لا علاقات مع الخالدين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعلم تشو وين الرقص أبدًا ، ولم يكن مهتمًا بالرقص. لم يشاهد حتى عروض الرقص ، لكنه تحرك الآن كراقص محترف. رقص جسده على إيقاع الموسيقى ، وقام بكل أنواع الحركات التي لم يفكر بها من قبل.
الفصل 132 لا علاقات مع الخالدين
مع تسريع رقصته ، تباطأت سوترا الخلود المفقود التي كانت تدور تلقائيًا. و مع تباطؤ سوترا الخلود المفقود ، تباطأ جسد تشو وين تدريجيًا.
توهج النمط الموجود على جسد المصباح بينما بدأ يدور في دوائر كالدوامات. و إشتعلت شعلة من تلقاء نفسها عند فوهة المصباح ، مما أعطاه سحرًا شيطانيًا لا يمكن تفسيره أثناء تراقصها. بدت الشعلة أشبه بامرأة مغرية تلوي خصرها وهي ترقص.
منذ أن أتقن سوترا الخلود المفقود ، لم ينام بشكل مناسب.
انجذبت نظرة تشو وين إلى الشعلة الغريبة و كانها أجمل امرأة في العالم. وشعر بانه لا يستطع تحويل نظره بعيدًا عنها.
اليوم ، سمع أخيرًا ما يقوله ذلك الصوت. كان صوت امرأة ، ولكنه أمتلك هالة توقف القلب. و كأن جميع الكائنات الحية من مختلف العوالم ستركع عند قدميها.
لكنه كان حازم للغاية ، لذلك عندما شعر بأن هناك خطأ ما ، قام بإبعاد نظرته بقوة عن الشعلة.
ومع ذلك ، كان الصوت في النهاية رقيق لدرجة أنه لم يسمع الجملة الكاملة.
ومع ذلك ، عندما ابتعد بصره عن الشعلة ، انجذب إلى الأنماط المتلألئة على المصباح البرونزي. و عندها فقط أدرك تشو وين أن تلك الأنماط لم تكن أنماط بسيطة. بدلا من ذلك ، كانت كلمات قديمة. و كانت القوى الشيطانية الموجودة فيها أقوى من الشعلة بمرات لا حصر لها ، مما جعله ينجذب اليها دون وعي.
انجذبت نظرة تشو وين إلى الشعلة الغريبة و كانها أجمل امرأة في العالم. وشعر بانه لا يستطع تحويل نظره بعيدًا عنها.
’كيف يحدث هذا!’ تحركت أصابع تشو وين في يده اليسرى فجأة ، كما لو كانوا يعزفون على البيانو. ومع ذلك ، لم يرغب عقله بتحريك أصابعه, لم تكن ارادته من تتحكم بجسده.
أراد تشو وين استخدام يده الأخرى للتحكم في يده اليسرى ، لكن أصابع يده الأخرى تحركت معها.
اليوم ، سمع أخيرًا ما يقوله ذلك الصوت. كان صوت امرأة ، ولكنه أمتلك هالة توقف القلب. و كأن جميع الكائنات الحية من مختلف العوالم ستركع عند قدميها.
قريباً ، لم تكن أصابعه فقط ، بل جسد تشو وين بالكامل. بدأ يتحرك بلا حسيب ولا رقيب بطريقة غير منتظمة ، وسرعان ما أدرك أنه يرقص.
لم يتعلم تشو وين الرقص أبدًا ، ولم يكن مهتمًا بالرقص. لم يشاهد حتى عروض الرقص ، لكنه تحرك الآن كراقص محترف. رقص جسده على إيقاع الموسيقى ، وقام بكل أنواع الحركات التي لم يفكر بها من قبل.
ومع ذلك ، عندما ابتعد بصره عن الشعلة ، انجذب إلى الأنماط المتلألئة على المصباح البرونزي. و عندها فقط أدرك تشو وين أن تلك الأنماط لم تكن أنماط بسيطة. بدلا من ذلك ، كانت كلمات قديمة. و كانت القوى الشيطانية الموجودة فيها أقوى من الشعلة بمرات لا حصر لها ، مما جعله ينجذب اليها دون وعي.
وبغض النظر عن كيفية نظره إليه ، فيمكنه أن يرى أن كل حركات رقصته هى حركات رقص نسائية. كانت جذابة وساحرة و رقيقة وأنيقة.
مع تسريع رقصته ، تباطأت سوترا الخلود المفقود التي كانت تدور تلقائيًا. و مع تباطؤ سوترا الخلود المفقود ، تباطأ جسد تشو وين تدريجيًا.
ومع ذلك ، فوجود رجل يرقص هذا النوع من الرقصات جعلها تبدوا كوميدية للغاية. إذا كان لى شوان هنا لرؤيته ، فمن المحتمل أنه كان ليتدحرج على الأرض ضاحكًا.
ومع ذلك ، فوجود رجل يرقص هذا النوع من الرقصات جعلها تبدوا كوميدية للغاية. إذا كان لى شوان هنا لرؤيته ، فمن المحتمل أنه كان ليتدحرج على الأرض ضاحكًا.
بذل تشو وين قصارى جهده للسيطرة على نفسه ، لكن كل محاولاته لم تُجدى. لقد قام مرارًا وتكرارًا بتبديل فنون الطاقة البدائية ، لكنهم جميعها عديمى الفائدة. بدأ جسده يتلوى أكثر فأكثر ، وكانت هناك أيضًا العديد من الحركات المغرية.
قريباً ، لم تكن أصابعه فقط ، بل جسد تشو وين بالكامل. بدأ يتحرك بلا حسيب ولا رقيب بطريقة غير منتظمة ، وسرعان ما أدرك أنه يرقص.
سرعان ما اكتشف تشو وين أن أفعاله كانت متطابقة مع وميض المصباح. بدا الأمر وكأنه اصبح دمية يسيطر عليها اللهب.
’اللعنة … ما هذا بحق الجحيم …’ شعر تشو وين بانه سيجن.
مع تسريع رقصته ، تباطأت سوترا الخلود المفقود التي كانت تدور تلقائيًا. و مع تباطؤ سوترا الخلود المفقود ، تباطأ جسد تشو وين تدريجيًا.
عندما توقفت سوترا الخلود المفقود تمامًا عن الدوران ، توقف جسد تشو وين أيضًا عن الرقص.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، بدأت الطاقة البدائية في جسده تدور بجنون ، لكنها لم تدور بمسار سوترا الخلود المفقود. بدلاً من ذلك ، كان هذا فن طاقة بدائية آخر لم يسبق لـ تشو وين أن زرعه من قبل.
ومع ذلك ، كان دورانها هذه المرة مختلف عن السابق. حيث تدفقت الطاقة البدائية عبر جسده كالدم الذي يدور بجسده.
’الأنماط الموجودة على مصباح الزيت هي فن طاقة بدائية؟’ بدا تشو وين مندهش ولكنه سعيد ايضاً إلى حد ما.
ضغط تشو وين بكفه على السرير للجلوس ، ولكن عندما ضغط لأسفل ، ارتد جسده ، وضرب رأسه السقف. وأخترق نصف رأسه السقف المصنوع من الحديد والاسمنت ، وترك باقى جسده يتدلى منه.
كان فن الطاقة البدائية هذا غريب جدًا. كان مختلف عن أي شيء اتصل به تشو وين سابقًا. بدا وكأنه يحتوي على تحولات غريبة لا حصر لها. في بعض الأحيان ، كان خفيف ورشيق ، وفي أوقات أخرى تحرك بقوة كالعاصفة. مما جعل تشو وين يرغبة بتمزيق الهواء وهو يرقص.
عندما استيقظ ومدد ظهره ، شعر براحة شديدة لدرجة أنه كاد يئن من السعادة. ويبدوا أن جميع خلاياه تنبعث منها هتافات الراحة.
الوقت مر. و بحلول الوقت الذي استعاد فيه تشو وين السيطرة على جسده ، كان قد أتقن بالفعل فن الطاقة البدائية.
الفصل 132 لا علاقات مع الخالدين
مصباح الزيت الذي كان يطفو في الهواء فقد بريقه فجأة وسقط على الأرض. و عاد إلى حالته القديمة والمدمرة.
كان تشو وين على وشك التقاط مصباح الزيت عندما شعر فجأة بشيء خاطئ في جسده. تبدد فن الطاقة البدائية الذي أتقنه للتو على الفور بينما بدأت سوترا الخلود المفقود بالدوران مرة أخرى.
توهج النمط الموجود على جسد المصباح بينما بدأ يدور في دوائر كالدوامات. و إشتعلت شعلة من تلقاء نفسها عند فوهة المصباح ، مما أعطاه سحرًا شيطانيًا لا يمكن تفسيره أثناء تراقصها. بدت الشعلة أشبه بامرأة مغرية تلوي خصرها وهي ترقص.
ومع ذلك ، كان دورانها هذه المرة مختلف عن السابق. حيث تدفقت الطاقة البدائية عبر جسده كالدم الذي يدور بجسده.
أصبح الصوت في عقله أضعف وأضعف و كأنه على وشك التفرق. و في النهاية ، كان غير مسموع تقريبًا.
بوووووم!
“عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
شعر تشو وين بضجيج فى دماغه بينما تردد صوت باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع تشو وين بشكل غامض جملة بدت مختلفة قليلاً عن الجملة المتكررة التي سمعها سابقاً: “عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه كان حازم للغاية ، لذلك عندما شعر بأن هناك خطأ ما ، قام بإبعاد نظرته بقوة عن الشعلة.
“إذا عارضني إله ، فسأقتل الإله … إذا عارضني خالد ، فسأقتل الخالد … لا تفاوض مع الإلهة … و لا علاقة مع الخالدين … أنا هى أنا …” بدا الصوت جامح و وحشى ، ولكنه أمتلك أيضًا قوة مرعبة جعلت دمه يغلي. بدا الأمر و كأن هناك شيئًا ما يتحرك في قلبه ، شىء يرغب بإحداث ثقب في السماء.
ومع ذلك ، فوجود رجل يرقص هذا النوع من الرقصات جعلها تبدوا كوميدية للغاية. إذا كان لى شوان هنا لرؤيته ، فمن المحتمل أنه كان ليتدحرج على الأرض ضاحكًا.
لم يكن هذا الصوت غير مألوف بالنسبة لـ تشو وين. فعلى مدى الليالي التي لا تُحصى التي زرع بها سوترا الخلود المفقود ، ظل الصوت يهمس في أذنه. ومع ذلك ، في الماضي ، لم يسمع الصوت بوضوح.
بذل تشو وين قصارى جهده للسيطرة على نفسه ، لكن كل محاولاته لم تُجدى. لقد قام مرارًا وتكرارًا بتبديل فنون الطاقة البدائية ، لكنهم جميعها عديمى الفائدة. بدأ جسده يتلوى أكثر فأكثر ، وكانت هناك أيضًا العديد من الحركات المغرية.
اليوم ، سمع أخيرًا ما يقوله ذلك الصوت. كان صوت امرأة ، ولكنه أمتلك هالة توقف القلب. و كأن جميع الكائنات الحية من مختلف العوالم ستركع عند قدميها.
سرعان ما اكتشف تشو وين أن أفعاله كانت متطابقة مع وميض المصباح. بدا الأمر وكأنه اصبح دمية يسيطر عليها اللهب.
على الرغم من أن تشو وين سمع الصوت فقط ، لكن لم يسعه سوى تخيل مشهد. عدد لا يحصى من الآلهة يسجدون على الأرض ، وينحنون للمرأة كما لو أنهم يقدسوها.
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد خيال تشو وين ورغم انه لم يستطغ رؤية وجه المرأة بوضوح. فقد شعر أن تأثيرها لا يضاهى. كانت نبيلة ، لكنها لم تكن مقدسة مثل الخالدين أو البوذا. بل أمتلكت هالة قاتلة.
منذ أن أتقن سوترا الخلود المفقود ، لم ينام بشكل مناسب.
أصبح الصوت في عقله أضعف وأضعف و كأنه على وشك التفرق. و في النهاية ، كان غير مسموع تقريبًا.
منذ أن أتقن سوترا الخلود المفقود ، لم ينام بشكل مناسب.
سمع تشو وين بشكل غامض جملة بدت مختلفة قليلاً عن الجملة المتكررة التي سمعها سابقاً: “عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واخيراً ظهرت
ومع ذلك ، كان الصوت في النهاية رقيق لدرجة أنه لم يسمع الجملة الكاملة.
قريباً ، لم تكن أصابعه فقط ، بل جسد تشو وين بالكامل. بدأ يتحرك بلا حسيب ولا رقيب بطريقة غير منتظمة ، وسرعان ما أدرك أنه يرقص.
مع تسريع رقصته ، تباطأت سوترا الخلود المفقود التي كانت تدور تلقائيًا. و مع تباطؤ سوترا الخلود المفقود ، تباطأ جسد تشو وين تدريجيًا.
بوووووم!
مع تسريع رقصته ، تباطأت سوترا الخلود المفقود التي كانت تدور تلقائيًا. و مع تباطؤ سوترا الخلود المفقود ، تباطأ جسد تشو وين تدريجيًا.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، بدأت الطاقة البدائية في جسده تدور بجنون ، لكنها لم تدور بمسار سوترا الخلود المفقود. بدلاً من ذلك ، كان هذا فن طاقة بدائية آخر لم يسبق لـ تشو وين أن زرعه من قبل.
يبدو أن سوترا الخلود المفقود في جسده تنفجر حيث شعر وكأن جميع خلاياه تنفجر بالتوالى مع بعضها البعض. وهذا جعل تشو وين يشك فيما إذا كان جسده قد دمر نفسه ذاتياً.
ومع ذلك ، عندما ابتعد بصره عن الشعلة ، انجذب إلى الأنماط المتلألئة على المصباح البرونزي. و عندها فقط أدرك تشو وين أن تلك الأنماط لم تكن أنماط بسيطة. بدلا من ذلك ، كانت كلمات قديمة. و كانت القوى الشيطانية الموجودة فيها أقوى من الشعلة بمرات لا حصر لها ، مما جعله ينجذب اليها دون وعي.
سقوط … سقوط مستمر …
شعر تشو وين كما لو أن وعيه قد غرق في أعماق البحار حيث انهار باستمرار. و أخيرًا ، غمر وعيه تمامًا في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنبا إلى جنب مع شلل النوم ، كان أي شخص آخر سيصاب بالجنون.
منذ أن أتقن سوترا الخلود المفقود ، لم ينام بشكل مناسب.
مصباح الزيت الذي كان يطفو في الهواء فقد بريقه فجأة وسقط على الأرض. و عاد إلى حالته القديمة والمدمرة.
في كل مرة ينام فيها ، و بغض النظر عن مكان وجوده أو الوقت ، سيكون هناك صوت يهمس في أذنه ، وكأنه تراتيل من الكتاب المقدس للبوذا أو همسات من الشيطان.
بوووووم!
جنبا إلى جنب مع شلل النوم ، كان أي شخص آخر سيصاب بالجنون.
سقوط … سقوط مستمر …
من المؤكد أن طحن تشو وين كل يوم كان لرفع قوته ، لكنه جزئياً أيضًا بسبب محاولته لتجنب النوم.
سرعان ما اكتشف تشو وين أن أفعاله كانت متطابقة مع وميض المصباح. بدا الأمر وكأنه اصبح دمية يسيطر عليها اللهب.
حتى يومنا هذا ، حيث تبدد أخيرًا الشعور بأن الأشباح تطارده. و نام تشو وين بهدوء كما لو أنه لا يوجد شيء في العالم أكثر سعادة من النوم الجيد.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عندما استيقظ ومدد ظهره ، شعر براحة شديدة لدرجة أنه كاد يئن من السعادة. ويبدوا أن جميع خلاياه تنبعث منها هتافات الراحة.
سقوط … سقوط مستمر …
ضغط تشو وين بكفه على السرير للجلوس ، ولكن عندما ضغط لأسفل ، ارتد جسده ، وضرب رأسه السقف. وأخترق نصف رأسه السقف المصنوع من الحديد والاسمنت ، وترك باقى جسده يتدلى منه.
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد خيال تشو وين ورغم انه لم يستطغ رؤية وجه المرأة بوضوح. فقد شعر أن تأثيرها لا يضاهى. كانت نبيلة ، لكنها لم تكن مقدسة مثل الخالدين أو البوذا. بل أمتلكت هالة قاتلة.
ومع ذلك ، كان الصوت في النهاية رقيق لدرجة أنه لم يسمع الجملة الكاملة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعلم تشو وين الرقص أبدًا ، ولم يكن مهتمًا بالرقص. لم يشاهد حتى عروض الرقص ، لكنه تحرك الآن كراقص محترف. رقص جسده على إيقاع الموسيقى ، وقام بكل أنواع الحركات التي لم يفكر بها من قبل.
________________________________________
“عودتي … ستجلب … موت كل الخالدين …”
في كل مرة ينام فيها ، و بغض النظر عن مكان وجوده أو الوقت ، سيكون هناك صوت يهمس في أذنه ، وكأنه تراتيل من الكتاب المقدس للبوذا أو همسات من الشيطان.
منذ أن أتقن سوترا الخلود المفقود ، لم ينام بشكل مناسب.
واخيراً ظهرت
بوووووم!
ضغط تشو وين بكفه على السرير للجلوس ، ولكن عندما ضغط لأسفل ، ارتد جسده ، وضرب رأسه السقف. وأخترق نصف رأسه السقف المصنوع من الحديد والاسمنت ، وترك باقى جسده يتدلى منه.
الوقت مر. و بحلول الوقت الذي استعاد فيه تشو وين السيطرة على جسده ، كان قد أتقن بالفعل فن الطاقة البدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعلم تشو وين الرقص أبدًا ، ولم يكن مهتمًا بالرقص. لم يشاهد حتى عروض الرقص ، لكنه تحرك الآن كراقص محترف. رقص جسده على إيقاع الموسيقى ، وقام بكل أنواع الحركات التي لم يفكر بها من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
