الاعتداء على القصر الإمبراطوري
الفصل 814
“أبي ، من فضلك اسرع وأوقف حراس الذئب الثمانية. لا يمكننا لمس هذا الرجل. سنكسب المزيد من الضحايا فقط “. حثه توبا ليوفينج وليان‘إير .
بوووم!
ماذا سيفعلون بمجرد انسحاب تشو فان؟
خرج حراس الإمبراطورية من بوابات القصر ، فقط لينفجروا بفعل الانفجارات إلى أجزاء من ذواتهم السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشو فان لم يدفع له أي اعتبار. تبع الأمير السادس أيضًا تشو فان كما كان من قبل ، مما جعل الإمبراطور يرتعش.
مع استمرار رذاذ الدم المستمر ، بدا ذلك بمثابة علامة على النهاية المظلمة والقاسية لعشرات الآلاف من الجنود.
“جلالة الملك ، أطلب منك أن تغفر تأخيري!” قام توبا تيشان بقبض يديه على الإمبراطور.
حرك تشو فان قبضته اليمنى الحمراء ونظر بلا مبالاة إلى روح الزهرة التي تمسك بإحكام في يساره. كان الأمر كما لو كان يقص العشب أو شيء من هذا القبيل ، ولا يذبح الناس ” ما الطريق هذه المرة؟ لا تحاولي أن تلعبي معي ، أنت نصف سنتي فقط! “
لوح الأمير السادس وحرك الأربعة بعيدًا بينما يركض خلف تشو فان بضحكة ” سيدي تشو ، انتظرني“
ارتجفت من الخوف ، وهزت روح الزهرة رأسها وأشارت إلى جدار كبير.
“كيف هذا خطأي؟“
بووم!
[جلالة الملك ، هل رأيت يومًا قائدًا يلجأ إلى التسلل؟]
صدرت قعقعة أخرى. وجد تشو فان أنه مضيعة للوقت في الدوران حول البوابة الأمامية ، لذا فقد صنع واحدة جديدة هنا ، في الجدار الذي يبلغ ارتفاعه خمسين مترًا.
لم يتطلع الأمير السادس إلى التفكير مليًا في هذه المشكلة ، وظل دائمًا مبتهجًا وهو يشاهد معبوده يقاتل…
الأمير السادس ، الذي كان قريبًا مثل أي معجب حقيقي ، فكر في ما إذا تشو فان قد توقف عن كونه إنسانًا في هذه المرحلة حيث استمر في الاندفاع مثل الوحش الهائج.
اهتز جبين الإمبراطور وهو ينظر إلى تشو فان ” لقد اقتحمت القصر الإمبراطوري لأنه نفد صبرك؟ هل فقدت عقلك؟ ألا يمكنك أن تنتظر؟ “
إذا لم يكن هناك طريق ، فسيصنعه.
الأمير السادس ، الذي كان قريبًا مثل أي معجب حقيقي ، فكر في ما إذا تشو فان قد توقف عن كونه إنسانًا في هذه المرحلة حيث استمر في الاندفاع مثل الوحش الهائج.
أي شخص يقف بينه وبين هدفه سيترك كجثة. ربما ، لم يعد تشو فان يرى هؤلاء الأشخاص ككائنات حية ، بل مجرد عقبات.
“جلالة الملك…”
“الأمير السادس ، السيد تشو متهور حقًا. هذا هو القصر الإمبراطوري الذي اقتحمه وقتل كل شخص. مع قوته المجنونة ، لا يهم من يدوس ، ولكن بمجرد رحيله ، ستتخلف عن اللحاق به. سيذهب ويمسح يديه من كل شيء وستسقط “.
[جلالة الملك ، هل رأيت يومًا قائدًا يلجأ إلى التسلل؟]
صُدم جين بوهوان وشيوخه الثلاثة مما رأوه ، وهم يبكون ويخافون بيما يحثون الأمير.
هز كتفيه ، وظل الأمير السادس صامتًا.
تبعوا الاثنين طوال الطريق إلى هنا ، في أعقاب دمار تشو فان من قصر ولي العهد. الآن بعد أن رأوا وحشية تشو فان بأنفسهم ، فقد خافوا على سيدهم.
أصبح الناس في القصر خائفين الآن ، لكنهم مرتابون أيضًا. من أين أتى مثل هذا الغريب فجأة؟ متى عبثت تشوان رونج مع مثل هذا الخبير التقي؟
“الأمير السادس ، علينا المغادرة الآن ، بينما جلالة الملك لم يدرك مشاركتك بعد. سنقول إنه أجبرنا عندما يتم استجوابنا ويتم تبرئتنا من أي لوم “.
صدرت قعقعة أخرى. وجد تشو فان أنه مضيعة للوقت في الدوران حول البوابة الأمامية ، لذا فقد صنع واحدة جديدة هنا ، في الجدار الذي يبلغ ارتفاعه خمسين مترًا.
فكر الأمير السادس ، لكنه قال: “همف ، سيدي تشو هو ضيف الشرف. قلت إنني سآخذه إلى ما يبحث عنه وهذا ما سأفعله. نظرًا لأنه على وشك العثور عليه ، سأرافق السير تشو لتأكيد ذلك. إذا كنت خائفًا ، فغادر “.
أصبح الناس في القصر خائفين الآن ، لكنهم مرتابون أيضًا. من أين أتى مثل هذا الغريب فجأة؟ متى عبثت تشوان رونج مع مثل هذا الخبير التقي؟
لوح الأمير السادس وحرك الأربعة بعيدًا بينما يركض خلف تشو فان بضحكة ” سيدي تشو ، انتظرني“
[من هو هذا الرجل الذي يجعلهم يطلبون من والدهم أن يتوقف؟ ألا يوجد أمل على الإطلاق؟]
“هذا جنون…” تنهد جين بوهوان ، لكنه قرر بعد ذلك.
“الأمير السادس ، علينا المغادرة الآن ، بينما جلالة الملك لم يدرك مشاركتك بعد. سنقول إنه أجبرنا عندما يتم استجوابنا ويتم تبرئتنا من أي لوم “.
[الى الجحيم معه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشو فان لم يدفع له أي اعتبار. تبع الأمير السادس أيضًا تشو فان كما كان من قبل ، مما جعل الإمبراطور يرتعش.
ثم ذهب بعده أيضًا.
“يا جلالة الملك ، المجرم على بعد ألف متر فقط. أتوسل إلى جلالتك أن تهرب. “
الأمير السادس هو سيدهم بعد كل شيء.
“انتظر ، ماذا تفعل؟” صرخ الإمبراطور بذعر.
تقدم تشو فان من خلال أي شيء جاء امامه ، رجالًا أو حجرًا ، مع وجود عدد قليل من الرجال خلفه بقلق.
[اذا لماذا…]
ماذا سيفعلون بمجرد انسحاب تشو فان؟
خرج حراس الإمبراطورية من بوابات القصر ، فقط لينفجروا بفعل الانفجارات إلى أجزاء من ذواتهم السابقة.
لم يتطلع الأمير السادس إلى التفكير مليًا في هذه المشكلة ، وظل دائمًا مبتهجًا وهو يشاهد معبوده يقاتل…
في حديقة هادئة ، انكسر السلام حيث صاحت جميع أنواع الأصوات العصبية. استمر الحراس الإمبراطوريون في المجيء واحدًا تلو الآخر ، في حالة ذهول وخوف تام كما أبلغوا.
“يا جلالة الملك ، المجرم على بعد ألف متر فقط. أتوسل إلى جلالتك أن تهرب. “
في مواجهة هذا العدو القديم ، عادت المخاوف القديمة إلى الظهور ، مخاوف قوية بما يكفي لجعله يتراجع.
“يا جلالة الملك ، إنه على بعد ثمانمائة متر. من فضلك اهرب يا جلالة الملك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت عائلة توبا بأكملها ، ونظروا إلى الإمبراطور بوجوه حادة.
“جلالة الملك…”
صُدم جين بوهوان وشيوخه الثلاثة مما رأوه ، وهم يبكون ويخافون بيما يحثون الأمير.
في حديقة هادئة ، انكسر السلام حيث صاحت جميع أنواع الأصوات العصبية. استمر الحراس الإمبراطوريون في المجيء واحدًا تلو الآخر ، في حالة ذهول وخوف تام كما أبلغوا.
شعر الإمبراطور بسعادة غامرة ” لا بأس ، القائد توبا. لقد أتيت في الوقت المناسب. أقبض على هذا الرجل! أمنعه من تدمير كل شيء! “
ما قالوه كان دائمًا هو نفسه ، أن المجرم يقترب ولم يتمكنوا من إيقافه.
لكن هذين الاثنين كانا يحثانه على التراجع.
أصبح الناس في القصر خائفين الآن ، لكنهم مرتابون أيضًا. من أين أتى مثل هذا الغريب فجأة؟ متى عبثت تشوان رونج مع مثل هذا الخبير التقي؟
“لا أعرفه فقط ، فهو الوحيد في حياتي الذي جعلني أخسر في المعركة!” تنهد توبا تيشان.
لا أحد يستطيع أن يفهم ذلك ، ولا حتى الإمبراطور بردائه الذهبي. أصبح الآن عابسًا ، متوترًا بسبب التطور المفاجئ والوحشي. لم يكن لديه أي فكرة عن الخطيئة التي لا تغتفر التي يمكن أن تكون قد ارتكبت حتى يستحق مثل هذا القصاص.
بووم!
إمبراطورية تشوان رونج تتمتع بحماية طائفة ترويض الوحوش. على الرغم من الازدراء التام ، فإن طائفة ترويض الوحوش ستظل تهتم باسمها وتدافع عنها.
“هذا جنون…” تنهد جين بوهوان ، لكنه قرر بعد ذلك.
[اذا لماذا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت من الخوف ، وهزت روح الزهرة رأسها وأشارت إلى جدار كبير.
بووم!
الأمير السادس ، الذي كان قريبًا مثل أي معجب حقيقي ، فكر في ما إذا تشو فان قد توقف عن كونه إنسانًا في هذه المرحلة حيث استمر في الاندفاع مثل الوحش الهائج.
تطايرت أفكار الإمبراطور بفعل الصوت. نظر من فوقه ، فرأى تلة تتطاير على بعد مائة متر من مكان وجوده.
“جلالة الملك…”
عندما تلاشى الغبار ، خرجت حفنة من الناس. في المقدمة تشو فان ، الجاني الرئيسي ، مع الابن السادس للإمبراطور إلى جانبه.
لوح الأمير السادس وحرك الأربعة بعيدًا بينما يركض خلف تشو فان بضحكة ” سيدي تشو ، انتظرني“
ارتجف الإمبراطور ، وتغير وجهه ” يا بني ، أنت الآن تحاول التمرد؟ ماذا تفعل في القصر الإمبراطوري بدخيل؟ هل هذا لأنني لم أعطيك قصر ولي العهد؟ ألم اغطك الشلال الرائع؟ هل كان عليك أن تذهب إلى هذا الحد؟ أنا أحمق للأعتناء بك “.
صُدم جين بوهوان وشيوخه الثلاثة مما رأوه ، وهم يبكون ويخافون بيما يحثون الأمير.
“الأب الإمبراطوري ، ماذا تقول؟ هذا ليس تمردًا ، ولا أريد مقعدك. عليك فقط أن تجلس بهدوء ولا تتحرك. أتمنى لك وليمة جيدة، اجعل الفتيات ترقص وتتجاهلنا “. تدحرجت الأمير السادس عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا جلالة الملك ، إنه على بعد ثمانمائة متر. من فضلك اهرب يا جلالة الملك! “
تفاجأ الإمبراطور ” إذا لم يكن هذا تمردًا ، فلماذا تتوغل في القصر الإمبراطوري؟“
بوووم!
“كيف هذا خطأي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم حراس الذئب الثمانية أيضًا ، وما زال تشا لاهان يتذكر المرارة التي عانى منها في ذلك الوقت.
رفع الأمير السادس ذقنه ، وتحدث بفخر وشرف ” أردت الدخول ، لكن هؤلاء الحراس لم يستمعوا. ضيفي العزيز غير صبور ، ورغب في الدخول . أوقفنا هؤلاء الحراس دون سبب ، لذلك مررنا بهم “.
اهتز جبين الإمبراطور وهو ينظر إلى تشو فان ” لقد اقتحمت القصر الإمبراطوري لأنه نفد صبرك؟ هل فقدت عقلك؟ ألا يمكنك أن تنتظر؟ “
هز كتفيه ، وظل الأمير السادس صامتًا.
لكن هذين الاثنين كانا يحثانه على التراجع.
تجاهل تشو فان حجتهم ، نظر إلى الروح مشيرًا إلى الطريق إلى حديقة صخرية ” من هذا الطريق؟“
حرك تشو فان قبضته اليمنى الحمراء ونظر بلا مبالاة إلى روح الزهرة التي تمسك بإحكام في يساره. كان الأمر كما لو كان يقص العشب أو شيء من هذا القبيل ، ولا يذبح الناس ” ما الطريق هذه المرة؟ لا تحاولي أن تلعبي معي ، أنت نصف سنتي فقط! “
“انتظر ، ماذا تفعل؟” صرخ الإمبراطور بذعر.
تطايرت أفكار الإمبراطور بفعل الصوت. نظر من فوقه ، فرأى تلة تتطاير على بعد مائة متر من مكان وجوده.
تشو فان لم يدفع له أي اعتبار. تبع الأمير السادس أيضًا تشو فان كما كان من قبل ، مما جعل الإمبراطور يرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلاشى الغبار ، خرجت حفنة من الناس. في المقدمة تشو فان ، الجاني الرئيسي ، مع الابن السادس للإمبراطور إلى جانبه.
صرخ الإمبراطور ” يا بني ، أوقفه!”
لم يتطلع الأمير السادس إلى التفكير مليًا في هذه المشكلة ، وظل دائمًا مبتهجًا وهو يشاهد معبوده يقاتل…
“لا أستطيع أن أفعل ، أيها الأب الإمبراطوري. كيف يمكنني أن أفعل ما لا يستطيع آلاف الحراس القيام به؟ ” هز الأمير السادس كتفيه وضحك.
بووم!
تنهد الإمبراطور وأمسك برأسه ” انتهى ، كارثة حلت علينا…”
[جلالة الملك ، هل رأيت يومًا قائدًا يلجأ إلى التسلل؟]
“من المجرم الذي يجرؤ على إثارة الفوضى في الأراضي المحمية من توبا تيشان؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذا الصراخ ، سار توبا تيشان بآلاف القوات إلى الحديقة ، وحاصره. ظهر حراس الذئب الثمانية أمام تشو فان ، مليئين بروح المعركة.
بعد هذا الصراخ ، سار توبا تيشان بآلاف القوات إلى الحديقة ، وحاصره. ظهر حراس الذئب الثمانية أمام تشو فان ، مليئين بروح المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يستطيع أن يفهم ذلك ، ولا حتى الإمبراطور بردائه الذهبي. أصبح الآن عابسًا ، متوترًا بسبب التطور المفاجئ والوحشي. لم يكن لديه أي فكرة عن الخطيئة التي لا تغتفر التي يمكن أن تكون قد ارتكبت حتى يستحق مثل هذا القصاص.
“جلالة الملك ، أطلب منك أن تغفر تأخيري!” قام توبا تيشان بقبض يديه على الإمبراطور.
صُدم جين بوهوان وشيوخه الثلاثة مما رأوه ، وهم يبكون ويخافون بيما يحثون الأمير.
شعر الإمبراطور بسعادة غامرة ” لا بأس ، القائد توبا. لقد أتيت في الوقت المناسب. أقبض على هذا الرجل! أمنعه من تدمير كل شيء! “
إمبراطورية تشوان رونج تتمتع بحماية طائفة ترويض الوحوش. على الرغم من الازدراء التام ، فإن طائفة ترويض الوحوش ستظل تهتم باسمها وتدافع عنها.
“نعم سيدي!”
صرخ الإمبراطور ” يا بني ، أوقفه!”
انحنى توبا تيشان وصرخ ” حراس الذئب الثمانية ، ألقوا القبض على هذا الرجل!”
ارتجف الإمبراطور ، وتغير وجهه ” يا بني ، أنت الآن تحاول التمرد؟ ماذا تفعل في القصر الإمبراطوري بدخيل؟ هل هذا لأنني لم أعطيك قصر ولي العهد؟ ألم اغطك الشلال الرائع؟ هل كان عليك أن تذهب إلى هذا الحد؟ أنا أحمق للأعتناء بك “.
كان حراس الذئاب الثمانية على وشك طاعة .
” انتظر!”
” انتظر!”
تنهد الإمبراطور وأمسك برأسه ” انتهى ، كارثة حلت علينا…”
انتهز الأشقاء توبا هذه اللحظة للوصول.
لم يتكلم تشو فان بكلمة واحدة حتى الآن ، ولكن بعد ذلك قال الإمبراطور ” القائد توبا ، هل تعرفه؟“
صرخ توبا تيشان ” ليوفينج… أنتم جميعًا…”
إذا لم يكن هناك طريق ، فسيصنعه.
“أبي ، من فضلك اسرع وأوقف حراس الذئب الثمانية. لا يمكننا لمس هذا الرجل. سنكسب المزيد من الضحايا فقط “. حثه توبا ليوفينج وليان‘إير .
في حديقة هادئة ، انكسر السلام حيث صاحت جميع أنواع الأصوات العصبية. استمر الحراس الإمبراطوريون في المجيء واحدًا تلو الآخر ، في حالة ذهول وخوف تام كما أبلغوا.
بعد أن رأوا قوة تشو فان الجبارة ، كانوا مقتنعين تمامًا أنه حتى عائلة توبا بأكملها وجيشها لن يكون لهم أي فائدة.
“الأمير السادس ، علينا المغادرة الآن ، بينما جلالة الملك لم يدرك مشاركتك بعد. سنقول إنه أجبرنا عندما يتم استجوابنا ويتم تبرئتنا من أي لوم “.
صُدم توبا تيشان. عائلة توبا واحدة كرست نفسها لخدمة أمتها ، وظلت دائمًا شجاعة وحادة ، ولم تكن جبانة أبدًا.
حرك تشو فان قبضته اليمنى الحمراء ونظر بلا مبالاة إلى روح الزهرة التي تمسك بإحكام في يساره. كان الأمر كما لو كان يقص العشب أو شيء من هذا القبيل ، ولا يذبح الناس ” ما الطريق هذه المرة؟ لا تحاولي أن تلعبي معي ، أنت نصف سنتي فقط! “
لكن هذين الاثنين كانا يحثانه على التراجع.
[الى الجحيم معه.]
[من هو هذا الرجل الذي يجعلهم يطلبون من والدهم أن يتوقف؟ ألا يوجد أمل على الإطلاق؟]
صرخ الإمبراطور ” هل تقصد ، قبل ثماني سنوات ، إله الحرب الثاني في تيانيو ، بديل دوجو تشانتيان؟ لكن ماذا يفعل في تشوان رونج؟ هل هو جاسوس؟“
نظر توبا تيشان عن كثب ، فوجد الجاني مألوفًا ” أفضل منظم في تيانيو ، تشو فان؟!”
” انتظر!”
صُدم حراس الذئب الثمانية أيضًا ، وما زال تشا لاهان يتذكر المرارة التي عانى منها في ذلك الوقت.
[الى الجحيم معه.]
في مواجهة هذا العدو القديم ، عادت المخاوف القديمة إلى الظهور ، مخاوف قوية بما يكفي لجعله يتراجع.
[من هو هذا الرجل الذي يجعلهم يطلبون من والدهم أن يتوقف؟ ألا يوجد أمل على الإطلاق؟]
لم يتكلم تشو فان بكلمة واحدة حتى الآن ، ولكن بعد ذلك قال الإمبراطور ” القائد توبا ، هل تعرفه؟“
صرخ توبا تيشان ” ليوفينج… أنتم جميعًا…”
“لا أعرفه فقط ، فهو الوحيد في حياتي الذي جعلني أخسر في المعركة!” تنهد توبا تيشان.
“انتظر ، ماذا تفعل؟” صرخ الإمبراطور بذعر.
صرخ الإمبراطور ” هل تقصد ، قبل ثماني سنوات ، إله الحرب الثاني في تيانيو ، بديل دوجو تشانتيان؟ لكن ماذا يفعل في تشوان رونج؟ هل هو جاسوس؟“
ارتجف الإمبراطور ، وتغير وجهه ” يا بني ، أنت الآن تحاول التمرد؟ ماذا تفعل في القصر الإمبراطوري بدخيل؟ هل هذا لأنني لم أعطيك قصر ولي العهد؟ ألم اغطك الشلال الرائع؟ هل كان عليك أن تذهب إلى هذا الحد؟ أنا أحمق للأعتناء بك “.
توترت عائلة توبا بأكملها ، ونظروا إلى الإمبراطور بوجوه حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت من الخوف ، وهزت روح الزهرة رأسها وأشارت إلى جدار كبير.
[جلالة الملك ، هل رأيت يومًا قائدًا يلجأ إلى التسلل؟]
تبعوا الاثنين طوال الطريق إلى هنا ، في أعقاب دمار تشو فان من قصر ولي العهد. الآن بعد أن رأوا وحشية تشو فان بأنفسهم ، فقد خافوا على سيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذا الصراخ ، سار توبا تيشان بآلاف القوات إلى الحديقة ، وحاصره. ظهر حراس الذئب الثمانية أمام تشو فان ، مليئين بروح المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات