الحديث فى وقت متاخر
الفصل 201: الحديث في وقت متأخر
“ما رأيك؟” رد مالكولم. “منذ آلاف السنين ، كان الإسرائيليون يؤمنون بالرب إلههم ، لذلك حررهم من حكم الوثنيين الاشرار. ولكن الآن ، بما أنك وأنا نؤمن بنفس الخالق ، هل تعتقد أنه سيحررك منا؟
في جوف الليل في قصر تيرانس.
عندما رأوا أن مالكولم كان في الدراسة لمدة ساعة تقريبا بعد وقت نومه المعتاد ، لم يستطع أحد حشد الشجاعة الكافية للاقتراب من سيدهم. وفي الوقت نفسه، كانوا يخشون أيضا أن يعاقبوا على عدم قيامهم بذلك.
احتفظ مالكولم بجدول منتظم للعمل والراحة. كانت صيغته السرية للحفاظ على طاقته وزخمه ، خاصة خلال الأيام الأولى لتحالف السوق السوداء. وقع عدد كبير من الأحداث والمواقف غير المتوقعة ، ومع ذلك كان مالكولم قادرا على حل كل منها بشكل منهجي دون إظهار أي علامة على التعب. حتى في الأربعينيات من عمره ، تصرف جسده كما لو كان في العشرين من عمره.
“ما رأيك؟” رد مالكولم. “منذ آلاف السنين ، كان الإسرائيليون يؤمنون بالرب إلههم ، لذلك حررهم من حكم الوثنيين الاشرار. ولكن الآن ، بما أنك وأنا نؤمن بنفس الخالق ، هل تعتقد أنه سيحررك منا؟
في هذه الساعة ، عادة ما يكون بالفعل في السرير. الليلة ، قرر البقاء في غرفة دراسته ، والتي كانت نادرة.
“إذن إلى أين يقودنا طريقنا؟ هل سيستمر استعباد أطفالنا وأحفادنا مثلنا؟”
انتزع مالكولم كتابا من الرف وقلب صفحاته.
شخر مالكولم ، “هذا حلو. أنا في انتظار ضيف. سأنام في وقت متأخر قليلا الليلة”.
بالكاد تجرؤ الخادمات في الردهة على التنفس ، مع العلم أن مزاج مالكولم كان عادة سيئا في هذه الساعة.
انتزع مالكولم كتابا من الرف وقلب صفحاته.
بسلوك منعزل وصارم ، كان يرتدي وجها من التقشف والصلابة من الأيام الخوالي. عندما سمع بالأخبار عن الحادث على الشاطئ ، أصبح تعبيره أكثر جدية. حتى من بعيد ، يمكن للمرء أن يشعر على الفور بالهالة الهائلة التي تنزف منه.
بدأت ليا في الذعر ، معتقدة أن مالكولم يجب أن يكون قد اكتشف أن شخصا ما قد فتش رسائله. كانت قد أخذت واحدة فقط وحرصت على إعادتها في اليوم التالي. كيف يمكن أن يلاحظ مالكولم ذلك؟
ذات مرة ، أثناء الإفطار ، شعرت إحدى الخادمات المعينات حديثا بالخوف الشديد عندما رأته لدرجة أنها أسقطت الطبق الذي كانت تحمله. نتيجة لذلك ، كان لدى تشامبرلين شخص ما يسحبها خارج المنزل ليتم جلدها. بعد هذا الحادث ، كان من الأفضل لكل خادم في قصر تيرانس أن يبقي رؤوسه منخفضة.
عندما أغلق باب الدراسة مرة أخرى ، فتح الرجل نفسه ، وكشف عن وجه فريزر.
عندما رأوا أن مالكولم كان في الدراسة لمدة ساعة تقريبا بعد وقت نومه المعتاد ، لم يستطع أحد حشد الشجاعة الكافية للاقتراب من سيدهم. وفي الوقت نفسه، كانوا يخشون أيضا أن يعاقبوا على عدم قيامهم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يعتمد ذلك على الوقت الذي يمكنك فيه الاندماج حقا في عالمنا.”
الخادمات حقا لم يعرفن ماذا يفعلن. أخيرا ، تحولوا جميعا إلى خادمة صغيرة تدعى ليا ، المفضلة لدى مالكولم. لقد عاملها بشكل مختلف ولم يعاقبها أبدا ، حتى عندما ارتكبت أخطر الأخطاء. بسبب المعاملة التفضيلية ، نبذها بعض الخدم الآخرين إلى حد كبير.
هل يمكن أن يكون حظها بهذا السوء حقا ، لدرجة أن مالكولم قرر إعادة فحص تلك الرسائل القديمة في نفس اليوم ولاحظ أن أحدها قد فقد؟ ولكن مرة أخرى ، كان هناك مجموعة كاملة منهم. كيف يمكن أن يتذكر كل واحد منهم؟ ولكن في الوقت الحالي، كان السؤال الأكثر أهمية هو: ماذا ستفعل الآن؟
لم تقل ليا شيئا ، فقط استدارت وتوجهت إلى الطابق السفلي إلى المطبخ. عندما عادت ، حملت كوبا من الحليب الدافئ معها. عندما كانت على وشك دخول غرفة الدراسة ، عدلت زيها الرسمي وطرقت الباب بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يعتمد ذلك على الوقت الذي يمكنك فيه الاندماج حقا في عالمنا.”
أجاب مالكولم من الداخل ، “تعال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل ليا شيئا ، فقط استدارت وتوجهت إلى الطابق السفلي إلى المطبخ. عندما عادت ، حملت كوبا من الحليب الدافئ معها. عندما كانت على وشك دخول غرفة الدراسة ، عدلت زيها الرسمي وطرقت الباب بحذر.
دفعت الخادمة الباب مفتوحا. لم ينظر مالكولم ، الذي كان جالسا على الأريكة المخملية ، إلى الأعلى حتى وضعت ليا الزجاج على الطاولة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل دخل أي شخص غرفة دراستي مؤخرا؟”
شخر مالكولم ، “هذا حلو. أنا في انتظار ضيف. سأنام في وقت متأخر قليلا الليلة”.
دفعت الخادمة الباب مفتوحا. لم ينظر مالكولم ، الذي كان جالسا على الأريكة المخملية ، إلى الأعلى حتى وضعت ليا الزجاج على الطاولة أمامه.
“نعم ، سيد مالكولم.” ابتسمت ليا. قبل أن تكون على وشك الخروج من الغرفة ، تحدثت مالكولم مرة أخرى.
هل يمكن أن يكون حظها بهذا السوء حقا ، لدرجة أن مالكولم قرر إعادة فحص تلك الرسائل القديمة في نفس اليوم ولاحظ أن أحدها قد فقد؟ ولكن مرة أخرى ، كان هناك مجموعة كاملة منهم. كيف يمكن أن يتذكر كل واحد منهم؟ ولكن في الوقت الحالي، كان السؤال الأكثر أهمية هو: ماذا ستفعل الآن؟
“هل دخل أي شخص غرفة دراستي مؤخرا؟”
انتزع مالكولم كتابا من الرف وقلب صفحاته.
بدأت ليا في الذعر ، معتقدة أن مالكولم يجب أن يكون قد اكتشف أن شخصا ما قد فتش رسائله. كانت قد أخذت واحدة فقط وحرصت على إعادتها في اليوم التالي. كيف يمكن أن يلاحظ مالكولم ذلك؟
عندما رأوا أن مالكولم كان في الدراسة لمدة ساعة تقريبا بعد وقت نومه المعتاد ، لم يستطع أحد حشد الشجاعة الكافية للاقتراب من سيدهم. وفي الوقت نفسه، كانوا يخشون أيضا أن يعاقبوا على عدم قيامهم بذلك.
هل يمكن أن يكون حظها بهذا السوء حقا ، لدرجة أن مالكولم قرر إعادة فحص تلك الرسائل القديمة في نفس اليوم ولاحظ أن أحدها قد فقد؟ ولكن مرة أخرى ، كان هناك مجموعة كاملة منهم. كيف يمكن أن يتذكر كل واحد منهم؟ ولكن في الوقت الحالي، كان السؤال الأكثر أهمية هو: ماذا ستفعل الآن؟
هل يجب أن تختلق قصة لص غير موجود؟ يمكنها تحويل شكوك مالكولم إلى الشبح حتى يركز عليها بدلا منها. أو ربما ، يجب أن تضع اللوم على شخص آخر؟
هل يجب أن تختلق قصة لص غير موجود؟ يمكنها تحويل شكوك مالكولم إلى الشبح حتى يركز عليها بدلا منها. أو ربما ، يجب أن تضع اللوم على شخص آخر؟
وضع مالكولم الكتاب في يده. “دعينا نتحدث عن الكتب. ماذا كنت تقرأ مؤخرا؟”
ومض خليط من الأفكار في ذهن ليا ، لكنها استمرت لحظة واحدة فقط. عندما استدارت ، أظهرت التعبيرات على وجهها القدر المناسب من الارتباك. “هل هناك شيء مفقود يا سيدي؟ وفقا لتعليماتك ، سيد مالكولم ، أنا الشخص الوحيد الذي يأتي كل يوم لتنظيف الغرفة “.
“هل تعرف أكثر ما يعجبني فيك؟ نادرا ما تقول أي شيء يتعارض مع قناعتك. إذا سألت الخدم الآخرين ، فسيقولون لي بسرعة إنهم سعداء بحياتهم الآن ولن يحاولوا أبدا الهروب أو المغادرة “. تحول مالكولم في مقعده ليجعل نفسه أكثر راحة. وتابع: “لكن الحقيقة هي أن لا أحد يحب أن يستعبد”.
“أوه ، أنا أسأل فقط. لم تكن الأمور سلمية في الآونة الأخيرة. من الأفضل دائما توخي المزيد من الحذر”. أشار مالكولم إلى الكرسي أمامه وقال: “بما أنك هنا بالفعل ، فلا تغادري على عجل. ابق لفترة من الوقت ، وتحدثي معي “.
ومض خليط من الأفكار في ذهن ليا ، لكنها استمرت لحظة واحدة فقط. عندما استدارت ، أظهرت التعبيرات على وجهها القدر المناسب من الارتباك. “هل هناك شيء مفقود يا سيدي؟ وفقا لتعليماتك ، سيد مالكولم ، أنا الشخص الوحيد الذي يأتي كل يوم لتنظيف الغرفة “.
تنفست ليا الصعداء ، مع العلم أنها قامت بالرهان الصحيح. لم يلاحظ مالكولم الرسالة المفقودة. جمعت فستانها الطويل وجلست بابتسامة. “ما الذي تريد التحدث عنه يا سيد مالكولم؟”
وضع مالكولم الكتاب في يده. “دعينا نتحدث عن الكتب. ماذا كنت تقرأ مؤخرا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل دخل أي شخص غرفة دراستي مؤخرا؟”
“لقد كنت أقرأ الكتاب المقدس لأنني لاحظت أن الكثيرين يقرؤونه عندما جئت إلى هنا.”
“حسنا. دعنا ننهي الدردشة الصغيرة هنا لهذا اليوم.
“حسنا ، أسرع طريقة للاندماج في ثقافة ما هي فهم دينها. هل قرأت سفر الخروج؟ ما هي أفكارك حول هذا الموضوع؟ استعبد المصريون بني إسرائيل ، وبتوجيه من الله ، هربوا من مصر واتبعوا نبيهم موسى. بعد فترة من المعاناة ، وصلوا أخيرا إلى مكان أطلقوا عليه أرض الميعاد ، أرض تفيض بالحليب والعسل. هل أنار لك هذا الكتاب بأي شكل من الأشكال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل دخل أي شخص غرفة دراستي مؤخرا؟”
تلاشت ابتسامة ليا قليلا ، وأصبحت أقل ثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت ابتسامة ليا قليلا ، وأصبحت أقل ثقة.
“هل تعرف أكثر ما يعجبني فيك؟ نادرا ما تقول أي شيء يتعارض مع قناعتك. إذا سألت الخدم الآخرين ، فسيقولون لي بسرعة إنهم سعداء بحياتهم الآن ولن يحاولوا أبدا الهروب أو المغادرة “. تحول مالكولم في مقعده ليجعل نفسه أكثر راحة. وتابع: “لكن الحقيقة هي أن لا أحد يحب أن يستعبد”.
بقيت ليا صامتة لفترة طويلة قبل أن تجيب: “هل سينهي الله معاناة شعبي إذن؟”
بقيت ليا صامتة لفترة طويلة قبل أن تجيب: “هل سينهي الله معاناة شعبي إذن؟”
عندما أغلق باب الدراسة مرة أخرى ، فتح الرجل نفسه ، وكشف عن وجه فريزر.
“ما رأيك؟” رد مالكولم. “منذ آلاف السنين ، كان الإسرائيليون يؤمنون بالرب إلههم ، لذلك حررهم من حكم الوثنيين الاشرار. ولكن الآن ، بما أنك وأنا نؤمن بنفس الخالق ، هل تعتقد أنه سيحررك منا؟
هل يمكن أن يكون حظها بهذا السوء حقا ، لدرجة أن مالكولم قرر إعادة فحص تلك الرسائل القديمة في نفس اليوم ولاحظ أن أحدها قد فقد؟ ولكن مرة أخرى ، كان هناك مجموعة كاملة منهم. كيف يمكن أن يتذكر كل واحد منهم؟ ولكن في الوقت الحالي، كان السؤال الأكثر أهمية هو: ماذا ستفعل الآن؟
“إذن إلى أين يقودنا طريقنا؟ هل سيستمر استعباد أطفالنا وأحفادنا مثلنا؟”
______________________
“يجب أن يعتمد ذلك على الوقت الذي يمكنك فيه الاندماج حقا في عالمنا.”
شخر مالكولم ، “هذا حلو. أنا في انتظار ضيف. سأنام في وقت متأخر قليلا الليلة”.
فتحت الخادمة فمها للتحدث ، لكن مالكولم رفع إصبعه لمنعها. “التكامل الذي أتحدث عنه لا يلخص ببساطة مواضيع اللغة أو الطعام أو الملابس أو الآداب أو حتى الدين – وليس فقط هذه الأنواع من الأشياء. على الرغم من أنها كلها مهمة ، إلا أن هناك شيئا أكثر أهمية “. أشار مالكولم إلى رأسه. “عليكم أن تفكروا مثلنا. عندها فقط سيتم قبولكم حقا من قبلنا “.
“ما رأيك؟” رد مالكولم. “منذ آلاف السنين ، كان الإسرائيليون يؤمنون بالرب إلههم ، لذلك حررهم من حكم الوثنيين الاشرار. ولكن الآن ، بما أنك وأنا نؤمن بنفس الخالق ، هل تعتقد أنه سيحررك منا؟
“ولكن عندما يأتي ذلك اليوم ، هل سنظل ما نحن عليه؟” سألت ليا.
شخر مالكولم ، “هذا حلو. أنا في انتظار ضيف. سأنام في وقت متأخر قليلا الليلة”.
“سؤال جيد. الحضارة هي أقسى شيء شهده العالم على الإطلاق. لديها دافع رئيسي واحد فقط، وهو القهر»، أجاب مالكولم. “قبل أن تكمل الحضارة مصيرها ، لن تتوقف أبدا. إذا رفض نوعكم الاندماج معنا، فإن السبيل الوحيد للمضي قدما هو التدمير الكامل”.
بدأت ليا في الذعر ، معتقدة أن مالكولم يجب أن يكون قد اكتشف أن شخصا ما قد فتش رسائله. كانت قد أخذت واحدة فقط وحرصت على إعادتها في اليوم التالي. كيف يمكن أن يلاحظ مالكولم ذلك؟
بمجرد انتهاء مالكولم ، كان هناك طرق على الباب ، ويمكن سماع صوت تشامبرلين من الجانب الآخر.
“حسنا ، أسرع طريقة للاندماج في ثقافة ما هي فهم دينها. هل قرأت سفر الخروج؟ ما هي أفكارك حول هذا الموضوع؟ استعبد المصريون بني إسرائيل ، وبتوجيه من الله ، هربوا من مصر واتبعوا نبيهم موسى. بعد فترة من المعاناة ، وصلوا أخيرا إلى مكان أطلقوا عليه أرض الميعاد ، أرض تفيض بالحليب والعسل. هل أنار لك هذا الكتاب بأي شكل من الأشكال؟
“السيد مالكولم. لقد وصل الضيف”.
“نعم ، سيد مالكولم.” ابتسمت ليا. قبل أن تكون على وشك الخروج من الغرفة ، تحدثت مالكولم مرة أخرى.
“حسنا. دعنا ننهي الدردشة الصغيرة هنا لهذا اليوم.
عندما أغلق باب الدراسة مرة أخرى ، فتح الرجل نفسه ، وكشف عن وجه فريزر.
انحنت الخادمة بخنوع وغادرت. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، جاء رجل ملفوف بعباءة من الخارج ، حاملا معه رائحة الرطوبة في الهواء الطلق.
الخادمات حقا لم يعرفن ماذا يفعلن. أخيرا ، تحولوا جميعا إلى خادمة صغيرة تدعى ليا ، المفضلة لدى مالكولم. لقد عاملها بشكل مختلف ولم يعاقبها أبدا ، حتى عندما ارتكبت أخطر الأخطاء. بسبب المعاملة التفضيلية ، نبذها بعض الخدم الآخرين إلى حد كبير.
عندما أغلق باب الدراسة مرة أخرى ، فتح الرجل نفسه ، وكشف عن وجه فريزر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تجرؤ الخادمات في الردهة على التنفس ، مع العلم أن مزاج مالكولم كان عادة سيئا في هذه الساعة.
______________________
أجاب مالكولم من الداخل ، “تعال”.
Cobra
______________________
“ما رأيك؟” رد مالكولم. “منذ آلاف السنين ، كان الإسرائيليون يؤمنون بالرب إلههم ، لذلك حررهم من حكم الوثنيين الاشرار. ولكن الآن ، بما أنك وأنا نؤمن بنفس الخالق ، هل تعتقد أنه سيحررك منا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات