الفصل4 الجزء2: الوعد بذلك اليوم
الفصل 4 الجزء 2: الوعد بذلك اليوم
ثم تردد صدى عبر الكهف. لا ، هذا كان يتحدث معي في رأسي.
كانت ليليا تنتظر دورها لدخول الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“ماذا؟”
كان هذا هو الدور لدخول الكهف ، لكن الأولوية للأزواج الذين اعترفوا بحبهم بنجاح.
لم تفهم ما كان يحدث أيضًا.
كان القادمون هم المسؤولون من النبلاء الستة العظماء.
“إذن لقد أوفت بوعدك.”
ليس من الطبيعي أن يكون للأزواج الأسبقية على النبلاء الستة العظماء ، ولكن في عالم لعبة أوتومي ، فمن المنطقي.
ومع ذلك ، تواصلت لويز مع ليليا.
الأحداث الرومانسية لها الأسبقية في لعبة أوتومي هذه.
“أم؟ إذا كنت تريد ، يمكننا أن نفعل ذلك هنا.”
اضطرت ليليا أيضًا إلى دخول الكهف قريبًا ، لكن كان هناك الكثير من الأشخاص لدرجة أنها لم تستطع العثور على إميل.
عندما كانت على وشك قول ذلك ، اصطدمت سيرج بالحائط. حول كل من ليليا ولويز نظرهما إلى سيرج.
“رائع ، هل تمكنت من العثور على إميل؟“
“هل تعتقد أنك لست على علم بهذا ، ليون؟، يمكنك أن تكون زير نساء.”
[أخشى أنك تتحدث إلى شخص ما ولا تستطيع المرور.]
بينما تومئ لويز برأسها إلى كلمات المثالي ، يمسحها ليون بيده.
“كيف يمكنك ترك خطيبتك في هذا الوقت؟، حان الوقت لندخل!“
” – لديك مألوفة برية جدًا. “ آه ، أتريد أن تأتي إلى منزلي؟ “
انتهت صلاة العشاق ، والآن كان للنبلاء الستة العظماء الأولوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان أمرًا سيئًا بالنسبة ليليا أنها كانت هنا مع سيرج.
كان ذلك الوقت ينفد أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت قلق علي. لكن أنا آسف. سأكون بجانب أخي. إنه أقل ما يمكنني فعله.
[يبدو أنه شخص مهم. لقد كانت مناقشة جادة ، لذلك شعرت بالسوء لمقاطعته.]
أرسلني إلى الوراء وسقطت على مؤخرتي. ركضت لويز نحوي وأخذتني.
ذكاء اصطناعي بالمشاعر؟ حسنا.
هل يمكن أن يكون شخص من العمل؟
أما أنجي ، كيف تكون شريرة؟
عرفت ليليا أن إميل كان شخصًا جادًا وقررت الانتظار لحظة. ثم تم الإمساك بها من ذراعها وسط الحشد.
“هل اعترف لأخته؟ ” لا يمكنني القيام بذلك أبدا.
–“ماذا؟”
لويز تحاول فقط الوفاء بوعدها ليون. عندما حاولت تقديم شكوى ، اقترب مني لوكسون.
مندهشة ، نظرت إلى الطرف الآخر ووجدت سيرج في بدلته.
ومع ذلك ، هذا بسبب ابن مقرف أسود القلب لعاهر يدعى جيلك! لا ، إنها حقًا أخت سيئة.
““سيرج !؟”
“حسنًا ، منذ أن حصلت على ما أريد ، لا أهتم بأي شيء آخر. قلت بضع كلمات لسيرج بينما كان يحاول الصلاة.“
كان سيرج يبتسم ، ويظهر أسنانه البيضاء ، لكن تعابير وجهه سرعان ما تحولت إلى جدية.
“-أنا آسف. أنا آسف ليون. أختك ستساعدك بالتأكيد. لذا … يرجى التحلي بالصبر لفترة أطول.”
“ليليا ، تعالي إلى هنا للحظة.“
[كيف يبدو؟ ]
صُدمت ليليا عندما تم سحب ذراعيها بالقوة.
[أوه ، أنت جريء جدًا.]
“-انتظر دقيقة! إلى أين تذهب!؟” كان هناك كهف يتجه إليه سيرج.
مندهشة ، نظرت إلى الطرف الآخر ووجدت سيرج في بدلته.
***
كانت ليليا في الكهف عندما أخذ سيرج ذراعها.
تم الإعلان في الردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العداء الذي وجهه نحوي هائلاً.
لقد انتهى وقت استخدام الأولوية للنبلاء الستة العظماء.
كان من الأسهل السير على الأرض.
فقدت لويز وأنا مسار الوقت في الاستمتاع ، وهرعنا إلى الكهف بعد سماع الإعلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سوف ندخل. أنا آسف.“
“-أنا آسف. ما زلنا في الوقت المحدد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “–انها حقيقة. جاء لقتلي.“
عندما سألت لويز الشخص المسؤول ، كان مرتبكًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعار على ظهر يد لويز متوهجًا.
“نعم ، ولكن حقًا -“
تم الإعلان في الردهة.
“حسنًا ، سوف ندخل. أنا آسف.“
صوت أخيه ليون.
أمسكت لويز بيدي وقادتني إلى الكهف حيث كانت عدة فوانيس معلقة على التوالي. كان داخل الكهف أكثر إشراقًا مما كان متوقعًا.
“إذن لقد أوفت بوعدك.”
ذكرني هذا بالفوانيس التي رأيتها في معرض.
***
“- إنه مشرق للغاية.”
كان سيرج يبتسم ، ويظهر أسنانه البيضاء ، لكن تعابير وجهه سرعان ما تحولت إلى جدية.
–“نعم انت على حق. * * تنهد * أنا متعبة.“
“لا تقل لي أنك -“
كانت لويز تتنفس من الركض بأقصى سرعة. وضعت يدها على صدرها.
–“ما؟ ما – ماذا؟”
“كنت سأكون في غاية الأسف إذا لم أصل في الوقت المحدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لويز تتنفس من الركض بأقصى سرعة. وضعت يدها على صدرها.
“لا تقلق ، يمكنني استخدام سلطاتي للتدخل إذا لم نفعل ذلك.”
–“ما؟ ما – ماذا؟”
“نعم ، لكنني لا أحب ذلك.”
ومع ذلك ، هذا بسبب ابن مقرف أسود القلب لعاهر يدعى جيلك! لا ، إنها حقًا أخت سيئة.
إنها ابنة شريرة ، لكن يبدو أنها لا تريد ممارسة السلطة.
لم يكن نبر صوته مزحة ، وأظهر سيرج موقفًا من عدم الاستغناء عنه حتى سمع إجابة ليليا.
لماذا هذه هي الشريرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد خرافة صبيانية ، أليس كذلك؟ لو كان الأمر كذلك بالفعل ، لما مات أخوك. لا ، أنت لا تريد حقًا أخيك ، أليس كذلك؟”
أما أنجي ، كيف تكون شريرة؟
كان القادمون هم المسؤولون من النبلاء الستة العظماء.
“حسنًا ، سأكون هنا العام المقبل.”
“سيرج ، أنا … آسفة. لا أستطيع.”
“هل تعتقد أنك لست على علم بهذا ، ليون؟، يمكنك أن تكون زير نساء.”
“ماذا تعتقد أنك تفعل بحق الجحيم !؟ “
–“لا تقلق. أنا مخطوب لخطيبتين.“
بدا الأمر وكأنه كان يعاني.
“ومع ذلك ، ليس الأمر سهلاً عندما يكون هناك اثنان منهم ~”
في هذه الحياة وفي الماضي مررت بلحظات صعبة مع أختي الصغرى ماري.
كنا نتحدث بسخافة بينما كنا نشق طريقنا عبر الكهف ، والذي كان طريقًا واحدًا فقط.
“-انتظر دقيقة! إلى أين تذهب!؟” كان هناك كهف يتجه إليه سيرج.
كان من الأسهل السير على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا أحقق. أوه ، هذا…]
ومع ذلك ، كانت الجدران والسقف لا يزالان من الأخشاب الجذرية. إذا لمستهم ، كان هناك شعور متكتل ، في مكان ما مبلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، ما الذي تفعله بأخذي إلى مكان مثل هذا؟، أنا وإميل –“
نما الطحلب ونمت أغصان الأشجار الصغيرة في بعض الأماكن. اقتربت لويز منّي.
لويز تحاول فقط الوفاء بوعدها ليون. عندما حاولت تقديم شكوى ، اقترب مني لوكسون.
“أردت حقًا أن آتي إلى هنا مع أخي عندما كان يشعر بالتحسن. لقد وعدت. ومع ذلك ، لم يستطع ليون تجاوز الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سوف ندخل. أنا آسف.“
يبدو لي أنها تسحب شقيقها الميت بعيدًا ، لكنها ليست منطقة يمكنني ، بصفتي دخيلة ، الدخول إليها.
تخيلت شقيقها الصغير محاصرًا في الشجرة المقدسة ، ولم تستطع التوقف عن البكاء.
دعونا نحاول أن نكون بديلاً جيدًا هذه المرة.
“هل اعترف لأخته؟ ” لا يمكنني القيام بذلك أبدا.
“إذن لقد أوفت بوعدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت ليليا سلوك سيرج الغريب ، نادت إليه.
“… لكن هذا الطفل نكث بوعود كثيرة. والبعض الآخر أيضًا.”
يكره؟ عداء؟ لأن؟
“ليون ، هل أنت كاذب؟“
سلوك سيرج العاطفي ، والذي لم يكن لدى إميل ، جعل قلبها ينبض.
–“لا.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، ما الذي تفعله بأخذي إلى مكان مثل هذا؟، أنا وإميل –“
كان هناك القليل من الغضب في الجزء الذي كان مختلفًا. ومع ذلك ، سرعان ما خفت تعبير لويز.
كنا نتحدث بسخافة بينما كنا نشق طريقنا عبر الكهف ، والذي كان طريقًا واحدًا فقط.
“قال لي: إذا كنت في ورطة ، فأنا متأكد من أنني سأساعدك. وأنه منذ حصوله على شعار الوصي قال إنه سيصبح وصيًا عظيمًا.”
كان سيرج ، يرتجف من الغضب ، ينظر إلى لويز.
إنه رجل رائع ، حتى عندما كان طفلاً. لن يكون لدي خط مثل هذا.
“-أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه كان هناك. اسفة كثيرا.” نظرت إلى لويز التي كانت مكتئبة ولم ألومها.
كنت سأقول شيئًا مثل كونك وصيًا أمر مزعج ~. وضعت لويز يدها على فمها وبدأت تضحك.
هل هناك أهداف للالتقاط فقط هي مشكلة الأطفال؟
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان طفلاً مثيرًا للشفقة.” قال: “سأجعلك أيضًا زوجتي في
الفصل 4 الجزء 2: الوعد بذلك اليوم
في ذلك الوقت تلقيت كلماته حقًا. أعطاني خاتمًا مصنوعًا من الورق ثم … ك”ان تبتسم ، لكنها في النهاية تذكرت شيئًا وأصبحت حزينة.
كان سيرج ، يرتجف من الغضب ، ينظر إلى لويز.
“هل اعترف لأخته؟ ” لا يمكنني القيام بذلك أبدا.
“بالحديث عن ذلك ، ليون ، لديك أيضًا أخت أكبر ، أليس كذلك؟ ، الآن بعد أن تذكرت ، هل قلت إنه وضع قنبلة عليك أو شيء من هذا القبيل؟ كنت تمزح معي الحق؟”
سلوك سيرج العاطفي ، والذي لم يكن لدى إميل ، جعل قلبها ينبض.
“–انها حقيقة. جاء لقتلي.“
“لويز ، من فضلك لا تقل أي شيء عندما تخرج ، حسنًا؟“
ومع ذلك ، هذا بسبب ابن مقرف أسود القلب لعاهر يدعى جيلك! لا ، إنها حقًا أخت سيئة.
في الأصل كان من المفترض أن تذهب مع إميل ، لكن سيرج أجبرها على الذهاب معه. عندما ترك سيرج يدها ، سقطت ليليا على الحائط.
” – لديك مألوفة برية جدًا. “ آه ، أتريد أن تأتي إلى منزلي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد خرافة صبيانية ، أليس كذلك؟ لو كان الأمر كذلك بالفعل ، لما مات أخوك. لا ، أنت لا تريد حقًا أخيك ، أليس كذلك؟”
“هاها ، هذا اقتراح رائع. كاد قلبي يغرق. حقًا. لقد فكرت حقًا في التبني ، لكن لدي والدي وأخي الأكبر وأخي الأصغر أيضًا.”
أما أنجي ، كيف تكون شريرة؟
أريد أن أتبنى! أنا لست في وضع يسمح لي بالإدلاء بأي نوع من التصريحات ، وهي مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟، لم نلتقِ من قبل ، أليس كذلك؟”
إذا لم تكن لدي أي علاقات معهم – فهذا مستحيل.
“إنها أصغر مما كنت أعتقد أنها ستكون.”
والداي لطفاء ، وإخوتي طيبون معي.
كانت ليليا تنتظر دورها لدخول الكهف.
أختي هي المزعجة وأشك في أنها ستتغير أبدًا.
الشخص الذي كان هناك هو لويز. ركضت نحوهم.
يا؟ كانت عائلتي ستكون مثالية لولا أخواتي ، أليس كذلك؟
صُدمت ليليا عندما تم سحب ذراعيها بالقوة.
بالنظر إلى أن ماري منحتني أوقاتًا عصيبة في حياتي السابقة ، أليست أخواتي المشكلة الوحيدة بالنسبة لي؟
[كيف يبدو؟ ]
“أوه ، أنت قريب جدًا من الجميع باستثناء أختك.”
“أخي منذ زمن طويل … الذي لم أستطع إنقاذه ، يتصل بي. أرادت رؤيته.”
“ومع ذلك ، أنا لا أتوافق مع أختي الصغرى أيضًا. لا ، بجدية ، لا شيء جيد مع أخته الصغرى.“
“-لا يهمني! عليها اسم أخيك وعليها وجه أخيك. إذا كنت هنا معه ، فهذا يعني ذلك!”
في هذه الحياة وفي الماضي مررت بلحظات صعبة مع أختي الصغرى ماري.
– “إنه يعاني. يجب أن أنقذه … يجب أن أنقذ ليون … الآن نعم ، ليون أستطيع …“
***
–“لا.“
كانت ليليا في الكهف عندما أخذ سيرج ذراعها.
ذكاء اصطناعي بالمشاعر؟ حسنا.
“مرحبًا ، ما الذي تفعله بأخذي إلى مكان مثل هذا؟، أنا وإميل –“
– “إنه يعاني. يجب أن أنقذه … يجب أن أنقذ ليون … الآن نعم ، ليون أستطيع …“
في الأصل كان من المفترض أن تذهب مع إميل ، لكن سيرج أجبرها على الذهاب معه. عندما ترك سيرج يدها ، سقطت ليليا على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟، لم نلتقِ من قبل ، أليس كذلك؟”
مثالي ، الذي كان على الجانب ، ألقى باللوم على أفعال سيرج.
“ماذا تعتقد أنك تفعل بحق الجحيم !؟ “
[لا تبهرني. إنه ليس المكان المناسب لإجبار امرأة على المجيء إلى هنا.]
[كيف يبدو؟ ]
عرفت ليليا ، التي كانت تعرف الكثير عن أحداث عيد رأس السنة الجديدة ، أن هذا مكان يجتمع فيه العشاق.
“أنا لا أحب الضرب“.
لأنه كان أمرًا سيئًا بالنسبة ليليا أنها كانت هنا مع سيرج.
أمسكت لويز بيدي وقادتني إلى الكهف حيث كانت عدة فوانيس معلقة على التوالي. كان داخل الكهف أكثر إشراقًا مما كان متوقعًا.
“رأوا أنا وأنت معًا عند المدخل! ، ما العذر الذي يمكنني تقديمه لإميل؟” استدار سيرج ، الذي كان صامتًا حتى الآن ، إلى ليليا.
يا؟ كانت عائلتي ستكون مثالية لولا أخواتي ، أليس كذلك؟
وضع يده على الحائط وأغلق المسافة بينه وبين ليليا.
سمعت أصوات.
اقترب أنف سيرج وليليا بما يكفي للمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحرك ببطء.
“ليليا ، لا تقلق بشأن إميل. إنه الشخص الذي تركك بمفردك وذهب للتحدث إلى أشخاص آخرين.“
[يبدو أنه شخص مهم. لقد كانت مناقشة جادة ، لذلك شعرت بالسوء لمقاطعته.]
كيف تعرف ذلك؟
–“الشجرة؟”
ضاقت ليليا عينيها.
أختي هي المزعجة وأشك في أنها ستتغير أبدًا.
“لا تقل لي أنك -“
هل تعلم أنك كنت في مشكلة مرة أخرى؟
“طلبت منه فقط إبعاد إميل. لكنني أخبرته أنه ليس عليه إجباره على البقاء. كان اختياره ألا يأتي”.
***
بسماع ذلك ، خفضت ليليا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“ماذا تقصد بذلك!؟”
بجدية يا إميل ، أنت لا تعرف أي شيء عن عقول النساء. اخترت واحدة جادة ، لكنني لم أتوقع أن تكون مملة للغاية.
كان القادمون هم المسؤولون من النبلاء الستة العظماء.
تذكرت ليليا الشخص الذي كانت مخطوبة له في حياتها السابقة. كان من الممتع أن أكون مع هذا الشخص على عكس إميل.
“إذن لقد أوفت بوعدك.”
لكن … انفصلا.
حتى لو خرج رجل سريع في القتال ، سأفكر فقط ، “أوه ، إنه ذلك النوع من الرجال.”
وللتأمل في ذلك ، اختارت الجادة إميل عشيقها في هذه الحياة. ومع ذلك ، كان ذلك حتما غير كاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس سيرج بحبه في أذن ليليا المتوهجة.
ومع ذلك ، لم تكن ليليا تنوي خيانة إميل.
“حسنًا ، ما الذي يحدث؟“
“…… سيرج ، توقف.”
–“لكن.“
–“لأن؟ أحبك أكثر.“
–“ليون؟ ماذا؟ هل وجدت بديلا لي؟”
“- حتى لو قلتها بالكلمات – مه !؟”
في هذه الحياة وفي الماضي مررت بلحظات صعبة مع أختي الصغرى ماري.
[أوه ، أنت جريء جدًا.]
ذكرني هذا بالفوانيس التي رأيتها في معرض.
كان مثالي مرتاحًا ومبهجًا ، لكن ليليا لم تستطع الشكوى. لأن سيرج قد غطت فمها.
إنها ابنة شريرة ، لكن يبدو أنها لا تريد ممارسة السلطة.
تم حظر فم ليليا بفم سيرج.
إنها ابنة شريرة ، لكن يبدو أنها لا تريد ممارسة السلطة.
حاولت المقاومة ، لكنها لم تتمكن من الهروب من سيرج الذي تدرب. ومع ذلك ، لم تكن المقاومة قوية أيضًا.
بالتأكيد ، لقد دمرت الجمهورية ، لكنني متأكد من أن الجحيم لم أفعل شيئًا شخصيًا لهذا الرجل.
لعدة دقائق ، بقيت ليليا وسيرج في هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع ، لا تخبر أحداً عندما تخرج.“ هزت ليليا كتفيها ، كما لو أنها لم تتوقعها.
عندما أطلق سيرج سراحها أخيرًا ، استدار ليليا لأنه تركها أخيرًا.
“سيرج ، أنا … آسفة. لا أستطيع.”
سلوك سيرج العاطفي ، والذي لم يكن لدى إميل ، جعل قلبها ينبض.
“كنت رعشة.”
همس سيرج بحبه في أذن ليليا المتوهجة.
“كيف يمكنك ترك خطيبتك في هذا الوقت؟، حان الوقت لندخل!“
“-أنا جاد. حقا انا احبك. لقد فوجئت جدًا عندما علمت أنك مخطوب لـ اميل. شعرت بالإحباط الشديد لدرجة أن عيني تحولت إلى اللون الأسود.”
-… “نعم.“
لم يكن نبر صوته مزحة ، وأظهر سيرج موقفًا من عدم الاستغناء عنه حتى سمع إجابة ليليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“من انت؟”
– “ليليا ، أريد أن يكون لك عائلة. عائلة حقيقية.“
“سيرج ، أنا … آسفة. لا أستطيع.”
“-عائلة؟”
“لويز!“
أعتقد أنه قرأ الحالة المزاجية ، لكن المثالية كانت صامتة. لم يقاطعهم.
– “إنه يعاني. يجب أن أنقذه … يجب أن أنقذ ليون … الآن نعم ، ليون أستطيع …“
“سيرج ، أنا … آسفة. لا أستطيع.”
حتى لو خرج رجل سريع في القتال ، سأفكر فقط ، “أوه ، إنه ذلك النوع من الرجال.”
“عندما أجابت ليليا ، ضاق سيرج عينيه وجعل وجهه حزينًا.
“أم؟ إذا كنت تريد ، يمكننا أن نفعل ذلك هنا.”
-… أرى. أنا آسف.”
“رأوا أنا وأنت معًا عند المدخل! ، ما العذر الذي يمكنني تقديمه لإميل؟” استدار سيرج ، الذي كان صامتًا حتى الآن ، إلى ليليا.
وسط هذا الجو المحرج ، تحول مثالي نحو المدخل.
في هذه الحياة وفي الماضي مررت بلحظات صعبة مع أختي الصغرى ماري.
[واو ، ما كان يجب أن أقحم طريقي لمقاطعتهم ، لكن الأشخاص التالين قد أدركوني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
الشخص الذي كان هناك هو لويز. ركضت نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“ممتن لمقابلتك. أنا ليون فو بالتفتولت. أنا أدرس في الخارج من مملكة هولفول – غ!“
“ماذا تعتقد أنك تفعل بحق الجحيم !؟ “
صُدمت ليليا عندما تم سحب ذراعيها بالقوة.
تلوم لويز كلاهما على رؤيتها تقبيل سيرج.
“… لكن هذا الطفل نكث بوعود كثيرة. والبعض الآخر أيضًا.”
بدا سيرج مستاءً ، لكن عندما رأى شخصًا قادمًا من وراء لويز ، تفاجأ.
“-أنا جاد. حقا انا احبك. لقد فوجئت جدًا عندما علمت أنك مخطوب لـ اميل. شعرت بالإحباط الشديد لدرجة أن عيني تحولت إلى اللون الأسود.”
عندما رأت ليليا سلوك سيرج الغريب ، نادت إليه.
حاول ليون إخراج لويز.
“سيرج؟“
“-أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه كان هناك. اسفة كثيرا.” نظرت إلى لويز التي كانت مكتئبة ولم ألومها.
ومع ذلك ، تواصلت لويز مع ليليا.
“هذا هو أول اجتماع لنا. سيرج ، أبي أخبرك في وقت سابق أنه هو من أراد أن يقدمك.”
“ليليا ، هل أتيت إلى هنا بمحض إرادتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا هذه هي الشريرة؟
“لا!، كان ذلك بسبب …”
–“لأن؟ أحبك أكثر.“
أجبرني سيرج على الدخول معه.
أغمضت عيني للصلاة في صمت. لذلك شعرت أن الأرض تهتز.
عندما كانت على وشك قول ذلك ، اصطدمت سيرج بالحائط. حول كل من ليليا ولويز نظرهما إلى سيرج.
ليس من الطبيعي أن يكون للأزواج الأسبقية على النبلاء الستة العظماء ، ولكن في عالم لعبة أوتومي ، فمن المنطقي.
كان سيرج ، يرتجف من الغضب ، ينظر إلى لويز.
***
“ماذا يعني هذا يا لويز !؟ من هو ذلك الولد!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجدية يا إميل ، أنت لا تعرف أي شيء عن عقول النساء. اخترت واحدة جادة ، لكنني لم أتوقع أن تكون مملة للغاية.
عندما ابتعدت لويز عن سيرج ، توغل الرجل الذي جاء بينهما.
[- كان هو من شن الهجوم أولاً.]
المثالي يحيي بشكل قانوني
إنه رجل رائع ، حتى عندما كان طفلاً. لن يكون لدي خط مثل هذا.
[كان الاجتماع سريعًا جدًا.]
لقد كان أفضل ذكاء اصطناعي يمكن أن أتخيله.
***
من هذا؟
ومع ذلك ، بدا أن لويز تعرف ما الذي يجري.
صادفت الرجل الذي كان الهدف النهائي ، لكنه كان يتصرف بغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“ماذا تقصد بذلك!؟”
كان العداء الذي وجهه نحوي هائلاً.
“-أنا آسف. أنا آسف ليون. أختك ستساعدك بالتأكيد. لذا … يرجى التحلي بالصبر لفترة أطول.”
يكره؟ عداء؟ لأن؟
وسط هذا الجو المحرج ، تحول مثالي نحو المدخل.
بالتأكيد ، لقد دمرت الجمهورية ، لكنني متأكد من أن الجحيم لم أفعل شيئًا شخصيًا لهذا الرجل.
سلوك سيرج العاطفي ، والذي لم يكن لدى إميل ، جعل قلبها ينبض.
ولماذا يكرهني كثيرا؟
“-أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه كان هناك. اسفة كثيرا.” نظرت إلى لويز التي كانت مكتئبة ولم ألومها.
نظر سيرج إلي بعبوس بين حاجبيه ، والدم يتدفق من قبضته يصطدم بالحائط. لقد صُدم لدرجة أنه لم يشعر بالألم.
[أنا آسف على هذا. بدا الأمر محيرًا بعض الشيء ، لذلك اعتقدت أنني سأجمع بعض المعلومات. واو ، من الأفضل أن تسرع وتخرج من هنا.]
“هاه؟، لم نلتقِ من قبل ، أليس كذلك؟”
حاولت المقاومة ، لكنها لم تتمكن من الهروب من سيرج الذي تدرب. ومع ذلك ، لم تكن المقاومة قوية أيضًا.
كانت ليليا مرتبكة وهي تبحث حولها للحصول على المساعدة.
كانت ليليا تنتظر دورها لدخول الكهف.
ومع ذلك ، بدا أن لويز تعرف ما الذي يجري.
أمسكت برأسي بيدي اليمنى ونظرت حولي ، لكن لم يكن هناك أي أثر لأي شخص آخر.
“هذا هو أول اجتماع لنا. سيرج ، أبي أخبرك في وقت سابق أنه هو من أراد أن يقدمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، ليس الأمر سهلاً عندما يكون هناك اثنان منهم ~”
اقترب مني سيرج.
[- كان هو من شن الهجوم أولاً.]
–“من انت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“ممتن لمقابلتك. أنا ليون فو بالتفتولت. أنا أدرس في الخارج من مملكة هولفول – غ!“
من الطريقة التي كان يتصرف بها وكأنه على وشك أن يلكمني في وجهي ،
سمعت أصوات.
هل تعلم أنك كنت في مشكلة مرة أخرى؟
–“ماذا؟”
هل هناك أهداف للالتقاط فقط هي مشكلة الأطفال؟
[كان الاجتماع سريعًا جدًا.]
حتى لو خرج رجل سريع في القتال ، سأفكر فقط ، “أوه ، إنه ذلك النوع من الرجال.”
“-أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه كان هناك. اسفة كثيرا.” نظرت إلى لويز التي كانت مكتئبة ولم ألومها.
–“ممتن لمقابلتك. أنا ليون فو بالتفتولت. أنا أدرس في الخارج من مملكة هولفول – غ!“
حسب كلمات سيرج ، عانقت لويز نفسها. اعتقدت ليليا أن هذا كان سيئا للغاية ، أوقفت سيرج.
بينما كنت أحييه ، ضربني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت ليليا أن إميل كان شخصًا جادًا وقررت الانتظار لحظة. ثم تم الإمساك بها من ذراعها وسط الحشد.
أرسلني إلى الوراء وسقطت على مؤخرتي. ركضت لويز نحوي وأخذتني.
–“ماذا؟”
–“ليون! سيرج ، هل لديك أي فكرة عما فعلته !؟ إنه أجنبي نبيل. إذا وضعت يدًا عليه –“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختك ستذهب بجانبك …“
كنت أمسك أنفي وأنا أنظر إلى سيرج ، ورأيت أن لديه تعبير خشن. بدت ليليا مرتبكة بسبب الأحداث المفاجئة.
“سيرج ، انتظر! هذا الرجل خطير حقا. سأشرح لاحقًا ، لكن الآن دعنا نخرج.“
“ل- لماذا؟ ” سيرج ، ما الأمر؟”
غطت لويز أذنيها ، لكن الصوت تردد في رأسها مباشرة.
عندما اتصلت به ليليا ، وجه سيرج نظره إلى لويز.
هل هناك أهداف للالتقاط فقط هي مشكلة الأطفال؟
–“ليون؟ ماذا؟ هل وجدت بديلا لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ننهي جملنا أولاً؟ ستفي بوعدك ، أليس كذلك؟”
“… لا أعلم ما خطبك ، لكن عليك أن تعتذر له. أنت لا تعرف ما تفعله.”
عندما كانت على وشك قول ذلك ، اصطدمت سيرج بالحائط. حول كل من ليليا ولويز نظرهما إلى سيرج.
“-لا يهمني! عليها اسم أخيك وعليها وجه أخيك. إذا كنت هنا معه ، فهذا يعني ذلك!”
***
“ماذا تقصد بذلك؟”
“كيف يمكنك ترك خطيبتك في هذا الوقت؟، حان الوقت لندخل!“
لويز تحاول فقط الوفاء بوعدها ليون. عندما حاولت تقديم شكوى ، اقترب مني لوكسون.
“سيرج ، انتظر! هذا الرجل خطير حقا. سأشرح لاحقًا ، لكن الآن دعنا نخرج.“
[إنه مصدر إزعاج آخر. يبدو أن سيدي يجتذب المتاعب.]
“كيف يمكنك ترك خطيبتك في هذا الوقت؟، حان الوقت لندخل!“
“أنا لا أحب الضرب“.
هل تعلم أنك كنت في مشكلة مرة أخرى؟
[أرى. فهل تريد التخلص منه؟ ]
““سيرج !؟”
حاولت انتظار البيان الشامل المعتاد ، كالعادة … لكن مثالي أوقفتني أولاً.
غطت لويز أذنيها ، لكن الصوت تردد في رأسها مباشرة.
[أوه ، هذه علاقة متطرفة بين السيد والخادم. لوكسون ، لا أعتقد أنها فكرة جيدة.]
اقترب مني سيرج.
[- كان هو من شن الهجوم أولاً.]
“طلبت منه فقط إبعاد إميل. لكنني أخبرته أنه ليس عليه إجباره على البقاء. كان اختياره ألا يأتي”.
[فكرة حذف أي شيء خطيرة]
ثم تردد صدى عبر الكهف. لا ، هذا كان يتحدث معي في رأسي.
لقد كان أفضل ذكاء اصطناعي يمكن أن أتخيله.
ضاقت ليليا عينيها.
سواء أكان الأمر لوكسون أو ك لير ، فقد بدأت أعتقد أن الذكاء الاصطناعي الذي كنت أشير إليه هو مجرد شيء غريب.
عندما فتحت عيني على عجل ، رأيت أن لويز تشع ضوءًا.
تنهدت كما تجادلت لويز مع سيرج.
“-أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه كان هناك. اسفة كثيرا.” نظرت إلى لويز التي كانت مكتئبة ولم ألومها.
“الآن دعونا ننهي جملنا بسرعة ونخرج. أنت هناك! تذكر ذلك عندما تكون هناك.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت انتظار البيان الشامل المعتاد ، كالعادة … لكن مثالي أوقفتني أولاً.
“أنا رجل ثأر. وسأجعلك تدفع ثمن هذا.”
في المكان الذي انسكبت فيه الدموع منها ، تحدثت مثالي.
“أم؟ إذا كنت تريد ، يمكننا أن نفعل ذلك هنا.”
“حسنًا ، سأكون هنا العام المقبل.”
كان سيرج على وشك مد يده ، لكن ليليا عانقته لإيقافه.
“رأوا أنا وأنت معًا عند المدخل! ، ما العذر الذي يمكنني تقديمه لإميل؟” استدار سيرج ، الذي كان صامتًا حتى الآن ، إلى ليليا.
“سيرج ، انتظر! هذا الرجل خطير حقا. سأشرح لاحقًا ، لكن الآن دعنا نخرج.“
“نعم ، ولكن حقًا -“
خفض سيرج قبضته بناء على اقتراح ليليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت لويز ، التي احتضنها ليون ، صوتًا من قبل. كان هذا صوت حنين.
“تسك!” ليليا ، دعنا نذهب إلى قاع الكهف!” أخرجت لويز منديلاً وغطت أنفي النازف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أنه قرأ الحالة المزاجية ، لكن المثالية كانت صامتة. لم يقاطعهم.
“-أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه كان هناك. اسفة كثيرا.” نظرت إلى لويز التي كانت مكتئبة ولم ألومها.
–“لأن؟ أحبك أكثر.“
“هل ننهي جملنا أولاً؟ ستفي بوعدك ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“من انت؟”
-… “نعم.“
” – لديك مألوفة برية جدًا. “ آه ، أتريد أن تأتي إلى منزلي؟ “
بعد ظهر سيرج وليليا ، توجهنا إلى النصب الحجري في الخلف.
–“لا.“
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحرك ببطء.
“إنها أصغر مما كنت أعتقد أنها ستكون.”
ربما كان يحاول حمايتها ، لكن لويز لم تنظر إليه إلا كعقبة.
عندما سمعت عن النصب الحجري الذي يحمي الشجرة المقدسة ، تخيلت تمثالًا كبيرًا ، لكن الحقيقي كان صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتهى وقت استخدام الأولوية للنبلاء الستة العظماء.
ومع ذلك ، فإن الشجرة المقدسة متجذرة لحماية هذا النصب فقط.
“- أنا خائفة … أوني-تشان … أفتقدك. أنا ….. وحدي في الشجرة المقدسة. “ انفجرت لويز بالبكاء.
“إذن هل يجب أن أصلي لهذا؟” أومأت لويز برأسها وأظهرت لي كيفية القيام بذلك.
حسب كلمات سيرج ، عانقت لويز نفسها. اعتقدت ليليا أن هذا كان سيئا للغاية ، أوقفت سيرج.
“-خذ بيدي. … أغمض عينيك وصلّي. يقال أنه إذا وصلت صلواتك وأمنياتك إلى الشجرة المقدسة ، فسوف يستجيبون لك.”
إنها ابنة شريرة ، لكن يبدو أنها لا تريد ممارسة السلطة.
ضحك سيرج ساخطًا على كلام لويز.
تذكرت ليليا الشخص الذي كانت مخطوبة له في حياتها السابقة. كان من الممتع أن أكون مع هذا الشخص على عكس إميل.
“إنها مجرد خرافة صبيانية ، أليس كذلك؟ لو كان الأمر كذلك بالفعل ، لما مات أخوك. لا ، أنت لا تريد حقًا أخيك ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع ، لا تخبر أحداً عندما تخرج.“ هزت ليليا كتفيها ، كما لو أنها لم تتوقعها.
حسب كلمات سيرج ، عانقت لويز نفسها. اعتقدت ليليا أن هذا كان سيئا للغاية ، أوقفت سيرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –“من انت؟”
“سيرج ، دعنا ننتهي من هذا ونعود.“
ومع ذلك ، كانت الجدران والسقف لا يزالان من الأخشاب الجذرية. إذا لمستهم ، كان هناك شعور متكتل ، في مكان ما مبلل.
“حسنًا ، منذ أن حصلت على ما أريد ، لا أهتم بأي شيء آخر. قلت بضع كلمات لسيرج بينما كان يحاول الصلاة.“
–“ماذا؟”
“كنت رعشة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت ليليا سلوك سيرج الغريب ، نادت إليه.
–“ماذا؟”
***
أغمضت عيني للصلاة في صمت. لذلك شعرت أن الأرض تهتز.
“رأوا أنا وأنت معًا عند المدخل! ، ما العذر الذي يمكنني تقديمه لإميل؟” استدار سيرج ، الذي كان صامتًا حتى الآن ، إلى ليليا.
عندما فتحت عيني على عجل ، رأيت أن لويز تشع ضوءًا.
–“ما؟ ما – ماذا؟”
“ليليا ، لا تقلق بشأن إميل. إنه الشخص الذي تركك بمفردك وذهب للتحدث إلى أشخاص آخرين.“
لم تفهم ما كان يحدث أيضًا.
“رائع ، هل تمكنت من العثور على إميل؟“
وكان الشعار على ظهر يد لويز متوهجًا.
ثم تردد صدى عبر الكهف. لا ، هذا كان يتحدث معي في رأسي.
“لوكسون ، ما الذي يحدث !؟ ”
“ماذا تفعل بحق الجحيم في هذا الموقف !؟”
[لا أعلم.]
وللتأمل في ذلك ، اختارت الجادة إميل عشيقها في هذه الحياة. ومع ذلك ، كان ذلك حتما غير كاف.
كانت ليليا تتشاور أيضًا مع شركة مثالي.
أرسلني إلى الوراء وسقطت على مؤخرتي. ركضت لويز نحوي وأخذتني.
“حسنًا ، ما الذي يحدث؟“
“نعم ، ولكن حقًا -“
[أنا أحقق. أوه ، هذا…]
“كنت سأكون في غاية الأسف إذا لم أصل في الوقت المحدد.”
ثم تردد صدى عبر الكهف. لا ، هذا كان يتحدث معي في رأسي.
[أخشى أنك تتحدث إلى شخص ما ولا تستطيع المرور.]
“إلى الزهور .. أزهرت .. على رأس الشجرة .. اعرضها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس سيرج بحبه في أذن ليليا المتوهجة.
–“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [للأزهار التي أزهرت فوق الشجرة قدمها للمضحية …]
أمسكت برأسي بيدي اليمنى ونظرت حولي ، لكن لم يكن هناك أي أثر لأي شخص آخر.
مثالي ، الذي كان على الجانب ، ألقى باللوم على أفعال سيرج.
كان لوكسون ينظر إلى السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الشعار الموجود على ظهر يدها اليمنى ، كانت تسمع صوت ليون.
[يبدو أن الشجرة المقدسة توصل رسالة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… سيرج ، توقف.”
–“الشجرة؟”
الفصل 4 الجزء 2: الوعد بذلك اليوم
[يجب ألا تفكر في الشجرة المقدسة على أنها مجرد نبات. بل لقد انتهيت من تحليله.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [للأزهار التي أزهرت فوق الشجرة قدمها للمضحية …]
كرر لوكسون صوت الشجرة المقدسة بوضوح. كان الأمر مروعًا جدًا لدرجة يصعب تصديقها.
كانت ليليا تنتظر دورها لدخول الكهف.
[للأزهار التي أزهرت فوق الشجرة قدمها للمضحية …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت عن النصب الحجري الذي يحمي الشجرة المقدسة ، تخيلت تمثالًا كبيرًا ، لكن الحقيقي كان صغيرًا.
تصحية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعار على ظهر يد لويز متوهجًا.
نظرت بسرعة إلى لويز ، التي كانت قد أشعلت للتو ضوءًا. سقطت على ركبتيها ثم عانقت نفسها.
“لا تقل لي أنك -“
“لويز!“
“-أنا آسف. أنا آسف ليون. أختك ستساعدك بالتأكيد. لذا … يرجى التحلي بالصبر لفترة أطول.”
عانقتها ووقفتها ، وأخبرت الجميع على الفور بنبرة صوت قوية. بالنظر إلى الوضع في الجمهورية وما يحدث الآن .. لدي شعور سيء حيال ذلك.
[يبدو أن الشجرة المقدسة توصل رسالة.]
“اسمع ، لا تخبر أحداً عندما تخرج.“ هزت ليليا كتفيها ، كما لو أنها لم تتوقعها.
[أنا آسف. وصلت متأخرا جدا.]
–“لكن.“
[فكرة حذف أي شيء خطيرة]
“-دعنا نذهب! سوف أعتني بذلك. لذلك لا تخبر أحدا.”
“أنا لا أحب الضرب“.
كانت تمتم بشيء لي وهي تعانق لويز وتستدير لتغادر.
كان مثالي مرتاحًا ومبهجًا ، لكن ليليا لم تستطع الشكوى. لأن سيرج قد غطت فمها.
سمعت أصوات.
“ومع ذلك ، أنا لا أتوافق مع أختي الصغرى أيضًا. لا ، بجدية ، لا شيء جيد مع أخته الصغرى.“
“- ستكون بخير. لن أسمح لهم بالتضحية بك. طالما أنك لا تقل شيئًا ، فلن يعرف أحد أبدًا.”
“بالحديث عن ذلك ، ليون ، لديك أيضًا أخت أكبر ، أليس كذلك؟ ، الآن بعد أن تذكرت ، هل قلت إنه وضع قنبلة عليك أو شيء من هذا القبيل؟ كنت تمزح معي الحق؟”
“-لا. انها ليست. إنه فقط … سمعت ليون. انتهى بي الأمر بالاستماع إلى ليون.”
“-لا. انها ليست. إنه فقط … سمعت ليون. انتهى بي الأمر بالاستماع إلى ليون.”
–“ماذا؟”
اقترب أنف سيرج وليليا بما يكفي للمس.
لويز مرتجفة تذرف دموعها وهي تقول ذلك.
أما أنجي ، كيف تكون شريرة؟
***
تلوم لويز كلاهما على رؤيتها تقبيل سيرج.
سمعت لويز ، التي احتضنها ليون ، صوتًا من قبل. كان هذا صوت حنين.
أغمضت عيني للصلاة في صمت. لذلك شعرت أن الأرض تهتز.
صوت أخيه ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسمع صوتك. إنه صوت أخي.
ومع ذلك ، كان هذا الصوت يعاني.
كان سيرج ، يرتجف من الغضب ، ينظر إلى لويز.
—“إنه مؤلم …… أوني تشان …… ساعدني …….“
عندما اتصلت به ليليا ، وجه سيرج نظره إلى لويز.
غطت لويز أذنيها ، لكن الصوت تردد في رأسها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الشعار الموجود على ظهر يدها اليمنى ، كانت تسمع صوت ليون.
من الشعار الموجود على ظهر يدها اليمنى ، كانت تسمع صوت ليون.
كان من الأسهل السير على الأرض.
بدا الأمر وكأنه كان يعاني.
كان سيرج يبتسم ، ويظهر أسنانه البيضاء ، لكن تعابير وجهه سرعان ما تحولت إلى جدية.
“- أنا خائفة … أوني-تشان … أفتقدك. أنا ….. وحدي في الشجرة المقدسة. “ انفجرت لويز بالبكاء.
بدا الأمر وكأنه كان يعاني.
“-أنا آسف. أنا آسف ليون. أختك ستساعدك بالتأكيد. لذا … يرجى التحلي بالصبر لفترة أطول.”
عانقتها ووقفتها ، وأخبرت الجميع على الفور بنبرة صوت قوية. بالنظر إلى الوضع في الجمهورية وما يحدث الآن .. لدي شعور سيء حيال ذلك.
تخيلت شقيقها الصغير محاصرًا في الشجرة المقدسة ، ولم تستطع التوقف عن البكاء.
حاولت المقاومة ، لكنها لم تتمكن من الهروب من سيرج الذي تدرب. ومع ذلك ، لم تكن المقاومة قوية أيضًا.
“أختك ستذهب بجانبك …“
“رأوا أنا وأنت معًا عند المدخل! ، ما العذر الذي يمكنني تقديمه لإميل؟” استدار سيرج ، الذي كان صامتًا حتى الآن ، إلى ليليا.
“أخي منذ زمن طويل … الذي لم أستطع إنقاذه ، يتصل بي. أرادت رؤيته.”
“حسنًا ، سأكون هنا العام المقبل.”
بالنسبة إلى لويز ، هذا وحده … جعل التضحية تستحق العناء.
“كنت رعشة.”
في المكان الذي انسكبت فيه الدموع منها ، تحدثت مثالي.
“رائع ، هل تمكنت من العثور على إميل؟“
[هل أنت بخير؟ ماذا تسمع؟ ]
“سيرج؟“
اسمع صوتك. إنه صوت أخي.
هل يمكن أن يكون شخص من العمل؟
[كيف يبدو؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت صلاة العشاق ، والآن كان للنبلاء الستة العظماء الأولوية.
– “إنه يعاني. يجب أن أنقذه … يجب أن أنقذ ليون … الآن نعم ، ليون أستطيع …“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لويز تتنفس من الركض بأقصى سرعة. وضعت يدها على صدرها.
[… على حساب حياتك؟ ]
ذكرني هذا بالفوانيس التي رأيتها في معرض.
بينما تومئ لويز برأسها إلى كلمات المثالي ، يمسحها ليون بيده.
“أخي منذ زمن طويل … الذي لم أستطع إنقاذه ، يتصل بي. أرادت رؤيته.”
–“ماذا تقصد بذلك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحرك ببطء.
[أنا آسف على هذا. بدا الأمر محيرًا بعض الشيء ، لذلك اعتقدت أنني سأجمع بعض المعلومات. واو ، من الأفضل أن تسرع وتخرج من هنا.]
عندما اتصلت به ليليا ، وجه سيرج نظره إلى لويز.
حاول ليون إخراج لويز.
“لويز ، من فضلك لا تقل أي شيء عندما تخرج ، حسنًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع ، لا تخبر أحداً عندما تخرج.“ هزت ليليا كتفيها ، كما لو أنها لم تتوقعها.
ربما كان يحاول حمايتها ، لكن لويز لم تنظر إليه إلا كعقبة.
—-—
أنت قلق علي. لكن أنا آسف. سأكون بجانب أخي. إنه أقل ما يمكنني فعله.
***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسمع صوتك. إنه صوت أخي.
كما هرع الجميع …
“حسنًا ، ما الذي يحدث؟“
بقي مثالي فقط في الجزء الخلفي من الكهف ينظر إلى النصب التذكاري. طاف لبعض الوقت ، ولكن من بعيد سمع ليليا تصرخ ،
لعدة دقائق ، بقيت ليليا وسيرج في هذا الوضع.
“عظيم ، أين أنت !؟“
[… على حساب حياتك؟ ]
بدأ يتحرك ببطء.
أغمضت عيني للصلاة في صمت. لذلك شعرت أن الأرض تهتز.
عندما التقى مع ليليا والآخرين ، استعاد لهجته الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد خرافة صبيانية ، أليس كذلك؟ لو كان الأمر كذلك بالفعل ، لما مات أخوك. لا ، أنت لا تريد حقًا أخيك ، أليس كذلك؟”
[أنا آسف. وصلت متأخرا جدا.]
“ماذا تفعل بحق الجحيم في هذا الموقف !؟”
“ماذا تفعل بحق الجحيم في هذا الموقف !؟”
“- حتى لو قلتها بالكلمات – مه !؟”
عندما كانت على وشك قول ذلك ، اصطدمت سيرج بالحائط. حول كل من ليليا ولويز نظرهما إلى سيرج.
ترجمة
“حسنًا ، سأكون هنا العام المقبل.”
ℱℒ??ℋ
عانقتها ووقفتها ، وأخبرت الجميع على الفور بنبرة صوت قوية. بالنظر إلى الوضع في الجمهورية وما يحدث الآن .. لدي شعور سيء حيال ذلك.
——
–“ماذا؟”
إنه رجل رائع ، حتى عندما كان طفلاً. لن يكون لدي خط مثل هذا.
ومع ذلك ، بدا أن لويز تعرف ما الذي يجري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات