نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 271

هل هذه تعزيزاتك؟

هل هذه تعزيزاتك؟

الفصل 271 – هل هذه تعزيزاتك؟

لم يتوقع أبل أن يرى مثل هذه الرحلة المريرة.

صرخ اللاعبون وسقطوا على الأرض.

على الرغم من وجود بعض الحوادث المؤسفة أثناء الرحلة ، مثل حوادث المرور والقتل الغاضب بين أعضاء النقابة ، إلا أنها كانت رحلة جيدة ككل.

لماذا لم يستيقظوا؟ لم يكن أبل متأكدا بشأن ذلك. اعتقد أنهم كانوا مرضى.

مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …

“منتصف الليل؟ هل قام المنتج الحقير بتشغيل الرسوم المتحركة في هذه الساعة؟ “

تضاءل عدد العفاريت ، والأقزام ، وكلاب الصيد.

لم يستطع أبل إلا الشعور بالاكتئاب. كان مليئًا بالإحباط وهو يسارع إلى القزم النائم التالي. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للسقوط في الحزن!

قُتل البعض في المعارك أو تم سحقهم بواسطة بيتلمون. اختفى عدد كبير بعد مغادرة النفق الرئيسي تحت الأرض.

اعتقد أبل أنهم طيبون للغاية.

حتى أن الكثير منهم لم يستيقظ بعد النوم ليلا.

“ما الأمر؟”

لماذا لم يستيقظوا؟ لم يكن أبل متأكدا بشأن ذلك. اعتقد أنهم كانوا مرضى.

الترجمة: Hunter 

كانوا يأكلون قليلا وينامون قليلا. لم يشربوا الماء حتى. سيكون من الغريب إذا لم يمرضوا.

“للقيام بمهمة ، سافرنا لمدة ثلاثة أيام. أستسلم.”

كان أبل حزينا برؤية المجموعة تتضاءل. كان مليئا بالندم واللوم. لو لم يساعدوه ، لما ماتوا في هذه الأراضي المقفرة.

ركضت ثلاثة بيتلمون كبيرة بصخب. كانوا مسلحين بالكامل وكان لديهم أشواك مثل القنفذ.

بينما كان أبل يعاني من الاكتئاب ، أخذ المحاربون أصحاب البشرة الخضراء الأمر وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسموا بمرح وطرحوا الأسئلة.

“يا إلهي! كنت على وشك النوم! “

“لماذا لم نصل إلى هناك بعد؟”

مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …

“لماذا لم نصل؟ لا استطيع الانتظار لقتل الغيلان! “

صرخ أبل ودفع أقرب قزم ، حيث كان نائماً على الأرض. بغض النظر عن صراخ أبل ، لم يكن لدى القزم أي ردة فعل. سيعتقد أن القزم قد مات لولا تنفسه.

“يا إلهي ، جعلت اللعبة السفر بهذه الواقعية؟”

الترجمة: Hunter 

“للقيام بمهمة ، سافرنا لمدة ثلاثة أيام. أستسلم.”

كان الغيلان طويلي القامة ، بينما كان الأورك بطول أكتافهم فقط. كانت هناك غيلان بيضاء وزرقاء وحمراء ، لكن معظمها كانت رمادية.

“اشش ، لا تدع الشخصية الغير لاعبة تسمعك. انغمس في اللعبة. “

لماذا لم يستيقظوا؟ لم يكن أبل متأكدا بشأن ذلك. اعتقد أنهم كانوا مرضى.

لم يستطع أبل أن يفهمهم ، لكنه شعر برغبتهم في القتال مع الغيلان.

 

اعتقد أبل أنهم طيبون للغاية.

لم يستطع أبل إلا الشعور بالاكتئاب. كان مليئًا بالإحباط وهو يسارع إلى القزم النائم التالي. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للسقوط في الحزن!

“رئيس القرية! رئيس القرية! هناك مخلوقات قادمة! “

تضاءل عدد العفاريت ، والأقزام ، وكلاب الصيد.

ركض اورك إليه. تم إرساله بواسطة أبل لاستكشاف الطريق أمامه.

غرق قلب أبل عندما فشل في إيقاظ القزم.

“هل هم الغيلان؟”

لم يستطع أبل أن يفهمهم ، لكنه شعر برغبتهم في القتال مع الغيلان.

أصبح أبل متوترا. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا من القرية ، إذا كان الغيلان في القرية ، فسيكتشفونهم.

“رئيس القرية! رئيس القرية! هناك مخلوقات قادمة! “

“نعم ، إنهم الغيلان! يوجد الكثير من الغيلان! “

تضاءل عدد العفاريت ، والأقزام ، وكلاب الصيد.

صرخ أبل بقلق ، “أيها المحاربون ، استيقظوا! استيقظوا ، أتت الغيلان! إنهم يهاجمون! “

على الرغم من وجود بعض الحوادث المؤسفة أثناء الرحلة ، مثل حوادث المرور والقتل الغاضب بين أعضاء النقابة ، إلا أنها كانت رحلة جيدة ككل.

صرخ أبل ودفع أقرب قزم ، حيث كان نائماً على الأرض. بغض النظر عن صراخ أبل ، لم يكن لدى القزم أي ردة فعل. سيعتقد أن القزم قد مات لولا تنفسه.

“ماذا؟ ماذا بحق الجحيم!”

غرق قلب أبل عندما فشل في إيقاظ القزم.

مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …

لم يستطع أبل إلا الشعور بالاكتئاب. كان مليئًا بالإحباط وهو يسارع إلى القزم النائم التالي. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للسقوط في الحزن!

“رئيس القرية ، لا تبكي!”

“استيقظ! ايها المحارب ، استيقظ! ” صرخ أبل بصوت عالٍ وهو يهز القزم ، لكن لم تكن هناك أي ردة فعل.

“لماذا لم نصل إلى هناك بعد؟”

“ماذا يحدث؟ لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟ “

ترددت أصوات خطى سريعة من النفق أمامه.

صرخ أبل بيأس. بإرادته القوية ، قمع دموعه. عندما شعر باليأس ، خرج قزم أسود مدرع من الظلام.

لم يستطع أبل أن يفهمهم ، لكنه شعر برغبتهم في القتال مع الغيلان.

“ما هو الوضع؟” سأل آرثر.

لماذا لم يستيقظوا؟ لم يكن أبل متأكدا بشأن ذلك. اعتقد أنهم كانوا مرضى.

لم يفهم أبل كلمة “آرثر” ، لكنه تعرف على القزم وهالته المميتة!

“الغيلان قادمون. لماذا لا يستيقظ رفاقك؟ ” أمسك أبل بآرثر ثم صرخ وكأنه وجد منقذًا.

“الغيلان قادمون. لماذا لا يستيقظ رفاقك؟ ” أمسك أبل بآرثر ثم صرخ وكأنه وجد منقذًا.

صرخ أبل بقلق ، “أيها المحاربون ، استيقظوا! استيقظوا ، أتت الغيلان! إنهم يهاجمون! “

“يرجى الانتظار لبعض الوقت. سأجري مكالمة هاتفية وساناديهم في منتدى المناقشة “.

“لماذا لم نصل؟ لا استطيع الانتظار لقتل الغيلان! “

أراد أبل أن يسأل عن “المكالمة الهاتفية” و “منتدى مناقشة” ، لكنه رأى آرثر يسقط على الأرض بصوت عالٍ.

“رئيس القرية! رئيس القرية! هناك مخلوقات قادمة! “

صُدم أبل. صرخ على الفور ، “ايها المحارب! ايها المحارب!”

كان لكل غول عضلات صلبة ضخمة ، حيث بدوا اقوياء للغاية. لقد بدوا رائعين للغاية عندما استخدموا الشفرات الكبيرة والعصي.

بينما كان أبل يصرخ ، لاحظ اللاعبون الآخرون سلوكه وجاءوا لمعرفة السبب.

كان لكل غول عضلات صلبة ضخمة ، حيث بدوا اقوياء للغاية. لقد بدوا رائعين للغاية عندما استخدموا الشفرات الكبيرة والعصي.

“ما الأمر؟”

صرخ أبل ودفع أقرب قزم ، حيث كان نائماً على الأرض. بغض النظر عن صراخ أبل ، لم يكن لدى القزم أي ردة فعل. سيعتقد أن القزم قد مات لولا تنفسه.

“هل الغيلان تهجم؟”

“رئيس القرية! رئيس القرية! هناك مخلوقات قادمة! “

كان أبل قلقا. حدّق في العدد الكبير من المحاربين المنهارين والعدد القليل من اللاعبين الذين تجمعوا حوله. لم يكونوا متوترين على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانوا مليئين بالترقب.

ركضت ثلاثة بيتلمون كبيرة بصخب. كانوا مسلحين بالكامل وكان لديهم أشواك مثل القنفذ.

“الغيلان قادمة!” صرخ أبل بصوت عال.

كان أبل قلقا. حدّق في العدد الكبير من المحاربين المنهارين والعدد القليل من اللاعبين الذين تجمعوا حوله. لم يكونوا متوترين على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانوا مليئين بالترقب.

“ماذا؟ ماذا بحق الجحيم!”

 

“أيقظوا الآخرين!”

كنت على وشك النوم؟

“منتصف الليل؟ هل قام المنتج الحقير بتشغيل الرسوم المتحركة في هذه الساعة؟ “

 

“يا إلهي! كنت على وشك النوم! “

“الغيلان قادمة!” صرخ أبل بصوت عال.

صرخ اللاعبون وسقطوا على الأرض.

مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …

كنت على وشك النوم؟

حتى أن الكثير منهم لم يستيقظ بعد النوم ليلا.

ذهل أبل. لم يستطع سوى البكاء. صرخ بصوت عال.

ركضت ثلاثة بيتلمون كبيرة بصخب. كانوا مسلحين بالكامل وكان لديهم أشواك مثل القنفذ.

“رئيس القرية ، لا تبكي!”

“لماذا لم نصل؟ لا استطيع الانتظار لقتل الغيلان! “

ارتدى عدد قليل من الأورك المستيقظة دروعهم المزيفة وقالوا لأبل ، “فلنسلح أنفسنا. الغيلان قادمة! “

كان الغيلان طويلي القامة ، بينما كان الأورك بطول أكتافهم فقط. كانت هناك غيلان بيضاء وزرقاء وحمراء ، لكن معظمها كانت رمادية.

أراد اورك انتزاع سيف من لاعب وتمريره إلى أبل. حاول الاستيلاء عليه ، لكنه لم يتزحزح.

“هل الغيلان تهجم؟”

لقد استخدم كل قوته ، لكن السيف لم يتزحزح.

كنت على وشك النوم؟

لم يكن لديهم وقت للتفكير في كل هذه الأحداث الغريبة.

ترددت أصوات خطى سريعة من النفق أمامه.

ترددت أصوات خطى سريعة من النفق أمامه.

صرخ اللاعبون وسقطوا على الأرض.

ركضت ثلاثة بيتلمون كبيرة بصخب. كانوا مسلحين بالكامل وكان لديهم أشواك مثل القنفذ.

ركض اورك إليه. تم إرساله بواسطة أبل لاستكشاف الطريق أمامه.

فوق بيتلمون كان يوجد العشرات من الغيلان. كان هناك ما مجموع 50 غول.

غرق قلب أبل عندما فشل في إيقاظ القزم.

كان الغيلان طويلي القامة ، بينما كان الأورك بطول أكتافهم فقط. كانت هناك غيلان بيضاء وزرقاء وحمراء ، لكن معظمها كانت رمادية.

“اشش ، لا تدع الشخصية الغير لاعبة تسمعك. انغمس في اللعبة. “

كان لكل غول عضلات صلبة ضخمة ، حيث بدوا اقوياء للغاية. لقد بدوا رائعين للغاية عندما استخدموا الشفرات الكبيرة والعصي.

لماذا لم يستيقظوا؟ لم يكن أبل متأكدا بشأن ذلك. اعتقد أنهم كانوا مرضى.

وقف غول طويل أمام اللاعبين ونظر إلى أبل الواقف. ثم ضحك باستخفاف وسأل: “هل هذه تعزيزاتك؟”

لم يكن لديهم وقت للتفكير في كل هذه الأحداث الغريبة.

 

“لماذا لم نصل إلى هناك بعد؟”

 

“ما هو الوضع؟” سأل آرثر.

 

لقد استخدم كل قوته ، لكن السيف لم يتزحزح.

الترجمة: Hunter 

مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …

بينما كان أبل يعاني من الاكتئاب ، أخذ المحاربون أصحاب البشرة الخضراء الأمر وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسموا بمرح وطرحوا الأسئلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط