على الطريق
على الطريق
بعد لحظة ، عانق شو هوي النائم وقفز من النيزك. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحمل فيها هذه المرأة في حالة سكر. على مدار السنوات القليلة الماضية ، بدا أنه اعتاد على هذا العمل.
من كان غير قادر على الرؤية من خلال سراب الحياة ، تمامًا كما أصبحت الشخصيات التي غادرت في المسافة ضبابية غير واضحة في عيون الآخرين؟
في كل مرة تشرب فيها ، لم تكن تعمم قاعدة زراعتها للتخلص من الكحول ، وفي كل مرة كانت تسكر ، كانت تغرق في نوم عميق. ستظهر ابتسامة في زاوية شفتيها ، مما جعل سو مينغ يشعر كما لو كان بإمكانه الشعور بالتعب والحذر الذي حملته ضد كل شخص في الماضي داخل قلبها في كل مرة رأى تلك الابتسامة.
من هو الذي رأى اللحظات الجميلة في الحياة ، مثلما لم يدير سو مينغ رأسه لينظر للخلف ؟ كان يشاهد الغيوم من حوله فقط وهو يتحرك ، ثم بابتسامة خفض رأسه وقبض أصابعه.
ابتسمت شو هوي بصوت ضعيف. واصلت الشرب لبعض الوقت قبل أن تلتقط إناء وترمي به إلى سو مينغ .
ربما كان الغبار الذي طار عندما قبض أصابعه تألقًا لا يمكن لأحد رؤيته ، لكن سو مينغ كان يعلم أنه سيستمر فقط للوقت الذي يرمش فيه ، تمامًا كما ستمر ألف سنة في العالم في أي وقت من الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الجملة ، تمكنت من جعل سو مينغ عاجزًا عن الكلام تمامًا لفترة طويلة وجعله يعتقد أن شيئًا ما قد انعكس هنا …
لم يعد يفكر في الأمر ، ولم يعد يتذكر. كان سيبقى تلك اللحظات الجميلة من الماضي في أعماق قلبه إلى الأبد ولن يجعلها تتلامس مع الحقيقة. سيحتفظ بسعادته ، ويترك وراءه أيضًا ذكرى للآخرين.
لم يغلق عينيه ، بل فتحهما. بينما كان جسده يتقدم للأمام بسبب قوة الامتصاص ، أنزل رأسه لينظر إلى الظلام و العالم الملون في الأسفل ، وفي أنفاس قليلة ، ظهرت ابتسامة باهتة في زوايا شفتيه.
ما قطعه كان الحب في قلبه. ما لم يقطعه هو هوس شخص آخر من بعيد ، وهو يتشابك حوله.
“لم تذكري ذلك من قبل ، لذلك فهو مهم. هل انت امراة ام لا ألن تعترف بما قلته؟ ” فتح سو مينغ عينيه ونظر إليها .
“لقد احتفظت بهذه السعادة … لكنني لم أكن أبدًا شخصًا يسمح فقط لشخص آخر بالتخطيط ضدي …” ظهر ضوء بارد في عيون سو مينغ. لم يقطع هوسه لأنه أراد … أن يجد شخصيًا الشخص الذي زرع هذا الهوس فيه.
يبدو أن الاتصال الذي أجروه خلال السنوات القليلة الماضية قد انتهى بمجرد لمسة أصابعهم ، لكن الصحبة التي قدمتها له لما يقرب من ألف يوم في المجرة تسببت في أن تصبح علاقتهما مختلفة قليلاً عن ذي قبل.
هكذا كان سو مينغ. من المؤكد أنه سينتقم من كل الإهانات التي قام بها له ، تمامًا مثل السبب الذي جعله يتجه إلى الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي. أصبح البحث عن أدلة حول لي شان شيوى أمرًا ثانويًا. كان هدفه الحقيقي هو إحداث الفوضى في محيط الجوهر السماوي النجمي.
من هو الذي رأى اللحظات الجميلة في الحياة ، مثلما لم يدير سو مينغ رأسه لينظر للخلف ؟ كان يشاهد الغيوم من حوله فقط وهو يتحرك ، ثم بابتسامة خفض رأسه وقبض أصابعه.
سيجعل جميع الأعراق الأربعة الموقرة الذين طاردوا سيده يدفعون الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قطعه كان الحب في قلبه. ما لم يقطعه هو هوس شخص آخر من بعيد ، وهو يتشابك حوله.
سار سو مينغ بهدوء في المجرة عندما سأل دون أن يدير رأسه للخلف ، “هل قتلت الكثير من الناس في حياتك؟”
بعد لحظة ، عانق شو هوي النائم وقفز من النيزك. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحمل فيها هذه المرأة في حالة سكر. على مدار السنوات القليلة الماضية ، بدا أنه اعتاد على هذا العمل.
“كثيرا نوعا ما.” استعادت شو هوي معظم قاعدتها الزراعية ، لكنها ما زالت ترتدي قماش الخيش ولم تكلف نفسها عناء تغيير ملابسها.
“أنا لم أقتل هذا العدد الكبير …” قال سو مينج بهدوء.
“أنا لم أقتل هذا العدد الكبير …” قال سو مينج بهدوء.
نظرًا لأن سو مينغ كان يعرف مدى خطورة هذه الرحلة ولكنه اختار الذهاب ، فقد كان عليه أن يكون واثقًا تمامًا من نفسه. بعد كل شيء ، إذا لم يكن واثقًا ، فسيسير حتى وفاته دون سبب.
أدارت شو هوي رأسها لتنظر إليه بتعبير غريب بعض الشيء على وجهها. انسَ الأشياء التي لم تراها ، فقط أمواج الدموع وحدها كانت كافية لها لتشعر بالهالة القاتلة حول جسده.
من هو الذي رأى اللحظات الجميلة في الحياة ، مثلما لم يدير سو مينغ رأسه لينظر للخلف ؟ كان يشاهد الغيوم من حوله فقط وهو يتحرك ، ثم بابتسامة خفض رأسه وقبض أصابعه.
إذا لم يتم اعتبار ذلك كثيرًا ، فقد شعرت شو هوي فجأة أنه كان عليها أن تجيب بأنها قتلت عددًا قليلاً فقط من الأشخاص في حياتها.
“لم تذكري ذلك من قبل ، لذلك فهو مهم. هل انت امراة ام لا ألن تعترف بما قلته؟ ” فتح سو مينغ عينيه ونظر إليها .
“كل من الأعراق الأربعة الموقرة بها مائة ألف فرد داخل الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي. لن أقتل الكثير منهم … فقط ثلاثون ألف فرد من كل عرق ، “أعلن سو مينغ بشكل قاطع.
لن تكون هذه الرحلة قصيرة. بناءً على حسابات سو مينغ ، ستكون المسافة من حدود محيط الجوهر السماوي النجمي إلى الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي هي نفس المسافة إلى مدخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة من هذا المكان. كانت هذه المسافة الكبيرة عبارة عن وادٍ لا يستطيع الإنسان عبوره حتى بعد أن يتناسخ آلاف المرات.
بقيت شو هوي هادئة للحظة قبل أن تقول بهدوء ، “إذا كان بإمكانهم أن يصبحوا عرقًا مبجلًا في محيط الجوهر السماوي النجمي ، فمن المؤكد أن العرق سيضم سيد القدر والحياة والموت”.
“هل يمكنك التوقف عن شرب هكذا طوال الوقت؟ أنت دائما تسكرين “. عبس سو مينغ والتقط وعاء النبيذ.
“هناك واحد في كل عرق. عندي علم بذلك.” تحول سو مينغ إلى قوس طويل واندفع للأمام عبر المجرة. شو هوي بقيت بجانبه. بمجرد أن سمعت كلماته ، ابتسمت بصوت خافت ولم تستمر في استجوابه.
انطلق الحصان الأسود برأسي تنين من الظلام اللامتناهي. حدق رأسا التنين في سو مينغ بينما كانا يلهثان بقسوة ، ومع ركلة ، أحرقت النار على الفور المنطقة بأكملها. كان لون النار أسود ، يتناسب مع جسد الحصان ويمنحه قوة لا تصدق.
نظرًا لأن سو مينغ كان يعرف مدى خطورة هذه الرحلة ولكنه اختار الذهاب ، فقد كان عليه أن يكون واثقًا تمامًا من نفسه. بعد كل شيء ، إذا لم يكن واثقًا ، فسيسير حتى وفاته دون سبب.
إذا لم يتم اعتبار ذلك كثيرًا ، فقد شعرت شو هوي فجأة أنه كان عليها أن تجيب بأنها قتلت عددًا قليلاً فقط من الأشخاص في حياتها.
سيحتاج المزارع العادي إلى وقت طويل قبل أن يتمكن من الوصول إلى الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ، وسيواجهون مخاطر لا حصر لها في رحلتهم.
أدارت شو هوي رأسها لتنظر إليه بتعبير غريب بعض الشيء على وجهها. انسَ الأشياء التي لم تراها ، فقط أمواج الدموع وحدها كانت كافية لها لتشعر بالهالة القاتلة حول جسده.
لكن يمكن لكل من سو مينغ و شو هوي الانتقال ، لذا كانت سرعتهما أسرع بشكل كبير. ومع ذلك ، حتى لو كانت أسرع بكثير ، فإنها لا يزالون بحاجة إلى عدة عقود للوصول إلى الأجزاء الداخلية.
أدارت شو هوي رأسها لتنظر إليه بتعبير غريب بعض الشيء على وجهها. انسَ الأشياء التي لم تراها ، فقط أمواج الدموع وحدها كانت كافية لها لتشعر بالهالة القاتلة حول جسده.
ومع ذلك ، فإن الخريطة من العشيرة التاسعة تميزت بالعديد من مناطق دوامات الانتقال . وبسبب ذلك ، يمكنهم تقصير المسافة. بناءً على تنبؤات سو مينغ ، سيحتاجون فقط حوالي عشر سنوات ليتمكنوا من الدخول إلى الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي.
“لا يتم احتساب عمليات نقل الدوامة!” حدقت شو هوي في وجهه.
لن تكون هذه الرحلة قصيرة. بناءً على حسابات سو مينغ ، ستكون المسافة من حدود محيط الجوهر السماوي النجمي إلى الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي هي نفس المسافة إلى مدخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة من هذا المكان. كانت هذه المسافة الكبيرة عبارة عن وادٍ لا يستطيع الإنسان عبوره حتى بعد أن يتناسخ آلاف المرات.
على الطريق
لحسن الحظ ، هذه المرة ، لم يكن سو مينغ وحده. كانت هناك امرأة بجانبه. ولحسن الحظ … قبل أن تغادر هذه المرأة العشيرة التاسعة ، كانت قد أخذت الكثير من النبيذ عندما لم تكن سو مينغ ينظر .
على الطريق
ومن ثم ، فإن سو مينغ ، الذي اعتاد بالفعل على الشعور بالوحدة ، تمت مقاطعته من خلال محادثات عرضية من شأنها أن تملأ الرحلة بجو فريد.
خلال الرحلة ، استخدم سو مينغ الدوامات للانتقال ثلاث مرات ، لذا ستكون هذه هي المرة الرابعة التي يرى فيها هذا الحصان. في السابق ، في كل مرة ظهر فيها سو مينغ في العالم داخل الدوامة ، كان الحصان الأسود يلاحظه على الفور ، وبغض النظر عن بُعده ، فإنه سيستخدم الطريقة الفريدة التي يمتلكها للوصول إليه بسرعة.
“فقط ماذا حدث في تلك الليلة؟” في يوم بعد عدة سنوات ، جلس سو مينغ القرفصاء على نيزك يطير بسرعة إلى الأمام. نظر إلى شو هوي وهي تشرب النبيذ بجانبه. في تلك اللحظة ، أعطى تأثيرها البطولي والشجاع لسو مينغ شعورًا لا يستطيع التعبير عنه بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الجملة ، تمكنت من جعل سو مينغ عاجزًا عن الكلام تمامًا لفترة طويلة وجعله يعتقد أن شيئًا ما قد انعكس هنا …
“أنت لا تعرف ماذا حدث؟” رمشت شو هوي ونظرت نحو سو مينغ .
كان الأمر كما لو أنها … لم تستطع النوم إلا عندما تكون معه دون قلق. ربما كان ذلك أيضًا بسبب …أنها كانت تحب الشعور بأنها محتجزة من قبل سو مينغ بعد أن أصبحت في حالة سكر.
يبدو أن الاتصال الذي أجروه خلال السنوات القليلة الماضية قد انتهى بمجرد لمسة أصابعهم ، لكن الصحبة التي قدمتها له لما يقرب من ألف يوم في المجرة تسببت في أن تصبح علاقتهما مختلفة قليلاً عن ذي قبل.
سيحتاج المزارع العادي إلى وقت طويل قبل أن يتمكن من الوصول إلى الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ، وسيواجهون مخاطر لا حصر لها في رحلتهم.
ألقى سو مينغ نظرة على شو هوي وقال بصوت خافت دون أي تعبير على وجهه ، “يبدو أنني أمسكت بشيء ناعم للغاية ”
يبدو أن الاتصال الذي أجروه خلال السنوات القليلة الماضية قد انتهى بمجرد لمسة أصابعهم ، لكن الصحبة التي قدمتها له لما يقرب من ألف يوم في المجرة تسببت في أن تصبح علاقتهما مختلفة قليلاً عن ذي قبل.
ابتسمت شو هوي بصوت ضعيف. واصلت الشرب لبعض الوقت قبل أن تلتقط إناء وترمي به إلى سو مينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”شرب الخمر أمر جيد. يمكنك فقط المغادرة بمفردك “. ضيّقت شو هوي عينيها على شكل أقمار هلالية ، وظهرت نظرة ضبابية تدريجياً في عينيها. عندما رأى سو مينغ هذا تنهد. كان يعلم أن شو هوي أصبحت ثملة مرة أخرى.
“هل يمكنك التوقف عن شرب هكذا طوال الوقت؟ أنت دائما تسكرين “. عبس سو مينغ والتقط وعاء النبيذ.
لم يغلق عينيه ، بل فتحهما. بينما كان جسده يتقدم للأمام بسبب قوة الامتصاص ، أنزل رأسه لينظر إلى الظلام و العالم الملون في الأسفل ، وفي أنفاس قليلة ، ظهرت ابتسامة باهتة في زوايا شفتيه.
”شرب الخمر أمر جيد. يمكنك فقط المغادرة بمفردك “. ضيّقت شو هوي عينيها على شكل أقمار هلالية ، وظهرت نظرة ضبابية تدريجياً في عينيها. عندما رأى سو مينغ هذا تنهد. كان يعلم أن شو هوي أصبحت ثملة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”شرب الخمر أمر جيد. يمكنك فقط المغادرة بمفردك “. ضيّقت شو هوي عينيها على شكل أقمار هلالية ، وظهرت نظرة ضبابية تدريجياً في عينيها. عندما رأى سو مينغ هذا تنهد. كان يعلم أن شو هوي أصبحت ثملة مرة أخرى.
بعد لحظة ، عانق شو هوي النائم وقفز من النيزك. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحمل فيها هذه المرأة في حالة سكر. على مدار السنوات القليلة الماضية ، بدا أنه اعتاد على هذا العمل.
ركزت عيون سو مينغ. بعد أن أعطى المكان بضع نظرات ، اتخذ خطوة للأمام وتوجه إلى تلك الدوامة التي لا شكل لها ، واختفى دون أن يترك أثرا.
في كل مرة تشرب فيها ، لم تكن تعمم قاعدة زراعتها للتخلص من الكحول ، وفي كل مرة كانت تسكر ، كانت تغرق في نوم عميق. ستظهر ابتسامة في زاوية شفتيها ، مما جعل سو مينغ يشعر كما لو كان بإمكانه الشعور بالتعب والحذر الذي حملته ضد كل شخص في الماضي داخل قلبها في كل مرة رأى تلك الابتسامة.
بمجرد خروج سو مينغ إلى المجرة مع شو هوي بين ذراعيه ، لم يتحرك على الفور إلى الأمام ، لكنه ظل قريبًا واستمع باهتمام. بعد ستة أنفاس ، تردد صدى خافت من الدوامة التي تركها في وقت سابق.
كان الأمر كما لو أنها … لم تستطع النوم إلا عندما تكون معه دون قلق. ربما كان ذلك أيضًا بسبب …أنها كانت تحب الشعور بأنها محتجزة من قبل سو مينغ بعد أن أصبحت في حالة سكر.
خلال الرحلة ، استخدم سو مينغ الدوامات للانتقال ثلاث مرات ، لذا ستكون هذه هي المرة الرابعة التي يرى فيها هذا الحصان. في السابق ، في كل مرة ظهر فيها سو مينغ في العالم داخل الدوامة ، كان الحصان الأسود يلاحظه على الفور ، وبغض النظر عن بُعده ، فإنه سيستخدم الطريقة الفريدة التي يمتلكها للوصول إليه بسرعة.
لم يكن يعرف ما إذا كانت تفعل ذلك عن قصد أو عن غير قصد ، لكنها لفت ذراعيها حول رقبته ودفنت رأسها في حضنه. انجرف شعرها الطويل في الفضاء ، متشابكًا مع شعره ، ويعطي إحساسًا بأنه لا يمكن تمييزهما عن بعضهما البعض.
إذا لم يتم اعتبار ذلك كثيرًا ، فقد شعرت شو هوي فجأة أنه كان عليها أن تجيب بأنها قتلت عددًا قليلاً فقط من الأشخاص في حياتها.
ربما كان هذا ما كانت تتمناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثيرا نوعا ما.” استعادت شو هوي معظم قاعدتها الزراعية ، لكنها ما زالت ترتدي قماش الخيش ولم تكلف نفسها عناء تغيير ملابسها.
تقدم سو مينغ للأمام بهدوء عبر المجرة مع شو هوي بين ذراعيه. بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، توقفت خطواته فجأة. نظر إلى المنطقة المحيطة به بعناية قبل أن يرفع يده اليمنى ويأرجح ذراعه أمامه. انتشرت موجة من الهواء عبر المنطقة ثم سرعان ما تم إمتصاصها في بقعة كانت بحجم كف أمامه.
أدارت شو هوي رأسها لتنظر إليه بتعبير غريب بعض الشيء على وجهها. انسَ الأشياء التي لم تراها ، فقط أمواج الدموع وحدها كانت كافية لها لتشعر بالهالة القاتلة حول جسده.
ركزت عيون سو مينغ. بعد أن أعطى المكان بضع نظرات ، اتخذ خطوة للأمام وتوجه إلى تلك الدوامة التي لا شكل لها ، واختفى دون أن يترك أثرا.
“أنا أعرف ما تريد مني أن أقول. أنا فقط أرفض أن أقول ذلك “. ابتسمت شو هوي ، بعد أن نطقت بكلمات لا يفهمها إلا سو مينغ. …….. Hijazi
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها شو هوي دوامة للانتقال في رحلتهم إلى الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي. كان سو مينغ بالفعل خبيرًا في استخدامها. في غضون لحظة ، ظهر في ذلك العالم الملون.
سيجعل جميع الأعراق الأربعة الموقرة الذين طاردوا سيده يدفعون الثمن.
لم يغلق عينيه ، بل فتحهما. بينما كان جسده يتقدم للأمام بسبب قوة الامتصاص ، أنزل رأسه لينظر إلى الظلام و العالم الملون في الأسفل ، وفي أنفاس قليلة ، ظهرت ابتسامة باهتة في زوايا شفتيه.
لم يعد يفكر في الأمر ، ولم يعد يتذكر. كان سيبقى تلك اللحظات الجميلة من الماضي في أعماق قلبه إلى الأبد ولن يجعلها تتلامس مع الحقيقة. سيحتفظ بسعادته ، ويترك وراءه أيضًا ذكرى للآخرين.
جاء هدير من الظلام يهز العالم الملون. في الوقت نفسه ، انسحبت قناديل البحر التي كانت تطفو حول سو مينغ.
تقدم سو مينغ للأمام بهدوء عبر المجرة مع شو هوي بين ذراعيه. بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، توقفت خطواته فجأة. نظر إلى المنطقة المحيطة به بعناية قبل أن يرفع يده اليمنى ويأرجح ذراعه أمامه. انتشرت موجة من الهواء عبر المنطقة ثم سرعان ما تم إمتصاصها في بقعة كانت بحجم كف أمامه.
انطلق الحصان الأسود برأسي تنين من الظلام اللامتناهي. حدق رأسا التنين في سو مينغ بينما كانا يلهثان بقسوة ، ومع ركلة ، أحرقت النار على الفور المنطقة بأكملها. كان لون النار أسود ، يتناسب مع جسد الحصان ويمنحه قوة لا تصدق.
“أنت تعرف أكثر مما أعرف ما إذا كنت امرأة أم لا ،” ردت شو هوي دون أي تردد.
خلال الرحلة ، استخدم سو مينغ الدوامات للانتقال ثلاث مرات ، لذا ستكون هذه هي المرة الرابعة التي يرى فيها هذا الحصان. في السابق ، في كل مرة ظهر فيها سو مينغ في العالم داخل الدوامة ، كان الحصان الأسود يلاحظه على الفور ، وبغض النظر عن بُعده ، فإنه سيستخدم الطريقة الفريدة التي يمتلكها للوصول إليه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الجملة ، تمكنت من جعل سو مينغ عاجزًا عن الكلام تمامًا لفترة طويلة وجعله يعتقد أن شيئًا ما قد انعكس هنا …
تردد صدى هدير غاضب في الهواء. عندما أنزل الحصان الأسود رأسه ، اندفع بسرعة نحو سو مينغ بنية القتل ردًا على الاستفزاز السابق.
إذا لم يتم اعتبار ذلك كثيرًا ، فقد شعرت شو هوي فجأة أنه كان عليها أن تجيب بأنها قتلت عددًا قليلاً فقط من الأشخاص في حياتها.
ظل تعبير سو مينغ كما هو. خلال المواجهات القليلة السابقة ، أدرك أن الحصان سيقترب دائمًا قليلاً في كل مرة ، لكنه لن يكون قريبًا بما يكفي لقتله. انطلاقًا من المكان الذي ظهر فيه ، سيحتاج الحصان إلى سبعة أنفاس بعد أن يغادر المكان ليتمكن من الاقتراب منه.
ركزت عيون سو مينغ. بعد أن أعطى المكان بضع نظرات ، اتخذ خطوة للأمام وتوجه إلى تلك الدوامة التي لا شكل لها ، واختفى دون أن يترك أثرا.
“أنت لى. في أحد هذه الأيام ، ستحملني على ظهرك لأركبك إلى السماء والجحيم ! ” ابتسم سو مينغ. وبينما كان يتحدث بصوت ضعيف ، أصبح هدير الحصان الأسود أقوى ، وبدا كما لو كان على وشك الوصول إلى سو مينغ ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان قد اختفى بالفعل وترك العالم في الدوامة.
أطلقت شو هوي شخيرًا خفيفًا ، ثم عممت قاعدة زراعتها. بمجرد أن طردت الثمالة ، رفعت يدها اليمنى وأرجحت ذراعها في الفراغ الذي أمامها. ظهر طائر عنقاء النار تحتها على الفور. مع صرير ، اجتاح سو مينغ الجالس واندفع للأمام. وقفت شو هوي على قمة طائر العنقاء ونظرت حولها من حين لآخر ونظرت مرة أخرى إلى سو مينغ الذي يتدرب بهدوء خلفها قبل أن تتذمر من أنفاسها ، “تافه جدًا!”
بمجرد خروج سو مينغ إلى المجرة مع شو هوي بين ذراعيه ، لم يتحرك على الفور إلى الأمام ، لكنه ظل قريبًا واستمع باهتمام. بعد ستة أنفاس ، تردد صدى خافت من الدوامة التي تركها في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قطعه كان الحب في قلبه. ما لم يقطعه هو هوس شخص آخر من بعيد ، وهو يتشابك حوله.
“إنه أقصر بنفس.” تألق عيون سو مينغ. بعد بعض الحسابات ، قدر أنه سيحتاج على الأقل ثلاث رحلات أخرى إلى العالم في الدوامة قبل أن يلحقه الحصان الأسود ، وبعد ذلك ، سيحين الوقت لالتقاطه.
“أنا أعرف ما تريد مني أن أقول. أنا فقط أرفض أن أقول ذلك “. ابتسمت شو هوي ، بعد أن نطقت بكلمات لا يفهمها إلا سو مينغ. …….. Hijazi
بعد التفكير في هذا لبعض الوقت ، نظر سو مينغ إلى شو هوي بين ذراعيه. بمجرد أن دفعها بعيدًا ، هزها بقوة حتى فتحت عينيها الدامعتين.
“ليس لدي أي شامات ، لذلك أنا تافه بالطبع.” فتح سو مينغ عينيه للحظة ، ثم أغلقهما مرة أخرى.
“استيقظي . إنه دورك.” عندما رأى سو مينغ أن شو هوي قد فتحت عينيها ، تركها وجلس وأغلق عينيه.
ظل تعبير سو مينغ كما هو. خلال المواجهات القليلة السابقة ، أدرك أن الحصان سيقترب دائمًا قليلاً في كل مرة ، لكنه لن يكون قريبًا بما يكفي لقتله. انطلاقًا من المكان الذي ظهر فيه ، سيحتاج الحصان إلى سبعة أنفاس بعد أن يغادر المكان ليتمكن من الاقتراب منه.
فركت شو هوي عينيها وقالت باستسلام ، “أنت تغش!”
إذا لم يتم اعتبار ذلك كثيرًا ، فقد شعرت شو هوي فجأة أنه كان عليها أن تجيب بأنها قتلت عددًا قليلاً فقط من الأشخاص في حياتها.
“لقد وعدنا بعضنا البعض بأن كل واحد منا سيأخذ الآخر ويسافر لمسافة محددة ، لقد حان دورك ” قال لها سو مينغ دون أن يفتح عينيه
نظرًا لأن سو مينغ كان يعرف مدى خطورة هذه الرحلة ولكنه اختار الذهاب ، فقد كان عليه أن يكون واثقًا تمامًا من نفسه. بعد كل شيء ، إذا لم يكن واثقًا ، فسيسير حتى وفاته دون سبب.
“لا يتم احتساب عمليات نقل الدوامة!” حدقت شو هوي في وجهه.
“استيقظي . إنه دورك.” عندما رأى سو مينغ أن شو هوي قد فتحت عينيها ، تركها وجلس وأغلق عينيه.
“لم تذكري ذلك من قبل ، لذلك فهو مهم. هل انت امراة ام لا ألن تعترف بما قلته؟ ” فتح سو مينغ عينيه ونظر إليها .
ركزت عيون سو مينغ. بعد أن أعطى المكان بضع نظرات ، اتخذ خطوة للأمام وتوجه إلى تلك الدوامة التي لا شكل لها ، واختفى دون أن يترك أثرا.
“أنت تعرف أكثر مما أعرف ما إذا كنت امرأة أم لا ،” ردت شو هوي دون أي تردد.
من كان غير قادر على الرؤية من خلال سراب الحياة ، تمامًا كما أصبحت الشخصيات التي غادرت في المسافة ضبابية غير واضحة في عيون الآخرين؟
بهذه الجملة ، تمكنت من جعل سو مينغ عاجزًا عن الكلام تمامًا لفترة طويلة وجعله يعتقد أن شيئًا ما قد انعكس هنا …
تردد صدى هدير غاضب في الهواء. عندما أنزل الحصان الأسود رأسه ، اندفع بسرعة نحو سو مينغ بنية القتل ردًا على الاستفزاز السابق.
في صمت ، اختار سو مينغ أن يغلق عينيه ويتجاهلها.
سيجعل جميع الأعراق الأربعة الموقرة الذين طاردوا سيده يدفعون الثمن.
أطلقت شو هوي شخيرًا خفيفًا ، ثم عممت قاعدة زراعتها. بمجرد أن طردت الثمالة ، رفعت يدها اليمنى وأرجحت ذراعها في الفراغ الذي أمامها. ظهر طائر عنقاء النار تحتها على الفور. مع صرير ، اجتاح سو مينغ الجالس واندفع للأمام. وقفت شو هوي على قمة طائر العنقاء ونظرت حولها من حين لآخر ونظرت مرة أخرى إلى سو مينغ الذي يتدرب بهدوء خلفها قبل أن تتذمر من أنفاسها ، “تافه جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تعرف ماذا حدث؟” رمشت شو هوي ونظرت نحو سو مينغ .
“ليس لدي أي شامات ، لذلك أنا تافه بالطبع.” فتح سو مينغ عينيه للحظة ، ثم أغلقهما مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”شرب الخمر أمر جيد. يمكنك فقط المغادرة بمفردك “. ضيّقت شو هوي عينيها على شكل أقمار هلالية ، وظهرت نظرة ضبابية تدريجياً في عينيها. عندما رأى سو مينغ هذا تنهد. كان يعلم أن شو هوي أصبحت ثملة مرة أخرى.
“أنا أعرف ما تريد مني أن أقول. أنا فقط أرفض أن أقول ذلك “. ابتسمت شو هوي ، بعد أن نطقت بكلمات لا يفهمها إلا سو مينغ.
……..
Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قطعه كان الحب في قلبه. ما لم يقطعه هو هوس شخص آخر من بعيد ، وهو يتشابك حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثيرا نوعا ما.” استعادت شو هوي معظم قاعدتها الزراعية ، لكنها ما زالت ترتدي قماش الخيش ولم تكلف نفسها عناء تغيير ملابسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات