الفصل 1 + المقدمة - الإنجيل معروف بدفئه.
المقدمة : البدء من البداية
كما عبر القلق في ذهن إميليا ، قالت رام ، وهو تقف بجانبها مباشرة ، “لا ، هذه الحالة نتيجة نقاش دقيق. لا مفر. توازن عربات التنين وعدد الأشخاص يجعل ركوبك مع هؤلاء الأطفال ضرورة لا مفر منها ، سيدة إميليا “.
“… هل أنت من تحدث معي أولاً؟”
كان الكون مظلمًا. عالم كامل لا شيء فيه سوى الظلام.
“آه ، لا أعتقد أنه يمكننا الاعتماد على ذلك ، مواء.”
لقد أُلقي في عالم ضبابي، وكان على ما يبدو يطفو في الماء دون أي إحساس بالاتجاه، سواء لليسار أو اليمين، سواء لأعلى أو لأسفل.
لم يكن الأمر كما لو أنها فجأة لم تكن لديها شكوك حول أجزاء مختلفة من المحادثة حتى الآن. ولكن كانت حقيقة أن رام قد شعرت بوجود مشؤوم في الغابة ، وأن ويلهلم قد أعطى كلمته كرجل تحت راية كروش فيما يتعلق بالحادث المتعلق بالرسالة.
كان جسده غير قادر على الحركة على الإطلاق.
“…………………………………… افعلي ما قاله السيد روزوال “.
لم يستطع أن يشعر بيديه أو ساقيه، وكان يشك في أن عينيه وأذنيه تعملان.
“ليا ، أنتِ تجعدين حاجبيك. أنتِ تدمرين وجهك الجميل “.
ومع وقوعه في الحيرة الشديدة، فإن أي أفكار حاول صياغتها انزلقت ببساطة من دماغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك … مشكلة في ذلك؟”
أين هذا المكان؟ من أنا؟ ماذا حدث لجعل العالم هكذا؟
كان ثباته على رأيه وقراره لأن كان يتذكر كل تلك الأشياء بوضوح.
وكان هذا الهذيان هو النتيجة المتوقعة لقلة وعيه والذي تمسك به بالكاد.
بالإضافة إلى ذلك ، وقف وراءهم رجل ذو أذنين قطة ، كل هؤلاء قد جلبهم الخائن ذو الشعر الأسود …
“-انا احبك.”
بينما كان الشاب ذو الشعر الأسود يثرثر بغباء ، ظهرت ابتسامة سخيفة ومتهورة على فمه.
في ذلك الظلام الدامس ، تغلغل صوت لطيف في أعماق قلبه.
“هذا … نعم ، هذا جيد. ولكن هل من الممكن إحضار الجميع إلى العاصمة؟ ”
وفي أذنيه غير السامعة، قد علق بها هذا الصوت.
قام صاحب تلك العيون بتمرير إصبعه على شفتيه بغرور كما ظهرت عليه ابتسامة ساخرة وجميلة.
لقد وصل هذا الصوت إلى ما كان ينبغي أن يكون قلبه الساكن غير النابض.
“لا يتعلق هذا … بالوحوش الشيطانية؟”
وقد لمس روحه التي كانت لا يزال غير متأكد من وجودها.
تفاجأت إميليا واقتربت من الشاب الذي بدا صوته عصبيًا خفيفًا ومرهقًا.
جفل عندما سمع ذلك الصوت مباشرة، ضغطت مشاعره الجامحة والمجنونة على قلبه.
تحت قيادتها ، أمسكت رام بحافة تنورتها وانحنت بأدب ، في حين أومأ ويلهلم بقوة.
كان الصوت سريع الزوال بشكل رهيب.
وفقًا لويلهلم ، فإن ما يكفي من عربات التنين لحمل إميليا ورام وكل قروي قد دخل القرية للاستعداد لهروبهم. بعد أن أكدت رام ذلك بأم عينها ، أعطتها ختم الموافقة.
كانت الهمسات تؤلم قلبه ، وتملأه بالشوق الذي هدده بالتحطم.
كان على الشخص التواصل مع إخوانه حول حقيقة أن حركات الأهداف قد تغيرت بشكل كبير. لقد لاحظوا تحركات إخوانه ، وكانوا يحاولون الفرار بشكل شائن –
وبسماع تلك الكلمات الجميلة كان ذلك بما يكفي لإحراق روحه وجعله يشعر وكأنه سيصاب بالجنون.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه إميليا ورام خلال مناقشتهما حول الوجود الغريب في الغابة. كان عدم اعتراض رام مطمئنًا إلى حد ما لإميليا.
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
حتى لو كان الزوجان هما العقل المدبر للعملية وكذلك الأكثر دراية بالسحر من بين جميع أعضاء قوة الحملة الاستكشافية ، فقد كانت النتائج تفوق توقعات سوبارو.
إذا كان لدي فم ، فسأنادي باسمك.
كان هناك الكثير من تأثيرات السحر في هذا العالم الجديد والذي وجد سوبارو بنفسه فيها تأثيرات تتجاوز أي شيء يمكن أن يتخيله.
إذا كنت أمتلك ذراعًا ، كنت سأعانقك.
قدم كل شخص آخر نفسه إلى إميليا ، التي كان من المقرر أن تركب معهم عربة التنين.
إذا كان لدي قدمي، كنت سأركض إلى لأكون بجانبك.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
إذا كان لدي جسد ، فلن تكون بمفردك مرة أخرى.
“أنا الوحيد الذي يمكنه رؤية الأيدي غير المرئية لـ بيتيلغيوس. هذا يعني أنه إذا ذهبنا إليه في هجوم أمامي ، فلن يكون ذلك جيدًا إلا إذا كنت في الجوار. لكنني أيضًا هدف لـ الاستحواذ. إذا كنت هناك واستحوذ عليّ ، فسوف نفقد فرصتنا لمنعه من الهروب على أي حال “.
لكن لا يمكنني تحقيق أي من هذه الرغبات.
“ربما تكون بياتريس غاضبة لأنني تركت سوبارو ورائي …”
لم يكن لديّ أصابع أو فم أو أذرع أو أقدام أو جسد لأهبه لك.
… ساهمت أحداث اليوم السابق بشكل كبير في الإرهاق العقلي الحالي لإميليا وقلة النوم. ظهرت في أذهانها الذكرى المريرة لرفض القرويين القريبين لكل ما تريد قوله أو عرضه.
كان الشعور المتبادل هو نفسه … في الواقع ، لقد كان شغفًا أكبر مما شعر به من قبل.
كان على الشخص التواصل مع إخوانه حول حقيقة أن حركات الأهداف قد تغيرت بشكل كبير. لقد لاحظوا تحركات إخوانه ، وكانوا يحاولون الفرار بشكل شائن –
لقد زاد الدفء الذي تلقاه من شوق الشخص المقابل، وزادت عواطفه عدة مرات، حتى تحولت تلك العواطف في النهاية خطايا.
“ومن غيري؟ ربما لا تكون واقعًأ فقط في أحلام اليقظة ، ولكن هل تعاني من الهلوسة أيضًا؟ من الممكن أن تكون ابتلعت بعض ضباب الحوت الأبيض… هل يجب أن أخضعك للفحص المناسب؟ ”
ملأني الكسل، بحيث لا أستطيع أن أمسح دموعك.
ملأتني الشهوة، بحيث أريدنا أن نذوب معًا ونصبح واحدًا.
ما وجده كان أداة من شأنها أن تلعب دورًا مهمًا أثناء العملية. بعد كل هذا الوقت ، لا يزال هناك ألم في صدر سوبارو عندما يتذكر كيف انتقل ذلك الشيء إلى يديه.
ملأتني الشراهة ، بحيث أريد أن أأكلك، لأحتويك بأكملك بنفسي.
“- مم … مم.”
ملأني الجشع ، لأنني أريد أن أمتلئ بكل ما أحبه.
“-”
ملأني الغضب ، بحيث لا أستطيع أن أغفر عبثية كل شيء يحدث لنا.
في ذهن سوبارو ، كان أنه بسبب الألم قد تمكن من المضي قدمًا ، وطرد خوفه وقلقه جانبًا.
ملأني الفخر ، بحيث أحتقر كل شيء سواك.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
ملأني الحسد، لأن هذا كل ما أشعر به تجاه العالم الذي يحتضنك.
وبسماع تلك الكلمات الجميلة كان ذلك بما يكفي لإحراق روحه وجعله يشعر وكأنه سيصاب بالجنون.
مع كل هذا الإدراك والتوق، امتلأ العالم الأسود الذي يكتنفه (يحيط به) بإحساس ساحق بالحب.
عندما نطقت إميليا اسم الصبي الذي تركته في العاصمة ، أخفضت عينيها وتحملت الألم.
في تلك اللحظة، التوى الفضاء الذي كان يُفترض أنه فارغ ، ثم تحطم عندما بدأ الزمن الذي لا رجعة فيه يتدفق إلى الوراء.
قاطع نداء باك أفكار إميليا. وتوجهت بسرعة إلى غرفة تغيير الملابس.
كان الأمر بسيطا. لقد فهم أنه بدأ من جديد.(عاد للحياة بعد الموت)
بعد كل ما قيل ، بعد كل المساعدة التي قُدمت …
وحيث أن رحلته قد انتهت بالظلام، فقد ولد بالنور ، وإذا سار نحوه ، فسيتم إحياؤه مرة أخرى.
“مرحبًا ، ألا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ أليس من الجيد أن تكون هذه هي الحقيقة …؟ ”
“-انا احبك.”
في عالم توجد فيه مثل هذه القدرات المذهلة ، يجب أن يكون وجود مثل هذه القدرة ممكنًا أيضًا.
أدار ظهره للصوت الذي يناديه ومشى إلى الأمام.
عندما غرق سوبارو في التفكير ، تكلم ويلهلم بجو من الثقة.
أراد أن يستدير تجاهه، لكنه تماسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يغطي وجهه بيديه ، عازلًا نفسه عن العالم ، عندما تعرض فجأة للاعتداء من قبل أحاسيس غير متوقعة.
ومع ذلك ، بالتأكيد ، في يوم من الأيام سيمسك بيدها.
“حسنًا ، هذا بديهي … لا يمكننا التظاهر بعدم حدوث أي شيء. إذا لم نتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك ، على الأقل يمكننا منع القرويين من الوقوع في الخطر “.
“-انا احبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب بيترا ، كانت إميليا محاطة بأطفال آخرين بوجوه مألوفة لها.
وحتي النهاية. فقد ناداه الصوت الجميل .
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
وحينها بدأ ناتسكي سوبارو- من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذه النقطة فصاعدًا ، سننتقل إلى مجال ميزرس لمعارضة أتباع الساحرة الذين ينتظرون. من وجهة نظر مثالية، سيؤدي ذلك إلى إبادتهم وقتل مطران الخطيئة المميتة الذي كان يأمرهم. ومع ذلك ، ما يجب أن نعطيه الأولوية هو سلامة الأبرياء المحاصرين في هذا الحادث ، واستعدادًا لذلك – ”
_______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل فيريس بقسوة ويلهلم المكتئب ، وأعطى الأولوية لدفع المحادثة إلى الأمام. شعر سوبارو بالسوء تجاه ويلهلم ، لكن فيريس اتخذ القرار الصحيح.
“ماذا عن النصف الآخر ، إذن؟”
“-أيها الطفل؟”
“ملك اللصوص …! من المفترض أن نقوم بالإخلاء إذن؟ لهذا السبب تم ترتيب عربات التنين لنا؟ ”
“ماذا؟”
“ناتسكي سوبارو …!”
أفاق عقل سوبارو المشتت بفعل النداء المفاجئ لاسمه مع إحساسه بأحدهم يهز كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل سوبارو: “خلال ذلك الوقت ، سنخرج إميليا والآخرين من هنا. خلال ذلك الوقت ، سنقوم بسحق الأصابع بشكل كامل. خلال ذلك الوقت ، سنستعد لسحق كل جهود مطران الخطيئة الثمين “.
تغيرت صورة العالم من حوله في لحظة ، كما لو قام شخص ما بتبديل زوايا الكاميرا في دماغه.
“أن تفوز بواسطة السيطرة على عقل شخص آخر بواسطة عقلك الخاص؟ هذا ليس سوى فكرة غبية لا تصدق ، مواء “.
أذهله التدفق المفاجئ للمعلومات ، مما جعل سوبارو يشعر بالدوار وهو يرمش عدة مرات.
في اللحظة التالية كان كل ما يملأ كيانه هي الصدمة التي لا يسبر غورها والمعروفة باسم ’الفهم’. “مستحيل…”
ومع وقوعه في الحيرة الشديدة، فإن أي أفكار حاول صياغتها انزلقت ببساطة من دماغه.
وضع سوبارو يده على جبهته وهو يستمع إلى صوت دقات قلبه وهو يضخ الدم عبر جسده.
“لا ، هذا محرج للغاية ، لكن هذا يتعارض مع الرسالة التي أرستلها سيدتي في الأصل. أنا أعرف أفكارها جيدًا ، وأؤكد لكم أنه لا داعي للقلق “.
كان ما يملأ سوبارو في هذه اللحظة هو الفراغ الذي استمر لعدة ثوانٍ مقاطعًا أفكاره عدة مرات.
شعر يوليوس بالتغيير في سلوك سوبارو، ودعته طبيعته المرحة إلى تغيير الموضوع.
كان ذلك الفراغ نتيجة “الموت” – الوقت الفاصل بين موت وقيامة ناتسكي سوبارو.
“آسف ، لكن الأمر ليس مقتصرًا على الأصابع. ربما أكون هدفًا محتملًا لقدرة حيازة مطران الخطيئة أيضًا. ماذا تعتقدون أنه يمكننا القيام به حيال ذلك؟ ”
لقد مات. لقد مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يستدير تجاهه، لكنه تماسك.
لقد قابل سوبارو “الموت” مرةً أخرى.
“أعتقد أن أي شخص يمكنه فعل ذلك بالممارسة الكافية ، لكن …”
علاوة على ذلك ، فقد سوبارو حياته في معركة ضد ذلك الوغد الكسول.
لكنه هز رأسه على الفور.
“…”
… ساهمت أحداث اليوم السابق بشكل كبير في الإرهاق العقلي الحالي لإميليا وقلة النوم. ظهرت في أذهانها الذكرى المريرة لرفض القرويين القريبين لكل ما تريد قوله أو عرضه.
بعد التغلب على العديد من المصاعب ، والكثير من المعاناة ، كان لا يزال يفقد حياته في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إرشادها إلى عربة التنين المخصصة للإخلاء وتم توجيهها للصعود على متنها –
لقد هزم الحوت الأبيض، وبعد ذلك ، أعاد تنظيم الحملة ، وأحضرها معه أثناء سفره إلى قرية إيرلهام لمحاربة طائفة الساحرة.
عندما استخدمت إميليا عذرًا طفوليًا للتراجع ، قطع باك طريق هروبها بلا رحمة. لكن هذا لم يكن شيئًا قام به باك بشكل ضار.
وكانت نتيجة تحمل هذا الألم ،تحمل كل ذلك الفرح والحزن والغضب لدرجة أنه لم يعد له شيء—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—.”
نظر الشكل على عجل ، وفي اللحظة التالية ، أصيب “هو” بشعور من القلق الشديد.
“أوغااااه – ؟!”
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
كان سوبارو يغطي وجهه بيديه ، عازلًا نفسه عن العالم ، عندما تعرض فجأة للاعتداء من قبل أحاسيس غير متوقعة.
يوليوس الذي أمامه لا يتطابق مع أحداث آخر دورة.
أدى شعور التنفس الحار بالقرب من شحمة أذنه إلى سقوط سوبارو مذهولًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إيه؟”
لاحظ عيونًا صفراء تحدق في وجهه بنظرة فاحصة.
لم يكن الأمر كما لو أنها فجأة لم تكن لديها شكوك حول أجزاء مختلفة من المحادثة حتى الآن. ولكن كانت حقيقة أن رام قد شعرت بوجود مشؤوم في الغابة ، وأن ويلهلم قد أعطى كلمته كرجل تحت راية كروش فيما يتعلق بالحادث المتعلق بالرسالة.
قام صاحب تلك العيون بتمرير إصبعه على شفتيه بغرور كما ظهرت عليه ابتسامة ساخرة وجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من موقف رام المتطرف ، كان المبعوث مستضافًا في القصر سالمًا معافى. ومع ذلك ، فإن الوجود الممنوع في الغابة أدى إلى تفاقم العبء العقلي على إميليا.
“كنت أضايقك لأنك كنت تحدق في الفراغ ، ولكن يا له من رد فعل رائع ، مواء. لقد استمتع فيري بذلك لدرجة أن هذه قد تصبح عادة … ”
ملأني الحسد، لأن هذا كل ما أشعر به تجاه العالم الذي يحتضنك.
مشاهدًا أذنيه القططية اللتان كانتا تتمايلان بينما كان يواصل التحدث بمرح ، ترك ذلك سوبارو منزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت صورة العالم من حوله في لحظة ، كما لو قام شخص ما بتبديل زوايا الكاميرا في دماغه.
في النهاية تجاهل كل ذلك ونادى عليه – أو بالأحرى نادى باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظاهرة نفسها بسيطة للغاية. كل شيء يعتمد على روح الملقي – ذكرياته وخبراته وعلى الأرجح شخصيته ومصيره – وستكون محفورة في روح شخص آخر “.
“هل هذا أنت يا فيريس؟”
كان جسده غير قادر على الحركة على الإطلاق.
“ومن غيري؟ ربما لا تكون واقعًأ فقط في أحلام اليقظة ، ولكن هل تعاني من الهلوسة أيضًا؟ من الممكن أن تكون ابتلعت بعض ضباب الحوت الأبيض… هل يجب أن أخضعك للفحص المناسب؟ ”
“- للتأكيد ، أنت بخير حقًا مع هذه الخطة؟ ألن يكون لديك أي ندم؟ ”
“… لا ، أنا بخير. أنا فقط شعرت بالرغبة في السؤال. صحيح ، ما الذي كنت أسأل عنه …؟ ”
“هناك علامات على تحركات غريبة من المجموعة الكامنة في الغابة! لم يعد لدينا لحظة نضيعها! إذا تحركوا بنية الذبح ، ستصبح هذه المنطقة بأكملها مشهدًا جهنميًا ، بحرًا من الدماء -! ”
عندما نظر فيريس إليه بقلق ، هز سوبارو رأسه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويفحص المنطقة. كان فيريس جالسًا بجانبه مباشرةً ، وحولهم العديد من الأشخاص – لا ، بالتعبير بشكل صحيح ، كانوا في دائرة مع سوبارو في المركز.
في النهاية، وصل سوبارو إلى هذا الحد بفضل الدعم الذي قدمته له ريم.
تحت قدميه كانت الأرض العشبية. كان واضحا من سماء الفجر من فوق أن الشمس لم تشرق بعد. مع تركيز نظرات الجميع عليه ، شعر سوبارو بوجود وحشي شرس راقدًأ إلى يساره.
لقد قاموا بالفعل بفحص دقيق لكل مخاوف أو شكوك قد تكون لدى إميليا.
“… هل أنت من تحدث معي أولاً؟”
“”
“-؟ ما الذي تتحدث عنه يا أخي؟ كان لديك الآن نظرة مجنونة في عينيك، لا تسحبني في الجنون معك.”
وفي أذنيه غير السامعة، قد علق بها هذا الصوت.
وجه الكلب ريكاردو ، الرجل الوحش ذو الجسد الكبير ، كان وجهه يرتسم بنظرة متشككة.
“آسف. لم أكن أعتقد أن ترتبط أنت ونيس عن طريق الخطأ … هناك أيضًا حقيقة أن الروح تبدو مغرمةً بك إلى حد ما. ربما لديك توافق كبير مع المخلوقات الروحية “.
سوبارو ، أدرك من التبادل أن ريكاردو قد رأى وجهه في اللحظة التي عاد فيها من الموت ، خدش خده عندما نظر إلى وجه الجميع مرة أخرى ، وأومأ برأسه وهو يتحدث مرة أخرى.
ثم أصدر إعلان الحرب.
“كان هذا أمرًا سيئًا للغاية لقلبي. أعني حقًا ، اعتقدت أنني عدت أمام متجر الفاكهة مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تحديث نقطة الحفظ ، أليس كذلك؟”
زفر مثل بالون مفرغ من الهواء ، أطلق سوبارو التوتر من كتفيه بينما كان كفه يلامس الأرض. الأوساخ الباردة والعشب الطازج والأرض اللينة تحته تعني أنه لم يكن بالتأكيد في العاصمة.
كان الشخص يرتدي رداءًا أبيض بغطاء يغطيه حتى قمة الرأس. وقف أمام إميليا واسعة العينين وحيى بقوة ويلهلم .
كان هذا هو طريق ليفاس السريع ، حيث اجتمعوا وأقاموا بعد هزيمة الحوت الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان –
بعبارة أخرى…
وكان هذا الهذيان هو النتيجة المتوقعة لقلة وعيه والذي تمسك به بالكاد.
“تم تحديث نقطة الحفظ ، أليس كذلك؟”
“هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. لا أعتقد أنني أكره الركوب مع ملكة الجمال على الإطلاق “.
شعر أنه تجنب بصعوبة مصيرًا مروعًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يضحك عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الموقف جلب له الراحة.
بمجرد مغادرتهم السهول وسلكوهم بعض الطرق في الغابات ، وصلوا إلى اقطاعية ميزرس.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان على الشخص التواصل مع إخوانه حول حقيقة أن حركات الأهداف قد تغيرت بشكل كبير. لقد لاحظوا تحركات إخوانه ، وكانوا يحاولون الفرار بشكل شائن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أغلق سوبارو عينيه بشدة ، تسببت الكلمات التي قالها في جعل فيريس يهز رأسه في ارتباك.
عندما يتعلق الأمر بأسوأ المواقف التي مر بها ، كان بعضها أسوأ من البعض الآخر.
شعرت برأسها ثقيلًا وأفكارها خاملة ، كما لو أن أحدًا قد أغرقها في الوحل.
بعد أن خاض قتالًا جيدًا فقط لكسب هزيمة فارغة والعودة من الموت ، كان ذلك بلا شك أسوأ حالة وقعت له. ولكن كان من الممكن أن يكون هناك شيء أكثر فظاعة – ألا وهو عدم وجود تغيير في نقطة الحفظ والعودة لـ اللحظة قبل أن يتمكن من هزيمة الحوت الأبيض. مقارنةً بذلك ، لم تكن الحالة الحالية هي الاحتمال الأكثر رعبًا.
“هذا غريب. هل حدث نوع من الخطأ؟ ”
على الأقل ، لقد هزموا الحوت الأبيض ، محققين طموح شيطان السيف لمدة أربعة عشر عامًا.
“نعم ، دعنا نذهب مع الخطة الأصلية للتعامل مع طائفة الساحرة ومطران الخطيئة، بالإضافة إلى القضايا في القصر والقرية. ربما يكون هذا هو الحل الأفضل “.
“-”
“أليس هذا كرم كبير إلى حد ما، مواء؟ بدأنا في إخلاء القرية في وقت أبكر بكثير مما كان متوقعا مما جعلهم يحاولون الاتصال ببعضهم على نطاق واسع وبشكل عاجل.”
“سيد سوبارو ، هل أنت بخير؟ يبدو وجهك شاحبًا نوعًا ما “.
في النهاية ، وجهه المعذب ، والأشياء التي قالتها ، والكلمات التي لم يرغب في سماعها ولكن سمعها على أي حال – شعرت إميليا أنه لا يمكن لوم أحد على هذه الأشياء … باستثناء نفسها.
ويلهلم ، شيطان السيف ، حدق في سوبارو وأعرب عن قلقه.
كانت هذه الأرض داخل إقطاعية ميزرس ، بالإضافة إلى إميليا و كروش كانا منافستين سياسيين للعرش.
“لا شيء” قالها سوبارو وهو يهز رأسه على الفور ، مشددًا على أفكاره المفككة وخديه المرتخية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت كلماته الأمل في جميع أفراد القوة الاستكشافية ، مما جعل ويلهلم يعطي إيماءة مؤكدة قوية.
على الرغم من أنه كان لا يزال يترنح عقليًا بعد أن عانى من العودة للحياة ، إلا أنه لم يستطع استخدام ذلك كعذر. بعد كل شيء ، كان سوبارو والآخرون في منتصف مناقشة حادة عن الإحاطة بالمعلومات لتحديد الإجراءات المضادة التي يجب اتخاذها ضد طائفة الساحرة.
“ومن غيري؟ ربما لا تكون واقعًأ فقط في أحلام اليقظة ، ولكن هل تعاني من الهلوسة أيضًا؟ من الممكن أن تكون ابتلعت بعض ضباب الحوت الأبيض… هل يجب أن أخضعك للفحص المناسب؟ ”
“إذا لم تعد متضايقًا، دعونا نراجع الوضع “.
“”
رفع الفارس الأنيق يوليوس إصبعًا ، واستأنف الاجتماع.
وصلت الرسالة إليها مباشرة بعد أن رفضها سكان القرية.
هدأ من نفسه الحذر والاستياء الباديان في عينيه اللوزيتين حيث طلب منهم الاستمرار.
“ليس انا فقط. هناك بعض الشباب الذين يدافعون عن أنفسهم أيضًا. إلى جانب ذلك – “لقد تراجعت شفاه ويلهلم قليلاً لتصبح ابتسامة ، لكنها اختفت مع استمراره في تفسيره. “لقد تم الاعتراف بسيدي من قبل الماركيز كحليف طوال فترة هذا الاختيار الملكي. الشروط هي تسليم حقوق تعدين الكريستال السحري لغابة إليور العظيمة … هل يوضح هذا الأمر لك؟ ”
“من هذه النقطة فصاعدًا ، سننتقل إلى مجال ميزرس لمعارضة أتباع الساحرة الذين ينتظرون. من وجهة نظر مثالية، سيؤدي ذلك إلى إبادتهم وقتل مطران الخطيئة المميتة الذي كان يأمرهم. ومع ذلك ، ما يجب أن نعطيه الأولوية هو سلامة الأبرياء المحاصرين في هذا الحادث ، واستعدادًا لذلك – ”
لقد قاموا بالفعل بفحص دقيق لكل مخاوف أو شكوك قد تكون لدى إميليا.
“بالنسبة لكيفية ترحيلهم، فقد طلبنا من التجار المتجولين مثل أناستاشيا وراسل مساعدتنا. الرسول الذي أرسلناه للإبلاغ عن التحالف وعملية الإنقاذ يجب أن يكون قد وصل إلى القصر بالفعل … آسف لإزعاجك، أنا بخير الآن “.
“…مثل؟”
شكر سوبارو يوليوس لمنحه الوقت ليهدأ وانضم مرة أخرى إلى المحادثة.
“هناك وجود غريب في الغابة …؟”
بفضل تلخيص يوليوس للموضوعات التي تم نقاشها، تمكن سوبارو من فهم مدى تقدم الأحداث بالضبط قبل عودته للحياة. يبدو أن سوبارو قد أوضح بالفعل خطر طائفة الساحرة، بالإضافة إلى التأمين الذي حصل عليه.
“ولكن لماذا تفعل الليدي كروش الكثير من أجل هذه الاقطاعية؟”
ومع ذلك ، فقد تعلم بالفعل من آخر دورة أن محاولاته لتأمين “ذلك” سيتحول إلى سم قاتل. لقد تبين أن خطاب النوايا الحسنة الذي أرسلوه كان فارغًا، مما زرع عدم الثقة بين الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة إميليا.”
وفي الوقت نفسه ، فإن دعوة التجار المتجولين للمشاركة قد تركهم عرضة لتتسلل طائفة الساحرة بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الظلام الدامس ، تغلغل صوت لطيف في أعماق قلبه.
كانوا بحاجة إلى إتخاذ تدابير مضادة جديدة في أسرع وقت ممكن ، ولكن –
كان الشاب الذي يرتدي العباءة ، نفس الشخص الذي رافق إميليا ورام على طول الطريق إلى القرية ، هو الذي أدلى بهذه الملاحظة الهجومية.
“وجهك يوحي … أن هناك شيئًا ما خطأ؟”
“لا ، هذا محرج للغاية ، لكن هذا يتعارض مع الرسالة التي أرستلها سيدتي في الأصل. أنا أعرف أفكارها جيدًا ، وأؤكد لكم أنه لا داعي للقلق “.
“هل أنت حقًا طبيب؟ توقف عن النظر إلى وجوه الناس واكتشاف كل ما يفكرون فيه “.
– ثلاث عيون بيضاء.
“هل تريد من الطبيب الجالس بجانبك أن يفحصك من الرأس إلى أخمص القدمين بدلاً من ذلك؟ لا أمانع … ”
“لن تديري ظهرك لتلك القرية مهما حدث ، أليس كذلك؟ لقد توجهت الفتاة ذات الشعر الوردي إلى القرية مرة أخرى هذا الصباح. ربما انتظار تقريرها هو كل ما يمكنك فعله؟ ”
عندما غرق سوبارو في التفكير ، قام يوليوس وفيريس بإحاطته من كلا الجانبين حيث لاحظوا إلى تعابيره المضطربة. داخليًا ، قام سوبارو بتثبيت أسنانه.
“صباح الخير يا ليا. في هذا الصباح كان هناك … شيء يجب الاهتمام به “.
من المؤكد أنه كان لديه مشكلة يفكر بها. ومع ذلك ، لم يستطع التوصل إلى طريقة جيدة لشرح ذلك.
“خطيئتك خطيرة ، كما تعلم – أنت تقف في طريق لم شمل عاطفي مع إميليا وكل ذلك.”
كان عليه أن يحذرهم من القوة الخطيرة التي يملكها مطران الخطيئة، بالإضافة إلى عدد من المشاكل الجديدة، ولكن كيف يفسر هذه الأمور بطريقة يصدقه بها رفاقه؟
أدى شعور التنفس الحار بالقرب من شحمة أذنه إلى سقوط سوبارو مذهولًا على الأرض.
“- لا ، هذا خطأ. ليس جيدا بما فيه الكفاية. حسنًا ، لقد نسيت بعض الأشياء مرة أخرى “.
“في الآونة الأخيرة ، تلقينا معلومات تفيد بأن مجموعة إجرامية معروفة للمملكة قد تسللت إلى مجال ميزرس. لقد جئت لأمثل وحدة تم تشكيلها لغرض مطاردة هذه المجموعة “.
“هممم؟”
على الرغم من أنه كان لا يزال يترنح عقليًا بعد أن عانى من العودة للحياة ، إلا أنه لم يستطع استخدام ذلك كعذر. بعد كل شيء ، كان سوبارو والآخرون في منتصف مناقشة حادة عن الإحاطة بالمعلومات لتحديد الإجراءات المضادة التي يجب اتخاذها ضد طائفة الساحرة.
عندما أغلق سوبارو عينيه بشدة ، تسببت الكلمات التي قالها في جعل فيريس يهز رأسه في ارتباك.
أدار ظهره للصوت الذي يناديه ومشى إلى الأمام.
ظل يوليوس صامتًا محافظًا على مظهر حواجبه المحباكة بينما كان سوبارو يظهر مدى غبائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سأزور بيتي. اتصل بي إذا حدث شيء ما ،كاي؟”
كم مرة ارتكب ناتسكي سوبارو نفس الخطأ قبل أن يتقدم للأمام؟
“ــ”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدًا أذنيه القططية اللتان كانتا تتمايلان بينما كان يواصل التحدث بمرح ، ترك ذلك سوبارو منزعجًا.
فتح عينيه المغلقتين ونظر حوله في وجوه الأعضاء الخمسين المتبقين من الحملة.
“كان هذا أمرًا سيئًا للغاية لقلبي. أعني حقًا ، اعتقدت أنني عدت أمام متجر الفاكهة مرة أخرى “.
تسبب صمت سوبارو في إحداث توتر بين صفوفهم ، لكنهم لم يساورهم أي شك.
شعرت إميليا بشيء غريب في سلوكه ، وظلت تشعر بالقلق لأنه ردد كلماتها بشكل غريزي.
ما شعروا به لم يكن خوفًا، بل توقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-! … أرى حقوق الغابة. ولهذا كيف يمكن هذا؟.”
لم يكن هناك شعور باليأس فقط الأمل.
ولكن سواء شكك الآخرون في ذلك أم لا ، فقد كانت الحقيقة. بعد أن شارك جسده مع هذا الرجل المجنون للغاية ، يمكن لسوبارو تأكيد خطورة تلك القدرة بشدة.
بعد كل ما قيل ، بعد كل المساعدة التي قُدمت …
في النهاية ، لم تكن قادرة على النوم جيدًا الليلة الماضية ، لذلك فعلت إميليا الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله: التحقق من الحواجز المحيطة للتأكد من أنها لم تضعف لدرء أي هجوم محتمل من الوحوش الشيطانية.
في النهاية، وصل سوبارو إلى هذا الحد بفضل الدعم الذي قدمته له ريم.
مع كل هذا الإدراك والتوق، امتلأ العالم الأسود الذي يكتنفه (يحيط به) بإحساس ساحق بالحب.
“… أعتقد أنك غمرت نفسك في مشاعرك بدرجة كافية؟”
بهذه الطريقة ، سيتم خسارة الروح القديمة ، وتبقى الروح الجديدة موجودة.
شعر يوليوس بالتغيير في سلوك سوبارو، ودعته طبيعته المرحة إلى تغيير الموضوع.
كان الرفض هو البيئة الطبيعية المحاوطة لإميليا.
لقد أثار هذا الرجل أعصابه حقًا ، لكن للحظة قصيرة ، لم يشعر سوبارو بأي شيء سوى الامتنان تجاهه.
“أعتذر بصدق عن الارتباك. سيدتي كروش ليست من النوع الذي ينخرط في مثل هذه الأعمال المتهورة ، كما أنها لن تعتبر سيدة إميليا عديمة القيمة أو يمكن السخرية منها. لقد حاولت تخيل ذلك قدر المستطاع ، ولكن يمكنني القول دون تحفظ أنني لا أستطيع تصور مثل هذه الفكرة “.
لقد شعر بالامتنان بنفس القدر للرفاق الذين منحوه قوتهم وثقتهم.
كانوا قد أعدوا الإجابات لأي سؤال قد يكون لديها ، وفكروا في أي مخاوف قد تكون لديها ، وإذا فعلت ما قيل لها ، فسيتم الاهتمام بكل شيء من خلال حسن نية الآخرين –
“آسف لكوني غير حاسم في مثل هذا الوقت. في الواقع ، يجب أن أضيف شيئًا إلى توضيحي حول قوة طائفة الساحرة …… لا ، ليس الأمر كذلك بالضبط. لقد أدركت بعض المشاكل لأول مرة. أريد أن أتحدث إليكم جميعًا عن هذه المشاكل “.
وبينما كان الإخوة “ذوو الرداء الأبيض” يتكلمون ، وقف ، وبصق هذا الإعلان عمليا.
لم يكن عليه أن يقلق بشأن كيفية التوصل إلى تفسير جيد.
“هل تريد من الطبيب الجالس بجانبك أن يفحصك من الرأس إلى أخمص القدمين بدلاً من ذلك؟ لا أمانع … ”
وكان ذلك أيضًا مضيعة للوقت.
لم يكن خوفهم منها واستنكارهم لها كافيين لهم لإلقاء كلمات قاسية عليها ، لكن نظراتهم الكارهة وحدها كانت قد غرقت بالفعل بعمق في قلب إميليا.
كل ما كان عليه فعله هو عدم إخفاء أي شيء ، وقول أكبر قدر ممكن من الحقيقة ، وسوف يستجيبون له بإيمانهم به وتصديقهم إياه.
شعر أنه تجنب بصعوبة مصيرًا مروعًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يضحك عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الموقف جلب له الراحة.
حتى لو لم يستطع سوبارو الكشف عن طبيعة قدرته ’بالعودة للحياة بعد الموت’ ، فيمكنه الكشف عن الأشياء التي تعلمها نتيجة لها. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها مشاركة ما يعرفه عن المستقبل مع رفاقه.
“هل هناك شخص يعرف عن القدرة على استبدال عقل شخص آخر بعقله الخاص ، مما يتيح لك السيطرة عليه عقليًا؟ هل هناك نوع من السحر يمكنه فعل شيء من هذا القبيل؟ ”
وكان أمله أنهم سيقبلون حكاياته المنافية للعقل بجدية تامة.
في تلك اللحظة ، أعطى الإجابة التي أراد سوبارو سماعها حقًا.
كل ذلك لأن التفاهم والثقة كانا أعظم الأسلحة في ترسانة ناتسكي سوبارو.
لكنه هز رأسه على الفور.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“آه يالها حماقة ، لقد نسيت تمامًا.”
جعل تأكيد يوليوس وجه سوبارو يتقلب ، لكنه أدرك هذه النقطة على الفور. إذا كان انتقال الروح يقتصر دائمًا على الأقارب بالدم ، فقد يكون للحيازة قيود مماثلة.
استخلص سوبارو عددًا من الحقائق الجديدة من مواجهته الأخيرة مع بيتيلغيوس.
ارتسم على وجه سوبارو نظرة حزينة وقال “استمر” ، وحث يوليوس على الاستمرار.
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان بحثًا عن السحر المفقود ، أو ربما سجل ذي صلة. لقد فقد العالم أشياء كثيرة في أعقاب الكارثة الكبرى منذ أربعة قرون. يبدو أن هذا النوع من السحر كان من بين الأشياء المفقودة. وقد ذهب بدون أثر أو حفظ في السجلات ، كان هناك وصف لقدرة مشابهة لما تصفه “.
على وجه الخصوص ، شكل أحد جوانب قوة بيتيلغيوس روماني كونتي- الحيازة – أكبر عقبة أمام جهود القوة الاستكشافية للقضاء على هذا الحيوان الكسول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يتم إجلاء الجميع ، يجب على قوتنا الاستكشافية إبادتهم على الفور. إذا جرف الخطر بعيدًا ، فلديك وعدي بأنك ستعودين إلى حياتك المسالمة “.
“هل هناك شخص يعرف عن القدرة على استبدال عقل شخص آخر بعقله الخاص ، مما يتيح لك السيطرة عليه عقليًا؟ هل هناك نوع من السحر يمكنه فعل شيء من هذا القبيل؟ ”
في ذلك الوقت ، استخدم يوليوس التعويذة لربط عقول جميع أفراد القوة الاستكشافية للتعامل بسرعة مع هجوم رام المفاجئ. كان لهذه القدرة فائدة ليتمكنوا من استخدامها لعقد اجتماع أيضًا.
كان هناك الكثير من تأثيرات السحر في هذا العالم الجديد والذي وجد سوبارو بنفسه فيها تأثيرات تتجاوز أي شيء يمكن أن يتخيله.
في النهاية ، وجهه المعذب ، والأشياء التي قالتها ، والكلمات التي لم يرغب في سماعها ولكن سمعها على أي حال – شعرت إميليا أنه لا يمكن لوم أحد على هذه الأشياء … باستثناء نفسها.
بدأت أساسيات السحر بالعناصر الأربعة ؛ ثم كان هناك الكثير من الأشياء الأخرى ، مثل ممر بياتريس الفضائي، وسحر الطيران الخاص بـ روزوال ، والانحرافات المتطرفة في السحر المسماة باللعنات ، والقدرات الخاصة المعروفة بالبركات أيضًا.
كم مرة ارتكب ناتسكي سوبارو نفس الخطأ قبل أن يتقدم للأمام؟
في عالم توجد فيه مثل هذه القدرات المذهلة ، يجب أن يكون وجود مثل هذه القدرة ممكنًا أيضًا.
“-”
وبهذه الآمال ، طرح سوبارو السؤال ولكن –
كان هناك الكثير من تأثيرات السحر في هذا العالم الجديد والذي وجد سوبارو بنفسه فيها تأثيرات تتجاوز أي شيء يمكن أن يتخيله.
“أن تفوز بواسطة السيطرة على عقل شخص آخر بواسطة عقلك الخاص؟ هذا ليس سوى فكرة غبية لا تصدق ، مواء “.
“هذا بيننا فقط ، لكن … لديّ تاريخ مع هذا المجرم ولا يمكنني التظاهر بأن ملك اللصوص هو مصدر قلق لشخص آخر “.
“… هذا أعظم سلاح أتوقع أن يكون لدى العدو.”
كانت القضية الرئيسية المطروحة هي أن طريقة التعامل مع قوة ما جعلهم عرضة للأخرى.
“ما الذي تتحدث عنه ميو؟”
خلال الأيام العديدة الماضية ، كانت رام القائمة بجميع أعمال وشؤون روزوال ، وتتحمل مسؤولياته في التعامل مع القصر أو قرية إيرلهام ، كل ذلك بينما بقيت إميليا في القصر.
على الرغم من أن سوبارو قد طرح الموضوع بشجاعة ، إلا أن الطريقة التي تم بها الضحك على سؤاله بسرعة كبيرة كانت بمثابة ضربة كبيرة لأساس الثقة هذا.
“هذه هي طبيعتك التي أنتِ عليها.”
عندما عبس سوبارو وأعطى فيريس نظرة مستاءة ، كان فيريس حائرًا فقط. لكن يوليوس تبنى نظرة تفكير وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة فريق SinsReZero
“بالنظر إلى الموضوع المطروح ، أنت تعتقد أنه من الممكن أن يستخدم مطران الخطيئة قوة غريبة مثل هذه … هل أنا محق؟”
لم يكن هذا ما يقلق إميليا بقدر ما يقلقها اعتقادها أنها ستغضب عائلات الأطفال الذين يركبون معها. تساءلت عما إذا كان الأمر سيكون صعبًا على كلا الجانبين.
“نعم ، أنت محق ولقد حصلت الآن على هذه المعلومات. قررت أن أسميها الاستحواذ ، لكن هذا التشبيه ليس بعيدًا عما يحدث بالفعل. انه يعيش بالانتقال من جسد إلى آخر. هذا يفسر كيف يظهر في العديد من الأماكن في وقت واحد ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحت تصرفه أيدي غير مرئية، لكن القوة الاستكشافية كان لها خطط قوية في للتعامل مع كليهما.
استدلالًا من الصمت الطويل ، بدا أن يوليوس يفكر في كلام سوبارو.
في العادة كان باك صاخبًا بشأن العناية بإميليا ، لكنه لم يكن صعب الإرضاء كثيرًا في تلك الأيام الماضية. ولكن حتى هذا الاعتناء من جانبه أصبح وقودًا لتنامي كراهية إميليا للذات.
ولكن سواء شكك الآخرون في ذلك أم لا ، فقد كانت الحقيقة. بعد أن شارك جسده مع هذا الرجل المجنون للغاية ، يمكن لسوبارو تأكيد خطورة تلك القدرة بشدة.
عندما غرق سوبارو في التفكير ، تكلم ويلهلم بجو من الثقة.
غزو عقول الناس والسيطرة عليهم كانت قدرة خطيرة بدون أدنى شك ، كان بيتيلغيوس روماني – كونتي كيانًا روحيًا طعّم نفسه في أجساد الآخرين – لقد كانت قدرة شريرة بغيضة.
”اترك هذه الأشياء لوقت لاحق. يمكننا أن نأخذ وقتنا في هذا الحديث بمجرد انتهاء كل شيء “.
“في الماضي ، رأيت مثل هذه القدرة في المجلدات القديمة حول البحث عن ظواهر مماثلة. لقد كان بحثًا طائشًا ، ولكن … ”
كما عبر القلق في ذهن إميليا ، قالت رام ، وهو تقف بجانبها مباشرة ، “لا ، هذه الحالة نتيجة نقاش دقيق. لا مفر. توازن عربات التنين وعدد الأشخاص يجعل ركوبك مع هؤلاء الأطفال ضرورة لا مفر منها ، سيدة إميليا “.
“هل توجد مثل هذه القدرة حقًا؟”
لم تكن إميليا أبدًا من محبي الاستيقاظ المبكر حتى واجهت القضايا العديدة التي شغلت كل وقتها خلال الأيام العديدة الماضية.
عندما تكلم يوليوس ، وهو لا يزال يضع يده فوق فمه ، تفاجأ سوبارو.
”اترك هذه الأشياء لوقت لاحق. يمكننا أن نأخذ وقتنا في هذا الحديث بمجرد انتهاء كل شيء “.
غرق الرجل الوسيم في أعماق ذكرياته وهو يلخص ببراعة ما يمكن أن يتذكره من الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الدور الذي يجب أن تلعبه إميليا في الوقت الحالي. يجب أن يأتي الواجب أولا.
“كان بحثًا عن السحر المفقود ، أو ربما سجل ذي صلة. لقد فقد العالم أشياء كثيرة في أعقاب الكارثة الكبرى منذ أربعة قرون. يبدو أن هذا النوع من السحر كان من بين الأشياء المفقودة. وقد ذهب بدون أثر أو حفظ في السجلات ، كان هناك وصف لقدرة مشابهة لما تصفه “.
“لا ، هذا محرج للغاية ، لكن هذا يتعارض مع الرسالة التي أرستلها سيدتي في الأصل. أنا أعرف أفكارها جيدًا ، وأؤكد لكم أنه لا داعي للقلق “.
“حسنًا ، لا داعي لكتم أي معلومة الآن. ما هو السحر الضائع المماثل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو يغطي وجهه بيديه ، عازلًا نفسه عن العالم ، عندما تعرض فجأة للاعتداء من قبل أحاسيس غير متوقعة.
“تقنية الروح … التحويل.”
“ومع ذلك ، من السابق لأوانه رفض طريقة مختلفة تمامًا.”
مع اقتراب سوبارو من تأكيد كلماته، كشف يوليوس عن شيء بدا بعيدًا عن السحر. ومع ذلك ، لم يفوت سوبارو مظهر الاشمئزاز الذي ظهر على وجه يوليوس عندما تحدث.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد أن أعلن بحزم أن مثل هذا السحر كان موجودًا، أغلق يوليوس عينيه واستمر في حديثه.
“ويلهلم والآخرون مذهلون ، أليس كذلك؟”
“الظاهرة نفسها بسيطة للغاية. كل شيء يعتمد على روح الملقي – ذكرياته وخبراته وعلى الأرجح شخصيته ومصيره – وستكون محفورة في روح شخص آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل سوبارو: “خلال ذلك الوقت ، سنخرج إميليا والآخرين من هنا. خلال ذلك الوقت ، سنقوم بسحق الأصابع بشكل كامل. خلال ذلك الوقت ، سنستعد لسحق كل جهود مطران الخطيئة الثمين “.
“بمعنى ، من الممكن أن نستبدل ذكريات وعقل شخص بـ شخص آخر إذن “.
“نعم ، أنت محق ولقد حصلت الآن على هذه المعلومات. قررت أن أسميها الاستحواذ ، لكن هذا التشبيه ليس بعيدًا عما يحدث بالفعل. انه يعيش بالانتقال من جسد إلى آخر. هذا يفسر كيف يظهر في العديد من الأماكن في وقت واحد ، أليس كذلك؟ ”
كان الأمر أشبه بعمل نسخة ولصقها بملف كمبيوتر. لقد تعامل مع ذاكرة الإنسان كملف ، واستبدل بها روح شخص آخر مثل الملف ، وحذف القديم وحفظ الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن العثور على القوة الكبيرة عندما تكون قدرة الشخص ورؤيته متطابقتين.
بهذه الطريقة ، سيتم خسارة الروح القديمة ، وتبقى الروح الجديدة موجودة.
“ربما؟”
“لكن مثل هذا البحث غير مطبق في الواقع. لقد ضاع هذا السحر والطقوس المصاحبة له كانت نظرية ، والصعوبة كانت على مستوى مستحيل تقريبًا. إن إعادة إنتاج هذا العمل الفذ يتطلب عبقرية سحرية ومثابرة تتجاوز قدرة البشر. أنا ببساطة لا أستطيع أن أصدق أن مطران الخطيئة هذا يمتلك مثل هذه العزيمة والمهارة “.
كان جسده غير قادر على الحركة على الإطلاق.
“مرحبًا ، يا رجل ، عدم الاعتقاد بوجوده ليس سببًا حقيقيًا لإنكار الفكرة ، خاصة وأن هذه هي طائفة الساحرة التي نتحدث عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيدة إميليا ، أنا ممتن لأنك تعرضين مساعدتك. ومع ذلك ، سيكون ذلك … ”
“سوباوو ، أنت تتكلم كثيرًا جدًا. يوليوس لديه ما يقوله أيضًا “.
حتى لو كان الزوجان هما العقل المدبر للعملية وكذلك الأكثر دراية بالسحر من بين جميع أعضاء قوة الحملة الاستكشافية ، فقد كانت النتائج تفوق توقعات سوبارو.
رفض يوليوس لكلمات سوبارو جعله مستائًا، مما جعله يتجادل معه حتى انتقده فيريس.
هذه المرة ، كان يعتلي وجه يوليوس نظرة حزينة لا يمكن إخفاؤها. رد الفعل هذا جعل سوبارو يبتسم ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أدار رأسه جانبًا.
ارتسم على وجه سوبارو نظرة حزينة وقال “استمر” ، وحث يوليوس على الاستمرار.
“افعلي ما تريدين. أنا حليفك ، وحليفك وحدك “.
“آسف. إنها عادة سيئة أن أقضي وقتي في التفكير للوصول إلى نتيجة. حتى لو وضعنا جانبًا حقيقة أن الطقوس قد ضاعت ، فهناك قدر كبير من العقبات أمام التقنية التي نناقشها. أولاً ، الأرواح التي يمكن أن يؤثر بها الملقي محدودة إلى حد ما. هذه التقنية ليست من النوع الذي يسمح للقائد بنقل روحه إلى أي شخص عشوائي يلمسه “.
انكمشت اكتافها قليلا. أشار تقييم باك العقلاني حول رام بالطبع إلى أن إميليا كانت غير قادرة تمامًا على الاعتناء بنفسها.
“حسنًا ، بالطبع لا ، مواء. الذكريات خارج مجال عملي قليلاً ، لكن التأثير على عقول الأفراد ليس شيئًا تافهًا. ربما … يقتصر هذا الأمر على علاقات الدم ، مواء؟ ”
“روح؟!”
“استعمال الأقرباء بالدم هو أمر محتمل جدًا. وكما قال فيريس ، فإن الروح التي يتم نقلها ستواجه رد فعل عنيف إذا لم تكن متشابهة للغاية مع المتلقي. علاوة على ذلك ، حتى عندما يتم وضع روح على أخرى ، فإن تأثير الروح الأصلي على الجسد سيبقى. سيكون هناك قلق دائم بشأن الجسد الذي يجبره العقل “.
لقد قابل سوبارو “الموت” مرةً أخرى.
“… من المؤكد أنه يبدو سحرًا مع الكثير من الجوانب السلبية “.
كان الكون مظلمًا. عالم كامل لا شيء فيه سوى الظلام.
بالاستماع إلى آراء الزوجين ، تمكن سوبارو من فهم سبب تعدد الاعتراضات.
هزت رام رأسها ، وقاطعت إميليا وهي تتحرك جانبًا ، مما يفسح الطريق إلى الباب. “هاه؟” قالت إميليا بينما اتسعت عيناها عندما تجاوزت الأرقام العتبة.
لم يستطع سوبارو استبعاد احتمال أن بيتيلغيوس كان مستخدمًا سحريًا استثنائيًا قادرًا على استخدام السحر المفقود ، ولكن كان من المستحيل إلى حد كبير أن يكون اختياره للأجساد مقصورًا على علاقات الدم.
شق الشكل طريقه عبر الأغصان ، وداس على العشب ، وحافظ على وضعه منخفضًا حيث اختلط بخضرة الغابة.
حقيقة أنه استحوذ على سوبارو بنجاح أدى إلى نفي هذه الفرضية تمامًا.
“تعال بسرعة!”
“ومع ذلك ، من السابق لأوانه رفض طريقة مختلفة تمامًا.”
ملأني الفخر ، بحيث أحتقر كل شيء سواك.
“هل أنت عاقل بشأن كلماتك؟!”
وكان أمله أنهم سيقبلون حكاياته المنافية للعقل بجدية تامة.
“أنا منزعج من تهورك. لقد ذكرت أنني أعرف سحرًا مشابهًا كدليل مسبق لمزيد من المناقشة. علاوة على ذلك ، حتى لو لم تكن نفس التقنية بالضبط ، فهناك بالتأكيد أدلة مهمة يجب أن نأخذها في الاعتبار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملطخًا بالدماء والأوساخ ، لم يكن للرجل العجوز المظهر الذي يربطه بأي مكان بالرسول الرسمي.
“…مثل؟”
وصلت إميليا إلى القاعة فور فتح باب القصر.
“بطبيعة الحال ، أعني احتمال أن تكون شروط الحيازة صارمة تمامًا مثل تلك الخاصة بنقل الروح.”
“…”
جعل تأكيد يوليوس وجه سوبارو يتقلب ، لكنه أدرك هذه النقطة على الفور. إذا كان انتقال الروح يقتصر دائمًا على الأقارب بالدم ، فقد يكون للحيازة قيود مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكننا أن نستنتج أن هذه التقنية تقتصر على زملائه من طائفة.. ومن ضمنهم قلة مختارة في هذه العملية.”
كان قلبها قلقًا ومنغمسًا في شكوك لا داعي لها ، مما دعا إلى ضعفها. كانت تلك هي الحالة التي كانت فيها إميليا.
“تقصد هؤلاء الأشخاص المسمون بـ الأصابع …؟”
في عالم توجد فيه مثل هذه القدرات المذهلة ، يجب أن يكون وجود مثل هذه القدرة ممكنًا أيضًا.
“إنه عنوان ضعيف الذوق عند الإشارة إلى الجثث الاحتياطية. أعتقد أن هذا يناسب مطران الخطيئة جيدًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون ويلهلم الزرقاء عند معرفته بمحتويات الرسالة.
وافق يوليوس على استنتاج فيريس ، وهي حقيقة أذهلت سوبارو.
وحتى لو كنت تعلم أن شيئًا ما سيؤلمك، فهذا لا يعني أنك اعتدت على الألم.
في مثل هذا الوقت القصير للغاية ، توصل الاثنان إلى نظرية معقولة حول كيفية عمل الاستحواذ.
بهذه الطريقة ، سيتم خسارة الروح القديمة ، وتبقى الروح الجديدة موجودة.
حتى لو كان الزوجان هما العقل المدبر للعملية وكذلك الأكثر دراية بالسحر من بين جميع أعضاء قوة الحملة الاستكشافية ، فقد كانت النتائج تفوق توقعات سوبارو.
لم يكن هناك شعور باليأس فقط الأمل.
وفي الوقت نفسه ، ظهرت خطة لمطاردة مطران الخطيئة المسمى بـ الكسل –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التعاطف والتوتر والثقة والقلق – كان هناك ضغط عظيم من المشاعر المختلفة ، ولكن كان هناك إجماع عام على احترام وجهة نظر سوبارو. سوف يمضون كما هو مخطط له في الأصل.
“إذا سلبنا كل أرواح مطران الخطيئة الإضافية … بعبارة أخرى ، دمرنا كل أصابعه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ، سيدة إميليا ، كما ذكرت سابقًا ، فإن إجلاء الجميع إلى العاصمة الملكية هو مهمة صعبة. بالنظر إلى الوضع الحالي ، دعونا نخلي نصفهم إلى العاصمة في الوقت الحالي “.
“… سيفقد فرصة امتلاك أي شخص. هذا هو الوقت الذي سيواجه فيه مطران الخطيئة نهايته “.
بمجرد أن قالت ذلك ، كشفت رام أن الأمر الأكثر إلحاحًا قد تم حله بالفعل.
الطريقة التي أنهى بها يوليوس الفكرة بثبات جعلت سوبارو يشعر بإعجاب عميق وشعور بالهزيمة من أعماق قلبه.
“روزوال قالت ذلك ؟!”
جعله الموقف الصعب يفقد كل أمل ، ولكن بفضلهم ، تمكن أخيرًا من رؤية النور في الظلام. بعد كل شيء ، كان حلاً غير متناقض ولا متنازع عليه.
عندما كان سوبارو لا يزال يشعر بعدم اليقين في نفسه ، كان يوليوس هو الوحيد الذي أثار ذلك السؤال. على الرغم من أنها كانت طريقة غير أنيقة ، إلا أن هذا التبادل كان بمثابة طقوس ضرورية لتبديد تردد القوة الاستكشافية.
“في الختام ، سوف نعطي الأولوية للقضاء على الأصابع الكامنة في الغابة ، ثم تسوية الأمور مع ذلك الحيوان الكسول “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت سريع الزوال بشكل رهيب.
وأدى إعلان يوليوس إلى اختتام الاجتماع. كانت وجوه أعضاء القوة الاستكشافية الجالسين حولهم مليئة بالعزم والتصميم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يتم إجلاء الجميع ، يجب على قوتنا الاستكشافية إبادتهم على الفور. إذا جرف الخطر بعيدًا ، فلديك وعدي بأنك ستعودين إلى حياتك المسالمة “.
يمكن العثور على القوة الكبيرة عندما تكون قدرة الشخص ورؤيته متطابقتين.
“آسف. لم أكن أعتقد أن ترتبط أنت ونيس عن طريق الخطأ … هناك أيضًا حقيقة أن الروح تبدو مغرمةً بك إلى حد ما. ربما لديك توافق كبير مع المخلوقات الروحية “.
ارتفعت معنويات أعضاء القوة الاستكشافية ، كانت معنوياتهم مرتفعة كما كانت عندما خاضوا معركة مع الحوت الأبيض.
“- ؟!”
“- الجميع ، هناك شيء واحد آخر يجب أن أخبركم به.”
تحرر سوبارو من الحيرة الآن بعد أن توقف الجميع عن التحدث بشكل توارد خواطر ، ووجد سوبارو رأس باتلاش يتجه نحوه بنظرة متأملة.
عندها نادى سوبارو ، لفت نداؤه انتباه المحاربين المتهورين الذين كانوا على استعداد للمغامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تتمني. كوني حذرة على طول الطريق ، يا سيدة إميليا. ”
عندما تحولت تلك النظرات الشديدة للنظر إليه ، تحمل سوبارو مشاعره الاعتذارية الحقيقية لمناقشة شيء كان ملزمًا بشرحه.
“ويلهلم والآخرون مذهلون ، أليس كذلك؟”
كان –
“لقد جئت حاملاً خطاب حسن نية من سيدتي ، دوقة كروش كارستن”.
“آسف ، لكن الأمر ليس مقتصرًا على الأصابع. ربما أكون هدفًا محتملًا لقدرة حيازة مطران الخطيئة أيضًا. ماذا تعتقدون أنه يمكننا القيام به حيال ذلك؟ ”
“إذا كانت تخمينات السير سوبارو والسير يوليوس صحيحة ، فيجب علينا أن نلجأ إلى ما يمكن اعتباره طريقتنا في الهجوم. تعتبر الأيدي السحرية غير المرئية والقدرة على السيطرة على جسد الآخرين عقبتين رئيسيتين “.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنه استحوذ على سوبارو بنجاح أدى إلى نفي هذه الفرضية تمامًا.
لقد كان ذلك هو السبب المباشر لعودته الأخيرة للحياة ، والعقبة الأخيرة التي كان عليه التغلب عليها.
كان الشخص يرتدي رداءًا أبيض بغطاء يغطيه حتى قمة الرأس. وقف أمام إميليا واسعة العينين وحيى بقوة ويلهلم .
بمجرد أن شارك هذه الحقيقة المثيرة للشفقة ، بدأوا في ابتكار إجراء مضاد.
الجدال الحاد بينهما في القصر ، وكذلك تعبيره المتألم ، مثل طفل مهجور ، كان محفوراً في ذاكرتها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك ، بالتأكيد ، في يوم من الأيام سيمسك بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تنام كثيرًا خلال الأيام الماضية.
في النهاية ، حان وقت رحيلهم بمجرد أن توصل “اجتماع التصدي لطائفة الساحرة” إلى نتيجة محددة.
“هذا … سيكون الأفضل. هذا القصر كبير بما يكفي لاستيعاب الجميع هنا ، أليس كذلك؟ ”
أراد سوبارو الاستمرار في وضع خطة ، ولكن إذا لم يصلوا إلى ساحة المعركة في الوقت المناسب ، فسيكون ذلك مثل وضع العربة أمام الحصان – ولتجنب ذلك ، قدم سوبارو اقتراحًا ليوليوس.
فاجأتها الحقيقة وكانت تؤلمها.
“مرحبًا ، يوليوس. مع سحر مجموعاتك الروحية ، يجب أن تكون قادرًا على ربط عقول الناس معًا ضمن نطاقها الفعال ، أليس كذلك؟ ألا يمكننا استخدام ذلك لمناقشة هذا أثناء التنقل؟ ”
“سيدة إميليا ، من فضلك اغفري لنا زيارتنا المفاجئة.”
كان سوبارو يسأل بناءً على تجربته مع نيكت ،كانت تلك هي تعويذة المشاركة الذهنية التي اختبرها في الدورة الأخيرة.
وصل مبعوث ذو سلوك متواضع إلى القصر لتقديم مظروف مختوم بشعار الأسد لمنزل كارستن. عندما قبلت الرسالة ، لم تستطع إميليا إلا تخمين ما يحتويه.
في ذلك الوقت ، استخدم يوليوس التعويذة لربط عقول جميع أفراد القوة الاستكشافية للتعامل بسرعة مع هجوم رام المفاجئ. كان لهذه القدرة فائدة ليتمكنوا من استخدامها لعقد اجتماع أيضًا.
كان الأمر بسيطا. لقد فهم أنه بدأ من جديد.(عاد للحياة بعد الموت)
جعل اقتراح سوبارو يوليوس ينظر إلى فيريس بمفاجأة خفيفة. “لم يسمع عن تلك القدرة من فيري ”
عندما انجرفت نظرة إميليا إليها ، أدرك باك ما كانت تفكر فيه ، رفع رأسه قليلاً وهو يروي استنتاجهم بعد اكتشاف أن الورقة كانت فارغة.
قال الفارس ذو آذان القطة ردًا على نظرته ، وهو يلوح بيده وهو يتجه نحو تنين أرضه.
//////
“ماذا قصد فيريس أن ذلك ليس منه؟”
بمجرد أن صعدت إميليا إلى الممر ، انفصل باك لرؤية الفتاة الشابة التي ، على الرغم من أنها تعيش تحت نفس السقف ، لم تهتم كثيرًا بإظهار وجهها.
“…إنه لا شيء. لم أكن أعتقد أنك تعرف أنني مستخدم روحي. كنت أتساءل فقط أين علمت بذلك “.
“صباح الخير يا ليا. في هذا الصباح كان هناك … شيء يجب الاهتمام به “.
“اه صحيح. أتذكر ذلك من لقائنا الأول … ”
شعر أنه تجنب بصعوبة مصيرًا مروعًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يضحك عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الموقف جلب له الراحة.
كان ذلك أن يوليوس قد عرّف نفسه على أنه فارس روح وكانت تلك المعلومات التي سمعتها سوبارو بالقرب من نهاية آخر دورة.
“سأعطيكم طعمًا حقيقيًا جيدًا للرعب في أن يتم سحقك من قبل شخص ما أمامك بثلاث خطوات.”
في الوقت الحالي ، ما كان يجب على سوبارو معرفته أن يوليوس لا شيء أكثر من مجرد فارس من الدرجة الأولى. (يقصد أنه من المفترض ان سوبارو عارف انه مجرد فارس فكيف عرف انه مستخدم روحي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو ، أدرك من التبادل أن ريكاردو قد رأى وجهه في اللحظة التي عاد فيها من الموت ، خدش خده عندما نظر إلى وجه الجميع مرة أخرى ، وأومأ برأسه وهو يتحدث مرة أخرى.
لكنها كانت فرصة نادرة لمفاجأة يوليوس على حين غرة. وضع سوبارو بعدها وجهًا متعجرفًا.
“ومع ذلك ، من السابق لأوانه رفض طريقة مختلفة تمامًا.”
“أنت أكثر شهرة مما تعتقد. حسنًا ، ثمن الشهرة لم يكن له أي علاقة بي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“إذن هل كنت على علم بذلك؟”
أدار ظهره للصوت الذي يناديه ومشى إلى الأمام.
هذه المرة ، كان يعتلي وجه يوليوس نظرة حزينة لا يمكن إخفاؤها. رد الفعل هذا جعل سوبارو يبتسم ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أدار رأسه جانبًا.
كان هناك الكثير من تأثيرات السحر في هذا العالم الجديد والذي وجد سوبارو بنفسه فيها تأثيرات تتجاوز أي شيء يمكن أن يتخيله.
كان ذلك لأنه ، للحظة ، بدت عينا يوليوس ، التي كانت تحدق في سوبارو ، وكأنها تحملت موجة من الألم العميق.
كانوا بحاجة إلى إتخاذ تدابير مضادة جديدة في أسرع وقت ممكن ، ولكن –
“بالتأكيد ، كما أشرت أنت ، لقد وضعت أحد براعم الزهور الخاصة بي عليك ،تعالي.”
“ـــ”
لكنه أخفى على الفور موجة العاطفة وراء رباطة جأشه المعتادة.
في تلك اللحظة ، أعطى الإجابة التي أراد سوبارو سماعها حقًا.
بعد انتفاضة من يد يوليوس ، قفز ضوء أحمر من شعر سوبارو. كان أكثر وميضًا من اللهب ، دافئًا أكثر من الضوء ، وكان أحد أشباه الأرواح الستة التي رافقت يوليوس.
“انها أشبه بروح النار. لقد جعلتها تتبعك وتراقبك “.
ولكن سواء شكك الآخرون في ذلك أم لا ، فقد كانت الحقيقة. بعد أن شارك جسده مع هذا الرجل المجنون للغاية ، يمكن لسوبارو تأكيد خطورة تلك القدرة بشدة.
“هذا جيد ، لكن أخبرني عن أشياء مثل هذه مسبقًا. سأشعر بالذعر في حالة الطوارئ إن حدث وقفزت فجأة “.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“لا داعي للقلق. البراعم قوية للغاية. لن يحدث شيء من هذا القبيل أبدًا “.
“هناك علامات على تحركات غريبة من المجموعة الكامنة في الغابة! لم يعد لدينا لحظة نضيعها! إذا تحركوا بنية الذبح ، ستصبح هذه المنطقة بأكملها مشهدًا جهنميًا ، بحرًا من الدماء -! ”
“شكرًا لمشاركتي قصة حبك السعيدة. الآن ، ضع هذا جانبا – ”
احتفظ ويلهلم بموقفه المهذب للغاية عندما أجاب.
عندما اشتكى سوبارو من زرع ذلك التأمين عليه دون إذن ، كان يوليوس معتذرًا قليلاً.
“ماذا؟”
أخذها سوبارو كـ خطوة كبيرة حتى أدرك أن شيئًا ما لم يكن مناسبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يوليوس الذي أمامه لا يتطابق مع أحداث آخر دورة.
بعبارة أخرى…
كانت ذكراه عن الروح التي أنقذته من انفجار عربة التنين لا تزال حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل سوبارو: “خلال ذلك الوقت ، سنخرج إميليا والآخرين من هنا. خلال ذلك الوقت ، سنقوم بسحق الأصابع بشكل كامل. خلال ذلك الوقت ، سنستعد لسحق كل جهود مطران الخطيئة الثمين “.
لكن إلى جانب ذلك ، تذكر شيئًا غريبًا كان قلقًا بشأنه. وكما أدرك أن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل سوبارو الاعتذار التخاطري ، وضغط أصابعه على جبهته بينما استمرت أذنيه في الرنين.
“يوليوس. تحت أي ظروف يمكن أن تهرب هذه الروح من جسدي رغمًا عنها؟ ”
احتفظ ويلهلم بموقفه المهذب للغاية عندما أجاب.
“… لست متأكدًا تمامًا من أنني أفهم مغزى سؤالك.”
قام يوليوس بتعديل الإشارة إلى مستويات أكثر احتمالًا ، مما سمح لسوبارو بالتركيز على تدفق المحادثة.
“هذا مهم. الجواب له تأثير مباشر على خطة القضاء على مطران الخطيئة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظاهرة نفسها بسيطة للغاية. كل شيء يعتمد على روح الملقي – ذكرياته وخبراته وعلى الأرجح شخصيته ومصيره – وستكون محفورة في روح شخص آخر “.
في مواجهة بيان سوبارو الحازم ، ترك يوليوس حيرته اللحظية وأجاب.
“- الجميع ، هناك شيء واحد آخر يجب أن أخبركم به.”
“إن ارفاق الروح بك يعني ، من وجهة نظر المستخدم الروحاني ، اتفاقًا مؤقتًا. إن خرق الاتفاقية بالقوة يعني أنك ، العائل المؤقت ، رفضتها ، أو ربما … ”
وكانت نتيجة تحمل هذا الألم ،تحمل كل ذلك الفرح والحزن والغضب لدرجة أنه لم يعد له شيء—
“ربما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت أنفاس إميليا عندما قرأت أفكارها الداخلية.
“أن اتفاق رسمي أعلى حلّ محل الاتفاق المؤقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى الإعلان إلى تجمد ابتسامة إميليا الصغيرة على شفتيها.
في تلك اللحظة ، أعطى الإجابة التي أراد سوبارو سماعها حقًا.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
ربما أدرك يوليوس الفكرة أثناء نطقه للكلمات ، لأن عينيه الكهرمانيتين كانتا تلمعان ببريق من الفهم. “لا يمكن أن يكون” قال الفارس بعد ذلك مباشرة ، وهو يهز رأسه وكأنه ينكر ذلك. لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
“قال أحد المحققين المشهورين ذات مرة ” بمجرد أن تقضي على المستحيل ، كل ما سيتبقى ، مهما كان بعيد الاحتمال ، يجب أن يكون الحقيقة “.
كان باك ، بطريقته الخاصة ، يحث إميليا على التوقف عن الهروب من الحقيقة وكذلك إخفاء مشاعرها.
“إنها حلقة البحث عن الحقيقة. ولكن إذا كان الأمر كذلك … فما العمل؟ ”
“اه صحيح. أتذكر ذلك من لقائنا الأول … ”
“هذه هي القطعة الأخيرة. أريد أن أسمع الباقي على طول الطريق. مثل من هم الناس الذين يستوفون الشروط وأيهم لا يستوفون “.
“آنسة ، أنت الشابة ذات أصابع البطاطس (كانت ايمليا تحضر معها بطاطس محمرة وهي رايحة القرية وتوزعها ع الأطفال) ، أليس كذلك؟ لقد رأيتك تأتين مع سوبارو للتمارين الرياضية الصباحية طوال الوقت “.
”مفهوم. دعونا نفعل ذلك “.
أذهله التدفق المفاجئ للمعلومات ، مما جعل سوبارو يشعر بالدوار وهو يرمش عدة مرات.
أومأ يوليوس برأسه ، وأبقى كلماته موجزة بينما ألصق الروح بـ سوبارو مرة أخرى وتوجه إلى تنين أرضه. شعر سوبارو بدفء شبه الروح فوق رأسه وهو يركب تنينه المفضل ذو اللون الأسود القاتم – باتلاش.
وحيث أن رحلته قد انتهت بالظلام، فقد ولد بالنور ، وإذا سار نحوه ، فسيتم إحياؤه مرة أخرى.
“لقد استغرقنا وقتًا أطول قليلاً من ذي قبل. سيتعين علينا بذل قصارى جهدنا ، باتلاش “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولمنع مثل هذا الشيء ، ألقى هذا الشخص بالحذر أدراج الرياح لمراقبة أنشطتهم عن كثب.
“ـــ”
احتوى باقي شرح ويلهلم على تفاصيل خطة الإخلاء التي تم ترتيبها لإميليا والآخرين.
كما سمع تنين الأرض كلمات سوبارو ، جانب وجه الأنيق جعل الأمر يبدو أنه فهم كلماته بشكل واضح.
“استعمال الأقرباء بالدم هو أمر محتمل جدًا. وكما قال فيريس ، فإن الروح التي يتم نقلها ستواجه رد فعل عنيف إذا لم تكن متشابهة للغاية مع المتلقي. علاوة على ذلك ، حتى عندما يتم وضع روح على أخرى ، فإن تأثير الروح الأصلي على الجسد سيبقى. سيكون هناك قلق دائم بشأن الجسد الذي يجبره العقل “.
ثم استأنفت القوة الاستكشافية مسيرها على طول طريق ليفاس السريع متجهة إلى اقطاعية ميزرس.
وأدى إعلان يوليوس إلى اختتام الاجتماع. كانت وجوه أعضاء القوة الاستكشافية الجالسين حولهم مليئة بالعزم والتصميم.
“—نيكت.”
من الناحية الفنية ، نظرًا لمنصبها ، من المتوقع عادةً أن تذهب إميليا معها ، لتأخذ زمام المبادرة في مناشدة القرويين للإخلاء-
استخدم يوليوس تعويذة الاندماج العقلي بمجرد انطلاقهم ، مما أثر على قوة الحملة بأكملها. كانت نتائج التعويذة حقًا كما تخيلها سوبارو.
“مرحبًا ، ألا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ أليس من الجيد أن تكون هذه هي الحقيقة …؟ ”
لكن-
كان سوبارو قد رأى بالفعل خطته قيد التنفيذ مرة من قبل: ستارة ترابية تغطى الجو كما اقترح ويلهلم لإبقاء سلطة بيتيلغيوس تحت المراقبة.
“آه يالها حماقة ، لقد نسيت تمامًا.”
وفي أذنيه غير السامعة، قد علق بها هذا الصوت.
“آسف. لم أكن أعتقد أن ترتبط أنت ونيس عن طريق الخطأ … هناك أيضًا حقيقة أن الروح تبدو مغرمةً بك إلى حد ما. ربما لديك توافق كبير مع المخلوقات الروحية “.
لكن-
”اترك هذه الأشياء لوقت لاحق. يمكننا أن نأخذ وقتنا في هذا الحديث بمجرد انتهاء كل شيء “.
“هاه؟”
قبل سوبارو الاعتذار التخاطري ، وضغط أصابعه على جبهته بينما استمرت أذنيه في الرنين.
من المؤكد أنه كان لديه مشكلة يفكر بها. ومع ذلك ، لم يستطع التوصل إلى طريقة جيدة لشرح ذلك.
تمامًا مثل المرة السابقة ، كان سوبارو يتأرجح من اندفاع موجات دماغ الجميع لحظة تنشيط نيكت. لقد كان خطأ سوبارو هو نسيان كل شيء عن هذا التأثير الجانبي.
كان ذلك لأنه ، للحظة ، بدت عينا يوليوس ، التي كانت تحدق في سوبارو ، وكأنها تحملت موجة من الألم العميق.
قام يوليوس بتعديل الإشارة إلى مستويات أكثر احتمالًا ، مما سمح لسوبارو بالتركيز على تدفق المحادثة.
كانوا قد أعدوا الإجابات لأي سؤال قد يكون لديها ، وفكروا في أي مخاوف قد تكون لديها ، وإذا فعلت ما قيل لها ، فسيتم الاهتمام بكل شيء من خلال حسن نية الآخرين –
“إذن بالنسبة لخطة الهجوم على مطران الخطيئة… كيف سنمضي قدمًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت سريع الزوال بشكل رهيب.
على عكس التحدث بصوت عالٍ ، لم تكن هناك طريقة جيدة للتمييز بين الأصوات المنقولة مباشرةً عبر التخاطر. على الرغم من ذلك ، كان من الممكن أن يعرف مرسل الأفكار بفضل شخصيته الفردية.
هذه المرة ، كان يعتلي وجه يوليوس نظرة حزينة لا يمكن إخفاؤها. رد الفعل هذا جعل سوبارو يبتسم ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أدار رأسه جانبًا.
كانت الفكرة التي تلاقها سوبارو للتو هي اللون الأزرق الغامق ، لكنها أخفت لونًا قرمزيًا بداخلها – يمكن أن تخبر سوبارو على الفور أن ويلهلم هو من تحدث.
“أنا … فهمت. لقد نجحتم في خططكم بالفعل ، ثم … ”
كان شيطان السيف يركب جنبًا إلى جنب على تنين أرضه ، والنظرة الخطيرة على وجهه تشع بالعداء تجاه رجل مجنون غير مرئي.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه إميليا ورام خلال مناقشتهما حول الوجود الغريب في الغابة. كان عدم اعتراض رام مطمئنًا إلى حد ما لإميليا.
“إذا كانت تخمينات السير سوبارو والسير يوليوس صحيحة ، فيجب علينا أن نلجأ إلى ما يمكن اعتباره طريقتنا في الهجوم. تعتبر الأيدي السحرية غير المرئية والقدرة على السيطرة على جسد الآخرين عقبتين رئيسيتين “.
حتى لو كان الزوجان هما العقل المدبر للعملية وكذلك الأكثر دراية بالسحر من بين جميع أعضاء قوة الحملة الاستكشافية ، فقد كانت النتائج تفوق توقعات سوبارو.
“نعم ، هم كذلك بالتأكيد …”
”اترك هذه الأشياء لوقت لاحق. يمكننا أن نأخذ وقتنا في هذا الحديث بمجرد انتهاء كل شيء “.
كان لدى مطران الخطيئة للكسل قوتان يحتاجان للتغلب عليهما.
أين هذا المكان؟ من أنا؟ ماذا حدث لجعل العالم هكذا؟
كانت تحت تصرفه أيدي غير مرئية، لكن القوة الاستكشافية كان لها خطط قوية في للتعامل مع كليهما.
غرق الرجل الوسيم في أعماق ذكرياته وهو يلخص ببراعة ما يمكن أن يتذكره من الكتاب.
كانت القضية الرئيسية المطروحة هي أن طريقة التعامل مع قوة ما جعلهم عرضة للأخرى.
“ربما سيكون من الأفضل لو ساعدت في هزيمة ملك اللصوص في وقت أقرب؟”
“أنا الوحيد الذي يمكنه رؤية الأيدي غير المرئية لـ بيتيلغيوس. هذا يعني أنه إذا ذهبنا إليه في هجوم أمامي ، فلن يكون ذلك جيدًا إلا إذا كنت في الجوار. لكنني أيضًا هدف لـ الاستحواذ. إذا كنت هناك واستحوذ عليّ ، فسوف نفقد فرصتنا لمنعه من الهروب على أي حال “.
ملأني الفخر ، بحيث أحتقر كل شيء سواك.
“… سيد سوبارو ، لدي بالفعل اقتراح حول ذلك. هل تهتم بالاستماع؟ ”
تفاجأت إميليا كيف اكتسبوا ، على عكس ما تفعله ، ثقة القرويين الذين لم يلتقوا بهم من قبل.
عندما غرق سوبارو في التفكير ، تكلم ويلهلم بجو من الثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو ، أدرك من التبادل أن ريكاردو قد رأى وجهه في اللحظة التي عاد فيها من الموت ، خدش خده عندما نظر إلى وجه الجميع مرة أخرى ، وأومأ برأسه وهو يتحدث مرة أخرى.
أثارت كلماته الأمل في جميع أفراد القوة الاستكشافية ، مما جعل ويلهلم يعطي إيماءة مؤكدة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان الإرهاق والكرب يغزوان عقلها باستمرار ، لم يكن هناك ما يساعدها.
“فيما يتعلق بأيدي مطران الخطيئةالخفية ، فكرت في طريقة بسيطة لتعريضهما للعين المجردة. أولاً ، سننثر كمية كبيرة من الغبار حول مطران الخطيئة. ”
“… لكن كل ذلك للأفضل ، أليس كذلك؟”
“آه ، لا أعتقد أنه يمكننا الاعتماد على ذلك ، مواء.”
رفع إصبعين ، وهزهم إلى اليسار واليمين. ظلت عيون كيتي واسعة في صدمة
على الرغم من أن فيريس أدخل نفسه بشكل عرضي في الشرح في منتصف الطريق ، إلا أن ويلهلم لم ينتبه وشرح حتى النهاية.
“هذا … نعم ، هذا جيد. ولكن هل من الممكن إحضار الجميع إلى العاصمة؟ ”
كان سوبارو قد رأى بالفعل خطته قيد التنفيذ مرة من قبل: ستارة ترابية تغطى الجو كما اقترح ويلهلم لإبقاء سلطة بيتيلغيوس تحت المراقبة.
كانت تلك الصورة تحرقها في ضميرها مرارًا وتكرارًا.
وبمعرفة نتائج آخر جولة ، علم سوبارو أن اقتراح ويلهلم يمكن أن ينجح.
بمجرد رفض عرضها ، لم تجد مناشداتها اللاحقة آذاناً صاغية ؛ عرضت عليهم اللجوء ثلاث مرات أخرى ، لكنها رُفضت في كل مرة. الكارثة التي أتت من العاصمة الملكية في أعقاب ذلك اليأس قد زادت فقط من معاناة إميليا.
كانت المشكلة أنه كان عملاً خارقًا ، ولم يتمكن سوى ويلهلم من تحقيقه.
يبدو أن رام تركتها وحدها في القصر ، متوجهة إلى القرية في محاولة أخرى لإقناع القرويين بينما كانت إميليا نائمة.
في الواقع ، وجد جميع أفراد القوة الاستكشافية هذا الاقتراح صعبًا للغاية ، حتى أن يوليوس وريكاردو توصلا إلي نتيجة مفادها أن تحقيق مثل هذا الإنجاز يتجاوز قدرتيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أغلق سوبارو عينيه بشدة ، تسببت الكلمات التي قالها في جعل فيريس يهز رأسه في ارتباك.
“أعتقد أن أي شخص يمكنه فعل ذلك بالممارسة الكافية ، لكن …”
عندما كان سوبارو لا يزال يشعر بعدم اليقين في نفسه ، كان يوليوس هو الوحيد الذي أثار ذلك السؤال. على الرغم من أنها كانت طريقة غير أنيقة ، إلا أن هذا التبادل كان بمثابة طقوس ضرورية لتبديد تردد القوة الاستكشافية.
“نعم نعم. لكن ليس لدينا خمسون عامًا لنمضيها في التدريب. بصرف النظر عن إثبات أن الرجل العجوز ويل غير إنساني ، ماذا سنفعل؟ ”
التفت إلى الثلاثة الآخرين وتحدث.
تجاهل فيريس بقسوة ويلهلم المكتئب ، وأعطى الأولوية لدفع المحادثة إلى الأمام. شعر سوبارو بالسوء تجاه ويلهلم ، لكن فيريس اتخذ القرار الصحيح.
“في الآونة الأخيرة ، تلقينا معلومات تفيد بأن مجموعة إجرامية معروفة للمملكة قد تسللت إلى مجال ميزرس. لقد جئت لأمثل وحدة تم تشكيلها لغرض مطاردة هذه المجموعة “.
سوبارو فكر في سؤال فيريس. ثم تمتم قائلاً: “أعتقد أن هذا يقرر ما سنفعله”.
قام صاحب تلك العيون بتمرير إصبعه على شفتيه بغرور كما ظهرت عليه ابتسامة ساخرة وجميلة.
“نعم ، دعنا نذهب مع الخطة الأصلية للتعامل مع طائفة الساحرة ومطران الخطيئة، بالإضافة إلى القضايا في القصر والقرية. ربما يكون هذا هو الحل الأفضل “.
“ربما؟”
“ــ”
وكان أمله أنهم سيقبلون حكاياته المنافية للعقل بجدية تامة.
كانت تلك ردة فعل جميع أفراد القوة الاستكشافية على اختتام مؤتمر الإجراءات المضادة لطائفة الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن ارفاق الروح بك يعني ، من وجهة نظر المستخدم الروحاني ، اتفاقًا مؤقتًا. إن خرق الاتفاقية بالقوة يعني أنك ، العائل المؤقت ، رفضتها ، أو ربما … ”
التعاطف والتوتر والثقة والقلق – كان هناك ضغط عظيم من المشاعر المختلفة ، ولكن كان هناك إجماع عام على احترام وجهة نظر سوبارو. سوف يمضون كما هو مخطط له في الأصل.
“هذا … سيكون الأفضل. هذا القصر كبير بما يكفي لاستيعاب الجميع هنا ، أليس كذلك؟ ”
“- للتأكيد ، أنت بخير حقًا مع هذه الخطة؟ ألن يكون لديك أي ندم؟ ”
ربما أدرك يوليوس الفكرة أثناء نطقه للكلمات ، لأن عينيه الكهرمانيتين كانتا تلمعان ببريق من الفهم. “لا يمكن أن يكون” قال الفارس بعد ذلك مباشرة ، وهو يهز رأسه وكأنه ينكر ذلك. لكن…
عندما كان سوبارو لا يزال يشعر بعدم اليقين في نفسه ، كان يوليوس هو الوحيد الذي أثار ذلك السؤال. على الرغم من أنها كانت طريقة غير أنيقة ، إلا أن هذا التبادل كان بمثابة طقوس ضرورية لتبديد تردد القوة الاستكشافية.
تحمل هذا الشخص مشاعر عدم الارتياح في صدره حيث اجتمع وراؤه العديد من الشخصيات الغامضة ، والتي ظلت مخفية خلفه ولا تصدر سوى صوت خطى طفيف.
بالإضافة إلى ذلك ، كان يوليوس ، من بين جميع الأشخاص ، هو الذي طرح الموضوع يعني أن هذا كان تعبيراً عن معتقدات الفرسان.
“إذن هل كنت على علم بذلك؟”
“لا تكن سخيفا. إنها خطتي وفكرتي. لن أستدير وأقول ، أوه لا ، ربما لا ينبغي لنا في الواقع فعل ذلك… على الرغم من أن إميليا ستكون غاضبة للغاية مني عندما نفعل هذا “.
قدم كل شخص آخر نفسه إلى إميليا ، التي كان من المقرر أن تركب معهم عربة التنين.
بعيون مغلقة ، تخيل سوبارو فتاة جميلة بشعر فضي.
“آه ، لا أعتقد أنه يمكننا الاعتماد على ذلك ، مواء.”
لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن غادر العالم حيث كان يحدق بها بحب بلا مقابل ، وقد تم منح رغبته في لم الشمل من جانب واحد. ومع ذلك ، فإن المشهد الهادئ لوجهها و صوتها الجميل لم يتضاءل في قلبه.
ثم قال: “ساعتان. لقد أبلغت أصدقاءك أننا تأخرنا بساعتين عن الموعد المحدد “.
كان ثباته على رأيه وقراره لأن كان يتذكر كل تلك الأشياء بوضوح.
“أنا سعيد لأن الجميع قلقون عليّ، لكن لا تعطوني الفرصة لأقول أنني أريد التوقف. إذا كنتم تعتقدون أنني تمكنت من استخراج أي شجاعة بداخلي ، فيجب أن تعلموا أنها كلها شجاعة مستعارة “.
كان ما يملأ سوبارو في هذه اللحظة هو الفراغ الذي استمر لعدة ثوانٍ مقاطعًا أفكاره عدة مرات.
سيتم تحديد نجاح أو فشل العملية من خلال إرادة سوبارو ، لكنه كان يعلم أنهم لن يستمروا في التشكيك في تصميمه لهذا السبب القاسي. هذا هو السبب في أنه يمكن أن يتحمل كل ذلك فقط.
تمامًا كما قال باك ، تم تسليم الرسالة فارغة. لم يكن هناك شيء مكتوب عليه – لا في الأمام ولا في الخلف.
“علاوة على ذلك ، أنا متفائل بأن كل شيء سيكون على ما يرام بمجرد أن نصل إلى الجزء الأخير. الطريق الذي يؤدي إلى هناك سيكون غادرًا قليلًا ، لكن هذا كل شيء. عندما تفكرون في الأمر بهذه الطريقة ، سيكون هذا فوزًا سهلاً ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت إميليا ، الذي بدا وكأنه يحمل ثقل شكوكها ، انقطع بفعل صوت فتح الباب بعنف. عندما نظرت في دهشة ، ترنح شاب في قاعة الدخول ، بدا وكأنه قد ركل الباب للتو.
“… سوبارو ، اختيارك لـ كلمات الفوز السهل يعني أنك حقًا تملك فرصة كبيرة ولم أدرك مطلقًا ، أليس كذلك؟”
أجلت لقاء بياتريس حتى وقت لاحق. كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليها التحدث عنها مع رام.
“لا تكن غبيًا ، أعلم أنني صغير. قد أكون متفائلاً ، لكني أحتاج إلى قوتكم حتى أتمكن من احتضان إميليا في النهاية ، حسنًا؟ هيا ، يا رفاق ، فكروا في أنفسكم كـ رسلاء للحب وأعطوني يد المساعدة ، حسنًا؟! ”
وبناءً على ذلك ، سارت إميليا إلى قرية إيرلهام – المجاورة عمليًا – مع بعض التوقعات.
“ما زلت غير متأكد تمامًا على أي أساس قدمت هذا الادعاء – لكنك أوضحت عزمك.”
تمامًا مثل المرة السابقة ، كان سوبارو يتأرجح من اندفاع موجات دماغ الجميع لحظة تنشيط نيكت. لقد كان خطأ سوبارو هو نسيان كل شيء عن هذا التأثير الجانبي.
تحدث يوليوس نيابة عن الجميع عندما وافق على الكيفية التي اجتاحت بها رقة قلب سوبارو الجو الثقيل الخانق.
“—.”
عندما أنهى ذلك الاجتماع ، حول سوبارو عينيه إلى الطريق أمامه ، نحو حافة السهول.
أدار ظهره للصوت الذي يناديه ومشى إلى الأمام.
بعد هذه الحدود ، انتهت الأراضي العشبية ، وسيتمكن سوبارو قريبًا من رؤية قمم الأشجار في المنطقة الحجرية وراءها.
“صباح الخير يا باك. أنت مستيقظ مبكرًا اليوم “.
بمجرد مغادرتهم السهول وسلكوهم بعض الطرق في الغابات ، وصلوا إلى اقطاعية ميزرس.
ومع ذلك ، فإن محتويات الرسالة ، وعملية إرسال شيء من هذا القبيل ، تصادمت بشكل كبير مع ما عرفته إميليا عن كروش كفرد.
كان قلبه ينبض بصوت عالٍ ، كان ينبض وكأنه قد ينكسر ، ومع ذلك ، استمر سوبارو في النظر للأمام.
“لا ، هذا محرج للغاية ، لكن هذا يتعارض مع الرسالة التي أرستلها سيدتي في الأصل. أنا أعرف أفكارها جيدًا ، وأؤكد لكم أنه لا داعي للقلق “.
“”
“رام ، أنا آسفة لوضع كل شيء على عاتقك. سوف أعوضها لك جدا – ”
“هوو؟ ماذا هناك ، أنت قلق عليّ؟ هذا لطيف.”
كان الأطفال ودودين مع سوبارو ، لكنها بدت مغرمة به بشكل خاص ؛ اعتقدت إميليا أن اسمها كان بيترا.
تحرر سوبارو من الحيرة الآن بعد أن توقف الجميع عن التحدث بشكل توارد خواطر ، ووجد سوبارو رأس باتلاش يتجه نحوه بنظرة متأملة.
“هل هذا أنت يا فيريس؟”
أظهر لها سوبارو ابتسامة متوترة وهو يمس رقبتها. ثم قام بتفتيش الكيس الملصق على سرج تنين الأرض ، محدثًا شيئًا ما عن طريق اللمس وحده.
كانوا أربعة أشخاص بحساب نفسه ضمنهم – كانوا غير كافيين لشن هجوم مباشر ، لكن كان هناك الكثير مما يمكنهم فعله لإبطائهم.
ما وجده كان أداة من شأنها أن تلعب دورًا مهمًا أثناء العملية. بعد كل هذا الوقت ، لا يزال هناك ألم في صدر سوبارو عندما يتذكر كيف انتقل ذلك الشيء إلى يديه.
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
في ذهن سوبارو ، كان أنه بسبب الألم قد تمكن من المضي قدمًا ، وطرد خوفه وقلقه جانبًا.
قال الفارس ذو آذان القطة ردًا على نظرته ، وهو يلوح بيده وهو يتجه نحو تنين أرضه.
“هذه المرة ، سأجعل الأمور في نصابها الصحيح.”
“نعم ، دعنا نذهب مع الخطة الأصلية للتعامل مع طائفة الساحرة ومطران الخطيئة، بالإضافة إلى القضايا في القصر والقرية. ربما يكون هذا هو الحل الأفضل “.
“بالطبع ، هذا ما ينوي الجميع فعله. تم وضع الخطة بدقة شديدة ، ولا يوجد سبب للتفكير في الفشل. كانت استعداداتنا دقيقة. أيضًا ، بمجرد أن ينتهي كل هذا ، أود أن أتناول نخبًا معك “.
“هل هذا أنت يا فيريس؟”
“توقف عن قول الكثير من الأشياء التي تبدو مثل الكلمات الأخيرة الشهيرة – !!”
يمكن لعيون كيتي الآن تحديد ملامح الشاب بوضوح ، وإبراز هويته.
صرخ سوبارو على يوليوس ، الذي كان يركب بجانبه ،على ما يبدو كان جاهلاً بمفهوم الموت.
شعر أنه تجنب بصعوبة مصيرًا مروعًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يضحك عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الموقف جلب له الراحة.
تردد صدى تلك الصيحات بصوت عالٍ ، ورنت في الهواء كما لو أنه يمكن سماعها في جميع أنحاء اقطاعية ميزرس ، التي كانت لا تزال بعيدةً جدًا.
“حسنًا ، على الأقل مرت هذه المرة دون عوائق. شكرا للمساعدة “.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“إنه الصباح بالفعل …”
“بالتأكيد ، كما أشرت أنت ، لقد وضعت أحد براعم الزهور الخاصة بي عليك ،تعالي.”
عندما وصل ضوء النهار إلى جفونها المحرومين من النوم ، نهضت إميليا بصداع خفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نظام حياة باك بأكمله يتركز على إميليا. كل شيء وكل شخص غيرها جاء في المرتبة الثانية.
“إنه الصباح بالفعل …”
تم إخلاء سكان القرية الصغيرة التي تبعد حوالي ثلاثمائة قدم وراء الغابة واقتيادهم بعيدًا – حتى يتمكنوا من الفرار من المحاكمة.
جلست إميليا في السرير ، رمشت بعينيها عدة مرات. أزاحت شعرها الفضي بعيدًا عن جبهتها ، وظلت لفترة وجيزة بين الحد الفاصل بين النوم والوعي قبل أن تطلق تنهيدة خافتة تعكس أفكارها وهي تطفو على السطح.
“لن تديري ظهرك لتلك القرية مهما حدث ، أليس كذلك؟ لقد توجهت الفتاة ذات الشعر الوردي إلى القرية مرة أخرى هذا الصباح. ربما انتظار تقريرها هو كل ما يمكنك فعله؟ ”
لم تكن تنام كثيرًا خلال الأيام الماضية.
بالإضافة إلى ذلك ، كان يوليوس ، من بين جميع الأشخاص ، هو الذي طرح الموضوع يعني أن هذا كان تعبيراً عن معتقدات الفرسان.
الليلة الماضية ، نامت فقط لـ عدة ساعات بعد غروب الشمس.
هذه المرة ، كان يعتلي وجه يوليوس نظرة حزينة لا يمكن إخفاؤها. رد الفعل هذا جعل سوبارو يبتسم ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أدار رأسه جانبًا.
بعد دخول الغابة ليلًا ، مستخدمة قوتها لإعادة إصلاح الحواجز التي أبقت الوحوش الشيطانية ، ربما تمكنت إميليا من الحصول على ساعتين فقط من النوم.
“وجهك يوحي … أن هناك شيئًا ما خطأ؟”
شعرت برأسها ثقيلًا وأفكارها خاملة ، كما لو أن أحدًا قد أغرقها في الوحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، أعتقد أن هذا واضح ، ولكن ، واو ، بإمكان أتباع الساحرة الطائفة التحدث حقًا. هذه مساعدة كبيرة “.
لم تكن إميليا أبدًا من محبي الاستيقاظ المبكر حتى واجهت القضايا العديدة التي شغلت كل وقتها خلال الأيام العديدة الماضية.
بعد دخول الغابة ليلًا ، مستخدمة قوتها لإعادة إصلاح الحواجز التي أبقت الوحوش الشيطانية ، ربما تمكنت إميليا من الحصول على ساعتين فقط من النوم.
وبينما كان الإرهاق والكرب يغزوان عقلها باستمرار ، لم يكن هناك ما يساعدها.
“لن تديري ظهرك لتلك القرية مهما حدث ، أليس كذلك؟ لقد توجهت الفتاة ذات الشعر الوردي إلى القرية مرة أخرى هذا الصباح. ربما انتظار تقريرها هو كل ما يمكنك فعله؟ ”
لقد مر أسبوع منذ اجتماع المرشحون للاختيار الملكي في القصر ، وأسبوع منذ أن أظهرت عزمها.
جعلت كلماتها رام تغمض عينيها بينما سقط ويلهلم في التفكير لبعض الوقت.
بعد ذلك ، عادت إميليا إلى القصر وقضت خمسة أيام تتصرف كممثلة عن فصيلها.
“في حالة بيتي ، إنها أكثر أمانًا داخل الأرشيف. إلى جانب ذلك ، هناك مسألة اتفاقها الذي يمنعها من مغادرة القصر. أنت تفهمين، أليس كذلك؟ ”
الضغط الذي شعرت به خلال تلك الأيام الخمسة الضئيلة كان أكثر من كافٍ لإرهاقها.
واصطحبتها بيترا ممسكة بيدها. دفء يدها جعل إميليا تقدر القرب من شخص آخر.
“اعتقدت أنني فهمت … اعتقدت حقًا أنني فعلت ذلك.”
“أعتقد أن أي شخص يمكنه فعل ذلك بالممارسة الكافية ، لكن …”
أمسكت إميليا بملاءة سريرها بقوة وهي تندب عدم كفاءتها.
جفل عندما سمع ذلك الصوت مباشرة، ضغطت مشاعره الجامحة والمجنونة على قلبه.
في غمضة عين ، استذكرت أحداث الأسبوع الماضي في ذهنها.
“لا يتعلق هذا … بالوحوش الشيطانية؟”
تم استدعاؤها إلى العاصمة ، وواجهت المرشحين الآخرين ، وأُعلنَ إدانتها من أنظار أفراد المحكمة عليها ، وبعد ذلك –
وكانت نتيجة تحمل هذا الألم ،تحمل كل ذلك الفرح والحزن والغضب لدرجة أنه لم يعد له شيء—
“—سوبارو.”
“—.”
عندما نطقت إميليا اسم الصبي الذي تركته في العاصمة ، أخفضت عينيها وتحملت الألم.
في اللحظة التي سحبت فيها النصل المتقاطع على وركها ، كان الهمس ذو النغمة المنخفضة بجانب أذنها.
لقد فكرت في ذلك الفتى المرح والحساس الذي كان دائمًا يائسًا لمساعدة الآخرين ،كان متوهماً قليلاً ، متسائلةً عما كان يفعله في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى صدام أفكارهم الداخلية إلى انفصال كل منهما عن الآخر.
الجدال الحاد بينهما في القصر ، وكذلك تعبيره المتألم ، مثل طفل مهجور ، كان محفوراً في ذاكرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم؟”
كانت تلك الصورة تحرقها في ضميرها مرارًا وتكرارًا.
بالنسبة إلى إميليا وبك وبياتريس أيضًا ، تحمل كلمة “ميثاق” قدرًا كبيرًا من المعنى … لدرجة أنها تركت إميليا غير قادرة على العثور على الكلمات للرد.
في النهاية ، وجهه المعذب ، والأشياء التي قالتها ، والكلمات التي لم يرغب في سماعها ولكن سمعها على أي حال – شعرت إميليا أنه لا يمكن لوم أحد على هذه الأشياء … باستثناء نفسها.
كما أومأ ويلهلم برأسه بقوة ، أومأت رام وهو تقف بجانبه بسرعة أيضًا. ثم ازاحت رام شعرها الوردي بلطف وهي تتحدث.
“… لكن كل ذلك للأفضل ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكرت في ذلك الفتى المرح والحساس الذي كان دائمًا يائسًا لمساعدة الآخرين ،كان متوهماً قليلاً ، متسائلةً عما كان يفعله في الوقت الحالي.
أدى صدام أفكارهم الداخلية إلى انفصال كل منهما عن الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصفتها وكيل روزوال ، كانت رام سترفض بلا رحمة أي مقترحات تعتبرها حمقاء.
ومع ذلك ، لم تعتقد إميليا أن انفجار تلك المشاعر كان شيئًا يجب تجنبه.
على عكس التحدث بصوت عالٍ ، لم تكن هناك طريقة جيدة للتمييز بين الأصوات المنقولة مباشرةً عبر التخاطر. على الرغم من ذلك ، كان من الممكن أن يعرف مرسل الأفكار بفضل شخصيته الفردية.
في الواقع ، كان من الأفضل لهم اتباع مسارات مختلفة. إن المكان الذي تنتمي إليه سوبارو لم يكن بجانبها.
لم يكن هذا ما يقلق إميليا بقدر ما يقلقها اعتقادها أنها ستغضب عائلات الأطفال الذين يركبون معها. تساءلت عما إذا كان الأمر سيكون صعبًا على كلا الجانبين.
بعد كل شيء ، كانت إميليا نصف عفريتة ، موضوع كراهية الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت سريع الزوال بشكل رهيب.
أي شخص يقف إلى جانبها سيتحمل نفس الكراهية من مجرد الارتباط بها. لن يكون ذلك الفتى الطيب استثناءً.
ملأتني الشراهة ، بحيث أريد أن أأكلك، لأحتويك بأكملك بنفسي.
في الواقع ، لأن سوبارو أراد أن يكون إلى جانبها ، فقد أصيب بجروح رهيبة ، جسديًا وروحيًا ، خلال مبارزته مع يوليوس.
“-استسمحك عذرا!!”
لم تكن تريد يتعرض لكل ذلك ، أو أن يمر بمثل هذا الشيء مرة أخرى.
غرق الرجل الوسيم في أعماق ذكرياته وهو يلخص ببراعة ما يمكن أن يتذكره من الكتاب.
على مدار شجارهم ، اعتقدت أن سوبارو يجب أن يرى خطأه.
لقد كانت عملية قام بها هذا الشخص عدة مرات في الساعات القليلة السابقة ، حيث أرسل تقارير مفصلة حول الأحداث التي قابلها حتى يمكن إجراء الاستعدادات للمحاكمة التي يجب أن تحدث. وفقًا لذلك ، يجب الإبلاغ عن حالة طوارئ كهذه تمامًا.
وبسبب أملها المستعر في النهاية ، تركت مشاعرها الحقيقية تفلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملطخًا بالدماء والأوساخ ، لم يكن للرجل العجوز المظهر الذي يربطه بأي مكان بالرسول الرسمي.
وبالتحديد ، الأمل في أن يتمكن سوبارو ، من بين جميع الناس ، من وضع مكانتها على أنها نصف قزم جانبًا ويعاملها كفتاة عادية …
أي شخص يقف إلى جانبها سيتحمل نفس الكراهية من مجرد الارتباط بها. لن يكون ذلك الفتى الطيب استثناءً.
– لقد كان أملًا أنانيًا متقلبًا وعابرًا وعديم الجدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوبارو لا يستطيع رؤيتي إلا كشخص مميز … هذا ما قاله.”
سيتم تحديد نجاح أو فشل العملية من خلال إرادة سوبارو ، لكنه كان يعلم أنهم لن يستمروا في التشكيك في تصميمه لهذا السبب القاسي. هذا هو السبب في أنه يمكن أن يتحمل كل ذلك فقط.
لقد يئست من أنانيتها ، ودفعته بعيدًا عنها، وآذته ، فقط لتتطلع إليه من أجل الخلاص.
“-”
كانت هذه السطحية لا تُغتفر ، نصف عفريتة أو لا.
“هذا … سيكون الأفضل. هذا القصر كبير بما يكفي لاستيعاب الجميع هنا ، أليس كذلك؟ ”
“ليا ، أنتِ تجعدين حاجبيك. أنتِ تدمرين وجهك الجميل “.
لم يكن هناك شعور باليأس فقط الأمل.
فجأة تحدث صوت إلى إميليا وهي تمسك بركبتيها وهي لا تزال في السرير.
“قد لا أبدو قويةً ، لكنني واثقة في قدر ضئيل من مهارتي. لدي روح قوية حقًا معي ، لذا لن أبطئ من سرعتك “.
عندما ألقت نظرة بجانبها، كان هناك روح قط صغير ذو فرو رمادي.
قدم كل شخص آخر نفسه إلى إميليا ، التي كان من المقرر أن تركب معهم عربة التنين.
ابتسمت إميليا قليلاً وهي تلقي عليه التحية.
ما شعروا به لم يكن خوفًا، بل توقعًا.
“صباح الخير يا باك. أنت مستيقظ مبكرًا اليوم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو وبياتريس على علاقة جيدة ، لذلك ربما كانت مستاءة.
“صباح الخير يا ليا. في هذا الصباح كان هناك … شيء يجب الاهتمام به “.
بمجرد مغادرتهم السهول وسلكوهم بعض الطرق في الغابات ، وصلوا إلى اقطاعية ميزرس.
“-؟ هل حدث شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“مم ، إذا قلت إنني أبذل جهدًا للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا … فسيكون ذلك كذبًا. هذا لأنني قلق حقًا عليكِ يا ليا. لقد كان هناك شيئًا يشغل تفكيرك يومًا بعد يوم، خاصة بالأمس “.
“- ؟!”
أخفضت إميليا عينيها محرجةً على رد باك بشكل غير معهود.
لكنه هز رأسه على الفور.
… ساهمت أحداث اليوم السابق بشكل كبير في الإرهاق العقلي الحالي لإميليا وقلة النوم. ظهرت في أذهانها الذكرى المريرة لرفض القرويين القريبين لكل ما تريد قوله أو عرضه.
أبقى الرجل العجوز عينيه منخفضة أثناء حديثه.
لم يكن خوفهم منها واستنكارهم لها كافيين لهم لإلقاء كلمات قاسية عليها ، لكن نظراتهم الكارهة وحدها كانت قد غرقت بالفعل بعمق في قلب إميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
“…كنت أعرف أنه سيحدث ذلك.”
ابتسمت إميليا قليلاً وهي تلقي عليه التحية.
“أنتِ تعرفين أيضًا ما هو الضرر من السقوط ، لكنك ما زلت تتألمين وتنزفين عندما تسقطين. إذا سألتيني ، فإن معرفة النتيجة ببساطة لا تماثل تجربتها بنفسك “.
“…………………………………… افعلي ما قاله السيد روزوال “.
عندما استخدمت إميليا عذرًا طفوليًا للتراجع ، قطع باك طريق هروبها بلا رحمة. لكن هذا لم يكن شيئًا قام به باك بشكل ضار.
“حسنًا ، حسنًا … يبدو أنهم يتحركون أسرع مما توقعنا. مع دخول هذا العدد الكبير من الناس إلى القرية ، كانت مسألة وقت فقط حتى لاحظوا ، على ما أعتقد … ”
كان باك ، بطريقته الخاصة ، يحث إميليا على التوقف عن الهروب من الحقيقة وكذلك إخفاء مشاعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، أنا متفائل بأن كل شيء سيكون على ما يرام بمجرد أن نصل إلى الجزء الأخير. الطريق الذي يؤدي إلى هناك سيكون غادرًا قليلًا ، لكن هذا كل شيء. عندما تفكرون في الأمر بهذه الطريقة ، سيكون هذا فوزًا سهلاً ، أليس كذلك؟ ”
“عفريتة …”
“… هذا أعظم سلاح أتوقع أن يكون لدى العدو.”
“مم؟”
“- ليا ، ربما يجب عليك فقط أن تفعلي ما تريدين؟ أنا إلى جانبك بغض النظر عما يحدث ، ليا ، وأي شخص سيعترض طريقك فهو عدوي “.
“عفريتة … ماذا تعتقد أنه علي أن أفعل؟ كيف استطيع المواجهة…؟ لا ، ليس أنا فقط ، كيف يمكن للجميع أن يتعايشوا بشكل أفضل مع هذا؟ كيف أجعل الجميع …؟ ”
تحمل هذا الشخص مشاعر عدم الارتياح في صدره حيث اجتمع وراؤه العديد من الشخصيات الغامضة ، والتي ظلت مخفية خلفه ولا تصدر سوى صوت خطى طفيف.
“- ليا ، ربما يجب عليك فقط أن تفعلي ما تريدين؟ أنا إلى جانبك بغض النظر عما يحدث ، ليا ، وأي شخص سيعترض طريقك فهو عدوي “.
بمجرد أن تعافت إميليا من الصدمة الأولية ، واصل ويلهلم تفسيره.
على الرغم من أنه كان وعدًا من حليفها المؤكد، ففي تلك اللحظة ، لم تقدم تلك الكلمات لإميليا أي عزاء.
تنهدت إميليا، يبدو أن الأفكار السلبية تستمر في الظهور في ذهنها بلا نهاية. وانطلقت إلى صالة الدخول بخطى سريعة.
كان هذا الجواب منه هو الذي توقعته إميليا. سيدعمها باك دون قيد أو شرط ، لكن ذلك لم يساعدها في حل مشكلتها. في النهاية ، إميليا ستضطر إلى الاعتماد على حكمها الخاص.
—كانت مرآة سحرية تسمح للمستخدم بالتحدث من مسافة طويلة مع آخر عبر المرآة الموجودة على الجانب الآخر.
كان نظام حياة باك بأكمله يتركز على إميليا. كل شيء وكل شخص غيرها جاء في المرتبة الثانية.
“خطأ ، نعم ، حسنًا. قول مرحبا لبياتريس من أجلي “.
“لن تديري ظهرك لتلك القرية مهما حدث ، أليس كذلك؟ لقد توجهت الفتاة ذات الشعر الوردي إلى القرية مرة أخرى هذا الصباح. ربما انتظار تقريرها هو كل ما يمكنك فعله؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، يا رجل ، عدم الاعتقاد بوجوده ليس سببًا حقيقيًا لإنكار الفكرة ، خاصة وأن هذه هي طائفة الساحرة التي نتحدث عنها.”
“… ذهبت رام إلى القرية؟ لكنها لم تحصل على أي راحة منذ فترة … ”
على الرغم من أنه كان لا يزال يترنح عقليًا بعد أن عانى من العودة للحياة ، إلا أنه لم يستطع استخدام ذلك كعذر. بعد كل شيء ، كان سوبارو والآخرون في منتصف مناقشة حادة عن الإحاطة بالمعلومات لتحديد الإجراءات المضادة التي يجب اتخاذها ضد طائفة الساحرة.
“أنا أخبرك بذلك، إن أداء تلك الفتاة أفضل بكثير منك يا ليا. انها تجد المساحة لأخذ فترات راحة من عملها. على الأقل ، يمكنها الاعتناء بنفسها “.
“حسنًا ، حسنًا … يبدو أنهم يتحركون أسرع مما توقعنا. مع دخول هذا العدد الكبير من الناس إلى القرية ، كانت مسألة وقت فقط حتى لاحظوا ، على ما أعتقد … ”
انكمشت اكتافها قليلا. أشار تقييم باك العقلاني حول رام بالطبع إلى أن إميليا كانت غير قادرة تمامًا على الاعتناء بنفسها.
لم يكن خوفهم منها واستنكارهم لها كافيين لهم لإلقاء كلمات قاسية عليها ، لكن نظراتهم الكارهة وحدها كانت قد غرقت بالفعل بعمق في قلب إميليا.
وكما حدث من قبل، وجدت إميليا نفسها تعتمد على رام في تلك اللحظة بالذات.
“هل أنت حقًا طبيب؟ توقف عن النظر إلى وجوه الناس واكتشاف كل ما يفكرون فيه “.
خلال الأيام العديدة الماضية ، كانت رام القائمة بجميع أعمال وشؤون روزوال ، وتتحمل مسؤولياته في التعامل مع القصر أو قرية إيرلهام ، كل ذلك بينما بقيت إميليا في القصر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
متذرعًا بإجراء مفاوضات مع فريق محلي كبير ، ادعى روزوال أنه لن يغيب أكثر من بضعة أيام. جلبت تلك المسؤولية الكبيرة القلق والتوتر، ولكن إذا لم تستطع اميليا تحمل هذا القدر من الضغط في غضون أيام قليلة ، فكيف يمكنها أن تأمل في المشاركة في الاختيار الملكي وتكون جاهزة لما سيأتي بعد ذلك؟
لكنها كانت فرصة نادرة لمفاجأة يوليوس على حين غرة. وضع سوبارو بعدها وجهًا متعجرفًا.
مع وضع مثل هذه الأفكار في الاعتبار ، قبلت واجبها ، متخلية عن شعورها بالذنب من ترك سوبارو في العاصمة الملكية ، ثم استعدت لمواجهة الأيام القادمة بجدية غير معتادة – ولكن قبل يومين ، تغير الوضع بشكل كبير.
أومأ يوليوس برأسه ، وأبقى كلماته موجزة بينما ألصق الروح بـ سوبارو مرة أخرى وتوجه إلى تنين أرضه. شعر سوبارو بدفء شبه الروح فوق رأسه وهو يركب تنينه المفضل ذو اللون الأسود القاتم – باتلاش.
“هناك وجود غريب في الغابة …؟”
في ذهن سوبارو ، كان أنه بسبب الألم قد تمكن من المضي قدمًا ، وطرد خوفه وقلقه جانبًا.
“نعم. انهم زملاء غير مرحب بهم حتى استبصاري غير فعال ضدهم “.
سلمت رام الأخبار بنبرة صوتها الهادئة المعتادة ، لكن حواجبها المتجعدة كانت علامة على شكها.
“ربما سيكون من الأفضل لو ساعدت في هزيمة ملك اللصوص في وقت أقرب؟”
كان استبصارها هو القدرة غير العادية على المزامنة مع رؤية الآخرين والرؤية من خلال أعينهم.
في واقع الأمر ، لو ذهبت إميليا مع رام ، لكان القرويون بالتأكيد قد رفضوا الاقتراح بدافع الخوف.
ومع ذلك ، حتى هذه القدرة ، المفيدة بشكل خاص للاستطلاع والبحث ، لم تكن قادرة على تمييز هوية الوجود الذي شعرت به في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يتعلق هذا … بالوحوش الشيطانية؟”
لم يكن هناك شعور باليأس فقط الأمل.
“لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم يوليوس تعويذة الاندماج العقلي بمجرد انطلاقهم ، مما أثر على قوة الحملة بأكملها. كانت نتائج التعويذة حقًا كما تخيلها سوبارو.
“حسنًا ، هذا بديهي … لا يمكننا التظاهر بعدم حدوث أي شيء. إذا لم نتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك ، على الأقل يمكننا منع القرويين من الوقوع في الخطر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من موقف رام المتطرف ، كان المبعوث مستضافًا في القصر سالمًا معافى. ومع ذلك ، فإن الوجود الممنوع في الغابة أدى إلى تفاقم العبء العقلي على إميليا.
“إعطاء الأولوية لسلامتهم … هل ترغبين في إجلاء القرويين ، إذن؟”
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
“هذا … سيكون الأفضل. هذا القصر كبير بما يكفي لاستيعاب الجميع هنا ، أليس كذلك؟ ”
“ــ”
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه إميليا ورام خلال مناقشتهما حول الوجود الغريب في الغابة. كان عدم اعتراض رام مطمئنًا إلى حد ما لإميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متسائلة عما قد يصيبه ، فتحت الرسالة على عجل –
وبصفتها وكيل روزوال ، كانت رام سترفض بلا رحمة أي مقترحات تعتبرها حمقاء.
غرق الرجل الوسيم في أعماق ذكرياته وهو يلخص ببراعة ما يمكن أن يتذكره من الكتاب.
وبناءً على ذلك ، سارت إميليا إلى قرية إيرلهام – المجاورة عمليًا – مع بعض التوقعات.
تحمل هذا الشخص مشاعر عدم الارتياح في صدره حيث اجتمع وراؤه العديد من الشخصيات الغامضة ، والتي ظلت مخفية خلفه ولا تصدر سوى صوت خطى طفيف.
كانت ستقنع القرويين بالإخلاء إلى القصر ، وتجنيبهم الخطر. لكن-
“…”
“لقد سمعنا عن الاختيار الملكي – وكذلك حقيقة أنك نصف عفريتة. نحن نرفض الاستماع إليكِ. لقد اتفق الجميع على هذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت امرأة عجوز كانت ممثلة القرية بهذه الكلمات رافضةً عرض إميليا.
هذا القدر الكبير من الثناء على إميليا تركها مندهشة ، ولكنها أيضًا سعيدة بعض الشيء.
الرد العنيد المليء بالرفض والتنازل أضر بإميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأني الجشع ، لأنني أريد أن أمتلئ بكل ما أحبه.
فاجأتها الحقيقة وكانت تؤلمها.
تم إحباط جهودها تمامًا بسبب الطرف البارد للنصل الموضوع على مؤخرة رقبتها.
كان الرفض هو البيئة الطبيعية المحاوطة لإميليا.
“يمكننا أن نستنتج أن هذه التقنية تقتصر على زملائه من طائفة.. ومن ضمنهم قلة مختارة في هذه العملية.”
لقد ذاقت هذا الإحباط مرات لا تحصى من قبل. ومع ذلك ، أدركت في الوقت نفسه ، أن الألم كان لا يزال يقطع عميقًا في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– كانت إيميليا تأمل أن يغيرها ذلك الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد أنك غمرت نفسك في مشاعرك بدرجة كافية؟”
كانت تأمل أن خوض الاختيار الملكي ، وهو مهمة عظيمة ، سيكون الخطوة الأولى لتغيير مصيرها في الحياة ، وربما تتغير ردود الفعل من حولها التي كانت تعتبرها كأمر مسلم به أيضًا.
“أنت تفترضين أن أي شخص سيشعر بالاشمئزاز من الاضطرار إلى الركوب معك ، أليس ذلك؟”
وزاد ذلك الأمل بعدما زادت مرات التواصل مع القرويين خلال الشهرين الماضيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك الفراغ نتيجة “الموت” – الوقت الفاصل بين موت وقيامة ناتسكي سوبارو.
لكن إميليا استمرت في إخفاء الأمر هويتها الحقيقية باستخدام سحر الإخفاء. هل يمكن لأي شخص الآن أن يثق بها حقًا ، أو يسمح لها بالدخول إلى قلبه ، عندما لم تظهر وجهها الحقيقي سابقًأ ولو مرة واحدة؟
في مواجهة بيان سوبارو الحازم ، ترك يوليوس حيرته اللحظية وأجاب.
عندما قضت تلك الأيام مع القرويين فيما أخطأت بتسميته بـ “الانسجام”،كانت تعلم أن تلك الابتسامات لم تكن موجهة نحوها. كانت مخصصة للشاب الذي قاد إميليا إلى القرية بيده.
كانوا أربعة أشخاص بحساب نفسه ضمنهم – كانوا غير كافيين لشن هجوم مباشر ، لكن كان هناك الكثير مما يمكنهم فعله لإبطائهم.
لم تكسب إميليا أي شيء بجهدها الخاص. ومع ذلك ، هل أساءت فهم لطفهم؟
– سحب الأخ بجانبه غطاء رأسه لأسفل ، وكشف عن شعر أسود نادر وعينين كريهتي المظهر مع بياض صلب يحيط بالجوانب الثلاثة لكل قزحية
“… في النهاية ، ماذا كنت أفعل حتى الآن؟”
بدفعها على الأرض وذراعيها مثبتتين خلفها، نظرت كيتي في وجهه – الخائن ، ناتسكي سوبارو.
بمجرد رفض عرضها ، لم تجد مناشداتها اللاحقة آذاناً صاغية ؛ عرضت عليهم اللجوء ثلاث مرات أخرى ، لكنها رُفضت في كل مرة. الكارثة التي أتت من العاصمة الملكية في أعقاب ذلك اليأس قد زادت فقط من معاناة إميليا.
“ما زلت غير متأكد تمامًا على أي أساس قدمت هذا الادعاء – لكنك أوضحت عزمك.”
“لقد جئت حاملاً خطاب حسن نية من سيدتي ، دوقة كروش كارستن”.
وصل مبعوث ذو سلوك متواضع إلى القصر لتقديم مظروف مختوم بشعار الأسد لمنزل كارستن. عندما قبلت الرسالة ، لم تستطع إميليا إلا تخمين ما يحتويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذه النقطة فصاعدًا ، سننتقل إلى مجال ميزرس لمعارضة أتباع الساحرة الذين ينتظرون. من وجهة نظر مثالية، سيؤدي ذلك إلى إبادتهم وقتل مطران الخطيئة المميتة الذي كان يأمرهم. ومع ذلك ، ما يجب أن نعطيه الأولوية هو سلامة الأبرياء المحاصرين في هذا الحادث ، واستعدادًا لذلك – ”
لم تكن كروش مجرد مرشح ملكي ، ولكنها أيضًا الشخص الذي أوكلت إليه مهمة رعاية سوبارو في العاصمة.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه إميليا ورام خلال مناقشتهما حول الوجود الغريب في الغابة. كان عدم اعتراض رام مطمئنًا إلى حد ما لإميليا.
متسائلة عما قد يصيبه ، فتحت الرسالة على عجل –
“-انا احبك.”
“- لكنها كانت فارغة. وقالت الفتاة ذات الشعر الوردي إن الرسالة كانت إعلان حرب. لا أستطيع أن ألومها على كونها منزعجة “.
وبسماع تلك الكلمات الجميلة كان ذلك بما يكفي لإحراق روحه وجعله يشعر وكأنه سيصاب بالجنون.
كانت الرسالة نفسها موضوعة على المكتب.
إذا كان لدي قدمي، كنت سأركض إلى لأكون بجانبك.
عندما انجرفت نظرة إميليا إليها ، أدرك باك ما كانت تفكر فيه ، رفع رأسه قليلاً وهو يروي استنتاجهم بعد اكتشاف أن الورقة كانت فارغة.
وبسبب أملها المستعر في النهاية ، تركت مشاعرها الحقيقية تفلت.
تمامًا كما قال باك ، تم تسليم الرسالة فارغة. لم يكن هناك شيء مكتوب عليه – لا في الأمام ولا في الخلف.
“إنه الصباح بالفعل …”
يعني إرسال خطاب فارغ أن المرسل يعتبر المستلم شخصًا لا يستحق التحدث إليه.
بعد أن أعلن بحزم أن مثل هذا السحر كان موجودًا، أغلق يوليوس عينيه واستمر في حديثه.
ومع ذلك ، فإن محتويات الرسالة ، وعملية إرسال شيء من هذا القبيل ، تصادمت بشكل كبير مع ما عرفته إميليا عن كروش كفرد.
“ماذا؟”
وبسبب ذلك ، كانت قد اشتبهت على الفور في حدوث خطأ ما. لقد سألت المبعوث عما كانت تنويه كروش حقًا ، لكنه أكد على الفور أنه فعل ما تم طلبه.
كم مرة ارتكب ناتسكي سوبارو نفس الخطأ قبل أن يتقدم للأمام؟
في النهاية ، لم تتمكن إميليا من العثور على إجابة مرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلاً لك … ثم ، ما الذي كانت الرسالة تدور حوله في الواقع؟”
“دعونا نبقي المبعوث تحت المراقبة هنا في القصر. إذا تعلق الأمر بذلك ، فيمكننا استخدامه كورقة مساومة “.
كان الشاب في الطرف المقابل يعاني من عرق بارد على جبينه.
على الرغم من موقف رام المتطرف ، كان المبعوث مستضافًا في القصر سالمًا معافى. ومع ذلك ، فإن الوجود الممنوع في الغابة أدى إلى تفاقم العبء العقلي على إميليا.
بعد كل شيء ، كانت إميليا نصف عفريتة ، موضوع كراهية الجميع.
في النهاية ، لم تكن قادرة على النوم جيدًا الليلة الماضية ، لذلك فعلت إميليا الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله: التحقق من الحواجز المحيطة للتأكد من أنها لم تضعف لدرء أي هجوم محتمل من الوحوش الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدًا أذنيه القططية اللتان كانتا تتمايلان بينما كان يواصل التحدث بمرح ، ترك ذلك سوبارو منزعجًا.
بعد أن قامت بجولاتها ، عادت إلى غرفتها عند الفجر ، ونامت ، واستيقظت ، ووصلت إلى الوقت الحاضر.
على الرغم من ذلك لماذا كان هذا الشاب –
يبدو أن رام تركتها وحدها في القصر ، متوجهة إلى القرية في محاولة أخرى لإقناع القرويين بينما كانت إميليا نائمة.
“صباح الخير يا ليا. في هذا الصباح كان هناك … شيء يجب الاهتمام به “.
من الناحية الفنية ، نظرًا لمنصبها ، من المتوقع عادةً أن تذهب إميليا معها ، لتأخذ زمام المبادرة في مناشدة القرويين للإخلاء-
“-استسمحك عذرا!!”
“ولكن قد تتحسن الأمور بدوني …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم يوليوس تعويذة الاندماج العقلي بمجرد انطلاقهم ، مما أثر على قوة الحملة بأكملها. كانت نتائج التعويذة حقًا كما تخيلها سوبارو.
دفع الشعور بالتهرب من المسؤولية إميليا إلى النهوض من السرير.
عندما انجرفت نظرة إميليا إليها ، أدرك باك ما كانت تفكر فيه ، رفع رأسه قليلاً وهو يروي استنتاجهم بعد اكتشاف أن الورقة كانت فارغة.
في الوقت نفسه ، كانت قلقة للغاية بشأن احتمال أن يتم نبذها ، الأمر الذي سيزيد الوضع سوءًا.
كان هذا هو طريق ليفاس السريع ، حيث اجتمعوا وأقاموا بعد هزيمة الحوت الأبيض.
في واقع الأمر ، لو ذهبت إميليا مع رام ، لكان القرويون بالتأكيد قد رفضوا الاقتراح بدافع الخوف.
لم تكن كروش مجرد مرشح ملكي ، ولكنها أيضًا الشخص الذي أوكلت إليه مهمة رعاية سوبارو في العاصمة.
كانت هذه حقيقة الوضع. استمرت إميليا في الاصطدام بالجدار الذي استخدمه الناس ضد أولئك الذين كان ينظر إليهم على أنهم غرباء و مختلفون.
ولكن لمحاربة ذلك ، ربما يجب أن تذهب إلى الغابة بنفسها –
كانت هذه الأرض داخل إقطاعية ميزرس ، بالإضافة إلى إميليا و كروش كانا منافستين سياسيين للعرش.
“أوه ، ليا. شخص ما قادم إلى القصر “.
“-؟ ما الذي تتحدث عنه يا أخي؟ كان لديك الآن نظرة مجنونة في عينيك، لا تسحبني في الجنون معك.”
“… إنها رام على ما أظن. أريد أن أسألها كيف سارت الأمور في القرية “.
“أنتِ تعرفين أيضًا ما هو الضرر من السقوط ، لكنك ما زلت تتألمين وتنزفين عندما تسقطين. إذا سألتيني ، فإن معرفة النتيجة ببساطة لا تماثل تجربتها بنفسك “.
قاطع نداء باك أفكار إميليا. وتوجهت بسرعة إلى غرفة تغيير الملابس.
“أنت … الرجل النبيل الذي جاء مع فيريس ذات مرة ، أليس كذلك؟”
في العادة كان باك صاخبًا بشأن العناية بإميليا ، لكنه لم يكن صعب الإرضاء كثيرًا في تلك الأيام الماضية. ولكن حتى هذا الاعتناء من جانبه أصبح وقودًا لتنامي كراهية إميليا للذات.
“آه ، سأزور بيتي. اتصل بي إذا حدث شيء ما ،كاي؟”
كانت ذكراه عن الروح التي أنقذته من انفجار عربة التنين لا تزال حية.
“خطأ ، نعم ، حسنًا. قول مرحبا لبياتريس من أجلي “.
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
بمجرد أن صعدت إميليا إلى الممر ، انفصل باك لرؤية الفتاة الشابة التي ، على الرغم من أنها تعيش تحت نفس السقف ، لم تهتم كثيرًا بإظهار وجهها.
بالاستماع إلى آراء الزوجين ، تمكن سوبارو من فهم سبب تعدد الاعتراضات.
عندما فكرت إميليا في الأمر ، لم تر الفتاة مرة واحدة منذ عودتها إلى القصر.
“ربما؟”
“ربما تكون بياتريس غاضبة لأنني تركت سوبارو ورائي …”
كان قلبه ينبض بصوت عالٍ ، كان ينبض وكأنه قد ينكسر ، ومع ذلك ، استمر سوبارو في النظر للأمام.
كان سوبارو وبياتريس على علاقة جيدة ، لذلك ربما كانت مستاءة.
“- سنخلي المكان. لا أريد تعريض القرويين لأي خطر “.
تنهدت إميليا، يبدو أن الأفكار السلبية تستمر في الظهور في ذهنها بلا نهاية. وانطلقت إلى صالة الدخول بخطى سريعة.
ظل يوليوس صامتًا محافظًا على مظهر حواجبه المحباكة بينما كان سوبارو يظهر مدى غبائه.
أجلت لقاء بياتريس حتى وقت لاحق. كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليها التحدث عنها مع رام.
أخذها سوبارو كـ خطوة كبيرة حتى أدرك أن شيئًا ما لم يكن مناسبًا.
“سيدة إميليا.”
—كانت مرآة سحرية تسمح للمستخدم بالتحدث من مسافة طويلة مع آخر عبر المرآة الموجودة على الجانب الآخر.
وصلت إميليا إلى القاعة فور فتح باب القصر.
استخلص سوبارو عددًا من الحقائق الجديدة من مواجهته الأخيرة مع بيتيلغيوس.
زفيرت قليلا عندما رأت رام من خلال صدع الباب.
“- لكنها كانت فارغة. وقالت الفتاة ذات الشعر الوردي إن الرسالة كانت إعلان حرب. لا أستطيع أن ألومها على كونها منزعجة “.
“رام ، أنا آسفة لوضع كل شيء على عاتقك. سوف أعوضها لك جدا – ”
بعد أن أعلن بحزم أن مثل هذا السحر كان موجودًا، أغلق يوليوس عينيه واستمر في حديثه.
“لا حاجة ، سيدة إميليا. والأهم من ذلك ، لديك ضيوف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه ، فإن دعوة التجار المتجولين للمشاركة قد تركهم عرضة لتتسلل طائفة الساحرة بينهم.
هزت رام رأسها ، وقاطعت إميليا وهي تتحرك جانبًا ، مما يفسح الطريق إلى الباب. “هاه؟” قالت إميليا بينما اتسعت عيناها عندما تجاوزت الأرقام العتبة.
وبسبب أملها المستعر في النهاية ، تركت مشاعرها الحقيقية تفلت.
“سيدة إميليا ، من فضلك اغفري لنا زيارتنا المفاجئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لأن سوبارو أراد أن يكون إلى جانبها ، فقد أصيب بجروح رهيبة ، جسديًا وروحيًا ، خلال مبارزته مع يوليوس.
لقد كان رجلاً مسنًا يتمتع بلياقة بدنية قوية خاطب إميليا بانحناءة.
كل ما كان عليه فعله هو عدم إخفاء أي شيء ، وقول أكبر قدر ممكن من الحقيقة ، وسوف يستجيبون له بإيمانهم به وتصديقهم إياه.
حدقت إميليا تجاهه قليلا ، متذكّرة أنها شاهدت هذا الشخص الطويل في مكان ما من قبل ؛ جاءت الذكرى لها بعد ذلك مباشرة.
“نعم ، دعنا نذهب مع الخطة الأصلية للتعامل مع طائفة الساحرة ومطران الخطيئة، بالإضافة إلى القضايا في القصر والقرية. ربما يكون هذا هو الحل الأفضل “.
“أنت … الرجل النبيل الذي جاء مع فيريس ذات مرة ، أليس كذلك؟”
في الواقع ، كان من الأفضل لهم اتباع مسارات مختلفة. إن المكان الذي تنتمي إليه سوبارو لم يكن بجانبها.
“نعم. أُدعى ويلهلم ترياس ، الخادم المتواضع في منزل كارستن. لقد جئت اليوم لأمثل سيدتي “.
سماع هذا أرعب حقا إميليا. عندما نظرت إميليا نحو رام ، متسائلة عما إذا كان هذا صحيحًا ، كانت عيون رام ذات اللون الأحمر الفاتح تتجه نحو وجه ويلهلم ، وتحدق ، وتحدق ، وتحدق –
قدم الرجل العجوز نفسه بصوت جليل قبل أن ينزل على ركبة واحدة مظهرًا أقصى درجات الاحترام. هرعت إميليا ، وهي تحمر خجلاً من المشهد ، إلى أسفل السلالم المتبقية التي تفصل بينها لتطلب ويلهلم أن يقف. ومع ذلك ، أدركت على الفور أن شيئًا ما عنه كان غريبًا.
ملطخًا بالدماء والأوساخ ، لم يكن للرجل العجوز المظهر الذي يربطه بأي مكان بالرسول الرسمي.
“-؟ ما الذي تتحدث عنه يا أخي؟ كان لديك الآن نظرة مجنونة في عينيك، لا تسحبني في الجنون معك.”
“تلك الملابس … ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. انهم زملاء غير مرحب بهم حتى استبصاري غير فعال ضدهم “.
“أعتذر عن مظهري القبيح. مع بعض الحظ ، كنت محظوظًا بما يكفي لمواجهة وحش شيطاني تافه أثناء السفر إلى مجال ميزرس. مظهري الفظيع هو النتيجة “.
“حسب اقتراحي ، فإن النصف الآخر سيغادر إلى الملجأ. المعلم روزوال متوجه بالفعل إلى هناك ، بعد كل شيء ، هذا المكان به مساحة كافية لإيوائهم ويجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
“لا أمانع ، لكن يبدو أن جروحك قد عولجت بالفعل.”
“تلك الملابس … ماذا حدث؟”
“لا داعي للقلق. والأهم من ذلك ، لا بد لي بشكل صحيح أن أوصل إرادة سيدتي “.
– ثلاث عيون بيضاء.
عندما اقترح ويلهلم تحويل التركيز من نفسه إلى الموضوع المطروح ، وافقت إميليا.
بينما كانت إميليا قلقة بشأن كل شيء بمفردها ، عمل روزوال بالفعل في الظلام لإعداد أفضل استجابة ممكنة.
ذكر الرجل العجوز الذي يطلق على نفسه ممثل كروش إميليا بالرسالة التي وصلت في الليلة السابقة.
“سوبارو لا يستطيع رؤيتي إلا كشخص مميز … هذا ما قاله.”
“في الواقع ، تلقيت الليلة الماضية ما يبدو أنه خطاب حسن نية من سيدة كروش. ومع ذلك ، كانت الرسالة فارغة … كنت أشعر بالقلق ، وأتساءل عما إذا كان هناك نوع من الخطأ. ”
“أعتقد أن أي شخص يمكنه فعل ذلك بالممارسة الكافية ، لكن …”
“فارغ ، كما تقول – أرى ، لذلك كان فارغًا حقًا.”
في تلك اللحظة ، أعطى الإجابة التي أراد سوبارو سماعها حقًا.
“ماذا تقصد…؟”
“انها أشبه بروح النار. لقد جعلتها تتبعك وتراقبك “.
ضاقت عيون ويلهلم الزرقاء عند معرفته بمحتويات الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء” قالها سوبارو وهو يهز رأسه على الفور ، مشددًا على أفكاره المفككة وخديه المرتخية.
شعرت إميليا بشيء غريب في سلوكه ، وظلت تشعر بالقلق لأنه ردد كلماتها بشكل غريزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيدة إميليا ، أنا ممتن لأنك تعرضين مساعدتك. ومع ذلك ، سيكون ذلك … ”
لكنه هز رأسه على الفور.
ذكر الرجل العجوز الذي يطلق على نفسه ممثل كروش إميليا بالرسالة التي وصلت في الليلة السابقة.
“لا ، هذا محرج للغاية ، لكن هذا يتعارض مع الرسالة التي أرستلها سيدتي في الأصل. أنا أعرف أفكارها جيدًا ، وأؤكد لكم أنه لا داعي للقلق “.
وكان هذا الهذيان هو النتيجة المتوقعة لقلة وعيه والذي تمسك به بالكاد.
“حقًا … أرى أنه كان خطأً في الواقع؟ أنا سعيدة جدًا لأنها … لا تكرهني “.
تفاجأت إميليا كيف اكتسبوا ، على عكس ما تفعله ، ثقة القرويين الذين لم يلتقوا بهم من قبل.
وضعت إميليا يدها على صدرها ، مرتاحةً لسماع شخص قريب من كروش ينكر بشدة أي سوء نية.
“لا أمانع ، لكن يبدو أن جروحك قد عولجت بالفعل.”
وصلت الرسالة إليها مباشرة بعد أن رفضها سكان القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الظلام الدامس ، تغلغل صوت لطيف في أعماق قلبه.
من ناحية ، لم تكن تعتقد أن مثل هذه الرسالة تعكس تصرفات كروش ؛ من ناحية أخرى ، كان هناك جزء منها يشعر بالقلق من أن رئيسة منزل كارستن كان يتصرف بدافع الازدراء لنصف العفاريت.
تم إحباط جهودها تمامًا بسبب الطرف البارد للنصل الموضوع على مؤخرة رقبتها.
كان قلبها قلقًا ومنغمسًا في شكوك لا داعي لها ، مما دعا إلى ضعفها. كانت تلك هي الحالة التي كانت فيها إميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستقضي ساعات عديدة مع الأطفال في الأجواء المغلقة لعربة التنين.
“أعتذر بصدق عن الارتباك. سيدتي كروش ليست من النوع الذي ينخرط في مثل هذه الأعمال المتهورة ، كما أنها لن تعتبر سيدة إميليا عديمة القيمة أو يمكن السخرية منها. لقد حاولت تخيل ذلك قدر المستطاع ، ولكن يمكنني القول دون تحفظ أنني لا أستطيع تصور مثل هذه الفكرة “.
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
“شكرًا جزيلاً لك … ثم ، ما الذي كانت الرسالة تدور حوله في الواقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص ، شكل أحد جوانب قوة بيتيلغيوس روماني كونتي- الحيازة – أكبر عقبة أمام جهود القوة الاستكشافية للقضاء على هذا الحيوان الكسول.
هذا القدر الكبير من الثناء على إميليا تركها مندهشة ، ولكنها أيضًا سعيدة بعض الشيء.
“…آه.”
ارتفعت معنوياتها قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد أنك غمرت نفسك في مشاعرك بدرجة كافية؟”
احتفظ ويلهلم بموقفه المهذب للغاية عندما أجاب.
ومع وقوعه في الحيرة الشديدة، فإن أي أفكار حاول صياغتها انزلقت ببساطة من دماغه.
“السيدة إميليا والآنسة رام … تقترح الليدي كروش أن الحاضرين في هذا القصر وكذلك سكان القرية شو يجب أن إخلائهم مؤقتًا من المنطقة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيفقد فرصة امتلاك أي شخص. هذا هو الوقت الذي سيواجه فيه مطران الخطيئة نهايته “.
أدى الإعلان إلى تجمد ابتسامة إميليا الصغيرة على شفتيها.
أخفضت إميليا عينيها محرجةً على رد باك بشكل غير معهود.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في اللحظة التي سحبت فيها النصل المتقاطع على وركها ، كان الهمس ذو النغمة المنخفضة بجانب أذنها.
بمجرد أن تعافت إميليا من الصدمة الأولية ، واصل ويلهلم تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، أعتقد أن هذا واضح ، ولكن ، واو ، بإمكان أتباع الساحرة الطائفة التحدث حقًا. هذه مساعدة كبيرة “.
“في الآونة الأخيرة ، تلقينا معلومات تفيد بأن مجموعة إجرامية معروفة للمملكة قد تسللت إلى مجال ميزرس. لقد جئت لأمثل وحدة تم تشكيلها لغرض مطاردة هذه المجموعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون ويلهلم الزرقاء عند معرفته بمحتويات الرسالة.
“وهؤلاء الناس يختبئون في الغابة حولنا … هل هذا ما يدور حوله هذا؟”
دفع الشعور بالتهرب من المسؤولية إميليا إلى النهوض من السرير.
تراجعت إميليا في مفاجأة حيث تم الكشف عن حقيقة الاضطرابات التي لم يستطع حتى استبصار رام تمييزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، بالطبع لا ، مواء. الذكريات خارج مجال عملي قليلاً ، لكن التأثير على عقول الأفراد ليس شيئًا تافهًا. ربما … يقتصر هذا الأمر على علاقات الدم ، مواء؟ ”
كما أومأ ويلهلم برأسه بقوة ، أومأت رام وهو تقف بجانبه بسرعة أيضًا. ثم ازاحت رام شعرها الوردي بلطف وهي تتحدث.
لقد وصل هذا الصوت إلى ما كان ينبغي أن يكون قلبه الساكن غير النابض.
واضافت “المبعوث قد تم اصطحابه الى عهدة قوة التدخل السريع وقد انتشروا في القرية للاستعداد لمواجهة قوات العدو. لكن العدو هو ملك اللصوص سيء السمعة ، لذلك إذا اندلع قتال شرس ، فلا مفر من إلحاق الضرر بالمنطقة المحيطة “.
“—.”
“ملك اللصوص …! من المفترض أن نقوم بالإخلاء إذن؟ لهذا السبب تم ترتيب عربات التنين لنا؟ ”
ملأتني الشراهة ، بحيث أريد أن أأكلك، لأحتويك بأكملك بنفسي.
وفقًا لويلهلم ، فإن ما يكفي من عربات التنين لحمل إميليا ورام وكل قروي قد دخل القرية للاستعداد لهروبهم. بعد أن أكدت رام ذلك بأم عينها ، أعطتها ختم الموافقة.
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
“عندما يتم إجلاء الجميع ، يجب على قوتنا الاستكشافية إبادتهم على الفور. إذا جرف الخطر بعيدًا ، فلديك وعدي بأنك ستعودين إلى حياتك المسالمة “.
قام يوليوس بتعديل الإشارة إلى مستويات أكثر احتمالًا ، مما سمح لسوبارو بالتركيز على تدفق المحادثة.
احتوى باقي شرح ويلهلم على تفاصيل خطة الإخلاء التي تم ترتيبها لإميليا والآخرين.
أخفض ويلهلم صوته قليلاً عندما رد على شكوك إميليا.
أعجبت إميليا بالنوايا الحسنة التي لا تشوبها شائبة ، لكنها لم تستطع حمل نفسها على ترك كل شيء لهم بأدب. بالطبع ، كان الاقتراح منطقيًا تمامًا ، ولم يكن لديها أي نية للتشكيك فيه. لكن كان لديها أيضًا بعض الشكوك.
“انها أشبه بروح النار. لقد جعلتها تتبعك وتراقبك “.
“ولكن لماذا تفعل الليدي كروش الكثير من أجل هذه الاقطاعية؟”
كانت هذه السطحية لا تُغتفر ، نصف عفريتة أو لا.
كانت هذه الأرض داخل إقطاعية ميزرس ، بالإضافة إلى إميليا و كروش كانا منافستين سياسيين للعرش.
“—.”
ربما لم تكن طيبة قلبها هي سبب تصرف كروش. اشتبهت إميليا في وجود شيء آخر.
“أوغااااه – ؟!”
أخفض ويلهلم صوته قليلاً عندما رد على شكوك إميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- قالت بياتريس إنها ستبقى في الخلف ، وستستخدم الممر لعزل أرشيف الكتب الممنوعة ، حتى تتمكن من الإخلاء أو القيام بأي شيء آخر تريده بمفردها.”
“هذا بيننا فقط ، لكن … لديّ تاريخ مع هذا المجرم ولا يمكنني التظاهر بأن ملك اللصوص هو مصدر قلق لشخص آخر “.
عندما اشتكى سوبارو من زرع ذلك التأمين عليه دون إذن ، كان يوليوس معتذرًا قليلاً.
“لدى هذا المجرم بعض التاريخ … معك يا سيدي ويلهلم ؟”
على مدار شجارهم ، اعتقدت أن سوبارو يجب أن يرى خطأه.
“ليس انا فقط. هناك بعض الشباب الذين يدافعون عن أنفسهم أيضًا. إلى جانب ذلك – “لقد تراجعت شفاه ويلهلم قليلاً لتصبح ابتسامة ، لكنها اختفت مع استمراره في تفسيره. “لقد تم الاعتراف بسيدي من قبل الماركيز كحليف طوال فترة هذا الاختيار الملكي. الشروط هي تسليم حقوق تعدين الكريستال السحري لغابة إليور العظيمة … هل يوضح هذا الأمر لك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل فيريس بقسوة ويلهلم المكتئب ، وأعطى الأولوية لدفع المحادثة إلى الأمام. شعر سوبارو بالسوء تجاه ويلهلم ، لكن فيريس اتخذ القرار الصحيح.
“-! … أرى حقوق الغابة. ولهذا كيف يمكن هذا؟.”
في ذلك الوقت ، استخدم يوليوس التعويذة لربط عقول جميع أفراد القوة الاستكشافية للتعامل بسرعة مع هجوم رام المفاجئ. كان لهذه القدرة فائدة ليتمكنوا من استخدامها لعقد اجتماع أيضًا.
حتى عندما قبلت إميليا الكلمات التي أعقبت ذلك ، فقد صدمتها قليلاً.
“إنه الصباح بالفعل …”
بينما كانت إميليا قلقة بشأن كل شيء بمفردها ، عمل روزوال بالفعل في الظلام لإعداد أفضل استجابة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
لم يكن الأمر أنها لم تثق به ، لكنها كانت بمثابة صدمة على الرغم من ذلك.
كانت العاصمة تستغرق حوالي نصف يوم في رحلة على متن عربة تنين. ستكون رحلة صعبة لكبار السن وصغار القرويين. ولم يتضح أيضًا كم من الوقت سيستغرق للقضاء على المنظمة الإجرامية ، مما أثار مخاوفها بشأن من سيكون قادرًا على استيعابهم جميعًا.
“… لكن قول الإخلاء أسهل من فعله. الى اين سنذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأني الجشع ، لأنني أريد أن أمتلئ بكل ما أحبه.
“لقد فكرنا في هذا أيضًا. هذا مرتبط بالأمر السابق ، لكننا نود أن تتوجهي إلى العاصمة الملكية ، السيدة إميليا. السيدة كروش في العاصمة وترغب في عقد مؤتمر لإتمام التحالف “.
“هل سألتِ هؤلاء الأطفال لتعرفي؟ أم أنك قررت أنك مكروه وغير محبوبة لوحدك؟ ”
“هذا … نعم ، هذا جيد. ولكن هل من الممكن إحضار الجميع إلى العاصمة؟ ”
وجه الكلب ريكاردو ، الرجل الوحش ذو الجسد الكبير ، كان وجهه يرتسم بنظرة متشككة.
كانت العاصمة تستغرق حوالي نصف يوم في رحلة على متن عربة تنين. ستكون رحلة صعبة لكبار السن وصغار القرويين. ولم يتضح أيضًا كم من الوقت سيستغرق للقضاء على المنظمة الإجرامية ، مما أثار مخاوفها بشأن من سيكون قادرًا على استيعابهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر فيريس إليه بقلق ، هز سوبارو رأسه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويفحص المنطقة. كان فيريس جالسًا بجانبه مباشرةً ، وحولهم العديد من الأشخاص – لا ، بالتعبير بشكل صحيح ، كانوا في دائرة مع سوبارو في المركز.
إذا كانت هذه المشكلة خطيرة بما يكفي لتبرير مغادرتهم المنطقة المحيطة بالقصر ، إذن –
ومع ذلك ، لم يمكن رؤية الشاب ذو الرداء الأبيض في أي مكان ، مما ترك إميليا في حيرة من أمرها.
“ربما سيكون من الأفضل لو ساعدت في هزيمة ملك اللصوص في وقت أقرب؟”
ومع ذلك ، لم يمكن رؤية الشاب ذو الرداء الأبيض في أي مكان ، مما ترك إميليا في حيرة من أمرها.
“… سيدة إميليا ، أنا ممتن لأنك تعرضين مساعدتك. ومع ذلك ، سيكون ذلك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-! … أرى حقوق الغابة. ولهذا كيف يمكن هذا؟.”
“قد لا أبدو قويةً ، لكنني واثقة في قدر ضئيل من مهارتي. لدي روح قوية حقًا معي ، لذا لن أبطئ من سرعتك “.
ارتفعت معنويات أعضاء القوة الاستكشافية ، كانت معنوياتهم مرتفعة كما كانت عندما خاضوا معركة مع الحوت الأبيض.
كانت إميليا تشير إلى باك ، الذي لم تكن حاضرًا في الوقت الحالي ، حيث عرضت تعاونها في المعركة القادمة.
“هذا بيننا فقط ، لكن … لديّ تاريخ مع هذا المجرم ولا يمكنني التظاهر بأن ملك اللصوص هو مصدر قلق لشخص آخر “.
جعلت كلماتها رام تغمض عينيها بينما سقط ويلهلم في التفكير لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كنت أعرف أنه سيحدث ذلك.”
لقد حاولت أن تقترح شيئًا مفيدًا ، لكن لسبب ما ، لم تحصل إميليا على رد فعل جيد جدًا.
“في حالة بيتي ، إنها أكثر أمانًا داخل الأرشيف. إلى جانب ذلك ، هناك مسألة اتفاقها الذي يمنعها من مغادرة القصر. أنت تفهمين، أليس كذلك؟ ”
“هل هناك … مشكلة في ذلك؟”
جفل عندما سمع ذلك الصوت مباشرة، ضغطت مشاعره الجامحة والمجنونة على قلبه.
“من باب ……. نعم. في الواقع ، طالب الماركيز بشدة أن أضمن أن تتعاون السيدة إميليا مع الليدي كروش في أقرب وقت ممكن. إذا فشلت في هذا الواجب ، سأُطرد “.
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
“روزوال قالت ذلك ؟!”
لم يكن هذا ما يقلق إميليا بقدر ما يقلقها اعتقادها أنها ستغضب عائلات الأطفال الذين يركبون معها. تساءلت عما إذا كان الأمر سيكون صعبًا على كلا الجانبين.
سماع هذا أرعب حقا إميليا. عندما نظرت إميليا نحو رام ، متسائلة عما إذا كان هذا صحيحًا ، كانت عيون رام ذات اللون الأحمر الفاتح تتجه نحو وجه ويلهلم ، وتحدق ، وتحدق ، وتحدق –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة ، دعينا نذهب ، أيضا؟ قد يكون صوت الآخرين مرتفعًا بعض الشيء “.
“…………………………………… افعلي ما قاله السيد روزوال “.
“روزوال ، بماذا كنت تفكر … ؟!”
ملأني الحسد، لأن هذا كل ما أشعر به تجاه العالم الذي يحتضنك.
أقسمت رام على الولاء لروزوال ؛ من المؤكد أنها لن تكذب فيما يتعلق بسيدها.
وحيث أن رحلته قد انتهت بالظلام، فقد ولد بالنور ، وإذا سار نحوه ، فسيتم إحياؤه مرة أخرى.
على ما يبدو ، كان قد عمل بجد لتفادي من أي خطر محتمل ، مع العلم أنها لا تستطيع تحدي أوامره. الإخلاء ، التحالف – ربما كان روزوال يحب أن يجعل كل شيء يرقص على راحة يده.
كان ثباته على رأيه وقراره لأن كان يتذكر كل تلك الأشياء بوضوح.
تنفس ويلهلم مرتاحًا ، وبرؤية إميليا تمسك بقبضتيها من الإحباط.
أبقى الرجل العجوز عينيه منخفضة أثناء حديثه.
“حسب اقتراحي ، فإن النصف الآخر سيغادر إلى الملجأ. المعلم روزوال متوجه بالفعل إلى هناك ، بعد كل شيء ، هذا المكان به مساحة كافية لإيوائهم ويجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
“بالتأكيد ، سيدة إميليا ، كما ذكرت سابقًا ، فإن إجلاء الجميع إلى العاصمة الملكية هو مهمة صعبة. بالنظر إلى الوضع الحالي ، دعونا نخلي نصفهم إلى العاصمة في الوقت الحالي “.
في واقع الأمر ، لو ذهبت إميليا مع رام ، لكان القرويون بالتأكيد قد رفضوا الاقتراح بدافع الخوف.
“ماذا عن النصف الآخر ، إذن؟”
“حسب اقتراحي ، فإن النصف الآخر سيغادر إلى الملجأ. المعلم روزوال متوجه بالفعل إلى هناك ، بعد كل شيء ، هذا المكان به مساحة كافية لإيوائهم ويجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
أعجبت إميليا بالنوايا الحسنة التي لا تشوبها شائبة ، لكنها لم تستطع حمل نفسها على ترك كل شيء لهم بأدب. بالطبع ، كان الاقتراح منطقيًا تمامًا ، ولم يكن لديها أي نية للتشكيك فيه. لكن كان لديها أيضًا بعض الشكوك.
“أنا … فهمت. لقد نجحتم في خططكم بالفعل ، ثم … ”
على الرغم من أنه كان لا يزال يترنح عقليًا بعد أن عانى من العودة للحياة ، إلا أنه لم يستطع استخدام ذلك كعذر. بعد كل شيء ، كان سوبارو والآخرون في منتصف مناقشة حادة عن الإحاطة بالمعلومات لتحديد الإجراءات المضادة التي يجب اتخاذها ضد طائفة الساحرة.
لقد قاموا بالفعل بفحص دقيق لكل مخاوف أو شكوك قد تكون لدى إميليا.
عندما تحولت تلك النظرات الشديدة للنظر إليه ، تحمل سوبارو مشاعره الاعتذارية الحقيقية لمناقشة شيء كان ملزمًا بشرحه.
لقد ثابروا ، ورفضوا شكًا تلو الآخر ، حتى لم يتبق لإميليا مجال لتقديم أي اعتراضات.
“… هل أنت من تحدث معي أولاً؟”
كان ينبغي أن يكون هذا شيئًا جيدًا ، لكن إميليا الحالية لم تستطع إلا أن تشعر بالتعذيب بسبب شعورها الساحق بالعجز.
“تقنية الروح … التحويل.”
كانوا قد أعدوا الإجابات لأي سؤال قد يكون لديها ، وفكروا في أي مخاوف قد تكون لديها ، وإذا فعلت ما قيل لها ، فسيتم الاهتمام بكل شيء من خلال حسن نية الآخرين –
“ولكن لماذا تفعل الليدي كروش الكثير من أجل هذه الاقطاعية؟”
“مرحبًا ، ألا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ أليس من الجيد أن تكون هذه هي الحقيقة …؟ ”
وفي أذنيه غير السامعة، قد علق بها هذا الصوت.
“-استسمحك عذرا!!”
“ليس عليك أن تشعري بالوحدة بعد الآن ، حسنًا؟”
صوت إميليا ، الذي بدا وكأنه يحمل ثقل شكوكها ، انقطع بفعل صوت فتح الباب بعنف. عندما نظرت في دهشة ، ترنح شاب في قاعة الدخول ، بدا وكأنه قد ركل الباب للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنه لا شيء. لم أكن أعتقد أنك تعرف أنني مستخدم روحي. كنت أتساءل فقط أين علمت بذلك “.
كان الشخص يرتدي رداءًا أبيض بغطاء يغطيه حتى قمة الرأس. وقف أمام إميليا واسعة العينين وحيى بقوة ويلهلم .
“هل تريد من الطبيب الجالس بجانبك أن يفحصك من الرأس إلى أخمص القدمين بدلاً من ذلك؟ لا أمانع … ”
“هناك علامات على تحركات غريبة من المجموعة الكامنة في الغابة! لم يعد لدينا لحظة نضيعها! إذا تحركوا بنية الذبح ، ستصبح هذه المنطقة بأكملها مشهدًا جهنميًا ، بحرًا من الدماء -! ”
“بالنسبة لكيفية ترحيلهم، فقد طلبنا من التجار المتجولين مثل أناستاشيا وراسل مساعدتنا. الرسول الذي أرسلناه للإبلاغ عن التحالف وعملية الإنقاذ يجب أن يكون قد وصل إلى القصر بالفعل … آسف لإزعاجك، أنا بخير الآن “.
“حسنًا ، حسنًا … يبدو أنهم يتحركون أسرع مما توقعنا. مع دخول هذا العدد الكبير من الناس إلى القرية ، كانت مسألة وقت فقط حتى لاحظوا ، على ما أعتقد … ”
“أنتِ تعرفين أيضًا ما هو الضرر من السقوط ، لكنك ما زلت تتألمين وتنزفين عندما تسقطين. إذا سألتيني ، فإن معرفة النتيجة ببساطة لا تماثل تجربتها بنفسك “.
“ماذا سنفعل ، كابتن … إيه ، سيدي ويلهلم ، شيطان السيف … ؟!”
متذرعًا بإجراء مفاوضات مع فريق محلي كبير ، ادعى روزوال أنه لن يغيب أكثر من بضعة أيام. جلبت تلك المسؤولية الكبيرة القلق والتوتر، ولكن إذا لم تستطع اميليا تحمل هذا القدر من الضغط في غضون أيام قليلة ، فكيف يمكنها أن تأمل في المشاركة في الاختيار الملكي وتكون جاهزة لما سيأتي بعد ذلك؟
“سيدة إميليا.”
كانت الهمسات تؤلم قلبه ، وتملأه بالشوق الذي هدده بالتحطم.
بمجرد أن تلقى ويلهلم تقارير الشاب ، التي تخللتها إيماءات كبيرة لا داعي لها ، حدق بحدة في إميليا. أدركت إميليا من نظرته التي تشبه الشفرة أن الوقت كان قصيرًا.
كان ذلك لأنه ، للحظة ، بدت عينا يوليوس ، التي كانت تحدق في سوبارو ، وكأنها تحملت موجة من الألم العميق.
كانت الأحداث قيد التنفيذ بالفعل. أصبحت الأمور ملحة بما يكفي لجعلها تعتقد أن الوقت الذي يقضونه في الجدال كان مضيعة للوقت.
واضافت “المبعوث قد تم اصطحابه الى عهدة قوة التدخل السريع وقد انتشروا في القرية للاستعداد لمواجهة قوات العدو. لكن العدو هو ملك اللصوص سيء السمعة ، لذلك إذا اندلع قتال شرس ، فلا مفر من إلحاق الضرر بالمنطقة المحيطة “.
لم يكن الأمر كما لو أنها فجأة لم تكن لديها شكوك حول أجزاء مختلفة من المحادثة حتى الآن. ولكن كانت حقيقة أن رام قد شعرت بوجود مشؤوم في الغابة ، وأن ويلهلم قد أعطى كلمته كرجل تحت راية كروش فيما يتعلق بالحادث المتعلق بالرسالة.
“-”
أكثر من أي شيء آخر ، مع غياب روزوال حاليًا ، فإن حق اتخاذ القرارات من أجل رفاهية القصر والقرية يعود لإميليا. كانت النتيجة ستغير العديد من المصائر البشرية ، ولهذا كان عليها أن تقرر بنفسها.
“استعمال الأقرباء بالدم هو أمر محتمل جدًا. وكما قال فيريس ، فإن الروح التي يتم نقلها ستواجه رد فعل عنيف إذا لم تكن متشابهة للغاية مع المتلقي. علاوة على ذلك ، حتى عندما يتم وضع روح على أخرى ، فإن تأثير الروح الأصلي على الجسد سيبقى. سيكون هناك قلق دائم بشأن الجسد الذي يجبره العقل “.
كان هذا الدور الذي يجب أن تلعبه إميليا في الوقت الحالي. يجب أن يأتي الواجب أولا.
بينما كان الشاب ذو الشعر الأسود يثرثر بغباء ، ظهرت ابتسامة سخيفة ومتهورة على فمه.
”مفهوم. أنا بامتنان أقبل لطفك. أما عن الشرح للقرويين…”
كانت هذه السطحية لا تُغتفر ، نصف عفريتة أو لا.
بمجرد أن قالت ذلك ، كشفت رام أن الأمر الأكثر إلحاحًا قد تم حله بالفعل.
شعر أنه تجنب بصعوبة مصيرًا مروعًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يضحك عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الموقف جلب له الراحة.
“سيدة إميليا ، لقد تم بالفعل الاهتمام بهذا الأمر دون الكثير من المشاكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمعرفة نتائج آخر جولة ، علم سوبارو أن اقتراح ويلهلم يمكن أن ينجح.
تفاجأت إميليا بهذه الحقيقة ، وحوّلت أفكارها إلى سكان القصر. أثار وجود بياتريس ، الساكن الأخير في القصر ، اهتمامها. كانت تعتقد أنه إذا كانوا سيُغادرون ، فمن الطبيعي أن يأخذوا بياتريس معهم.
وحتى لو كنت تعلم أن شيئًا ما سيؤلمك، فهذا لا يعني أنك اعتدت على الألم.
“- قالت بياتريس إنها ستبقى في الخلف ، وستستخدم الممر لعزل أرشيف الكتب الممنوعة ، حتى تتمكن من الإخلاء أو القيام بأي شيء آخر تريده بمفردها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدًا أذنيه القططية اللتان كانتا تتمايلان بينما كان يواصل التحدث بمرح ، ترك ذلك سوبارو منزعجًا.
“روح؟!”
فتح عينيه المغلقتين ونظر حوله في وجوه الأعضاء الخمسين المتبقين من الحملة.
عند عودته المفاجئة ، شرح باك خطط تلميذه الذي تحدث معه بالفعل. ومع ذلك ، عندما سقطت القطة على كتفها ، حدقت إميليا به وهزت رأسها في حالة من عدم التصديق.
فتح عينيه المغلقتين ونظر حوله في وجوه الأعضاء الخمسين المتبقين من الحملة.
“كيف يمكنك قبول ذلك؟ قالوا هذا المكان خطير … ”
بعبارة أخرى…
“في حالة بيتي ، إنها أكثر أمانًا داخل الأرشيف. إلى جانب ذلك ، هناك مسألة اتفاقها الذي يمنعها من مغادرة القصر. أنت تفهمين، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل سوبارو: “خلال ذلك الوقت ، سنخرج إميليا والآخرين من هنا. خلال ذلك الوقت ، سنقوم بسحق الأصابع بشكل كامل. خلال ذلك الوقت ، سنستعد لسحق كل جهود مطران الخطيئة الثمين “.
“… ليس من العدل حقًا استخدام ذلك كسبب.”
وصل مبعوث ذو سلوك متواضع إلى القصر لتقديم مظروف مختوم بشعار الأسد لمنزل كارستن. عندما قبلت الرسالة ، لم تستطع إميليا إلا تخمين ما يحتويه.
أعد باك شعيراته وهو يستجيب لاستياء إميليا.
لم تكن تريد يتعرض لكل ذلك ، أو أن يمر بمثل هذا الشيء مرة أخرى.
بالنسبة إلى إميليا وبك وبياتريس أيضًا ، تحمل كلمة “ميثاق” قدرًا كبيرًا من المعنى … لدرجة أنها تركت إميليا غير قادرة على العثور على الكلمات للرد.
– سحب الأخ بجانبه غطاء رأسه لأسفل ، وكشف عن شعر أسود نادر وعينين كريهتي المظهر مع بياض صلب يحيط بالجوانب الثلاثة لكل قزحية
“هذا هو السبب في أن الفتاة التي تشبه أخت صغيرة لطيفة بالنسبة لي ستبقى في القصر. من الأفضل عدم فعل أي شيء للقصر أيضًا. قد تكون بيتي طفلة لطيفة وبريئة … لكنها لن تظهر أي رحمة. ”
الضغط الذي شعرت به خلال تلك الأيام الخمسة الضئيلة كان أكثر من كافٍ لإرهاقها.
“سآخذ كلامك إلى القلب ، أيها الروح العظيم.”
“إنها حلقة البحث عن الحقيقة. ولكن إذا كان الأمر كذلك … فما العمل؟ ”
انحنى ويلهلم رسميًا ردًا على تحذير باك.
عندما غرق سوبارو في التفكير ، تكلم ويلهلم بجو من الثقة.
بمشاهدة هذا بارتياح ، دفن باك نفسه في شعر إميليا. ثم أصبح صوته همساً لا تسمعه إلا إميليا.
ولكن مع صدمة إميليا ، مشت بيترا ، ممسكة بيدها المتدلية وهي تعرج.
“افعلي ما تريدين. أنا حليفك ، وحليفك وحدك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة ، دعينا نذهب ، أيضا؟ قد يكون صوت الآخرين مرتفعًا بعض الشيء “.
“- سنخلي المكان. لا أريد تعريض القرويين لأي خطر “.
أظهر لها سوبارو ابتسامة متوترة وهو يمس رقبتها. ثم قام بتفتيش الكيس الملصق على سرج تنين الأرض ، محدثًا شيئًا ما عن طريق اللمس وحده.
تحت قيادتها ، أمسكت رام بحافة تنورتها وانحنت بأدب ، في حين أومأ ويلهلم بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوصي ألا تقاومي. أنا لا أنوي إحداث ألم لا داعي له “.
ثم أدارت إميليا ظهرها للشخص الذي أبلغ عن الهجوم وذهبت –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذه النقطة فصاعدًا ، سننتقل إلى مجال ميزرس لمعارضة أتباع الساحرة الذين ينتظرون. من وجهة نظر مثالية، سيؤدي ذلك إلى إبادتهم وقتل مطران الخطيئة المميتة الذي كان يأمرهم. ومع ذلك ، ما يجب أن نعطيه الأولوية هو سلامة الأبرياء المحاصرين في هذا الحادث ، واستعدادًا لذلك – ”
“هذه هي طبيعتك التي أنتِ عليها.”
لم تلاحظ إميليا همسة الشاب الصغيرة.
من ناحية ، لم تكن تعتقد أن مثل هذه الرسالة تعكس تصرفات كروش ؛ من ناحية أخرى ، كان هناك جزء منها يشعر بالقلق من أن رئيسة منزل كارستن كان يتصرف بدافع الازدراء لنصف العفاريت.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جعل تأكيد يوليوس وجه سوبارو يتقلب ، لكنه أدرك هذه النقطة على الفور. إذا كان انتقال الروح يقتصر دائمًا على الأقارب بالدم ، فقد يكون للحيازة قيود مماثلة.
“كنت أضايقك لأنك كنت تحدق في الفراغ ، ولكن يا له من رد فعل رائع ، مواء. لقد استمتع فيري بذلك لدرجة أن هذه قد تصبح عادة … ”
بحلول الوقت الذي اجتمعت فيه إميليا ومن معها في القرية ، كان السكان قد بدأوا بالفعل في الاستعداد للإخلاء.
“—نيكت.”
بدا أن القرويين يطيعون بأدب القوة الاستكشافية ، مع نظرة قلق وتوتر على وجوههم ، كانوا يسيرون بشكل منهجي إلى حد ما في عملية ركوبهم عربات التنين.
عندما تحولت تلك النظرات الشديدة للنظر إليه ، تحمل سوبارو مشاعره الاعتذارية الحقيقية لمناقشة شيء كان ملزمًا بشرحه.
“ويلهلم والآخرون مذهلون ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متسائلة عما قد يصيبه ، فتحت الرسالة على عجل –
تفاجأت إميليا كيف اكتسبوا ، على عكس ما تفعله ، ثقة القرويين الذين لم يلتقوا بهم من قبل.
كما سمع تنين الأرض كلمات سوبارو ، جانب وجه الأنيق جعل الأمر يبدو أنه فهم كلماته بشكل واضح.
ولكن ما فاجأها أكثر عندما سمعت كيف تم تخصيص عربات التنين.
“ربما سيكون من الأفضل لو ساعدت في هزيمة ملك اللصوص في وقت أقرب؟”
عندما تم إرشادها إلى عربة التنين المخصصة للإخلاء وتم توجيهها للصعود على متنها –
من ناحية ، لم تكن تعتقد أن مثل هذه الرسالة تعكس تصرفات كروش ؛ من ناحية أخرى ، كان هناك جزء منها يشعر بالقلق من أن رئيسة منزل كارستن كان يتصرف بدافع الازدراء لنصف العفاريت.
“- من فضلك نقدم لك أطيب تحياتنا يا آنسة.”
وضع “يدا” في جيبه ووضع المرآة الصغيرة التي أخرجها فوق راحة يده. إلا أن دور تلك المرآة اختلف عن دور المرايا التجميلية التي تمتلكها الفتيات والنساء.
بنظرة متضاربة على وجهها ، وقفت إميليا أمام فتاة ذات شعر بني محمر كانت تحني رأسها.
تحمل هذا الشخص مشاعر عدم الارتياح في صدره حيث اجتمع وراؤه العديد من الشخصيات الغامضة ، والتي ظلت مخفية خلفه ولا تصدر سوى صوت خطى طفيف.
لقد رأت وجه هذه الفتاة مرات لا تحصى في القرية.
كان الكون مظلمًا. عالم كامل لا شيء فيه سوى الظلام.
كان الأطفال ودودين مع سوبارو ، لكنها بدت مغرمة به بشكل خاص ؛ اعتقدت إميليا أن اسمها كان بيترا.
على الرغم من أنه كان وعدًا من حليفها المؤكد، ففي تلك اللحظة ، لم تقدم تلك الكلمات لإميليا أي عزاء.
إلى جانب بيترا ، كانت إميليا محاطة بأطفال آخرين بوجوه مألوفة لها.
ارتفعت معنويات أعضاء القوة الاستكشافية ، كانت معنوياتهم مرتفعة كما كانت عندما خاضوا معركة مع الحوت الأبيض.
قدم كل شخص آخر نفسه إلى إميليا ، التي كان من المقرر أن تركب معهم عربة التنين.
كان سوبارو قد رأى بالفعل خطته قيد التنفيذ مرة من قبل: ستارة ترابية تغطى الجو كما اقترح ويلهلم لإبقاء سلطة بيتيلغيوس تحت المراقبة.
“هذا غريب. هل حدث نوع من الخطأ؟ ”
“ألا يمكنك تعيين عربة تنين مختلفة لي لركوبها؟ أعني ، سيكون الأطفال أفضل حالًا إذا … ”
كما عبر القلق في ذهن إميليا ، قالت رام ، وهو تقف بجانبها مباشرة ، “لا ، هذه الحالة نتيجة نقاش دقيق. لا مفر. توازن عربات التنين وعدد الأشخاص يجعل ركوبك مع هؤلاء الأطفال ضرورة لا مفر منها ، سيدة إميليا “.
في النهاية ، لم تتمكن إميليا من العثور على إجابة مرضية.
لكن ردها كان مخالفًا لافتراضات إميليا لدرجة أنه لم يؤد إلا إلى زيادة مخاوفها.
إذا كان لدي قدمي، كنت سأركض إلى لأكون بجانبك.
كانت ستقضي ساعات عديدة مع الأطفال في الأجواء المغلقة لعربة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر فيريس إليه بقلق ، هز سوبارو رأسه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويفحص المنطقة. كان فيريس جالسًا بجانبه مباشرةً ، وحولهم العديد من الأشخاص – لا ، بالتعبير بشكل صحيح ، كانوا في دائرة مع سوبارو في المركز.
لم يكن هذا ما يقلق إميليا بقدر ما يقلقها اعتقادها أنها ستغضب عائلات الأطفال الذين يركبون معها. تساءلت عما إذا كان الأمر سيكون صعبًا على كلا الجانبين.
“أليس هذا كرم كبير إلى حد ما، مواء؟ بدأنا في إخلاء القرية في وقت أبكر بكثير مما كان متوقعا مما جعلهم يحاولون الاتصال ببعضهم على نطاق واسع وبشكل عاجل.”
“ألا يمكنك تعيين عربة تنين مختلفة لي لركوبها؟ أعني ، سيكون الأطفال أفضل حالًا إذا … ”
على مدار شجارهم ، اعتقدت أن سوبارو يجب أن يرى خطأه.
“أنت تفترضين أن أي شخص سيشعر بالاشمئزاز من الاضطرار إلى الركوب معك ، أليس ذلك؟”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اشتعلت أنفاس إميليا عندما قرأت أفكارها الداخلية.
احتوى باقي شرح ويلهلم على تفاصيل خطة الإخلاء التي تم ترتيبها لإميليا والآخرين.
كان الشاب الذي يرتدي العباءة ، نفس الشخص الذي رافق إميليا ورام على طول الطريق إلى القرية ، هو الذي أدلى بهذه الملاحظة الهجومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سأزور بيتي. اتصل بي إذا حدث شيء ما ،كاي؟”
تفاجأت إميليا واقتربت من الشاب الذي بدا صوته عصبيًا خفيفًا ومرهقًا.
“ليس عليك أن تشعري بالوحدة بعد الآن ، حسنًا؟”
“هل سألتِ هؤلاء الأطفال لتعرفي؟ أم أنك قررت أنك مكروه وغير محبوبة لوحدك؟ ”
ارتسم على وجه سوبارو نظرة حزينة وقال “استمر” ، وحث يوليوس على الاستمرار.
“أنا … أعرف ذلك دون أن أسأل. هذا من أجل مصلحة الجميع “.
“… لست متأكدًا تمامًا من أنني أفهم مغزى سؤالك.”
“عربة تنين واحدة ، ستة أطفال … كيف ستتحققين رغباتك إذا لم تستطعي حتى التعامل مع ذلك؟”
“عفريتة …”
“كيف يمكنك -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحت تصرفه أيدي غير مرئية، لكن القوة الاستكشافية كان لها خطط قوية في للتعامل مع كليهما.
عندما بدأت في التحدث بقسوة وبصوت حزين ، حول الشاب نظره بعيدًا عن إميليا إلى بيترا.
لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن غادر العالم حيث كان يحدق بها بحب بلا مقابل ، وقد تم منح رغبته في لم الشمل من جانب واحد. ومع ذلك ، فإن المشهد الهادئ لوجهها و صوتها الجميل لم يتضاءل في قلبه.
نزل على ركبة واحدة أمامها ، وقابل عينيها ، وسألها بهدوء: “وماذا عن ذلك يا بيترا؟ هل تكرهين الركوب في نفس عربة التنين مع ملكة الجمال هذه ؟ ”
“حسنًا ، حسنًا … يبدو أنهم يتحركون أسرع مما توقعنا. مع دخول هذا العدد الكبير من الناس إلى القرية ، كانت مسألة وقت فقط حتى لاحظوا ، على ما أعتقد … ”
“-!”
على الرغم من أن فيريس أدخل نفسه بشكل عرضي في الشرح في منتصف الطريق ، إلا أن ويلهلم لم ينتبه وشرح حتى النهاية.
تصلب خدي إميليا ، وألمها قلبها عندما سقط هذا السؤال القاسي على أذنيها. لقد كان سؤالاً له إجابة واضحة. إن سؤاله هذا يمكن أن يكون فقط لإيذاءها.
لقد كان ذلك هو السبب المباشر لعودته الأخيرة للحياة ، والعقبة الأخيرة التي كان عليه التغلب عليها.
وحتى لو كنت تعلم أن شيئًا ما سيؤلمك، فهذا لا يعني أنك اعتدت على الألم.
كانت الأحداث قيد التنفيذ بالفعل. أصبحت الأمور ملحة بما يكفي لجعلها تعتقد أن الوقت الذي يقضونه في الجدال كان مضيعة للوقت.
قالها باك. مهما كان شكل الجرح، فإن الشيء الوحيد الذي سيحمله الجرح الجديد هو مساعدة جديدة على تحمل الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعترف بأنّي كنت في منتصف الشك فيك ، لكن بعد حدوث كل ذلك بشكل صحيح حتى الآن ، لا يسعني إلا أن أعترف أنك كنت على صواب. إذا أجبروا على التحرك كما تتوقع ، فإن ميزتنا ستزداد فقط “.
على الرغم من ذلك لماذا كان هذا الشاب –
وكان هذا الهذيان هو النتيجة المتوقعة لقلة وعيه والذي تمسك به بالكاد.
“هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. لا أعتقد أنني أكره الركوب مع ملكة الجمال على الإطلاق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم يوليوس تعويذة الاندماج العقلي بمجرد انطلاقهم ، مما أثر على قوة الحملة بأكملها. كانت نتائج التعويذة حقًا كما تخيلها سوبارو.
“… إيه؟”
– سحب الأخ بجانبه غطاء رأسه لأسفل ، وكشف عن شعر أسود نادر وعينين كريهتي المظهر مع بياض صلب يحيط بالجوانب الثلاثة لكل قزحية
ولكن مع صدمة إميليا ، مشت بيترا ، ممسكة بيدها المتدلية وهي تعرج.
لم يكن خوفهم منها واستنكارهم لها كافيين لهم لإلقاء كلمات قاسية عليها ، لكن نظراتهم الكارهة وحدها كانت قد غرقت بالفعل بعمق في قلب إميليا.
شعرت بأطراف أصابعها. مع عدم قدرة إميليا على إخفاء دهشتها ، ابتسمت بيترا تجاهها بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- قالت بياتريس إنها ستبقى في الخلف ، وستستخدم الممر لعزل أرشيف الكتب الممنوعة ، حتى تتمكن من الإخلاء أو القيام بأي شيء آخر تريده بمفردها.”
“آنسة ، أنت الشابة ذات أصابع البطاطس (كانت ايمليا تحضر معها بطاطس محمرة وهي رايحة القرية وتوزعها ع الأطفال) ، أليس كذلك؟ لقد رأيتك تأتين مع سوبارو للتمارين الرياضية الصباحية طوال الوقت “.
كانت القضية الرئيسية المطروحة هي أن طريقة التعامل مع قوة ما جعلهم عرضة للأخرى.
“هذا هو…”
شعر يوليوس بالتغيير في سلوك سوبارو، ودعته طبيعته المرحة إلى تغيير الموضوع.
“لم أستطع رؤية وجهك أبدًا ، لكن كان يبدو أنك تستمتعين. أنا أعلم أيضًا ، هل تعلمين؟ رأيت كيف يستمتع سوبارو بالتحدث معك. سوبارو ، حقًا … لهذا السبب أنا لست خائفةً منك ، يا آنسة. ”
“آسف. إنها عادة سيئة أن أقضي وقتي في التفكير للوصول إلى نتيجة. حتى لو وضعنا جانبًا حقيقة أن الطقوس قد ضاعت ، فهناك قدر كبير من العقبات أمام التقنية التي نناقشها. أولاً ، الأرواح التي يمكن أن يؤثر بها الملقي محدودة إلى حد ما. هذه التقنية ليست من النوع الذي يسمح للقائد بنقل روحه إلى أي شخص عشوائي يلمسه “.
“…آه.”
كانت الرسالة نفسها موضوعة على المكتب.
عند الاستماع إلى كلمات بيترا ، شعرت إميليا بحكة في أنفها ، ورفعت صوتها.
– سحب الأخ بجانبه غطاء رأسه لأسفل ، وكشف عن شعر أسود نادر وعينين كريهتي المظهر مع بياض صلب يحيط بالجوانب الثلاثة لكل قزحية
اشتعلت الحرارة من أعماق عينيها أيضًا ، وجف حلقها فجأة.
ملامح الخائن الذي قاد القوة الاستكشافية إلى مكانهم ، ووضع خطة سيعارض بها خطتهم –
احمر خديها ، وكانت أذنيها ساخنتين للغاية ، وبدا وكأنهما تحترقان.
“ماذا سنفعل ، كابتن … إيه ، سيدي ويلهلم ، شيطان السيف … ؟!”
“آنسة ، ألا تركبين معنا؟ كان الجميع ليقول بأن أتركك بمفردك. لكنني سأمسك بيدك ، لذلك … ”
عندما فكرت إميليا في الأمر ، لم تر الفتاة مرة واحدة منذ عودتها إلى القصر.
“- مم … مم.”
“لا تكن سخيفا. إنها خطتي وفكرتي. لن أستدير وأقول ، أوه لا ، ربما لا ينبغي لنا في الواقع فعل ذلك… على الرغم من أن إميليا ستكون غاضبة للغاية مني عندما نفعل هذا “.
“ليس عليك أن تشعري بالوحدة بعد الآن ، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ليس من العدل حقًا استخدام ذلك كسبب.”
“…مم!”
بمشاهدة هذا بارتياح ، دفن باك نفسه في شعر إميليا. ثم أصبح صوته همساً لا تسمعه إلا إميليا.
تلك النظرة البريئة ، النقية ، الأصيلة ، المنفصلة عن الحقد واللاعقلانية ، أعطتها الخلاص.
كان الشخص يرتدي رداءًا أبيض بغطاء يغطيه حتى قمة الرأس. وقف أمام إميليا واسعة العينين وحيى بقوة ويلهلم .
بالنسبة لإميليا ، كان الشعور بالغربة أمرًا طبيعيًا ، وكان الاضطهاد أمرًا حتميًا ، والتمييز أمر مفروغ منه ، لدرجة أنها قادرة على الشعور بالدفء في عيون بيترا وصوتها. هذه الحقيقة جعلت صدرها يؤلمها.
تحمل هذا الشخص مشاعر عدم الارتياح في صدره حيث اجتمع وراؤه العديد من الشخصيات الغامضة ، والتي ظلت مخفية خلفه ولا تصدر سوى صوت خطى طفيف.
“أنا أيضا!” “أريد أن أكون مع ملكة جمال أيضا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنه لا شيء. لم أكن أعتقد أنك تعرف أنني مستخدم روحي. كنت أتساءل فقط أين علمت بذلك “.
“تعال بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فكرنا في هذا أيضًا. هذا مرتبط بالأمر السابق ، لكننا نود أن تتوجهي إلى العاصمة الملكية ، السيدة إميليا. السيدة كروش في العاصمة وترغب في عقد مؤتمر لإتمام التحالف “.
أطلق أطفال آخرون صخبًا ، وراحوا يركضون حول إميليا كما يحلو لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يشعر بيديه أو ساقيه، وكان يشك في أن عينيه وأذنيه تعملان.
أثناء قيامهم بذلك ، قامت رام على الفور بحشو الأطفال في عربة التنين ، وهو مشهد خرج باستنكار صغير من بيترا.
“تقنية الروح … التحويل.”
“آنسة ، دعينا نذهب ، أيضا؟ قد يكون صوت الآخرين مرتفعًا بعض الشيء “.
أجلت لقاء بياتريس حتى وقت لاحق. كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليها التحدث عنها مع رام.
“… لا ، هذا جيد. لقد كانت صاخبة من حولي لمدة شهرين ، لذلك أنا معتاد على ذلك الآن “.
أكثر من أي شيء آخر ، مع غياب روزوال حاليًا ، فإن حق اتخاذ القرارات من أجل رفاهية القصر والقرية يعود لإميليا. كانت النتيجة ستغير العديد من المصائر البشرية ، ولهذا كان عليها أن تقرر بنفسها.
هزت رأسها ، وفهمت كيف مرت عليها تلك الابتسامة وكأنها طبيعية.
“اعتقدت أنني فهمت … اعتقدت حقًا أنني فعلت ذلك.”
واصطحبتها بيترا ممسكة بيدها. دفء يدها جعل إميليا تقدر القرب من شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب بيترا ، كانت إميليا محاطة بأطفال آخرين بوجوه مألوفة لها.
“رام ، اعتني بالملجأ ، من فضلك. احمي القرويين جيدا “.
“آنسة ، أنت الشابة ذات أصابع البطاطس (كانت ايمليا تحضر معها بطاطس محمرة وهي رايحة القرية وتوزعها ع الأطفال) ، أليس كذلك؟ لقد رأيتك تأتين مع سوبارو للتمارين الرياضية الصباحية طوال الوقت “.
“كما تتمني. كوني حذرة على طول الطريق ، يا سيدة إميليا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إيه؟”
أمسكت رام بـ تنورتها وانحنت بأدب ، وأومأت برأسها بابتسامة ساخرة سعيدة على وجهها.
وضع “يدا” في جيبه ووضع المرآة الصغيرة التي أخرجها فوق راحة يده. إلا أن دور تلك المرآة اختلف عن دور المرايا التجميلية التي تمتلكها الفتيات والنساء.
بمجرد أن صعدت إميليا إلى الممر ، انفصل باك لرؤية الفتاة الشابة التي ، على الرغم من أنها تعيش تحت نفس السقف ، لم تهتم كثيرًا بإظهار وجهها.
كانت تلك الصورة تحرقها في ضميرها مرارًا وتكرارًا.
“-”
“أنتِ تعرفين أيضًا ما هو الضرر من السقوط ، لكنك ما زلت تتألمين وتنزفين عندما تسقطين. إذا سألتيني ، فإن معرفة النتيجة ببساطة لا تماثل تجربتها بنفسك “.
“استعمال الأقرباء بالدم هو أمر محتمل جدًا. وكما قال فيريس ، فإن الروح التي يتم نقلها ستواجه رد فعل عنيف إذا لم تكن متشابهة للغاية مع المتلقي. علاوة على ذلك ، حتى عندما يتم وضع روح على أخرى ، فإن تأثير الروح الأصلي على الجسد سيبقى. سيكون هناك قلق دائم بشأن الجسد الذي يجبره العقل “.
“أنا أخبرك بذلك، إن أداء تلك الفتاة أفضل بكثير منك يا ليا. انها تجد المساحة لأخذ فترات راحة من عملها. على الأقل ، يمكنها الاعتناء بنفسها “.
بعد ذلك ، بحثت نظرة إميليا عن الشخص الذي بدأ هذا الحدث منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت إميليا في مفاجأة حيث تم الكشف عن حقيقة الاضطرابات التي لم يستطع حتى استبصار رام تمييزها.
“اسمحوا لي أن أعبر لك عن شكري … إيه؟”
“هذا غريب. هل حدث نوع من الخطأ؟ ”
بحثت عن الشاب الذي سمحت مساعيه الحميدة بكسر الجليد حولها وحول القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أستطع رؤية وجهك أبدًا ، لكن كان يبدو أنك تستمتعين. أنا أعلم أيضًا ، هل تعلمين؟ رأيت كيف يستمتع سوبارو بالتحدث معك. سوبارو ، حقًا … لهذا السبب أنا لست خائفةً منك ، يا آنسة. ”
ومع ذلك ، لم يمكن رؤية الشاب ذو الرداء الأبيض في أي مكان ، مما ترك إميليا في حيرة من أمرها.
وصل مبعوث ذو سلوك متواضع إلى القصر لتقديم مظروف مختوم بشعار الأسد لمنزل كارستن. عندما قبلت الرسالة ، لم تستطع إميليا إلا تخمين ما يحتويه.
“إلى أين هرب ياترى؟”
حتى عندما قبلت إميليا الكلمات التي أعقبت ذلك ، فقد صدمتها قليلاً.
ومن بين أولئك الذين سمعوا صوت إميليا ، التي شعرت وكأنها تم هجرها ، اهتز كتفي رام في حالة من الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة ، جلس أحد الإخوة القرفصاء إلى جانبه وحدق في مرآة المحادثة ، وهو يرمي مثل هذه الكلمات بطريقته.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أغلق سوبارو عينيه بشدة ، تسببت الكلمات التي قالها في جعل فيريس يهز رأسه في ارتباك.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شق الشكل طريقه عبر الأغصان ، وداس على العشب ، وحافظ على وضعه منخفضًا حيث اختلط بخضرة الغابة.
تحدثت امرأة عجوز كانت ممثلة القرية بهذه الكلمات رافضةً عرض إميليا.
مخبئًا نفسه بين أوراق الشجر الكثيفة المتضخمة ، كبت تنفسه وهالته ، متناغمًا مع الظلام.
“رام ، أنا آسفة لوضع كل شيء على عاتقك. سوف أعوضها لك جدا – ”
تم إخلاء سكان القرية الصغيرة التي تبعد حوالي ثلاثمائة قدم وراء الغابة واقتيادهم بعيدًا – حتى يتمكنوا من الفرار من المحاكمة.
“آسف ، لكن الأمر ليس مقتصرًا على الأصابع. ربما أكون هدفًا محتملًا لقدرة حيازة مطران الخطيئة أيضًا. ماذا تعتقدون أنه يمكننا القيام به حيال ذلك؟ ”
كان هذا أمرًا لا يغتفر. ما حدث كان غير معقول.
أمسكت رام بـ تنورتها وانحنت بأدب ، وأومأت برأسها بابتسامة ساخرة سعيدة على وجهها.
ولمنع مثل هذا الشيء ، ألقى هذا الشخص بالحذر أدراج الرياح لمراقبة أنشطتهم عن كثب.
كان لدى مطران الخطيئة للكسل قوتان يحتاجان للتغلب عليهما.
تحمل هذا الشخص مشاعر عدم الارتياح في صدره حيث اجتمع وراؤه العديد من الشخصيات الغامضة ، والتي ظلت مخفية خلفه ولا تصدر سوى صوت خطى طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت أنفاس إميليا عندما قرأت أفكارها الداخلية.
كانوا أربعة أشخاص بحساب نفسه ضمنهم – كانوا غير كافيين لشن هجوم مباشر ، لكن كان هناك الكثير مما يمكنهم فعله لإبطائهم.
تفاجأت إميليا واقتربت من الشاب الذي بدا صوته عصبيًا خفيفًا ومرهقًا.
كان ذلك قبل الموعد المحدد ، ولكن مثل كل شيء آخر ، كان هذا من أجل أهدافهم السامية.
“ما زلت غير متأكد تمامًا على أي أساس قدمت هذا الادعاء – لكنك أوضحت عزمك.”
وضع “يدا” في جيبه ووضع المرآة الصغيرة التي أخرجها فوق راحة يده. إلا أن دور تلك المرآة اختلف عن دور المرايا التجميلية التي تمتلكها الفتيات والنساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نظام حياة باك بأكمله يتركز على إميليا. كل شيء وكل شخص غيرها جاء في المرتبة الثانية.
كان دورها هو “الاتصال” بمرايا مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل سوبارو الاعتذار التخاطري ، وضغط أصابعه على جبهته بينما استمرت أذنيه في الرنين.
—كانت مرآة سحرية تسمح للمستخدم بالتحدث من مسافة طويلة مع آخر عبر المرآة الموجودة على الجانب الآخر.
“ماذا عن النصف الآخر ، إذن؟”
على الرغم من ندرة الميتيا بطبيعتها ، إلا أن مرايا المحادثة كانت عديدة فيما بينها ويسهل الحصول عليها نسبيًا. ولكن حتى بين التلاميذ ، فقط عدد قليل منهم يمتلكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم تكن طيبة قلبها هي سبب تصرف كروش. اشتبهت إميليا في وجود شيء آخر.
كان هذا شرفًا مخصصًا للأصابع – أولئك الذين تم التعرف على إيمانهم ، والذين تم اختيارهم ليكونوا مقربين لـ مطران الخطيئة.
أدى شعور التنفس الحار بالقرب من شحمة أذنه إلى سقوط سوبارو مذهولًا على الأرض.
“…”
كان ذلك لأنه ، للحظة ، بدت عينا يوليوس ، التي كانت تحدق في سوبارو ، وكأنها تحملت موجة من الألم العميق.
فين بقي صامتًا ، صب “هو” الطاقة السحرية في مرآة المحادثة ، مما تسبب في تنشيط الميتيا.
… ساهمت أحداث اليوم السابق بشكل كبير في الإرهاق العقلي الحالي لإميليا وقلة النوم. ظهرت في أذهانها الذكرى المريرة لرفض القرويين القريبين لكل ما تريد قوله أو عرضه.
لقد كانت عملية قام بها هذا الشخص عدة مرات في الساعات القليلة السابقة ، حيث أرسل تقارير مفصلة حول الأحداث التي قابلها حتى يمكن إجراء الاستعدادات للمحاكمة التي يجب أن تحدث. وفقًا لذلك ، يجب الإبلاغ عن حالة طوارئ كهذه تمامًا.
رفض يوليوس لكلمات سوبارو جعله مستائًا، مما جعله يتجادل معه حتى انتقده فيريس.
كان على الشخص التواصل مع إخوانه حول حقيقة أن حركات الأهداف قد تغيرت بشكل كبير. لقد لاحظوا تحركات إخوانه ، وكانوا يحاولون الفرار بشكل شائن –
“… هل أنت من تحدث معي أولاً؟”
“-أرى. لقد كان لغزًا كبيرًا كيف تواصلت مع الآخرين ، لكني أعتقد أن ميتيا الروح مريحة للغاية. على الرغم من أنني أعتقد أنه من المهم في التواصل إظهار وجهك للطرف الآخر ، أليس كذلك؟ ”
كانت هذه الأرض داخل إقطاعية ميزرس ، بالإضافة إلى إميليا و كروش كانا منافستين سياسيين للعرش.
“- ؟!”
“ناتسكي سوبارو …!”
وفجأة ، جلس أحد الإخوة القرفصاء إلى جانبه وحدق في مرآة المحادثة ، وهو يرمي مثل هذه الكلمات بطريقته.
وبينما كان الإخوة “ذوو الرداء الأبيض” يتكلمون ، وقف ، وبصق هذا الإعلان عمليا.
نظر الشكل على عجل ، وفي اللحظة التالية ، أصيب “هو” بشعور من القلق الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أحد المحققين المشهورين ذات مرة ” بمجرد أن تقضي على المستحيل ، كل ما سيتبقى ، مهما كان بعيد الاحتمال ، يجب أن يكون الحقيقة “.
كان الطرف الآخر بجواره مباشرة ، ومع ذلك لم يستطع الشكل تمييز ملامح وجه الشخص الآخر. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يمنع دماغه من فهم ما كان يراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لقد كان أملًا أنانيًا متقلبًا وعابرًا وعديم الجدوى.
“أنت لا تميز وجهي ، أنت تميز الناس بطبيعتهم الجسدية. عندما يتعلق الأمر بذلك ، فأنا وأنت مثل الفتيات في دائرة حياكة اللاتي يضعن نفس العطر. هذا يعطيني قشعريرة ، أيها الوغد اللقيط. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عبس سوبارو وأعطى فيريس نظرة مستاءة ، كان فيريس حائرًا فقط. لكن يوليوس تبنى نظرة تفكير وتحدث.
وبينما كان الإخوة “ذوو الرداء الأبيض” يتكلمون ، وقف ، وبصق هذا الإعلان عمليا.
“كيف يمكنك قبول ذلك؟ قالوا هذا المكان خطير … ”
ثم ، أمام “هو” – كيتي ، طائفة الساحرة ، كانت متجمدة ومندهشة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أحد المحققين المشهورين ذات مرة ” بمجرد أن تقضي على المستحيل ، كل ما سيتبقى ، مهما كان بعيد الاحتمال ، يجب أن يكون الحقيقة “.
– سحب الأخ بجانبه غطاء رأسه لأسفل ، وكشف عن شعر أسود نادر وعينين كريهتي المظهر مع بياض صلب يحيط بالجوانب الثلاثة لكل قزحية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل سوبارو الاعتذار التخاطري ، وضغط أصابعه على جبهته بينما استمرت أذنيه في الرنين.
– ثلاث عيون بيضاء.
عندما اشتكى سوبارو من زرع ذلك التأمين عليه دون إذن ، كان يوليوس معتذرًا قليلاً.
“خطيئتك خطيرة ، كما تعلم – أنت تقف في طريق لم شمل عاطفي مع إميليا وكل ذلك.”
“…مثل؟”
بينما كان الشاب ذو الشعر الأسود يثرثر بغباء ، ظهرت ابتسامة سخيفة ومتهورة على فمه.
تنفس ويلهلم مرتاحًا ، وبرؤية إميليا تمسك بقبضتيها من الإحباط.
وبسبب ذلك ، كانت قد اشتبهت على الفور في حدوث خطأ ما. لقد سألت المبعوث عما كانت تنويه كروش حقًا ، لكنه أكد على الفور أنه فعل ما تم طلبه.
في اللحظة التالية ، تلاشى السحر الذي لا يمكن تفسيره والذي أحاط بالشاب.
في ذهن سوبارو ، كان أنه بسبب الألم قد تمكن من المضي قدمًا ، وطرد خوفه وقلقه جانبًا.
يمكن لعيون كيتي الآن تحديد ملامح الشاب بوضوح ، وإبراز هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تأمل أن خوض الاختيار الملكي ، وهو مهمة عظيمة ، سيكون الخطوة الأولى لتغيير مصيرها في الحياة ، وربما تتغير ردود الفعل من حولها التي كانت تعتبرها كأمر مسلم به أيضًا.
ملامح الخائن الذي قاد القوة الاستكشافية إلى مكانهم ، ووضع خطة سيعارض بها خطتهم –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان بحثًا عن السحر المفقود ، أو ربما سجل ذي صلة. لقد فقد العالم أشياء كثيرة في أعقاب الكارثة الكبرى منذ أربعة قرون. يبدو أن هذا النوع من السحر كان من بين الأشياء المفقودة. وقد ذهب بدون أثر أو حفظ في السجلات ، كان هناك وصف لقدرة مشابهة لما تصفه “.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر فيريس إليه بقلق ، هز سوبارو رأسه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويفحص المنطقة. كان فيريس جالسًا بجانبه مباشرةً ، وحولهم العديد من الأشخاص – لا ، بالتعبير بشكل صحيح ، كانوا في دائرة مع سوبارو في المركز.
مع وجود أكثر عدو لن يتمكنوا من مسامحته أمامها ، قفزت كيتي بشكل انعكاسي على قدميها.
ملأتني الشهوة، بحيث أريدنا أن نذوب معًا ونصبح واحدًا.
لم تكن هناك حاجة حتى للنظر إلى الأخوين إلى جانبها. كانوا يشنون هجومًا مشتركًا على المرتد أمامهم. لكن-
“إذن هل كنت على علم بذلك؟”
في اللحظة التي سحبت فيها النصل المتقاطع على وركها ، كان الهمس ذو النغمة المنخفضة بجانب أذنها.
في النهاية ، لم تكن قادرة على النوم جيدًا الليلة الماضية ، لذلك فعلت إميليا الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله: التحقق من الحواجز المحيطة للتأكد من أنها لم تضعف لدرء أي هجوم محتمل من الوحوش الشيطانية.
“-بطئ جدا.”
“إذا سلبنا كل أرواح مطران الخطيئة الإضافية … بعبارة أخرى ، دمرنا كل أصابعه …”
في اللحظة التالية ، انطلق وميض فضي في زاوية مجال رؤيتها ، وتدفقت دماء الإخوة على يمينه ويسارها بينما انهاروا. كانت رقابهم مقطوعة. كان من الواضح أن الضربات كانت قاتلة. ثم جاء دور كيتي –
“ومع ذلك ، من السابق لأوانه رفض طريقة مختلفة تمامًا.”
“أوصي ألا تقاومي. أنا لا أنوي إحداث ألم لا داعي له “.
سماع هذا أرعب حقا إميليا. عندما نظرت إميليا نحو رام ، متسائلة عما إذا كان هذا صحيحًا ، كانت عيون رام ذات اللون الأحمر الفاتح تتجه نحو وجه ويلهلم ، وتحدق ، وتحدق ، وتحدق –
تم إحباط جهودها تمامًا بسبب الطرف البارد للنصل الموضوع على مؤخرة رقبتها.
“روح؟!”
خلفها وقف المبارز المسن الذي قطع شقيقاها.
“حقًا … أرى أنه كان خطأً في الواقع؟ أنا سعيدة جدًا لأنها … لا تكرهني “.
بالإضافة إلى ذلك ، وقف وراءهم رجل ذو أذنين قطة ، كل هؤلاء قد جلبهم الخائن ذو الشعر الأسود …
لقد ذاقت هذا الإحباط مرات لا تحصى من قبل. ومع ذلك ، أدركت في الوقت نفسه ، أن الألم كان لا يزال يقطع عميقًا في قلبها.
“ناتسكي سوبارو …!”
“—سوبارو.”
“أوه ، أعتقد أن هذا واضح ، ولكن ، واو ، بإمكان أتباع الساحرة الطائفة التحدث حقًا. هذه مساعدة كبيرة “.
كانت المشكلة أنه كان عملاً خارقًا ، ولم يتمكن سوى ويلهلم من تحقيقه.
بدفعها على الأرض وذراعيها مثبتتين خلفها، نظرت كيتي في وجهه – الخائن ، ناتسكي سوبارو.
عندما نطقت إميليا اسم الصبي الذي تركته في العاصمة ، أخفضت عينيها وتحملت الألم.
كان الشاب في الطرف المقابل يعاني من عرق بارد على جبينه.
واضافت “المبعوث قد تم اصطحابه الى عهدة قوة التدخل السريع وقد انتشروا في القرية للاستعداد لمواجهة قوات العدو. لكن العدو هو ملك اللصوص سيء السمعة ، لذلك إذا اندلع قتال شرس ، فلا مفر من إلحاق الضرر بالمنطقة المحيطة “.
التفت إلى الثلاثة الآخرين وتحدث.
“آنسة ، أنت الشابة ذات أصابع البطاطس (كانت ايمليا تحضر معها بطاطس محمرة وهي رايحة القرية وتوزعها ع الأطفال) ، أليس كذلك؟ لقد رأيتك تأتين مع سوبارو للتمارين الرياضية الصباحية طوال الوقت “.
“حسنًا ، على الأقل مرت هذه المرة دون عوائق. شكرا للمساعدة “.
“آسف. لم أكن أعتقد أن ترتبط أنت ونيس عن طريق الخطأ … هناك أيضًا حقيقة أن الروح تبدو مغرمةً بك إلى حد ما. ربما لديك توافق كبير مع المخلوقات الروحية “.
“أعترف بأنّي كنت في منتصف الشك فيك ، لكن بعد حدوث كل ذلك بشكل صحيح حتى الآن ، لا يسعني إلا أن أعترف أنك كنت على صواب. إذا أجبروا على التحرك كما تتوقع ، فإن ميزتنا ستزداد فقط “.
“ملك اللصوص …! من المفترض أن نقوم بالإخلاء إذن؟ لهذا السبب تم ترتيب عربات التنين لنا؟ ”
“أليس هذا كرم كبير إلى حد ما، مواء؟ بدأنا في إخلاء القرية في وقت أبكر بكثير مما كان متوقعا مما جعلهم يحاولون الاتصال ببعضهم على نطاق واسع وبشكل عاجل.”
ملأتني الشراهة ، بحيث أريد أن أأكلك، لأحتويك بأكملك بنفسي.
كما اتفق الفارس و والنصف وحش مع كلمات الشاب ، كان رأس كيتي في حالة من الفوضى ، مليئًا بالكراهية وعدم الفهم.
على الرغم من أن سوبارو قد طرح الموضوع بشجاعة ، إلا أن الطريقة التي تم بها الضحك على سؤاله بسرعة كبيرة كانت بمثابة ضربة كبيرة لأساس الثقة هذا.
لم تفهم معنى حديثهم. كان الأمر كما لو كانوا يعرفون كل شيء آخر –
قال الفارس ذو آذان القطة ردًا على نظرته ، وهو يلوح بيده وهو يتجه نحو تنين أرضه.
“وجهك يقول أنكِ لا تفهمين ما يحدث. حسنًا ، لا يمكننا مساعدتك. هذه المرة نحن جيدون جدًا في استنفاذ قواكم من حولكم. أوه ، وشكرًا لك على مساعدتنا في التضليل … ليس الأمر وكأنكِ أدركتِ بالفعل أنك جاسوسة مزدوجة “.
نظر الشكل على عجل ، وفي اللحظة التالية ، أصيب “هو” بشعور من القلق الشديد.
“-؟”
“في الختام ، سوف نعطي الأولوية للقضاء على الأصابع الكامنة في الغابة ، ثم تسوية الأمور مع ذلك الحيوان الكسول “.
“جوهر الأمر أننا كنا نعلم تمامًا أنك جاسوسة. بالنسبة لكيفية العثور عليكِ … فهذا هو السر. لذلك مررنا بمشكلة نصب فخ لكشاف طائفة الساحرة ، بعبارة أخرى ، أنتِ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعترف بأنّي كنت في منتصف الشك فيك ، لكن بعد حدوث كل ذلك بشكل صحيح حتى الآن ، لا يسعني إلا أن أعترف أنك كنت على صواب. إذا أجبروا على التحرك كما تتوقع ، فإن ميزتنا ستزداد فقط “.
كانت كيتي لا تزال ، وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، حيث أغلق ناتسكي سوبارو إحدى عينيها وتهجرتها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكرت في ذلك الفتى المرح والحساس الذي كان دائمًا يائسًا لمساعدة الآخرين ،كان متوهماً قليلاً ، متسائلةً عما كان يفعله في الوقت الحالي.
ثم قال: “ساعتان. لقد أبلغت أصدقاءك أننا تأخرنا بساعتين عن الموعد المحدد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يستدير تجاهه، لكنه تماسك.
رفع إصبعين ، وهزهم إلى اليسار واليمين. ظلت عيون كيتي واسعة في صدمة
“بالنظر إلى الموضوع المطروح ، أنت تعتقد أنه من الممكن أن يستخدم مطران الخطيئة قوة غريبة مثل هذه … هل أنا محق؟”
واصل سوبارو: “خلال ذلك الوقت ، سنخرج إميليا والآخرين من هنا. خلال ذلك الوقت ، سنقوم بسحق الأصابع بشكل كامل. خلال ذلك الوقت ، سنستعد لسحق كل جهود مطران الخطيئة الثمين “.
“كنت أضايقك لأنك كنت تحدق في الفراغ ، ولكن يا له من رد فعل رائع ، مواء. لقد استمتع فيري بذلك لدرجة أن هذه قد تصبح عادة … ”
في نهاية هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جريئة على وجه ناتسكي سوبارو .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثم أصدر إعلان الحرب.
“سيدة إميليا ، من فضلك اغفري لنا زيارتنا المفاجئة.”
“سأعطيكم طعمًا حقيقيًا جيدًا للرعب في أن يتم سحقك من قبل شخص ما أمامك بثلاث خطوات.”
“ماذا عن النصف الآخر ، إذن؟”
كان الأمر أشبه بعمل نسخة ولصقها بملف كمبيوتر. لقد تعامل مع ذاكرة الإنسان كملف ، واستبدل بها روح شخص آخر مثل الملف ، وحذف القديم وحفظ الجديد.
كان الطرف الآخر بجواره مباشرة ، ومع ذلك لم يستطع الشكل تمييز ملامح وجه الشخص الآخر. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يمنع دماغه من فهم ما كان يراه.
//////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يستدير تجاهه، لكنه تماسك.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
في العادة كان باك صاخبًا بشأن العناية بإميليا ، لكنه لم يكن صعب الإرضاء كثيرًا في تلك الأيام الماضية. ولكن حتى هذا الاعتناء من جانبه أصبح وقودًا لتنامي كراهية إميليا للذات.
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
ثم أصدر إعلان الحرب.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
“…مثل؟”
ترجمة فريق SinsReZero
“تلك الملابس … ماذا حدث؟”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
“يمكننا أن نستنتج أن هذه التقنية تقتصر على زملائه من طائفة.. ومن ضمنهم قلة مختارة في هذه العملية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
