ظاهرة غير عادية (2)
“انسى ذلك. دعونا نرى برامج المراسلة … “
برنامج المراسلة في ميغا عبارة عن برنامج به أيقونة فاكهة تشبه البرتقال.
برنامج المراسلة في ميغا عبارة عن برنامج به أيقونة فاكهة تشبه البرتقال.
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
ثم طرد فيلي.
كانت الواجهة على الجانب المظلم قليلاً, بسيطة ولكنها نفعية.
بدا رئيس الأمن في مركز الحراسة رجلاً في الخمسين تقريبًا من عمره وهو يضع سيجارته في فمه بينما ينظر بفارغ الصبر إلى فيلي.
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
بدا رئيس الأمن في مركز الحراسة رجلاً في الخمسين تقريبًا من عمره وهو يضع سيجارته في فمه بينما ينظر بفارغ الصبر إلى فيلي.
عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
* هيسس… *
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
فرك لين شينغ عينيه عندما أوقف اللعبة, واستعد لتسجيل الخروج والمغادرة.
فجأة, انطلق إلى الأمام, وتحول تعبيره إلى التهديد.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
نظر بدوخة إلى مركز الحراسة, ناظًر بكل عجز وذعر.
تم إعداد أجهزة الكمبيوتر بطريقة مواجهة ظهور اللاعبين لبعضهم البعض, ويحطم الشخص الجالس مقابل لين شينغ لوحة مفاتيحه بينما يستمتع بلعبته.
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
ولكن بمجرد أن رفع لين شينغ رأسه, رأى السيدة تحدق فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
وسار شاب ببساطة أمام السيدة, وبعد ذلك اختفت السيدة.
على الرغم من الحشد, لم ير أحد على ما يبدو هذا المشهد غير العادي.
على الرغم من الحشد, لم ير أحد على ما يبدو هذا المشهد غير العادي.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
هدأ لين شينغ حيث قام ودفع ثمن الوقت الذي قضاه.
ثم شعر ظهره بالثقل, حيث سمع صوت هدير منخفض من الخلف.
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
* أرغ !! *
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان هذا؟”
على طول الرصيف, تسارعت وتيرة لين شينغ. لم تكن المسافة من مكانه إلى قلعة الروح بعيدة جدًا. فقط بضعة كيلومترات.
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
ولكن بعد بضع مئات من الأمتار من خطوته, رن صوت غريب مع الريح.
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
“ماذا كان هذا؟”
“لقد عضني هنا! انظر!”
توقف لين شينغ ونظر حوله.
* أرغ !! *
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
لم يكن هناك أحد من حوله.
“أنا حقا أقول الحقيقة !! أقسم!” حاول فيلي التوضيح. “هذا الشخص الغريب ارتدي زي بواب المدرسة. له شعر طويل وهو رجلاً … “
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النحيب والصراخ في وجهي هنا لن يساعدك “.
سحب لين شينغ يديه من جيبه وبدأ في كسر مفاصل أصابعه.
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
أشار إلى ذراعه.
لم يرد أحد. لكن ظلًا قصيرًا وبدينًا اقترب ببطء من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
رجل سمين يرتدي ملابس سوداء. نظرته جوفاء, رُسمت على جبهته علامات سوداء باهتة.
* ووووش!! *
وضع في جيب كمه قلمًا من العمل, وخاتم مفاتيح معلق على سرواله. أحدهما مفتاح باب والآخر مفتاح سيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تأوه, عاد ببطء إلى قلعة الروح.
استدار لين شينغ ونظر إلى الرجل السمين.
ولكن بمجرد أن رفع لين شينغ رأسه, رأى السيدة تحدق فيه.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
* ووووش!! *
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
فجأة, انطلق إلى الأمام, وتحول تعبيره إلى التهديد.
“ظاهرة التجمعات السوداء؟” تم تذكير لين شينغ بعامل التجديد في زيلوند.
اوشك لين شينغ الضرب لكن تبع اختفاءَ الرجل البدين ضبابيةٌ مفاجئة.
“أنا أقول الحقيقة! حقًا! انا لا اكذب!”
ثم شعر ظهره بالثقل, حيث سمع صوت هدير منخفض من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
* أرغ !! *
برنامج المراسلة في ميغا عبارة عن برنامج به أيقونة فاكهة تشبه البرتقال.
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
* بام! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعداد أجهزة الكمبيوتر بطريقة مواجهة ظهور اللاعبين لبعضهم البعض, ويحطم الشخص الجالس مقابل لين شينغ لوحة مفاتيحه بينما يستمتع بلعبته.
انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
وضع في جيب كمه قلمًا من العمل, وخاتم مفاتيح معلق على سرواله. أحدهما مفتاح باب والآخر مفتاح سيارة.
سحب لين شينغ يده وكسر رقبته وهو يشق طريقه إلى الرجل السمين.
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
“لكي يكون لمثل هذا الشخص الضعيف حركة تشبه الوميض؟” وطأ على رأس الرجل السمين وهو يحقق.
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
لا يبدو الشخص مختلفًا عن الشخص العادي, باستثناء نظرته.
“لكي يكون لمثل هذا الشخص الضعيف حركة تشبه الوميض؟” وطأ على رأس الرجل السمين وهو يحقق.
بدت عيناه قاتمتين, وبصره فارغًا كما لو لم يمتلك إرادة خاصة به.
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
“هجومه ضعيف جدًا, تمامًا مثل أي شخص عادي.” أوشك لين شينغ إخراج قوته المقدسة لمزيد من التحقيق عندما فجأة …
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
* هيسس… *
أشار إلى ذراعه.
ارتجف الرجل السمين تحت ساقه عندما تفكك في دخان أسود واختفى.
“أنا حقا أقول الحقيقة !! أقسم!” حاول فيلي التوضيح. “هذا الشخص الغريب ارتدي زي بواب المدرسة. له شعر طويل وهو رجلاً … “
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
الفتاة ذات الشعر الكتاني سيلينا عضت شفتها. “ومع ذلك, لم يتمكن الطلاب الآخرون, حتى المدرسون والمحاضرون من رؤيتهم …”
“ظاهرة التجمعات السوداء؟” تم تذكير لين شينغ بعامل التجديد في زيلوند.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
مع تأوه, عاد ببطء إلى قلعة الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اختبرت ذلك بالفعل, باستثناء سيلينا, لا يمكن لأي شخص آخر رؤية تلك الظلال الغريبة. ربما اكتسبنا القدرة على رؤيتهم فقط بعد الاتصال بها “.
…
وضع في جيب كمه قلمًا من العمل, وخاتم مفاتيح معلق على سرواله. أحدهما مفتاح باب والآخر مفتاح سيارة.
“أنا أقول الحقيقة! حقًا! انا لا اكذب!”
“أترى؟ قلت لك, لن يصدقك أحد! “
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
“أنا … أنا …” نظر فيلي إلى الجرح في ذراعه ثم إلى أسفل.
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
النحيب والصراخ في وجهي هنا لن يساعدك “.
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
بدا رئيس الأمن في مركز الحراسة رجلاً في الخمسين تقريبًا من عمره وهو يضع سيجارته في فمه بينما ينظر بفارغ الصبر إلى فيلي.
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
“أنا حقا أقول الحقيقة !! أقسم!” حاول فيلي التوضيح. “هذا الشخص الغريب ارتدي زي بواب المدرسة. له شعر طويل وهو رجلاً … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ لين شينغ حيث قام ودفع ثمن الوقت الذي قضاه.
أشار إلى ذراعه.
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
“لقد عضني هنا! انظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعداد أجهزة الكمبيوتر بطريقة مواجهة ظهور اللاعبين لبعضهم البعض, ويحطم الشخص الجالس مقابل لين شينغ لوحة مفاتيحه بينما يستمتع بلعبته.
“حسنًا, حسنًا, أنا مشغول الآن, وليس لدي وقت للاستماع إلى هرائك” أدار الرئيس عينيه وهو ينظر إلى ذراعي فيلي اللطيفتين. في اللحظة التي رأى فيها أنه لا توجد جروح, نفد صبره.
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
ثم طرد فيلي.
على الرغم من الحشد, لم ير أحد على ما يبدو هذا المشهد غير العادي.
نظر بدوخة إلى مركز الحراسة, ناظًر بكل عجز وذعر.
الفتاة ذات الشعر الكتاني سيلينا عضت شفتها. “ومع ذلك, لم يتمكن الطلاب الآخرون, حتى المدرسون والمحاضرون من رؤيتهم …”
“أترى؟ قلت لك, لن يصدقك أحد! “
وسار شاب ببساطة أمام السيدة, وبعد ذلك اختفت السيدة.
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
“لقد اختبرت ذلك بالفعل, باستثناء سيلينا, لا يمكن لأي شخص آخر رؤية تلك الظلال الغريبة. ربما اكتسبنا القدرة على رؤيتهم فقط بعد الاتصال بها “.
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
أمسكت ميليسا بيدها. عندما ضغطت على صدرها الصغير, حمل وجهها تعبيرها المعتاد بالفخر.
وسار شاب ببساطة أمام السيدة, وبعد ذلك اختفت السيدة.
“أنا … أنا …” نظر فيلي إلى الجرح في ذراعه ثم إلى أسفل.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
لم يرد أحد. لكن ظلًا قصيرًا وبدينًا اقترب ببطء من الخلف.
الفتاة ذات الشعر الكتاني سيلينا عضت شفتها. “ومع ذلك, لم يتمكن الطلاب الآخرون, حتى المدرسون والمحاضرون من رؤيتهم …”
فرك لين شينغ عينيه عندما أوقف اللعبة, واستعد لتسجيل الخروج والمغادرة.
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
“ظاهرة التجمعات السوداء؟” تم تذكير لين شينغ بعامل التجديد في زيلوند.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
