نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة العاهل 113

فرس مشهور (2)

فرس مشهور (2)

إبادة
بينما كان يشاهد سلاح الفرسان الصديق يتم إبادته بلا رحمة من فوق الأسوار ، عض ماركيز بولونيا شفتيه.

“هل يحدث ذلك أخيرا؟”

“ألن يتمكن حتى رجل واحد من العودة؟”

“أفترض أن هذا يكفي لمعركة واحدة؟”

“لقد فقدنا وحدة ثمينة من الفرسان بسبب أحمق واحد يتصرف خارج الخط”.

“لا تخافوا! انشر سلاح الفرسان! ابدأ في تشكيل المحيط مرة أخرى. النصر لنا في اللحظة التي نوقف فيها تحركاتهم!”

بوجه قاتم ، دعا الماركيز رسولا.

“فتح الرتب! انتشروا في صفوف مفتوحة!

“رسول!”

على الرغم من أن هذه كانت معركة من جانب واحد ، إلا أن بيسون ومع ذلك ، فقد غُرِسَ في قلق لا يمكن تحديده. .

“نعم ، ماركيز! هل اتصلت بي؟”

“”هجوم الآن بين جميع الأوقات؟”

“اقطعوا رؤوس أولئك الذين فتحوا أبواب الحصن دون موافقتي ، وارفعوا رؤوسهم عاليا على عمود ليراه الجميع!”

“نعم سيدي!”

“نعم ، ماركيز.”

شد ماركيز بولونيا قبضته بعد تلقي أحد الحمام رسول.

“وأبلغ جميع الرجال مرة أخرى ء مغادرة هذا المعقل ممنوع تماما حتى أعطي الكلمة! إذا خالف الرجل هذه القاعدة ، يكون منزله مسؤولا حتى لو قتل في المعركة “.

“يبدو الأمر كما لو أننا نواجه سلحفاة.”

“نعم ، سأقدم كلماتك في الحال.”

بطبيعة الحال ، لم يكن تطويق رجال القوس والنشاب الخيالة في جمهورية كوبروك ، والذين ركبوا جميعا خيول سيلفيد ، مهمة سهلة بأي حال من الأحوال. ومع ذلك ، يمكن ضربهم طالما كانوا محاصرين ء على الرغم من أن هذا في حد ذاته قد يتطلب ضربة حظ.

تعرق الرسول وهو يوافق على أوامر ماركيز بولونيا التي تقشعر لها الأبدان.

شكل بيسون ابتسامة على الأخبار السارة.

مع ذلك ، شد بولونيا أسنانه وهو يحدق وراء جدران الحصن ، ويتمتم تحت أنفاسه.

***

“أربعة أيام أخرى. أربعة أيام أخرى فقط وسأسدد هذا مائة ضعف”.

“كم عدد الأسهم المتبقية لدينا؟”

***

لم يكن أي منهما راضيا عن النتيجة. لم يلحق الملازم العام بيسون الكثير من الضرر الذي سعى إليه ، بينما لم يتمكن ماركيز بولونيا من القبض على العدو حتى بعد تعبئة جميع القوات المتمركزة داخل الحصن.

“يبدو الأمر كما لو أننا نواجه سلحفاة.”

“قلقنا الوحيد هو أننا بحاجة ماسة إلى إعادة إمداد السهام. لم يعد بإمكاننا إطلاق تسديدة كاملة”.

لمدة أربعة أيام ، هاجم الملازم العام بيسون العدو دون راحة.

***

لم يهاجموا حصن ميرانو فحسب ، بل ذهبوا أيضا ذهابا وإيابا إلى حصن بولشانو وضايقوا كليهما بلا توقف. هطل مطر من السهام على مواقع العدو بغض النظر عما إذا كان ليلا أو نهارا. نظرا لأن جدران المعاقل تم بناؤها لتكون منخفضة إلى حد ما ، فإن مسامير أقواسها بعيدة المدى يمكن أن تصل بشكل كاف إلى الجنود المتمركزين داخل الحصن ء مع الحفاظ على مسافة آمنة.

كان رد مملكة سترابوس هو الحل الأقرب الذي يمكن للمرء تنفيذه بشكل واقعي ضد وحدات الأقواس المتشابكة في جمهورية كوبروك.

على الرغم من هذا الهجوم الأحادي الجانب ، لم يظهر العدو أي علامات على التزحزح عبر فرقة واحدة من سلاح الفرسان التي ظهرت خارج البوابات في اليوم الأول.

بالموافقة على قيادته الدقيقة ، جاءت كرة تطير نحو مفرزة سلاح الفرسان في محاولة لتطوير محيط على الجانب الأيمن.

“غريب. في هذه المرحلة ، أليسوا عادة غير قادرين على الاحتفاظ بالحصن والتخلي عنه؟ لماذا يجلسون كالبط ونحن نضربهم هكذا؟

***

على الرغم من أن هذه كانت معركة من جانب واحد ، إلا أن بيسون ومع ذلك ، فقد غُرِسَ في قلق لا يمكن تحديده.
.

“قرن أخضر بالفعل.”

“استخباراتنا تقول إن ماركيز بولونيا هو الذي يحتل قلعة ميرانو ، أليس كذلك؟”

“فهمت”.

“نعم ، على حد علمي.”

“كيف هي ظروفنا؟”

“… كم هو غريب. أعلم أنه ليس رجل غير كفء هذا… “.
“.

وبهذا غطت سهامهم السماء وأمطرت على العدو.

أصبح الملازم العام بيسون على دراية إلى حد ما بماركيز بولونيا في الفترة الطويلة التي قاتلوا فيها ضد بعضهم البعض على هذه الحدود. على الرغم من عدم وجود إنجازات محددة للحديث عنها ، إلا أنه كان رجلا قديرا يستحق أن يتم تكليفه بمنصب الجبهة الشرقية من قبل مملكة سترابوس لفترة طويلة.

بطبيعة الحال ، لم يكن تطويق رجال القوس والنشاب الخيالة في جمهورية كوبروك ، والذين ركبوا جميعا خيول سيلفيد ، مهمة سهلة بأي حال من الأحوال. ومع ذلك ، يمكن ضربهم طالما كانوا محاصرين ء على الرغم من أن هذا في حد ذاته قد يتطلب ضربة حظ.

قد يكون عدوا ء لا ، لأنه كان عدوا ء اعترف بيسون بقدرته.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “استخباراتنا تقول إن ماركيز بولونيا هو الذي يحتل قلعة ميرانو ، أليس كذلك؟”

فلماذا كان العدو بطيئا جدا؟

“جميع الرجال ، ابق على ظهور الخيل وتصويب! أبدهم بمجرد وصولهم إلى ميدان الرماية لدينا!

“هذا غريب ء غريب جدا.”

شكل بيسون ابتسامة على الأخبار السارة.

عند رؤية قلق بيسون ، تناغم أحد أركان قيادته مع فرضيته.

مهما كان الأمر ، ألم تكن هذه السلحفاة التي كانت ترتعش داخل قوقعتها أخيرا عالقة من رقبتها؟

“قد لا يتولى ماركيز بولونيا زمام عملياتهم الحالية ، ولكن هذا المغرور نسميه ميلتون فورست.”

***

“الصراخ من تلك الأمة غير المهمة؟”

“ثم دعونا نسرع. إعادة الإمداد هي أولويتنا القصوى “.

“بعد كل شيء ، لقد انضم إلى هذه الحرب بقوة كبيرة ، بغض النظر عن المكان الذي ينحدر منه”.

***

“نقطة صحيحة.”

شد ماركيز بولونيا قبضته بعد تلقي أحد الحمام رسول.

لقد أدرك أن التغيير في نهج العدو يمكن أن يكون بسبب تحول في قيادة العدو. ومن المؤكد أنه تفسير منطقي لخصوصية الحالة الراهنة.

“النار!”

“هل كنا قادرين على تمييز ما كان يفعله هذا الصبي؟”

“أرغ!”

“على حد علمي ، يهاجم ميلتون فورست حاليا فورت برونيكو بقوة قوامها 5000 جندي.”

“في أي اتجاه يا سيدتي؟”

“وكيف حال قلعة برونيكو؟”

“النار!”

“ما زالوا يبلغون عن 2.”

“وأبلغ جميع الرجال مرة أخرى ء مغادرة هذا المعقل ممنوع تماما حتى أعطي الكلمة! إذا خالف الرجل هذه القاعدة ، يكون منزله مسؤولا حتى لو قتل في المعركة “.

“هوه ، لذلك لا يحتاجون إلى تعزيزات؟”

كانت الأقواس المتخصصة أداة هائلة في تحصين المواقف. في معركة الحصار العادية ، يمكن لقوة من 2000 من رجال القوس والنشاب صد مهاجم خمسة أضعاف حجمهم. إن حصار مواقعهم دون معرفة هذه الحقيقة لن يؤدي إلا إلى نزيف لا داعي له للقوات.

“نعم ، يقولون إن العدو غير قادر على الاقتراب من الجدران بشكل صحيح.”

***

شكل بيسون ابتسامة على الأخبار السارة.

***

“قرن أخضر بالفعل.”

“تحميل! لا تتوقف عن تحريك تلك الأقدام!

في حين أن الأقواس المتشابكة لجمهورية كوبروك كانت قوية عند استخدامها كجزء من لواء مناوشات ، إلا أنها كانت مفيدة للغاية عند استخدامها في موقع دفاعي. على الرغم من أن الجدران تم تصميمها عمدا لتكون منخفضة وبالتالي كانت لها قدرات دفاعية منخفضة ، إلا أنها أصبحت قصة مختلفة عندما تم نشر رجال الأقواس على الأسوار.

قاد بيسون شخصيا القوات وهو يقود الطريق في اتجاه انسحابهم. حتى أثناء قيامه بذلك ، استمرت الوابل التي أمر بإطلاقها بجد في التسبب في خسائر لجيش مملكة سترابوس.

كانت الأقواس المتخصصة أداة هائلة في تحصين المواقف. في معركة الحصار العادية ، يمكن لقوة من 2000 من رجال القوس والنشاب صد مهاجم خمسة أضعاف حجمهم. إن حصار مواقعهم دون معرفة هذه الحقيقة لن يؤدي إلا إلى نزيف لا داعي له للقوات.

“بالفعل؟ أفترض أنه من المتوقع فقط … لقد كنا نتراكم على الكرات كل يوم بعد كل شيء “.

“أن تخسر أمام شاب”في مثل هذا … كما اعتقدت ، كان رجل سيغفريد أيضا تغييرا سخيفا “.

“نعم سيدي!”

بهذا المعدل ، سيفوزون في الحرب على الجبهة الشرقية. على عكس ماركيز بولونيا ، لم يكن ميلتون فورست أكثر من مبتدئ لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية محاربتهم.

***

كان انتصارهم مضمونا.

لقد فعلوا أكثر من كاف حتى لو كانوا سيتراجعون هنا والآن. كان من المحتم أن يكون العدو قد تكبد خسائر كبيرة بعد ضربهم إلى ما لا نهاية لمدة أربعة أيام.

عندما اختفى قلق بيسون بعد التأكد من ذلك ، اقترب منه رسول واحد.

“رسول!”

“الملازم العام جنرال بيسون. لقد انخفضت احتياطيات الأسهم إلى أقل من عشر كميتنا الأصلية “.

وبالتالي ، في حين كانت هناك بعض علامات الإصابات بين المشاة المتقدمين ، إلا أنها لم تكن كبيرة بشكل رهيب.

“بالفعل؟ أفترض أنه من المتوقع فقط … لقد كنا نتراكم على الكرات كل يوم بعد كل شيء “.

“أرسل متسابق إرسال إلى قلعة لينتزالقريبة على الفور واطلب إعادة الإمداد.”

بعد أن هاجموا العدو بلا توقف ليلا ونهارا لمدة أربعة أيام ، كان من المنطقي أن يستهلكوا من خلال رواسب الأسهم بشكل أسرع مما كان متوقعا.

ابتسم بيسون برضا لتقرير الرسول.

“أرسل متسابق إرسال إلى قلعة لينتزالقريبة على الفور واطلب إعادة الإمداد.”

كانت هذه إشارة لبدء هجومهم المضاد.

“فهمت”.

***

في تلك اللحظة ، رأى بيسون فأرا في أحد أركان الخيمة جالسا وهو يراقبه.

زأر الملازم العام بيسون على قواته بصوت لم يخسر في السلطة.

“يا له من فأر لا يعرف الخوف”.

قد يكون عدوا ء لا ، لأنه كان عدوا ء اعترف بيسون بقدرته.

ضحك البيسون فقط ومرره على أنه مشهد غريب.

***

***

كانت نقاط قوة رجال القوس والنشاب الخيالة عبارة عن نطاق ضاعف تقريبا الأقواس التقليدية وحركتها السريعة. إذا تم إبطال واحد فقط من هذين العاملين ، فقد تنخفض قوتهم القتالية إلى النصف. كان هذا هو التكتيك المضاد الذي ابتكره جيش مملكة سترابوس لتحقيق هذه الحقيقة. قام المشاة بدفع أمامي ، بينما انحنى سلاح الفرسان الأسرع من الجانب لإلقاء شبكة محيطة.

“إنه ماكين” حركته.”

بعد أن هاجموا العدو بلا توقف ليلا ونهارا لمدة أربعة أيام ، كان من المنطقي أن يستهلكوا من خلال رواسب الأسهم بشكل أسرع مما كان متوقعا.

“في أي اتجاه يا سيدتي؟”

“قرن أخضر بالفعل.”

“يقول فورت لينتز.”

كان هذا خطأ لا يمكن أن يحدث في يد البيسون المخضرم.

“صحيح ، فهمت.”

“على الرغم من أن هذه الحالات تنشأ فقط من حسن الحظ في مواجهة قائد أخضر”.

في كلام بيانكا الوحيد ، أرسل الفرسان المرافقون لها حمام رسول يطير في عدد لا يحصى من الاتجاهات.

“فهمت”.

كانت هذه إشارة لبدء هجومهم المضاد.

كانت هذه هي اللحظة التي انتظرها وانتظرها ، وكانت هنا أخيرا.

***

“اذبحوا الجمهوريين الأشرار!”

“هل يحدث ذلك أخيرا؟”

“اذبحوا الجمهوريين الأشرار!”

شد ماركيز بولونيا قبضته بعد تلقي أحد الحمام رسول.

“النار!”

كانت هذه هي اللحظة التي انتظرها وانتظرها ، وكانت هنا أخيرا.

“أرغ!”

“افتحوا البوابات! أرسل الرجال المستعدين!

“نعم لدينا.”

“نعم ، في الحال!”

“نعم ، في الحال!”

مع ذلك ، تأرجحت أبواب فورت ميرانو وظهر جيش مملكة سترابوس الذي نجا من الضرب بعد الضرب.

***

“جميع الوحدات ، تحميل!!”

“نعم ، على حد علمي.”

“أووووووووووووووووورآ

بوجه قاتم ، دعا الماركيز رسولا.

“اذبحوا الجمهوريين الأشرار!”

على الرغم من اشتباكهم مع العدو لمدة أربعة أيام متتالية ، كانت خسائرهم أقل من واحد بالمائة. كان كل هذا بسبب القوة المتخصصة لوحدة الأقواس المثبتة ء وقدرة بيسون على القيادة ، والتي أبرزت هذه القوة الفريدة بشكل مثالي.

انتشر جيش سترابوس الناشئ على نطاق واسع وبدأ في الاندفاع نحو رجال حصان القوس
.

“أن تخسر أمام شاب”في مثل هذا … كما اعتقدت ، كان رجل سيغفريد أيضا تغييرا سخيفا “.

***

وبالتالي ، في حين كانت هناك بعض علامات الإصابات بين المشاة المتقدمين ، إلا أنها لم تكن كبيرة بشكل رهيب.

“”هجوم الآن بين جميع الأوقات؟”

كانت هذه إشارة لبدء هجومهم المضاد.

لقد كان توقيتا غريبا جعل الملازم العام بيسون يضيق عينيه في الشك. مباشرة عندما كانوا يعتزمون الانسحاب مؤقتا لإعادة الإمداد.

“الملازم العام جنرال بيسون. لقد انخفضت احتياطيات الأسهم إلى أقل من عشر كميتنا الأصلية “.

كن على هذا النحو …

في الحرب ، كان على المرء أن يعرف متى ينسحب ء ولم يكن بيسون غريبا على هذا كما أمر دون تردد.

“كم عدد الأسهم المتبقية لدينا؟”

“ثم دعونا نسرع. إعادة الإمداد هي أولويتنا القصوى “.

“لا يزال لدينا عشر احتياطياتنا الأصلية. أعتقد أن هذا سيسمح بعشرين إلى ثلاثين كرة هوائية أخرى “.

عندما سقط الجنود هنا وهناك ، حث ماركيز بولونيا جنوده بصوت مدوي.

“أفترض أن هذا يكفي لمعركة واحدة؟”

على الرغم من اشتباكهم مع العدو لمدة أربعة أيام متتالية ، كانت خسائرهم أقل من واحد بالمائة. كان كل هذا بسبب القوة المتخصصة لوحدة الأقواس المثبتة ء وقدرة بيسون على القيادة ، والتي أبرزت هذه القوة الفريدة بشكل مثالي.

لم يكن الأمر سيئا على الإطلاق.

ضحك البيسون فقط ومرره على أنه مشهد غريب.

أومأ بيسون برأسه وهو يشاهد العدو ينتشر وينزل عليهم.

“كوه … اغغغغ…”

“ليس سيئا على الإطلاق بالفعل.”

وبهذا غطت سهامهم السماء وأمطرت على العدو.

لقد فعلوا أكثر من كاف حتى لو كانوا سيتراجعون هنا والآن. كان من المحتم أن يكون العدو قد تكبد خسائر كبيرة بعد ضربهم إلى ما لا نهاية لمدة أربعة أيام.

عند رؤية قلق بيسون ، تناغم أحد أركان قيادته مع فرضيته.

مهما كان الأمر ، ألم تكن هذه السلحفاة التي كانت ترتعش داخل قوقعتها أخيرا عالقة من رقبتها؟

“لدينا ما يكفي من الأسهم لمشاركة واحدة … جيد. يجب أن ننخرط في نوبة أخرى قبل أن نغادر”.

لم تكن فكرة سيئة الاستسلام للطموح والسعي لتحقيق المزيد من حيث النتائج.

كانت الأقواس المتخصصة أداة هائلة في تحصين المواقف. في معركة الحصار العادية ، يمكن لقوة من 2000 من رجال القوس والنشاب صد مهاجم خمسة أضعاف حجمهم. إن حصار مواقعهم دون معرفة هذه الحقيقة لن يؤدي إلا إلى نزيف لا داعي له للقوات.

“لدينا ما يكفي من الأسهم لمشاركة واحدة … جيد. يجب أن ننخرط في نوبة أخرى قبل أن نغادر”.

مع ذلك ، تلاشت في المسافة ، ذهبت مثل الريح.

اتخذ بيسون قراره وأصدر أمرا.

“ألا يمكننا إيقاعهم في الفخ بعد كل شيء؟ هؤلاء السيلفيد اللعينون …”

“جميع الرجال ، ابق على ظهور الخيل وتصويب! أبدهم بمجرد وصولهم إلى ميدان الرماية لدينا!

“نعم ، سأقدم كلماتك في الحال.”

انتقل رجال الأقواس الخيالة بسرعة إلى مواقعهم بطريقة طبيعية تليق بمكانتهم النخبوية.

في الواقع ، كانت هناك مناسبات في الماضي حيث تم محاصرة وحدات الأقواس المحمولة التي كان يديرها قادة عديمي الخبرة بمحيط والقضاء عليها.

“النار!”

“نعم ، في الحال!”

وبهذا غطت سهامهم السماء وأمطرت على العدو.

لقد كان توقيتا غريبا جعل الملازم العام بيسون يضيق عينيه في الشك. مباشرة عندما كانوا يعتزمون الانسحاب مؤقتا لإعادة الإمداد.

“فتح الرتب! انتشروا في صفوف مفتوحة!

على الرغم من هذا الهجوم الأحادي الجانب ، لم يظهر العدو أي علامات على التزحزح عبر فرقة واحدة من سلاح الفرسان التي ظهرت خارج البوابات في اليوم الأول.

“لا تتجمع!”

“الملازم العام جنرال بيسون. لقد انخفضت احتياطيات الأسهم إلى أقل من عشر كميتنا الأصلية “.

“المشاة ، تقدم إلى الأمام! سلاح الفرسان ، اندفع إليهم من الجناح! شكل محيطا!”

تعرق الرسول وهو يوافق على أوامر ماركيز بولونيا التي تقشعر لها الأبدان.

عندما أمطر هجوم العدو ، أمر قادة مملكة سترابوس جنودهم بالتفرق بطريقة فعلوها عدة مرات من قبل. أمروا المشاة الثقيلة عالية التحمل بتولي المقدمة بينما قام سلاح الفرسان على عجل بمناورة ملتوية.

زأر الملازم العام بيسون على قواته بصوت لم يخسر في السلطة.

وبالتالي ، في حين كانت هناك بعض علامات الإصابات بين المشاة المتقدمين ، إلا أنها لم تكن كبيرة بشكل رهيب.

علاوة على ذلك…

“كوه … اغغغغ…”

“أربعة أيام أخرى. أربعة أيام أخرى فقط وسأسدد هذا مائة ضعف”.

“تحميل! لا تتوقف عن تحريك تلك الأقدام!

“جميع الرجال ، ابق على ظهور الخيل وتصويب! أبدهم بمجرد وصولهم إلى ميدان الرماية لدينا!

نقر بيسون لسانه وهو يشاهد قادة سترابوس يحفزون جنودهم.

“تسك … كان يجب أن أتوقع أن ذلك لن يؤتي ثماره كثيرا، مع كونهم خصما مألوفا معنا”.

لقد كان توقيتا غريبا جعل الملازم العام بيسون يضيق عينيه في الشك. مباشرة عندما كانوا يعتزمون الانسحاب مؤقتا لإعادة الإمداد.

كان رد مملكة سترابوس هو الحل الأقرب الذي يمكن للمرء تنفيذه بشكل واقعي ضد وحدات الأقواس المتشابكة في جمهورية كوبروك.

وبهذا غطت سهامهم السماء وأمطرت على العدو.

كانت نقاط قوة رجال القوس والنشاب الخيالة عبارة عن نطاق ضاعف تقريبا الأقواس التقليدية وحركتها السريعة. إذا تم إبطال واحد فقط من هذين العاملين ، فقد تنخفض قوتهم القتالية إلى النصف. كان هذا هو التكتيك المضاد الذي ابتكره جيش مملكة سترابوس لتحقيق هذه الحقيقة. قام المشاة بدفع أمامي ، بينما انحنى سلاح الفرسان الأسرع من الجانب لإلقاء شبكة محيطة.

مهما كان الأمر ، ألم تكن هذه السلحفاة التي كانت ترتعش داخل قوقعتها أخيرا عالقة من رقبتها؟

بطبيعة الحال ، لم يكن تطويق رجال القوس والنشاب الخيالة في جمهورية كوبروك ، والذين ركبوا جميعا خيول سيلفيد ، مهمة سهلة بأي حال من الأحوال. ومع ذلك ، يمكن ضربهم طالما كانوا محاصرين ء على الرغم من أن هذا في حد ذاته قد يتطلب ضربة حظ.

في حين أن الأقواس المتشابكة لجمهورية كوبروك كانت قوية عند استخدامها كجزء من لواء مناوشات ، إلا أنها كانت مفيدة للغاية عند استخدامها في موقع دفاعي. على الرغم من أن الجدران تم تصميمها عمدا لتكون منخفضة وبالتالي كانت لها قدرات دفاعية منخفضة ، إلا أنها أصبحت قصة مختلفة عندما تم نشر رجال الأقواس على الأسوار.

في الواقع ، كانت هناك مناسبات في الماضي حيث تم محاصرة وحدات الأقواس المحمولة التي كان يديرها قادة عديمي الخبرة بمحيط والقضاء عليها.

مع ذلك ، تلاشت في المسافة ، ذهبت مثل الريح.

“على الرغم من أن هذه الحالات تنشأ فقط من حسن الحظ في مواجهة قائد أخضر”.

قد يكون عدوا ء لا ، لأنه كان عدوا ء اعترف بيسون بقدرته.

قام الملازم العام بيسون بمسح ساحة المعركة بسرعة. سرعان ما وجد لهم خروجا وأصدر أمرا في الحال.

“وأبلغ جميع الرجال مرة أخرى ء مغادرة هذا المعقل ممنوع تماما حتى أعطي الكلمة! إذا خالف الرجل هذه القاعدة ، يكون منزله مسؤولا حتى لو قتل في المعركة “.

“استهدف سلاح الفرسان القادم من اليمين أولا! لا تدعهم يشكلون محيطهم!

“أربعة أيام أخرى. أربعة أيام أخرى فقط وسأسدد هذا مائة ضعف”.

“نعم سيدي!”

“على حد علمي ، يهاجم ميلتون فورست حاليا فورت برونيكو بقوة قوامها 5000 جندي.”

لا يمكن أن ينجح تكتيك جيش سترابوس إلا إذا أنشأ سلاح الفرسان تطويقا في الوقت الذي استغرقه مشاتهم الثقيلة لإغلاق المسافة بينهما. لذلك ، كانت أولويتهم القصوى هي تجاهل المشاة المتقدمين في المقدمة ، وقص أجنحة الفرسان الذين كانوا يتفرقون نحوهم على الجانبين.

“نعم لدينا.”

كان الخطأ الذي يمكن أن يرتكبه القادة في هذه الحالة هو مهاجمة الهدف السهل والبطيء الحركة وهو المشاة الثقيلة ، وإهمال سلاح الفرسان القادم إلى الأجنحة حتى فوات الأوان.

“يبدو الأمر كما لو أننا نواجه سلحفاة.”

كان هذا خطأ لا يمكن أن يحدث في يد البيسون المخضرم.

“وأبلغ جميع الرجال مرة أخرى ء مغادرة هذا المعقل ممنوع تماما حتى أعطي الكلمة! إذا خالف الرجل هذه القاعدة ، يكون منزله مسؤولا حتى لو قتل في المعركة “.

“النار!”

“جيد. لا أتوقع أقل من ذلك من أقوى لواء مناوشات”.

بالموافقة على قيادته الدقيقة ، جاءت كرة تطير نحو مفرزة سلاح الفرسان في محاولة لتطوير محيط على الجانب الأيمن.

“لا تخافوا! انشر سلاح الفرسان! ابدأ في تشكيل المحيط مرة أخرى. النصر لنا في اللحظة التي نوقف فيها تحركاتهم!”

“أرغ!”

زأر الملازم العام بيسون على قواته بصوت لم يخسر في السلطة.

“آآ

“يا له من فأر لا يعرف الخوف”.

على عكس المشاة الأمامية المدرعة بشدة ، كان الفرسان وحدة من سلاح الفرسان الخفيف. سقطوا يمينا ويسارا وألقيت في حالة من الفوضى حيث وجهت أقواس جمهورية كوبروك ضربة كبيرة.

“الصراخ من تلك الأمة غير المهمة؟”

“لدينا فرصة! كل الرجال ، من بعدي!

“وأبلغ جميع الرجال مرة أخرى ء مغادرة هذا المعقل ممنوع تماما حتى أعطي الكلمة! إذا خالف الرجل هذه القاعدة ، يكون منزله مسؤولا حتى لو قتل في المعركة “.

قاد بيسون شخصيا القوات وهو يقود الطريق في اتجاه انسحابهم. حتى أثناء قيامه بذلك ، استمرت الوابل التي أمر بإطلاقها بجد في التسبب في خسائر لجيش مملكة سترابوس.

***

“كوه …”

تعرق الرسول وهو يوافق على أوامر ماركيز بولونيا التي تقشعر لها الأبدان.

“أرغ…”

“ثم دعونا نسرع. إعادة الإمداد هي أولويتنا القصوى “.

عندما سقط الجنود هنا وهناك ، حث ماركيز بولونيا جنوده بصوت مدوي.

كان الخطأ الذي يمكن أن يرتكبه القادة في هذه الحالة هو مهاجمة الهدف السهل والبطيء الحركة وهو المشاة الثقيلة ، وإهمال سلاح الفرسان القادم إلى الأجنحة حتى فوات الأوان.

“لا تخافوا! انشر سلاح الفرسان! ابدأ في تشكيل المحيط مرة أخرى. النصر لنا في اللحظة التي نوقف فيها تحركاتهم!”

“جيد. لا أتوقع أقل من ذلك من أقوى لواء مناوشات”.

زأر الملازم العام بيسون على قواته بصوت لم يخسر في السلطة.

لم تكن فكرة سيئة الاستسلام للطموح والسعي لتحقيق المزيد من حيث النتائج.

“لا داعي للخوف. سلاح الفرسان للعدو بطيء مثل القواقع ء لا يمكنهم اللحاق بنا! أطلقوا النار كما تشاء ونحن نتحرك ونبيد فرسانهم!

على الرغم من أن هذه كانت معركة من جانب واحد ، إلا أن بيسون ومع ذلك ، فقد غُرِسَ في قلق لا يمكن تحديده. .

بذل هذان القائدان ، اللذان يعرفان بعضهما البعض الآن ، قصارى جهدهما في توجيه قواتهما في مباراة أخرى بينهما.

كان هذا خطأ لا يمكن أن يحدث في يد البيسون المخضرم.

وكانت النتيجة …

عندما سقط الجنود هنا وهناك ، حث ماركيز بولونيا جنوده بصوت مدوي.

“تسك … لم نكسب بقدر ما اعتقدت”.

لم يهاجموا حصن ميرانو فحسب ، بل ذهبوا أيضا ذهابا وإيابا إلى حصن بولشانو وضايقوا كليهما بلا توقف. هطل مطر من السهام على مواقع العدو بغض النظر عما إذا كان ليلا أو نهارا. نظرا لأن جدران المعاقل تم بناؤها لتكون منخفضة إلى حد ما ، فإن مسامير أقواسها بعيدة المدى يمكن أن تصل بشكل كاف إلى الجنود المتمركزين داخل الحصن ء مع الحفاظ على مسافة آمنة.

“ألا يمكننا إيقاعهم في الفخ بعد كل شيء؟ هؤلاء السيلفيد اللعينون …”

كان الخطأ الذي يمكن أن يرتكبه القادة في هذه الحالة هو مهاجمة الهدف السهل والبطيء الحركة وهو المشاة الثقيلة ، وإهمال سلاح الفرسان القادم إلى الأجنحة حتى فوات الأوان.

لم يكن أي منهما راضيا عن النتيجة. لم يلحق الملازم العام بيسون الكثير من الضرر الذي سعى إليه ، بينما لم يتمكن ماركيز بولونيا من القبض على العدو حتى بعد تعبئة جميع القوات المتمركزة داخل الحصن.

“لا يزال لدينا عشر احتياطياتنا الأصلية. أعتقد أن هذا سيسمح بعشرين إلى ثلاثين كرة هوائية أخرى “.

ولكن إذا كان للمرء أن يكون تقنيا ويختزل الأمر في مكاسب وخسائر حقيقية ، فإن بيسون هو الذي استفاد من هذه المعركة. في حين أن الضرر الذي ألحقه لم يكن على مستوى آماله ، إلا أنه كان ضررا كبيرا.

لم تكن هناك حاجة لمطاردتهم.

“سهامنا بدأت تنتهي…”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “استخباراتنا تقول إن ماركيز بولونيا هو الذي يحتل قلعة ميرانو ، أليس كذلك؟”

في الحرب ، كان على المرء أن يعرف متى ينسحب ء ولم يكن بيسون غريبا على هذا كما أمر دون تردد.

مع ذلك ، تأرجحت أبواب فورت ميرانو وظهر جيش مملكة سترابوس الذي نجا من الضرب بعد الضرب.

“نحن ننفصل عن الارتباط! جميع الرجال ، اتبعوا قيادتي بأقصى سرعة!

“وأبلغ جميع الرجال مرة أخرى ء مغادرة هذا المعقل ممنوع تماما حتى أعطي الكلمة! إذا خالف الرجل هذه القاعدة ، يكون منزله مسؤولا حتى لو قتل في المعركة “.

انسحب هو ومرؤوسوه بكل قوتهم. كشفت خيول سلالة سيلفيد عن سرعتها المذهلة عندما دخلت في سباق كامل ، مستخدمة أرجلها الطويلة لدفع نفسها إلى الأمام دون عناء بطريقة كانت أنيقة حتى في هذه السرعات القصوى.

“أفترض أن هذا يكفي لمعركة واحدة؟”

مع ذلك ، تلاشت في المسافة ، ذهبت مثل الريح.

“الصراخ من تلك الأمة غير المهمة؟”

“ماركيز ، لقد هرب العدو. يجب أن نعطي مطاردة في مرة وا…”

“… كم هو غريب. أعلم أنه ليس رجل غير كفء هذا… “. “.

“لا ، هذا يكفي.”

“هوه ، لذلك لا يحتاجون إلى تعزيزات؟”

كان ماركيز بولونيا يدرك جيدا أن سلاح الفرسان الخاص بهم لا يمكن أن يتطابق مع سرعة رجال القوس والنشاب الخيالة إذا كانوا قد وضعوا قلبهم على الانسحاب. كان السعي مستحيلا.

“نعم ، ماركيز.”

علاوة على ذلك…

شكل بيسون ابتسامة على الأخبار السارة.

“كنا نتوقع الكثير على أي حال.”

ابتسم بيسون برضا لتقرير الرسول.

لم تكن هناك حاجة لمطاردتهم.

“هذا غريب ء غريب جدا.”

على الرغم من أن العدو قد أفلت من قبضته ، إلا أن هناك ابتسامة باهتة وغامضة على شفاه بولونيا.

عند رؤية قلق بيسون ، تناغم أحد أركان قيادته مع فرضيته.

***

في الواقع ، كانت هناك مناسبات في الماضي حيث تم محاصرة وحدات الأقواس المحمولة التي كان يديرها قادة عديمي الخبرة بمحيط والقضاء عليها.

***

على الرغم من أن هذه كانت معركة من جانب واحد ، إلا أن بيسون ومع ذلك ، فقد غُرِسَ في قلق لا يمكن تحديده. .

بعد انسحابه من ساحة المعركة ، أكد بيسون وضع جيشه.

لا يمكن أن ينجح تكتيك جيش سترابوس إلا إذا أنشأ سلاح الفرسان تطويقا في الوقت الذي استغرقه مشاتهم الثقيلة لإغلاق المسافة بينهما. لذلك ، كانت أولويتهم القصوى هي تجاهل المشاة المتقدمين في المقدمة ، وقص أجنحة الفرسان الذين كانوا يتفرقون نحوهم على الجانبين.

“كيف هي ظروفنا؟”

مع ذلك ، تأرجحت أبواب فورت ميرانو وظهر جيش مملكة سترابوس الذي نجا من الضرب بعد الضرب.

“ما زلنا في حالة جيدة. لقد عانينا من أقل من 100 ضحية”.

“ألن يتمكن حتى رجل واحد من العودة؟”

ابتسم بيسون برضا لتقرير الرسول.

بوجه قاتم ، دعا الماركيز رسولا.

“جيد. لا أتوقع أقل من ذلك من أقوى لواء مناوشات”.

إبادة بينما كان يشاهد سلاح الفرسان الصديق يتم إبادته بلا رحمة من فوق الأسوار ، عض ماركيز بولونيا شفتيه.

على الرغم من اشتباكهم مع العدو لمدة أربعة أيام متتالية ، كانت خسائرهم أقل من واحد بالمائة. كان كل هذا بسبب القوة المتخصصة لوحدة الأقواس المثبتة ء وقدرة بيسون على القيادة ، والتي أبرزت هذه القوة الفريدة بشكل مثالي.

عند رؤية قلق بيسون ، تناغم أحد أركان قيادته مع فرضيته.

“قلقنا الوحيد هو أننا بحاجة ماسة إلى إعادة إمداد السهام. لم يعد بإمكاننا إطلاق تسديدة كاملة”.

“كنا نتوقع الكثير على أي حال.”

“كما أعلم. ثم سنقوم بالتعبئة لإعادة الإمداد على الفور. هل لمسنا القاعدة مع فورت لينتز؟

“لدينا ما يكفي من الأسهم لمشاركة واحدة … جيد. يجب أن ننخرط في نوبة أخرى قبل أن نغادر”.

“نعم لدينا.”

بالموافقة على قيادته الدقيقة ، جاءت كرة تطير نحو مفرزة سلاح الفرسان في محاولة لتطوير محيط على الجانب الأيمن.

“ثم دعونا نسرع. إعادة الإمداد هي أولويتنا القصوى “.

كانت نقاط قوة رجال القوس والنشاب الخيالة عبارة عن نطاق ضاعف تقريبا الأقواس التقليدية وحركتها السريعة. إذا تم إبطال واحد فقط من هذين العاملين ، فقد تنخفض قوتهم القتالية إلى النصف. كان هذا هو التكتيك المضاد الذي ابتكره جيش مملكة سترابوس لتحقيق هذه الحقيقة. قام المشاة بدفع أمامي ، بينما انحنى سلاح الفرسان الأسرع من الجانب لإلقاء شبكة محيطة.

“نعم سيدي!”

“جميع الوحدات ، تحميل!!”

قام الملازم العام بيسون ووحدته بعمل خط مباشر لفورت لينتز.

“نعم ، سأقدم كلماتك في الحال.”

اعتذر عن التاخير كنت مشغول بالدراسة كان عندي امتحانات و مازال عندي همم على اي ساحاول بعد الامتحانات ان اعوضكم
و شكرا على القراءة و ان كان اي خطء او انتقاد فساكون من الشاكرين

قاد بيسون شخصيا القوات وهو يقود الطريق في اتجاه انسحابهم. حتى أثناء قيامه بذلك ، استمرت الوابل التي أمر بإطلاقها بجد في التسبب في خسائر لجيش مملكة سترابوس.

Shoden

بعد انسحابه من ساحة المعركة ، أكد بيسون وضع جيشه.

لم يكن أي منهما راضيا عن النتيجة. لم يلحق الملازم العام بيسون الكثير من الضرر الذي سعى إليه ، بينما لم يتمكن ماركيز بولونيا من القبض على العدو حتى بعد تعبئة جميع القوات المتمركزة داخل الحصن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط