الفصل 270: خارج مبنى التدريس
الفصل 270: خارج مبنى التدريس
كان دين يتعرق بشدة، ويتنفس بصعوبة، وذقنه مغطى بالعرق.
“آه! أراه!”
ركض تحت الدرج بفزع.
ما هي الفزوعات؟ إذا كانت غريبة، فلتكن كذلك.
كان سرعته سريعة جدًا.
صدر الإنذار. هل يكون هذا السبب؟
كان يركض من أجل حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان ذلك؟!
دوم!
لم ير أي شيء.
دوم دوم دوم!
ثم، لعن بصوتٍ خافت، وبعد التفكير لحظة، غادر هذا المكان مباشرة.
فوق رأسه، كان صوت الأقدام ملتبسًا.
ألم يطاردوه؟
وكانت هناك الكثير من الأقدام تتبعه باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخرج أحد منهم وكانوا يحدقون به بعيون خافتة.
“هو بالأسفل!”
بصوت عالٍ، سقط على شيء ما أسفل قدميه.
عندما سمع أن الأشخاص في الطابق الأعلى ما زالوا يتبعونه، أصبح أكثر خوفًا. ثم، بدأ يتلفظ بتعويذة ويرفع يده لإرسال التعويذة عبر الفراغ بين الحجابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الفتاة كما فكر. على الرغم من أنها طُردت، إلا أن جسدها لم يتأذى على الإطلاق. على العكس، كانت تبدو أفضل من قبل. اندفعت بسرعة كبيرة!
تدفقت النار الشرسة.
وكانت هناك الكثير من الأقدام تتبعه باستمرار.
“هو بالأسفل!”
ما هي الفزوعات؟ إذا كانت غريبة، فلتكن كذلك.
عندما تدفقت النار، جاء صوت من الطابق العلوي.
عندما غادر بسرعة، تغيرت اتجاهات الفزوعات في المساحة الخضراء التي كانت تواجه اتجاهات مختلفة، ونظروا في اتجاهه.
“آه! أراه!”
وقف دين ونظر وراءه.
فجأة، قفزت فتاة صغيرة من الدرج. كان شعرها متشابكًا كما لو كان القش قد وضع عشوائياً.
علاوة على ذلك، كانت حركات هؤلاء الأشخاص صلبة للغاية. كأنهم زومبي!
عندما سمع دين هذا، نظر إليها برعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت النار الشرسة.
عندما رأت الفتاة تقترب منه بسرعة، كانت الابتسامة على وجهها ملتوية وغريبة. ثم، رفعت الفأس في يدها وقطعت عنق دين!
نظر دين حوله بعصبية.
“ابتعد!”
في لحظة معينة، بدا وكأنه فهم شيئًا ما.
ذعر دين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت النار الشرسة.
ألقى تعويذة بلا وعي وألقى الفتاة بعيداً.
“هو بالأسفل!”
ومع ذلك، كانت الفتاة كما فكر. على الرغم من أنها طُردت، إلا أن جسدها لم يتأذى على الإطلاق. على العكس، كانت تبدو أفضل من قبل. اندفعت بسرعة كبيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوم دوم دوم!
“يالهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع دين هذا، نظر إليها برعب.
“ما هذا المكان!”
السحر لا يفيد ضد هؤلاء الأشخاص.
صرخ دين بالخوف وفر إلى الطابق السفلي.
صاح جرس الإنذار في قلبه فجأة، وكان أعلى صوتًا من الجرس في مبنى التعليم!
ومع ذلك، لم تتوقف الأقدام خلفه. نظر إلى الخلف بلا وعي ووجد أنه ليس فقط الفتاة. وراء الفتاة، كان العديد من الأشخاص في الفصل يقومون بمطاردتها، بما في ذلك المعلم المسؤول عن الفصل.
تحركت حنجرة دين، ومشى بعصبية. وكان هناك شيء ما يقف في طريقه. ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أي شيء هناك.
كانت أعينهم حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع اكتشاف الخطر من حوله، ولكن الإنذار لن يكذب.
كانوا يحدقون به.
ولكن…
علاوة على ذلك، كانت حركات هؤلاء الأشخاص صلبة للغاية. كأنهم زومبي!
السحر لا يفيد ضد هؤلاء الأشخاص.
عندما التفت ورأى هذا المشهد، انفجر فروة رأسه.
لذا، كان هذا الأمر غريبًا أيضًا.
السحر لا يفيد ضد هؤلاء الأشخاص.
ركض تحت الدرج بفزع.
إذا وصلوا إليه، فلن يكون لديه أي طريقة للهروب!
ولكن قريبًا، صُدِم.
لذلذلك، كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله الآن هو الفرار بجنون.
في رأيه، على الرغم من أن هذا الأمر غريب، إلا أن الوقت الحالي ليس وقتًا لدراسة هذا الأمر. الحياة هي الأهم.
قفز إلى الطابق السفلي بسرعة.
كانت هذه فراغًا واضحًا. كيف يمكن أن يسقط؟
ما جعل وجهه يتغير كان أن الباب السفلي كان مقفلاً.
كان يعرف فقط أن الإنذار في قلبه ما زال يدق، مما يعني أن الخطر لم يختفِ تمامًا.
عندما وصلت الفتيات جميعهن، أصبح وجه دين شاحباً، واستخدم كل قوته لكسر الباب أمامه.
واصل دين التقدم بخطوتين إلى الأمام.
كان، في النهاية، ساحرًا من الدرجة الثانية.
ومع ذلك، لا يعرف لماذا، ولكنه وجد أن الإنذار في قلبه يزداد توترًا ويصبح أكثر إلحاحًا.
حتى لو تم ضعف قوته إلى الدرجة الثالثة، فإنه لا يمكن للشخص العادي مقارنته به، بما في ذلك لياقته البدنية.
لذا، كان هذا الأمر غريبًا أيضًا.
علاوة على ذلك، مع دعم سحره الخاص، كان من الكافي لكسر الباب.
ألم يطاردوه؟
تم فتح ثقب كبير في الباب.
“يالهي!”
دون قول أي شيء، دخل دين مباشرةً في الثقب الكبير وهرب من مبنى التدريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت النار الشرسة.
ركض لمسافة اثنين فقط.
كانت هذه فراغًا واضحًا. كيف يمكن أن يسقط؟
انتعش قلبه فجأة، كما لو لم يكن هناك أي شخص يطارده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك خطر حقيقي!
واصل دين التقدم بخطوتين إلى الأمام.
“آه! أراه!”
عندما تأكد أنه لا يوجد أحد يطارده، نظر إلى الخلف.
فكر في ذلك.
في مجال نظره، كانت مجموعة من الطلاب ومعلمي الصف يقفون جميعًا أمام البوابة ويبدون غير بشريين.
حتى لو تم ضعف قوته إلى الدرجة الثالثة، فإنه لا يمكن للشخص العادي مقارنته به، بما في ذلك لياقته البدنية.
لم يخرج أحد منهم وكانوا يحدقون به بعيون خافتة.
“ما هذا المكان!”
حتى رأى أنه من بين هؤلاء الأشخاص، كان هناك ابتسامة ساخرة على وجوههم. فمقابلة فموهم ممتلئة بالقش.
في لحظة معينة، بدا وكأنه فهم شيئًا ما.
ألم يطاردوه؟
كانوا يحدقون به.
أصيب دين بدهشة للحظة.
ومع ذلك، لا يعرف لماذا، ولكنه وجد أن الإنذار في قلبه يزداد توترًا ويصبح أكثر إلحاحًا.
سرعان ما أبعد عنه الهم وتنفس الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع دين هذا، نظر إليها برعب.
بغض النظر عن الأمر، طالما لم يطاردهم، فإن الأمر سيكون على ما يرام.
كانوا يحدقون به.
وفيما كان يفكر في ذلك…
فكر في ذلك.
صاح جرس الإنذار في قلبه فجأة، وكان أعلى صوتًا من الجرس في مبنى التعليم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدون استثناء، كان هؤلاء الوجوه يحدقون به بتمعن، وكانت وجوههم مليئة بالابتسامات الغريبة.
فزاعة!
لذا، كان هذا الأمر غريبًا أيضًا.
في لحظة معينة، بدا وكأنه فهم شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن لا يستطيع رؤية أو…
هل يمكن أن يكون السبب في عدم خروج هؤلاء الناس من مبنى التدريس هو أن الخطر أكبر خارجه؟
هذا…
فكر في ذلك.
في رأيه، على الرغم من أن هذا الأمر غريب، إلا أن الوقت الحالي ليس وقتًا لدراسة هذا الأمر. الحياة هي الأهم.
لحظة واحدة، حول دين رأسه ونظر حوله.
ذعر دين.
لم ير أي شيء.
ألم يطاردوه؟
لم يكن هناك أي خطر آخر.
فجأة، قفزت فتاة صغيرة من الدرج. كان شعرها متشابكًا كما لو كان القش قد وضع عشوائياً.
الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بالغرابة هو أن هناك العديد من الفزوعات اليابسة والصفراء في المساحة الخضراء أمام مبنى التدريس لسبب غير معروف. علاوة على ذلك، كان هناك عدد كبير منها. كانت ملفتة للنظر للغاية.
كان سرعته سريعة جدًا.
نزلت نظرة دين بسرعة من هذه الفزوعات.
نظرًا لعدم وجود أي شيء هناك، فما الذي تسبب في سقوطه؟
في رأيه، على الرغم من أن هذا الأمر غريب، إلا أن الوقت الحالي ليس وقتًا لدراسة هذا الأمر. الحياة هي الأهم.
ركض تحت الدرج بفزع.
ما هي الفزوعات؟ إذا كانت غريبة، فلتكن كذلك.
هذا…
ومع ذلك، لا يعرف لماذا، ولكنه وجد أن الإنذار في قلبه يزداد توترًا ويصبح أكثر إلحاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت النار الشرسة.
هناك خطر حقيقي!
صاح جرس الإنذار في قلبه فجأة، وكان أعلى صوتًا من الجرس في مبنى التعليم!
كان دين قلقًا، لكنه لم يجد أي خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدون استثناء، كان هؤلاء الوجوه يحدقون به بتمعن، وكانت وجوههم مليئة بالابتسامات الغريبة.
هل يجب أن يعود إلى مبنى التدريس؟
لذا، كان هذا الأمر غريبًا أيضًا.
عند التفكير في ذلك، نظر دين بشكلٍ غير متعمد إلى مجموعة من الطلاب المجانين والمعلمين الذين كانوا لا يزالون يحدقون به… من الواضح أنه إذا عاد إلى مبنى التدريس في هذا الوقت، فسوف يموت بيد هؤلاء الناس.
عندما رأت الفتاة تقترب منه بسرعة، كانت الابتسامة على وجهها ملتوية وغريبة. ثم، رفعت الفأس في يدها وقطعت عنق دين!
عندما نظر إلى الأعلى، كانت نوافذ الفصول الدراسية مليئة بالوجوه العديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الفتاة كما فكر. على الرغم من أنها طُردت، إلا أن جسدها لم يتأذى على الإطلاق. على العكس، كانت تبدو أفضل من قبل. اندفعت بسرعة كبيرة!
ولكن بدون استثناء، كان هؤلاء الوجوه يحدقون به بتمعن، وكانت وجوههم مليئة بالابتسامات الغريبة.
كان دين قلقًا، لكنه لم يجد أي خطر.
“تبا!!”
ما جعل وجهه يتغير كان أن الباب السفلي كان مقفلاً.
“ما الذي يحدث؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بالغرابة هو أن هناك العديد من الفزوعات اليابسة والصفراء في المساحة الخضراء أمام مبنى التدريس لسبب غير معروف. علاوة على ذلك، كان هناك عدد كبير منها. كانت ملفتة للنظر للغاية.
تجلدت فروة رأس دين على الفور.
تعثر دين.
ثم، لعن بصوتٍ خافت، وبعد التفكير لحظة، غادر هذا المكان مباشرة.
عندما التفت ورأى هذا المشهد، انفجر فروة رأسه.
وراءه.
عندما نظر إلى الأعلى، كانت نوافذ الفصول الدراسية مليئة بالوجوه العديدة.
كان الطلاب الذين يقفون عند البوابة يبتسمون جميعًا له.
فكر في ذلك.
وكان الطلاب في نوافذ الطابق العلوي يميلون وجوههم على النوافذ، يحدقون به.
لذا، كان هذا الأمر غريبًا أيضًا.
وأكثر الأمور رعبًا.
السحر لا يفيد ضد هؤلاء الأشخاص.
عندما غادر بسرعة، تغيرت اتجاهات الفزوعات في المساحة الخضراء التي كانت تواجه اتجاهات مختلفة، ونظروا في اتجاهه.
فوق رأسه، كان صوت الأقدام ملتبسًا.
ومع ذلك، لم يلاحظ دين هذه الأمور.
كان دين قلقًا، لكنه لم يجد أي خطر.
كان يعرف فقط أن الإنذار في قلبه ما زال يدق، مما يعني أن الخطر لم يختفِ تمامًا.
صاح جرس الإنذار في قلبه فجأة، وكان أعلى صوتًا من الجرس في مبنى التعليم!
ولكنه نظر حوله ولم يجد أي شيء يشكل تهديدًا لحياته.
فكر في ذلك.
لذا، كان هذا الأمر غريبًا أيضًا.
فكر في ذلك.
كان يحتاج إلى مغادرة هذا المكان بسرعة!
عندما غادر بسرعة، تغيرت اتجاهات الفزوعات في المساحة الخضراء التي كانت تواجه اتجاهات مختلفة، ونظروا في اتجاهه.
لم يستطع اكتشاف الخطر من حوله، ولكن الإنذار لن يكذب.
انتعش قلبه فجأة، كما لو لم يكن هناك أي شخص يطارده.
بصوت عالٍ، سقط على شيء ما أسفل قدميه.
ما هي الفزوعات؟ إذا كانت غريبة، فلتكن كذلك.
لم يتفاعل في الوقت المناسب، لذا سقط على الأرض على الفور.
“ما هذا المكان!”
ألم!
لقد لمست وجهه بالكامل الأرض للتو. لو لم يتفاعل بسرعة واستخدم السحر لحماية وجهه، لكان نصف جلد وجهه قد تمزق.
لقد لمست وجهه بالكامل الأرض للتو. لو لم يتفاعل بسرعة واستخدم السحر لحماية وجهه، لكان نصف جلد وجهه قد تمزق.
دوم!
ماذا كان ذلك؟!
حتى لو تم ضعف قوته إلى الدرجة الثالثة، فإنه لا يمكن للشخص العادي مقارنته به، بما في ذلك لياقته البدنية.
وقف دين ونظر وراءه.
فجأة، قفزت فتاة صغيرة من الدرج. كان شعرها متشابكًا كما لو كان القش قد وضع عشوائياً.
ولكن قريبًا، صُدِم.
السحر لا يفيد ضد هؤلاء الأشخاص.
لم يكن هناك شيء هناك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع اكتشاف الخطر من حوله، ولكن الإنذار لن يكذب.
كانت هذه فراغًا واضحًا. كيف يمكن أن يسقط؟
ألم يطاردوه؟
هل يمكن أن لا يستطيع رؤية أو…
فجأة، قفزت فتاة صغيرة من الدرج. كان شعرها متشابكًا كما لو كان القش قد وضع عشوائياً.
تحركت حنجرة دين، ومشى بعصبية. وكان هناك شيء ما يقف في طريقه. ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أي شيء هناك.
أصيب دين بدهشة للحظة.
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لعدم وجود أي شيء هناك، فما الذي تسبب في سقوطه؟
حتى رأى أنه من بين هؤلاء الأشخاص، كان هناك ابتسامة ساخرة على وجوههم. فمقابلة فموهم ممتلئة بالقش.
صدر الإنذار. هل يكون هذا السبب؟
علاوة على ذلك، مع دعم سحره الخاص، كان من الكافي لكسر الباب.
فجأة، شيء ما قبض على ظهر ياقة دين وجذبه بقوة.
فجأة، قفزت فتاة صغيرة من الدرج. كان شعرها متشابكًا كما لو كان القش قد وضع عشوائياً.
تعثر دين.
ولكن…
قام بالتعويذة، لكن لم يصبه أي شيء!
ولكنه نظر حوله ولم يجد أي شيء يشكل تهديدًا لحياته.
هذا…
فزاعة!
نظر دين حوله بعصبية.
قام بالتعويذة، لكن لم يصبه أي شيء!
فزاعة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات