نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 312

لانسلوت المرتبك

لانسلوت المرتبك

الفصل 312 – لانسلوت المرتبك 

ركز بعض اللاعبين على استكشاف اللعبة.

ترددت ترانيم القراءة. تمكن أطفال الحي القديم الآن من دراسة ثمانية فصول كل يوم دون أي خوف. قاموا بمراجعة واجباتهم المدرسية في الليل وإكمال عشرات الأوراق من الامتحانات يوميًا. كما أنهم يخضعون للامتحانات بشكل دوري. لم تكن هناك عطلات لهم.

باعتبارها لعبة بدرجة عالية من الحرية والإعدادات الواقعية ، كان الاستكشاف جانبًا مهمًا من جوانب اللعبة. لم يكن هناك نقص في المغامرين بين اللاعبين.

 

كان ماركو بولو مغامرًا شجاعًا وواسع المعرفة.

كان متواجد الآن في بلدة وحوش المستنقع للتحضير للاستكشاف. اشترى الطعام المطلوب وتأكد من معداته وإمداداته والخريطة.

مع بدء اختبار بيتا الثالث ، إلى جانب الأعراق الجديدة ، كان ماركو بولو مهتمًا جدًا بالفصيل الجديد في العالم الخارجي ، فيكتوريا.

في البداية ، أنشأ اللاعبون المباني في بلدة وحوش المستنقع حتى يتمكنوا من العيش هناك. مع نقل سكان الحي القديم ، انتقلوا إلى وينترفيل.

حمل الاسم إحساسًا رومانسيًا معاصرًا. بالمقارنة مع المملكة الأبدية التافهة ، فضل ماركو بولو فيكتوريا. على الموقع الرسمي ، كانت أعراق فيكتوريا إيجابية ولطيفة. على الأقل ، بدوا أفضل من العفاريت والاقزام وكلاب الصيد.

“اللورد شيرلوك لا يستقبل أي ضيوف. إذا كانت لديك أي أسئلة ، فاحتفظ بها لنفسك”. استقبل وجه البيضة ماركو بولو. بعد ذلك ، عاد وجه البيضة إلى القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة كما لو كان لديه عمل عاجل.

كانت قوة العرق تعتمد على إصدار اللعبة ، في حين أن المظهر سيبقى مع الشخصية مدى الحياة.

كان لبعض اللاعبين آراء مختلفة ، حيث اعتقدوا أن الاعراق الجميلة قد لا تكون رائعة. في الواقع ، قد تبدو المخلوقات الغريبة أكثر روعة.

بالنسبة لماركو بولو ، طالما يكون بإمكانه الاستكشاف بحرية ، فسيكون الأمر نفسه سواء كان في العالم الخارجي أو في العالم السفلي.

لم يكن من الممكن لماركو بولو تغيير الفصائل بناءً على المظهر. حتى لو أراد ذلك ، لم يكن قادرًا على القيام بذلك ، لان الحد الاقصى قد امتلأ في غضون عشر دقائق من بدء اختبار بيتا الثالث.

كانت قوة العرق تعتمد على إصدار اللعبة ، في حين أن المظهر سيبقى مع الشخصية مدى الحياة.

بالنسبة لماركو بولو ، طالما يكون بإمكانه الاستكشاف بحرية ، فسيكون الأمر نفسه سواء كان في العالم الخارجي أو في العالم السفلي.

على الرغم من أن الشخصيات الغير لاعبة من وينترفيل قد احتلت المنازل التي بناها اللاعبون ، إلا أنهم جلبوا العديد من المهام.

كان متواجد الآن في بلدة وحوش المستنقع للتحضير للاستكشاف. اشترى الطعام المطلوب وتأكد من معداته وإمداداته والخريطة.

ذهب ماركو بولو للبحث عن اللورد شيرلوك.

لم تكن بلدة وحوش المستنقع بعيدة عن البوابة ذو الرقم 2 لـ وينترفيل.

 

دعم اللاعبون وحوش المستنقع ضد السحالي الكبيرة لأن السحالي الكبيرة لم تتحدث ، ولم يكن لديها ذكاء ، حيث قامت فقط بـ عض اللاعبين. من ناحية أخرى ، كانت وحوش المستنقع مهذبة ، حيث قاموا بدعوة اللاعبين كضيوف إلى منازلها.

لم تكن بلدة وحوش المستنقع في الواقع موطنهم الأصلي. على وجه الدقة ، كانت بلدة تم بناؤها بجوار موطنهم الاصلي.

قتل اللاعبون العديد من السحالي الكبيرة ، لدرجة أن السحالي الميتة يمكن أن تدور حول المملكة الأبدية عشرات المرات. 

في المدينة الحرة فيكتوريا ، كان لانسلوت مرتبكًا.

هكذا ، قامت وحوش المستنقع بتبجيل اللاعبين.

مع بدء اختبار بيتا الثالث ، إلى جانب الأعراق الجديدة ، كان ماركو بولو مهتمًا جدًا بالفصيل الجديد في العالم الخارجي ، فيكتوريا.

أصبحت بلدة وحوش المستنقع جانبًا مهمًا للمهام والمغامرات اليومية.

في المدينة الحرة فيكتوريا ، كان لانسلوت مرتبكًا.

ساعدت وحوش المستنقع من خلال توفير الرحلات والأدوية والخرائط وحتى محاربي وحوش المستنقع. إلا أن المحاربين كانوا يصرخون: ” وَآآآه!” والهرب عند القتال.

 

لم تكن بلدة وحوش المستنقع في الواقع موطنهم الأصلي. على وجه الدقة ، كانت بلدة تم بناؤها بجوار موطنهم الاصلي.

المساعدة في رعاية الأطفال.

في البداية ، أنشأ اللاعبون المباني في بلدة وحوش المستنقع حتى يتمكنوا من العيش هناك. مع نقل سكان الحي القديم ، انتقلوا إلى وينترفيل.

المساعدة في بناء نفق من المملكة الأبدية إلى بلدتهم.

تلقى اللاعبون الذين قاموا بإنشاء المباني بعض المكافآت.

الفصل 312 – لانسلوت المرتبك  ركز بعض اللاعبين على استكشاف اللعبة.

تم استخدام بلدة وحوش المستنقع سابقًا كنقطة انطلاق للاعبين المغامرين لاستكشاف المناطق المحيطة. الآن ، أصبحت موطنًا للسكان الذين هاجروا من الحي القديم لـ وينترفيل.

بالنسبة لماركو بولو ، طالما يكون بإمكانه الاستكشاف بحرية ، فسيكون الأمر نفسه سواء كان في العالم الخارجي أو في العالم السفلي.

ترددت ترانيم القراءة. تمكن أطفال الحي القديم الآن من دراسة ثمانية فصول كل يوم دون أي خوف. قاموا بمراجعة واجباتهم المدرسية في الليل وإكمال عشرات الأوراق من الامتحانات يوميًا. كما أنهم يخضعون للامتحانات بشكل دوري. لم تكن هناك عطلات لهم.

“آه؟ المدينة الحرة فيكتوريا؟ أنا لست متأكدا من هذا. لقد سمعنا فقط عن العالم الخارجي في الأساطير “.

أصبح أطفال العالم السفلي الآن قادرين على الدراسة بشكل صحيح. لقد تأثروا الى حد إنهمار الدموع بسبب السعادة والنعيم.

كان ماركو بولو معلمهم ذات مرة ، حيث قام بتدريسهم عدة فصول. لقد ابتكر الكثير من الواجبات المنزلية وعانى من فرحة تعذيب الطلاب. اعترف أنه كان شعورًا مريحًا.

كان ماركو بولو معلمهم ذات مرة ، حيث قام بتدريسهم عدة فصول. لقد ابتكر الكثير من الواجبات المنزلية وعانى من فرحة تعذيب الطلاب. اعترف أنه كان شعورًا مريحًا.

على الرغم من أن الشخصيات الغير لاعبة من وينترفيل قد احتلت المنازل التي بناها اللاعبون ، إلا أنهم جلبوا العديد من المهام.

على الرغم من أن الشخصيات الغير لاعبة من وينترفيل قد احتلت المنازل التي بناها اللاعبون ، إلا أنهم جلبوا العديد من المهام.

مساعدة العائلات على تنظيف أنابيب المياه المسدودة.

على سبيل المثال:

“نعم ، هذا هو الطريق إلى العالم الخارجي. ومع ذلك ، لست متأكدًا من الأمر. ربما يمكنك التحقق من الامر مع اللورد شيرلوك؟ “

المساعدة في القيام بالأعمال المنزلية لمدة شهر.

كان متواجد الآن في بلدة وحوش المستنقع للتحضير للاستكشاف. اشترى الطعام المطلوب وتأكد من معداته وإمداداته والخريطة.

المساعدة في رعاية الأطفال.

في المدينة الحرة فيكتوريا ، كان لانسلوت مرتبكًا.

مساعدة العائلات على تنظيف أنابيب المياه المسدودة.

على الرغم من أن الشخصيات الغير لاعبة من وينترفيل قد احتلت المنازل التي بناها اللاعبون ، إلا أنهم جلبوا العديد من المهام.

المساعدة في بناء نفق من المملكة الأبدية إلى بلدتهم.

لم تكن بلدة وحوش المستنقع بعيدة عن البوابة ذو الرقم 2 لـ وينترفيل.

على الرغم من عدم وجود الكثير من الأحجار السحرية التي يمكن ربحها بسبب ذلك ، إلا أنها قدمت الضروريات والطعام والمعلومات القيمة كمكافآت. كان اللاعبون سعداء بإكمال المهام لأنها قد تكون مهمة خفية.

المساعدة في القيام بالأعمال المنزلية لمدة شهر.

أكمل ماركو بولو الكثير من هذه المهمات ، لذلك كان قريبًا جدًا من السكان. كان في طريقه إلى الاستكشاف لأنه سمع الأخبار عن العالم الخارجي.

قتل اللاعبون العديد من السحالي الكبيرة ، لدرجة أن السحالي الميتة يمكن أن تدور حول المملكة الأبدية عشرات المرات. 

“آه؟ المدينة الحرة فيكتوريا؟ أنا لست متأكدا من هذا. لقد سمعنا فقط عن العالم الخارجي في الأساطير “.

لم يرد ماركو بولو الانتظار ، حيث أراد أن يكون أول لاعب يجد العالم الخارجي!

“العالم الخارجي مليء بالشر. المملكة الأبدية قريبة للغاية من العالم الخارجي. أعتقد أنه يمكنك الوصول إلى العالم الخارجي بعد يوم وليلة من السفر “.

هكذا ، قامت وحوش المستنقع بتبجيل اللاعبين.

“نعم ، هذا هو الطريق إلى العالم الخارجي. ومع ذلك ، لست متأكدًا من الأمر. ربما يمكنك التحقق من الامر مع اللورد شيرلوك؟ “

 

ذهب ماركو بولو للبحث عن اللورد شيرلوك.

في البداية ، أنشأ اللاعبون المباني في بلدة وحوش المستنقع حتى يتمكنوا من العيش هناك. مع نقل سكان الحي القديم ، انتقلوا إلى وينترفيل.

“اللورد شيرلوك لا يستقبل أي ضيوف. إذا كانت لديك أي أسئلة ، فاحتفظ بها لنفسك”. استقبل وجه البيضة ماركو بولو. بعد ذلك ، عاد وجه البيضة إلى القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة كما لو كان لديه عمل عاجل.

“اللورد شيرلوك لا يستقبل أي ضيوف. إذا كانت لديك أي أسئلة ، فاحتفظ بها لنفسك”. استقبل وجه البيضة ماركو بولو. بعد ذلك ، عاد وجه البيضة إلى القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة كما لو كان لديه عمل عاجل.

لم يرد ماركو بولو الانتظار ، حيث أراد أن يكون أول لاعب يجد العالم الخارجي!

مع بدء اختبار بيتا الثالث ، إلى جانب الأعراق الجديدة ، كان ماركو بولو مهتمًا جدًا بالفصيل الجديد في العالم الخارجي ، فيكتوريا.

ستكون هذه مغامرة رائعة ، لقاء بين المملكة الأبدية وفيكتوريا!

ترددت ترانيم القراءة. تمكن أطفال الحي القديم الآن من دراسة ثمانية فصول كل يوم دون أي خوف. قاموا بمراجعة واجباتهم المدرسية في الليل وإكمال عشرات الأوراق من الامتحانات يوميًا. كما أنهم يخضعون للامتحانات بشكل دوري. لم تكن هناك عطلات لهم.

انطلق ماركو بولو مع حقيبة الظهر وطموحاته العظيمة.

على الرغم من أن الشخصيات الغير لاعبة من وينترفيل قد احتلت المنازل التي بناها اللاعبون ، إلا أنهم جلبوا العديد من المهام.

في المدينة الحرة فيكتوريا ، كان لانسلوت مرتبكًا.

كانت قوة العرق تعتمد على إصدار اللعبة ، في حين أن المظهر سيبقى مع الشخصية مدى الحياة.

 

كان ماركو بولو معلمهم ذات مرة ، حيث قام بتدريسهم عدة فصول. لقد ابتكر الكثير من الواجبات المنزلية وعانى من فرحة تعذيب الطلاب. اعترف أنه كان شعورًا مريحًا.

 

 

على الرغم من أن الشخصيات الغير لاعبة من وينترفيل قد احتلت المنازل التي بناها اللاعبون ، إلا أنهم جلبوا العديد من المهام.

 

أكمل ماركو بولو الكثير من هذه المهمات ، لذلك كان قريبًا جدًا من السكان. كان في طريقه إلى الاستكشاف لأنه سمع الأخبار عن العالم الخارجي.

 

“اللورد شيرلوك لا يستقبل أي ضيوف. إذا كانت لديك أي أسئلة ، فاحتفظ بها لنفسك”. استقبل وجه البيضة ماركو بولو. بعد ذلك ، عاد وجه البيضة إلى القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة كما لو كان لديه عمل عاجل.

الترجمة: Hunter 

المساعدة في بناء نفق من المملكة الأبدية إلى بلدتهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط