الدماى
قام تيتوس بمسح الحطام المكسور لمدينة ليريا التي كانت مزدهرة ذات يوم. تم تسوية حصن الفيلق حول مدخل الزنزانة مما منحه رؤية واضحة للدمار في اللحظة التي تراجع فيها إلى السطح. لقد قامت جارالوش ووحوشها بعملهم بدقة هنا. في كل مكان نظر إليه رأى حطاما ، كما لو أن الوحوش لا تستطيع تحمل ترك حجر فوق آخر. شعر قائد الفيلق بالألم في قلبه كما أخذ في الأنقاض. كان بإمكانه رؤية أنقاض متجر بيكر دوكرتي من حيث يقف. كان الرجل العجوز المرح مليئا بالحياة ، جاهزا بابتسامة وكعكة زجاجية ، المفضلة لدى تيتوس ، في كل مرة يتوقف فيها. الكثير من الهدر ، الكثير من الخسارة. كل ذلك بسبب وحش غبي واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتكئ علي أيها الرجل العجوز” ، شجع تيتوس صديقه ، الذي بدا أنه على وشك الانهيار. “لا تقف في الحفل.”
عبس موريليا. في الحقيقة ، كانت متضاربة. خلال الرحلة إلى الأعلى ، أمضت وقتا في التحدث إلى أصدقائها القدامى ، من سنواتها المئوية ، والمتدربين في عامها الذين استمروا في تكوين فيلق كامل وغيرهم ممن بدأوا قبل وقت قصير من مغادرتها. كان الفيلق السحيق جزءا من حياتها ، وقد شعرت أن إعادة الاتصال به مرة أخرى أمر طبيعي للغاية ، كما لو تم الترحيب بها مرة أخرى في العائلة. بالنسبة لها ، كان الفيلق عائلة حرفيا. كانت فرصة لقضاء بعض الوقت مع والدها ، لإعادة الاتصال بوالدتها ، بعد عشر سنوات من الانفصال. لم تكن تريد التخلي عن المجتمع في الجنوب ، الناجين الذين كونت روابط معهم من خلال المعارك والصراعات اليائسة ، ولكن كيف يمكنها الابتعاد عن هذه الفرصة. إذا فعلت ذلك ، فكم من الوقت سيستغرق حتى ترى والديها مرة أخرى؟
فجر نفسا ، وأطلق بناء التوتر في صدره. ما الهدف من الغضب على وحش ميت؟ لقد ذهبت المملكة ، وذهب جارالوش ، وانتهت مسؤوليات الجحافل في هذا الجزء المتخلف من العالم. ومع ذلك ، لم يشعر تيتوس بأي شعور بالرضا. لم يتمكنوا من هزيمة التمساح العملاق بأنفسهم وكان لا يزال مليئا بالأسف لأنه فشل في قتل حياتها عندما اشتبكوا. كان فأسه قد عض جسدها ، وأخذ ذراعا لكنها انزلقت بعيدا مثل الثعبان. ربما لو كان قد تابع ذلك الوقت ، لما شهد هذا المشهد الآن ، ربما كان ابنه قد أخذ المحاكمات في مكان آخر ونجا. ندم يغلي في بطنه.
“هل فكرت في عرضي يا مور؟ أريدك أن تأتي معنا عندما نذهب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت موريليا بمشاعر والدها ، وتقدمت إلى الأمام ووضعت يدها على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تراني أسطورة؟”
قالت: “أنت أحمق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت الكثير لهذا البلد ، أكثر من أجل هذه المدينة أكثر من أي عشرات الأشخاص الآخرين في تاريخها مجتمعين. لقد قاتلت بقوة أكبر وأطول مما طلبه منك الفيلق. لم يكن هناك شيء آخر يمكنك القيام به ، لذا توقف عن أن تكون غبيا وتشعر بالذنب حيال ذلك. لا شيء من ذلك خطأك “.
أدار تيطس وجهه الحجري نحوها.
“لقد فعلت الكثير لهذا البلد ، أكثر من أجل هذه المدينة أكثر من أي عشرات الأشخاص الآخرين في تاريخها مجتمعين. لقد قاتلت بقوة أكبر وأطول مما طلبه منك الفيلق. لم يكن هناك شيء آخر يمكنك القيام به ، لذا توقف عن أن تكون غبيا وتشعر بالذنب حيال ذلك. لا شيء من ذلك خطأك “.
نفض تيتوس عينه عندما قالت ذلك. خلفه ، تم التغلب على العديد من الفيلق بالعاطفة عندما وصلوا إلى السطح. لقد ولد الكثير منهم هنا ، وكان لديهم آباء وأزواج ، وبعضهم لديه أطفال. تمكنت موريليا من تقديم قائمة بأسماء كل من تجمع في قرية الناجين. كانت راحة نادرة. لم يبق سوى جزء صغير من الأشخاص الذين عاشوا في المملكة، وكانت العاصمة هي الأكثر تضررا. الدموع وصرخات الكرب لسعت. في بعض الأحيان كان يتمنى أن يتمكن من الانحناء لفترة كافية لإظهار هذا النوع من المشاعر ، لكنه لم يفعل ذلك أبدا. كان جزء منه خائفا من أنه إذا سمح له بالخروج فلن يتمكن أبدا من تعبئته مرة أخرى. فقط عائلته كانت قادرة على رؤية ما حدث تحت السطح ، فقط زوجته وابنته. كان مصمما على الحفاظ على سلامتهم.
بدا الفيلق القريب غاضبا جدا لسماع قائدهم الموقر يتحدث بهذه الطريقة ولكن ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ كانت ابنته! لا يبدو أن تيتوس نفسه يمانع على الإطلاق. أومأ برأسه فقط وربت على اليد الخشنة والقاسية على كتفه بيده البالية بنفس القدر.
بدا الفيلق القريب غاضبا جدا لسماع قائدهم الموقر يتحدث بهذه الطريقة ولكن ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ كانت ابنته! لا يبدو أن تيتوس نفسه يمانع على الإطلاق. أومأ برأسه فقط وربت على اليد الخشنة والقاسية على كتفه بيده البالية بنفس القدر.
شم موريليا.
عبس موريليا. في الحقيقة ، كانت متضاربة. خلال الرحلة إلى الأعلى ، أمضت وقتا في التحدث إلى أصدقائها القدامى ، من سنواتها المئوية ، والمتدربين في عامها الذين استمروا في تكوين فيلق كامل وغيرهم ممن بدأوا قبل وقت قصير من مغادرتها. كان الفيلق السحيق جزءا من حياتها ، وقد شعرت أن إعادة الاتصال به مرة أخرى أمر طبيعي للغاية ، كما لو تم الترحيب بها مرة أخرى في العائلة. بالنسبة لها ، كان الفيلق عائلة حرفيا. كانت فرصة لقضاء بعض الوقت مع والدها ، لإعادة الاتصال بوالدتها ، بعد عشر سنوات من الانفصال. لم تكن تريد التخلي عن المجتمع في الجنوب ، الناجين الذين كونت روابط معهم من خلال المعارك والصراعات اليائسة ، ولكن كيف يمكنها الابتعاد عن هذه الفرصة. إذا فعلت ذلك ، فكم من الوقت سيستغرق حتى ترى والديها مرة أخرى؟
“كان لديك دائما طريقة مع الكلمات ، مور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شم موريليا.
“لا أنا لا وأنت تعرف ذلك. أنا فقط في وضع فريد لأنظر إليك كإنسان بدلا من أسطورة “.
“أنت لا تراني أسطورة؟”
“كان لديك دائما طريقة مع الكلمات ، مور.”
“ذكرياتي هي أنك علمتني كيفية ربط الحذاء ، وليس إنقاذ المملكة للمرة الألف.” ابتعدت عن والدها لتدير عينيها على الحطام مرة أخرى. “ما زلت لا أصدق أن هذا حدث. عندما جئت أنا وأنتوني إلى هنا لأول مرة ، كانت هذه المساحة بأكملها مليئة بالوحوش ، وكان كل سطح تقريبا مغطى بها. كيف قتلنا هذا العدد الكبير من الناس؟”
قام تيتوس بمسح الحطام المكسور لمدينة ليريا التي كانت مزدهرة ذات يوم. تم تسوية حصن الفيلق حول مدخل الزنزانة مما منحه رؤية واضحة للدمار في اللحظة التي تراجع فيها إلى السطح. لقد قامت جارالوش ووحوشها بعملهم بدقة هنا. في كل مكان نظر إليه رأى حطاما ، كما لو أن الوحوش لا تستطيع تحمل ترك حجر فوق آخر. شعر قائد الفيلق بالألم في قلبه كما أخذ في الأنقاض. كان بإمكانه رؤية أنقاض متجر بيكر دوكرتي من حيث يقف. كان الرجل العجوز المرح مليئا بالحياة ، جاهزا بابتسامة وكعكة زجاجية ، المفضلة لدى تيتوس ، في كل مرة يتوقف فيها. الكثير من الهدر ، الكثير من الخسارة. كل ذلك بسبب وحش غبي واحد.
نفض تيتوس عينه عندما قالت ذلك. خلفه ، تم التغلب على العديد من الفيلق بالعاطفة عندما وصلوا إلى السطح. لقد ولد الكثير منهم هنا ، وكان لديهم آباء وأزواج ، وبعضهم لديه أطفال. تمكنت موريليا من تقديم قائمة بأسماء كل من تجمع في قرية الناجين. كانت راحة نادرة. لم يبق سوى جزء صغير من الأشخاص الذين عاشوا في المملكة، وكانت العاصمة هي الأكثر تضررا. الدموع وصرخات الكرب لسعت. في بعض الأحيان كان يتمنى أن يتمكن من الانحناء لفترة كافية لإظهار هذا النوع من المشاعر ، لكنه لم يفعل ذلك أبدا. كان جزء منه خائفا من أنه إذا سمح له بالخروج فلن يتمكن أبدا من تعبئته مرة أخرى. فقط عائلته كانت قادرة على رؤية ما حدث تحت السطح ، فقط زوجته وابنته. كان مصمما على الحفاظ على سلامتهم.
“هل فكرت في عرضي يا مور؟ أريدك أن تأتي معنا عندما نذهب “.
أدار تيطس وجهه الحجري نحوها.
عبس موريليا. في الحقيقة ، كانت متضاربة. خلال الرحلة إلى الأعلى ، أمضت وقتا في التحدث إلى أصدقائها القدامى ، من سنواتها المئوية ، والمتدربين في عامها الذين استمروا في تكوين فيلق كامل وغيرهم ممن بدأوا قبل وقت قصير من مغادرتها. كان الفيلق السحيق جزءا من حياتها ، وقد شعرت أن إعادة الاتصال به مرة أخرى أمر طبيعي للغاية ، كما لو تم الترحيب بها مرة أخرى في العائلة. بالنسبة لها ، كان الفيلق عائلة حرفيا. كانت فرصة لقضاء بعض الوقت مع والدها ، لإعادة الاتصال بوالدتها ، بعد عشر سنوات من الانفصال. لم تكن تريد التخلي عن المجتمع في الجنوب ، الناجين الذين كونت روابط معهم من خلال المعارك والصراعات اليائسة ، ولكن كيف يمكنها الابتعاد عن هذه الفرصة. إذا فعلت ذلك ، فكم من الوقت سيستغرق حتى ترى والديها مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنيد ، بين ، إسحاق. حسنا ، يمكن أن يحترق إسحاق في الطبقة الثالثة ، لكن الآخرين ، حتى أنتوني ، ذلك المخلوق المحير الذي بدا أنه يقلب كل ما تعلمته عن الوحوش رأسا على عقب. كان هناك شيء ما يبني هناك ، شيء خاص. أرادت أن تكون جزءا منه ، أرادت المساعدة في بنائه. لقد كانت مغامرة ، خلقت شيئا جديدا تماما من رماد القديم.
“ذكرياتي هي أنك علمتني كيفية ربط الحذاء ، وليس إنقاذ المملكة للمرة الألف.” ابتعدت عن والدها لتدير عينيها على الحطام مرة أخرى. “ما زلت لا أصدق أن هذا حدث. عندما جئت أنا وأنتوني إلى هنا لأول مرة ، كانت هذه المساحة بأكملها مليئة بالوحوش ، وكان كل سطح تقريبا مغطى بها. كيف قتلنا هذا العدد الكبير من الناس؟”
إنيد ، بين ، إسحاق. حسنا ، يمكن أن يحترق إسحاق في الطبقة الثالثة ، لكن الآخرين ، حتى أنتوني ، ذلك المخلوق المحير الذي بدا أنه يقلب كل ما تعلمته عن الوحوش رأسا على عقب. كان هناك شيء ما يبني هناك ، شيء خاص. أرادت أن تكون جزءا منه ، أرادت المساعدة في بنائه. لقد كانت مغامرة ، خلقت شيئا جديدا تماما من رماد القديم.
نفض تيتوس عينه عندما قالت ذلك. خلفه ، تم التغلب على العديد من الفيلق بالعاطفة عندما وصلوا إلى السطح. لقد ولد الكثير منهم هنا ، وكان لديهم آباء وأزواج ، وبعضهم لديه أطفال. تمكنت موريليا من تقديم قائمة بأسماء كل من تجمع في قرية الناجين. كانت راحة نادرة. لم يبق سوى جزء صغير من الأشخاص الذين عاشوا في المملكة، وكانت العاصمة هي الأكثر تضررا. الدموع وصرخات الكرب لسعت. في بعض الأحيان كان يتمنى أن يتمكن من الانحناء لفترة كافية لإظهار هذا النوع من المشاعر ، لكنه لم يفعل ذلك أبدا. كان جزء منه خائفا من أنه إذا سمح له بالخروج فلن يتمكن أبدا من تعبئته مرة أخرى. فقط عائلته كانت قادرة على رؤية ما حدث تحت السطح ، فقط زوجته وابنته. كان مصمما على الحفاظ على سلامتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطني المزيد من الوقت للتفكير.” أخبرت والدها.
“لا أنا لا وأنت تعرف ذلك. أنا فقط في وضع فريد لأنظر إليك كإنسان بدلا من أسطورة “.
بدا القائد كما لو كان لديه المزيد ليقوله ، لكنه امتنع عن ذلك. لن يدفعها. لم يكن رد فعل أطفاله جيدا على دفعهم. لم يذكر أبدا فكرة الانضمام إلى الفيلق لهم عندما كبروا. لم يكن متأكدا من أنه يريد تلك الحياة لهم. من المؤكد أنهم ألقوا بأنفسهم في الرأس أولا في اللحظة التي بلغوا فيها سن الرشد. كانت موريليا الأكثر عنادا على الإطلاق ، وكان من غير المعتاد أن تكون مترددة في أي شيء. كان يعطيها المساحة التي تحتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتكئ علي أيها الرجل العجوز” ، شجع تيتوس صديقه ، الذي بدا أنه على وشك الانهيار. “لا تقف في الحفل.”
تنهد ، صرخة مكتومة تقريبا خلفهم ، واستدار الاثنان لرؤية ألبرتون المدمر ، فيلق لوريماستر ليريا. رفع العالم العجوز يده لتغطية فمه وكانت عيناه حمراء وهو يأخذ حطام منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنيد ، بين ، إسحاق. حسنا ، يمكن أن يحترق إسحاق في الطبقة الثالثة ، لكن الآخرين ، حتى أنتوني ، ذلك المخلوق المحير الذي بدا أنه يقلب كل ما تعلمته عن الوحوش رأسا على عقب. كان هناك شيء ما يبني هناك ، شيء خاص. أرادت أن تكون جزءا منه ، أرادت المساعدة في بنائه. لقد كانت مغامرة ، خلقت شيئا جديدا تماما من رماد القديم.
تقدم تيتوس نحو صديقه ، ووضع ذراعا قوية على كتفيه. اقترب موريليا من جانبه الآخر ، ومد يده للإمساك بذراعه. كانت ألبرتون جزءا كبيرا من نشأتها في الفيلق ، كصديقة لوالدها وكمعلمة لها عندما كانت متدربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت الكثير لهذا البلد ، أكثر من أجل هذه المدينة أكثر من أي عشرات الأشخاص الآخرين في تاريخها مجتمعين. لقد قاتلت بقوة أكبر وأطول مما طلبه منك الفيلق. لم يكن هناك شيء آخر يمكنك القيام به ، لذا توقف عن أن تكون غبيا وتشعر بالذنب حيال ذلك. لا شيء من ذلك خطأك “.
بدا القائد كما لو كان لديه المزيد ليقوله ، لكنه امتنع عن ذلك. لن يدفعها. لم يكن رد فعل أطفاله جيدا على دفعهم. لم يذكر أبدا فكرة الانضمام إلى الفيلق لهم عندما كبروا. لم يكن متأكدا من أنه يريد تلك الحياة لهم. من المؤكد أنهم ألقوا بأنفسهم في الرأس أولا في اللحظة التي بلغوا فيها سن الرشد. كانت موريليا الأكثر عنادا على الإطلاق ، وكان من غير المعتاد أن تكون مترددة في أي شيء. كان يعطيها المساحة التي تحتاجها.
“اتكئ علي أيها الرجل العجوز” ، شجع تيتوس صديقه ، الذي بدا أنه على وشك الانهيار. “لا تقف في الحفل.”
فجر نفسا ، وأطلق بناء التوتر في صدره. ما الهدف من الغضب على وحش ميت؟ لقد ذهبت المملكة ، وذهب جارالوش ، وانتهت مسؤوليات الجحافل في هذا الجزء المتخلف من العالم. ومع ذلك ، لم يشعر تيتوس بأي شعور بالرضا. لم يتمكنوا من هزيمة التمساح العملاق بأنفسهم وكان لا يزال مليئا بالأسف لأنه فشل في قتل حياتها عندما اشتبكوا. كان فأسه قد عض جسدها ، وأخذ ذراعا لكنها انزلقت بعيدا مثل الثعبان. ربما لو كان قد تابع ذلك الوقت ، لما شهد هذا المشهد الآن ، ربما كان ابنه قد أخذ المحاكمات في مكان آخر ونجا. ندم يغلي في بطنه.
“المملكة بأكملها؟ كل شيء بنته عائلتي لمئات السنين. ذهب كل شيء؟ الكثير من الناس …” كان عالم الفيلق القديم بجانبه وهو يبكي علانية. حياته كلها ، عائلته ، تاريخه ، محيت من على وجه العالم. كل ما تبقى هو الرماد.
«هذا هو السبب في أننا نسميهم وحوش، موريليا. انظر إلى ما فعلوه. انظر إلى هذا! لا يمكننا أبدا أن نحظى بالسلام حتى يموتوا جميعا. كما لو أنها لم تكن موجودة في المقام الأول “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تراني أسطورة؟”
شعرت موريليا بمشاعر والدها ، وتقدمت إلى الأمام ووضعت يدها على كتفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات