نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقًا نجم 228

العيش مع حسناء!

العيش مع حسناء!

الفصل 228: العيش مع حسناء!

تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.

 

 

تم تحديد نوع البرنامج.

كان هناك الكثير من البرامج الحوارية في عالم تشانغ يي. لدرجة أنه قبل بضع سنوات من انتقاله لهذا العالم، كان هذا النوع من البرامج مشهورا للغاية.

 

كان إحداهما مليء بأجنحة الدجاج المقلية، مع رشة من التوابل على السطح. والطبق الآخر كان بعض الجمبري المغمس بالزيت. لم يتم سلقه في الماء؛ بل طهي في الزيت مباشرة. لذا كانت رائحته عطرة للغاية كما بدا جيد جدًا.

إذا السؤال التالي هو: ما هو محتوى ذلك البرنامج؟

حلقة واحدة…

 

“أخبريني.” رد تشانغ يي على الفور.

هل هو مقتبس من البرامج الخارجية؟

 

أسيكون برنامج يهتم بالشؤون المحلية؟

“هذا جيد إذن. فأنا أتضور جوعا الآن. لم أتناول الطعام بعد “. وافق تشانغ يي إلى حد ما على اقتراحها بغسل الملابس والطبخ. ومع ذلك، من الطبيعي أنه لم يكن يخطط للسماح لها بغسل ملابسه حقا.

أم سيهتم بعرض تلك المواضيع المنتشرة على الإنترنت؟

إذا السؤال التالي هو: ما هو محتوى ذلك البرنامج؟

 

“هيا تذوق.” قالت دونغ شانشان بثقة.

كان هناك الكثير من البرامج الحوارية في عالم تشانغ يي. لدرجة أنه قبل بضع سنوات من انتقاله لهذا العالم، كان هذا النوع من البرامج مشهورا للغاية.

دينغ دونغ!.

في ذلك الوقت كان هناك العديد من الخيارات للاختيار من بينها، ولكن من حيث الشعبية والمحتوى فقد كان هناك عدد قليل جدًا ممن يمكنه الاقتباس. حيث كان عليه أن يفكر في برنامج يمكن تنسيق محتواه مع مفهوم البث المباشر.

كان السبب هو أنه لا يمكن استخدام العديد من المواضيع الخاصة بعالمه الاصلي. حيث يمكنه فقط استخدام الأجزاء التي كانت مشهورة بشكل عالمي.

ومع الأخذ في الاعتبار أيضًا أنه سيكون أول من سيفتتح هذا المجال، فقد كان عليه أن يبذل قصارى جهده لاختيار برنامج حواري يناسب أذواق السكان المحليين. لذا لم يستطع اختيار تلك البرامج الحوارية الزائفة.

 

تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.

حلقة واحدة…

عندما انتهى تشانغ يي من التفكير كان قد فتح بالفعل واجهة النظام.

كان تشانغ يي ينزل رأسه بينما كان يبحث عن حذاء ليذهب إلى الطابق السفلي. ومع ذلك ، فقد رأى سلسلة القدر الحمراء عند كاحله تغير اتجاهها ببطء.

بالنظر إلى نقاط سمعته الحالية، كان يفكر أنه بعد حصوله على “نرد تعديل الصعوبة”، توقف عن استخدام نقاط سمعته. لذا يمكنه الآن وأخيرًا استخدامها. لذا استخدم نقاط السمعة المتبقية، بالإضافة إلى نقاط السمعة التي اكتسبها خلال اليومين الماضيين، لشراء ما مجموعه عشر “كبسولات بحث في الذاكرة”. حيث أراد أن يتذكر المزيد دفعة واحدة!

 

ثم ألقى الكبسولات في فمه.

 

وبدأ يبحث في ذاكرته.

رنين! رنين! رنين!

تذكر تشانغ يي التاريخ والوقت عندما شاهد فيه تلك البرامج بنفسه. حيث عاد وعيه بشكل طبيعي إلى تلك الفترة بمساعدة الكبسولة.

أشارت دونغ شانشان إلى أجنحة الدجاج المقلي، مشيرة إلى تشانغ يي لتجربة هذا الطبق. وقالت في الهاتف “لا ، أنا أشارك السكن مع احدى زملائي القدامى من الجامعة. كما أنني لست مضطرة للدفع “.

حلقة واحدة…

 

عشر حلقات…

غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”

عشرون حلقة…

 

قد يتساءل البعض: لماذا يحتاج إلى تذكر الكثير؟

ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.

كان السبب هو أنه لا يمكن استخدام العديد من المواضيع الخاصة بعالمه الاصلي. حيث يمكنه فقط استخدام الأجزاء التي كانت مشهورة بشكل عالمي.

دينغ دونغ!.

ومن ثم ، لم يكن بوسعه اتباع نفس محتوى من عالمه فقط. بل كان عليه أن يحذف البعض ويضيف البعض الآخر، لذلك لم يكن هناك ضرر بالتأكيد في تذكر المزيد من الحلقات. لأنه عندما لا تكفي المواضيع الموجودة في حلقة واحدة فيمكنه استخدام مواضيع من حلقات أخرى لإكمال تلك الفجوات. وطالما تم تنسيق ذلك بشكل صحيح، فلن يكون هناك شعور بالتناقض.

“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض  المكونات”.

……

على الجانب الآخر قالت والدة دونغ  “هل نمت بعد؟”

8:40.

قال تشانغ يي ، “هذا ليس بيت القصيد. لكنني أتساءل عن سبب وجودك هنا؟ كيف تعرفين عنواني؟ ”

كانت الساعة تقترب من الـ 9.

تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.

ذلك عندما استعاد تشانغ يي وعيه بعد أن انتهى من استخدام “كبسولات الذاكرة”.

أتشير نحو الأسفل؟

ومع مراجعة سريعة، أمكنه أن يتذكر أكثر من عشرين حلقة. ولم تكن هناك كلمة واحدة مفقودة، لأنها كانت محفوظة في ذهنه بوضوح. حتى أنه يمكن أن يقرأها حرفيا إلى الوراء.

 

غرررر.

 

بدأت بطنه في الاحتجاج.

كان هناك الكثير من البرامج الحوارية في عالم تشانغ يي. لدرجة أنه قبل بضع سنوات من انتقاله لهذا العالم، كان هذا النوع من البرامج مشهورا للغاية.

فرك تشانغ يي بطنه وشعر بالجوع. حيث لم يأكل منذ عودته إلى المنزل. حتى أنه تم سحب دمه في المستشفى. ومع تحديد محتوى البرنامج، استرخى جسده وعقله تمامًا، وبالتالي اعلن جوعه عن وجوده.

 

“ليس هناك الكثير من الطعام في المنزل. أعلي الخروج لآكل شيئًا ما؟ إيه؟ مهلا لحظة. ماذا يحدث لسلسلة القدر الحمراء؟ ”

 

كان تشانغ يي ينزل رأسه بينما كان يبحث عن حذاء ليذهب إلى الطابق السفلي. ومع ذلك ، فقد رأى سلسلة القدر الحمراء عند كاحله تغير اتجاهها ببطء.

“هذا بالتأكيد لن ينجح.”

في السابق ، كانت السلسلة تشير نحو الغرب طوال الوقت. لذا من الواضح أن دونغ شانشان كانت تبحث عن شقة مستأجرة في ذلك الاتجاه.

“هذا جيد إذن. فأنا أتضور جوعا الآن. لم أتناول الطعام بعد “. وافق تشانغ يي إلى حد ما على اقتراحها بغسل الملابس والطبخ. ومع ذلك، من الطبيعي أنه لم يكن يخطط للسماح لها بغسل ملابسه حقا.

ولكن الآن ، كانت سلسلة القدر الحمراء تشير إلى الأسفل مباشرة. ونظرًا لأن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تخترق أي شيء، فيمكنه رؤيتها مغروسة في بلاط منزله.

“هذا بالتأكيد لن ينجح.”

أتشير نحو الأسفل؟

 

ماذا من المفترض أن يعني هذا؟

“بالطبع إنها امرأة.” يبدو أنه يمكن لـ دونغ شانشان أن تكذب في أي لحظة.

سرعان ما تغير اتجاه سلسلة القدر الحمراء مرة أخرى. حيث بدأت في تشير قليلاً نحو الشرق ثم ارتفعت ببطء. وبعد ذلك بوقت قصير، تحولت سلسلة القدر الحمراء موازية للأرضية وأشارت نحو الباب.

عشرون حلقة…

 

ماذا من المفترض أن يعني هذا؟

دينغ دونغ!.

ماذا من المفترض أن يعني هذا؟

دينغ دونغ!.

 

رن جرس الباب.

ابتسم تشانغ يي. “أتقولين  أنكي تفتقرين إلى المال؟”

ذهب تشانغ يي وفتح الباب ورأسه مليء بالأسئلة  “آه ، دونغ شانشان؟”

 

كانت حسناء الجامعة تقف خارج الباب بنفس الملابس التي كانت ترتديها أثناء النهار. ومع ذلك ، كانت تمسك حقيبتي أمتعة رآها تشانغ يي تسحبهما في المطار.

 

نفضت دونغ شانشان شعرها بشكل ساحر “أتتساءل لماذا أنا هنا؟ لم نر بعضنا البعض منذ ساعتين أو ثلاث فقط، أليس كذلك؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟ ألم تتعرف زميلتك القديمة؟ ”

أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”

قال تشانغ يي ، “هذا ليس بيت القصيد. لكنني أتساءل عن سبب وجودك هنا؟ كيف تعرفين عنواني؟ ”

8:40.

 

ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.

غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”

 

 

 

“تفضلي.” تحرك تشانغ يي جانبًا للسماح لها بالدخول.

كان تشانغ يي لا يزال في حيرة مما يحدث “ألم تذهبي للبحث عن شقة؟”

 

جعدت دونغ شانشان شفتيها بشكل لطيف لتكشف عن ابتسامة “إذن فلنكن شركاء. أنت لا تمانع في بقاء زميلتك القديمة هنا، أليس كذلك؟ بالطبع ، لن أبقى هنا مجانًا. كم هو الايجار؟ يمكننا تقاسمه”.

دخلت دونغ شانشان ونظر حولها “أوه ، منزلك كبير جدًا”

تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.

 

 

ساعدتها تشانغ يي في حمل الأمتعة  “إنه ليس سيئًا. إنها مجرد شقة عادية من غرفتي نوم “.

ولكن الآن ، كانت سلسلة القدر الحمراء تشير إلى الأسفل مباشرة. ونظرًا لأن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تخترق أي شيء، فيمكنه رؤيتها مغروسة في بلاط منزله.

 

دخلت دونغ شانشان ونظر حولها “أوه ، منزلك كبير جدًا”

“إنه في مكان جيد في وسط المدينة ، كما أن الشقة كبيرة جدًا. يجب أن تكلف على الأقل أكثر من 10000 يوان شهريًا ، أليس كذلك؟ هوهو. لابد أنك غني “. امتدحته دونغ شانشان.

 

 

وبدأ يبحث في ذاكرته.

كان تشانغ يي لا يزال في حيرة مما يحدث “ألم تذهبي للبحث عن شقة؟”

 

 

ذهب تشانغ يي وفتح الباب ورأسه مليء بالأسئلة  “آه ، دونغ شانشان؟”

“لم أجد واحدة جيدة.” تنهدت دونغ شانشان وقالت “تلك الشقق القريبة من الشركة باهظة الثمن، ولا توجد شقق بغرفة نوم واحدة. كما أن أرخص شقة يتراوح ثمنها ما بين 8000 إلى 9000. أنا أولئك الذين يتراوح عددهم بين 4000 و 5000 يتم تأجيرهم بشكل مشترك مع أشخاص آخرين. حتى أنني ذهبت لإلقاء نظرة على الشقق التي كانت بعيدة. كانت هناك شقق بغرفة نوم واحدة لكنها تكلف من 3000 إلى 4000 ، لكنها بعيدة جدًا. ويما أنه سيكون هناك بعض الاختناقات المرورية أثناء الذهاب للعمل. فسيستغرق الأمر أكثر من ساعة إلى ساعتين ذهاباً وإياباً. وفي قطاعنا، لا مفر من العمل لساعات إضافية. لذا إذا خرجت من العمل في وقت متأخر من الليل ، فكيف سأعود إلى المنزل؟ وبما أن ليس لدي سيارة، فالأمر أيضًا غير آمنة لي.”

“غالي جدا؟” ذمت دونغ شانشان  “دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. سأدفع 4000 ، وبعد ذلك ، يمكنك إلقاء ملابسك علي؛ سأغسلهم لك “.

 

قالت الأم دونغ باهتمام “أهذا الزميل رجل أم امرأة؟”

ابتسم تشانغ يي. “أتقولين  أنكي تفتقرين إلى المال؟”

“سيخرج غدا من المشفى. إنه مجرد التهاب رئوي ، انه ليس بالشيء الكثير”. قالت والدة دونغ ، “كيف هو عملك؟ أوجدت مكانًا للإقامة؟ ”

 

 

أدارت دونغ شانشان عينيها نحوه ، وسحبت منديلًا لمسح العرق عن جبينها الناعم. حيث بدا أنها سئمت من سحب أمتعتها طوال الطريق إلى هنا  “أنا حقًا أفتقر إلى المال. كما أن الأموال التي وفرتها من العمل في مقاطعة شيشان تم ارسالها لوالدي، وذلك للسماح لهم بأن يعيشوا حياة أفضل. لذلك لم أحضر الكثير من المال لرحلتي إلى شنغهاي. كيف يمكنني المقارنة مع رجل ثري مثلك؟ يجب أن تكون على علم بظروف عائلتي، أليس كذلك؟ ”

ارتاحت الأم دونغ وقالت “هذا جيد. تذكري أن تشكريها “.

 

 

سمع تشانغ يي عن ذلك في المدرسة. حيث كان يعلم أن الوضع المالي لعائلتها كان متوسطًا. ولم تكن مختلفة عنه كثيرًا. حيث لم يكونوا من عائلات ثرية، لكن أوضاعهم لم تكن سيئة كي يصلوا لمرحلة الجوع “أتريدين اقتراض بعض المال؟”

 

 

 

ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.

 

 

 

“أخبريني.” رد تشانغ يي على الفور.

رن هاتف دونغ شانشان. لذا أدارت رأسها إلى تشانغ يي وقالت “لا تتكلم.” ثم التقطت هاتفها بابتسامة “مرحبًا يا أمي.”

 

 

ابتسمت دونغ شانشان قليلاً وأشارت إلى حقائبها “بالأمس، عشت في فندق، لكن الفنادق هنا باهظة الثمن. حيث تصل تكلفة الغرفة إلى أكثر من 300 لـ الليلة. عندما ذهبت إلى العمل، لم أكمل إجراءات إقامتي في الفندق. لذا تم وضع أمتعتي في مكتب الاستقبال. كنت أرغب في الإقامة ليلة أخرى بعد أن انتهيت من البحث عن شقة، لكن لم يكن لديهم أي غرف متاحة. لقد تم أخذهم جميعًا. وبعد البحث طوال اليوم، لم أجد أي فنادق رخيصة أيضًا. لذلك ، جئت لأزعجك “. بعد قول كل هذا ، وقفت وقامت بتحجيم الشقة التي تم تجديدها بشكل فاخر. “في الواقع ، أردت أن أزعجك لليلة ، لكن منزلك يبدو جيدًا. كما الاثاثا والأرضية ممتازين. أليس العيش بمفردك في شقة بغرفتي نوم هدرا نوعا ما؟ ”

 

 

“لم أجد واحدة جيدة.” تنهدت دونغ شانشان وقالت “تلك الشقق القريبة من الشركة باهظة الثمن، ولا توجد شقق بغرفة نوم واحدة. كما أن أرخص شقة يتراوح ثمنها ما بين 8000 إلى 9000. أنا أولئك الذين يتراوح عددهم بين 4000 و 5000 يتم تأجيرهم بشكل مشترك مع أشخاص آخرين. حتى أنني ذهبت لإلقاء نظرة على الشقق التي كانت بعيدة. كانت هناك شقق بغرفة نوم واحدة لكنها تكلف من 3000 إلى 4000 ، لكنها بعيدة جدًا. ويما أنه سيكون هناك بعض الاختناقات المرورية أثناء الذهاب للعمل. فسيستغرق الأمر أكثر من ساعة إلى ساعتين ذهاباً وإياباً. وفي قطاعنا، لا مفر من العمل لساعات إضافية. لذا إذا خرجت من العمل في وقت متأخر من الليل ، فكيف سأعود إلى المنزل؟ وبما أن ليس لدي سيارة، فالأمر أيضًا غير آمنة لي.”

