سكان فيكتوريا
الفصل 315 – سكان فيكتوريا
أخرج دفتر التمارين الخاص به وقال لهم ، “هل ترغبون في الذهاب إلى أرض النعيم؟ سأريكم الطريق! “
كان لانسلوت يحاول معرفة هوية الدوقة ليلو لكن اكتشف أنه كان محاطا باللاعبين النصف عراة. لاحظ اللاعبون أن لانسلوت كانت “شخصية غير لاعبة”.
كان لانسلوت مليئًا بالشكوك ، لكن نظرًا لأنه كان فارسا مطرودا ، لم يكن لديه الكثير من الطلبات.
ارتدى لانسلوت درعًا ، ولم يكن لديه كلمات خضراء فوق رأسه ، وكان يمتلك مظهرا متوسطا. من الواضح أن لانسلوت كان “شخصية غير لاعبة”.
على الرغم من أن الهامستر السمين كان شغوفًا ، إلا أن صوته الذي يشبه الهيليوم جعل اللاعبين يرغبون في الضحك. أثناء تقييدهم ، أجبروا على كبح الضحك.
“لماذا الشخصية الغير لاعبة في حالة ذهول؟”
نظر الكاهن الكبير إلى الحشد الذي يمتلك كلمات خضراء وابتسم مثل الأب الحنون.
“لأنها المرة الأولى له هنا؟ إنه مثل وضع الشخصيات الغير لاعبة الاخرى”.
“إنها لعبة واقعية للغاية. على الرغم من أنني رأيت الصور ، إلا أنها بدت مسطحة. لكن الآن ، إنها تبدو واقعية “.
“على أي حال ، سنشاهد الرسوم المتحركة فقط. “
“هذه اللعبة واقعية للغاية. علينا الحصول على أدواتنا الخاصة “.
حاول بعض اللاعبين الاقتراب من لانسلوت ، لكنهم وقفوا أمام القلعة. عندما يقتربون ، سيمنعهم شيء ما من التقدم.
“أي شخص يمتلك مهمة لاستكشاف الخريطة؟ دعونا نفعل ذلك معا!”
كانت العقبة في الواقع هي “وضع الرسوم المتحركة”.
فكر لانسلوت بعناية. لقد شعر أن شيرلوك كان غامضًا للغاية ، لكنه لم يتذكر أي شيء فعله كمعجزة. ربما كان اختفائه يعتبر معجزة؟
بمجرد ظهور ليلو وممارسة هيمنتها ، أصبح اللاعبون هادئين.
“إنني أتحدث عن اللورد شيرلوك. أظهر لنا المعجزات. كان المبعوث الذي عينه الاله ليرشدنا. حان الوقت لنرشد هذه الخراف الضالة “.
“سعال ، سعال”.
“لم يعد هناك المزيد من الأدوات في القلعة “.
خرج هامستر سمين ومعه نص في يده. طهر حنجرته وقال بصوت عالٍ ، “مواطني فيكتوريا! هذه هي الدوقة العظيمة ليلو! بغض النظر عن هويتكم ، من اليوم فصاعدًا ، ستكونون خدم الدوقة ليلو. لبناء مدينة فيكتوريا أفضل ، كرسوا حياتكم بأكملها للمدينة! “
على الرغم من أن لديه الكثير من الشكوك ، إلا أن لانسلوت كان أكثر اهتمامًا بمبعوث الاله.
على الرغم من أن الهامستر السمين كان شغوفًا ، إلا أن صوته الذي يشبه الهيليوم جعل اللاعبين يرغبون في الضحك. أثناء تقييدهم ، أجبروا على كبح الضحك.
“أنا أيضاً!”
“نعم ، هذا هو الطريق! ابدأوا العمل!” تقدم هامستر سمين آخر وصرخ.
“هل يمكننا أن نجد شيئًا لنأكله؟” تقدم هامستر سمين آخر كما لو كان يتوسل للاعبين.
قامت مجموعة منهم بالمشاجرة قبل المغادرة.
…
“لأنها المرة الأولى له هنا؟ إنه مثل وضع الشخصيات الغير لاعبة الاخرى”.
كان لانسلوت مليئًا بالشكوك ، لكن نظرًا لأنه كان فارسا مطرودا ، لم يكن لديه الكثير من الطلبات.
سار الكاهن الكبير ، الذي كان يحمل دفتر التمارين ، إلى لانسلوت الذي أصيب بالرعب.
كان بإمكانه فقط أن يتماشى مع هؤلاء الزملاء الغريبين من بوابات النقل الآني وبناء منزل جديد.
تجمع اللاعبون حوله وصرخوا.
بدت الدوقة ليلو على الأقل وكأنها قوية.
“لماذا الشخصية الغير لاعبة في حالة ذهول؟”
لتكوين الثروة ، يجب قطع الأشجار أولاً.
نظر اللاعبون الذين كانوا يفكرون في كيفية قطع الأشجار إلى الكاهن الكبير الأصلع. لقد فوجئوا لفترة قبل أن يبدأوا في الصراخ بحماس.
رأى لانسلوت سيفه الذي كان موجودا في خصره. كان هذا سيفًا ثمينًا يرمز إلى الفارس المحترم. اليوم ، قد يضطر إلى استخدامه لقطع الأشجار. هل سينكسر؟
“إنها لعبة واقعية للغاية. على الرغم من أنني رأيت الصور ، إلا أنها بدت مسطحة. لكن الآن ، إنها تبدو واقعية “.
عندما كان لانسلوت يشعر بالحزن ، رأى جنيتان صغيرتان ، مشت إحداهما إلى شجرة.
“سابقا ، قال مبعوث الملك أن هؤلاء قد نالوا بركة الاله. يمتلك معظمهم شخصيات ومظاهر جميلة. هذا هو أفضل دليل!” قال الكاهن الكبير وهو مليئًا بالعاطفة والفرح.
“إنها لعبة واقعية للغاية. على الرغم من أنني رأيت الصور ، إلا أنها بدت مسطحة. لكن الآن ، إنها تبدو واقعية “.
خرج هامستر سمين ومعه نص في يده. طهر حنجرته وقال بصوت عالٍ ، “مواطني فيكتوريا! هذه هي الدوقة العظيمة ليلو! بغض النظر عن هويتكم ، من اليوم فصاعدًا ، ستكونون خدم الدوقة ليلو. لبناء مدينة فيكتوريا أفضل ، كرسوا حياتكم بأكملها للمدينة! “
“لماذا نبدو مختلفين عن الجنية الصغيرة؟ الجنية الصغيرة في المملكة الأبدية لها أجنحة ، فلماذا لا نملك أجنحة؟ نحن أكبر حجمًا أيضًا “.
تجاذبوا أطراف الحديث أثناء سيرهم إلى شجرة صغيرة ، حيث التقطوا صخرة من الأرض ورموها نحو الشجرة.
“هراء ، نحن جنيات بينما هي جنية صغيرة. هل أنت سخيفة؟ “
تجمع اللاعبون حوله وصرخوا.
“ماذا بحق الجحيم…”
فكر لانسلوت بعناية. لقد شعر أن شيرلوك كان غامضًا للغاية ، لكنه لم يتذكر أي شيء فعله كمعجزة. ربما كان اختفائه يعتبر معجزة؟
تجاذبوا أطراف الحديث أثناء سيرهم إلى شجرة صغيرة ، حيث التقطوا صخرة من الأرض ورموها نحو الشجرة.
سار الكاهن الكبير ، الذي كان يحمل دفتر التمارين ، إلى لانسلوت الذي أصيب بالرعب.
انتظر ، هل كانت تلك صخرة؟ هل ينوون قطع الأشجار بالصخور؟ هل هم مجانين؟
ثم رأى رجلاً نصف عارٍ كان عموده الفقري مشوهاً بشدة. زحف على الأرض ، ثم هز فخذيه وهو يمشي. شد قبضتيه وحطم جذع الشجرة.
…
مجانين. هل جميعهم مجانين؟
“إنها لعبة واقعية للغاية. على الرغم من أنني رأيت الصور ، إلا أنها بدت مسطحة. لكن الآن ، إنها تبدو واقعية “.
لحسن الحظ ، كانوا أقلية. كان معظمهم ما زالوا يتحدثون بحماس أو يشتكون.
“دعونا نذهب. دعونا نحمل الصخور والطعام. أولئك الذين لديهم مهام مماثلة ، اتبعوني. لنحمل شيئًا!”
“كيف نكمل المهمة؟ من المفترض أن نقطع الأشجار ، لكننا لا نمتلك الأدوات؟ “
أخرج دفتر التمارين الخاص به وقال لهم ، “هل ترغبون في الذهاب إلى أرض النعيم؟ سأريكم الطريق! “
“هناك أدوات. ألم تشاهد نصائح المهمة؟ إذهب إلى القلعة للحصول على الأدوات! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما كان لانسلوت يشعر بالحزن ، رأى جنيتان صغيرتان ، مشت إحداهما إلى شجرة.
“أيها اللاعبون السخيفون ، هل يمكنكم فتح أعينكم قبل الشكوى؟ هل تتوقعون ان يتم وضع الفأس في حقيبة ظهركم؟ “
…
“هذه اللعبة واقعية للغاية. علينا الحصول على أدواتنا الخاصة “.
“نعم ، هذا هو الطريق! ابدأوا العمل!” تقدم هامستر سمين آخر وصرخ.
“ألم تتصفحوا منتدى المناقشة من قبل؟”
“أنا أيضاً!”
“لم يعد هناك المزيد من الأدوات في القلعة “.
مجانين. هل جميعهم مجانين؟
“دعونا نذهب. دعونا نحمل الصخور والطعام. أولئك الذين لديهم مهام مماثلة ، اتبعوني. لنحمل شيئًا!”
فكر لانسلوت بعناية. لقد شعر أن شيرلوك كان غامضًا للغاية ، لكنه لم يتذكر أي شيء فعله كمعجزة. ربما كان اختفائه يعتبر معجزة؟
قامت مجموعة منهم بالمشاجرة قبل المغادرة.
“إنها لعبة واقعية للغاية. على الرغم من أنني رأيت الصور ، إلا أنها بدت مسطحة. لكن الآن ، إنها تبدو واقعية “.
فوجئ لانسلوت. لم يجروا اي مناقشة أو يتلقوا أي أوامر من قائد ، لكنهم كانوا يعرفون ما كان من المفترض أن يفعلوه.
كان بعضهم يقف في حالة ذهول قبل الصراخ.
الترجمة: Hunter
“أي شخص يمتلك مهمة لاستكشاف الخريطة؟ دعونا نفعل ذلك معا!”
“هناك أدوات. ألم تشاهد نصائح المهمة؟ إذهب إلى القلعة للحصول على الأدوات! “
“مهمتي هي قطع الأشجار. اريد أن أتعاون مع شخص لديه هذه المهمة! “
مجانين. هل جميعهم مجانين؟
أين حصلوا على مهماتهم؟
…
فكر لانسلوت بعمق.
مجانين. هل جميعهم مجانين؟
سار الكاهن الكبير ، الذي كان يحمل دفتر التمارين ، إلى لانسلوت الذي أصيب بالرعب.
…
“لا بد أن لديك شكوك … هل تريد ان تعلم لماذا هؤلاء الناس غريبون جدًا؟”
بدت الدوقة ليلو على الأقل وكأنها قوية.
“سابقا ، قال مبعوث الملك أن هؤلاء قد نالوا بركة الاله. يمتلك معظمهم شخصيات ومظاهر جميلة. هذا هو أفضل دليل!” قال الكاهن الكبير وهو مليئًا بالعاطفة والفرح.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما كان لانسلوت يشعر بالحزن ، رأى جنيتان صغيرتان ، مشت إحداهما إلى شجرة.
“انتظر لحظة ، مبعوث الاله؟”
ارتدى لانسلوت درعًا ، ولم يكن لديه كلمات خضراء فوق رأسه ، وكان يمتلك مظهرا متوسطا. من الواضح أن لانسلوت كان “شخصية غير لاعبة”.
على الرغم من أن لديه الكثير من الشكوك ، إلا أن لانسلوت كان أكثر اهتمامًا بمبعوث الاله.
“أنا أيضا!”
“إنني أتحدث عن اللورد شيرلوك. أظهر لنا المعجزات. كان المبعوث الذي عينه الاله ليرشدنا. حان الوقت لنرشد هذه الخراف الضالة “.
الفصل 315 – سكان فيكتوريا
نظر الكاهن الكبير إلى الحشد الذي يمتلك كلمات خضراء وابتسم مثل الأب الحنون.
قامت مجموعة منهم بالمشاجرة قبل المغادرة.
فكر لانسلوت بعناية. لقد شعر أن شيرلوك كان غامضًا للغاية ، لكنه لم يتذكر أي شيء فعله كمعجزة. ربما كان اختفائه يعتبر معجزة؟
“سعال ، سعال”.
سار الكاهن الكبير إلى اللاعبين.
أخرج دفتر التمارين الخاص به وقال لهم ، “هل ترغبون في الذهاب إلى أرض النعيم؟ سأريكم الطريق! “
حاول بعض اللاعبين الاقتراب من لانسلوت ، لكنهم وقفوا أمام القلعة. عندما يقتربون ، سيمنعهم شيء ما من التقدم.
نظر اللاعبون الذين كانوا يفكرون في كيفية قطع الأشجار إلى الكاهن الكبير الأصلع. لقد فوجئوا لفترة قبل أن يبدأوا في الصراخ بحماس.
كان بعضهم يقف في حالة ذهول قبل الصراخ.
“يا إلهي! هل هذه مهمة الفارس المقدس؟ لماذا نحن محظوظين للغاية؟ “
“هذه اللعبة واقعية للغاية. علينا الحصول على أدواتنا الخاصة “.
تجمع اللاعبون حوله وصرخوا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما كان لانسلوت يشعر بالحزن ، رأى جنيتان صغيرتان ، مشت إحداهما إلى شجرة.
“أريد! أريد!”
“إنني أتحدث عن اللورد شيرلوك. أظهر لنا المعجزات. كان المبعوث الذي عينه الاله ليرشدنا. حان الوقت لنرشد هذه الخراف الضالة “.
“أنا أيضا!”
لحسن الحظ ، كانوا أقلية. كان معظمهم ما زالوا يتحدثون بحماس أو يشتكون.
“أنا أيضاً!”
كان بإمكانه فقط أن يتماشى مع هؤلاء الزملاء الغريبين من بوابات النقل الآني وبناء منزل جديد.
” وااااااااااااااه-!”
مجانين. هل جميعهم مجانين؟
قامت مجموعة منهم بالمشاجرة قبل المغادرة.
فوجئ لانسلوت. لم يجروا اي مناقشة أو يتلقوا أي أوامر من قائد ، لكنهم كانوا يعرفون ما كان من المفترض أن يفعلوه.
أخرج دفتر التمارين الخاص به وقال لهم ، “هل ترغبون في الذهاب إلى أرض النعيم؟ سأريكم الطريق! “
نظر اللاعبون الذين كانوا يفكرون في كيفية قطع الأشجار إلى الكاهن الكبير الأصلع. لقد فوجئوا لفترة قبل أن يبدأوا في الصراخ بحماس.
الترجمة: Hunter
لتكوين الثروة ، يجب قطع الأشجار أولاً.
رأى لانسلوت سيفه الذي كان موجودا في خصره. كان هذا سيفًا ثمينًا يرمز إلى الفارس المحترم. اليوم ، قد يضطر إلى استخدامه لقطع الأشجار. هل سينكسر؟
كان لانسلوت مليئًا بالشكوك ، لكن نظرًا لأنه كان فارسا مطرودا ، لم يكن لديه الكثير من الطلبات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
