سيف زينو
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت مدينة بلاك كلاود صامتة. انجرف الثلج الأبيض في الهواء. نزل العديد من الجنود إلى الشوارع ، ولا يزالون يناقشون المنافسة العسكرية على مستوى الجيش التي انتهت لتوها.
اعتقد الجميع أنه ربما كان مرتبطًا بحقيقة أن ممر الدم البارد قد تم ذبحه وأن مجال الشيطان لم يجدد قواته بعد. كان من المستحيل عليهم شق طريقهم إلى المجال الشيطان ، لذلك كل ما يمكنهم فعله هو الانتظار.
في العادة ، كانت المعارك قد بدأت بالفعل. كانت الرتب الطويلة من الجنود تصطدم مثل صرير الأسنان عندما تمزق الجيوش المتعارضة بعضها البعض ، مستخدمة دماءهم الساخنة لإذابة الثلج المتبقي والجليد. ستكون المدينة على قدم وساق ، تقاتل باستمرار ، وتستريح ثم تقاتل مرة أخرى ، إما أن تتحول إلى عظام بيضاء أو تحقق النجاح بأيديهم ، مما يمهد لهم الطريق الكبير للزراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان هناك خوف ، لكن كان هناك المزيد من الحماس. ومع ذلك ، كان الأمر مخيبا للآمال بشكل مدهش اليوم. لم يظهر عفريت واحد ، حتى الآن.
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
اعتقد الجميع أنه ربما كان مرتبطًا بحقيقة أن ممر الدم البارد قد تم ذبحه وأن مجال الشيطان لم يجدد قواته بعد. كان من المستحيل عليهم شق طريقهم إلى المجال الشيطان ، لذلك كل ما يمكنهم فعله هو الانتظار.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
نتيجة لذلك ، استمرت طائفة الأرض النقية فقط في العمل. حتى أن رئيس الدير قد وضع جانباً مسألة الزراعة ، مستغلًا هذه الفرصة لتطهير الأرواح الشيطانية وتقليص مساحة مجال الشيطان. لم يكن لديه أي وقت لتحويل لي تشينغشان أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوصول الى هذا الآن ، تم حل مسألة التوازن بين الشيطانية والإلهية نهائيًا. كان حراً في ممارسة كل ما يريد وحراً في الوصول إلى الطبقة التي يريدها ، كما لو كان قد تحرر من أغلاله. من الآن فصاعدًا ، كان العالم له.
في هذا الجو السلمي ، أصبح قائد جيش النار الحارقة ، “الأخ الأكبر الأول” لي ليهو ، أكثر وأكثر قلقاً وغير مرتاح. كان بحاجة لإشعال النيران ، ليقتل ما يرضي قلبه ، أو سيكون مؤلمًا.
هل غامر بعمق في اللعبة؟ التفكير كثيرًا لم يجلب أي فوائد ، لذلك تجاهل كل أفكاره ووقف ، وأبلغ شياو آن. “أنا ذاهب في نزهة على الأقدام. سأجد مكانًا جيدًا للزراعة والخضوع للمحنة! ”
تتدفق أنماط اللهب تحت عضلاته المحددة جيدًا مثل الصهارة الهائجة ، وتضيء وتعتم مع تنفسه. برزت عروقه وانتفخت عضلاته.
كانت المحنة المقدرة فرصة ايضا.
لم يتخيل أحد أن الشيء الذي كان على الأخ الأكبر الأول الذي كان له شخصية مثل النار أن يفعل أكثر من غيره هو في الواقع ممارسة ضبط النفس ، وممارسة ضبط النفس باستمرار ، إما الانقلاب في ضبط النفس أو الاختناق في ضبط النفس. كان يتذوق باستمرار الإحساس بالاختناق ، والذي كان يتحول إلى كومة من الرماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء ، رن صوت هدير بصوت مدوي.
إذا تخلى عن زراعته ، فمن المحتمل أن تكون شخصيته أكثر تخديرًا من راهب عجوز يقضي معظم وقته في التأمل.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لكن في الآونة الأخيرة ، بسبب شخص معين ، أصبح من الصعب ممارسة ضبط النفس.
بعد أن نجت من الموت، رمشت تشاو تيانجياو بعينيها. “جنرال إلهي لستة جيا؟”
“لي- تشينغ- شان!”
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
سطع ضوء النار على الفور عندما شد قبضته بقوة ، وقمع الغضب بداخله. أخبره ما تبقى من فكره العقلاني أن هذه ربما كانت محنة القدر خاصته.
إذا لم يستطع ضبط النفس بعد الآن وقام بقتل ذلك الطفل دون أي اعتبار ، فسيكون من السهل التعامل مع ضغط الطائفة ، لكن هذا يعني فقدان السيطرة ، ولن يكون الموت بعيدًا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يمارس ضبط النفس ، فقد وجد ذلك حقًا لا يطاق.
كان الجوهر الحقيقي للنار هو الارتفاع. لقد وصل إلى ذروة سيادة الإنسان منذ وقت طويل. إذا لم يستطع الاستمرار في الانتفاض ، فسيبدأ في الانقلاب عليه.
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
إذا لم يستطع ضبط النفس بعد الآن وقام بقتل ذلك الطفل دون أي اعتبار ، فسيكون من السهل التعامل مع ضغط الطائفة ، لكن هذا يعني فقدان السيطرة ، ولن يكون الموت بعيدًا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يمارس ضبط النفس ، فقد وجد ذلك حقًا لا يطاق.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
صر أسنانه بغضب شديد ، مما جعل الدم يتدفق ، فقط ليتبخر على الفور.
في العادة ، كانت المعارك قد بدأت بالفعل. كانت الرتب الطويلة من الجنود تصطدم مثل صرير الأسنان عندما تمزق الجيوش المتعارضة بعضها البعض ، مستخدمة دماءهم الساخنة لإذابة الثلج المتبقي والجليد. ستكون المدينة على قدم وساق ، تقاتل باستمرار ، وتستريح ثم تقاتل مرة أخرى ، إما أن تتحول إلى عظام بيضاء أو تحقق النجاح بأيديهم ، مما يمهد لهم الطريق الكبير للزراعة.
كانت القوة أيضًا عذابًا.
لم يتخيل أحد أن الشيء الذي كان على الأخ الأكبر الأول الذي كان له شخصية مثل النار أن يفعل أكثر من غيره هو في الواقع ممارسة ضبط النفس ، وممارسة ضبط النفس باستمرار ، إما الانقلاب في ضبط النفس أو الاختناق في ضبط النفس. كان يتذوق باستمرار الإحساس بالاختناق ، والذي كان يتحول إلى كومة من الرماد.
ومع ذلك ، فقد اعتقد أنه إذا تمكن من تجاوز ذلك ، فستتاح له فرصة للتقدم أكثر. كان هذا النوع من الغضب هو الشيء المطلوب بالضبط كوسيلة لمسار النار الحارقة ، وليس حرق عقلانيته تدريجياً في اللهب الخفيف واستهلاك جميع الموارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوة أيضًا عذابًا.
كانت المحنة المقدرة فرصة ايضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي- تشينغ- شان!”
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوصول الى هذا الآن ، تم حل مسألة التوازن بين الشيطانية والإلهية نهائيًا. كان حراً في ممارسة كل ما يريد وحراً في الوصول إلى الطبقة التي يريدها ، كما لو كان قد تحرر من أغلاله. من الآن فصاعدًا ، كان العالم له.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
ربما كان هناك خوف ، لكن كان هناك المزيد من الحماس. ومع ذلك ، كان الأمر مخيبا للآمال بشكل مدهش اليوم. لم يظهر عفريت واحد ، حتى الآن.
بعد الوصول الى هذا الآن ، تم حل مسألة التوازن بين الشيطانية والإلهية نهائيًا. كان حراً في ممارسة كل ما يريد وحراً في الوصول إلى الطبقة التي يريدها ، كما لو كان قد تحرر من أغلاله. من الآن فصاعدًا ، كان العالم له.
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
إذا كان هذا لا يزال غير كافٍ لسحق لي ليهو في مواجهة مباشرة ، فسوف يخترق المحنة السماوية الخامسة. كان ذلك بالفعل في متناول يده. إذا لم يكن الأمر يتعلق بخسارة روح اليين ، فكان عليه فقط صقله إلى روح اليانغ في هذه العملية ، وسوف يخترق على الفور.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. استندت أساساته إلى التحولات التسعة للشيطانية والإلهية ، وليس على أساس المجلد السماوي للحرية. بمجرد أن وصل إلى الطبقة السادسة مع الثور والنمر والسلحفاة وطائر العنقاء ، رفض تصديق أنه لن يؤدي إلى المحنة.
في البرج الحجري ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة أنه ترك شخصًا غاضبًا لدرجة أنه بدأ في البكاء. لقد كان مجرد فتيل ، ولكن حتى لو هرع لي ليهو الآن لقتله ، لم يعد ضعيفًا.
“آه. بعد أن تعرضت للقمع لفترة طويلة ، يمكنني أخيرًا التمدد قليلاً! تنهد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوة أيضًا عذابًا.
في فرحته ، أطلق الصعداء مرة أخرى. لم تعد تشاو تيانجياو بعد. إذا كانت قد نجحت في المحنة ، لكان عليها أن تقتل طريق عودتها إلى هنا بالفعل. بشخصية تلك المرأة ، كان من المستحيل عليها ألا تأتي إلى هنا و “اللحاق” به. لقد توصل بالفعل إلى مجموعة من الأعذار في رأسه.
كان الجنرال الإلهي لجيازي ، وانغ ونشينغ ، يمتلك عيونًا وحواجب رفيعة. كانت بشرته فاتحة ، وكان مرتاحًا. لم يكن يشبه الجنرال الإلهي الذي شن حربًا في مجال الشيطان ، بل كان يبدو عالمًا يتلو القصائد في فناء منزله. لم يأخذ على محمل الجد إله الشر المجهول أو السياديين العفاريت الاثني عشر.
نظرًا لأنها لم تعد ، فربما تكون قد انتهيت بالفعل ، لكن لا يزال لديه بصيص من الأمل. إذا سقطت في معركة وانطفأ مصباح حياتها ، كان من المستحيل على الطائفة اللانهائية أن تبقى صامتة. ومع ذلك ، كان من الممكن لهم أيضًا إغلاق الأخبار ، فقط في حالة تأثيرها على معنويات الجيش.
ابتسم الجنرال الإلهي في الدرع الذهبي وأومأ برأسه. “هذا أنا. الاله جيازي ، وانغ ونشينغ. أحمل سيف زينوو ، لذا سامحني لأنني غير قادر على الركوع. بموجب أوامر الإمبراطور شوانتيان ، جئت خصيصًا لدعوتك إلى قصر الحرمان السماوي ، الزميل “.
هل غامر بعمق في اللعبة؟ التفكير كثيرًا لم يجلب أي فوائد ، لذلك تجاهل كل أفكاره ووقف ، وأبلغ شياو آن. “أنا ذاهب في نزهة على الأقدام. سأجد مكانًا جيدًا للزراعة والخضوع للمحنة! ”
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“حسنا. ” ابتسمت شياو آن. “سأراقبك. ”
“ثم سأزعج سيدتي شياو آن. ”
……
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف السياديين العفاريت الاثني عشر. حتى أسنان ينغ زي تصدّعت على الرغم من الفوضى والشر ، كما لو كان يواجه خطرًا هائلاً. لولا إله الشر المجهول ، لكان قد هرب بالفعل.
نظرت تشاو تيانجياو فجأة إلى الوراء ، فقط لرؤية اللون الأبيض الشاحب يختم السماء.
كان الإمبراطور شوانتيان هو الإمبراطور زينوو. كان أحد ألقابه المحترمة.
كانت قد تسلقت لتوها جرفًا مستحيلًا ، فهربت من الموت بجلد أسنانها ، إلا أنها تعرضت للضرب مرة أخرى في الهاوية ، وألقيت في خطر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوصول الى هذا الآن ، تم حل مسألة التوازن بين الشيطانية والإلهية نهائيًا. كان حراً في ممارسة كل ما يريد وحراً في الوصول إلى الطبقة التي يريدها ، كما لو كان قد تحرر من أغلاله. من الآن فصاعدًا ، كان العالم له.
جعدت حاجبيها وأغلقت عينيها. ظهرت فكرة في رأسها ، هل أنا ببساطة غير قادر على تجنب الموت؟
جعدت حاجبيها وأغلقت عينيها. ظهرت فكرة في رأسها ، هل أنا ببساطة غير قادر على تجنب الموت؟
ثم فتحت عينيها مرة أخرى. كانت حواجبها مستقيمة مثل الشفرات وهي تبتسم بشكل مشرق ، وترحب بالموت!
اعتقد الجميع أنه ربما كان مرتبطًا بحقيقة أن ممر الدم البارد قد تم ذبحه وأن مجال الشيطان لم يجدد قواته بعد. كان من المستحيل عليهم شق طريقهم إلى المجال الشيطان ، لذلك كل ما يمكنهم فعله هو الانتظار.
“العفريت الشرير ، تنتهي غطرستك هنا!”
انحنت. “شكرا لك على إنقاذ حياتي ، الزميل!” ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تنظر إلى السيف بين ذراعيه. شعرت بإحساس التقارب ، ولكن أيضًا بعض الاحترام ، كما لو كانت تواجه أباً صارمًا.
في السماء ، رن صوت هدير بصوت مدوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء ، رن صوت هدير بصوت مدوي.
مع وميض ، رش الدم في كل مكان. تم قطع المخلب الأبيض الشاحب على طول المعصم.
كان الجنرال الإلهي لجيازي ، وانغ ونشينغ ، يمتلك عيونًا وحواجب رفيعة. كانت بشرته فاتحة ، وكان مرتاحًا. لم يكن يشبه الجنرال الإلهي الذي شن حربًا في مجال الشيطان ، بل كان يبدو عالمًا يتلو القصائد في فناء منزله. لم يأخذ على محمل الجد إله الشر المجهول أو السياديين العفاريت الاثني عشر.
كان إله الشر المجهول يتألم ، وسحب يده للخلف بسرعة ، لكن الشيء الوحيد الذي استعاده هو ذراع مقطوعة. كان وجهه يتلوى بشدة وهو يقول بصوت أجش ، “سيف زينوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت تشاو تيانجياو فجأة إلى الوراء ، فقط لرؤية اللون الأبيض الشاحب يختم السماء.
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
جنرال إلهي يرتدي درعًا ذهبيًا ينحدر من فوق متوهجًا ببراعة. رقصت العباءة خلفه بشراسة مثل راية في مهب الريح.
كان يحمل غمد سيف أسود بكلتا يديه ، ملفوفًا بالسلاحف والثعابين ومحاذاة بسبعة نجوم. انتشرت هالة القسوة التي أطلقها في المناطق المحيطة.
جعدت حاجبيها وأغلقت عينيها. ظهرت فكرة في رأسها ، هل أنا ببساطة غير قادر على تجنب الموت؟
ارتجف السياديين العفاريت الاثني عشر. حتى أسنان ينغ زي تصدّعت على الرغم من الفوضى والشر ، كما لو كان يواجه خطرًا هائلاً. لولا إله الشر المجهول ، لكان قد هرب بالفعل.
كان الإمبراطور شوانتيان هو الإمبراطور زينوو. كان أحد ألقابه المحترمة.
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
إذا كان هذا لا يزال غير كافٍ لسحق لي ليهو في مواجهة مباشرة ، فسوف يخترق المحنة السماوية الخامسة. كان ذلك بالفعل في متناول يده. إذا لم يكن الأمر يتعلق بخسارة روح اليين ، فكان عليه فقط صقله إلى روح اليانغ في هذه العملية ، وسوف يخترق على الفور.
بعد أن نجت من الموت، رمشت تشاو تيانجياو بعينيها. “جنرال إلهي لستة جيا؟”
نتيجة لذلك ، استمرت طائفة الأرض النقية فقط في العمل. حتى أن رئيس الدير قد وضع جانباً مسألة الزراعة ، مستغلًا هذه الفرصة لتطهير الأرواح الشيطانية وتقليص مساحة مجال الشيطان. لم يكن لديه أي وقت لتحويل لي تشينغشان أيضًا.
ابتسم الجنرال الإلهي في الدرع الذهبي وأومأ برأسه. “هذا أنا. الاله جيازي ، وانغ ونشينغ. أحمل سيف زينوو ، لذا سامحني لأنني غير قادر على الركوع. بموجب أوامر الإمبراطور شوانتيان ، جئت خصيصًا لدعوتك إلى قصر الحرمان السماوي ، الزميل “.
……
كان الإمبراطور شوانتيان هو الإمبراطور زينوو. كان أحد ألقابه المحترمة.
لقد تماسك العالم الصغير الجديد تمامًا واتخذ شكله. امتد الثور والنمر والسلحفاة والعنقاء بالكامل. اتخذت الأرض والنار والرياح والماء مواقعها الخاصة.
نظرت تشاو تيانجياو إلى الأسفل. كان المخلب الأبيض الباهت لم يصطدم بالأرض بعد ، لكنه تيبس بالفعل وتحول إلى اللون الرمادي المميت. قاد إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر ، لكنه كان خائفًا في الواقع من الاقتراب منها.
ابتسم الجنرال الإلهي في الدرع الذهبي وأومأ برأسه. “هذا أنا. الاله جيازي ، وانغ ونشينغ. أحمل سيف زينوو ، لذا سامحني لأنني غير قادر على الركوع. بموجب أوامر الإمبراطور شوانتيان ، جئت خصيصًا لدعوتك إلى قصر الحرمان السماوي ، الزميل “.
كان الجنرال الإلهي لجيازي ، وانغ ونشينغ ، يمتلك عيونًا وحواجب رفيعة. كانت بشرته فاتحة ، وكان مرتاحًا. لم يكن يشبه الجنرال الإلهي الذي شن حربًا في مجال الشيطان ، بل كان يبدو عالمًا يتلو القصائد في فناء منزله. لم يأخذ على محمل الجد إله الشر المجهول أو السياديين العفاريت الاثني عشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوصول الى هذا الآن ، تم حل مسألة التوازن بين الشيطانية والإلهية نهائيًا. كان حراً في ممارسة كل ما يريد وحراً في الوصول إلى الطبقة التي يريدها ، كما لو كان قد تحرر من أغلاله. من الآن فصاعدًا ، كان العالم له.
انحنت. “شكرا لك على إنقاذ حياتي ، الزميل!” ومع ذلك ، لم تستطع إلا أن تنظر إلى السيف بين ذراعيه. شعرت بإحساس التقارب ، ولكن أيضًا بعض الاحترام ، كما لو كانت تواجه أباً صارمًا.
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
كان ستة دينغ وستة جيا مشهورين في جميع أنحاء العالم. كانوا الحراس الشخصيين والجنرالات الإلهيين لإمبراطور زينوو ، لكن واجبهم الرئيسي لم يكن مواجهة مجال الشيطان. عادة ، تم استدعاؤهم من قبل العديد من الكهنة الطاوية لإخضاع عرق الشياطين وتطهير الشياطين بقوة كبيرة ، لذلك كان الجميع يعرفهم.
ومع ذلك ، في حين أن إله جيازي كان قائدًا لستة جيا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لردع إله شر. كلما زادت زراعته ، زادت القيود التي يواجهها من القوانين أيضًا. في مجال الشيطان ، إذا أمر إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر بإلقاء تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فيمكنه أن يخوض معركة حتى لو وصل عدد قليل من الخالدين البشريين.
ومع ذلك ، في حين أن إله جيازي كان قائدًا لستة جيا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لردع إله شر. كلما زادت زراعته ، زادت القيود التي يواجهها من القوانين أيضًا. في مجال الشيطان ، إذا أمر إله الشر المجهول السياديين العفاريت الاثني عشر بإلقاء تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فيمكنه أن يخوض معركة حتى لو وصل عدد قليل من الخالدين البشريين.
نتيجة لذلك ، استمرت طائفة الأرض النقية فقط في العمل. حتى أن رئيس الدير قد وضع جانباً مسألة الزراعة ، مستغلًا هذه الفرصة لتطهير الأرواح الشيطانية وتقليص مساحة مجال الشيطان. لم يكن لديه أي وقت لتحويل لي تشينغشان أيضًا.
ما كانوا يخشونه حقًا هو سيف زينوو في يديه ، السيف الشخصي لـ الامبراطور زينوو.
في فرحته ، أطلق الصعداء مرة أخرى. لم تعد تشاو تيانجياو بعد. إذا كانت قد نجحت في المحنة ، لكان عليها أن تقتل طريق عودتها إلى هنا بالفعل. بشخصية تلك المرأة ، كان من المستحيل عليها ألا تأتي إلى هنا و “اللحاق” به. لقد توصل بالفعل إلى مجموعة من الأعذار في رأسه.
كانت تشاو تيانجياو مندهشة من الداخل ، فقط قطعَة مائلة واحدة تمتلك بالفعل هذه القوة!
“العفريت الشرير ، تنتهي غطرستك هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت تشاو تيانجياو فجأة إلى الوراء ، فقط لرؤية اللون الأبيض الشاحب يختم السماء.
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
دار الضوء حوله وعاد إلى الغمد. اختفت معها هالة القسوة.
كان إله الشر المجهول يتألم ، وسحب يده للخلف بسرعة ، لكن الشيء الوحيد الذي استعاده هو ذراع مقطوعة. كان وجهه يتلوى بشدة وهو يقول بصوت أجش ، “سيف زينوو!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
