ثقة شيرلوك
الفصل 287 – ثقة شيرلوك
أصيبوا ايضا بالأرق والذعر وآلام الصدر وضيق في التنفس وآلام الساق والظهر. بمساعدة برينياك ، تعلم الجميع التدليك ، حيث ساعدوا بعضهم البعض في التدليك. كان التأثير جيدًا.
بقايا مايكل أنجلو ، التي تم العثور عليها في قرية الاورك ، كانت عبارة عن تمثال ضخم يمتلك يد تمسك بصندوق معدني.
ما هي بقايا الشيطان العظيم مايكل أنجلو؟
عندما اتت قوات وينترفيل للسيطرة على القرية ، اضطر شيرلوك إلى السماح لبرينياك بنقلها بعيدًا.
كان عقل برينياك مليئًا بالأسئلة.
لحسن الحظ ، كانت قرية الاورك بعيدة عن وينترفيل بيوم واحد.
“لست متأكدًا ، ولكن بعد رؤية اللورد شيرلوك يتأخر في فتح الصندوق ، أصبحت أكثر ثقة. أين وجهتك النهائية؟ “
بأمر من شيرلوك وبرينياك ، حفر اللاعبون الأرض وأخرجوا التمثال والصندوق بسرعة لا تصدق. كانوا واثقين من أنها بقايا مايكل أنجلو لأن الصندوق كان مليئًا بالرون ، بينما كُتبت بعض الكلمات القديمة على جانب واحد من الصندوق – ” القاهر العظيم مايكل أنجلو …”
عبّر شيرلوك عن رأيه ، لكن برو قال ، “اللورد شيرلوك ، تطبيق نظرية إرفين شرودنغر على رأيك سيكون أكثر ملاءمة”.
لم يتمكنوا من استخدام بوابة النقل الآني ، لذلك سمحوا لمرشدي الاورك بقيادتهم. لم يكن استخدام الطريق العادي آمنًا.
كان عقل برينياك مليئًا بالأسئلة.
تبع شيرلوك القافلة. كانت بقايا مايكل أنجلو ما وراء معرفة برينياك. ناهيك عن أن اللاعبين كانوا مغرمين بالتورط في المشاكل. إذا أفسدوا الأمور ، فلن يتمكن من بيع البقايا!
توقف شيرلوك وضحك. ثم قال ، “يبدو أنك تعرف شيئًا أو اثنين.”
اختار شيرلوك 100 لاعب قوي لحمل الصندوق والتمثال. بعد السفر لفترة قصيرة ، حدث شيء غامض.
كان أبل يلوم نفسه ، لكن اللورد شيرلوك اللطيف لم يمانع واستمر في السماح له بقيادة الطريق. قال شيرلوك ، “لا بأس ، أبل ، إنني أثق بك. ستجد المكان “.
الأمر الأول كان التسمم الجماعي. إلى جانب اللاعبين الذين تناولوا الطعام بشكل عشوائي ، تقيأ أبل والاورك وأصيبوا بالإسهال. حتى برينياك كان يعاني من أعراض التسمم الغذائي. أوضح برينياك الأمر ، “لم آكل كثيرًا.”
…
أصيبوا ايضا بالأرق والذعر وآلام الصدر وضيق في التنفس وآلام الساق والظهر. بمساعدة برينياك ، تعلم الجميع التدليك ، حيث ساعدوا بعضهم البعض في التدليك. كان التأثير جيدًا.
كان يعرف المكان المجاور منذ صغره لكنه ضل الطريق. لم يكن جديرًا بالمخلوقات الخضراء وثقة اللورد شيرلوك.
قال أحد اللاعبين بنبرة قلقة بينما كان يدلك برينياك: “نحن تحت تأثير اللعنة”.
الأمر الأول كان التسمم الجماعي. إلى جانب اللاعبين الذين تناولوا الطعام بشكل عشوائي ، تقيأ أبل والاورك وأصيبوا بالإسهال. حتى برينياك كان يعاني من أعراض التسمم الغذائي. أوضح برينياك الأمر ، “لم آكل كثيرًا.”
كان لدى الجميع معنويات منخفضة ، باستثناء اللاعبين.
تبع شيرلوك القافلة. كانت بقايا مايكل أنجلو ما وراء معرفة برينياك. ناهيك عن أن اللاعبين كانوا مغرمين بالتورط في المشاكل. إذا أفسدوا الأمور ، فلن يتمكن من بيع البقايا!
“يا إلهي ، البراز واقعي للغاية. البراز الذي يُفرز في الحالات العادية يختلف عن حالات المرض! “
عندما بدا اللاعبون ومرشدوا الاورك وكأنهم لعنوا بسوء الحظ وضلوا طريقهم ، قال برو لـ شيرلوك ، “لابد أنك بحثت في تشكيل رون المانا. لماذا لا تفتح الصندوق؟ ألا تشعر بالفضول بشأن بقايا مايكل أنجلو؟ هل هم حقا تحت لعنة؟ “
“أنت سخيف. هناك العديد من الأشياء الجيدة في اللعبة. لماذا أنت مهووس بالبراز؟ “
“نعم ، إنه نفس الشيء تقريبًا. قبل أن يصبح الأمر آمنًا ، من يدري ما إذا كان فتح الصندوق سيكون أمرًا جيدًا أم سيئًا؟ علينا معرفة ذلك قبل فتحه “.
“يمكن أن نصاب بالمرض. هذا اكتشاف جديد “.
“ما هي مدة مهمة اللقاء الغريب هذه؟ لقد ظللنا ننقل البقايا لعدة أيام “.
“لا أعرف.”
اعتقد برينياك أيضًا بنفس الطريقة. فحص التمثال ، لكنه لم يكتشف أي شيء.
تجاذب اللاعبون أطراف الحديث وهم يرافقون البقايا. لقد ساعدوا أيضًا في تخفيف التوتر لدى الأورك الأصليين.
لقد أرادوا فقط استعادة وطنهم. لم يتوقعوا أبدًا التورط في هذه القضية المعقدة.
“هذه أسطورة من العالم الآخر. هل هناك صندوق باندورا في العالم السفلي؟ ” سأل برو بتفاجئ.
كان برينياك مشغولاً بالبحث عن الأحرف الرونية على الصندوق. مع كل علمه ، لم يكن قادرًا على نزع تشكيل رون المانا. لم يستطع حتى فهمها.
“ما هي مدة مهمة اللقاء الغريب هذه؟ لقد ظللنا ننقل البقايا لعدة أيام “.
لم يمنع شيرلوك برينياك من دراسة تشكيل رون المانا. كان شيرلوك مهتمًا أيضًا بالصندوق المغطى بالرون. بعد الدراسة لفترة ، فقد الاهتمام. بدلا من ذلك ، قام بفحص التمثال.
“يمكن أن نصاب بالمرض. هذا اكتشاف جديد “.
هل كان هناك شيء خاطئ في التمثال؟ ربما كانت الأحرف الرونية الموجودة على الصندوق لأجل تضليلهم؟
كان أبل يلوم نفسه ، لكن اللورد شيرلوك اللطيف لم يمانع واستمر في السماح له بقيادة الطريق. قال شيرلوك ، “لا بأس ، أبل ، إنني أثق بك. ستجد المكان “.
اعتقد برينياك أيضًا بنفس الطريقة. فحص التمثال ، لكنه لم يكتشف أي شيء.
استعد أبل واستمر. لقد أوصل الجميع إلى نهاية نفق.
ما هي بقايا الشيطان العظيم مايكل أنجلو؟
اعتقد برينياك أيضًا بنفس الطريقة. فحص التمثال ، لكنه لم يكتشف أي شيء.
كان عقل برينياك مليئًا بالأسئلة.
أصيبوا ايضا بالأرق والذعر وآلام الصدر وضيق في التنفس وآلام الساق والظهر. بمساعدة برينياك ، تعلم الجميع التدليك ، حيث ساعدوا بعضهم البعض في التدليك. كان التأثير جيدًا.
…
“لا بأس ، عمري قد بلغ بالفعل عشرات الآلاف من السنين. مهما كان الأمر ، فإن مايكل أنجلو هو مبتدئ.” قال برو بفخر.
“اللورد شيرلوك ، أنا لا أفهم.”
أصيب الجميع بالذهول ، بينما صُدم أبل. لأنه … كان من المستحيل أن تكون هناك نهاية في نفق العالم السفلي!
عندما بدا اللاعبون ومرشدوا الاورك وكأنهم لعنوا بسوء الحظ وضلوا طريقهم ، قال برو لـ شيرلوك ، “لابد أنك بحثت في تشكيل رون المانا. لماذا لا تفتح الصندوق؟ ألا تشعر بالفضول بشأن بقايا مايكل أنجلو؟ هل هم حقا تحت لعنة؟ “
الترجمة: Hunter
“إنها مجرد لعنة. إنها ليست مشكلة كبيرة. هل سمعت عن قصة صندوق باندورا؟ ” قال شيرلوك.
عبّر شيرلوك عن رأيه ، لكن برو قال ، “اللورد شيرلوك ، تطبيق نظرية إرفين شرودنغر على رأيك سيكون أكثر ملاءمة”.
“هذه أسطورة من العالم الآخر. هل هناك صندوق باندورا في العالم السفلي؟ ” سأل برو بتفاجئ.
“نعم ، إنه نفس الشيء تقريبًا. قبل أن يصبح الأمر آمنًا ، من يدري ما إذا كان فتح الصندوق سيكون أمرًا جيدًا أم سيئًا؟ علينا معرفة ذلك قبل فتحه “.
“نعم ، إنه نفس الشيء تقريبًا. قبل أن يصبح الأمر آمنًا ، من يدري ما إذا كان فتح الصندوق سيكون أمرًا جيدًا أم سيئًا؟ علينا معرفة ذلك قبل فتحه “.
“إنها مجرد لعنة. إنها ليست مشكلة كبيرة. هل سمعت عن قصة صندوق باندورا؟ ” قال شيرلوك.
عبّر شيرلوك عن رأيه ، لكن برو قال ، “اللورد شيرلوك ، تطبيق نظرية إرفين شرودنغر على رأيك سيكون أكثر ملاءمة”.
أصيبوا ايضا بالأرق والذعر وآلام الصدر وضيق في التنفس وآلام الساق والظهر. بمساعدة برينياك ، تعلم الجميع التدليك ، حيث ساعدوا بعضهم البعض في التدليك. كان التأثير جيدًا.
“من هو إرفين شرودنغر؟”
تبع شيرلوك القافلة. كانت بقايا مايكل أنجلو ما وراء معرفة برينياك. ناهيك عن أن اللاعبين كانوا مغرمين بالتورط في المشاكل. إذا أفسدوا الأمور ، فلن يتمكن من بيع البقايا!
((إرفين شرودنغر (بالألمانية: Erwin Schrödinger) ولد في 12 أغسطس من عام 1887 وتوفي في 4 يناير 1961م كان فيزيائي نمساوي معروف بإسهاماته في ميكانيكا الكم وخصوصا معادلة شرودنجر والتي حاز عبرها على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1933م. ))
هل كان هناك شيء خاطئ في التمثال؟ ربما كانت الأحرف الرونية الموجودة على الصندوق لأجل تضليلهم؟
قال برو: “إنه شخص قاسٍ قام بتعذيب القطط”.
لقد أرادوا فقط استعادة وطنهم. لم يتوقعوا أبدًا التورط في هذه القضية المعقدة.
“هل سيفتح اللورد شيرلوك الصندوق بمجرد الوصول إلى مكان آمن؟ هل لديك خطط أخرى؟ “
الفصل 287 – ثقة شيرلوك
توقف شيرلوك وضحك. ثم قال ، “يبدو أنك تعرف شيئًا أو اثنين.”
قال برو: “إنه شخص قاسٍ قام بتعذيب القطط”.
“لا بأس ، عمري قد بلغ بالفعل عشرات الآلاف من السنين. مهما كان الأمر ، فإن مايكل أنجلو هو مبتدئ.” قال برو بفخر.
الأمر الأول كان التسمم الجماعي. إلى جانب اللاعبين الذين تناولوا الطعام بشكل عشوائي ، تقيأ أبل والاورك وأصيبوا بالإسهال. حتى برينياك كان يعاني من أعراض التسمم الغذائي. أوضح برينياك الأمر ، “لم آكل كثيرًا.”
“لست متأكدًا ، ولكن بعد رؤية اللورد شيرلوك يتأخر في فتح الصندوق ، أصبحت أكثر ثقة. أين وجهتك النهائية؟ “
…
“هذا …” نظر شيرلوك إلى أبل وقال ، “هذا هو السبب في أنني أحضرت الاورك.”
أصيب الجميع بالذهول ، بينما صُدم أبل. لأنه … كان من المستحيل أن تكون هناك نهاية في نفق العالم السفلي!
“آه لقد فهمت…”
توقف شيرلوك وضحك. ثم قال ، “يبدو أنك تعرف شيئًا أو اثنين.”
…
قال أحد اللاعبين بنبرة قلقة بينما كان يدلك برينياك: “نحن تحت تأثير اللعنة”.
شعر أبل بالحرج ، حيث شعر أنه قد تعرض للصفع.
بأمر من شيرلوك وبرينياك ، حفر اللاعبون الأرض وأخرجوا التمثال والصندوق بسرعة لا تصدق. كانوا واثقين من أنها بقايا مايكل أنجلو لأن الصندوق كان مليئًا بالرون ، بينما كُتبت بعض الكلمات القديمة على جانب واحد من الصندوق – ” القاهر العظيم مايكل أنجلو …”
كان يعرف المكان المجاور منذ صغره لكنه ضل الطريق. لم يكن جديرًا بالمخلوقات الخضراء وثقة اللورد شيرلوك.
“ما هي مدة مهمة اللقاء الغريب هذه؟ لقد ظللنا ننقل البقايا لعدة أيام “.
كان أبل يلوم نفسه ، لكن اللورد شيرلوك اللطيف لم يمانع واستمر في السماح له بقيادة الطريق. قال شيرلوك ، “لا بأس ، أبل ، إنني أثق بك. ستجد المكان “.
كاد أبل أن يبكي. كان لدى اللورد شيرلوك … ثقة عميقة به …
استعد أبل واستمر. لقد أوصل الجميع إلى نهاية نفق.
كان برينياك مشغولاً بالبحث عن الأحرف الرونية على الصندوق. مع كل علمه ، لم يكن قادرًا على نزع تشكيل رون المانا. لم يستطع حتى فهمها.
أصيب الجميع بالذهول ، بينما صُدم أبل. لأنه … كان من المستحيل أن تكون هناك نهاية في نفق العالم السفلي!
“هذه أسطورة من العالم الآخر. هل هناك صندوق باندورا في العالم السفلي؟ ” سأل برو بتفاجئ.
تمتم شيرلوك في نفسه وهو ينظر إلى نهاية النفق: “لقد وصلنا إلى المكان”.
شعر أبل بالحرج ، حيث شعر أنه قد تعرض للصفع.
“لا أعرف.”
كان عقل برينياك مليئًا بالأسئلة.
تجاذب اللاعبون أطراف الحديث وهم يرافقون البقايا. لقد ساعدوا أيضًا في تخفيف التوتر لدى الأورك الأصليين.
“اللورد شيرلوك ، أنا لا أفهم.”
كان لدى الجميع معنويات منخفضة ، باستثناء اللاعبين.
الترجمة: Hunter
…
“أنت سخيف. هناك العديد من الأشياء الجيدة في اللعبة. لماذا أنت مهووس بالبراز؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
