الدَمُّ بالدَمِّ
الفصل 79: الدَمُّ بالدَمِّ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن من هو الذي استدعى الملاك؟
في اللحظة التي سار فيها بالقرب من الملك ، أصدرت السلاسل الحديدية في يد الجنرال أيتون صوت رنينا ، ملتوية نحو رقبة الملك مثل ثعبان سام.
قاد الفريق الطريق للملك.
حتى لو لم يأكل لعدة أيام ، كان الجنرال أيتون لا يزال لديه القوة لخوض معركة في هذه المساحة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر الفريق بقلق خارج السجن.
كانت ظروف السجن في مدينة بنز سيئة للغاية. في الماضي ، كان معظم السجناء هنا مجرد بطاطس صغيرة مسجونة بسبب الشجار. كان جنرال جيش المتمردين أعلى سجين محتجز هنا في تاريخ هذا السجن الصغير.
لم يمزح أبدا.
حمل الفريق شعلة لإضاءة الممر الضيق للملك.
لقد أُصيب في المعركة. لم ينج أحد من المعركة الدامية سالما ، وحتى الملك أصيب بسهم في كتفه. عندما سمع الفريق لاحقا عن أداء الملك في ساحة المعركة ، شعر كما لو أنه رأى ويليام آخر ، أو دوق باكنغهام الثاني.
“نعم.”
يبدو أن أفراد عائلة روز يولدون بجنون يتدفق في عروقهم.
سقط النصل في يد الجنرال أيتون على الأرض ، وسقط على ركبتيه أيضا ، والدم يتدفق.
“الأشخاص الذين أخبروك بهذا يجب أن يكونوا قد ماتوا بالفعل ، أليس كذلك؟” تنهد الجنرال أيتون ، “لقد اعتقدوا أنك ستنقذ حياتهم بعد معرفة ذلك … أي أغبياء ، أي نوع من الأخلاق والإحسان اعتقدوا أنهم يستطيعون مناقشتها مع ملك بدم حديدي؟
اُحتجز الجنرال أيتون، قائد جيش المتمردين، في أدنىمستوى في السجن. باستثناءه ، لم ينج أي من أسرى الحرب الآخرين. عندما كان الملك يطهر ساحة المعركة ، أمر بذبح ما يقرب من ألف أسير حرب وجرحى من المتمردين. لم يكن هناك فروسية وقسوة فقط لهذا الأمر ، ولكن لم يكن هناك صوت معارض واحد في مدينة بنز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مات جميع الرجال الكبار في مدينة بنز في هذه الحرب. بالمقارنة مع الإنسانية ، كان أولئك الذين نجوا أكثر استعدادا لاستخدام الدم لتهدئة حزنهم وكراهيتهم.
كان الجنرال أيتون في أوائل الثلاثينيات من عمره ، ولم يكن مثل الأمير ويل.
العين بالعين والدم بالدم.
كان الجنرال أيتون في أوائل الثلاثينيات من عمره ، ولم يكن مثل الأمير ويل.
لقد جاء من خلفية عادية جدا. كان في الأصل جنديا ضئيلا ، لكنه انضم لاحقا إلى أعمال الشغب في نورثلاند. خلال الحرب ، صعد خطوة بخطوة معتمدا على مآثره العسكرية ، وأصبح أخيرا جنرالا. في نورثلاند ، كانت قصته أسطورية للعديد من الشباب الذين انضموا إلى التمرد.
كان دوق باكنغهام سيفوز بالمعركة لولا الملاك. حتى أعدائه اعترفوا بذلك.
قبل الآن ، رفض الجنرال أيتون قبول استجواب أي شخص ، وحتى عندما ألقي به في الزنزانة الباردة لم ينبس ببنت شفة.
جاء صوت الجنرال أيتون بين أنفاسه المتقطعة. قبل وفاته ، أوفى بوعده وأخبر الملك بهوية الملاك.
“لطالما أردت رؤيتك.” عند رؤية الملك يخطو إلى الزنزانة ، هز الجنرال أيتون القفل الحديدي على معصميه وتحدث لأول مرة. ضاق عينيه قليلا و فحص الملك: “أردت أن أرى أي نوع من الأشخاص لديه القدرة على كسب ولاء دوق باكنغهام لسنوات عديدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع إلى الأمام للقاء الملك.
فحص الملك الجنرال الأسير.
كلانج ——
بدا الجنرال أيتون ، الذي كان في الثلاثينيات من عمره ، وكأنه كان في الأربعين من عمره. البيئة الطبيعية القاسية في نورثلاند وسنوات الحياة في ساحة المعركة جعلته مثل الصخرة الصلبة والثابتة. ولد كلاجئ ، ولم يكن لديه أي من أجواء الجنرال ، ولم يكن يبدو مختلفا عن أي محارب عادي في نورثلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن رأيتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته فارسا معروفا في نورثلاند ، كان الجنرال أيتون لا يزال لديه القدرة على توجيه ضربة على الرغم من إصابته وسجنه لعدة أيام. استخدم الناس في مدينة بنز أقوى وأثقل سلاسل حديدية على الجنرال أيتون. في هذا الوقت ، كانت الأوردة على ذراعيه منتفخة ، وكانت العضلات معقودة واحدة تلو الأخرى. تحولت السلاسل الحديدية إلى سلاح قاتل على معصميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ الملك الشعلة من الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل مات الأحمق ويل؟”
أخذ الملك الشعلة من الفريق.
لا يبدو أن الجنرال أيتون لديه أدنى ادراك ذاتي بأنه سجين.
“بالتأكيد.”
شعر الفريق أن المشهد الحالي غريب بعض الشيء. أحدهما كان ملك ليجراند ، والآخر كان جنرالا في جيش المتمردين. ولكن في اجتماع الاثنين ، يمكن وصف المحادثة بأنها سلمية للغاية. لم يكن الملك ، الذي أراد أن يعرف عن وفاة دوق باكنغهام ، غاضبا كما كان يتخيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد الفريق الطريق للملك.
“جميع أسرى الحرب …..” توقف الجنرال أيتون مؤقتا ، “هل ماتوا أيضا؟”
يبدو أن أفراد عائلة روز يولدون بجنون يتدفق في عروقهم.
“نعم.”
كلانج ——
وكان الجنرال أيتون أمامه هو المسؤول عن مرافقة الصناديق المقدسة الثلاثة في ذلك الوقت ، وكان على اتصال مباشر مع الكاهن ذو الرداء الأبيض.
نظر إليه الملك بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعشت أصابع الجنرال أيتون ، وأطلق نفسا طويلا: “أنت حقا مثل والدك. لقد أصدر مثل هذا الأمر في ذلك الوقت. لكن لا حرج في ذلك ، إذا كنت أنا ، فسأفعل الشيء نفسه “.
فحص الملك الجنرال الأسير.
بعد كل شيء ، كان عدد قوات ليجراند المتمركزة في مدينة بنز صغيرا. من أجل منع المتمردين من إعادة تجميع صفوفهم ، كان هذا بالفعل الخيار الأفضل.
………………
“أنت تهتم برجالك”، قال الملك. لقد انتظرت أياما عديدة فقط لتعرف ما إذا كانوا على قيد الحياة”.
كان الملك على علم بالوضع في ذلك اليوم من أسرى الحرب الآخرين.
ضحك الجنرال أيتون صامتًا: “هل تعرف؟ لطالما كانت نورثلاند فقيرة ، والبرد قارس والجوع منتشر. وعدت آباء الصبية بأنني سأعيدهم سالمين، وأنني سأعود معهم بالطعام والخيول….. بدونهم ، أنا لا شيء “.
علم أن كتف الملك لا يزال جريحا ، وأن الملك لم يخرج لفترة طويلة ، وكان قلقا من أن الجنرال أيتون سيهاجم الملك فجأة ويؤذيه. تماما كما كان الفريق يسير ذهابا وإيابا ، غير قادر على الانتظار أكثر من ذلك ، ظهرت خطوات خلفه.
“نعم.”
بدا أن الجنرال الصلب مثل الصخر قد تقدم في العمر عدة سنوات في اللحظة التي حصل فيها على إجابته.
كان الملك قد خرج بالفعل في الريح الباردة ، وحركت الريح رداءه ، الذي بدا وكأنه مغطى بالدماء. سوف يقطع رؤوسهم ويسحق عظامهم ويجعل أرواحهم تركع في القبر إلى الأبد.
“دعوا الجيش يرتاح. بمجرد وصول شيهان ، انطلقوا على الفور لاستعادة نيوكاسل “.
“أنا أعرف ما تريد أن تسأل عنه.” نظر إلى يديه ، “لكنني سأخبرك انتَ فقط”.
اُحتجز الجنرال أيتون، قائد جيش المتمردين، في أدنىمستوى في السجن. باستثناءه ، لم ينج أي من أسرى الحرب الآخرين. عندما كان الملك يطهر ساحة المعركة ، أمر بذبح ما يقرب من ألف أسير حرب وجرحى من المتمردين. لم يكن هناك فروسية وقسوة فقط لهذا الأمر ، ولكن لم يكن هناك صوت معارض واحد في مدينة بنز.
نظر الفريق على الفور إلى الملك: “جلالة الملك ، إنه أحد أمهر الفرسان في نورثلاند …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو لم يأكل لعدة أيام ، كان الجنرال أيتون لا يزال لديه القوة لخوض معركة في هذه المساحة الصغيرة.
“الاسم”.
تم سحب السيف المكسور من قبل الجنرال أيتون من جرحه.
قاطعه الملك بيد مرفوعة ، مشيرا إليه للتراجع.
بعد أن رأى بوضوح الملك يخرج ببطء من السجن ، صُدم الفريق.
لم يستطع الفريق سوى إلقاء نظرة تحذيرية على الجنرال أيتون ، وسلم الشعلة إلى الملك.
لم يستطع الفريق سوى إلقاء نظرة تحذيرية على الجنرال أيتون ، وسلم الشعلة إلى الملك.
حمل الفريق شعلة لإضاءة الممر الضيق للملك.
“دعوا الجيش يرتاح. بمجرد وصول شيهان ، انطلقوا على الفور لاستعادة نيوكاسل “.
“يبدو أن جنرالك قد أساء فهم أنه ليس لديك نية لقتلي”. أدار الجنرال أيتون رأسه لينظر إلى الفريق المنسحب ، وابتسم فجأة ، “لكن لماذا أشعر أن لا أحد في هذا العالم يريد قتلي أكثر منك؟”
أخيرا استعاد الفريق هدوئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط الجنرال أيتون والملك نفسه كانا يعرفان أن المحادثة بينهما لم تكن بالتأكيد “سلمية”. نية القتل الحقيقية لا تظهر أبدا على السطح ، ولن يغفر الملك لأي شخص له علاقة بوفاة عمه ، واعتبر الجنرال أيتون جنوده قيمين مثل حياته. كلاهما لم يكن لديه سوى كراهية عميقة لبعضهما البعض.
“وارويك بليث … هذا اسمه.”
حمل الملك الشعلة ونظر إليه.
سقط ضوء النار على عيني الملك ، مثل نهر طويل من الذهب الأحمر ، وأيضا مثل الحمم المنصهرة في فوهة البركان.
كان الجنرال أيتون في أوائل الثلاثينيات من عمره ، ولم يكن مثل الأمير ويل.
“علمت من أشخاص آخرين عاشوا تلك المعركة أيضا في ذلك اليوم ، ان هناك ملاك انضم إلى المعركة. أنتم تسمونها معجزة ، معركة بركة الإله “. قال الملك ببطء: “من هو الملاك الذي انضم إلى المعركة؟”
اُحتجز الجنرال أيتون، قائد جيش المتمردين، في أدنىمستوى في السجن. باستثناءه ، لم ينج أي من أسرى الحرب الآخرين. عندما كان الملك يطهر ساحة المعركة ، أمر بذبح ما يقرب من ألف أسير حرب وجرحى من المتمردين. لم يكن هناك فروسية وقسوة فقط لهذا الأمر ، ولكن لم يكن هناك صوت معارض واحد في مدينة بنز.
كان الملك على علم بالوضع في ذلك اليوم من أسرى الحرب الآخرين.
“أنت تهتم برجالك”، قال الملك. لقد انتظرت أياما عديدة فقط لتعرف ما إذا كانوا على قيد الحياة”.
فقط عندما اكتسب دوق باكنغهام اليد العليا ، نزل ملاك. لم يكن حتى نزل الملاك أن الجنود عرفوا أن هناك ثلاثة صناديق مقدسة مخبأة في العربات الثلاث بين صفوف العدو.
“أنت تهتم برجالك”، قال الملك. لقد انتظرت أياما عديدة فقط لتعرف ما إذا كانوا على قيد الحياة”.
فيما يتعلق بالصناديق الثلاثة ، كان لدى الملك بعض التخمينات:
بلف معصمه ، أخرج الملك سيفه.
سقط النصل في يد الجنرال أيتون على الأرض ، وسقط على ركبتيه أيضا ، والدم يتدفق.
—— كانت “مملكة الألفية” التي تحدث عنها الشيطان والمحكمة المقدسة على وشك الوصول ، وكان القانون قد ضعف بالفعل. وقد كان جمع المحكمة المقدسة لعدد كبير من الأشياء المقدسة مرتبطا بهذا. من المحتمل جدا أن تحتوي الصناديق المقدسة الثلاثة على الأشياء المقدسة التي جمعتها المحكمة المقدسة. بمساعدة الكائن المقدس ، انتهكت المحكمة المقدسة القانون لفترة وجيزة وسمحت للملاك بالنزول والانضمام إلى تلك المعركة.
سقط النصل في يد الجنرال أيتون على الأرض ، وسقط على ركبتيه أيضا ، والدم يتدفق.
ولكن من هو الذي استدعى الملاك؟
العين بالعين والدم بالدم.
لم يعرف أسرى الحرب الذين نقلوا هذه المعلومات المزيد من التفاصيل. قبل ذلك ، كان الملاك كاهنا يرتدي رداء أبيض مختبئا بين صفوفهم ، لكن الجنود العاديين لم يعرفوا اسم الكاهن ذو الرداء الأبيض على الإطلاق.
وكان الجنرال أيتون أمامه هو المسؤول عن مرافقة الصناديق المقدسة الثلاثة في ذلك الوقت ، وكان على اتصال مباشر مع الكاهن ذو الرداء الأبيض.
____________________
“الأشخاص الذين أخبروك بهذا يجب أن يكونوا قد ماتوا بالفعل ، أليس كذلك؟” تنهد الجنرال أيتون ، “لقد اعتقدوا أنك ستنقذ حياتهم بعد معرفة ذلك … أي أغبياء ، أي نوع من الأخلاق والإحسان اعتقدوا أنهم يستطيعون مناقشتها مع ملك بدم حديدي؟
كان هذا الرأس ملكا للجنرال أيتون ، وكان يقطر دما. لم يكن هناك تعبير على وجه الملك ، لكن الفريق شعر أنه بدا ملفوفا في مستنقع دموي سميك. في هذه اللحظة ، كان لدى الفريق هاجس … ربما ، سيمشي الملك على المزيد من الجثث والدماء في الأيام القادمة.
“الاسم”.
“الاسم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام ، لم يكن هناك سوى صوت السيف الهش عندما كان غير مغمد.
لم يتأثر الملك.
مات جميع الرجال الكبار في مدينة بنز في هذه الحرب. بالمقارنة مع الإنسانية ، كان أولئك الذين نجوا أكثر استعدادا لاستخدام الدم لتهدئة حزنهم وكراهيتهم.
“هل يمكنني الوقوف؟” رفع الجنرال أيتون السلاسل على يده ، “لن تخاف من رجل مقيد بالسلاسل ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام ، لم يكن هناك سوى صوت السيف الهش عندما كان غير مغمد.
نظر إليه الملك ببرود وأومأ برأسه قليلا.
فيما يتعلق بالصناديق الثلاثة ، كان لدى الملك بعض التخمينات:
وقف الجنرال أيتون. لم يأكل منذ أيام ، وترنح وهو ينهض على قدميه. ثبت نفسه ، مشى الجنرال أيتون نحو الملك.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسمه …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي سار فيها بالقرب من الملك ، أصدرت السلاسل الحديدية في يد الجنرال أيتون صوت رنينا ، ملتوية نحو رقبة الملك مثل ثعبان سام.
لم يكن حكم الفريق خاطئا.
بصفته فارسا معروفا في نورثلاند ، كان الجنرال أيتون لا يزال لديه القدرة على توجيه ضربة على الرغم من إصابته وسجنه لعدة أيام. استخدم الناس في مدينة بنز أقوى وأثقل سلاسل حديدية على الجنرال أيتون. في هذا الوقت ، كانت الأوردة على ذراعيه منتفخة ، وكانت العضلات معقودة واحدة تلو الأخرى. تحولت السلاسل الحديدية إلى سلاح قاتل على معصميه.
كان هناك وميض من النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطالما أردت رؤيتك.” عند رؤية الملك يخطو إلى الزنزانة ، هز الجنرال أيتون القفل الحديدي على معصميه وتحدث لأول مرة. ضاق عينيه قليلا و فحص الملك: “أردت أن أرى أي نوع من الأشخاص لديه القدرة على كسب ولاء دوق باكنغهام لسنوات عديدة؟”
في اللحظة التي ضربت فيها السلسلة الحديدية مثل الثعبان ، قام الملك بلف معصمه ، ودفع الشعلة إلى الأمام كيلا يتم خنقه بالسلسلة الحديدية. على الفور تقريبا ، كان هناك صوت تكسير لكسر العصا. سقطت النار على الأرض ، وأظلمت الزنزانة فجأة. استغل الجنرال أيتون الموقف وحرك السلسلة الحديدية في كلتا يديه.
لم يعتقد الملك في الأصل أن الشعلة يمكن أن تصمد أمام ضربة الجنرال أيتون المخطط لها منذ فترة طويلة.
في اللحظة التي ومضت فيها النيران ، كان قد تراجع بالفعل وابتعد إلى الجانب.
كان الملك على علم بالوضع في ذلك اليوم من أسرى الحرب الآخرين.
في الظلام ، لم يكن هناك سوى صوت السيف الهش عندما كان غير مغمد.
كلانج ——
اصطدم الحديد بالحديد ، وطار الشرر.
اصطدم الحديد بالحديد ، وطار الشرر.
____________________
“دعوا الجيش يرتاح. بمجرد وصول شيهان ، انطلقوا على الفور لاستعادة نيوكاسل “.
أشعلت الشعلة التي سقطت على الأرض القشة المنتشرة على الأرض ، وفجأة أصبحت النيران أكبر مرة أخرى. كانت الزنزانة مشرقة مرة أخرى.
“أنا أعرف ما تريد أن تسأل عنه.” نظر إلى يديه ، “لكنني سأخبرك انتَ فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان يهاجم بالسلاسل الحديدية في البداية أو يهز السلاسل عمدا لإحداث ضوضاء في الظلام ، فقد كانوا جميعا فقط للتغطية على هدفه الحقيقي المتمثل في نحر الملك بالسيف المكسور.
في ضوء النيران ، أمسك الملك بالسيف بلا تعبير ، ودفن معظم السيف في صدر الجنرال أيتون ، بينما كان الجنرال أيتون يحمل سيفا رفيعا مكسورا في يده ، والدماء تقطر من معصمه.
تم سحب السيف المكسور من قبل الجنرال أيتون من جرحه.
كانت قطعة السيف هذه هي السلاح الحقيقي الذي خطط الجنرال أيتون لاستخدامه لقتل الملك.
سواء كان يهاجم بالسلاسل الحديدية في البداية أو يهز السلاسل عمدا لإحداث ضوضاء في الظلام ، فقد كانوا جميعا فقط للتغطية على هدفه الحقيقي المتمثل في نحر الملك بالسيف المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر الفريق بقلق خارج السجن.
تم سحب السيف المكسور من قبل الجنرال أيتون من جرحه.
هرع إلى الأمام للقاء الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كرهه سكان مدينة بنز حتى العظم ، ولم يكلف أحد نفسه عناء الاعتناء بجروحه ، لذلك تمكن من إخفاء مثل هذه الشفرة الحادة الصغيرة على جسده. منذ اللحظة التي رفض فيها الكشف عن أي أخبار ، كان يستعد لهذه الضربة. في هذه الأيام ، جلس متكئا على الحائط لجمع أكبر قدر ممكن من القوة.
بلف معصمه ، أخرج الملك سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد الفريق الطريق للملك.
حمل سيفا تحت عباءته. منذ البداية جاء لقتل الجنرال أيتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف أسرى الحرب الذين نقلوا هذه المعلومات المزيد من التفاصيل. قبل ذلك ، كان الملاك كاهنا يرتدي رداء أبيض مختبئا بين صفوفهم ، لكن الجنود العاديين لم يعرفوا اسم الكاهن ذو الرداء الأبيض على الإطلاق.
كما قال الجنرال أيتون ، بعد وفاة دوق باكنغهام ، كانت نية القتل في قلبه أقوى من نية أي شخص آخر. تحت هدوئه يكمن غضب الإمبراطور ، الذي عندما يظهر، يستهلك جميع الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في تلك المعركة ، كان يجب أن تكون الشخص الذي يفوز.”
سقط النصل في يد الجنرال أيتون على الأرض ، وسقط على ركبتيه أيضا ، والدم يتدفق.
………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وارويك بليث … هذا اسمه.”
نظر إليه الملك بهدوء.
قال الملك بهدوء.
جاء صوت الجنرال أيتون بين أنفاسه المتقطعة. قبل وفاته ، أوفى بوعده وأخبر الملك بهوية الملاك.
أشعلت الشعلة التي سقطت على الأرض القشة المنتشرة على الأرض ، وفجأة أصبحت النيران أكبر مرة أخرى. كانت الزنزانة مشرقة مرة أخرى.
قبل الآن ، رفض الجنرال أيتون قبول استجواب أي شخص ، وحتى عندما ألقي به في الزنزانة الباردة لم ينبس ببنت شفة.
“إنه ….. القديس ڤال.”
[ سانت ڤال = القديس ڤال]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اُحتجز الجنرال أيتون، قائد جيش المتمردين، في أدنىمستوى في السجن. باستثناءه ، لم ينج أي من أسرى الحرب الآخرين. عندما كان الملك يطهر ساحة المعركة ، أمر بذبح ما يقرب من ألف أسير حرب وجرحى من المتمردين. لم يكن هناك فروسية وقسوة فقط لهذا الأمر ، ولكن لم يكن هناك صوت معارض واحد في مدينة بنز.
توسع بؤبيه تدريجيا: “….. كان الفائر بهذه المعركة يجب أن يكون …..يكون…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان يهاجم بالسلاسل الحديدية في البداية أو يهز السلاسل عمدا لإحداث ضوضاء في الظلام ، فقد كانوا جميعا فقط للتغطية على هدفه الحقيقي المتمثل في نحر الملك بالسيف المكسور.
انهار الجنرال أيتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان يجب أن يفوز الدوق بهذه المعركة” ، قال الملك ببطء ، ووجهه مضاء بالنيران.
كان دوق باكنغهام سيفوز بالمعركة لولا الملاك. حتى أعدائه اعترفوا بذلك.
قال الملك بهدوء.
“في تلك المعركة ، كان يجب أن تكون الشخص الذي يفوز.”
لقد جاء من خلفية عادية جدا. كان في الأصل جنديا ضئيلا ، لكنه انضم لاحقا إلى أعمال الشغب في نورثلاند. خلال الحرب ، صعد خطوة بخطوة معتمدا على مآثره العسكرية ، وأصبح أخيرا جنرالا. في نورثلاند ، كانت قصته أسطورية للعديد من الشباب الذين انضموا إلى التمرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الملك بهدوء.
………………
كانت قطعة السيف هذه هي السلاح الحقيقي الذي خطط الجنرال أيتون لاستخدامه لقتل الملك.
انتظر الفريق بقلق خارج السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر الفريق بقلق خارج السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الجنرال أيتون ، الذي كان في الثلاثينيات من عمره ، وكأنه كان في الأربعين من عمره. البيئة الطبيعية القاسية في نورثلاند وسنوات الحياة في ساحة المعركة جعلته مثل الصخرة الصلبة والثابتة. ولد كلاجئ ، ولم يكن لديه أي من أجواء الجنرال ، ولم يكن يبدو مختلفا عن أي محارب عادي في نورثلاند.
علم أن كتف الملك لا يزال جريحا ، وأن الملك لم يخرج لفترة طويلة ، وكان قلقا من أن الجنرال أيتون سيهاجم الملك فجأة ويؤذيه. تماما كما كان الفريق يسير ذهابا وإيابا ، غير قادر على الانتظار أكثر من ذلك ، ظهرت خطوات خلفه.
قاد الفريق الطريق للملك.
علم أن كتف الملك لا يزال جريحا ، وأن الملك لم يخرج لفترة طويلة ، وكان قلقا من أن الجنرال أيتون سيهاجم الملك فجأة ويؤذيه. تماما كما كان الفريق يسير ذهابا وإيابا ، غير قادر على الانتظار أكثر من ذلك ، ظهرت خطوات خلفه.
أخيرا استعاد الفريق هدوئه.
في اللحظة التي ومضت فيها النيران ، كان قد تراجع بالفعل وابتعد إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع إلى الأمام للقاء الملك.
ضحك الجنرال أيتون صامتًا: “هل تعرف؟ لطالما كانت نورثلاند فقيرة ، والبرد قارس والجوع منتشر. وعدت آباء الصبية بأنني سأعيدهم سالمين، وأنني سأعود معهم بالطعام والخيول….. بدونهم ، أنا لا شيء “.
“جميع أسرى الحرب …..” توقف الجنرال أيتون مؤقتا ، “هل ماتوا أيضا؟”
بعد أن رأى بوضوح الملك يخرج ببطء من السجن ، صُدم الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته فارسا معروفا في نورثلاند ، كان الجنرال أيتون لا يزال لديه القدرة على توجيه ضربة على الرغم من إصابته وسجنه لعدة أيام. استخدم الناس في مدينة بنز أقوى وأثقل سلاسل حديدية على الجنرال أيتون. في هذا الوقت ، كانت الأوردة على ذراعيه منتفخة ، وكانت العضلات معقودة واحدة تلو الأخرى. تحولت السلاسل الحديدية إلى سلاح قاتل على معصميه.
خرج الملك ببطء من الظلام ممسكا برأس.
كان هذا الرأس ملكا للجنرال أيتون ، وكان يقطر دما. لم يكن هناك تعبير على وجه الملك ، لكن الفريق شعر أنه بدا ملفوفا في مستنقع دموي سميك. في هذه اللحظة ، كان لدى الفريق هاجس … ربما ، سيمشي الملك على المزيد من الجثث والدماء في الأيام القادمة.
قبل الآن ، رفض الجنرال أيتون قبول استجواب أي شخص ، وحتى عندما ألقي به في الزنزانة الباردة لم ينبس ببنت شفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أرديته الملكية غارقة في الدماء.
توسع بؤبيه تدريجيا: “….. كان الفائر بهذه المعركة يجب أن يكون …..يكون…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اطلب من شخص ما الدخول لإخماد الحريق.” قال الملك باستخفاف ، وسلم رأس الجنرال أيتون إلى الفريق ، “علقه فوق بوابة القلعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف أسرى الحرب الذين نقلوا هذه المعلومات المزيد من التفاصيل. قبل ذلك ، كان الملاك كاهنا يرتدي رداء أبيض مختبئا بين صفوفهم ، لكن الجنود العاديين لم يعرفوا اسم الكاهن ذو الرداء الأبيض على الإطلاق.
اصطدم الحديد بالحديد ، وطار الشرر.
بالمقارنة مع الأمير ويل ، كان للجنرال أيتون مكانة أعلى في قلوب متمردي نورثلاند ، وكان الراية الحقيقية لجيش المتمردين. طالما عاش ، سينضم شباب جدد إلى التمرد. كان موت البطل أكثر أهمية بكثير من وفاة أمير بدم نبيل.
“إنه ….. القديس ڤال.”
بلف معصمه ، أخرج الملك سيفه.
لقد أدى الفعل الأخير إلى تفكك الجيش، في حين أدى السابق إلى تحطم إرادتهم. [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدى الفعل الأخير إلى تفكك الجيش، في حين أدى السابق إلى تحطم إرادتهم. [1]
“جلالة الملك …..” أراد الفريق أن يقول شيئا ، لكنه لم يستطع قوله في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان عدد قوات ليجراند المتمركزة في مدينة بنز صغيرا. من أجل منع المتمردين من إعادة تجميع صفوفهم ، كان هذا بالفعل الخيار الأفضل.
كان الملك قد خرج بالفعل في الريح الباردة ، وحركت الريح رداءه ، الذي بدا وكأنه مغطى بالدماء. سوف يقطع رؤوسهم ويسحق عظامهم ويجعل أرواحهم تركع في القبر إلى الأبد.
“جميع أسرى الحرب …..” توقف الجنرال أيتون مؤقتا ، “هل ماتوا أيضا؟”
لم يمزح أبدا.
حمل الملك الشعلة ونظر إليه.
“دعوا الجيش يرتاح. بمجرد وصول شيهان ، انطلقوا على الفور لاستعادة نيوكاسل “.
حمل الفريق شعلة لإضاءة الممر الضيق للملك.
أمر الملك.
نظر إليه الملك ببرود وأومأ برأسه قليلا.
____________________
[1] الأخير هو قتل الجنرال المتمرد ( البطل وارويك بليث) والسابق هو الانتصار في الحرب.
كان هذا الرأس ملكا للجنرال أيتون ، وكان يقطر دما. لم يكن هناك تعبير على وجه الملك ، لكن الفريق شعر أنه بدا ملفوفا في مستنقع دموي سميك. في هذه اللحظة ، كان لدى الفريق هاجس … ربما ، سيمشي الملك على المزيد من الجثث والدماء في الأيام القادمة.
ترجمة: Ameer
وكان الجنرال أيتون أمامه هو المسؤول عن مرافقة الصناديق المقدسة الثلاثة في ذلك الوقت ، وكان على اتصال مباشر مع الكاهن ذو الرداء الأبيض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات