لقاءه مرة أخرى [2]
الفصل 849: لقاءه مرة أخرى [2]
“ها … الأمر المضحك هو حقيقة أنه لا يزال لديك الجرأة لتطلق على نفسك اسمي -“
كان هناك شيء ما في صوتها جعل من الصعب على أولئك الذين كانوا يستمعون إليه إبقاء رؤوسهم مستقيمة.
نفس الشيء ينطبق على الآخرين الذين أصبحوا متيبسين على الفور.
كان الأمر كما لو أن ضبابًا ظهر فجأة في أذهانهم ، مما جعل من الصعب عليهم التفكير أو حتى التحرك بشكل صحيح.
نظرت إلى الوراء في الثعبان الصغير.
لحسن الحظ ، وقع آفا وهاين عقدًا مع أنجليكا مسبقًا وبالتالي تأثروا بشكل طفيف.
سووش!
لا يمكن قول الشيء نفسه عن الثعبان الصغير ، الذي وجد نفسه يغرق في هذه الحالة الملبدة بالغيوم ، غير قادر على الحركة على الإطلاق.
كم مرة مر الآن؟
“هل توقفها بحيلك الغبية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
فقط بعد أن تدخلت أنجليكا تمكن من الخروج من أي حالة كان فيها ، وفي اللحظة التي خرج منها ، كان العرق البارد يتساقط على ظهره.
لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا جدًا من كيفية الرد في الوقت الحالي. تركه الخبر المفاجئ مذهولًا تمامًا ، ولم يسعه سوى إلقاء بعض النظرات على الأم وابنتها.
“هذا … كان ذلك خطيرًا … أعتقد أنني أستطيع الآن أن أفهم لماذا كان رد فعل الجميع هكذا …”
كان هناك شيء ما في صوتها جعل من الصعب على أولئك الذين كانوا يستمعون إليه إبقاء رؤوسهم مستقيمة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتواصل فيها مع سيدة عشيرة الشهوة ، ولكن من قبل ، كان دائمًا مع إيزيبث ، وبالتالي لم يختبر مثل هذا الإحساس منها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-! قعقعة-!
لقد كان دائمًا مرتبكًا لماذا ، كلما ظهرت ، كان من حولها يحدقون بها بينما بعض الشياطين بجانبها كانوا يوجهون رؤوسهم من جانب إلى آخر مثل المهرجين.
حدث كل ذلك بسرعة كبيرة ، ولم يكن الثعبان الصغير قادر على رؤية ما حدث ، ولكن في منتصف عقوبته ، سمع العبان الصغير صوتًا منخفضًا صفعًا ، وظهر جسد أنجليكا على أحد أعمدة القاعة.
الآن فقط فهم.
بدأت الغرفة بأكملها ترتجف ، وسرعان ما سقطت نظرة الأميرة على أنجليكا. لم تعد الطريقة التي نظرت إليها كما كانت من قبل.
“أوه ، يا … أهذا تتحدث مع والدتك؟“
“تمامًا…”
كانت هناك نظرة حزن على وجه الأميرة وهي تنظر إلى أنجليكا.
الفصل 849: لقاءه مرة أخرى [2]
لولا حقيقة أنه رأى اثنين من تصرفاتها الغريبة عندما كان مع إيزيبث ، لكان الثعبان الصغير قد وقع في تمثيلها.
لم يكن يريد حقًا التحدث في الوقت الحالي.
ومع ذلك ، فقد صُدم تمامًا بالكشف المفاجئ عن والدة أنجليكا.
لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا جدًا من كيفية الرد في الوقت الحالي. تركه الخبر المفاجئ مذهولًا تمامًا ، ولم يسعه سوى إلقاء بعض النظرات على الأم وابنتها.
“إنها ابنة كيان مصنف للأميرة … أحد الرؤساء السبعة في ذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بضيق من عينيها ، تجمدت جثتا آفا وهاين على الفور واتسعت أعينهما.
لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا جدًا من كيفية الرد في الوقت الحالي. تركه الخبر المفاجئ مذهولًا تمامًا ، ولم يسعه سوى إلقاء بعض النظرات على الأم وابنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
“وفقط عندما اعتقدت أنني رأيت كل شيء …”
“لا تستئ مني كثيرا.”
حسنًا ، كلاهما يبدو جميلًا. لذلك كان هناك بعض الشبه …
لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا جدًا من كيفية الرد في الوقت الحالي. تركه الخبر المفاجئ مذهولًا تمامًا ، ولم يسعه سوى إلقاء بعض النظرات على الأم وابنتها.
“لقد بذلت الكثير من قوتي لأجعلك تأتي إلي ، وفي اللحظة التي تراني فيها ، تبدئي بالصراخ في وجهي …؟ أشعر بالحزن إلى حد ما ، أنجليكا.”
“هيي ..”
خفضت رأسها ، بدت يرثى لها ، وبدأ العديد من الشياطين من حولها تظهر عليها علامات القلق.
اصطدم جسد أنجليكا بالعمود بينما كانت تكافح لمقاومة قوة والدتها ، وأطلقت تأوهًا مؤلمًا كما فعلت ذلك.
حتى الثعبان الصغير شعر بدافع بسيط ، لكنه قرص ذراعيه وأجبر نفسه على الخروج من هذه الحالة.
استمرت في التحديق في والدتها.
“حافظ على التركيز … حافظ على التركيز …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
كانوا في وضع غير مؤات في الوقت الحالي. سواء كان ذلك في القوة أو الأرقام. حتى لو أرادوا ذلك ، فلن يتمكنوا من الهروب ، وقد جعل ذلك العبان الصغير يتساءل عما كانت تخطط له أنجليكا.
لم يكن لديها الوقت حتى للتعافي قبل ظهور والدتها أمامها مرة أخرى وضربت رأسها بالعمود.
كان لديه بعض الوسائل الخاصة به للخروج من الموقف إذا سارت الأمور في الأسوأ ، لكنه اختار إبقاءها طي الكتمان وترك كل شيء يلعب أمامه.
سرعان ما سقطت بصرها عليه ، وشعر الثعبان الصغير بجلده يزحف.
“هل ما زلت في حالة مزاجية للعب؟“
نفس الشيء ينطبق على الآخرين الذين أصبحوا متيبسين على الفور.
مرة أخرى ، كانت كلمات أنجليكا بلا رحمة وتقطع كلمات والدتها. لم تبد الأميرة مستاءة من أفعالها وابتسمت بشكل أكثر إغراءً.
“وفقط عندما اعتقدت أنني رأيت كل شيء …”
“متمردة ، أليس كذلك؟“
“تمامًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-! قعقعة-!
“على الأقل أنت تقري بذلك.”
لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا جدًا من كيفية الرد في الوقت الحالي. تركه الخبر المفاجئ مذهولًا تمامًا ، ولم يسعه سوى إلقاء بعض النظرات على الأم وابنتها.
“أفضل بكثير من شخص معين.”
“ا ، اللعنة عليك ، أيتها العاهرة.”
“يا ، يا … متى بدأت تتعلم التحدث بهذه الطريقة مع والدتك؟“
“يا ، يا … متى بدأت تتعلم التحدث بهذه الطريقة مع والدتك؟“
“منذ اللحظة التي طردتني فيها“.
الفصل 849: لقاءه مرة أخرى [2]
“مههه … كان ذلك بسبب خطأك. لم يكن له علاقة بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
“هيي ..”
“هذا … كان ذلك خطيرًا … أعتقد أنني أستطيع الآن أن أفهم لماذا كان رد فعل الجميع هكذا …”
ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لم تتراجعي ، أليس كذلك يا أمي؟“
“كنت أعلم أنكي ستقولي ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
كان من الواضح لجميع الحاضرين أن العلاقة بين أنجليكا ووالدتها لم تكن جيدة على الإطلاق.
نظرت إلى الوراء في الثعبان الصغير.
لم تهتم أنجليكا بإخفاء اشمئزازها من والدتها ، حيث كانت كلماتها مليئة بالسم.
عندما رأى أنجليكا تحدثت نيابة عنه ، أغلق الثعبان الصغير فمه وظل هادئًا. كان من الجيد أنها تحدثت نيابة عنه.
“في النهاية ، هذا خطأي دائمًا ، وليس خطأك أبدًا ، أليس كذلك؟“
أصبح خطاب أنجليكا أكثر استطالة مع اقترابها من الكلمة الأخيرة ، كما لو أنها أرادت التأكيد على أهميتها أكثر.
“ألم يكن ذلك واضحا بما فيه الكفاية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
تحدثت الأميرة ليليث ، ونظراتها باقية على كل الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!
كان هناك شيء ما في نظرتها أثار قلق الثعبان الصغير ، ولكن بقدر ما كان ضعيفًا ، لم يكن بإمكانه إلا أن يأخذه.
“متمردة ، أليس كذلك؟“
سرعان ما سقطت بصرها عليه ، وشعر الثعبان الصغير بجلده يزحف.
“هذا … كان ذلك خطيرًا … أعتقد أنني أستطيع الآن أن أفهم لماذا كان رد فعل الجميع هكذا …”
“حسنًا ، أنا مندهش جدًا لأنك هنا. لم أكن أعرف أنك كنت على دراية بابنتي … في الواقع ، من مظهر الأشياء ، أنتم أقرب بكثير مما كنت أتوقع.”
لم يكن لديها الوقت حتى للتعافي قبل ظهور والدتها أمامها مرة أخرى وضربت رأسها بالعمود.
“لقد عملنا معًا في الماضي. لقد عرفنا بعضنا البعض منذ بضع سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد أنجليكا على السؤال ، لكن صمتها كان تأكيدًا كافيًا لأمها التي أومأت برأسها قليلاً.
ردت أنجليكا قبل أن يتمكن الثغبان الصغير من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-! قعقعة-!
عندما رأى أنجليكا تحدثت نيابة عنه ، أغلق الثعبان الصغير فمه وظل هادئًا. كان من الجيد أنها تحدثت نيابة عنه.
سووش!
لم يكن يريد حقًا التحدث في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أتصرف بوقاحة؟“
“أوه؟ لقد تعرفت على بعضكما البعض منذ بضع سنوات؟ أعتبر أنه كان يعمل أيضًا مع نفس الإنسان الذي تعملي لديه ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتها ناعمة ، لكن في اللحظة التي خرجت فيها ، تجمدت الغرفة بأكملها. انتشر ضغط بلا شكل في كل شبر من الغرفة ، ووجد الثعبان الصغير نفسه غير قادر على الحركة على الإطلاق.
لم ترد أنجليكا على السؤال ، لكن صمتها كان تأكيدًا كافيًا لأمها التي أومأت برأسها قليلاً.
نظرت إلى الوراء في الثعبان الصغير.
كان هناك شيء ما في صوتها جعل من الصعب على أولئك الذين كانوا يستمعون إليه إبقاء رؤوسهم مستقيمة.
“لكي يطمع جلالة مرؤوسيه … أفترض أن هذا الإنسان موهوب إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ابنة كيان مصنف للأميرة … أحد الرؤساء السبعة في ذلك؟“
تمشط شعرها خلف أذنها ، وجلست بشكل صحيح على العرش وعبرت ساقيها. سقطت نظرتها على آفا وهاين.
“حسنًا ، أنا مندهش جدًا لأنك هنا. لم أكن أعرف أنك كنت على دراية بابنتي … في الواقع ، من مظهر الأشياء ، أنتم أقرب بكثير مما كنت أتوقع.”
“أفترض أنهم أيضًا مرؤوسوه …”
تحريك أصابعها إلى خدها ثم تحريكها. نظرت الأميرة إلى إصبعها ، وبدأت تعابير وجهها ، التي بدت هادئة بشكل غير عادي ، تتشوه بشدة.
بضيق من عينيها ، تجمدت جثتا آفا وهاين على الفور واتسعت أعينهما.
تفجر-!
“ماذا تفعل؟“
كم مرة مر الآن؟
لقد تعافوا فقط بعد أن تحدثت أنجليكا وقطعت كل ما كان يخدشهم. هذا … لا يبدو أنه يرضي والدتها ، التي عبس فجأة.
ظهرت الأميرة أمامها مباشرة ، نظرت إليها من الأعلى بعيونها الباردة.
تغير الهواء في القاعة بشكل كبير في تلك المرحلة.
نفس الشيء ينطبق على الآخرين الذين أصبحوا متيبسين على الفور.
“لقد كنت تتصرف بوقاحة إلى حد ما لفترة من الوقت ، يا ابنتي الطيبة.”
“ا ، اللعنة عليك ، أيتها العاهرة.”
كانت كلماتها ناعمة ، لكن في اللحظة التي خرجت فيها ، تجمدت الغرفة بأكملها. انتشر ضغط بلا شكل في كل شبر من الغرفة ، ووجد الثعبان الصغير نفسه غير قادر على الحركة على الإطلاق.
كان الأمر كما لو أن ضبابًا ظهر فجأة في أذهانهم ، مما جعل من الصعب عليهم التفكير أو حتى التحرك بشكل صحيح.
كم مرة مر الآن؟
“لا تستئ مني كثيرا.”
نفس الشيء ينطبق على الآخرين الذين أصبحوا متيبسين على الفور.
السعال عدة مرات ، نظرت إلى والدتها وابتسمت.
الشخص الوحيد الذي كان على ما يرام كانت أنجليكا ، ولكن حتى يبدو أنها تكافح في الوقت الحالي حيث شحب وجهها والعرق يتساقط على جبهتها.
تمشط شعرها خلف أذنها ، وجلست بشكل صحيح على العرش وعبرت ساقيها. سقطت نظرتها على آفا وهاين.
استمرت في التحديق في والدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لم تتراجعي ، أليس كذلك يا أمي؟“
“لقد كنت أتصرف بوقاحة؟“
السعال عدة مرات ، نظرت إلى والدتها وابتسمت.
تمكنت من نطق بضع كلمات من خلال أسنانها الصخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ابنة كيان مصنف للأميرة … أحد الرؤساء السبعة في ذلك؟“
“ها … الأمر المضحك هو حقيقة أنه لا يزال لديك الجرأة لتطلق على نفسك اسمي -“
طار بصق مفاجئ مختلط بالدم الأسود على وجه الأميرة ، وتجمد تعبيرها بالكامل في تلك اللحظة. لم تكن فقط هي التي تجمدت ؛ عمليا شعر كل من في الغرفة بشيء مروع يرتفع ببطء من جسد الأميرة.
صفعة-!
“سعال … سعال …”
حدث كل ذلك بسرعة كبيرة ، ولم يكن الثعبان الصغير قادر على رؤية ما حدث ، ولكن في منتصف عقوبته ، سمع العبان الصغير صوتًا منخفضًا صفعًا ، وظهر جسد أنجليكا على أحد أعمدة القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتي متمردة تمامًا منذ عودتك. لقد سمحت لك بذلك منذ أن أدركت أنك ستأتي ، ولكن يبدو أنه قد يلزم بعض التأديب القاسي.”
انفجار-!
لا يمكن قول الشيء نفسه عن الثعبان الصغير ، الذي وجد نفسه يغرق في هذه الحالة الملبدة بالغيوم ، غير قادر على الحركة على الإطلاق.
ظهر الثعبان الصغير في المكان الذي كانت فيه أنجليكا ، ورأى الأميرة ليليث ، واتسعت حدقة عينيه.
لم تهتم أنجليكا بإخفاء اشمئزازها من والدتها ، حيث كانت كلماتها مليئة بالسم.
خاصة عندما سقطت بصره على أنجليكا.
بو -!
“سعال … سعال …”
استمرت في التحديق في والدتها.
السعال عدة مرات ، نظرت إلى والدتها وابتسمت.
“أنت لم تتراجعي ، أليس كذلك يا أمي؟“
“ا ، اللعنة عليك ، أيتها العاهرة.”
أصبح خطاب أنجليكا أكثر استطالة مع اقترابها من الكلمة الأخيرة ، كما لو أنها أرادت التأكيد على أهميتها أكثر.
“لا تستئ مني كثيرا.”
كان من الواضح أنها كانت تحاول السخرية من والدتها ، وقد نجحت في ذلك.
أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا ، ويبدو أنها توصلت إلى فهم مفاجئ.
سووش!
لم تهتم أنجليكا بإخفاء اشمئزازها من والدتها ، حيث كانت كلماتها مليئة بالسم.
ظهرت الأميرة أمامها مباشرة ، نظرت إليها من الأعلى بعيونها الباردة.
اية (7) وَٱلۡوَزۡنُ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡحَقُّۚ فَمَن ثَقُلَتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ (8) وَمَنۡ خَفَّتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُم بِمَا كَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَظۡلِمُونَ (9)سورة الأعراف الآية (9)
“لقد كنتي متمردة تمامًا منذ عودتك. لقد سمحت لك بذلك منذ أن أدركت أنك ستأتي ، ولكن يبدو أنه قد يلزم بعض التأديب القاسي.”
طار بصق مفاجئ مختلط بالدم الأسود على وجه الأميرة ، وتجمد تعبيرها بالكامل في تلك اللحظة. لم تكن فقط هي التي تجمدت ؛ عمليا شعر كل من في الغرفة بشيء مروع يرتفع ببطء من جسد الأميرة.
قامت الأميرة بإمساك أنجليكا من شعرها ، ووجهتها نحو العمود التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ابنة كيان مصنف للأميرة … أحد الرؤساء السبعة في ذلك؟“
انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ابنة كيان مصنف للأميرة … أحد الرؤساء السبعة في ذلك؟“
اصطدم جسد أنجليكا بالعمود بينما كانت تكافح لمقاومة قوة والدتها ، وأطلقت تأوهًا مؤلمًا كما فعلت ذلك.
لا يمكن قول الشيء نفسه عن الثعبان الصغير ، الذي وجد نفسه يغرق في هذه الحالة الملبدة بالغيوم ، غير قادر على الحركة على الإطلاق.
“أوك“.
مرة أخرى ، كانت كلمات أنجليكا بلا رحمة وتقطع كلمات والدتها. لم تبد الأميرة مستاءة من أفعالها وابتسمت بشكل أكثر إغراءً.
سووش!
كان من الواضح لجميع الحاضرين أن العلاقة بين أنجليكا ووالدتها لم تكن جيدة على الإطلاق.
لم يكن لديها الوقت حتى للتعافي قبل ظهور والدتها أمامها مرة أخرى وضربت رأسها بالعمود.
تفجر-!
انفجار-!
كان هناك شيء ما في نظرتها أثار قلق الثعبان الصغير ، ولكن بقدر ما كان ضعيفًا ، لم يكن بإمكانه إلا أن يأخذه.
“لا تستئ مني كثيرا.”
تحدثت الأميرة ليليث ، ونظراتها باقية على كل الحاضرين.
قالت وهي تضرب وجهها بكفها.
“أوه؟ لقد تعرفت على بعضكما البعض منذ بضع سنوات؟ أعتبر أنه كان يعمل أيضًا مع نفس الإنسان الذي تعملي لديه ، أليس كذلك؟“
“أنا أفعل فقط ما هو أفضل بالنسبة لك ، يا عزيزتي -“
قالت وهي تضرب وجهها بكفها.
بو -!
أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا ، ويبدو أنها توصلت إلى فهم مفاجئ.
“ا ، اللعنة عليك ، أيتها العاهرة.”
لولا حقيقة أنه رأى اثنين من تصرفاتها الغريبة عندما كان مع إيزيبث ، لكان الثعبان الصغير قد وقع في تمثيلها.
طار بصق مفاجئ مختلط بالدم الأسود على وجه الأميرة ، وتجمد تعبيرها بالكامل في تلك اللحظة. لم تكن فقط هي التي تجمدت ؛ عمليا شعر كل من في الغرفة بشيء مروع يرتفع ببطء من جسد الأميرة.
تحريك أصابعها إلى خدها ثم تحريكها. نظرت الأميرة إلى إصبعها ، وبدأت تعابير وجهها ، التي بدت هادئة بشكل غير عادي ، تتشوه بشدة.
تحريك أصابعها إلى خدها ثم تحريكها. نظرت الأميرة إلى إصبعها ، وبدأت تعابير وجهها ، التي بدت هادئة بشكل غير عادي ، تتشوه بشدة.
كان من الواضح أنها كانت تحاول السخرية من والدتها ، وقد نجحت في ذلك.
قعقعة-! قعقعة-!
أصبح خطاب أنجليكا أكثر استطالة مع اقترابها من الكلمة الأخيرة ، كما لو أنها أرادت التأكيد على أهميتها أكثر.
بدأت الغرفة بأكملها ترتجف ، وسرعان ما سقطت نظرة الأميرة على أنجليكا. لم تعد الطريقة التي نظرت إليها كما كانت من قبل.
أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا ، ويبدو أنها توصلت إلى فهم مفاجئ.
“انا ارى كيف يكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-! قعقعة-!
أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا ، ويبدو أنها توصلت إلى فهم مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عملنا معًا في الماضي. لقد عرفنا بعضنا البعض منذ بضع سنوات.”
“استلمتها الان.”
“يا ، يا … متى بدأت تتعلم التحدث بهذه الطريقة مع والدتك؟“
أومأت برأسها مرة أخرى.
لحسن الحظ ، وقع آفا وهاين عقدًا مع أنجليكا مسبقًا وبالتالي تأثروا بشكل طفيف.
“لا أعرف ما الذي دار في ذهني. منذ متى لدي ابنة؟“
انفجار-!
تفجر-!
ظهر الثعبان الصغير في المكان الذي كانت فيه أنجليكا ، ورأى الأميرة ليليث ، واتسعت حدقة عينيه.
“استلمتها الان.”
ترجمة
“كنت أعلم أنكي ستقولي ذلك …”
ℱℒ??ℋ
انفجار-!
———–
كان من الواضح أنها كانت تحاول السخرية من والدتها ، وقد نجحت في ذلك.
اية (7) وَٱلۡوَزۡنُ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡحَقُّۚ فَمَن ثَقُلَتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ (8) وَمَنۡ خَفَّتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُم بِمَا كَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَظۡلِمُونَ (9)سورة الأعراف الآية (9)
ردت أنجليكا قبل أن يتمكن الثغبان الصغير من ذلك.
ومع ذلك ، فقد صُدم تمامًا بالكشف المفاجئ عن والدة أنجليكا.
صفعة-!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات