419- الوصول إلى القمة
– الوصول إلى القمة
“هل يمكن أن يؤدي هذا السلم إلى قمة الجبل؟” تساءل جوستاف وهو يراقب محيطه.
لقد قرر أنه بعد روتين الصباح ، سيعود إلى هنا للتحقيق بشكل صحيح.
تم بناء السلم بشكل منحني حيث امتد لأعلى.
على الجانب المشرق ، لم يكن عليه أن يعاني من الطقس القاسي كما فعلوا ، ولكن إذا لم يجد مخرجًا ، فسيكون كل هذا هباءً.
إذا تم الكشف عن سلالات جوستاف وإحصائياته في الوقت الحالي ، لكان قد حاول الانطلاق عبر الدرج لمجرد التحقق من ذلك.
قرر جوستاف ، متذكرًا أنه ربما كان متقدمًا على الجميع في الوقت الحالي ، أن يجلس في هذه الأثناء وينتظر بعض الوقت.
وكذلك قرر الاستماع إلى غرائزه وبدأ في الصعود.
هز جوستاف بلطف إحدى تلك البلورات التي كان يحاول إخراجها من الحائط عندما نزل فجأة مثل الرافعة.
نظرًا لأن هذا كان سلمًا، فقد كان أسهل بكثير من الاضطرار إلى سحب نفسه ، باستخدام أصابعه وعضلات ذراعيه وساقيه.
– الوصول إلى القمة “هل يمكن أن يؤدي هذا السلم إلى قمة الجبل؟” تساءل جوستاف وهو يراقب محيطه.
لم يواجه جوستاف مشكلة في الرؤية وهو يتسلق صعودًا. تم دمج هذه البلورات البرتقالية أيضًا في منطقة سقف السلم.
“لماذا مثل هذا المكان موجود حتى؟” تساءل جوستاف وهو يواصل الصعود.
في الخمس عشرة دقيقة التالية ، صعد جوستاف حوالي ثلاثمائة خطوة دون توقف.
في الخمس عشرة دقيقة التالية ، صعد جوستاف حوالي ثلاثمائة خطوة دون توقف.
سكرش!
نظرًا لعدم وجود ضباب في هذا المكان، كان بإمكانه بالفعل رؤية أن نهاية الدرج على بعد مئات الأمتار.
تحرك جوستاف ، على أمل أن يكون حدسه صحيحًا وأمسك به بعد جلوس القرفصاء.
كان يقترب من أعلى الدرج ، ويمكنه أن يرى أنه لا توجد فتحات من نوع ما تؤدي إلى خارج المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد الوقت الذي أمضاه جوستاف في البحث عن مخرج ، أدركه الآخرون ببطء على الرغم من أنه كان أمامهم حاليًا.
حتى بعد التحديق والنظر حوله عدة مرات من موقعه الحالي ، لا يزال غير قادر على رؤية أي شيء من هذا القبيل.
لقد قرر أنه بعد روتين الصباح ، سيعود إلى هنا للتحقيق بشكل صحيح.
قرر جوستاف الوصول إلى نهاية الدرج لإلقاء نظرة فاحصة قبل القفز إلى الاستنتاجات.
نظر جوستاف حوله ، محاولًا العثور على فتحة ، بل لمس بعض أجزاء الجدار. ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على أي شيء حتى بعد التحقق لمدة خمس دقائق.
بعد حوالي ثلاث دقائق ، وصل أخيرًا إلى نهاية الدرج ، حيث يمكن رؤية منصة واسعة قليلاً.
“لماذا مثل هذا المكان موجود حتى؟” تساءل جوستاف وهو يواصل الصعود.
صعد إلى قمة المنصة المستطيلة الشكل حيث كان السطح على بعد تسعة أقدام فقط.
كل واحد منهم كان له نسبة معينة منهم ، وكلهم متوهج. لقد درس سطوع توهجها بناءً على كل حجم من أحجامها ولاحظ أن أحدها كان متوقفًا.
كان هناك المزيد من البلورات البرتقالية المتوهجة مدمجة في أجزاء أكثر من الجدار هنا، لكن جوستاف لم يحاول أخذ أي منها لسببين.
كانت البلورات دائمًا في نوع من التركيب البارزة من الجدار. لم ير قط أي مجموعة مجمعة معًا يقل عددها عن ستة ، لكن هذه التركيب بالذات تضم ثلاثة فقط.
الأول هو أنه لم يستطع الشعور بأي طاقة منها بسبب ختم صلاحياته. ثانيًا ، حقيقة أنه لا يعرف ما إذا كان سيثير شيئًا ما بسحب أيًا منهم من الجدران.
هز جوستاف بلطف إحدى تلك البلورات التي كان يحاول إخراجها من الحائط عندما نزل فجأة مثل الرافعة.
لقد قرر أنه بعد روتين الصباح ، سيعود إلى هنا للتحقيق بشكل صحيح.
كان هناك المزيد من البلورات البرتقالية المتوهجة مدمجة في أجزاء أكثر من الجدار هنا، لكن جوستاف لم يحاول أخذ أي منها لسببين.
نظر جوستاف حوله ، محاولًا العثور على فتحة ، بل لمس بعض أجزاء الجدار. ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على أي شيء حتى بعد التحقق لمدة خمس دقائق.
نظرًا لأن هذا كان سلمًا، فقد كان أسهل بكثير من الاضطرار إلى سحب نفسه ، باستخدام أصابعه وعضلات ذراعيه وساقيه.
في الخارج ، كان الطلاب العسكريون لا يزالون يتسلقون الجبل ، ولم يتمكن أحد من الوصول إلى القمة بعد.
اهتز المكان بشدة ، مما جعل جوستاف يفقد توازنه تقريبًا.
كان أقرب نقطة للوصول إلى القمة لا يزال على بعد حوالي مائة وخمسين إلى مائتي قدم.
كان هناك المزيد من البلورات البرتقالية المتوهجة مدمجة في أجزاء أكثر من الجدار هنا، لكن جوستاف لم يحاول أخذ أي منها لسببين.
كلما زاد الوقت الذي أمضاه جوستاف في البحث عن مخرج ، أدركه الآخرون ببطء على الرغم من أنه كان أمامهم حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد التحديق والنظر حوله عدة مرات من موقعه الحالي ، لا يزال غير قادر على رؤية أي شيء من هذا القبيل.
على الجانب المشرق ، لم يكن عليه أن يعاني من الطقس القاسي كما فعلوا ، ولكن إذا لم يجد مخرجًا ، فسيكون كل هذا هباءً.
كانت كل بلورة برتقالية أصغر حجمًا تتوهج أكثر سطوعًا من الأحجام الأكبر باستثناء بلورة معينة. كان هذا القريب من الأرض على الجانب الشرقي أصغر ولكنه أغمق من الآخرين من نفس الحجم.
قرر جوستاف ، متذكرًا أنه ربما كان متقدمًا على الجميع في الوقت الحالي ، أن يجلس في هذه الأثناء وينتظر بعض الوقت.
جوبين!
لم يكن يريد إثارة أي شكوك عندما خرج أخيرًا ، لذلك قرر أنه سيستمر لمدة عشرين دقيقة قادمة ، وهو التوقيت الذي كان متأكدًا من أن إليفورا ستكون قريبة من الذروة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد الوقت الذي أمضاه جوستاف في البحث عن مخرج ، أدركه الآخرون ببطء على الرغم من أنه كان أمامهم حاليًا.
في الجزء الخارجي من منطقة الدرج، قام الكثير من الطلاب العسكريين الذين كانوا يتسلقون على نفس درب جوستاف سابقًا بتغيير اتجاهاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد الوقت الذي أمضاه جوستاف في البحث عن مخرج ، أدركه الآخرون ببطء على الرغم من أنه كان أمامهم حاليًا.
خاصة بعد رؤية من أصيبوا بالصخور المتساقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” لقد انتظر رد فعل من نوع ما ، لكن لم يحدث شيء.
أولئك الذين كانوا محظوظين تحولوا نحو الجانب وتسلقوا في الأطراف البعيدة عن هذا الطريق.
صعد إلى قمة المنصة المستطيلة الشكل حيث كان السطح على بعد تسعة أقدام فقط.
كان جانب الجبل الصخري الذي كان يتسلقه الجميع بعرض آلاف الأقدام، بحيث يمكن للطلاب العسكريين نشر أنفسهم بقدر ما يريدون.
بعد حوالي ثلاث دقائق ، وصل أخيرًا إلى نهاية الدرج ، حيث يمكن رؤية منصة واسعة قليلاً.
بسبب هذا التطور ، أولئك الذين تجاوزوا نقطة وجود الممر المخفي لم يلاحظوا الحفرة.
صعد إلى قمة المنصة المستطيلة الشكل حيث كان السطح على بعد تسعة أقدام فقط.
جعل الضباب الذي يقلل من صور الجميع من المستحيل عليهم ملاحظة الثقب المظلم بعد إبعاد أنفسهم عن هذا المسار.
كل واحد منهم كان له نسبة معينة منهم ، وكلهم متوهج. لقد درس سطوع توهجها بناءً على كل حجم من أحجامها ولاحظ أن أحدها كان متوقفًا.
تمامًا كما توقع جوستاف ، أصبح العديد من الطلاب عاجزين وغير قادرين على الاستمرار في روتين هذا الصباح بعد سقوط ما يقرب من نصفهم أثناء تسلق الجبل وإصابتهم بجروح خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما توقع جوستاف ، أصبح العديد من الطلاب عاجزين وغير قادرين على الاستمرار في روتين هذا الصباح بعد سقوط ما يقرب من نصفهم أثناء تسلق الجبل وإصابتهم بجروح خطيرة.
كانت معظم طلاب الفئة الخاصة على بعد بضع مئات من الأقدام من الوصول إلى القمة في هذه اللحظة.
لم يكن يريد إثارة أي شكوك عندما خرج أخيرًا ، لذلك قرر أنه سيستمر لمدة عشرين دقيقة قادمة ، وهو التوقيت الذي كان متأكدًا من أن إليفورا ستكون قريبة من الذروة فيه.
كان الجميع مبللاً بقطرات المطر وعرقهم الذي اختلط معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منطقة السقف أعلاه انفصلت فجأة مثل الباب.
بعد مرور عشرين دقيقة أخرى، وقف جوستاف أخيرًا. كان لديه حرفيا مؤقت في دماغه. على الرغم من أن إحصائياته كانت مقفلة ، إلا أن ذكائه الطبيعي لا يزال مرتفعًا جدًا ، لذا فإن معرفة مقدار الوقت الذي مضى كان سهلاً بالنسبة له إذا كان يريد حقًا الانتباه إلى ذلك.
كان الجميع مبللاً بقطرات المطر وعرقهم الذي اختلط معًا.
ظل جوستاف يبحث في الأرجاء لمدة عشرين دقيقة. على الرغم من أنه لم يتمكن من العثور على أي ممر ، إلا أنه لاحظ بالفعل شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفس البلورات البرتقالية التي قرر عدم لمسها قد جذبت انتباهه الآن.
نفس البلورات البرتقالية التي قرر عدم لمسها قد جذبت انتباهه الآن.
على الجانب المشرق ، لم يكن عليه أن يعاني من الطقس القاسي كما فعلوا ، ولكن إذا لم يجد مخرجًا ، فسيكون كل هذا هباءً.
كل واحد منهم كان له نسبة معينة منهم ، وكلهم متوهج. لقد درس سطوع توهجها بناءً على كل حجم من أحجامها ولاحظ أن أحدها كان متوقفًا.
في الخمس عشرة دقيقة التالية ، صعد جوستاف حوالي ثلاثمائة خطوة دون توقف.
كانت كل بلورة برتقالية أصغر حجمًا تتوهج أكثر سطوعًا من الأحجام الأكبر باستثناء بلورة معينة. كان هذا القريب من الأرض على الجانب الشرقي أصغر ولكنه أغمق من الآخرين من نفس الحجم.
أولئك الذين كانوا محظوظين تحولوا نحو الجانب وتسلقوا في الأطراف البعيدة عن هذا الطريق.
كانت البلورات دائمًا في نوع من التركيب البارزة من الجدار. لم ير قط أي مجموعة مجمعة معًا يقل عددها عن ستة ، لكن هذه التركيب بالذات تضم ثلاثة فقط.
في الخمس عشرة دقيقة التالية ، صعد جوستاف حوالي ثلاثمائة خطوة دون توقف.
تحرك جوستاف ، على أمل أن يكون حدسه صحيحًا وأمسك به بعد جلوس القرفصاء.
كان جانب الجبل الصخري الذي كان يتسلقه الجميع بعرض آلاف الأقدام، بحيث يمكن للطلاب العسكريين نشر أنفسهم بقدر ما يريدون.
“همم؟” لقد انتظر رد فعل من نوع ما ، لكن لم يحدث شيء.
على الجانب المشرق ، لم يكن عليه أن يعاني من الطقس القاسي كما فعلوا ، ولكن إذا لم يجد مخرجًا ، فسيكون كل هذا هباءً.
هز جوستاف بلطف إحدى تلك البلورات التي كان يحاول إخراجها من الحائط عندما نزل فجأة مثل الرافعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد التحديق والنظر حوله عدة مرات من موقعه الحالي ، لا يزال غير قادر على رؤية أي شيء من هذا القبيل.
كررررررررش!
جوبين!
اهتز المكان بشدة ، مما جعل جوستاف يفقد توازنه تقريبًا.
أولئك الذين كانوا محظوظين تحولوا نحو الجانب وتسلقوا في الأطراف البعيدة عن هذا الطريق.
سكرش!
على الجانب المشرق ، لم يكن عليه أن يعاني من الطقس القاسي كما فعلوا ، ولكن إذا لم يجد مخرجًا ، فسيكون كل هذا هباءً.
منطقة السقف أعلاه انفصلت فجأة مثل الباب.
جوبين!
جعل الضباب الذي يقلل من صور الجميع من المستحيل عليهم ملاحظة الثقب المظلم بعد إبعاد أنفسهم عن هذا المسار.
ظهرت فتحة ضخمة أدت إلى قمة الجبل فوق جوستاف.
كل واحد منهم كان له نسبة معينة منهم ، وكلهم متوهج. لقد درس سطوع توهجها بناءً على كل حجم من أحجامها ولاحظ أن أحدها كان متوقفًا.
ترجمة legend:
اهتز المكان بشدة ، مما جعل جوستاف يفقد توازنه تقريبًا.
في الخارج ، كان الطلاب العسكريون لا يزالون يتسلقون الجبل ، ولم يتمكن أحد من الوصول إلى القمة بعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات