بيرشت (3)
كانت رؤية الصقر محدودة ، مما جعل من المستحيل فهم القصة كاملة. ومع ذلك ، بقدر ما رأت سيلفيا ، حاول الفارس اغتيال ديكولاين أولاً ، مما أجبره على الانتقام دفاعًا عن النفس ، مما تسبب في سقوط الفارس من الهاوية ، وفي النهاية ، وفاته.
لم يره أحد يأتي. منذ لحظة واحدة ، لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه. خلال أخرى ، صار يقف بمفرده على مقربة منهم.
لا ، حاول ديكولاين بالتأكيد إنقاذ الفارس ، مما يعني أنه مات من تلقاء نفسه …
“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”
من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.
عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.
أغمضت سيلفيا عينيها. لقد وجدت ديكولاين واقفًا بمفرده على باب قطار متدلي. حقيقة أنه لم يسقط كانت معجزة بالفعل ، لكن المؤتمر على وشك أن يبدأ بعد ست ساعات.
“عمرك.”
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التحريك النفسي.
نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
كان هذا هو أول ابتكار لها ، مما جعلها ترغب في الاحتفاظ بها لفترة طويلة. إذا نفد المانا في حجر المانا الخاص به ، قررت أنها ستعيد شحنه بدلاً من استبداله.
لقد مرت 53 دقيقة بالفعل.
“عد.” فتحت سيلفيا عينيها بعد إصدار الأمر ، وأعادت رؤيتها إلى مشهد بيرشت.
لا ، حاول ديكولاين بالتأكيد إنقاذ الفارس ، مما يعني أنه مات من تلقاء نفسه …
“أوه ، السيدة سيلفيا؟”
“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”
عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.
في الصورة ، كان القطار عائمًا في الجو. استنتجت أن المسبب هو ديكولاين ، معتبرةً أنها تعرف حتى هوية هذا السحر.
“هذا هو المكان الذي كنتِ فيه … كنت أتطلع إلى مقابلتك!~”
السبب الوحيد الذي جعله يحافظ على حواسه الآن هو [شخصيته] الفريدة.
“إنه لشرف حقيقي أن أراك شخصيًا ، مبتدئة العام.”
“سيلفيا ، كيف هي الحياة في برج الجامعة؟”
“تحياتي. أنا من عائلة جودرا من مملكة ريوك”
كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.
“…”
*****
شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.
فجأة ، هزّ صوت عالٍ الغرفة. تسببت مانا الشخص المكثفة وصداه الرنان في خفقان قلب سيلفيا.
*****
“أوه ، وصلنا”
في سكة القطار السريع ، قام موظف المنصة بتحية مسؤول رفيع المستوى.
تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.
“إنه لشرف كبير ، نائبة المدير!”
لم يره أحد يأتي. منذ لحظة واحدة ، لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه. خلال أخرى ، صار يقف بمفرده على مقربة منهم.
نائبة مدير مكتب السلامة العامة في المملكة ، ليليا بريمين.
“بقي 6 ساعات…”
بالصدفة ، كانت تخيّم في سلسلة الجبال الشمالية عندما سمعت بحادث القطار وتم إرسالها على الفور إلى الموقع بصفتها نائبة مدير الأمن.
“لقد مات”
“تم شن هجوم مفاجئ ووقع انفجار؟”
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
“نعم ، إنه أمر شائع في عملية السفر إلى بيرشت. المكافأة أكبر بعشر مرات على الاغتيالات التي تحدث داخل بيرشت. هذا ليس شيئًا مميزًا” رد الموظف الذي بدا وكأنه المسؤول.
شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.
نظرت بريمين لأسفل “ماذا عن الضحايا؟”
أرادت سيلفيا التعبير عن أفكارها ، لكنها لم تقل أي شيء.
“لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن ، لكن البروفيسور ديكولاين والفارس فيرون مفقودان حاليًا. لدى شاهد عيان رواية أكثر تفصيلاً…”
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.
لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.
“نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”
“نعم بالطبع.”
كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.
عبست بريمين. “لم يمت. لقد ذهب للتو إلى مؤتمر بيرشت. إذن ، اسمك؟ “
“هل من الجيد أن ألقي نظرة على ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد هناك.
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.
“سأعيدها لك على الفور.”
ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.
“حسناً”
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مات الفارس فيرون]
“…هاه؟” لقد ابتسمت.
“لقد رحل أستاذك”
احتوى الفيلم على ثانيتين قبل وبعد التقاط الصورة ، مثل الفيديو.
من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.
في الصورة ، كان القطار عائمًا في الجو. استنتجت أن المسبب هو ديكولاين ، معتبرةً أنها تعرف حتى هوية هذا السحر.
النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.
التحريك النفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.
علق القطار الذي يركبه ، وبلا مبالاة شديدة في ذلك. يمكنها حتى رؤيته يقرأ كتابًا.
“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ “
كان مرتاحًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمسك قلم رصاص.
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.
“تحياتي. أنا من عائلة جودرا من مملكة ريوك”
أُطلِقت إشارة مانا على ظهرها ، مما جعلها تقف ثابتة لتفسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد هناك.
[مات الفارس فيرون]
لقد مرت 53 دقيقة بالفعل.
[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]
“نعم ، إنه أمر شائع في عملية السفر إلى بيرشت. المكافأة أكبر بعشر مرات على الاغتيالات التي تحدث داخل بيرشت. هذا ليس شيئًا مميزًا” رد الموظف الذي بدا وكأنه المسؤول.
[نجا كبير الأساتذة]
أغلقت بريمين فمها وضغطت لسانها. “لقد وُلِدتَ مع موهبة طبيعية لإثارة غضب الناس ، أليس كذلك؟”
“…همم” أطلق بريمين تنهيدة صغيرة. كانت تعرف فيرون.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
كانوا من نفس العشيرة ، بعد كل شيء. “الصندوق الأحمر”.
“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ “
على الرغم من أنه كان مجنوناً بعض الشيء ، إلا أنه كان رجلاً رائعًا. وفاته جعلها تشعر بالمرارة .. لكنها شعرت بالارتياح في نفس الوقت.
“نعم ، إنه أمر شائع في عملية السفر إلى بيرشت. المكافأة أكبر بعشر مرات على الاغتيالات التي تحدث داخل بيرشت. هذا ليس شيئًا مميزًا” رد الموظف الذي بدا وكأنه المسؤول.
لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.
“بقي 6 ساعات…”
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي. أيها الأستاذ المساعد ، أخيرًا استيقظت” اقتربت منه بريمين وسألته وهو ينظر حوله بهدوء. “ما اسمك؟”
“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مقدار المانا التي يمتلكها هذا الرجل حتى؟”
“…أوه ، أوه! إنه شبح!” صرخت موظفة ، مما جعلها تنظر في اتجاهه. حددت على الفور هوية الشخص الذي تم العثور عليه حديثًا على الرغم من أنه وصل لتوه إلى المسار.
“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.
كبير الأساتذة ديكولاين.
“لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن ، لكن البروفيسور ديكولاين والفارس فيرون مفقودان حاليًا. لدى شاهد عيان رواية أكثر تفصيلاً…”
لم يره أحد يأتي. منذ لحظة واحدة ، لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه. خلال أخرى ، صار يقف بمفرده على مقربة منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
دون أن ينبس ببنت شفة ، نظر إلى الطريق الذي صعده وهو يفكر في حدوده. تحريكه النفسي يمكن أن يقتل أي شخص ، لكن لا يمكن أن يتغلب على ثبات الفارس. بالإضافة إلى ذلك ، بدون مانا ، أصبح عاجزًا.
نقرت بريمين على لسانها.
لم يستطع سحره التغلب على سيد مولود بموهبة وتركيز شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
شعر بجدار موهبة يسد طريقه.
ولكن في مرحلة ما …
ارتفع شعوره بالاكتئاب.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…
“ديكولاين. أنا أطالب بإجابة” تحدث زكدان مرة أخرى.
“كبير الأستاذة.” اقتربت منه بريمين. “أستاذك المساعد هناك. إنه آمن “.
“هل كان ‘التسريع‘؟”
نظر ديكولاين نحو ألين.
“سيلفيا ، كيف هي الحياة في برج الجامعة؟”
“هذا كل شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت بمرارة. “بالتأكيد.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.
توقف للحظة قبل الرد. “ما الوقت؟”
عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.
“إنها الثالثة والنصف” أجابت بريمين. كان لديها فكرة غير ضرورية: لقد وجدت وجهه وسيمًا.
أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.
“بقي 6 ساعات…”
كل من في غرفة الاجتماعات أساء بشدة فهم الجو الثقيل. حتى آيهلم ، الذي كان دائمًا ما يدلي بملاحظات استفزازية في كل مرة التقيا فيها ، ثبت موقفه بهدوء.
وازن احتمال حضوره المؤتمر في الوقت المحدد ، والذي بدا مستحيلاً. بالنسبة له لتسلق الجرف بدون القطار بقدرة تحمل منخفضة ، سيستغرق الأمر يومًا على الأقل.
قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.
“أنا آسفة ، لكني أريد أن أطرح هذا الأمر بشكل رسمي ، كبير الأساتذة. ماذا حدث للمرافق الذي كنت برفقته؟ “
“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”
“لقد مات”
“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
ترجمة : Bolay
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
“نعم ، إنه أمر شائع في عملية السفر إلى بيرشت. المكافأة أكبر بعشر مرات على الاغتيالات التي تحدث داخل بيرشت. هذا ليس شيئًا مميزًا” رد الموظف الذي بدا وكأنه المسؤول.
“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****
“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”
“ولكن ، نظرًا لأن مساعدك لم يصل بعد ، فسيتم تقييد حقك في التحدث بثلاث مرات من منتصف الوقت حتى رفع الجلسة.”
إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
سارت سيلفيا في شارع الحي الرابع في بيرشت.
“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”
تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.
“أرفض.”
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
أغلقت بريمين فمها وضغطت لسانها. “لقد وُلِدتَ مع موهبة طبيعية لإثارة غضب الناس ، أليس كذلك؟”
ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.
“تحركي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
ولكن في مرحلة ما …
لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.
ديكولاين اختفى بالفعل.
“…حسناً” حنت بريمين رأسها بخفة ، ثم ابتعدت عن ديكولاين وأمسكت بموظفة. “نظرًا لأنكِ لا تفعلين أي شيء ، امسحي المسارات قبل أن تتساقط الثلوج أكثر”
لم ينحن. لا ، لم يرد حتى على النداء. لقد وصل للتو.
“نعم بالطبع.”
“…أوه ، أوه! إنه شبح!” صرخت موظفة ، مما جعلها تنظر في اتجاهه. حددت على الفور هوية الشخص الذي تم العثور عليه حديثًا على الرغم من أنه وصل لتوه إلى المسار.
“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ “
بدأ الاجتماع بعد ذلك الصمت.
“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”
“…أقر بذلك.” أمال ديكولاين رأسه.
“همم…؟” شعرت بريمين بشيء غريب عندما تحدثت مع الموظف ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سوى مقعد شاغر واحد – مقعد يوكلين.
لم يكن هناك أحد هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي. أيها الأستاذ المساعد ، أخيرًا استيقظت” اقتربت منه بريمين وسألته وهو ينظر حوله بهدوء. “ما اسمك؟”
ديكولاين اختفى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مات الفارس فيرون]
“هل كان ‘التسريع‘؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت ثلاث دقائق.
ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.
“عد.” فتحت سيلفيا عينيها بعد إصدار الأمر ، وأعادت رؤيتها إلى مشهد بيرشت.
كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مات الفارس فيرون]
“ما مقدار المانا التي يمتلكها هذا الرجل حتى؟”
مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.
قدراته فاقت الخيال. لقد كان أقوى حتى من التقارير التي أفادت به ، مع الأخذ في الاعتبار أنه أوقف القطار من الخروج عن مساره باستخدام التحريك النفسي ، وتصدى للعشرات والعشرات من الفرسان ، وهزم فيرون ، وتسلق الجبل بأمان ، وما زال لديه ما يكفي من المانا للتسارع ، والذي هو سحرٌ متقدم بالفعل.
“…همم” أطلق بريمين تنهيدة صغيرة. كانت تعرف فيرون.
هل سعة المانا خاصته بحجم محيط؟
لقد مرت 53 دقيقة بالفعل.
نقرت بريمين على لسانها.
استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.
“آااغ –”
نقرت بريمين على لسانها.
“هاي. أيها الأستاذ المساعد ، أخيرًا استيقظت” اقتربت منه بريمين وسألته وهو ينظر حوله بهدوء. “ما اسمك؟”
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
“ماذا؟ أوه ، أنا … آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
“لقد رحل أستاذك”
لقد تجاوز حدود [الرجل الحديدي] بكثير.
“…” غير قادر على الإجابة ، تدفقت دموع ألين.
“ديكولاين…”
عبست بريمين. “لم يمت. لقد ذهب للتو إلى مؤتمر بيرشت. إذن ، اسمك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث غليثيون بسهولة ، مما جعل سيلفيا فخورة بروح والدها. “أنا غليثيون ، رئيس عائلة إلياد ، أستجيب بشرف لاستدعاء بيرشت”.
“نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
تهجت بريمين اسمه بمهارة ثم أظهرت له كتابتها. “هل التهجئة صحيحة؟”
“عد.” فتحت سيلفيا عينيها بعد إصدار الأمر ، وأعادت رؤيتها إلى مشهد بيرشت.
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****
“عمرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”
“عمري 24 سنة. سأضطر إلى أن تعذريني. أنا مساعده. أريد أن أتبعه على الفور…”
“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”
“لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد هناك.
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.
الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.
فجأة ، هزّ صوت عالٍ الغرفة. تسببت مانا الشخص المكثفة وصداه الرنان في خفقان قلب سيلفيا.
سيبدأ مؤتمر بيرشت في الساعة 9:53 ، والذي اعتبره الشيوخ الوقت الذي تصطف فيه النجوم. أعطى ذلك للجميع 23 دقيقة متبقية قبل أن يتم اعتبارهم متأخرين.
هل سعة المانا خاصته بحجم محيط؟
سارت سيلفيا في شارع الحي الرابع في بيرشت.
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
“…”
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
كانت طرقه معقدة كما وصفت الشائعات. تم تقسيم الممر إلى قسمين. سافر غليثيون ورؤساء العائلة الآخرون باستخدام الممر الأيمن ، وسافر المساعدون باستخدام اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.
“سيلفيا ، كيف هي الحياة في برج الجامعة؟”
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
“يجب أن نحاول عقد اجتماع خاص بنا ، يجب أن تكون هذه أيضًا تجربة جيدة “.
عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.
النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
أجابت بمرارة. “بالتأكيد.”
ترجمة : Bolay
مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.
“لقد رحل أستاذك”
“آه ، صحيح ، لم يصل رئيس عائلة يوكلاين بعد.”
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
انتعشت آذان سيلفيا. لقد كان “بينها فيليون” ، مساعد المملكة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان مجنوناً بعض الشيء ، إلا أنه كان رجلاً رائعًا. وفاته جعلها تشعر بالمرارة .. لكنها شعرت بالارتياح في نفس الوقت.
“مستحيل ، إذا تم القضاء على عائلة يوكلاين… ستكون هذه قضية ضخمة.”
تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.
“قضية ضخمة؟ لقد توقعت هذا إلى حد ما. قدرات الرئيس الحالية ناقصة مقارنة بسابقيه ، وتوقف عن جمع الإنجازات منذ ثلاث سنوات. حتى أن هناك شائعة مفادها أن موهبته ليست شيئًا مميزًا”
“…”
تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.
“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ “
أرادت سيلفيا التعبير عن أفكارها ، لكنها لم تقل أي شيء.
في اللحظة التي أوشك فيها على النداء الثالث …
كان الناس العاديون دائمًا يشعرون بالغيرة من العباقرة ، وقد ظهر ذلك. في هذه الأثناء ، كان العباقرة دائمًا يتعرفون على العباقرة. كانت موهبة ديكولاين ناقصة فقط مقارنة بها. يجب على عامة الناس مثلهم ألا يتجاهلوا قدراته.
في اللحظة التي أوشك فيها على النداء الثالث …
“أوه ، وصلنا”
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
وصلوا أخيرًا إلى مقدمة بوابة قاعة كبار السن ، وهي مزار مهيب. تم بناؤه على قمة جبل قطعت قمته تمامًا ، كما لو أن عملاقًا قديمًا قطعه.
“كبير الأستاذة.” اقتربت منه بريمين. “أستاذك المساعد هناك. إنه آمن “.
صرير –
9:50 مساءً.
فُتح الباب عند اقترابهما ، كما لو كان ينتظرهما. متوترين ، دخل المساعدون التسعة عشر على التوالي.
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
المكان كان ضخمًا لدرجة أن 40 شخصًا لن يكونوا كافيين لملئه. حتى 400 شخص يمكنهم التجمع بشكل مريح هنا وحضور الاجتماع. حول المائدة المستديرة الواسعة ، كان رؤساء العائلات الـ 19 جالسين بالفعل.
تهجت بريمين اسمه بمهارة ثم أظهرت له كتابتها. “هل التهجئة صحيحة؟”
لم يكن هناك سوى مقعد شاغر واحد – مقعد يوكلين.
أُطلِقت إشارة مانا على ظهرها ، مما جعلها تقف ثابتة لتفسيرها.
وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.
دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ.
“رئيس يوكلاين ، ديكولاين ، لا يبدو أنه وصل بعد. إذا لم يصل بعد النداء ثلاث مرات ، فسيعتبر غيابه عدم امتثال للاستدعاء “.
أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.
[نجا كبير الأساتذة]
9:50 مساءً.
تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.
بقيت ثلاث دقائق.
“ديكولاين…”
شعرت سيلفيا بالمرارة إلى حد ما. كما هو متوقع ، لم ينجح. لم يستطع الوصول إلى القمة في الوقت المناسب.
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
“قبل أن نبدأ المؤتمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، لكني أريد أن أطرح هذا الأمر بشكل رسمي ، كبير الأساتذة. ماذا حدث للمرافق الذي كنت برفقته؟ “
فجأة ، هزّ صوت عالٍ الغرفة. تسببت مانا الشخص المكثفة وصداه الرنان في خفقان قلب سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم شن هجوم مفاجئ ووقع انفجار؟”
“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”
“قبل أن نبدأ المؤتمر…”
أعلى الشيوخ ، زيكدان.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كان المرشح الأكثر احتمالا ليصبح ساحراً عظيماً ، والأسطورة الذي اختار مغادرة العالم الدنيوي.
كانت بدلته ممزقة ومفسدة وشعره أشعث. لقد بدا وكأنه وحش عاد حياً من الجحيم.
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
فُتح الباب عند اقترابهما ، كما لو كان ينتظرهما. متوترين ، دخل المساعدون التسعة عشر على التوالي.
لم يستطع زكدان رؤية العائلات على المائدة المستديرة ، ولم يتمكن أرباب العائلة من رؤيته.
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.
لطالما فكرت العائلات الأخرى في الأمر ، ولكن نظرًا لسمعته باعتباره ساحرًا ، لم يتمكنوا من وضع أفكارهم الجريئة موضع التنفيذ.
“هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ.
… كان الأمر يستحق المحاولة.
عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.
“سأبدأ النداء بالاسم.”
“عمرك.”
تردد صدى صوت زكدان في الداخل. مثل صوت طبول الحرب والرعد المهيب ، انتشرت الكهرباء في جميع أنحاء جسدها.
القضاء على يوكلاين.
“غليثيون من عائلة إلياد.”
بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.
تحدث غليثيون بسهولة ، مما جعل سيلفيا فخورة بروح والدها. “أنا غليثيون ، رئيس عائلة إلياد ، أستجيب بشرف لاستدعاء بيرشت”.
وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.
“بيتان من بيوراد”
أُطلِقت إشارة مانا على ظهرها ، مما جعلها تقف ثابتة لتفسيرها.
“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”
من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.
دعا زكدان عدة عائلات. جودرا وريندي وفيليون وآخرين. وقد استجابوا جميعًا رسميًا لندائه بالمشاعر الشخصية لعائلاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.
ولكن في مرحلة ما …
“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ “
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.
عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.
بالصدفة ، كانت تخيّم في سلسلة الجبال الشمالية عندما سمعت بحادث القطار وتم إرسالها على الفور إلى الموقع بصفتها نائبة مدير الأمن.
“ديكولاين ليس هنا بعد؟” قال زكدان في الظلام.
“ولكن ، نظرًا لأن مساعدك لم يصل بعد ، فسيتم تقييد حقك في التحدث بثلاث مرات من منتصف الوقت حتى رفع الجلسة.”
الجميع ابتلعوا دون إجابة. ظل التوتر غير المعروف يتصاعد من تحت وعيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأي سيلفيا ، كان هذا دليلًا كافيًا للاعتقاد بأن ديكولاين عاش حياته بشكل غير لائق. شعرت بالأسف من أجله.
القضاء على يوكلاين.
إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.
كان من الواضح أنه غير متوقع ، ولكن من ناحية أخرى ، كان شيئًا يتطلعون إليه.
تحولت أنظار الجميع إلى المدخل ، ودخل جسد مغطى بالثلج ، كما لو كان يدخل مدخلاً مهيبًا.
لطالما فكرت العائلات الأخرى في الأمر ، ولكن نظرًا لسمعته باعتباره ساحرًا ، لم يتمكنوا من وضع أفكارهم الجريئة موضع التنفيذ.
تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.
كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم شن هجوم مفاجئ ووقع انفجار؟”
“رئيس يوكلاين ، ديكولاين ، لا يبدو أنه وصل بعد. إذا لم يصل بعد النداء ثلاث مرات ، فسيعتبر غيابه عدم امتثال للاستدعاء “.
شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.
بدا أن كرامة زكدان الجليلة تثقل كاهل المائدة المستديرة.
شدّت سيلفيا قبضتها دون أن تدري.
ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
“نتيجة لذلك ، سيتم إقصاء عائلة يوكلين من الاثني عشر عائلة ساحرة تقليدية.”
“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”
بدا صوته السحري عديم الرحمة ، مما جعل المائدة المستديرة ترتعش. نظرت سيلفيا إلى الساعة الضخمة المعلقة بسقف قاعة كبار السن.
نظر إلى شخصٍ لم يستطع التواصل معه بالعين ، وعيناه مليئة بالغضب الشديد كما لو كان ينظر إلى مسبب الحادث الأخير.
لقد مرت 53 دقيقة بالفعل.
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
بالصدفة ، كانت تخيّم في سلسلة الجبال الشمالية عندما سمعت بحادث القطار وتم إرسالها على الفور إلى الموقع بصفتها نائبة مدير الأمن.
منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
“اهدأ يا ديكولاين.”
أخطاء قليلة يمكن أن تجلب الكثير من العار لمثل تلك العائلة النبيلة.
“ماذا؟ أوه ، أنا … آه…”
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
كل من في غرفة الاجتماعات أساء بشدة فهم الجو الثقيل. حتى آيهلم ، الذي كان دائمًا ما يدلي بملاحظات استفزازية في كل مرة التقيا فيها ، ثبت موقفه بهدوء.
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.
لا أحد منهم بدا قلقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
في رأي سيلفيا ، كان هذا دليلًا كافيًا للاعتقاد بأن ديكولاين عاش حياته بشكل غير لائق. شعرت بالأسف من أجله.
“ديكولاين ليس هنا بعد؟” قال زكدان في الظلام.
“ديكولاين…”
“منذ أن وصل الجميع من الاثني عشر عائلة تقليدية و ثمان عائلات جديدة ، سنبدأ الآن مؤتمر بيرشت”
في اللحظة التي أوشك فيها على النداء الثالث …
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
صريييير –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.
تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.
مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.
انفتح الباب الرئيسي لقاعة المؤتمرات ، وتدفقت عاصفة ثلجية عبر الشقوق.
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
“…”
شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.
توقف زكدان.
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
تحولت أنظار الجميع إلى المدخل ، ودخل جسد مغطى بالثلج ، كما لو كان يدخل مدخلاً مهيبًا.
نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.
كانت بدلته ممزقة ومفسدة وشعره أشعث. لقد بدا وكأنه وحش عاد حياً من الجحيم.
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
اختلفت الصورة غير المصقولة التي عرضها تمامًا عن شكله الأنيق المعتاد.
[نجا كبير الأساتذة]
شدّت سيلفيا قبضتها دون أن تدري.
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
“…”
“ديكولاين ، هل هذا أنت؟” سأل زكدان.
كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.
نظر ديكولاين حوله في صمت ، ثم سقطت عيناه الزرقاوان وحدق في المائدة المستديرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.
اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.
“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”
“ديكولاين. أنا أطالب بإجابة” تحدث زكدان مرة أخرى.
نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”
“ماذا؟ أوه ، أنا … آه…”
كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.
“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.
“ديكولاين فون جراهان يوكلاين”
“بقي 6 ساعات…”
تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان أفضل ساحر في القارة هو يوكلاين. بغض النظر عما قاله المجتمع الراقي عنه ، لم يكن هناك شك في أنه كان في القمة.
“وصل رئيس عائلة يوكلاين”
[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]
لم ينحن. لا ، لم يرد حتى على النداء. لقد وصل للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً”
ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.
من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.
قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.
وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.
“أعتذر عن عدم وصولي في الوقت المحدد ، لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجمع نفسي من الحادث “.
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
“أنت لست متأخراً. تفضل بالجلوس.”
قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.
سار وجلس في كرسيه الصحيح المحجوز لعائلته. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تعجبت سيلفيا من المشهد.
عبست بريمين. “لم يمت. لقد ذهب للتو إلى مؤتمر بيرشت. إذن ، اسمك؟ “
لم يكن للمائدة المستديرة تسلسل هرمي في مقاعدهم بالتأكيد.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
ومع ذلك ، منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن كل الوزن يميل إليه.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
“ولكن ، نظرًا لأن مساعدك لم يصل بعد ، فسيتم تقييد حقك في التحدث بثلاث مرات من منتصف الوقت حتى رفع الجلسة.”
“لقد رحل أستاذك”
نظر إلى شخصٍ لم يستطع التواصل معه بالعين ، وعيناه مليئة بالغضب الشديد كما لو كان ينظر إلى مسبب الحادث الأخير.
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
“…أقر بذلك.” أمال ديكولاين رأسه.
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
لم يستطع حتى أن يقول أي شيء. تم استنزاف المانا بالفعل ، واستهلك هذا المكوك المجنون طاقته المنهكة بالفعل أكثر.
“أعتذر عن عدم وصولي في الوقت المحدد ، لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجمع نفسي من الحادث “.
لقد تجاوز حدود [الرجل الحديدي] بكثير.
“لقد رحل أستاذك”
السبب الوحيد الذي جعله يحافظ على حواسه الآن هو [شخصيته] الفريدة.
“نتيجة لذلك ، سيتم إقصاء عائلة يوكلين من الاثني عشر عائلة ساحرة تقليدية.”
“اهدأ يا ديكولاين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم شن هجوم مفاجئ ووقع انفجار؟”
كل من في غرفة الاجتماعات أساء بشدة فهم الجو الثقيل. حتى آيهلم ، الذي كان دائمًا ما يدلي بملاحظات استفزازية في كل مرة التقيا فيها ، ثبت موقفه بهدوء.
تردد صدى صوت زكدان في الداخل. مثل صوت طبول الحرب والرعد المهيب ، انتشرت الكهرباء في جميع أنحاء جسدها.
ومع ذلك ، كان أفضل ساحر في القارة هو يوكلاين. بغض النظر عما قاله المجتمع الراقي عنه ، لم يكن هناك شك في أنه كان في القمة.
شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.
“منذ أن وصل الجميع من الاثني عشر عائلة تقليدية و ثمان عائلات جديدة ، سنبدأ الآن مؤتمر بيرشت”
“غليثيون من عائلة إلياد.”
بدأ الاجتماع بعد ذلك الصمت.
“هذا كل شيء؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.
ترجمة : Bolay
بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.
كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
