واحد تلو الآخر [5]
الفصل 820: واحد تلو الآخر [5]
“تراجع! نظموا أنفسكم!”
[عمود الغضب]
كان من المؤسف أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن العقارب. على عكس الشياطين ، كانت دروعهم الجسدية قادرة على تشتيت بعض الأسهم التي كانت تسقط عليهم.
كم من الوقت مرت منذ أن تقطعت بهم السبل هنا؟
خشخشه! خشخشه! خشخشه!
حدقت في الكثبان الرملية الضخمة أمامها ، صفعت شفتيها الجافتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تراجعت تلك السباقات الأربعة وشكلت تشكيلات صلبة بعد اغتنام تلك الفرصة الوجيزة.
لقد فقدت العد.
وبينما كانت تلوي جسدها وتشد وترها ، سقطت العقارب الهائلة بلا حياة أمامها.
كانت الصحراء تحترق بفعل الشمس الحمراء المعلقة في السماء ، وغرقت قدماها في الرمال تحتها.
مثل المطر ، الآلاف والآلاف من الأسهم مخططة من أعلى بسرعات مرعبة.
“أوك!”
لفت هذا اللون انتباه العديد من الشياطين الذين كانوا على بعد مسافة آمنة ، لكنها لم تهتم بهم.
سووش -!
“اغتنم هذه الفرصة لإعادة تنظيم المواقف! بسرعة!”
في بعض الأحيان ، كانت العقارب التي يبلغ حجمها ضعف حجمها تهاجمها من تحت الأرض ، وتطلق عليها نفسها بسرعات عالية.
شيوى! شيوى!
بعد ذلك مباشرة ، انطفأت آذان أماندا ، وتوقفت فجأة. لم تكن متأكدة في البداية ، لكنها اعتقدت أنها شعرت بصوت انفجار مكتوم صادر من جانبها الأيمن.
لولا ردود أفعالها السريعة ، لوجدت نفسها في موقف صعب أكثر مما تستطيع أن تحسبه.
“فقط ادعمينا“.
رطم! رطم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احصل عليها!”
وبينما كانت تلوي جسدها وتشد وترها ، سقطت العقارب الهائلة بلا حياة أمامها.
رطم!
لقد فقدت عدد العقارب التي قتلتها حتى الآن.
وبضوضاء تشبه بشكل مخيف تكسير العظام ، أصبح الخيط مشدودًا ، وسهم سهم أزرق شفاف يتطاير في الهواء.
تأملت أماندا وهي تحدق في جثة العقرب عند قدميها. كان يرتدي بالكامل درعًا أحمر يتلألأ تحت الشمس الحمراء المعلقة في السماء.
تجعد حواجبها الرقيقة ، وتفكرت في مكانها التالي.
وفقًا لتقديراتها ، كانت قوتهم قابلة للمقارنة مع قوة شيطان من رتبة ماركيز ، كما أن الكماشة الكبيرة كانت تقطر سائلًا أسود يسيل الرمال عندما تلمسها.
اية (142) ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجٖۖ مِّنَ ٱلضَّأۡنِ ٱثۡنَيۡنِ وَمِنَ ٱلۡمَعۡزِ ٱثۡنَيۡنِۗ قُلۡ ءَآلذَّكَرَيۡنِ حَرَّمَ أَمِ ٱلۡأُنثَيَيۡنِ أَمَّا ٱشۡتَمَلَتۡ عَلَيۡهِ أَرۡحَامُ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۖ نَبِّـُٔونِي بِعِلۡمٍ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (143)سورة الأنعام الآية (143)
طززز. طززز.
“هناك شخص ما هنا!”
سحبت أماندا زجاجة صغيرة من حقيبتها ووضعتها تحت الكماشة لتجميع السائل المتسرب منها.
على الرغم من أنها كانت لا تزال بعيدة جدًا عن مكان المعركة الرئيسية ، إلا أن المسافة كانت كافية لها. أمسكت بقوسها ، وحنت ظهرها في الاتجاه المعاكس ، وسحبت الخيط كما فعلت.
“قد يكون هذا مفيدًا في وقت لاحق.”
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يصل السهم إلى أعلى نقطة له ، وبينما كان على وشك السقوط مرة أخرى على الأرض ، اتسعت عينا أماندا ، وانفتح فمها عندما خرجت كلمة باهتة من شفتيها.
كانت قد جمعت بالفعل عدة عينات على طول الطريق ، وكانت تكرر الإجراء في كل مرة تقتل فيها عقربًا. كان من دواعي سرورها أن السم كان فعالا للغاية ضد الشياطين. لقد اختبرت ذلك بالفعل على شياطين متعددة وكانت منتشية بالنتائج.
حدقت في الكثبان الرملية الضخمة أمامها ، صفعت شفتيها الجافتين.
كان ذلك فقط … لم تشعر بالراحة في حمل الكثير من السموم معها. خاصة وأن الزجاجة التي ستضعها فيها ستصدر صوت أزيز عند اللمس.
أجابت مونيكا ، نظرتها ثابتة على المسافة.
صليل-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت التصادم!
أخرجت أماندا قارورتها ، التي كانت الآن نصف مليئة بمادة لزجة سوداء ، بتعبير راضٍ.
“كيهي!”
على الرغم من أنها لم تكن مرتاحة لفكرة حمل الكثير من السم معها ، طالما كان في مساحة أبعادها ، فقد شعرت أنها لم تكن مشكلة كبيرة.
أجابت مونيكا ، نظرتها ثابتة على المسافة.
لم تكن تريدها أن تنفجر عليها في اللحظة التي أخرجتها.
“أوك!”
“والان اذن…”
لم تكن سرعة السهم سريعة ولا بطيئة.
حولت نظرتها إلى التحديق في المسافة.
أجابت مونيكا ، نظرتها ثابتة على المسافة.
تجعد حواجبها الرقيقة ، وتفكرت في مكانها التالي.
كانت الانفجارات عالية كما كانت دائمًا ، وسقطت نظرة أماندا على قطعة أرض بعيدة.
كانت بصراحة جاهلة في هذه اللحظة.
شيوى! شيوى!
لقد كانت تسير فقط في نزواتها الخاصة وكانت تتجول في الصحراء على أمل العثور على شخص تعرفه ، لكن ثبت أن ذلك كان مهمة أصعب مما كانت تتوقعه لأن أولئك الذين قابلتهم كانوا إما ميتين أو شياطين .
“كيهي!”
لقد كان مشهدًا مزعجًا حقًا.
أجابت مونيكا ، نظرتها ثابتة على المسافة.
قد تكون معتادة على رؤية جثث الموتى حتى الآن ، لكن المشهد كان لا يزال غير مريح.
المعركة ، التي بدت قبل لحظات من جانب واحد ، تغيرت فجأة ، وكان كل ذلك بفضل سهم واحد.
“حسنًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لتقديراتها ، كانت قوتهم قابلة للمقارنة مع قوة شيطان من رتبة ماركيز ، كما أن الكماشة الكبيرة كانت تقطر سائلًا أسود يسيل الرمال عندما تلمسها.
بعد ذلك مباشرة ، انطفأت آذان أماندا ، وتوقفت فجأة. لم تكن متأكدة في البداية ، لكنها اعتقدت أنها شعرت بصوت انفجار مكتوم صادر من جانبها الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني ماذا علي أن أفعل.”
بووم -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت أماندا إلى قمة الكثبان الرملية ، أذهلها المنظر الذي استقبلها.
لم تكن مخطئة. كانت هادئة ، لكنها ما زالت تشعر بصوت الانفجار المكتوم ، وقفزت عيناها بقليل من الإثارة.
‘أخيراً.’
‘أخيراً.’
في حين أنهم لم يكتسبوا اليد العليا أو حتى النتيجة ، فقد اكتسبوا مساحة تنفس كبيرة.
كان الصوت يعني أن هناك أشخاصًا يتقاتلون عن بعد ، مما يعني أن هناك فرصة للعثور على شخص تعرفه.
كان من المؤسف أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن العقارب. على عكس الشياطين ، كانت دروعهم الجسدية قادرة على تشتيت بعض الأسهم التي كانت تسقط عليهم.
دون أن تضيع ثانية واحدة ، سحبت قوسها ، وغرست قدمها في الرمال ، وانطلقت عبر الرمال بسرعات لا تصدق.
اية (142) ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجٖۖ مِّنَ ٱلضَّأۡنِ ٱثۡنَيۡنِ وَمِنَ ٱلۡمَعۡزِ ٱثۡنَيۡنِۗ قُلۡ ءَآلذَّكَرَيۡنِ حَرَّمَ أَمِ ٱلۡأُنثَيَيۡنِ أَمَّا ٱشۡتَمَلَتۡ عَلَيۡهِ أَرۡحَامُ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۖ نَبِّـُٔونِي بِعِلۡمٍ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (143)سورة الأنعام الآية (143)
سووش -!
أجابت مونيكا ، نظرتها ثابتة على المسافة.
لم تستغرق سوى بضع ثوانٍ لقطع مئات الكيلومترات ، وبعد ما بدا وكأنه دقيقة واحدة من الجري ، وصلت أمام الكثبان الرملية الكبيرة نوعًا ما.
ابتلعت دون قصد جرعة من اللعاب وهي تحدق في الأفق ، حيث تلمع عشرات الآلاف وعشرات الآلاف من الدروع الحمراء تحت الشمس الحمراء المعلقة في السماء.
فقاعة-! فقاعة-!
خشخشه! خشخشه! خشخشه!
عند وصولها ، كانت متأكدة من حدوث شيء ما.
فقاعة-! فقاعة-!
تحولت الأصوات المكتومة إلى صوت كامل للانفجارات التي تمزق في الهواء فوقها.
المعركة ، التي بدت قبل لحظات من جانب واحد ، تغيرت فجأة ، وكان كل ذلك بفضل سهم واحد.
“ماذا في …”
“أليسوا …”
عندما وصلت أماندا إلى قمة الكثبان الرملية ، أذهلها المنظر الذي استقبلها.
تحولت الأصوات المكتومة إلى صوت كامل للانفجارات التي تمزق في الهواء فوقها.
طفرة -!
على الرغم من أنها كانت لا تزال بعيدة جدًا عن مكان المعركة الرئيسية ، إلا أن المسافة كانت كافية لها. أمسكت بقوسها ، وحنت ظهرها في الاتجاه المعاكس ، وسحبت الخيط كما فعلت.
“أرغه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا ردود أفعالها السريعة ، لوجدت نفسها في موقف صعب أكثر مما تستطيع أن تحسبه.
“هوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بعض الشياطين أدناه حاولت التدخل في مسار السهم ، حتى أن بعضهم حاول اعتراضه ؛ ومع ذلك ، فإن أولئك الذين ينتمون إلى السباقات الأربعة استخدموا كل الوسائل المتاحة لديهم لإيقافهم.
كان مشهدًا دمويًا.
توقف السهم عن الحركة في الجو بمجرد أن غادرت الكلمة فمها ، وبعد ذلك بوقت قصير ، غمر وهج مرعب العالم بأسره من أعلى.
انخرط طرفان في صراع كان أكثر دموية من أي شيء شهدته في أي وقت مضى ، حيث كانت الأطراف تتطاير في كل مكان وتشابك الأحمر والأسود على سطح الرمال ، وتلطيخها بألوانها.
لم تكن سرعة السهم سريعة ولا بطيئة.
طفرة -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والان اذن…”
كانت الانفجارات عالية كما كانت دائمًا ، وسقطت نظرة أماندا على قطعة أرض بعيدة.
صرخات الرعب والمعاناة ترددت في الهواء حيث غطت آلاف العقارب الأرض وآلاف الشياطين جابت السماء.
ابتلعت دون قصد جرعة من اللعاب وهي تحدق في الأفق ، حيث تلمع عشرات الآلاف وعشرات الآلاف من الدروع الحمراء تحت الشمس الحمراء المعلقة في السماء.
سحبت أماندا زجاجة صغيرة من حقيبتها ووضعتها تحت الكماشة لتجميع السائل المتسرب منها.
تعرفت على تلك الدروع في لحظة ، لكن إذا لم يكن ذلك كافياً …
يمكنهم في لمحة أن هذا ليس سهمًا عاديًا.
“عاكغة!”
في بعض الأحيان ، كانت العقارب التي يبلغ حجمها ضعف حجمها تهاجمها من تحت الأرض ، وتطلق عليها نفسها بسرعات عالية.
“م .. مساعدة!”
“أكاه!”
صرخات الرعب والمعاناة ترددت في الهواء حيث غطت آلاف العقارب الأرض وآلاف الشياطين جابت السماء.
في غضون ذلك ، كانت أماندا قد غادرت بالفعل المكان الذي كانت تقف عليه من قبل عندما أطلقت السهم.
إذا كان لدى أماندا طريقة واحدة لوصف الوضع الحالي ، فلا بد أن يكون كارثة كاملة ومطلقة …
“اغتنم هذه الفرصة لإعادة تنظيم المواقف! بسرعة!”
تمكنت من رؤية آلاف القوات التي تنتمي إلى التحالف. كانوا يفقدون الأرض بثبات في الثانية ، وكانوا يخوضون معركة شرسة لمنع أنفسهم من التراجع أكثر.
وهكذا ، دون مزيد من اللغط ، أخذت نفسًا عميقًا وشد قوسها بإحكام.
كان الوضع غير مستقر.
سحبت أماندا زجاجة صغيرة من حقيبتها ووضعتها تحت الكماشة لتجميع السائل المتسرب منها.
“أليسوا …”
“ماذا في …”
ضاقت عيون أماندا ، وركزت نظرتها على مجموعة من الأفراد على مسافة بعيدة. تمكنت من التعرف عليهم دون أي صعوبة ، وأصبح سلوكها فجأة مهيبًا للغاية.
صليل-!
“أنا بحاجة لمساعدتهم.”
في بعض الأحيان ، كانت العقارب التي يبلغ حجمها ضعف حجمها تهاجمها من تحت الأرض ، وتطلق عليها نفسها بسرعات عالية.
وضعهم … كان أي شيء غير جيد.
عندما أدارت رأسها ، شعرت بالفزع عندما أدركت أن الثلاثة كانوا يظهرون ردود فعل مماثلة تجاهها.
على الرغم من أنهم لا يزالون قادرين على الصمود لبعض الوقت ، إلا أنها كانت تعلم أنهم بحاجة إلى مساعدة عاجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواك!”
وهكذا ، دون مزيد من اللغط ، أخذت نفسًا عميقًا وشد قوسها بإحكام.
وهكذا ، دون مزيد من اللغط ، أخذت نفسًا عميقًا وشد قوسها بإحكام.
على الرغم من أنها كانت لا تزال بعيدة جدًا عن مكان المعركة الرئيسية ، إلا أن المسافة كانت كافية لها. أمسكت بقوسها ، وحنت ظهرها في الاتجاه المعاكس ، وسحبت الخيط كما فعلت.
لقد فقدت عدد العقارب التي قتلتها حتى الآن.
أثناء قيامها بتوجيه مانا ، انبثق لون قوي من جسدها.
كانت الانفجارات عالية كما كانت دائمًا ، وسقطت نظرة أماندا على قطعة أرض بعيدة.
“هناك شخص ما هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا ناعمًا قادها إلى اتجاه معين ، وعندما أدارت رأسها ، تمكنت من اكتشاف قطيع مألوف من الشعر البرتقالي ، وخفت تعابير وجهها قليلاً.
“احصل عليها!”
كان من المؤسف أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن العقارب. على عكس الشياطين ، كانت دروعهم الجسدية قادرة على تشتيت بعض الأسهم التي كانت تسقط عليهم.
لفت هذا اللون انتباه العديد من الشياطين الذين كانوا على بعد مسافة آمنة ، لكنها لم تهتم بهم.
كان مشهدًا دمويًا.
تم تركيز انتباهها على ما يكمن أمامها ، وبينما كانت تسحب الخيط إلى الخلف ، أصبحت عيناها مركزة تمامًا على الأهداف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخرط طرفان في صراع كان أكثر دموية من أي شيء شهدته في أي وقت مضى ، حيث كانت الأطراف تتطاير في كل مكان وتشابك الأحمر والأسود على سطح الرمال ، وتلطيخها بألوانها.
“هوو …”
———–
الزفير ، تركت الخيط.
تحولت الأصوات المكتومة إلى صوت كامل للانفجارات التي تمزق في الهواء فوقها.
صوت التصادم!
“مهم.”
وبضوضاء تشبه بشكل مخيف تكسير العظام ، أصبح الخيط مشدودًا ، وسهم سهم أزرق شفاف يتطاير في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مونيكا فمها وشفتاها ترتعشان.
سووش -!
كان متوسطًا تقريبًا ، حيث تمكنت غالبية الشياطين أدناه من اكتشافه.
لم تكن سرعة السهم سريعة ولا بطيئة.
“مهم.”
كان متوسطًا تقريبًا ، حيث تمكنت غالبية الشياطين أدناه من اكتشافه.
خشخشه! خشخشه! خشخشه!
كان هناك بعض الشياطين أدناه حاولت التدخل في مسار السهم ، حتى أن بعضهم حاول اعتراضه ؛ ومع ذلك ، فإن أولئك الذين ينتمون إلى السباقات الأربعة استخدموا كل الوسائل المتاحة لديهم لإيقافهم.
ومع ذلك ، كانت فخورة بما حققته.
يمكنهم في لمحة أن هذا ليس سهمًا عاديًا.
أومأت أماندا برأسها بجدية ، وكان تعبيرها باردًا مثل الصخرة.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يصل السهم إلى أعلى نقطة له ، وبينما كان على وشك السقوط مرة أخرى على الأرض ، اتسعت عينا أماندا ، وانفتح فمها عندما خرجت كلمة باهتة من شفتيها.
“هناك شخص ما هنا!”
“انقسم.”
“من الجيد أنك هنا. نحن بحاجة لمساعدتك”.
توقف السهم عن الحركة في الجو بمجرد أن غادرت الكلمة فمها ، وبعد ذلك بوقت قصير ، غمر وهج مرعب العالم بأسره من أعلى.
“أرغه!”
شيوى! شيوى! شيوى! شيوى! شيوى!
صرخات الرعب والمعاناة ترددت في الهواء حيث غطت آلاف العقارب الأرض وآلاف الشياطين جابت السماء.
مثل المطر ، الآلاف والآلاف من الأسهم مخططة من أعلى بسرعات مرعبة.
الخوف الحقيقي.
أصبحت الشياطين يقظة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصحراء تحترق بفعل الشمس الحمراء المعلقة في السماء ، وغرقت قدماها في الرمال تحتها.
بمجرد أن أدركوا ما كان يحدث ، سقطت الأسهم في سلسلة من الصفارات ، مما أدى إلى ضرب مئات الشياطين في وقت واحد وقتل جزء كبير منهم في هذه العملية.
صليل-!
“أكاه!”
بعد ذلك مباشرة ، انطفأت آذان أماندا ، وتوقفت فجأة. لم تكن متأكدة في البداية ، لكنها اعتقدت أنها شعرت بصوت انفجار مكتوم صادر من جانبها الأيمن.
“هواك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريع ، ليس لدينا الكثير من الوقت. شكرًا لك على توفير الوقت لنا.”
“كيهي!”
كان الصوت يعني أن هناك أشخاصًا يتقاتلون عن بعد ، مما يعني أن هناك فرصة للعثور على شخص تعرفه.
ترددت صرخات الألم في الهواء حيث سقطت الشياطين على الأرض بضربات مدوية.
قد تكون معتادة على رؤية جثث الموتى حتى الآن ، لكن المشهد كان لا يزال غير مريح.
خشخشه! خشخشه! خشخشه!
“حسنًا؟“
كان من المؤسف أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن العقارب. على عكس الشياطين ، كانت دروعهم الجسدية قادرة على تشتيت بعض الأسهم التي كانت تسقط عليهم.
في بعض الأحيان ، كانت العقارب التي يبلغ حجمها ضعف حجمها تهاجمها من تحت الأرض ، وتطلق عليها نفسها بسرعات عالية.
وبالرغم من دروعهم إلا أن عددًا من العقارب أصيبوا بجروح خطيرة أثناء هطول السهام المفاجئ ، وتباطأت مسيرتهم بشكل كبير ، مما سمح لأعضاء التحالف بالتقاط أنفاسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوضع غير مستقر.
المعركة ، التي بدت قبل لحظات من جانب واحد ، تغيرت فجأة ، وكان كل ذلك بفضل سهم واحد.
تم تركيز انتباهها على ما يكمن أمامها ، وبينما كانت تسحب الخيط إلى الخلف ، أصبحت عيناها مركزة تمامًا على الأهداف.
في حين أنهم لم يكتسبوا اليد العليا أو حتى النتيجة ، فقد اكتسبوا مساحة تنفس كبيرة.
خشخشه! خشخشه! خشخشه!
“تراجع! نظموا أنفسكم!”
“اغتنم هذه الفرصة لإعادة تنظيم المواقف! بسرعة!”
“اغتنم هذه الفرصة لإعادة تنظيم المواقف! بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لتقديراتها ، كانت قوتهم قابلة للمقارنة مع قوة شيطان من رتبة ماركيز ، كما أن الكماشة الكبيرة كانت تقطر سائلًا أسود يسيل الرمال عندما تلمسها.
سرعان ما تراجعت تلك السباقات الأربعة وشكلت تشكيلات صلبة بعد اغتنام تلك الفرصة الوجيزة.
فقاعة-! فقاعة-!
في غضون ذلك ، كانت أماندا قد غادرت بالفعل المكان الذي كانت تقف عليه من قبل عندما أطلقت السهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخرط طرفان في صراع كان أكثر دموية من أي شيء شهدته في أي وقت مضى ، حيث كانت الأطراف تتطاير في كل مكان وتشابك الأحمر والأسود على سطح الرمال ، وتلطيخها بألوانها.
كانت تعلم جيدًا أنها جذبت الكثير من الاهتمام وأنها كانت حاليًا الهدف الأول للشياطين.
تمامًا كما كانت أماندا على وشك التحدث ، ظهرت شخصية شيطانية من تحت أحد الكثبان الرملية على مسافة بعيدة ، وكلهم تقريبًا أداروا رؤوسهم في الحال ، وقلوبهم إلى حلقهم.
ومع ذلك ، كانت فخورة بما حققته.
أومأت أماندا برأسها بجدية ، وكان تعبيرها باردًا مثل الصخرة.
“أماندا ، بسرعة ، هنا!”
الزفير ، تركت الخيط.
كان صوتًا ناعمًا قادها إلى اتجاه معين ، وعندما أدارت رأسها ، تمكنت من اكتشاف قطيع مألوف من الشعر البرتقالي ، وخفت تعابير وجهها قليلاً.
“انقسم.”
“مونيكا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط … لم تشعر بالراحة في حمل الكثير من السموم معها. خاصة وأن الزجاجة التي ستضعها فيها ستصدر صوت أزيز عند اللمس.
“سريع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم لا يزالون قادرين على الصمود لبعض الوقت ، إلا أنها كانت تعلم أنهم بحاجة إلى مساعدة عاجلة.
حثتها مونيكا ، وهي تلوح بيدها إليها بشكل عاجل بينما كانت تنظر خلفها بشعور من الإلحاح.
حدقت في الكثبان الرملية الضخمة أمامها ، صفعت شفتيها الجافتين.
عندما أدركت مدى جديتها ، هرعت أماندا إلى جانبها دون تأخير. ما إن وصلت أمامها حتى لاحظت وجود طاقات مرعبة عديدة في الجوار ، وشحب وجهها.
“من الجيد أنك هنا. نحن بحاجة لمساعدتك”.
“سريع ، ليس لدينا الكثير من الوقت. شكرًا لك على توفير الوقت لنا.”
عندما خطوا فوق الكثبان الرملية مباشرة ، تغير الجو على الفور تقريبًا ، واختنقت أماندا من أي كلمات كانت تحاول قولها قبل لحظات.
“مهم.”
“م .. مساعدة!”
تبعت أماندا مونيكا من الخلف ، وكان ذلك أيضًا عندما رصدت دونا ، ودوغلاس ليس بعيدًا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا ردود أفعالها السريعة ، لوجدت نفسها في موقف صعب أكثر مما تستطيع أن تحسبه.
بدا أن الاثنين كانا ينتظرانهما ، وعندما ظهروا ، استقبلتها دونا على الفور.
———–
“من الجيد أنك هنا. نحن بحاجة لمساعدتك”.
رطم!
“أخبرني ماذا علي أن أفعل.”
دون أن تضيع ثانية واحدة ، سحبت قوسها ، وغرست قدمها في الرمال ، وانطلقت عبر الرمال بسرعات لا تصدق.
أومأت أماندا برأسها بجدية ، وكان تعبيرها باردًا مثل الصخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواك!”
“فقط ادعمينا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا ردود أفعالها السريعة ، لوجدت نفسها في موقف صعب أكثر مما تستطيع أن تحسبه.
أجابت مونيكا ، نظرتها ثابتة على المسافة.
“من الجيد أنك هنا. نحن بحاجة لمساعدتك”.
“نحاول حاليًا كبح القوى الرئيسية للشياطين ومنعهم من الوصول إلى الآخرين. كنا نكافح قليلاً من قبل ، ولكن بمساعدتك ، يجب أن نكون قادرين على الاستمرار لفترة أطول.”
تعرفت على تلك الدروع في لحظة ، لكن إذا لم يكن ذلك كافياً …
“أنا أرى -!”
“قد يكون هذا مفيدًا في وقت لاحق.”
تمامًا كما كانت أماندا على وشك التحدث ، ظهرت شخصية شيطانية من تحت أحد الكثبان الرملية على مسافة بعيدة ، وكلهم تقريبًا أداروا رؤوسهم في الحال ، وقلوبهم إلى حلقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالرغم من دروعهم إلا أن عددًا من العقارب أصيبوا بجروح خطيرة أثناء هطول السهام المفاجئ ، وتباطأت مسيرتهم بشكل كبير ، مما سمح لأعضاء التحالف بالتقاط أنفاسهم.
كان للشيطان شعر أسود قصير ويخرج قرن كبير من رأسه. كان لديه بنية كبيرة إلى حد ما وكان يحمل سيفًا ثقيلًا خلف ظهره.
عندما أدارت رأسها ، شعرت بالفزع عندما أدركت أن الثلاثة كانوا يظهرون ردود فعل مماثلة تجاهها.
رطم!
لقد فقدت العد.
عندما خطوا فوق الكثبان الرملية مباشرة ، تغير الجو على الفور تقريبًا ، واختنقت أماندا من أي كلمات كانت تحاول قولها قبل لحظات.
تحولت الأصوات المكتومة إلى صوت كامل للانفجارات التي تمزق في الهواء فوقها.
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مونيكا فمها وشفتاها ترتعشان.
لم يكن ذلك وجودًا يمكن أن تثيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احصل عليها!”
عندما أدارت رأسها ، شعرت بالفزع عندما أدركت أن الثلاثة كانوا يظهرون ردود فعل مماثلة تجاهها.
مثل المطر ، الآلاف والآلاف من الأسهم مخططة من أعلى بسرعات مرعبة.
الخوف الحقيقي.
———–
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريع ، ليس لدينا الكثير من الوقت. شكرًا لك على توفير الوقت لنا.”
فتحت مونيكا فمها وشفتاها ترتعشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت أماندا إلى قمة الكثبان الرملية ، أذهلها المنظر الذي استقبلها.
“لقد تفح الكيل ، أليس كذلك؟“
بووم -!
صليل-!
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لتقديراتها ، كانت قوتهم قابلة للمقارنة مع قوة شيطان من رتبة ماركيز ، كما أن الكماشة الكبيرة كانت تقطر سائلًا أسود يسيل الرمال عندما تلمسها.
ℱℒ??ℋ
أثناء قيامها بتوجيه مانا ، انبثق لون قوي من جسدها.
———–
قد تكون معتادة على رؤية جثث الموتى حتى الآن ، لكن المشهد كان لا يزال غير مريح.
اية (142) ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجٖۖ مِّنَ ٱلضَّأۡنِ ٱثۡنَيۡنِ وَمِنَ ٱلۡمَعۡزِ ٱثۡنَيۡنِۗ قُلۡ ءَآلذَّكَرَيۡنِ حَرَّمَ أَمِ ٱلۡأُنثَيَيۡنِ أَمَّا ٱشۡتَمَلَتۡ عَلَيۡهِ أَرۡحَامُ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۖ نَبِّـُٔونِي بِعِلۡمٍ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (143)سورة الأنعام الآية (143)
في بعض الأحيان ، كانت العقارب التي يبلغ حجمها ضعف حجمها تهاجمها من تحت الأرض ، وتطلق عليها نفسها بسرعات عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———–
في غضون ذلك ، كانت أماندا قد غادرت بالفعل المكان الذي كانت تقف عليه من قبل عندما أطلقت السهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات