الفصل 8 الجزء 2: المغادرة
الفصل 8 الجزء 2: المغادرة
——
أصبحت سماء العاصمة ساحة معركة.
فتحت حاوية أروجانز وأطلقت الصواريخ المخزنة هناك باتجاه المنطاد.
كان يوليوس يمر عبر ممر في القصر.
استطاعت أنج سماع كلمات يوليوس هذه ، لكنها لم تهتم بها حتى وقلقت على ليون.
“جيلك! “
“── هل تكرهني لخيانة مشاعرك؟ لهذا لن تقرضني قوتك أليس كذلك؟”
وجد جيلك يرتدي بدلة طيار.
“هذا الفلوت السحري هو عنصر ثمين لاستدعاء الإله الحارس للأرض. لا يمكننا أن نخسر “
“جلالتك ، أنت بأمان!”
كانت كنز الإمارة. سيؤثر على مستقبله إذا ظل ضائعا.
ركض جيلك نحو يوليوس. نظر يوليوس إلى الأعلى خارج النافذة وهو يعبّر عن حنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ لماذا تخونني أربعة !؟ تحدثنا عن تعاوننا مع بعضنا البعض. هل كانت هذه الكلمات كذبة؟ قلنا إننا سنحمي ماري معًا! “
“بماذا تفكر الإمارة؟ ما سبب قيامهم بمهاجمة العاصمة في هذه المرحلة بقوة منفصلة؟”
كان المكان الذي ظهر فيه الوحش بعيدًا عن العاصمة وكان هناك أيضًا عيب في سرعة السفر البطيئة للإله الحارس ، لذلك لم تصل القوة الرئيسية إلى العاصمة.
جاء جيش الإمارة يهاجم من تلقاء نفسه دون أن يصطحب معه الوحوش. اعتقد يوليوس أن ذلك غريب. ورد جيلك تحدث عن فكره.
“لا تكن غبيًا. أنا أيضا سأخرج”
“لعلهم يحاولون استعادة جلالتها هيلترود── والفلوت السحري؟”
نظرت ليفيا إلى الأسفل.
ضرب يوليوس الحائط بيده اليمنى. لم يحاول حتى إخفاء غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ، إذن أنت هنا!”
“ما الذي يفعله بارتفالت !؟ “
اختفى ليون بعد أن تعرفت سفينة العائلة المالكة على الاثنين.
“هو ذاهب لاعتراضهم. سموك ارجوك انسحب “
وبسبب ذلك قال قسراً “سننقذ هيرترود” واقترض ثلاثين سفينة من هيرترودا لشن هجوم مفاجئ على العاصمة.
“لا تكن غبيًا. أنا أيضا سأخرج”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم أيضا بالفرز. يجب على الأم وعلى الجميع الإخلاء على الفور. “
أثناء قيامهم بذلك ، ظهر ميلين وهيرترود والمعلم مع حراس ملكي يحمونهم.
عندما سألوا حوله ، بدا أنه يشعر بالاكتئاب. بعد ذلك أصبح الاثنان مشغولين أيضًا بسبب اختيارهما من قبل السفينة وفي النهاية لم يتمكنوا من مقابلة ليون.
أخبر ميلين يوليوس بنبرة صارمة.
“سوف نتوجه إلى مترو الأنفاق من هنا. اجلبوا سموه معنا أيضا “
“لا اسمح لك بالمشاركة.”
أصبحت سماء العاصمة ساحة معركة.
“امي؟“
أبلغ ضابط قريب غاريت.
استدار يوليوس وطلب السماح لميلين بالمشاركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيطرت ليفيا على يد أنجي.
لم يكن قادرًا على المشاهدة بهدوء في هذه الحالة.
“جلالتك ، ماذا تفعل في هذا المكان !؟ من فضلك اهرب بسرعة “
“سأقوم أيضا بالفرز. يجب على الأم وعلى الجميع الإخلاء على الفور. “
حاصر الفرسان يوليوس ، ثم بدأوا في الإخلاء باتجاه حظيرة الطائرات تحت الأرض.
“يوليوس ، ليس لديك القوة للقتال. وأيضا ، واجبك هو البقاء. “
وجد جيلك يرتدي بدلة طيار.
“جيلك سيقاتل! هل تخبرني أن أهرب !؟ “
“بالنسبة لهم للدخول إلى العاصمة دون أن يكتشفوا “
“نعم هذا صحيح. الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الهروب “
وجد جيلك يرتدي بدلة طيار.
“أنا لا أطلب منك أن تعطيني منطاد. إذا أعطيتني فقط درعا “
“هل انت بخير؟ هذا ، خطئ “
يا يوليوس ، ليس هناك من يعد درعًا من أجلك.
(أتساءل لماذا “لم أعد أشعر بأي كراهية أو إحباط بعد الآن).
“إذن أليس الأمر نفسه مع جيلك !؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنالك! كان يجب أن تترك سفينة الدوق فوق الدروع. سمعت أنهم يجندون الفرسان. إذا توجهت إلى هناك على الفور “
جيلك أيضًا لا ينبغي أن يمتلك درعًا مثله تمامًا.
لاحظت أنجي من سماع كلمات يوليوس.
“طلبت من منزلي تجهيز درعا لي. الثلاثة الآخرون هم نفس الشيء. يا جلالة الملك من فضلك اترك الباقي لنا “
“نعم هذا صحيح. الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الهروب “
هز يوليوس رأسه بلا قوة وهو يسمع جيلك يقول له ذلك.
كان المكان الذي ظهر فيه الوحش بعيدًا عن العاصمة وكان هناك أيضًا عيب في سرعة السفر البطيئة للإله الحارس ، لذلك لم تصل القوة الرئيسية إلى العاصمة.
“لماذا؟ لماذا تخونني أربعة !؟ تحدثنا عن تعاوننا مع بعضنا البعض. هل كانت هذه الكلمات كذبة؟ قلنا إننا سنحمي ماري معًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنجي تركض بينما تسحب يد ليفيا.
أوقفت ميلين يوليوس عندما أدان جيلك الذي كان ينظر إلى الأسفل.
حاصر الفرسان يوليوس ، ثم بدأوا في الإخلاء باتجاه حظيرة الطائرات تحت الأرض.
“يوليوس ، لم يعد هناك درع أو منطاد في القصر. ليس لديك القوة للقتال. يجب أن تغادروا معنا هنا بطاعة “
“جلالتك ، ماذا تفعل في هذا المكان !؟ من فضلك اهرب بسرعة “
لم يكن هناك دروع ليوليوس لاستخدامها لأنه تم إرسال جميع الدروع والطائرات التي كانت بحوزة القصر.
كانوا مستعدين لأخذ أنجي بعيدًا للهروب عندما حان الوقت للدفع.
لكن جوليوس تذكر شيئًا واحدًا.
حولت أنجي نظرها إلى خارج النافذة ورأت سفينة الشريك.
“هنالك! كان يجب أن تترك سفينة الدوق فوق الدروع. سمعت أنهم يجندون الفرسان. إذا توجهت إلى هناك على الفور “
كان المكان الذي ظهر فيه الوحش بعيدًا عن العاصمة وكان هناك أيضًا عيب في سرعة السفر البطيئة للإله الحارس ، لذلك لم تصل القوة الرئيسية إلى العاصمة.
“── هل تتذكر ما فعلته بمنزل ريدغريف؟ لم يعد الدوق داعمك بعد الآن. جيلك ، جيش العدو ينزل. كن سريعا إذا كنت ستقوم بالفرر “
(أتساءل لماذا “لم أعد أشعر بأي كراهية أو إحباط بعد الآن).
“نعم! ملكتي ، ثم جلالتك أنا خارج.”
“── هل تكرهني لخيانة مشاعرك؟ لهذا لن تقرضني قوتك أليس كذلك؟”
عندما قالت ميلين “أتمنى أن تكون ثروة الحرب معك” ورأيته ، هرب يوليوس بعيدًا عن ذلك المكان.
نظرت ليفيا إلى يوليوس وسألته.
كانت الفوضى داخل القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ، إذن أنت هنا!”
كان أنجي تركض بينما تسحب يد ليفيا.
“جلالتك ، ماذا تفعل في هذا المكان !؟ من فضلك اهرب بسرعة “
كانت ليفيا تبدو قلقة وهي ترى خارج النافذة.
“جلالتك ، ماذا تفعل في هذا المكان !؟ من فضلك اهرب بسرعة “
“بالنسبة لهم للدخول إلى العاصمة دون أن يكتشفوا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنالك! كان يجب أن تترك سفينة الدوق فوق الدروع. سمعت أنهم يجندون الفرسان. إذا توجهت إلى هناك على الفور “
“ضجيج أجهزة الاتصال أسوأ من المعتاد. إذا لم تستطع لوكسيون اكتشافها ، فسيكون الأمر ميؤوسا بالنسبة لنا. على أي حال ، علينا الذهاب إلى سفينة العائلة المالكة “
“أنت تعترض الطريق مرة أخرى ، أيها الفارس الشيطاني! على الرغم من أنني تطوعت لقيادة قوة الهجوم المفاجئ لأنني اعتقدت أنك لن تظهر على الإطلاق!”
حولت أنجي نظرها إلى خارج النافذة ورأت سفينة الشريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هيرترود ولكن الفلوت السحري الذي أراد غاريت استعادته.
كانت تحمي سماء العاصمة بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ لماذا تخونني أربعة !؟ تحدثنا عن تعاوننا مع بعضنا البعض. هل كانت هذه الكلمات كذبة؟ قلنا إننا سنحمي ماري معًا! “
(أين هذا ليون الآن؟ )
“هم حراسي ولكن ليس مرؤوسي. الشخص الذي يستطيع أن يأمرهم هو الأب أو الأخ فقط ربما ليون. لا أستطيع الالتزام بطلبك “
اختفى ليون بعد أن تعرفت سفينة العائلة المالكة على الاثنين.
هز يوليوس رأسه بلا قوة وهو يسمع جيلك يقول له ذلك.
عندما سألوا حوله ، بدا أنه يشعر بالاكتئاب. بعد ذلك أصبح الاثنان مشغولين أيضًا بسبب اختيارهما من قبل السفينة وفي النهاية لم يتمكنوا من مقابلة ليون.
رفع يوليوس وجهه ردًا على كلمات أنجي.
نظرت ليفيا إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنجي تنظر خارج النافذة ولم تلاحظه إلا عندما كان قريبًا بالفعل.
“هل سئم ليون سان من رؤيتنا ننجرف هكذا؟”
“جيلك سيقاتل! هل تخبرني أن أهرب !؟ “
“أنا ، لا أعتقد أن هذا هو الحال ولكن لا ، بالتأكيد كان ذلك سيئًا. لكن ، لم أفكر أبدًا في رحيله دون أن يمنحنا أي فرصة للاعتذار “
أحنى يوليوس رأسه قائلاً إنه لا يريد الهروب من ساحة المعركة. أنجي تنفى بشدة كلماته.
بعد ذلك ، وصلت الروبوتات التي أرسلتها لوكسيون وبدأت في إصلاح سفينة العائلة المالكة.
أبلغ ضابط قريب غاريت.
فتحوا الباب ودخلوا إلى الداخل قبل بدء الإصلاح. لقد تسبب في ضجة كبيرة.
حاصر الفرسان يوليوس ، ثم بدأوا في الإخلاء باتجاه حظيرة الطائرات تحت الأرض.
كان بإمكانهم سماع أصوات القصف والانفجار المستمر دون توقف من سماء العاصمة.
قرر غاريت على الفور التراجع ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
(كل من الأب والأخ ليسا هنا. التوقيت سيء للغاية).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سئم ليون سان من رؤيتنا ننجرف هكذا؟”
وأظهرت المناطيد التي انطلقت لحماية سماء القصر نفسها.
“── هل تتذكر ما فعلته بمنزل ريدغريف؟ لم يعد الدوق داعمك بعد الآن. جيلك ، جيش العدو ينزل. كن سريعا إذا كنت ستقوم بالفرر “
كانت ثلاث من السفن مناطيد تركها الدوق لحماية أنجي.
كانوا مستعدين لأخذ أنجي بعيدًا للهروب عندما حان الوقت للدفع.
كانوا مستعدين لأخذ أنجي بعيدًا للهروب عندما حان الوقت للدفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
ظهر يوليوس أمام أنجي وأوليفيا يتنفس بصعوبة مع أكتاف مرفوعة.
“هل انت بخير؟ هذا ، خطئ “
كان أنجي تنظر خارج النافذة ولم تلاحظه إلا عندما كان قريبًا بالفعل.
“جلالتك ، ماذا تفعل في هذا المكان !؟ من فضلك اهرب بسرعة “
“جلالتك ، ماذا تفعل في هذا المكان !؟ من فضلك اهرب بسرعة “
أوقفت ميلين يوليوس عندما أدان جيلك الذي كان ينظر إلى الأسفل.
اقترح أنجي عليه الإسراع والإخلاء ، ردا على ذلك أحنى يوليوس رأسه.
عندما سألوا حوله ، بدا أنه يشعر بالاكتئاب. بعد ذلك أصبح الاثنان مشغولين أيضًا بسبب اختيارهما من قبل السفينة وفي النهاية لم يتمكنوا من مقابلة ليون.
“أنجليكا ، لدي طلب. أريد استعارة الأصول العسكرية التي تمتلكها – أسطول الدوق.”
“امي؟“
لم تستطع ليفيا مواكبة الوضع. كانت تبحث فقط في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سئم ليون سان من رؤيتنا ننجرف هكذا؟”
فوجئت أنجي للحظة لكنها استدارت على الفور وهزت رأسها.
أمرتهم أنجي على الفور.
“هم حراسي ولكن ليس مرؤوسي. الشخص الذي يستطيع أن يأمرهم هو الأب أو الأخ فقط ربما ليون. لا أستطيع الالتزام بطلبك “
اقترح أنجي عليه الإسراع والإخلاء ، ردا على ذلك أحنى يوليوس رأسه.
ظهر الإحباط في وجه يوليوس ، حتى مع استمراره في تقديم طلبه.
سمع أن كلا من شريك و أروغانز لا يمكن أن يتأثرا إلا من قبل ليون.
“إذن ، لا بأس حتى لو كان مجرد درع واحد. لا أريد أن أكون جبانا.”
ظهر يوليوس أمام أنجي وأوليفيا يتنفس بصعوبة مع أكتاف مرفوعة.
أحنى يوليوس رأسه قائلاً إنه لا يريد الهروب من ساحة المعركة. أنجي تنفى بشدة كلماته.
“هو ذاهب لاعتراضهم. سموك ارجوك انسحب “
“لا يجب عليك. جلالتك أرجوك إخلاء معنا “
“إذن أليس الأمر نفسه مع جيلك !؟ “
رفع يوليوس وجهه ردًا على كلمات أنجي.
لاحظت أنجي من سماع كلمات يوليوس.
“── هل تكرهني لخيانة مشاعرك؟ لهذا لن تقرضني قوتك أليس كذلك؟”
“يوليوس ، ليس لديك القوة للقتال. وأيضا ، واجبك هو البقاء. “
لاحظت أنجي من سماع كلمات يوليوس.
“إذا سألتني منذ فترة وجيزة ، فهذه حقيقة أنني كرهت جلالتك. لكني الآن أحب ليون. لا أشعر بأي استياء على جلالتك “
(أتساءل لماذا “لم أعد أشعر بأي كراهية أو إحباط بعد الآن).
أوقفت ميلين يوليوس عندما أدان جيلك الذي كان ينظر إلى الأسفل.
كان قلقها تجاه ليون أقوى من رغبتها في الانتقام.
“ضجيج أجهزة الاتصال أسوأ من المعتاد. إذا لم تستطع لوكسيون اكتشافها ، فسيكون الأمر ميؤوسا بالنسبة لنا. على أي حال ، علينا الذهاب إلى سفينة العائلة المالكة “
في الوقت نفسه ، أرادت أن ترى وجه ليون بسرعة.
لم يكن هناك دروع ليوليوس لاستخدامها لأنه تم إرسال جميع الدروع والطائرات التي كانت بحوزة القصر.
“إذا سألتني منذ فترة وجيزة ، فهذه حقيقة أنني كرهت جلالتك. لكني الآن أحب ليون. لا أشعر بأي استياء على جلالتك “
جاء صوت من الدرع.
عندما قالت أنجي ذلك بابتسامة ، فتن وجهها يوليوس.
“── هل تتذكر ما فعلته بمنزل ريدغريف؟ لم يعد الدوق داعمك بعد الآن. جيلك ، جيش العدو ينزل. كن سريعا إذا كنت ستقوم بالفرر “
كان سيقول شيئًا ما ، لكن فرسان الدوق وجدوهم وركضوا نحوهم.
أمرتهم أنجي على الفور.
“سيدتي ، إذن أنت هنا!”
كانت كنز الإمارة. سيؤثر على مستقبله إذا ظل ضائعا.
أمرتهم أنجي على الفور.
لاحظت أنجي من سماع كلمات يوليوس.
“سوف نتوجه إلى مترو الأنفاق من هنا. اجلبوا سموه معنا أيضا “
“جيلك سيقاتل! هل تخبرني أن أهرب !؟ “
“نعم-!”
قرر غاريت على الفور التراجع ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
حاصر الفرسان يوليوس ، ثم بدأوا في الإخلاء باتجاه حظيرة الطائرات تحت الأرض.
“نعم! ملكتي ، ثم جلالتك أنا خارج.”
سيطرت ليفيا على يد أنجي.
“لا اسمح لك بالمشاركة.”
“هل انت بخير؟ هذا ، خطئ “
كانت ثلاث من السفن مناطيد تركها الدوق لحماية أنجي.
“لا امانع في ذلك. أنا بخير. أشعر وكأنني تحررت من أشياء كثيرة “
“أنت تعترض الطريق مرة أخرى ، أيها الفارس الشيطاني! على الرغم من أنني تطوعت لقيادة قوة الهجوم المفاجئ لأنني اعتقدت أنك لن تظهر على الإطلاق!”
قالت أنجي ذلك بابتسامة. نظر يوليوس إلى الأسفل وهو يرى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك ، أنت بأمان!”
نظرت ليفيا إلى يوليوس وسألته.
“يوليوس ، لم يعد هناك درع أو منطاد في القصر. ليس لديك القوة للقتال. يجب أن تغادروا معنا هنا بطاعة “
“ما هو الخطأ؟“
وبسبب ذلك قال قسراً “سننقذ هيرترود” واقترض ثلاثين سفينة من هيرترودا لشن هجوم مفاجئ على العاصمة.
ابتسم يوليوس في سخرية من نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت أنجي للحظة لكنها استدارت على الفور وهزت رأسها.
“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أنجليكا تبتسم هكذا. ── هذا كل شيء “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا يوليوس ، ليس هناك من يعد درعًا من أجلك.
استطاعت أنج سماع كلمات يوليوس هذه ، لكنها لم تهتم بها حتى وقلقت على ليون.
سمع أن كلا من شريك و أروغانز لا يمكن أن يتأثرا إلا من قبل ليون.
(ليون ، عد مهما حدث).
كانت كنز الإمارة. سيؤثر على مستقبله إذا ظل ضائعا.
منطاد الإمارة.
“جيلك سيقاتل! هل تخبرني أن أهرب !؟ “
كان هناك شخصية غاريت في الجسر.
فتحت حاوية أروجانز وأطلقت الصواريخ المخزنة هناك باتجاه المنطاد.
“أنت تعترض الطريق مرة أخرى ، أيها الفارس الشيطاني! على الرغم من أنني تطوعت لقيادة قوة الهجوم المفاجئ لأنني اعتقدت أنك لن تظهر على الإطلاق!”
فتحوا الباب ودخلوا إلى الداخل قبل بدء الإصلاح. لقد تسبب في ضجة كبيرة.
كان يعتقد أن ليون لن يظهر لأنه سجن من قبل المملكة ، لذلك شعر بالارتباك من هجوم أروجانز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ، إذن أنت هنا!”
سمع أن كلا من شريك و أروغانز لا يمكن أن يتأثرا إلا من قبل ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنجي تركض بينما تسحب يد ليفيا.
حكم غاريت على الفور أنه في هذه الحالة كان ليون يركبهم.
اقترح أنجي عليه الإسراع والإخلاء ، ردا على ذلك أحنى يوليوس رأسه.
“على الرغم من أنه يتعين علينا استعادة الفلوت السحري قبل وصول القوة الرئيسية!”
“طلبت من منزلي تجهيز درعا لي. الثلاثة الآخرون هم نفس الشيء. يا جلالة الملك من فضلك اترك الباقي لنا “
كانت القوة الرئيسية تتحرك مع الوحش العملاق الذي قيل إنه الإله الحارس للسماء.
“طلبت من منزلي تجهيز درعا لي. الثلاثة الآخرون هم نفس الشيء. يا جلالة الملك من فضلك اترك الباقي لنا “
كان المكان الذي ظهر فيه الوحش بعيدًا عن العاصمة وكان هناك أيضًا عيب في سرعة السفر البطيئة للإله الحارس ، لذلك لم تصل القوة الرئيسية إلى العاصمة.
“امي؟“
“هذا الفلوت السحري هو عنصر ثمين لاستدعاء الإله الحارس للأرض. لا يمكننا أن نخسر “
“لا امانع في ذلك. أنا بخير. أشعر وكأنني تحررت من أشياء كثيرة “
لم تكن هيرترود ولكن الفلوت السحري الذي أراد غاريت استعادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى غاريت وجهه بكلتا يديه أمام فوهة البندقية صوب طريقه.
كانت كنز الإمارة. سيؤثر على مستقبله إذا ظل ضائعا.
في الوقت نفسه ، أرادت أن ترى وجه ليون بسرعة.
وبسبب ذلك قال قسراً “سننقذ هيرترود” واقترض ثلاثين سفينة من هيرترودا لشن هجوم مفاجئ على العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هيرترود ولكن الفلوت السحري الذي أراد غاريت استعادته.
أبلغ ضابط قريب غاريت.
أثناء قيامهم بذلك ، ظهر ميلين وهيرترود والمعلم مع حراس ملكي يحمونهم.
“عد ، عشر سفن غرقت بالفعل. يتم أيضًا إسقاط الدروع واحدًا تلو الآخر. “
كان يعتقد أن ليون لن يظهر لأنه سجن من قبل المملكة ، لذلك شعر بالارتباك من هجوم أروجانز.
“أعرف ذلك فقط من خلال النظر! هذا الفارس الشرير ، الذي تخلى عن سياسته في عدم القتل مثل هذا ، ليس لديه كبرياء كفارس! بهذا المعدل ، إذا أتى هذا الرجل إلى هنا ، لا أستطيع أن أموت في هذا النوع من الأماكن!”
كانت ثلاث من السفن مناطيد تركها الدوق لحماية أنجي.
قرر غاريت على الفور التراجع ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
عندما قالت أنجي ذلك بابتسامة ، فتن وجهها يوليوس.
ظهر جسر المنطاد أمامه.
أثناء قيامهم بذلك ، ظهر ميلين وهيرترود والمعلم مع حراس ملكي يحمونهم.
جاء صوت من الدرع.
أوقفت ميلين يوليوس عندما أدان جيلك الذي كان ينظر إلى الأسفل.
“هذا هو الرائد.”
لم يكن هناك دروع ليوليوس لاستخدامها لأنه تم إرسال جميع الدروع والطائرات التي كانت بحوزة القصر.
غطى غاريت وجهه بكلتا يديه أمام فوهة البندقية صوب طريقه.
اختفى ليون بعد أن تعرفت سفينة العائلة المالكة على الاثنين.
فتحت حاوية أروجانز وأطلقت الصواريخ المخزنة هناك باتجاه المنطاد.
كان يعتقد أن ليون لن يظهر لأنه سجن من قبل المملكة ، لذلك شعر بالارتباك من هجوم أروجانز.
“في هذا النوع من مكانننن!”
“بماذا تفكر الإمارة؟ ما سبب قيامهم بمهاجمة العاصمة في هذه المرحلة بقوة منفصلة؟”
قطع وعي غاريت اللحظة التي ضغط فيها أروجانز على الزناد.
اختفى ليون بعد أن تعرفت سفينة العائلة المالكة على الاثنين.
——
كان هناك شخصية غاريت في الجسر.
ترجمة
ركض جيلك نحو يوليوس. نظر يوليوس إلى الأعلى خارج النافذة وهو يعبّر عن حنقه.
FLASH
كان هناك شخصية غاريت في الجسر.
—-
كانت ثلاث من السفن مناطيد تركها الدوق لحماية أنجي.
أثناء قيامهم بذلك ، ظهر ميلين وهيرترود والمعلم مع حراس ملكي يحمونهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات