الفصل 203 - حرب ليلي (6)
الفصل 203 – حرب ليلي (6)
شددت قبضتي اليمنى. تدفقت القوة في يدي لا إراديًا. كانت مهاراتنا السحرية إما فوق أو، على الأقل، تساوي مهارات العدو!
عند الفجر. بدأ صوت الأبواق يرن في الجانب الآخر من السهول.
“رماحهم!”
بدأ ببوق واحد، ولكن بمجرد أن طار سرب من العصافير عرضًا إلى السماء، تبعها العشرات من الأبواق الأخرى مثل الطيور تتبع السرب.
“يبدو أنهم لن يهاجمونا بالتعاويذ بعد الآن”.
رنت الأبواق قبل 400 عام عندما تم محو وحدة من الأوغر التابعين لتحالف الهلال في هجوم واحد. سواء قبل 500 سنة أو 800 عام، كانت الأبواق ترن دائمًا دون فشل كلما فاز شحن فرسان بمعركة في كتب التاريخ. كانوا يعلنون بغرور للعالم أنهم سيعيدون خلق التاريخ.
تحرك الجنود على عجل. اندمج الرماة مع خط المواجهة. دفع الرماة الذين جُرفوا خلال الذعر إلى الأمام بمساعدة رفاقهم. كان هناك تأخير طفيف، ولكنهم بدأوا في إطلاق النار مرة أخرى. بذل الأقزام قصارى جهدهم لرفع المعنويات.
– كياااغ.
“قاتلوا السهام بالسهام! أرسلوا الرماة إلى الأمام واجعلوا أولئك الذين لديهم دروع يحمون الرماة!”
– غررغوو، غواه….
كانت جيريمي على حق. تأكدت من أن أسوارنا كانت متينة للغاية، لذلك كانت تعمل كدروع ممتازة ضد السهام.
بدأت أرواح الغابات في الاضطراب.
– بروتيجي!
هل تنبأوا أن النباتات والعشب ستغطى بالدماء؟ برزت أرواح تبعث ضوءًا أخضر من خلف الأشجار، لكنها هربت بسرعة إلى الغابة بمجرد أن رنّ صوت الأبواق مرة أخرى. كانت الأغصان والأوراق تتمايل على الرغم من عدم وجود رياح.
“إذا واصلنا حماية رماتنا بالتروس، فلن يكون أمام الرماة المسلحين خيار سوى التراجع. انظر. تؤدي الأسوار الخشبية أدوارها”.
“الرماة للأمام! الرماة للأمام!”
سواء الرماح البالغ طولها 8 أمتار التي تميز بريتانيا والتي عادة ما ألهمت الخوف في رجال المشاة العاديين أو حتى الرماح الشائعة البالغ طولها 5 أمتار، لم يكن أي منها موجودًا. بدلاً من ذلك، كان الفرسان الثقل يحملون شيئًا مختلفًا تمامًا.
شجع المرتزقة الأقزام المزارعين. كان للأقزام أجسام صغيرة، لكن كانت لديهم أصوات قوية بطبيعتها. كان الأقزام بطبيعتهم واحدة من أنقى الجنود في العالم لأنهم ولدوا في مناطق البحر الألبي العقيمة وقضوا إما حياتهم بأكملها أو 150 عامًا كحد أقصى على ساحة المعركة.
كان رماتنا هم الضربة العلوية النهائية. كان لديهم فقط رماح بطول 5 أمتار، ولكن إذا اعتمدوا على الأسوار، فسيتمكنون من التعامل مع كل من الفرسان والفرسان. أضمن لك أن هذا سيكون قبرهم.
“هل تفهم؟ لا تتراجع عن الأسوار! إذا سقط الشخص أمامك، فاذهب إلى الأمام على الفور وخذ مكانه بجوار الأسوار”.
“أعط الأمر للآخرين على الفور!”
“بغض النظر عما إذا كان الفرسان يطيرون أو يزحفون، فلا يمكنهم اختراق حاجزنا. تذكر هذا. ادافع عن الأسوار! إذا سقطت الأسوار، فسنهلك. إذا بقيت الأسوار صامدة، فسيهلك العدو”.
ولكن ماذا لو اضطروا إلى القتال على أرض ضيقة مثل سهول سان ديني؟ سيضعف ذلك من قوة شحنتهم الفرسان.
مشى الأقزام بين الجنود وصفعوهم على أردافهم. كانوا يحاولون استرخاء أعصابهم. قام جميع 50 قزمًا من لواء الفأس المزدوج المرتزقة بدور ضباط وقادوا جنودنا إلى المعركة ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطهم الثاني….!”
كان المزارعون يعلمون كيفية استخدام رماحهم ضد الغوبلينز والأوركس. والرؤوس الحاملة التي يمكنها ثقب الوحوش بوضوح يمكنها ثقب البشر أيضًا. ما يحتاجونه الآن هو تعلم كيفية الحفاظ على الصفوف، وليس كيفية حمل أسلحتهم. كان المرتزقة يساعدونهم في ذلك.
“الرماة للأمام! الرماة للأمام!”
“…. يبدو أن ملكة بريتاني تعتزم حذف الخطب”.
كان معظم 3000 رام من الصيادين. لم يتمكنوا من إطلاق طلقات كالرماة العسكريين المدربين، ولكن تصويبهم كان على الأقل متوازناً. وثق الرماة بأنهم سيتم حمايتهم من قبل حلفائهم مع مواصلتهم إطلاق أقواسهم.
تمتمت. كنت واقفًا خلف جيشي، لذلك تمكنت من رؤية الـ 12000 جندي مرة واحدة. انضمت جيريمي، التي كانت تعمل كحارسي، وقالت:
– فوووش!
“من المؤكد أكثر أن الإمبراطور غير موجود”.
خرجت نداءات عاجلة من جنودنا.
“همم. يجب ألا تكون واثقة من معركة الأسباب”.
عند الفجر. بدأ صوت الأبواق يرن في الجانب الآخر من السهول.
لقد حذفت حتى الإجراء الذي من خلاله سيتقدم الكهنة ويغنون ترتيلة قبل المعركة. على الرغم من أن لديهم قديسة. ركزت هنرييتا دي بريتاني بشكل خالص على القتال.
“كنت أعتقد أن شيئًا ما كان غريبًا! قائد! ليس لديهم!”
– فوووش!
كان لجيشنا 26 ساحرًا. أعلن معظم أبراج السحرة حيادهم، لكن النبلاء فعلوا كل ما بوسعهم لجلب السحرة هنا. كره السحرة بشدة استخدام تعاويذهم السحرية، التي رفعوها من خلال سنوات من الدراسة، كمجرد أدوات للذبح الجماعي، لكن استدعاء نبيل لم يكن شيئًا يمكنهم أخذه على محمل الجد.
كان هناك طبقة رقيقة من الضباب الصباحي المستقر حولنا. اخترق ما يقرب من 5 إلى 6 سهام من النار هذا الضباب الأبيض. كان السحرة في الجانب المعادي يهاجموننا. كانت تعاويذ النار قوية وطريقة سهلة أيضًا لإشعال أسوارنا الخشبية. كما كنت أتوقع، كانوا يعاملون الأسوار كعوائق حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحملون رماحًا طولها 3 إلى 4 أمتار. اشتهرت فرسان بريتانيا باستخدام رماح طولها 8 أمتار. على الرغم من أن الفرسان العاديين الذين لا يستطيعون استخدام الهالات ليس أمامهم خيار سوى استخدام رماح طولها 4 إلى 5 أمتار….
ومع ذلك، لم يكونوا الوحيدين الذين لديهم سحرة.
بدأ ببوق واحد، ولكن بمجرد أن طار سرب من العصافير عرضًا إلى السماء، تبعها العشرات من الأبواق الأخرى مثل الطيور تتبع السرب.
– بروتيجي!
“استهدفوا الخيول! أطلق النار على الخيول!”
– سكوتوم!
حتى خيولهم كانت مدرعة بالكامل.
كان لجيشنا 26 ساحرًا. أعلن معظم أبراج السحرة حيادهم، لكن النبلاء فعلوا كل ما بوسعهم لجلب السحرة هنا. كره السحرة بشدة استخدام تعاويذهم السحرية، التي رفعوها من خلال سنوات من الدراسة، كمجرد أدوات للذبح الجماعي، لكن استدعاء نبيل لم يكن شيئًا يمكنهم أخذه على محمل الجد.
كانت جيريمي على حق. تأكدت من أن أسوارنا كانت متينة للغاية، لذلك كانت تعمل كدروع ممتازة ضد السهام.
ظهرت درع واسعة في الهواء فوقنا. تم حجب كرات النار في منتصف الطريق. ذهب ساحر معين بعيدًا إلى حد إظهار مهارته وضرب كرة نارية بدقة بوابل من الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت درع واسعة في الهواء فوقنا. تم حجب كرات النار في منتصف الطريق. ذهب ساحر معين بعيدًا إلى حد إظهار مهارته وضرب كرة نارية بدقة بوابل من الماء.
“وووواااه!”
“هل كان هذا هو ما كنت تهدف إليه، هنرييتا….؟!”
“مجدا لفرنسا!”
لم أستطع كبت غضبي وأنا أوقع قدمي على الأرض. تم خداعي تمامًا!
بدأ جنودنا في الهتاف بمجرد فشل هجوم العدو. كان الأقزام يقودون التشجيع. إن رفع معنوياتنا مثل هذا قبل دخول جنودنا المعركة فعليًا أمر حاسم. من ناحية أخرى، كان العدو خلف الضباب هادئًا.
كانت الملكة هنرييتا تعلم أننا سنكون في وضع دفاعي. كان جانبنا في مزاج مرتفع لأننا سنقاتل في سهول سان ديني. ومع ذلك، كانت الملكة هنرييتا تأمل في ذلك.
“يبدو أنهم لن يهاجمونا بالتعاويذ بعد الآن”.
“س-سهام!”
“بالفعل! يجب أن يكونوا قد استنتجوا أنه من الصعب حرق حاجزنا”.
“قائد! من فضلك أعط أمرًا!”
شددت قبضتي اليمنى. تدفقت القوة في يدي لا إراديًا. كانت مهاراتنا السحرية إما فوق أو، على الأقل، تساوي مهارات العدو!
– كياااغ.
كانت هناك العديد من المزايا في جعل سهول سان ديني ساحة معركتنا. كان هناك نهر على يميننا وغابة على يسارنا، لذلك كان التضاريس ضيقة. كان الأمر المهم هو أنها ضيقة. أصبح قوتنا الرئيسية في القتال، وهي الرماة، أقوى كلما اقتربوا من بعضهم البعض.
“يا أغبياء! ارفعوا تروسكم! ارفعوا تروسكم!”
“الآن الورقة الوحيدة المتبقية في أيدي الملكة هي هجمة الفرسان….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كليب كلوب، كليب كلوب
من ناحية أخرى، أصبح الفرسان أقوى كلما انتشروا.
– بروتيجي!
سيحملون رماحًا طولها 3 إلى 4 أمتار. اشتهرت فرسان بريتانيا باستخدام رماح طولها 8 أمتار. على الرغم من أن الفرسان العاديين الذين لا يستطيعون استخدام الهالات ليس أمامهم خيار سوى استخدام رماح طولها 4 إلى 5 أمتار….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت درع واسعة في الهواء فوقنا. تم حجب كرات النار في منتصف الطريق. ذهب ساحر معين بعيدًا إلى حد إظهار مهارته وضرب كرة نارية بدقة بوابل من الماء.
سيقف الفرسان في صف ويمدون رماحهم إلى الأمام. كان هذا المشهد في حد ذاته مرعبًا.
“…. يبدو أن ملكة بريتاني تعتزم حذف الخطب”.
ولكن ماذا لو اضطروا إلى القتال على أرض ضيقة مثل سهول سان ديني؟ سيضعف ذلك من قوة شحنتهم الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت درع واسعة في الهواء فوقنا. تم حجب كرات النار في منتصف الطريق. ذهب ساحر معين بعيدًا إلى حد إظهار مهارته وضرب كرة نارية بدقة بوابل من الماء.
وليزيد الطين بلة بالنسبة لهم، قمنا أيضًا بإقامة أسوار خشبية أمام جيشنا. لم يكن هناك سوى فجوات صغيرة بين كل سياج. ليس أمام فرسان بريتانيا خيار سوى تصويب تلك الفجوات الصغيرة. لن تنخفض قوتهم ببساطة، بل ستنخفض بشكل كبير.
بدأ ببوق واحد، ولكن بمجرد أن طار سرب من العصافير عرضًا إلى السماء، تبعها العشرات من الأبواق الأخرى مثل الطيور تتبع السرب.
كان رماتنا هم الضربة العلوية النهائية. كان لديهم فقط رماح بطول 5 أمتار، ولكن إذا اعتمدوا على الأسوار، فسيتمكنون من التعامل مع كل من الفرسان والفرسان. أضمن لك أن هذا سيكون قبرهم.
“بغض النظر عما إذا كان الفرسان يطيرون أو يزحفون، فلا يمكنهم اختراق حاجزنا. تذكر هذا. ادافع عن الأسوار! إذا سقطت الأسوار، فسنهلك. إذا بقيت الأسوار صامدة، فسيهلك العدو”.
– كليب كلوب، كليب كلوب
سواء الرماح البالغ طولها 8 أمتار التي تميز بريتانيا والتي عادة ما ألهمت الخوف في رجال المشاة العاديين أو حتى الرماح الشائعة البالغ طولها 5 أمتار، لم يكن أي منها موجودًا. بدلاً من ذلك، كان الفرسان الثقل يحملون شيئًا مختلفًا تمامًا.
ظهرت نهاية فرسانهم أخيرًا من وراء الضباب. هل كانوا على بعد حوالي 200 متر من الحاجز؟ جلب مئات وآلاف الفرسان الذين يرتدون دروعًا وخوذات معقدة خيولهم إلى خببة. كانت الألواح المعدنية العديدة من الدروع تقترب مثل تسونامي فضي.
“الرماة للأمام! الرماة للأمام!”
“المشهد لا يزال مشهدًا، أرى”.
طارت طلقة من السهام عبر السماء وهبطت على القوات المسلحة البريتانية. سقط حوالي 20 فارسًا عن خيولهم. لم تكن السهام فعالة جدًا ضد الفرسان الثقيلة ودروعهم الصفائحية، ولكن بعض الخيول ستصاب، للأسف.
شددت قبضتي على العصا. من المرجح أن فرسانهم يقتربون من جيوشنا الأخرى أيضًا. كان الوقت قد حان لبدء المعركة.
أطلقت جيريمي تنهيدة بجانبي. التفت لأرى عيني جيريمي مفتوحتين على مصراعيهما.
“جيريمي. أمري بإطلاق النار!”
ومع ذلك، لم يكونوا الوحيدين الذين لديهم سحرة.
“تحت أمرك!”
“آه…..”
بمجرد أن أعطت جيريمي إشارة بيدها، رفع الأغتيالون الذين يرتدون زي الجنود أعلامهم. تلقى الأقزام في المقدمة الإشارة وبدأوا في الصراخ بصوت عالٍ. استعد قسايمك! استعد قسايمك!
وليزيد الطين بلة بالنسبة لهم، قمنا أيضًا بإقامة أسوار خشبية أمام جيشنا. لم يكن هناك سوى فجوات صغيرة بين كل سياج. ليس أمام فرسان بريتانيا خيار سوى تصويب تلك الفجوات الصغيرة. لن تنخفض قوتهم ببساطة، بل ستنخفض بشكل كبير.
رفع 3000 رامي قساهم بتأخير طفيف.
سيقف الفرسان في صف ويمدون رماحهم إلى الأمام. كان هذا المشهد في حد ذاته مرعبًا.
لم يكن جيشنا يضم الرماة فقط بشكل غبي. لقد وضعنا الكثير من الرماة في الخلف أيضًا. بينما حال جنودنا الرماة دون اقتحام الفرسان بالأسوار الخشبية، أمطر رماتنا السهام على عدونا. كان هذا تقريبًا مزيجًا مثاليًا.
شجع المرتزقة الأقزام المزارعين. كان للأقزام أجسام صغيرة، لكن كانت لديهم أصوات قوية بطبيعتها. كان الأقزام بطبيعتهم واحدة من أنقى الجنود في العالم لأنهم ولدوا في مناطق البحر الألبي العقيمة وقضوا إما حياتهم بأكملها أو 150 عامًا كحد أقصى على ساحة المعركة.
صرخ الأقزام بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
“أطلق النار! أطلق النار!”
صرخ الأقزام بحماس.
طارت طلقة من السهام عبر السماء وهبطت على القوات المسلحة البريتانية. سقط حوالي 20 فارسًا عن خيولهم. لم تكن السهام فعالة جدًا ضد الفرسان الثقيلة ودروعهم الصفائحية، ولكن بعض الخيول ستصاب، للأسف.
“رماحهم!”
صرخت هتافًا.
“استهدفوا الخيول! أطلق النار على الخيول!”
“جيد! استمر في إطلاق سهامنا! سأدفع المبلغ الكامل مقابل سهامنا!”
كانت جيريمي على حق. تأكدت من أن أسوارنا كانت متينة للغاية، لذلك كانت تعمل كدروع ممتازة ضد السهام.
“الحراس! الحراس إلى الأمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التصق عدد لا بأس به من الرماة بها لتجنب هجوم العدو قبل أن ينظروا من خلال الفجوات الصغيرة بين الأسوار لإطلاق سهامهم. تراجع حملة الرماح ببطء إلى المكان الذي لا تصل إليه السهام.
وصل الفرسان الذين تمكنوا من تفادي السهام بسرعة أمام أسوارنا.
في تلك اللحظة، طارت الآلاف من الأسهم في الهواء. أصبح وحدة الفرسان البريتانية رماة مسلحين! اقتربوا حوالي 10 أمتار أمام حاجزنا قبل أن يستعدوا بأقواسهم. كانت قواتنا مذهولة تمامًا بهذا الهجوم غير المتوقع.
ربما لا يبدو 20 شخصًا يسقطون عن خيولهم كثيرًا، ولكن كان أولئك 20 شخصًا أصبحوا عاجزين بعد طلقة واحدة. إذا أطلقنا المزيد من الطلقات، فيمكننا بسهولة تعطيل مائة منهم. ستزداد خسائرهم طالما أنهم غير قادرين على اختراق حاجزنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوااه، ذراعي، ذراعي!”
“آه…..”
– فوووش!
أطلقت جيريمي تنهيدة بجانبي. التفت لأرى عيني جيريمي مفتوحتين على مصراعيهما.
بدأ ببوق واحد، ولكن بمجرد أن طار سرب من العصافير عرضًا إلى السماء، تبعها العشرات من الأبواق الأخرى مثل الطيور تتبع السرب.
“كنت أعتقد أن شيئًا ما كان غريبًا! قائد! ليس لديهم!”
بدأ ببوق واحد، ولكن بمجرد أن طار سرب من العصافير عرضًا إلى السماء، تبعها العشرات من الأبواق الأخرى مثل الطيور تتبع السرب.
“لا يملكونها؟ ماذا لا يملكون؟”
“رماحهم!”
“رماحهم!”
خرجت نداءات عاجلة من جنودنا.
صرخت جيريمي.
بدأ ببوق واحد، ولكن بمجرد أن طار سرب من العصافير عرضًا إلى السماء، تبعها العشرات من الأبواق الأخرى مثل الطيور تتبع السرب.
“ليس لديهم رماحهم!”
لم يكن جيشنا يضم الرماة فقط بشكل غبي. لقد وضعنا الكثير من الرماة في الخلف أيضًا. بينما حال جنودنا الرماة دون اقتحام الفرسان بالأسوار الخشبية، أمطر رماتنا السهام على عدونا. كان هذا تقريبًا مزيجًا مثاليًا.
“ماذا؟”
“يا أغبياء! ارفعوا تروسكم! ارفعوا تروسكم!”
نظرت إلى ساحة المعركة مندهشًا. دروع مطلية بالفضة بلا فتحات. خيول حربية هجنت بتزاوجها مع وحوش. كان لديهم كل شيء ضروري لاعتبارهم فرسان ثقيلة – ومع ذلك، لم يكن لديهم رماحهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التصق عدد لا بأس به من الرماة بها لتجنب هجوم العدو قبل أن ينظروا من خلال الفجوات الصغيرة بين الأسوار لإطلاق سهامهم. تراجع حملة الرماح ببطء إلى المكان الذي لا تصل إليه السهام.
سواء الرماح البالغ طولها 8 أمتار التي تميز بريتانيا والتي عادة ما ألهمت الخوف في رجال المشاة العاديين أو حتى الرماح الشائعة البالغ طولها 5 أمتار، لم يكن أي منها موجودًا. بدلاً من ذلك، كان الفرسان الثقل يحملون شيئًا مختلفًا تمامًا.
“قاتلوا السهام بالسهام! أرسلوا الرماة إلى الأمام واجعلوا أولئك الذين لديهم دروع يحمون الرماة!”
“أقواس….!؟”
– بروتيجي!
في تلك اللحظة، طارت الآلاف من الأسهم في الهواء. أصبح وحدة الفرسان البريتانية رماة مسلحين! اقتربوا حوالي 10 أمتار أمام حاجزنا قبل أن يستعدوا بأقواسهم. كانت قواتنا مذهولة تمامًا بهذا الهجوم غير المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الفرسان الذين تمكنوا من تفادي السهام بسرعة أمام أسوارنا.
“س-سهام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحت أمرك!”
اندلعت صرخات من هنا وهناك. أسقط الرماة الجنود الذين كانوا يتشبثون بالأسوار. عشرات، لا، استطعت أن أخبر من نظرة أن مئات من رماتنا قد سقطوا. بخلاف فرسانهم الثقيلين المدرعين بالكامل، كان جانبنا يضم مزارعين في المقام الأول. كانت دفاعاتهم ضد السهام هزيلة.
تحدثت إليّ جيريمي بهدوء. لم تتظاهر بمشاعر على وجهها كالمعتاد. جاء وجهها البارد والجاف الطبيعي.
واصل رماة بريتانيا المسلحون إطلاق النار بالتناوب على مقربة من حاجزنا. ستطلق الصف الأمامي أقواسها قبل التراجع وتغيير موقعها مع الصف خلفها.
أطلقت جيريمي تنهيدة بجانبي. التفت لأرى عيني جيريمي مفتوحتين على مصراعيهما.
هكذا، شعرت وكأنهم سيكررون هذا إلى ما لا نهاية. سرب! كانوا يقومون بتكتيك السرب! كان فرسان بريتانيا الذين يفتخرون بأكثر انضباط في القارة ينفذون تكتيكًا يُنفذ عادة من قبل القبائل الرحل المسلحة.
“ربما كان هجومهم المفاجئ فعالاً على الفور، ولكنه لا يغير حقيقة أن الملكة هنرييتا ليست في ميزة. إذا واصلنا الهدوء….”
“أواااه! احتماء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى ساحة المعركة مندهشًا. دروع مطلية بالفضة بلا فتحات. خيول حربية هجنت بتزاوجها مع وحوش. كان لديهم كل شيء ضروري لاعتبارهم فرسان ثقيلة – ومع ذلك، لم يكن لديهم رماحهم!
“يا أغبياء! ارفعوا تروسكم! ارفعوا تروسكم!”
“هل سيكون هذا تكرارًا لأوسترليتز….!؟”
“جوااه، ذراعي، ذراعي!”
كانت هناك العديد من المزايا في جعل سهول سان ديني ساحة معركتنا. كان هناك نهر على يميننا وغابة على يسارنا، لذلك كان التضاريس ضيقة. كان الأمر المهم هو أنها ضيقة. أصبح قوتنا الرئيسية في القتال، وهي الرماة، أقوى كلما اقتربوا من بعضهم البعض.
سقط جيشنا في فوضى على الفور. فعل حملة الرماح أفضل ما في وسعهم لحجب السهام بتروسهم الخشبية الصغيرة. رفع المزارعون تروسهم على رؤوسهم على عجل. كانوا يختبرون مطرًا من السهام للمرة الأولى. أدى ذلك بشكل طبيعي إلى خفض رماحهم تدريجيًا.
قرصت أسناني. خبرت مثل هذا الشيء من قبل. مارغريف روزنبرغ، فقد حول فرسانه المدربين تدريباً عالياً أيضًا إلى رماة مسلحين.
كنت مندهشًا لدرجة أنني فقدت القدرة على الكلام لبضع ثوانٍ. كانت الكلمات التي خرجت من فمي مباشرة بعد ذلك أكثر شبهًا بصوت الدهشة من جملة فعلية.
“أواااه! احتماء!”
“هل كان هذا هو ما كنت تهدف إليه، هنرييتا….؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرسان! إنها هجمة فرسان━!”
“قائد! من فضلك أعط أمرًا!”
سيقف الفرسان في صف ويمدون رماحهم إلى الأمام. كان هذا المشهد في حد ذاته مرعبًا.
أعادتني جيريمي إلى وعيي. اللعنة. لم يكن لدي الوقت حتى للغضب. لا تزال تشكيلتنا محافظ عليها بفضل الأقزام، ولكن سنتكبد المزيد والمزيد من الخسائر إذا سمحنا للأمور بالاستمرار على هذا النحو. قرصت أسناني وصرخت.
بمجرد أن أعطت جيريمي إشارة بيدها، رفع الأغتيالون الذين يرتدون زي الجنود أعلامهم. تلقى الأقزام في المقدمة الإشارة وبدأوا في الصراخ بصوت عالٍ. استعد قسايمك! استعد قسايمك!
“قاتلوا السهام بالسهام! أرسلوا الرماة إلى الأمام واجعلوا أولئك الذين لديهم دروع يحمون الرماة!”
“الرماة للأمام! الرماة للأمام!”
“أعط الأمر للآخرين على الفور!”
“الحراس! الحراس إلى الأمام!”
لحسن الحظ، كانوا قتلة نخبة تنافسوا على المركز الأول والثاني في عالم أسياد الشياطين. على الرغم من وجود الآلاف من حملة الرماح المزدحمين معًا، إلا أنهم اندفعوا بمهارة وأعطوا الأوامر للأقزام. لم يمر حتى دقيقتان منذ أن أعطيت الأمر قبل أن يبدأ الأقزام في الصراخ بالأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – غررغوو، غواه….
“الرماة إلى الأمام! الرماااة إلى الأمام!”
“…. يبدو أن ملكة بريتاني تعتزم حذف الخطب”.
“ادافعوا عن الرماة بتروسكم! يا رجال، لا تخافوا! الرماة يفوزون دائمًا ضد الرماة المسلحين!”
لم أستطع كبت غضبي وأنا أوقع قدمي على الأرض. تم خداعي تمامًا!
“آمنوا بحلفائكم! احموا حلفائكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادافعوا عن الرماة بتروسكم! يا رجال، لا تخافوا! الرماة يفوزون دائمًا ضد الرماة المسلحين!”
تحرك الجنود على عجل. اندمج الرماة مع خط المواجهة. دفع الرماة الذين جُرفوا خلال الذعر إلى الأمام بمساعدة رفاقهم. كان هناك تأخير طفيف، ولكنهم بدأوا في إطلاق النار مرة أخرى. بذل الأقزام قصارى جهدهم لرفع المعنويات.
تراجع رماتهم المسلحون ببطء. كانت هناك عدة خيول حربية أُسقطت بالسهام ملقاة هنا وهناك على الأرض. من نظرة سريعة، بدا وكأنهم ينسحبون من أجل تجنب سهامنا.
“استهدفوا الخيول! أطلق النار على الخيول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صرخات من هنا وهناك. أسقط الرماة الجنود الذين كانوا يتشبثون بالأسوار. عشرات، لا، استطعت أن أخبر من نظرة أن مئات من رماتنا قد سقطوا. بخلاف فرسانهم الثقيلين المدرعين بالكامل، كان جانبنا يضم مزارعين في المقام الأول. كانت دفاعاتهم ضد السهام هزيلة.
كان معظم 3000 رام من الصيادين. لم يتمكنوا من إطلاق طلقات كالرماة العسكريين المدربين، ولكن تصويبهم كان على الأقل متوازناً. وثق الرماة بأنهم سيتم حمايتهم من قبل حلفائهم مع مواصلتهم إطلاق أقواسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – غررغوو، غواه….
“اللعنة!”
“قائد، ما زلنا نملك الميزة”.
لم أستطع كبت غضبي وأنا أوقع قدمي على الأرض. تم خداعي تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحملون رماحًا طولها 3 إلى 4 أمتار. اشتهرت فرسان بريتانيا باستخدام رماح طولها 8 أمتار. على الرغم من أن الفرسان العاديين الذين لا يستطيعون استخدام الهالات ليس أمامهم خيار سوى استخدام رماح طولها 4 إلى 5 أمتار….
كانت الملكة هنرييتا تعلم أننا سنكون في وضع دفاعي. كان جانبنا في مزاج مرتفع لأننا سنقاتل في سهول سان ديني. ومع ذلك، كانت الملكة هنرييتا تأمل في ذلك.
لقد حذفت حتى الإجراء الذي من خلاله سيتقدم الكهنة ويغنون ترتيلة قبل المعركة. على الرغم من أن لديهم قديسة. ركزت هنرييتا دي بريتاني بشكل خالص على القتال.
قرصت أسناني. خبرت مثل هذا الشيء من قبل. مارغريف روزنبرغ، فقد حول فرسانه المدربين تدريباً عالياً أيضًا إلى رماة مسلحين.
“وووواااه!”
“هل سيكون هذا تكرارًا لأوسترليتز….!؟”
سقط جيشنا في فوضى على الفور. فعل حملة الرماح أفضل ما في وسعهم لحجب السهام بتروسهم الخشبية الصغيرة. رفع المزارعون تروسهم على رؤوسهم على عجل. كانوا يختبرون مطرًا من السهام للمرة الأولى. أدى ذلك بشكل طبيعي إلى خفض رماحهم تدريجيًا.
كان هناك عشرات الآلاف من حملة الرماح مزدحمين على هذه السهول الضيقة. ربما كانت هذه الفرصة المثالية لتعظيم خسائرنا باستخدام الأقواس ضدنا. كنا خائفين للغاية من هجمة فرسان بريتانيا حتى إننا لم نعد إجراءات مضادة للرماة المسلحين.
من ناحية أخرى، أصبح الفرسان أقوى كلما انتشروا.
“قائد، ما زلنا نملك الميزة”.
تراجع رماتهم المسلحون ببطء. كانت هناك عدة خيول حربية أُسقطت بالسهام ملقاة هنا وهناك على الأرض. من نظرة سريعة، بدا وكأنهم ينسحبون من أجل تجنب سهامنا.
تحدثت إليّ جيريمي بهدوء. لم تتظاهر بمشاعر على وجهها كالمعتاد. جاء وجهها البارد والجاف الطبيعي.
رفع 3000 رامي قساهم بتأخير طفيف.
“إذا واصلنا حماية رماتنا بالتروس، فلن يكون أمام الرماة المسلحين خيار سوى التراجع. انظر. تؤدي الأسوار الخشبية أدوارها”.
لحسن الحظ، كانوا قتلة نخبة تنافسوا على المركز الأول والثاني في عالم أسياد الشياطين. على الرغم من وجود الآلاف من حملة الرماح المزدحمين معًا، إلا أنهم اندفعوا بمهارة وأعطوا الأوامر للأقزام. لم يمر حتى دقيقتان منذ أن أعطيت الأمر قبل أن يبدأ الأقزام في الصراخ بالأمر.
كانت جيريمي على حق. تأكدت من أن أسوارنا كانت متينة للغاية، لذلك كانت تعمل كدروع ممتازة ضد السهام.
“أعلم. ومع ذلك، أشعر بالشفقة على نفسي للسماح لنفسي بأن أُخدع من قبل الملكة هنرييتا!”
التصق عدد لا بأس به من الرماة بها لتجنب هجوم العدو قبل أن ينظروا من خلال الفجوات الصغيرة بين الأسوار لإطلاق سهامهم. تراجع حملة الرماح ببطء إلى المكان الذي لا تصل إليه السهام.
“مجدا لفرنسا!”
“أعلم. ومع ذلك، أشعر بالشفقة على نفسي للسماح لنفسي بأن أُخدع من قبل الملكة هنرييتا!”
حتى خيولهم كانت مدرعة بالكامل.
“ربما كان هجومهم المفاجئ فعالاً على الفور، ولكنه لا يغير حقيقة أن الملكة هنرييتا ليست في ميزة. إذا واصلنا الهدوء….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صرخات من هنا وهناك. أسقط الرماة الجنود الذين كانوا يتشبثون بالأسوار. عشرات، لا، استطعت أن أخبر من نظرة أن مئات من رماتنا قد سقطوا. بخلاف فرسانهم الثقيلين المدرعين بالكامل، كان جانبنا يضم مزارعين في المقام الأول. كانت دفاعاتهم ضد السهام هزيلة.
توقفت جيريمي. كانت تحدق أمامنا. شعرت بشعور منذر بالسوء بالغريزة عندما رأيت عينيها. التفت رأسي وأنا أتبع نظرها.
“هل سيكون هذا تكرارًا لأوسترليتز….!؟”
تراجع رماتهم المسلحون ببطء. كانت هناك عدة خيول حربية أُسقطت بالسهام ملقاة هنا وهناك على الأرض. من نظرة سريعة، بدا وكأنهم ينسحبون من أجل تجنب سهامنا.
تراجع رماتهم المسلحون ببطء. كانت هناك عدة خيول حربية أُسقطت بالسهام ملقاة هنا وهناك على الأرض. من نظرة سريعة، بدا وكأنهم ينسحبون من أجل تجنب سهامنا.
“خطهم الثاني….!”
“هل كان هذا هو ما كنت تهدف إليه، هنرييتا….؟!”
تقدم فرسان خطهم الثاني كما لو كانوا يتبادلون الأماكن مع خطهم الأول. جاء فرسان يرتدون دروعًا أكثر تطريزًا من الرماة المسلحين الذين رأيناهم قبل ثانية إلى الأمام. كانوا فرسانهم الخبراء. جعل الفرسان الذين يرتدون عباءات تحمل زنبقة سوداء، وهي الرمز الذي يمثل بريتانيا، مطرزة عليها تجري خيولهم نحونا.
“آمنوا بحلفائكم! احموا حلفائكم!”
حتى خيولهم كانت مدرعة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – غررغوو، غواه….
على عكس خط هجومهم الأول، كان فرسان خطهم الثاني مسلحين تمامًا. صحيح. مسلحين تماماً! كانوا يحملون رماحهم البالغ طولها 8 أمتار!
توقفت جيريمي. كانت تحدق أمامنا. شعرت بشعور منذر بالسوء بالغريزة عندما رأيت عينيها. التفت رأسي وأنا أتبع نظرها.
خرجت نداءات عاجلة من جنودنا.
لم يكن جيشنا يضم الرماة فقط بشكل غبي. لقد وضعنا الكثير من الرماة في الخلف أيضًا. بينما حال جنودنا الرماة دون اقتحام الفرسان بالأسوار الخشبية، أمطر رماتنا السهام على عدونا. كان هذا تقريبًا مزيجًا مثاليًا.
“فرسان! إنها هجمة فرسان━!”
“أقواس….!؟”
“يبدو أنهم لن يهاجمونا بالتعاويذ بعد الآن”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات