الموسم الثاني - الفصل 345
ترجمة : [ Yama ]
كان الأمر كما قال توركونتا. كان الليش في هذه الغابة ، في هذا الكهف.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 345
“إهدئ.”
ركض بيران على عجل نحو سنو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… توركونتا ، راقب المحيط.”
لم يكن هذا من عادته. كان أمامهم جبل من الجثث ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي من الموتى الأحياء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لو قُتلت على يد الكثير من الموتى الأحياء ، لما كان جسدها في حالة جيدة. كان أعداؤها أوندد. لقد كانوا مجموعة حقيرة لدرجة أنه لن يكون من الغريب أن يأكلوا ليس فقط لحم ودم أعدائهم ولكن حتى عظامهم.
بل كان من الممكن أن يستخدم سنو كطعم لجذب بيران.
لم يستطع لوكاس قمع عقبة طفيفة في صوته وهو يتحدث.
“… توركونتا ، راقب المحيط.”
موت سنو. على الرغم من أنه كانت لديه شكوكه من قبل ، إلا أنه لا يزال يجدها غير معقولة.
“لا تأمرني.”
كانت الفتحة الأولى صغيرة ، تشبه طعنة السيف. اخترقت ملابسها وجلدها ومزقت الأعضاء الداخلية تحتها.
رد توركونتا بصوت خشن ، ولكن لوكاس اعتبره علامة قبول وتبعه بعد بيران. لم ينس أن ينظر حوله بحثًا عن أي آثار للحركة أثناء تحركه.
في البداية ، اعتقد أنها ماتت بعد معركة شرسة مع الموتى الأحياء بسبب وجود كومة كبيرة منهم حولها.
كلهم جثث.
كان يعتقد أن أوندد شن هجمات في موجات لاستنزاف قدرتها على التحمل والتركيز قبل أن يغتنم ديابلو الفرصة لتوجيه ضربة قوية لسنو المنهكة.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه في النهاية. حتى لو كان هناك أوندد يمكن أن يختبئ منه بأعجوبة ، فإنه لا يعتقد أنه سيكون قادرًا أيضًا على خداع حواس توركونتا الحادة.
ظهر ديابلو بثقة في هذه الغابة وجذب سنو أكثر لأنه كان واثقًا من أنه سيفوز.
سرعان ما وصل لوكاس بجانب بيران.
… شيء ما… لم يكن على ما يرام.
… سنو دي بريديكوود.
“…”
كان جسد ملكة الإلف نصف مغمور.
“إهدئ.”
“…”
ضاقت عينيه لوكاس.
لكنها لم تشبه جثة.
ظهر ديابلو بثقة في هذه الغابة وجذب سنو أكثر لأنه كان واثقًا من أنه سيفوز.
هل كان ذلك لأن بشرتها كانت دائمًا شاحبة بشكل مميت؟ أم أنه كان يفكر في هذا الفكر لمجرد أنه رفض قبول الواقع؟
فحص نبضها… كان معصمها باردًا. شعرت أنه كان يلمس قطعة من الجليد بدلاً من جلد الشخص. علاوة على ذلك ، لم يشعر بنبض.
كان بيران ينظر إلى جسدها بتعبير مذهول.
“…”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لوكاس مثل هذا التعبير الشارد عن هذا الرجل الذي كان دائمًا هادئًا تمامًا.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه في النهاية. حتى لو كان هناك أوندد يمكن أن يختبئ منه بأعجوبة ، فإنه لا يعتقد أنه سيكون قادرًا أيضًا على خداع حواس توركونتا الحادة.
واجه لوكاس أيضًا صعوبة في تصديق ذلك ، لكن كان من الواضح أنه كان أكثر هدوءًا من بيران في الوقت الحالي.
بغض النظر عن مدى روعته ، في النهاية ، كان لا يزال سيفًا. لم يكن هناك حقًا أي حاجة له لأخذه.
“إهدئ.”
واحد أو اثنان على الأكثر.
“…”
ربما كان هذا هو السبب المباشر لوفاة سنو. أصابتها أول جرحين بالعجز ، والضربة الأخيرة لصدرها مزقت قلبها.
ظل بيران صامتًا ، لكنه أطلق نفسًا مرتعشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك لأن بشرتها كانت دائمًا شاحبة بشكل مميت؟ أم أنه كان يفكر في هذا الفكر لمجرد أنه رفض قبول الواقع؟
نظر إليه لوكاس لفترة أطول قليلاً قبل أن يعود إلى سنو.
كانت هناك آثار لمانا شريرة.
… لم يستطع أن يشعر بأي آثار للحياة من وجهها الذي بدا وكأنه تمثال جليدي.
… أول ما لاحظه هو وجود فتحتين في بطنها ،
فحص نبضها… كان معصمها باردًا. شعرت أنه كان يلمس قطعة من الجليد بدلاً من جلد الشخص. علاوة على ذلك ، لم يشعر بنبض.
… أول ما لاحظه هو وجود فتحتين في بطنها ،
“… كيف لسيافة مثلك…”
لماذا؟
لم يستطع لوكاس قمع عقبة طفيفة في صوته وهو يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل واحد من هؤلاء الموتى الأحياء كانوا يستحقون أن يطلق عليهم أوندد رفيعي المستوى. إذا كان الموقع والتوقيت مناسبين ، فقد كان من الممكن لهذه المجموعة أن تدمر دولة صغيرة في غضون أسبوع أو أقل.
“هذا لا يمكن… أن يكون حقيقيا…!”
موت سنو. على الرغم من أنه كانت لديه شكوكه من قبل ، إلا أنه لا يزال يجدها غير معقولة.
دفقة!
ضاقت عينيه لوكاس.
سقط بيران على ركبتيه. في لحظة ، غمرت ملابسه في الماء الفاسد ، لكنه لم يهتم. أمسك بمعصم سنو ووضع يده تحت أنفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كيف لسيافة مثلك…”
نظر لوكاس بعناية إلى جثة سنو من على بعد خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ما هو سبب الوفاة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس بعناية إلى جثة سنو من على بعد خطوة.
… أول ما لاحظه هو وجود فتحتين في بطنها ،
كانت هناك آثار لمانا شريرة.
كانت الفتحة الأولى صغيرة ، تشبه طعنة السيف. اخترقت ملابسها وجلدها ومزقت الأعضاء الداخلية تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص لوكاس جروح السيف مرة أخرى.
كان الثقب الثاني أكبر بكثير من الأول ، وكان شكل الجرح غريبًا جدًا. بدا الأمر وكأن شيئًا ما قد انفجر من بطنها بدلاً من طعنه فيه.
“لا تأمرني.”
هذا يعني أن شيئًا ما قد خرج من داخل سنو ، يمزق أمعاءها وجلدها في طريقها للخروج.
بل كان من الممكن أن يستخدم سنو كطعم لجذب بيران.
ضاقت عينيه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كيف لسيافة مثلك…”
“تطبيق سحر الفضاء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كيف لسيافة مثلك…”
كانت هناك آثار لمانا شريرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 345
لذلك ربما كانت تعويذة الومضة ممزوجة بالسحر الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص لوكاس جروح السيف مرة أخرى.
ومع ذلك ، من أجل خداع الحواس المرتفعة لشخص مثل سنو ، كان الأمر يتطلب تركيبة معقدة للغاية وخفية.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 345
بقدر ما يعرف لوكاس ، كان هناك واحد فقط من المشعوذين
واحد أو اثنان على الأكثر.
“ديابلو”.
كانت الفتحة الأولى صغيرة ، تشبه طعنة السيف. اخترقت ملابسها وجلدها ومزقت الأعضاء الداخلية تحتها.
كان الأمر كما قال توركونتا. كان الليش في هذه الغابة ، في هذا الكهف.
لم يستطع لوكاس قمع عقبة طفيفة في صوته وهو يتحدث.
فحص لوكاس الجروح الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس بعناية إلى جثة سنو من على بعد خطوة.
كما أصيبت سنو بجروح في الجزء العلوي من بطنها وصدرها.
كانت هناك ثلاث إصابات خطيرة فقط في جسد سنو.
بما في ذلك طعنة جرح فوق قلبها مباشرة.
“مبارز أوندد ، لديه القدرة على محاربة سنو؟”
ربما كان هذا هو السبب المباشر لوفاة سنو. أصابتها أول جرحين بالعجز ، والضربة الأخيرة لصدرها مزقت قلبها.
جرح السيف في بطنها ، ثقب من السحر الأسود الذي اخترق من الداخل.
في هذه اللحظة ، لاحظ لوكاس أخيرًا شيئًا غريبًا.
بل كان من الممكن أن يستخدم سنو كطعم لجذب بيران.
“… دوكيد ليس هنا.”
ظل بيران صامتًا ، لكنه أطلق نفسًا مرتعشًا.
هل أخذها ديابلو؟
تسربت تنهيدة من شفتيه.
لماذا؟
“… دوكيد ليس هنا.”
بالطبع ، كان دوكيد سيفًا عزيزًا كان من الصعب العثور على نظيره ، لكن ديابلو كان ، في جوهره ، ساحرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص لوكاس جروح السيف مرة أخرى.
بغض النظر عن مدى روعته ، في النهاية ، كان لا يزال سيفًا. لم يكن هناك حقًا أي حاجة له لأخذه.
“لا تأمرني.”
… شيء ما… لم يكن على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فحص لوكاس جروح السيف مرة أخرى.
كلهم جثث.
في البداية ، اعتقد أنها ماتت بعد معركة شرسة مع الموتى الأحياء بسبب وجود كومة كبيرة منهم حولها.
فحص لوكاس الجروح الأخرى.
كان يعتقد أن أوندد شن هجمات في موجات لاستنزاف قدرتها على التحمل والتركيز قبل أن يغتنم ديابلو الفرصة لتوجيه ضربة قوية لسنو المنهكة.
وآخر ثقب في قلبها.
كان المئات من الأوندد قد استخدموا تلك الفتحة ، وكانت سنو ، التي كانت منهكة بالفعل ، ستدافع باستمرار حتى ماتت في النهاية.
كانت هناك آثار لمانا شريرة.
في حين أنه قد يكون موتًا غير عادل إلى حد ما لكائن قوي مثل سنو ، إلا أن الموتى الأحياء الذين كانوا متناثرين حولهم لم يكونوا ضعيفين بأي حال من الأحوال.
موت سنو. على الرغم من أنه كانت لديه شكوكه من قبل ، إلا أنه لا يزال يجدها غير معقولة.
كل واحد من هؤلاء الموتى الأحياء كانوا يستحقون أن يطلق عليهم أوندد رفيعي المستوى. إذا كان الموقع والتوقيت مناسبين ، فقد كان من الممكن لهذه المجموعة أن تدمر دولة صغيرة في غضون أسبوع أو أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وصل لوكاس بجانب بيران.
لكن الآن ، يبدو أن الوضع الحقيقي كان مختلفًا بعض الشيء.
واجه لوكاس أيضًا صعوبة في تصديق ذلك ، لكن كان من الواضح أنه كان أكثر هدوءًا من بيران في الوقت الحالي.
كانت هناك ثلاث إصابات خطيرة فقط في جسد سنو.
نظر إليه لوكاس لفترة أطول قليلاً قبل أن يعود إلى سنو.
جرح السيف في بطنها ، ثقب من السحر الأسود الذي اخترق من الداخل.
كانت الفتحة الأولى صغيرة ، تشبه طعنة السيف. اخترقت ملابسها وجلدها ومزقت الأعضاء الداخلية تحتها.
وآخر ثقب في قلبها.
بغض النظر عن مدى روعته ، في النهاية ، كان لا يزال سيفًا. لم يكن هناك حقًا أي حاجة له لأخذه.
… لو قُتلت على يد الكثير من الموتى الأحياء ، لما كان جسدها في حالة جيدة. كان أعداؤها أوندد. لقد كانوا مجموعة حقيرة لدرجة أنه لن يكون من الغريب أن يأكلوا ليس فقط لحم ودم أعدائهم ولكن حتى عظامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أخذها ديابلو؟
ومع ذلك ، كان جسد سنو نظيفًا نسبيًا.
فحص لوكاس الجروح الأخرى.
‘…عدد قليل.’
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لوكاس مثل هذا التعبير الشارد عن هذا الرجل الذي كان دائمًا هادئًا تمامًا.
واحد أو اثنان على الأكثر.
بل كان من الممكن أن يستخدم سنو كطعم لجذب بيران.
حتى بما في ذلك ديابلو ، فإن عددهم لن يتجاوز الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أخذها ديابلو؟
كانوا قادرين على خوض معركة شرسة مع سنو مع هذا العدد. وبسبب الجروح ، كان من المحتمل جدًا أن يكون أحدهم سيافًا.
ظهر ديابلو بثقة في هذه الغابة وجذب سنو أكثر لأنه كان واثقًا من أنه سيفوز.
“مبارز أوندد ، لديه القدرة على محاربة سنو؟”
ومع ذلك ، كان جسد سنو نظيفًا نسبيًا.
لقد وجد صعوبة في تصديق ذلك ، لكنه لم يكن مفهومًا تمامًا.
كلهم جثث.
ظهر ديابلو بثقة في هذه الغابة وجذب سنو أكثر لأنه كان واثقًا من أنه سيفوز.
“…”
بعبارة أخرى ، كان الموتى الأحياء الذي استخدمه في هذه المعركة هو “الورقة الرابحة” لديابلو.
“…”
“…”
في البداية ، اعتقد أنها ماتت بعد معركة شرسة مع الموتى الأحياء بسبب وجود كومة كبيرة منهم حولها.
تسربت تنهيدة من شفتيه.
كانت الفتحة الأولى صغيرة ، تشبه طعنة السيف. اخترقت ملابسها وجلدها ومزقت الأعضاء الداخلية تحتها.
موت سنو. على الرغم من أنه كانت لديه شكوكه من قبل ، إلا أنه لا يزال يجدها غير معقولة.
لم يكن هذا من عادته. كان أمامهم جبل من الجثث ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي من الموتى الأحياء على قيد الحياة.
على الرغم من أنه كان مختلفًا عن الإيمان الأعمى الذي كان لدى بيران وسوردناز بها ، إلا أن لوكاس آمن بها أيضًا. لأنه يعرف ما حققه سنو. كانت شخصًا موهوبًا لا ينبغي أن يموت بهذه الطريقة العبثية.
واجه لوكاس أيضًا صعوبة في تصديق ذلك ، لكن كان من الواضح أنه كان أكثر هدوءًا من بيران في الوقت الحالي.
“… الليدي سنو… لا تزال على قيد الحياة.”
لقد وجد صعوبة في تصديق ذلك ، لكنه لم يكن مفهومًا تمامًا.
دخل صوت بيران الخافت في أذنيه.
بعبارة أخرى ، كان الموتى الأحياء الذي استخدمه في هذه المعركة هو “الورقة الرابحة” لديابلو.
ترجمة : [ Yama ]
فحص نبضها… كان معصمها باردًا. شعرت أنه كان يلمس قطعة من الجليد بدلاً من جلد الشخص. علاوة على ذلك ، لم يشعر بنبض.
ربما كان هذا هو السبب المباشر لوفاة سنو. أصابتها أول جرحين بالعجز ، والضربة الأخيرة لصدرها مزقت قلبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات