الكاهن العظيم
الفصل 272 – الكاهن العظيم
كان الغول الذي يقف أمامه طويلًا للغاية مع جلد أسود. كان الناب الخاص به بارزا وحادا مثل الخنجر.
بينما كان أبل يستعد للتضحية بنفسه ، رأى قزم يلتقط حجرة صغيرة ويرميها على الغول.
ابتلع أبل لعابه بقوة. قوة الغول الضخم قد جعلته غير قادر على التنفس.
اندلع ضوء شديد من جسد العفريت!
يا له من مخلوق مرعب! فكر أبل.
قُتل زعيمهم ، والذي كان بمثابة القشة الاخيرة لنجاتهم. ركعوا تحت قوة الضوء المقدس وتخلوا عن مقاومتهم المتبقية.
“أبل ، لقد أخبرتك من قبل ألا تعود. لقد تم احتلال وطنك بالفعل. يجب أن تكون شاكرا لأنني أكلت للتو. لن آكلك. اغرب عن وجهي.”
شعر زعيم الغيلان بأن الأسئلة كانت تستنزف قوة حياته. عندما لم يتمكن من الإجابة على الأسئلة ، جثى على ركبة واحدة ، حيث تقاطر المخاط واللعاب على وجهه. كان خائفًا ومتضايقًا وهو يقول كلماته الأخيرة للعفريت.
ضحك الغول بشكل شرير.
كانت قوة إرادتهم القتالية مرعبة ، حيث استخدم بعضهم مهارات المانا مثل الرياح و كرات النار ، والتي كانت بسيطة ولم تسبب سوى القليل من الضرر.
نظر الى اللاعبين الجامدين على الأرض. ثم أمسك بلاعب غير متصل باللعبة بازدراء ، حيث ألقى به على أقدام أبل مثل دمية قبل أن يقول ، “هل هذه تعزيزاتك؟ بعد لقائنا ، أصبحوا متجمدين. هاهاهاها! “
بعيدًا عن النفق الرئيسي تحت الأرض ، تقاتل 50 غول ضد مئات من الاقزام و كلاب الصيد وحتى العفاريت.
احمر أبل بسبب الخجل ، حيث كان على وشك محاربة الغول والمخاطرة بحياته.
“أبل ، لقد أخبرتك من قبل ألا تعود. لقد تم احتلال وطنك بالفعل. يجب أن تكون شاكرا لأنني أكلت للتو. لن آكلك. اغرب عن وجهي.”
“يا إلهي ، إنه أمر لا يصدق. الذكاء الاصطناعي رائع جدًا. هل تسخر الوحوش من اللاعبين؟ “
بينما كان أبل يستعد للتضحية بنفسه ، رأى قزم يلتقط حجرة صغيرة ويرميها على الغول.
“هذا ليس بالأمر الجديد. ومع ذلك ، فإن هذا السلوك نتن للغاية”.
قُتل زعيمهم ، والذي كان بمثابة القشة الاخيرة لنجاتهم. ركعوا تحت قوة الضوء المقدس وتخلوا عن مقاومتهم المتبقية.
بينما كان أبل يستجمع قوته ، سمع عددًا قليلاً من الأقزام وهي تهمس لبعضها البعض.
…
على الرغم من أن أصواتهم كانت ناعمة ، إلا أن ذلك لم يكن بسبب الخوف ، كما لو كانوا خائفين من تعطيل المحادثة.
“أبل ، لقد أخبرتك من قبل ألا تعود. لقد تم احتلال وطنك بالفعل. يجب أن تكون شاكرا لأنني أكلت للتو. لن آكلك. اغرب عن وجهي.”
بينما كان أبل يستعد للتضحية بنفسه ، رأى قزم يلتقط حجرة صغيرة ويرميها على الغول.
“هل هذه لهجة هي فاي؟”
أصابت الحجرة رأس الغول ، حيث أصدرت صوت “بوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زعيم الغيلان مرتبكًا. لم يكن قادرًا على فهم الموقف ، حيث تسلل الخوف تدريجيًا اليه.
تجمد الهواء المحيط.
الضوء المقدس! كانت قوة الضوء المقدس!
نظر الغول إلى ذلك القزم في حالة من عدم التصديق ، بينما تفاجئ أبل.
بينما كان أبل يستعد للتضحية بنفسه ، رأى قزم يلتقط حجرة صغيرة ويرميها على الغول.
بدأ عدد قليل من اللاعبين بالصراخ ، “يا إلهي! هل يمكننا الهجوم الآن؟ هل انتهت الرسوم المتحركة بالفعل؟ “
قُتل زعيمهم ، والذي كان بمثابة القشة الاخيرة لنجاتهم. ركعوا تحت قوة الضوء المقدس وتخلوا عن مقاومتهم المتبقية.
رفع الغول عصاه ونظر بحقد إلى اللاعبين. في هذه اللحظة ، استيقظ اللاعبون ببطء من نومهم …
“هل هذه لهجة هي فاي؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعيدًا عن النفق الرئيسي تحت الأرض ، تقاتل 50 غول ضد مئات من الاقزام و كلاب الصيد وحتى العفاريت.
كانت قوة إرادتهم القتالية مرعبة ، حيث استخدم بعضهم مهارات المانا مثل الرياح و كرات النار ، والتي كانت بسيطة ولم تسبب سوى القليل من الضرر.
على الرغم من أن زعيم الغيلان كان قلقًا قليلاً بشأن الاقزام السحرة ، إلا أنه لم يكن خائفًا من العفاريت و كلاب الصيد.
بينما كان أبل يستعد للتضحية بنفسه ، رأى قزم يلتقط حجرة صغيرة ويرميها على الغول.
نظرًا لأن العفاريت وكلاب الصيد كانوا ضعيفي الإرادة ، فسيهرب معظمهم بعد مقتل عدد قليل. ما الفائدة من استخدام الأعداد الكبيرة؟
شعر زعيم الغيلان بأن الأسئلة كانت تستنزف قوة حياته. عندما لم يتمكن من الإجابة على الأسئلة ، جثى على ركبة واحدة ، حيث تقاطر المخاط واللعاب على وجهه. كان خائفًا ومتضايقًا وهو يقول كلماته الأخيرة للعفريت.
كان لزعيم الغيلان أسلوب تخويف خاص ، حيث سيقوم بتشويه الخصوم.
“أبل ، لقد أخبرتك من قبل ألا تعود. لقد تم احتلال وطنك بالفعل. يجب أن تكون شاكرا لأنني أكلت للتو. لن آكلك. اغرب عن وجهي.”
كان للخصم المشوه تأثير رادع أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كسر زعيم الغيلان ساقي عفريت ومضغها ، لم يصرخ العفريت من الألم. بدلاً من ذلك ، زحف واستخدم سيفًا قصيرًا لطعن ساق الغول.
قُتل زعيمهم ، والذي كان بمثابة القشة الاخيرة لنجاتهم. ركعوا تحت قوة الضوء المقدس وتخلوا عن مقاومتهم المتبقية.
كانت قوة إرادتهم القتالية مرعبة ، حيث استخدم بعضهم مهارات المانا مثل الرياح و كرات النار ، والتي كانت بسيطة ولم تسبب سوى القليل من الضرر.
“أبل ، لقد أخبرتك من قبل ألا تعود. لقد تم احتلال وطنك بالفعل. يجب أن تكون شاكرا لأنني أكلت للتو. لن آكلك. اغرب عن وجهي.”
ومع ذلك ، ستكون قصة مختلفة عندما تصطدم عشرات الكرات النارية في الغول.
ضحك القزم المحتضر بشكل هستيري.
كانت النقطة الأساسية أنه أثناء إلقاء التعاويذ ، رنموا التعويذات كما لو كانوا يتفاخرون.
عندما كسر زعيم الغيلان ساقي عفريت ومضغها ، لم يصرخ العفريت من الألم. بدلاً من ذلك ، زحف واستخدم سيفًا قصيرًا لطعن ساق الغول.
ضحك القزم المحتضر بشكل هستيري.
يا له من مخلوق مرعب! فكر أبل.
انتزع القزم ذراعه المتدلية بجانبه وألقى بها على الساحر الذي كان يرنم.
اندلع ضوء شديد من جسد العفريت!
“هل هذه لهجة هي فاي؟”
يا له من مخلوق مرعب! فكر أبل.
كان زعيم الغيلان مرتبكًا. لم يكن قادرًا على فهم الموقف ، حيث تسلل الخوف تدريجيًا اليه.
استدار زعيم الغيلان ليرى عفريتًا محملاً بقنابل المثانة وهو يرفع مطرقة ضخمة ويهاجمه. كان العفريت يتمتم بالعديد من الصيغ والمعادلات التي لم يكن الغول قادرًا على فهمها.
كانوا مجموعة من الوحوش!
أصابت الحجرة رأس الغول ، حيث أصدرت صوت “بوم”.
“تراجع! سنتراجع إلى المعقل! “
امسك زعيم الغيلان كلب الصيد الذي كان ورائه وألقاه أرضًا. لكن قزم آخر قد قفز عليه. هدر زعيم الغيلان بخوف ، لكنه لم يكن مضطرًا إلى الصراخ. بدأ رفاقه في التراجع في اتجاه بيتلمون بعد تكبد بعض الخسائر. تعرضت الغيلان المسلحة للضرب حتى الموت على يد مجموعة من الأقزام وكلاب الصيد والعفاريت.
الترجمة: Hunter
لم يكن هناك الكثير من الغيلان. نظرًا لأن الغيلان تكبدت خسائر في الأرواح وكان للعدو نسبة ساحقة ، فقد حان الوقت للتراجع الكامل.
غمرت الأسئلة القاسية عقله. بواسطة قوة الضوء المقدس ، كان عقله يحل الأسئلة. كان ذلك شيئًا مرعبًا للغاية.
ومع ذلك ، لن يكون من السهل التراجع عندما تكون محاطًا باللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لن يكون من السهل التراجع عندما تكون محاطًا باللاعبين.
استدار زعيم الغيلان ليرى عفريتًا محملاً بقنابل المثانة وهو يرفع مطرقة ضخمة ويهاجمه. كان العفريت يتمتم بالعديد من الصيغ والمعادلات التي لم يكن الغول قادرًا على فهمها.
“اللعنة ، لماذا أنت كاهن عظيم… الملك لن يتركك …”
اندلع ضوء شديد من جسد العفريت!
نظر الغول إلى ذلك القزم في حالة من عدم التصديق ، بينما تفاجئ أبل.
الضوء المقدس! كانت قوة الضوء المقدس!
الترجمة: Hunter
كيف يمكن لذلك ان يحدث! كيف يمكن لعفريت أن يمتلك مثل هذه الطاقة القوية للضوء المقدس؟
“هل هذه لهجة هي فاي؟”
لم يكن لدى زعيم الغيلان وقت لفهم هذه النقطة. القوة اللامحدودة للضوء المقدس قد تحطمت على رأسه. غمره الضوء الأبيض ، حيث خضعت روحه للتطور.
شعر زعيم الغيلان بأن الأسئلة كانت تستنزف قوة حياته. عندما لم يتمكن من الإجابة على الأسئلة ، جثى على ركبة واحدة ، حيث تقاطر المخاط واللعاب على وجهه. كان خائفًا ومتضايقًا وهو يقول كلماته الأخيرة للعفريت.
غمرت الأسئلة القاسية عقله. بواسطة قوة الضوء المقدس ، كان عقله يحل الأسئلة. كان ذلك شيئًا مرعبًا للغاية.
أصابت الحجرة رأس الغول ، حيث أصدرت صوت “بوم”.
شعر زعيم الغيلان بأن الأسئلة كانت تستنزف قوة حياته. عندما لم يتمكن من الإجابة على الأسئلة ، جثى على ركبة واحدة ، حيث تقاطر المخاط واللعاب على وجهه. كان خائفًا ومتضايقًا وهو يقول كلماته الأخيرة للعفريت.
الضوء المقدس! كانت قوة الضوء المقدس!
“اللعنة ، لماذا أنت كاهن عظيم… الملك لن يتركك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أصواتهم كانت ناعمة ، إلا أن ذلك لم يكن بسبب الخوف ، كما لو كانوا خائفين من تعطيل المحادثة.
قُتل زعيمهم ، والذي كان بمثابة القشة الاخيرة لنجاتهم. ركعوا تحت قوة الضوء المقدس وتخلوا عن مقاومتهم المتبقية.
الفصل 272 – الكاهن العظيم كان الغول الذي يقف أمامه طويلًا للغاية مع جلد أسود. كان الناب الخاص به بارزا وحادا مثل الخنجر.
انتهت أول مواجهة بين اللاعبين والغيلان بانتصار اللاعبين.
يا له من مخلوق مرعب! فكر أبل.
امسك زعيم الغيلان كلب الصيد الذي كان ورائه وألقاه أرضًا. لكن قزم آخر قد قفز عليه. هدر زعيم الغيلان بخوف ، لكنه لم يكن مضطرًا إلى الصراخ. بدأ رفاقه في التراجع في اتجاه بيتلمون بعد تكبد بعض الخسائر. تعرضت الغيلان المسلحة للضرب حتى الموت على يد مجموعة من الأقزام وكلاب الصيد والعفاريت.
“أبل ، لقد أخبرتك من قبل ألا تعود. لقد تم احتلال وطنك بالفعل. يجب أن تكون شاكرا لأنني أكلت للتو. لن آكلك. اغرب عن وجهي.”
استدار زعيم الغيلان ليرى عفريتًا محملاً بقنابل المثانة وهو يرفع مطرقة ضخمة ويهاجمه. كان العفريت يتمتم بالعديد من الصيغ والمعادلات التي لم يكن الغول قادرًا على فهمها.
الترجمة: Hunter
ضحك القزم المحتضر بشكل هستيري.
عندما كسر زعيم الغيلان ساقي عفريت ومضغها ، لم يصرخ العفريت من الألم. بدلاً من ذلك ، زحف واستخدم سيفًا قصيرًا لطعن ساق الغول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