فوجئ تشانغ يي  “آه؟ آه ، أجل ، إنه هدر حقا “.

“إنه في مكان جيد في وسط المدينة ، كما أن الشقة كبيرة جدًا. يجب أن تكلف على الأقل أكثر من 10000 يوان شهريًا ، أليس كذلك؟ هوهو. لابد أنك غني “. امتدحته دونغ شانشان.

 

في ذلك الوقت كان هناك العديد من الخيارات للاختيار من بينها، ولكن من حيث الشعبية والمحتوى فقد كان هناك عدد قليل جدًا ممن يمكنه الاقتباس. حيث كان عليه أن يفكر في برنامج يمكن تنسيق محتواه مع مفهوم البث المباشر.

جعدت دونغ شانشان شفتيها بشكل لطيف لتكشف عن ابتسامة “إذن فلنكن شركاء. أنت لا تمانع في بقاء زميلتك القديمة هنا، أليس كذلك؟ بالطبع ، لن أبقى هنا مجانًا. كم هو الايجار؟ يمكننا تقاسمه”.

 

 

في ذلك الوقت كان هناك العديد من الخيارات للاختيار من بينها، ولكن من حيث الشعبية والمحتوى فقد كان هناك عدد قليل جدًا ممن يمكنه الاقتباس. حيث كان عليه أن يفكر في برنامج يمكن تنسيق محتواه مع مفهوم البث المباشر.

قال تشانغ يي بلا وعي ، “إنها 12000 في الشهر.”

رن جرس الباب.

 

عندما انتهى تشانغ يي من التفكير كان قد فتح بالفعل واجهة النظام.

“غالي جدا؟” ذمت دونغ شانشان  “دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. سأدفع 4000 ، وبعد ذلك ، يمكنك إلقاء ملابسك علي؛ سأغسلهم لك “.

ومن ثم ، لم يكن بوسعه اتباع نفس محتوى من عالمه فقط. بل كان عليه أن يحذف البعض ويضيف البعض الآخر، لذلك لم يكن هناك ضرر بالتأكيد في تذكر المزيد من الحلقات. لأنه عندما لا تكفي المواضيع الموجودة في حلقة واحدة فيمكنه استخدام مواضيع من حلقات أخرى لإكمال تلك الفجوات. وطالما تم تنسيق ذلك بشكل صحيح، فلن يكون هناك شعور بالتناقض.

 

ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.

قال تشانغ يي على الفور “كيف يمكنني الموافقة على ذلك؟ إذا وافقت على البقاء ، فلا تترددي. إنه لا شيء. ليست هناك حاجة لك لغسل ملابسي أو الدفع “.

ماذا من المفترض أن يعني هذا؟

 

 

صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”

 

 

 

“هيه!. أأنت حقا بحاجة للمبالغة إلى هذا الحد؟ ” قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة.

أدارت دونغ شانشان عينيها نحوه ، وسحبت منديلًا لمسح العرق عن جبينها الناعم. حيث بدا أنها سئمت من سحب أمتعتها طوال الطريق إلى هنا  “أنا حقًا أفتقر إلى المال. كما أن الأموال التي وفرتها من العمل في مقاطعة شيشان تم ارسالها لوالدي، وذلك للسماح لهم بأن يعيشوا حياة أفضل. لذلك لم أحضر الكثير من المال لرحلتي إلى شنغهاي. كيف يمكنني المقارنة مع رجل ثري مثلك؟ يجب أن تكون على علم بظروف عائلتي، أليس كذلك؟ ”

 

غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”

أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”

قال تشانغ يي بلا وعي ، “إنها 12000 في الشهر.”

 

 

كان تشانغ يي مصراً أيضًا ، “لقد كنا زملاء قدامى في الدراسة لسنوات عديدة ؛ لماذا تضعين مثل هذه القواعد الغريبة؟ على أي حال ، أنا بالتأكيد لا أريد أموالك “. بمعرفته أن حسناء الجامعة كانت تمر بضائقة مالية، فقد أراد بطبيعة الحال مساعدتها. إلى جانب ذلك ، كان تشانغ يي سيضحي بنصف عمره للعيش مع دونغ شانشان.  لأنه من هذا الذي لا يحلم بالعيش مع امرأة جميلة تحت سقف واحد!

كان تشانغ يي لا يزال في حيرة مما يحدث “ألم تذهبي للبحث عن شقة؟”

 

الـ 9:30  صباحا

عبست دونغ شانشان ، “أنت عنيد للغاية.”

بالنظر إلى نقاط سمعته الحالية، كان يفكر أنه بعد حصوله على “نرد تعديل الصعوبة”، توقف عن استخدام نقاط سمعته. لذا يمكنه الآن وأخيرًا استخدامها. لذا استخدم نقاط السمعة المتبقية، بالإضافة إلى نقاط السمعة التي اكتسبها خلال اليومين الماضيين، لشراء ما مجموعه عشر “كبسولات بحث في الذاكرة”. حيث أراد أن يتذكر المزيد دفعة واحدة!

 

أشارت دونغ شانشان إلى أجنحة الدجاج المقلي، مشيرة إلى تشانغ يي لتجربة هذا الطبق. وقالت في الهاتف “لا ، أنا أشارك السكن مع احدى زملائي القدامى من الجامعة. كما أنني لست مضطرة للدفع “.

“بل أنت العنيدة.” قال تشانغ يي وهو ينقل أمتعتها إلى غرفة النوم الثانية،

فرك تشانغ يي بطنه وشعر بالجوع. حيث لم يأكل منذ عودته إلى المنزل. حتى أنه تم سحب دمه في المستشفى. ومع تحديد محتوى البرنامج، استرخى جسده وعقله تمامًا، وبالتالي اعلن جوعه عن وجوده.

 

صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”

“لنذهب.”

“هذا جيد إذن. فأنا أتضور جوعا الآن. لم أتناول الطعام بعد “. وافق تشانغ يي إلى حد ما على اقتراحها بغسل الملابس والطبخ. ومع ذلك، من الطبيعي أنه لم يكن يخطط للسماح لها بغسل ملابسه حقا.

 

تم تحديد نوع البرنامج.

“هذا بالتأكيد لن ينجح.”

ومع مراجعة سريعة، أمكنه أن يتذكر أكثر من عشرين حلقة. ولم تكن هناك كلمة واحدة مفقودة، لأنها كانت محفوظة في ذهنه بوضوح. حتى أنه يمكن أن يقرأها حرفيا إلى الوراء.

 

هل هو مقتبس من البرامج الخارجية؟

ابتسم تشانغ يي ورفع حاجبيه

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عشر حلقات…

 

ابتسمت دونغ شانشان قليلاً وأشارت إلى حقائبها “بالأمس، عشت في فندق، لكن الفنادق هنا باهظة الثمن. حيث تصل تكلفة الغرفة إلى أكثر من 300 لـ الليلة. عندما ذهبت إلى العمل، لم أكمل إجراءات إقامتي في الفندق. لذا تم وضع أمتعتي في مكتب الاستقبال. كنت أرغب في الإقامة ليلة أخرى بعد أن انتهيت من البحث عن شقة، لكن لم يكن لديهم أي غرف متاحة. لقد تم أخذهم جميعًا. وبعد البحث طوال اليوم، لم أجد أي فنادق رخيصة أيضًا. لذلك ، جئت لأزعجك “. بعد قول كل هذا ، وقفت وقامت بتحجيم الشقة التي تم تجديدها بشكل فاخر. “في الواقع ، أردت أن أزعجك لليلة ، لكن منزلك يبدو جيدًا. كما الاثاثا والأرضية ممتازين. أليس العيش بمفردك في شقة بغرفتي نوم هدرا نوعا ما؟ ”

“أتعرفين الطبخ؟”

سمع تشانغ يي عن ذلك في المدرسة. حيث كان يعلم أن الوضع المالي لعائلتها كان متوسطًا. ولم تكن مختلفة عنه كثيرًا. حيث لم يكونوا من عائلات ثرية، لكن أوضاعهم لم تكن سيئة كي يصلوا لمرحلة الجوع “أتريدين اقتراض بعض المال؟”

 

 

شعرت دونغ شانشان بالتسلية “أتنظر لي باستخفاف؟ ثم يجب أن أدعك تجرب طبخي وتحكم بنفسك”.

فرك تشانغ يي بطنه وشعر بالجوع. حيث لم يأكل منذ عودته إلى المنزل. حتى أنه تم سحب دمه في المستشفى. ومع تحديد محتوى البرنامج، استرخى جسده وعقله تمامًا، وبالتالي اعلن جوعه عن وجوده.

 

 

“هذا جيد إذن. فأنا أتضور جوعا الآن. لم أتناول الطعام بعد “. وافق تشانغ يي إلى حد ما على اقتراحها بغسل الملابس والطبخ. ومع ذلك، من الطبيعي أنه لم يكن يخطط للسماح لها بغسل ملابسه حقا.

أتشير نحو الأسفل؟

 

ذلك عندما استعاد تشانغ يي وعيه بعد أن انتهى من استخدام “كبسولات الذاكرة”.

“حسنا، ماذا تريد أن تأكل؟”

أتشير نحو الأسفل؟

 

 

“أي شيء لملء المعدة. أنا لست صعب الإرضاء”.

كان تشانغ يي لا يزال في حيرة مما يحدث “ألم تذهبي للبحث عن شقة؟”

 

 

“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض  المكونات”.

ومع الأخذ في الاعتبار أيضًا أنه سيكون أول من سيفتتح هذا المجال، فقد كان عليه أن يبذل قصارى جهده لاختيار برنامج حواري يناسب أذواق السكان المحليين. لذا لم يستطع اختيار تلك البرامج الحوارية الزائفة.

 

جعدت دونغ شانشان شفتيها بشكل لطيف لتكشف عن ابتسامة “إذن فلنكن شركاء. أنت لا تمانع في بقاء زميلتك القديمة هنا، أليس كذلك؟ بالطبع ، لن أبقى هنا مجانًا. كم هو الايجار؟ يمكننا تقاسمه”.

……

قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”

 

أشارت دونغ شانشان إلى أجنحة الدجاج المقلي، مشيرة إلى تشانغ يي لتجربة هذا الطبق. وقالت في الهاتف “لا ، أنا أشارك السكن مع احدى زملائي القدامى من الجامعة. كما أنني لست مضطرة للدفع “.

الـ 9:30  صباحا

 

 

 

لم تقم دونغ شانشان بتغيير ملابسها بعد عودتها. بل أخرجت مريلة من احدى حقائبها. ثم هرعت إلى المطبخ وأغلقت الباب. وعندما خرجت ، كان هناك بالفعل طبقان في يديها.

ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.

 

8:40.

كان إحداهما مليء بأجنحة الدجاج المقلية، مع رشة من التوابل على السطح. والطبق الآخر كان بعض الجمبري المغمس بالزيت. لم يتم سلقه في الماء؛ بل طهي في الزيت مباشرة. لذا كانت رائحته عطرة للغاية كما بدا جيد جدًا.

 

 

 

“هيا تذوق.” قالت دونغ شانشان بثقة.

 

 

 

كان تشانغ يي يتضور جوعاً لذا سرعان ما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ في الأكل  “واو! أجل ، إنه لذيذ! ”

 

 

ثم ألقى الكبسولات في فمه.

رنين! رنين! رنين!

أسيكون برنامج يهتم بالشؤون المحلية؟

 

سمع تشانغ يي عن ذلك في المدرسة. حيث كان يعلم أن الوضع المالي لعائلتها كان متوسطًا. ولم تكن مختلفة عنه كثيرًا. حيث لم يكونوا من عائلات ثرية، لكن أوضاعهم لم تكن سيئة كي يصلوا لمرحلة الجوع “أتريدين اقتراض بعض المال؟”

رن هاتف دونغ شانشان. لذا أدارت رأسها إلى تشانغ يي وقالت “لا تتكلم.” ثم التقطت هاتفها بابتسامة “مرحبًا يا أمي.”

ومن ثم ، لم يكن بوسعه اتباع نفس محتوى من عالمه فقط. بل كان عليه أن يحذف البعض ويضيف البعض الآخر، لذلك لم يكن هناك ضرر بالتأكيد في تذكر المزيد من الحلقات. لأنه عندما لا تكفي المواضيع الموجودة في حلقة واحدة فيمكنه استخدام مواضيع من حلقات أخرى لإكمال تلك الفجوات. وطالما تم تنسيق ذلك بشكل صحيح، فلن يكون هناك شعور بالتناقض.

 

 

على الجانب الآخر قالت والدة دونغ  “هل نمت بعد؟”

قالت الأم دونغ باهتمام “أهذا الزميل رجل أم امرأة؟”

 

“بالطبع إنها امرأة.” يبدو أنه يمكن لـ دونغ شانشان أن تكذب في أي لحظة.

قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”

عندما انتهى تشانغ يي من التفكير كان قد فتح بالفعل واجهة النظام.

 

ذلك عندما استعاد تشانغ يي وعيه بعد أن انتهى من استخدام “كبسولات الذاكرة”.

“سيخرج غدا من المشفى. إنه مجرد التهاب رئوي ، انه ليس بالشيء الكثير”. قالت والدة دونغ ، “كيف هو عملك؟ أوجدت مكانًا للإقامة؟ ”

ولكن الآن ، كانت سلسلة القدر الحمراء تشير إلى الأسفل مباشرة. ونظرًا لأن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تخترق أي شيء، فيمكنه رؤيتها مغروسة في بلاط منزله.

 

عشرون حلقة…

ابتسمت دونغ شانشان. “أجل وجدت. كما أنه قريب من الشركة  أيضا”.

ابتسمت دونغ شانشان. “أجل وجدت. كما أنه قريب من الشركة  أيضا”.

 

 

صاحت الأم دونغ “المنازل في ذلك الحي باهظة الثمن. كيف أمكنك أن تكوني مسرفة هكذا؟ ”

نفضت دونغ شانشان شعرها بشكل ساحر “أتتساءل لماذا أنا هنا؟ لم نر بعضنا البعض منذ ساعتين أو ثلاث فقط، أليس كذلك؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟ ألم تتعرف زميلتك القديمة؟ ”

 

 

أشارت دونغ شانشان إلى أجنحة الدجاج المقلي، مشيرة إلى تشانغ يي لتجربة هذا الطبق. وقالت في الهاتف “لا ، أنا أشارك السكن مع احدى زملائي القدامى من الجامعة. كما أنني لست مضطرة للدفع “.

“غالي جدا؟” ذمت دونغ شانشان  “دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. سأدفع 4000 ، وبعد ذلك ، يمكنك إلقاء ملابسك علي؛ سأغسلهم لك “.

 

لم تقم دونغ شانشان بتغيير ملابسها بعد عودتها. بل أخرجت مريلة من احدى حقائبها. ثم هرعت إلى المطبخ وأغلقت الباب. وعندما خرجت ، كان هناك بالفعل طبقان في يديها.

قالت الأم دونغ باهتمام “أهذا الزميل رجل أم امرأة؟”

قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”

 

 

“بالطبع إنها امرأة.” يبدو أنه يمكن لـ دونغ شانشان أن تكذب في أي لحظة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عشر حلقات…

 

 

ارتاحت الأم دونغ وقالت “هذا جيد. تذكري أن تشكريها “.

كان السبب هو أنه لا يمكن استخدام العديد من المواضيع الخاصة بعالمه الاصلي. حيث يمكنه فقط استخدام الأجزاء التي كانت مشهورة بشكل عالمي.

 

 

قالت دونغ شانشان على مهل ، “لقد شكرتها بالفعل. نحن نأكل العشاء الآن. لديها عمل صباح الغد، لذا كان عليها أن تنام مبكرًا. لذلك لن أتحدث بعد الآن. وداعا أمي.”

ماذا من المفترض أن يعني هذا؟

 

ابتسم تشانغ يي ورفع حاجبيه

عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!

 

***********************************

 

ها قد عدنا…. دعواتكم

هل هو مقتبس من البرامج الخارجية؟

دينغ دونغ!.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط