نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 302

بسبب هذا

بسبب هذا

الفصل 302 – بسبب هذا

كان لدى ساميل أربعة أجنحة ممتدة بالكامل. مع إضافة الأجنحة الجديدة ، يبدو أن قوته قد صعدت إلى مستوى جديد.

اندفع ساميل نحو اللاعبين مثل ذئب في قطيع من الخراف. قام بتلويح رمحه بعنف بينما كان يفكر في محاصرة أرواح اللاعبين قبل تعذيبهم بقسوة.

“هاهاهاها ، سروال ، أنت ميت”.

أراد أن يراهم يتعرضون للتعذيب والألم. أرادهم أن يكونوا كالنمل وأن يتخلوا عن كرامتهم قبل أن يطلبوا الرحمة.

“ماذا عن الالهة الخالقة؟ هل هذا جيد؟”

ابتكر ساميل ملايين الطرق لتعذيبهم. في البداية ، أراد تذوق خوفهم.

“إذا لم تكن شخصًا متعلمًا ، فلا يمكنك محاربة الوحوش.”

رأى ساميل الخوف من قبل في البشر المثيرين للشفقة.

تم خنق القزم ، شعر الصدر المشتعل ، من قبل ساميل ، حيث تحول وجهه إلى اللون البنفسجي. ومع ذلك ، فقد استخدم أنفاسه المتبقية في الصراخ ، “قطع أفقي ، ضربة الهائج ، قطع أفقي ، ضربة الهائج …”

على هذا النحو ، لم يقتلهم جميعًا. داس على قزم عاري قد أطلق عليه اسم “حفيدي” حتى الموت. ثم أمسك القزم ذو الخنجر المزدوج الذي حاول الهرب.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سأترك والدتك ترتدي درعًا ثم أقتلها مرتين!”

قصد ساميل أن يضغط عليه ببطء حتى الموت.

على هذا النحو ، لم يقتلهم جميعًا. داس على قزم عاري قد أطلق عليه اسم “حفيدي” حتى الموت. ثم أمسك القزم ذو الخنجر المزدوج الذي حاول الهرب.

كان القزم مذعورًا ، لكنه لم يكن خائفًا كما توقع ساميل. بدلا من ذلك ، طعنه بعنف.

“بالطبع لا.” ابتسم شيرلوك وهو يحدق في ليلو ثم أشار إلى ساميل. سقطت لؤلؤة كبيرة وثمينة على الأرض ، حيث كانت مغطاة بالحجارة.

تم خنق القزم ، شعر الصدر المشتعل ، من قبل ساميل ، حيث تحول وجهه إلى اللون البنفسجي. ومع ذلك ، فقد استخدم أنفاسه المتبقية في الصراخ ، “قطع أفقي ، ضربة الهائج ، قطع أفقي ، ضربة الهائج …”

قصد ساميل أن يضغط عليه ببطء حتى الموت.

صرخ أحد الاقزام ، ” مات شعر الصدر! أخبرتك ألا تجذبه. حارب بدون الصراخ بالهراء. فليتراجع كل المهاجمين. لا تموتوا! ارموا أسلحتكم في مكان مناسب قبل أن تموتوا! “

 

تفرقت مجموعة اللاعبين وتحركوا بدقة عالية.

تم خنق القزم ، شعر الصدر المشتعل ، من قبل ساميل ، حيث تحول وجهه إلى اللون البنفسجي. ومع ذلك ، فقد استخدم أنفاسه المتبقية في الصراخ ، “قطع أفقي ، ضربة الهائج ، قطع أفقي ، ضربة الهائج …”

قفز اثنان من اللاعبين ونفذوا شقلبة بزاوية 360 درجة.

تساقط الريش الأسود تدريجياً على الأرض.

لم يفهم ساميل لماذا فعلوا ذلك. تناثرت الكائنات ذات البشرة الخضراء الشبيهة بالبراغيث بسرعة ، بالتالي لم يتمكن ساميل من قتلهم جميعًا.

“يا إلهي ، ماذا تعني بذلك؟”

قام ساميل بسحق القزم الذي كان يمسكه بيده وألقى الجسد الميت على الأرض. ثم مشى ساميل نحو القزم الذي كان يصرخ.

“الليلة ، ستموت والدتك!”

“اللعنة ، يتم جذب الزعيم وفقًا لارتفاع صوت الشخص؟”

“اللعنة ، يتم جذب الزعيم وفقًا لارتفاع صوت الشخص؟”

“هاهاهاها ، سروال ، أنت ميت”.

عندما قرر ساميل قتل جميع اللاعبين ، عاد شيرلوك.

“سروال ، الزعيم قادم من أجلك!”

“طاردوا الشمس”.

“اضحكوا بكل ما تريدون. ساجذب الزعيم! ” هرب لا يرتدي السروال وهو يصرخ. الحقيقة أنه لم يكن لديه مكان ليهرب إليه.

تساقط الريش الأسود تدريجياً على الأرض.

هاجم لاعبو الدبابات العراة ساميل وهم يصرخون في وجهه.

“ماذا عن الالهة الخالقة؟ هل هذا جيد؟”

“الليلة ، ستموت والدتك!”

“هل تشير إلى هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء؟ إذا كنت تعتقد أن هذه المخلوقات الصغيرة القذرة يمكن أن تمنعني ، فانسى الأمر. اركع للأسفل واستسلم لي ، شيرلوك! “

“سأترك والدتك ترتدي درعًا ثم أقتلها مرتين!”

كانت ملابسه ممزقة ، لكنه لم يكن مصابًا بجروح خطيرة.

“طاردوا الزعيم الطويل!”

نظر ساميل إلى الأعلى ووضع مخالبه على رأسه.

“يا إلهي ، ماذا تعني بذلك؟”

الفصل 302 – بسبب هذا

“طاردوا الشمس”.

“يا إلهي ، ماذا تعني بذلك؟”

” قم بمطاردة هو يي.”

“الاطلاق على الشمس؟”

“الاطلاق على الشمس؟”

 

“ماذا عن تايتانيك؟”

قام ساميل بسحق القزم الذي كان يمسكه بيده وألقى الجسد الميت على الأرض. ثم مشى ساميل نحو القزم الذي كان يصرخ.

“ماذا عن الالهة الخالقة؟ هل هذا جيد؟”

“شيرلوك ، هل هذه خطتك؟ بالإفراج عن ساميل ، هل كنت تنوي خلق معركة؟ “

“إذا كانت هناك عاصفة ورياح ، فسنحكم العالم.”

 

“هذا مضحك ، أيها السخيفون. من أين تعلمتم كل هذا؟ هاهاهاها! “

تم خنق القزم ، شعر الصدر المشتعل ، من قبل ساميل ، حيث تحول وجهه إلى اللون البنفسجي. ومع ذلك ، فقد استخدم أنفاسه المتبقية في الصراخ ، “قطع أفقي ، ضربة الهائج ، قطع أفقي ، ضربة الهائج …”

“إذا لم تكن شخصًا متعلمًا ، فلا يمكنك محاربة الوحوش.”

لم يفهم ساميل لماذا فعلوا ذلك. تناثرت الكائنات ذات البشرة الخضراء الشبيهة بالبراغيث بسرعة ، بالتالي لم يتمكن ساميل من قتلهم جميعًا.

“لقد تعلمت الكثير في الألعاب.”

اندفع ساميل نحو اللاعبين مثل ذئب في قطيع من الخراف. قام بتلويح رمحه بعنف بينما كان يفكر في محاصرة أرواح اللاعبين قبل تعذيبهم بقسوة.

“لماذا جميعكم من الطبقة الدنيا؟”

 

كان اللاعبون يصرخون بابتذال في ساميل لجذبه. كان ساميل يلاحق في البداية لا يرتدي السروال ، بعد سماعه إهاناتهم ، لم يستطع فهم بعض الكلمات ولم يكن لديه أم ، لكن اشتعل غضبا.

 

أدار ساميل رأسه ولوح رمحه. لقد قتل اللاعبين الذين كانوا في نطاق هجومه. ومع ذلك ، كان اللاعبون لا يزالون يبتسمون بمرح. لم يكونوا خائفين على الإطلاق.

“اضحكوا بكل ما تريدون. ساجذب الزعيم! ” هرب لا يرتدي السروال وهو يصرخ. الحقيقة أنه لم يكن لديه مكان ليهرب إليه.

كانوا سعداء للغاية ومبتهجين. اختفى هؤلاء اللاعبون الموتى في الهواء. ثم اتى بدلاء ، حيث استمروا في السخرية من ساميل.

“هاهاهاها ، سروال ، أنت ميت”.

عندما قرر ساميل قتل جميع اللاعبين ، عاد شيرلوك.

“ساميل”. سار شيرلوك باتجاه ساميل وقال ، “لا يمكنك هزيمتنا. لدي أشجع المحاربين في العالم السفلي. حتى بدون تدخلي ، سيوقفونك “.

كانت ملابسه ممزقة ، لكنه لم يكن مصابًا بجروح خطيرة.

“طاردوا الشمس”.

“ساميل”. سار شيرلوك باتجاه ساميل وقال ، “لا يمكنك هزيمتنا. لدي أشجع المحاربين في العالم السفلي. حتى بدون تدخلي ، سيوقفونك “.

كان اللاعبون يصرخون بابتذال في ساميل لجذبه. كان ساميل يلاحق في البداية لا يرتدي السروال ، بعد سماعه إهاناتهم ، لم يستطع فهم بعض الكلمات ولم يكن لديه أم ، لكن اشتعل غضبا.

“هل تشير إلى هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء؟ إذا كنت تعتقد أن هذه المخلوقات الصغيرة القذرة يمكن أن تمنعني ، فانسى الأمر. اركع للأسفل واستسلم لي ، شيرلوك! “

 

بسط ساميل يديه وكأنه يعلن فوزه. استمرت قوته في التوسع ، وانتفخ كتفيه. مع خروج السائل الداكن ، ظهر زوج من الأجنحة السوداء.

كان اللاعبون يصرخون بابتذال في ساميل لجذبه. كان ساميل يلاحق في البداية لا يرتدي السروال ، بعد سماعه إهاناتهم ، لم يستطع فهم بعض الكلمات ولم يكن لديه أم ، لكن اشتعل غضبا.

كان لدى ساميل أربعة أجنحة ممتدة بالكامل. مع إضافة الأجنحة الجديدة ، يبدو أن قوته قد صعدت إلى مستوى جديد.

كانت ملابسه ممزقة ، لكنه لم يكن مصابًا بجروح خطيرة.

تساقط الريش الأسود تدريجياً على الأرض.

عندما قرر ساميل قتل جميع اللاعبين ، عاد شيرلوك.

نظر ساميل إلى الأعلى ووضع مخالبه على رأسه.

“طاردوا الشمس”.

سقطت ضربة قوية على رأس ساميل ، حيث تم تعليقه على الجدار المجاور.

بالمقارنة مع جسد ساميل الضخم ، كان جسد ليلو صغيرًا للغاية.

كان الجدار به شقوق تتوسع من مكان ما تم تعليق جسد ساميل به بواسطة رمح أسود طويل.

“لماذا جميعكم من الطبقة الدنيا؟”

اخترق الرمح ، الذي انبعث منه هالة سوداء ، رأس ساميل وتوغل في عمق الجدار. كان ساميل يتألم ، حيث تسرب منه ضباب أسود من عينيه وأنفه وفمه. سرعان ما اختفى.

ابتكر ساميل ملايين الطرق لتعذيبهم. في البداية ، أراد تذوق خوفهم.

تفكك رمح ساميل تدريجياً ، بينما ذبلت الأجنحة الأربعة خلف ظهره.

الفصل 302 – بسبب هذا

“شيرلوك ، هل هذه خطتك؟ بالإفراج عن ساميل ، هل كنت تنوي خلق معركة؟ “

وقفت شخصية ترتدي تنورة على رمح.

“ماذا عن الالهة الخالقة؟ هل هذا جيد؟”

بالمقارنة مع جسد ساميل الضخم ، كان جسد ليلو صغيرًا للغاية.

 

امتد زوج من الأجنحة السوداء اللامعة من ظهر ليلو.

ابتكر ساميل ملايين الطرق لتعذيبهم. في البداية ، أراد تذوق خوفهم.

“بالطبع لا.” ابتسم شيرلوك وهو يحدق في ليلو ثم أشار إلى ساميل. سقطت لؤلؤة كبيرة وثمينة على الأرض ، حيث كانت مغطاة بالحجارة.

اخترق الرمح ، الذي انبعث منه هالة سوداء ، رأس ساميل وتوغل في عمق الجدار. كان ساميل يتألم ، حيث تسرب منه ضباب أسود من عينيه وأنفه وفمه. سرعان ما اختفى.

“لقد فعلت كل شيء من أجل هذا. هذا هو مفتاح غزو المملكة السماوية ، ليلو. “

 

 

“شيرلوك ، هل هذه خطتك؟ بالإفراج عن ساميل ، هل كنت تنوي خلق معركة؟ “

 

قام ساميل بسحق القزم الذي كان يمسكه بيده وألقى الجسد الميت على الأرض. ثم مشى ساميل نحو القزم الذي كان يصرخ.

 

“لقد فعلت كل شيء من أجل هذا. هذا هو مفتاح غزو المملكة السماوية ، ليلو. “

 

“هاهاهاها ، سروال ، أنت ميت”.

 

 

 

صرخ أحد الاقزام ، ” مات شعر الصدر! أخبرتك ألا تجذبه. حارب بدون الصراخ بالهراء. فليتراجع كل المهاجمين. لا تموتوا! ارموا أسلحتكم في مكان مناسب قبل أن تموتوا! “

 

لم يفهم ساميل لماذا فعلوا ذلك. تناثرت الكائنات ذات البشرة الخضراء الشبيهة بالبراغيث بسرعة ، بالتالي لم يتمكن ساميل من قتلهم جميعًا.

الترجمة: Hunter 

“إذا لم تكن شخصًا متعلمًا ، فلا يمكنك محاربة الوحوش.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سأترك والدتك ترتدي درعًا ثم أقتلها مرتين!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط