الفصل 3 - الفارس الملقب ذاتيًا و "أجوَّد الفرسان".
الفارس الملقب ذاتيًا و “أجوَّد الفرسان”
“نعم ، نعم ، هل انتهت الشخصيتان المتعفنتان من التحدث بعد؟”
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
لم يستطع إزالة جميع العناصر غير المؤكدة.
عرف سوبارو ، الذي سرق ذلك الإنجيل ذات مرة ، أن المحتويات الغريبة للكتاب الأسود لا يمكن فك شفرتها.
“فلتكن نعمة الأرواح معكم.”
بعد الصعود على متن عربة التنين للإخلاء ، كانت تلك هي الكلمات التي تركتها إيميليا للقوة الاستكشافية عند مغادرتها قرية إيرلهام. بالنسبة لسوبارو ، كانت تلك النعمة أقوى من أي نعمة أخرى.
“عندما أنظر إليك ، أتعاطف معك قليلاً أيضًا. ولكن اسمح لي ان اقول لك هذا.”
وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هم يأتون إلى هنا، يأتون إلى هنا يأتون! باتلاش ، انتظري هناك! ”
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
عندما فعل ذلك ، بدا هاجس بيتيلغيوس وكأنه يتلاشى. نزلت دمعة واحدة على وجهه وهو يتكلم.
كان ذلك أيضًا بعد أن استفاد سوبارو بالكامل من عودته للحياة للقبض على كيتي – الإصبع من طائفة الساحرة الكامن بين التجار.
“إذًا وبشكل أدق، إذا تحكمنا في شروط الحيازة ، فلن يموت هذا السجين ، أليس كذلك؟”
شاهد سوبارو الحشد من عربات التنين وهو ينطلق بينما تحولت عيناه للنظر إلى تشكيل الفرسان المصاحبين لهم.
“… اللورد مطران الخطيئة ، لقد سمعت بتواضع آرائك الموقرة. بسماع المثل العليا لطائفة الساحرة وتصميمك على الفوز ، أنا معجب حقًا. دعونا نتأكد من نجاح هذه المحاكمة “.
تم اختيار عشرة فرسان من بين القوة الاستكشافية لمرافقة عربات الإخلاء.
مع رفع الشكوك حوله، أعطت سوبارو مهمة لأوتو للقيام بها ونقل هذا القلق إلى الجزء الخلفي من عقله في الوقت الحالي.
كانت فرصة اكتشاف طائفة الساحرة لعملية الإخلاء منخفضة ، لكنهم أرسلوا قوة للحماية تحسبًا لذلك.
بإعطاء الأمر إلى باتلاش ، ابتعد سوبارو عن المنطقة الصخرية وقطع خطًا مباشرًا في طريق الغابة.
كانت لعربات التنين وجهتان: العاصمة الملكية والملجأ.
تناثرت الأيدي الشريرة التي لا تعد ولا تحصى وتطايرت في جميع الاتجاهات ، متناسية حتى التصويب حيث تم تدمير الغابة والأرض والصخور ، وتقطيعها ، وتطايرها.
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
كانت اللحظة التي أمام عينيه هي المستقبل الذي تجاوز فيه العديد من الكوابيس ليصل إليه—
كانت سلامتهم في هذه الخطة مضمونة بلا شك أكثر من سوبارو والآخرين الذين سيواجهون المعركة الحاسمة مع طائفة الساحرة.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
بعد كل شيء ، كانت أعظم قوة قتالية في القوة الاستكشافية هي التي ترافق إيميليا والآخرين.
بينما قام سوبارو بلويّ شفتيه ، أعطى يوليوس كلماته ضحكة ساخرة وهو يوجه نصله للأمام.
“سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
“على الرغم من أنني … لا أميل للقول ببساطة ،” شكرًا جزيلاً لك على مساعدتي … ”
“اعتن بنفسك ، ويلهلم” ، قال سوبارو بعد أن قام ويلهلم بتوديعه من أعلى تنين أرضه.
مسح بيتيلغيوس الدم من جبينه ودفع أصابع يده اليمنى في فمه ، وهو نفس الفم الذي أشار إلى حماقة إيذاء النفس ، وسحق الإبهام والسبابة والوسطى واحدًا تلو الآخر.
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
وثم-
ومع ذلك ، فيما يتعلق بالمعركة الوشيكة مع بيتيلغيوس ، لم يكن وجود شيطان السيف عنصرًا لا غنى عنه لهزيمة الرجل المجنون. (بمعنى انهم يقدروا يحققوا الخطة بدون وجوده)
“حقيقة أنك على قيد الحياة بعد أن أسرت من قبل طائفة الساحرة يعني أنك مبارك من السماء … لا ، حقيقة أنه تم أسرك من البداية تعني أن السماء قد تخلت عنك. حسنًا ، عش قويًا! ”
لهذا السبب ، أدرك سوبارو تمامًا أن الطلب منه للبقاء كان طلبًا متهورًا ، فقد أصر على تكليف الدفاع عن إيميليا والأشخاص الذين تم إجلاؤهم إلى ويلهلم ، والذي وافق على هذا الطلب بسهولة.
“هل تدرك ما تفعله ؟! أنا مطران الخطيئة! مطران الخطيئة الذي منح نعمة الساحرة! لقد تلقيت حبها …”
“حسنًا ، سيغتنم بيترا والآخرون الفرصة لرعاية إيميليا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أفهم ما تقوله بحق الجحيم!”
قبل الأطفال بمرح إيميليا على متن عربتهم ، تمامًا كما طلب منهم سوبارو.
“لقد تمكنا أخيرًا من أخذ سجين واحد مناسب. ليست هناك حاجة لتحمل المزيد من المخاطر. هل تعي ما أريد اخبارك به؟ ”
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
ولكن انطلاقا من رد فعل يوليوس المنبهر، لم يكن ذلك عملاً سهلاً.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
لقد تأثر بيتيلغيوس حتى البكاء ، لأنه في عالمه ، كانت هذه أكثر المناسبات المباركة التي يمكن تصورها. مشهد الجنون أمامه جعل سوبارو يريد التقيوء.
“باستخدام هذه المشاعر السعيدة لخداع إيميليا لتتماشى مع الموقف والهروب … لقد أصبحت شريرًا تمامًا ، اللعب بقلوب الناس مثل الآن. تلك الأعذار التي أقولها عن عدم قراءة الأجواء أو قلوب البشر تبدو كـ كذبة الآن “.
مد الرجل المجنون يده ، ملطخة بالدماء من جروحه ، حيث أشعل خط علامته التجارية الشرارة. وعيناه غارقان في الجنون ، انحنى الرجل إلى الخلف ، وخرج لسانه ، وهو يدق عينيه على نطاق واسع كما قال –
في سخرية من نفسه ، خدش سوبارو رأسه بقوة.
“ما هذا ، أهذا أذن القطة ذو الشخصية الفاسدة؟”
كان من السهل للغاية انكار خداعه لها على أنه كان أملا في سلامة إيميليا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن ذلك جعلها تشعر بالراحة. إلى جانب ذلك ، كان مطالبتها بالركوب مع الأطفال بمثابة خطة ثانية في حد ذاتها.
تحدث بيتيلغيوس ، وهو يغلق إنجيله بصوت مسموع ، بتلك العبارة المفردة.
“حتى لو تم الكشف عن حقيقة تلك الكذبة، طالما أن هناك شخصًا ما يمنع إيميليا …”
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
ربما لن تستطع إيميليا اللطيفة التخلص من أيدي الأشخاص الذين يهتمون بها من أعماق قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~~ !!”
ومن ثم فقد خلق سوبارو عن قصد موقفًا حيث يرتبط الأطفال بإيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
“سوف تنظر إليّ بازدراء إذا كشفت تلك الحقيقة، لذلك سأحتفظ بهذا سرًا لمدى الحياة …”
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
وافق باك أيضًا على أنه كان أفضل بهذه الطريقة.
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
ذلك الروح ، زميله الممثل الذي يتعاون مع أدائه – أو بالأحرى شريكه المؤيد – لن يترك جانب إيميليا.
فتحها ببطء بعد ثوان قليلة. رأى يوليوس سوبارو في عينيه الصفراوين ، وأومأ برأسه بقوة تجاهه.
تم ضمان أمن إيميليا كما لم يحدث من قبل – على الأقل ، أراد أن يصدق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
“يبدو أن أفراد القرية والفتاة النصف شيطانة قد غادروا بالفعل. يبدو أن خططك تسير بشكل جيد ، هاه؟ ”
“مم. لقد تمكنت من تعلم بعض الأشياء عن الأصابع من أسرى طائفة الساحرة”.
عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
أمسك الأطفال إيميليا من يدها ، مما جعلها تشعر بالارتياح لأنهم لم يرفضوها.
عندما نظر إلى الوراء ، رأى ريكاردو قادماً حاملاً أسلحته الكبيرة على ظهره معه.
“… يا رجل ، لقد تحولت إلى رجل بغيض للغاية.”
حدق سوبارو في وجهه وتحدث.
“عندما أنظر إليك ، أتعاطف معك قليلاً أيضًا. ولكن اسمح لي ان اقول لك هذا.”
“توقف عن وصف إيميليا الجميلة بأنها نصف شيطان ، أيها النصف غبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
“أوهه! من المدهش أن يسمى الوحش بـ نصف غبي إذا لقبي الحالي هو نصف غبي! يجب أن أتذكر ذلك! ”
“إذن كيف ستسير الأمور؟ هل أنجزت المهمة كما طلبت؟ ”
أطلق ريكاردو ضحكة ساخرة مستنزفًا التوتر البادي على وجه سوبارو.
بالنسبة لهم ، لم تكن “إيميليا” أكثر من صندوق يمكنهم فيه حشو روح الساحرة.
ومع ذلك ، سرعان ما توتر سوبارو من جديد بينما كان يسير بجانب ريكاردو واتجه نحو الغابة.
كان هذا هو حجم بيتيلغيوس روماني – كونتي، الرجل المجنون المتخصص في القتل من النظرة الأولى.
“إذن كيف ستسير الأمور؟ هل أنجزت المهمة كما طلبت؟ ”
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
“مرحبًا ، لقد انفصلنا لنضربهم على حين غرة في أماكن لم يتوقعوا أبدًا مهاجمتها ، أليس كذلك؟ إذا أخفقت في ذلك ، فسأخرج من تلك الحملة مهزومًا. كل جزء سار بشكل رائع. لقد ركلنا مؤخراتهم في جميع أنحاء الخريطة! ”
ترجمة فريق SinsReZero
أظهر له ريكاردو أن الدم لا يزال يلطخ سلاحه، وهو يربت على الخريطة على وركه بكفه.
تطلعات تلك الفتاة ، ومدى رقة قلبها ، ومدى اجتهادها … هذه الأشياء ببساطة لم تكن مهمة.
“هذا يعني أننا كنا على حق في تحديد الأماكن على تلك الخريطة حيث كانت مخابئهم.”
“لا تخبرني أن الجميع كانوا بالفعل …”
“هذا ما سيحصلون عليه من أجل أن يكونوا منظمين للغاية مع تخطيطهم”. لقد قمت بعمل جيد يا أخي. ”
“إنك أنت ، التلميذ المثالي ، الذي يجب أن يتم تعظمه حقًا! مع وجود قلب غني بالحب في داخلك ، يجب أن تنوي الانضمام إلى الأصابع. سأضفي الطقس عليك دون تأخير! ”
كشف ريكاردو عن أنيابه في ابسامة.
لم يكن سوبارو تعرف شيئًا عن هذا الأخير باستثناء الاسم ، لكن حقيقة أن رام أعطت تلك الخطة ختم موافقتها كان دليلًا كافيًا على أنها آمنة.
كان المالك الأصلي للخريطة الموجودة على وركه ، في الواقع ، كيتي من طائفة.
“ماذا – لقد أنقذت حياتك ، أنت فقط لا تريدني أن أضايقك قليلًا؟ انت مدين لي بواحدة!”
وبفضل أسرها وفقًا لمخطط سوبارو ، اكتسبوا المعرفة عن الموجودين منهم وهذه الخريطة.
لم يستطع بيتيلغيوس إخفاء صدمته بإحباط هجومه الافتتاحي المثالي.
احتوت الخريطة على مخطط تفصيلي للغاية لنطاق ميزرس ، وتم تحديد عشرة أماكن عليها.
“…ماذا او ما؟”
من المحتمل أن تكون العلامات تحديدًا لمخابئ طائفة الساحرة – وللتأكد من ذلك ، أرسل سوبارو ريكارودو و بعد القوى القتالية إلى أقرب علامة على الخريطة.
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
كانت النتائج على ما يبدو كما هو متوقع.
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
كما لو كان الأمر لإثبات صحة هذه المعلومات ، فقد قفز أعضاء من الأنياب الحديدية من الغابة على مطياتهم ، وهم يركضون بمرح حول القرية مظهرين عودتهم دون أن يصابوا بأذى.
“أمام عينيك، سأقوم بالقضاء عليه من أجلك ياصديقي ناتسكي سوبارو.”
“ياهو! لقد ذبحناهم جميعا! ”
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
“أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
“أنا محرج حقًا لأنني وصلت إليك فقط في عشية هذه المحاكمة! أيها السيد مطران الخطيئة ، بكل الوسائل ، استخدم هذا الجسد ، وهذه الروح ، لملء أي مكان شاغر بين المؤمنين ، وأضفني إلى أصابعك بكل سرعة! ”
بعد سماع المزاح بين الأشقاء ، الذي تفوح منهما رائحة الدم ، جعل ذلك سوبارو يربت على صدره في حالة من الارتياح.
كان التطفل العقلي قويًا جدًا ، وكان من المستحيل عمليًا المقاومة بإرادة المرء – وستكون النهاية.
كان سعيدًا بالنصر ، لكنه كان سعيدًا أيضًا أنه لم يخسر أي أحد في هذه العملية.
خدش بيتيلغيوس الجروح اعلى جسده بعمق بما يكفي للوصول إلى العظام وهو يصرخ بهيستريا ، ويرسل يديه غير المرئية لتحطيم الاثنين أمامه في ضربة واحدة.
بغض النظر عن مدى ارتفاع احتمالات النصر ، كان لدى الشخص الذي يرسل الناس إلى المعركة دائمًا سبب للقلق.
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
من المحتمل أن تكون هذا القلق قد تم تصغيره إلى حد كبير بسبب تلك الخريطة.
“وإلى جانب ذلك … يقع الحظ حقًا في طريقك يا أخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما انهار أوتو باكيًا في ذلك الوقت.
“-؟ ماذا تعني …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا -؟”
“المخبأ الذي اخترته لي لأهاجمه قد احتوى على هذا الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
بينما كان سوبارو يرفع رأسه ، أخرج ريكاردو شيئًا من الحقيبة القماشية المربوطة حول خصره وألقاه نحو سوبارو.
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
التقطه سوبارو على الفور ، وذهبت عيناه إلى الإحساس بالضوء في راحة يده.
هذه الحقيقة دفعت سوبارو إلى تقوية عزيمته مرة أخرى ، ورفع إصبعه الأوسط نحو عيون الرجل المجنون المنذهلة.
كانت هذه مرآة – في الواقع ،كان عليها صورة لشخص سيواجهونه قريبا.
امتلأ سوبارو بصوت غريب وصاخب ونفس كريه الرائحة بينما انخرط بيتيلغيوس في رقصة صغيرة.
“مرآة محادثة!! … هذا يجب أن يكون على الطرف المتلقي للرسائل من مرآة كيتي!”
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة لسماع مثل هذه الكلمات مرة أخرى.”
“وفقًا لمعلوماتنا ، تم التواصل بين أعضاء طائفة الساحرة بواسطة المرآة. الآن بعد أن حصلنا على هذا الغرض من الأشخاص الذين قمنا بمهاجمتهم للتو ، فلن يخبروا “أتباع الساحرة الآخرين” بأي شيء … هذا مريح حقًا ،لقد قمنا بإفساد شبكة اتصالاتهم. لا يمكننا أن نطلب المزيد الآن! ”
بعد ذلك ابتسم سوبارو بينما واصل أوتو تكرار ، “ديون ، ديون …” حيث كررها بمظهر أكثر حزنًا.
عندما انفتحت عيون سوبارو على نطاق واسع بسبب النتائج التي تجاوزت آماله الجامحة ، أراح ريكاردو عقله بضحكة كبيرة.
ترجمة فريق SinsReZero
إذا كان استنتاجه حقيقة ، فقد اكتسبوا بالتأكيد ميزة أكثر على طائفة الساحرة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
ولكن بعد الشعور بأن كل شيء يسير على ما يرام تذكر سوبارو من المرارة التي ذاقها في المرة الأخيرة …
“حسنًا ، هذا ما أنا هنا من أجله.”
“-”
“إذا كنت لا تريد أن تقول ذلك ، فلا بأس – بالمناسبة ، بتغيير الموضوع ، يتجه معظم التجار المسافرين في هذا المجال الآن نحو قصر ماركيز ميزرس لكسب القليل من المال.”
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
“… لا أحد هرب من المخبأ الذي هاجمته؟ لو نجا أحد منهم، فكل هذا سيكون هباء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوليوس ايكليوس ، قائد الفرسان في الحرس الملكي لمملكة لوجونيكا.”
“أتمزح معي! أتعتقد أن هذا الأنف الحاد يا هو من أجل الشكل الجميل؟ بالطبع لا.…”
شكلت هذه الأصوات الخاصة للغاية موجة هدير غطت الأشجار الكبيرة والصخور في خط مستقيم ، مما أدى إلى هز الغلاف الجوي أثناء اصطدامه بـ أتباع طائفة الساحرة. ورقص ضباب دموي في الهواء حيث ضربت موجة الصدمة المجموعة.
ضرب ريكاردو صدره بقوة ، لكنه فجأة أخفض نبرة صوته بشكل محرج.
عندما تابع سوبارو المحادثة على طريقة ميمي ، كشف عن ظروف إنقاذ أوتو.
“أنا متأكد من أن أحدا لم يفلت من الهرب ، ولكن سيكون هناك مشكلة إذا كانت هناك مرايا أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
“كنت أعرف أنه سيظهر لنا نوع من الخلل الفادح … وسيكون هناك مشكلة ستقضي على العملية بالكامل ، أليس كذلك ؟! اللعنة! كنت أعلم أن الأمور لن تسير على ما يرام !! ”
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
“مرحبًا ، ما الأمر مع كل هذا القلق المرضي ؟! لا يمكنك أن تكون قائدًا وأن تكون أيضًأ مصدر قلق من هذا القبيل! علاوة على ذلك ، ليس هناك ما يضمن حدوث شيء سيء ، لذا توقف عن التفكير بتشاؤم! ”
“لم أر من قبل مثل هذه الطريقة المخيفة في الطيران.”
عندما شحب وجه سوبارو بعد تفكيره بكل تلك الأفكار الجامحة، رد عليه ريكاردو بوجه صارم للغاية.
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أفهم ما تقوله بحق الجحيم!”
“انظر هنا ، انظر؟ الأمر ليس مثل أنه أي شيء سيء قد حدث. فقط الأمر أنه لا يمكننا الاحتفال حتى نحطم طائفة الساحرة بالكامل … آه ، الرؤية أسرع من الحديث على أي حال. مرحبًا ، أحضروا هذا الرجل من وقت سابق! ”
“كنت في خطر أن تفوتك قليلاً نقطة الالتقاء. هذا بفضل حدس الأخت “.
بينما كان سوبارو يشتكي ، وكان رأسه لا يزال في قبضة ريكاردو ،أشار ريكاردو لرجاله لإحضار شيء ما.
“لا ، كل الفضل في هذا يعود إليك. كنت سأشعر بالكثير من الأسف إذا لم ينجح الأمر … ”
عندما رأى سوبارو ما أتوا به ، تغير تعبيره – للقلق أولاً ، ثم إلى عدم التصديق.
“مرحبًا ، لا تضع الأمر على هذا النحو. لا يبدو أنه تعني المديح “.
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
“لماذا أنت … لماذا أنت ، لماذا أنت ، لماذا أنت لماذا أنت لماذا أنت لماذا أنت أنت؟”
“~~ !!”
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
عندما لاحظ الشخص سوبارو وريكاردو ، أطلق عويلًا مكتومًا. ربما كان اعتراضًا على سوء معاملته ، أو ربما كان نداءً لإنقاذ حياته –
بإعطاء الأمر إلى باتلاش ، ابتعد سوبارو عن المنطقة الصخرية وقطع خطًا مباشرًا في طريق الغابة.
“وجدته في وسط مخيم طائفة الساحرة. أعتقد أنه تم القبض عليه بسبب سوء الحظ ، ولكن … مهلا ، ما هذا يا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا -؟”
في منتصف تفسيره ، وجد ريكاردو أنه من الغريب أن تكون عيون سوبارو مسمرتين على الشخص المربوط.
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
لكن هذا كان بالتأكيد رد الفعل الطبيعي بالنسبة له.
“أنا من أراهم ، بيتيلغيوس.”
بعد كل شيء ، لم يكن الرجل المربوط الذي يتلوى هناك سوى –
عندما نظر إلى الوراء ، رأى ريكاردو قادماً حاملاً أسلحته الكبيرة على ظهره معه.
“بفت”.
حوله الشفق المتلألئ المنبعث من النصل إلى شفرة ساحرة جميلة وقوية بشكل مخيف.
غير قادر على احتواء نفسه ، أطلق سوبارو صوتًا صغيرًا. وأشار إلى الشاب المربوط من يده وقدمه وحتى جذعه وانفجر ضاحكا.
“أنا أتفق تماما. حتى لو توسلت ، فلن أفعل هذا مرة أخرى “.
“لذلك فقد تم أسرك! اعتقدت أنني لن أرى وجهك هنا ، أوتو! ”
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
وهكذا دعا سوبارو الاسم الأخير من الشخصيات الدرامية، ضاحكًا من المحنة المفرطة التي حرمته حتى الآن من دخول المسرح.
“…ماذا او ما؟”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حرك سوبارو كتفيه مرة أخرى في السؤال.
“من أجل الانتحار … لكن من المؤكد أنه من المحتمل وجود طريقة للتفعيل الخارجي. ماذا عن هذه الحالة؟ ”
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
عندما وصلت الكلمات بتردد من بيتيلغيوس ، فقد تعبيره فجأة كل المشاعر.
“على الرغم من أنني … لا أميل للقول ببساطة ،” شكرًا جزيلاً لك على مساعدتي … ”
“نعم ، نعم ، هل انتهت الشخصيتان المتعفنتان من التحدث بعد؟”
“مرحبًا ، هل هذه هي الطريقة التي تتحدث بها إلى المجموعة التي أنقذت حياتك؟ لن ترغب في انتشار الشائعات السيئة ، أليس كذلك؟ ”
“انا سيف السماء ، السيف الذي يضربك”.
“أي نوع من الأشرار أنت ؟! يا لك من شخص! أوه ، حسنا ، شكرا جزيلا لك! شكرا لك لقد انقاذ حياتي! لا يعني ذلك أن الحياة تجلب لي أي راحة كبيرة ، اللعنة على كل شيء! ”
مقاطعتهم بواسطة طرف ثالث جعل ذلك رأس بيتيلغيوس يرتد عمليا وهو يدور حوله.
تحدث أوتو ، نصف اليائس، شاكرًا سوبارو ، الذي كان يتنمر عليه بعد معرفته الكاملة بظروفه المحفوفة بالمخاطر.
عند سماع هذه الكلمات ، أغلق يوليوس عينيه.
تم اكتشاف أوتو عندما داهم ريكاردو معقل طائفة الساحرة.
لن يعرف فيريس ذلك أبدًا ، لكن سوبارو كانت يهنئه على فوزه ضد ما حدث في آخر مرة. (التكرار السابق)
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
ترجمة فريق SinsReZero
“-مسخ.”
“حسنًا ، لا يمكننا استبعاد احتمال كونه من أتباع الساحرة ، لذا يجب أن نعيده مقيدًا في الوقت الحالي …”
كان المنظر المخزي للرجل المجنون الذي يستسلم لأقوى شهواته مثيرًا للاشمئزاز ، مما جعل المرء يرغب في الابتعاد عنه ، لكن سوبارو شد قبضته بقوة ، دون أن يتجنب عينيه على الإطلاق.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
بينما قام سوبارو بلويّ شفتيه ، أعطى يوليوس كلماته ضحكة ساخرة وهو يوجه نصله للأمام.
“أي نوع من التقييم هذا الذي تقوله لشخص قابلته للتو ؟! لم أفعل لك أي شيء ، كما تعلم ؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الرجل الذي ضربك بشدة. وعلى الرغم من أنني أقسم لك حتى الآن أنه كان لدي سببًا مهمًا للقيام بذلك ، فهذا ليس أكثر من بر ذاتي بقدر ما تشعر بالقلق “.
كان وجه أوتو أحمر اللون ومقيّدًا ، وحرّك أطرافه وبكى بفعل كلمات سوبارو القاسية للغاية.
“شكرا لك! انت مرحب بك! ياي! ”
“حسنًا ، لنضع ذلك جانبًا” ، قال سوبارو ، متجاهلًا إحباط أوتو. “إذن كيف انتهى بك الأمر أسيرًا؟ إذا كان هناك شيء وراء ذلك ، فابدأ وأخبرنا “.
وبفضل أسرها وفقًا لمخطط سوبارو ، اكتسبوا المعرفة عن الموجودين منهم وهذه الخريطة.
“هذا ، آه … هذا شيء لا أرغب حقًا في الكشف عنه لأسباب تتعلق بالراحة الشخصية …”
وراء الكواليس ، كانت العملية تسير بهدوء – فالعبث بالسماح لـ بيتيلغيوس بتبديل الأجساد من شأنه أن يضيع كل شيء.
“إذا كنت لا تريد أن تقول ذلك ، فلا بأس – بالمناسبة ، بتغيير الموضوع ، يتجه معظم التجار المسافرين في هذا المجال الآن نحو قصر ماركيز ميزرس لكسب القليل من المال.”
ولكن قبل تغيير المسار والمغادرة مباشرة ، رفعت ميمي يدها إلى سوبارو –
“هذا لا يغير الموضوع ، رغم ذلك! سمعت ذلك فأنا أعلم بالفعل ، هل تعلم ؟! آه ، هذا صحيح! أنا الأحمق الذي قفز عند الحديث عن الربح ، كنت الأول في الطريق الغادر لتحقيق الربح والشخص الذي تم أسره من خلال أفكار بحه السيئة! انطلق ، اضحك عليّ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استوعب تنين الأرض نية سوبارو ، واستمر في التهرب من قصف الأمطار – مثل هجوم الأيدي غير المرئية بدقة مخيفة.
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم انا اعرف.”
“ما هذه الدموع الجوفاء ؟! ألا يمكنك التأثر بفعل قصتي الحزينة؟ !! ”
خرج الزبد من زوايا فم بيتيلغيوس وهو يتصفح الصفحات بضحك.
أشفق سوبارو على أوتو واعترافه الحزين والحيوي ، وفرك عينيه بحرارة وهو يندب على وحشية كل ذلك.
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
على ما يبدو ، دفعته طبيعته التجارية إلى القيام ببعض الأعمال المندفعة إلى حد ما. شعر سوبارو بالارتياح لأن الانطباع الذي تلقاه من لقاءاتهم السابقة لم يتغير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ بيتيلغيوس أنه للحظة واحدة ، وبكلمة واحدة ، سمح سوبارو لمشاعره الحقيقية بالانزلاق.
أدى سلوك سوبارو المؤذي إلى جعل أوتو يتنفس الصعداء من الاكتئاب الذي عاناه.
تم اكتشاف أوتو عندما داهم ريكاردو معقل طائفة الساحرة.
“… يا له من إنسان ، بعد أن شكرته حقًا لإنقاذ حياتي وكل شيء …”
لكن دهشته لم تنته عند هذا الحد. أمام عينيه ، بدأ سطح المرآة يتوهج بضعف.
“ماذا – لقد أنقذت حياتك ، أنت فقط لا تريدني أن أضايقك قليلًا؟ انت مدين لي بواحدة!”
” – ”
“لأكون صريحًا ، أشعر أن هذا” الدين “هو دين كبير بشكل خاص ، لذلك بالقليل من الرغبة في الاعتراف! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذرًا من الهجوم المفاجئ، وضع مطران الخطيئة إصبعًا في فمه ، وعضه بشدة أثناء تفقد المنطقة.
تجهم وجه أوتو بشكل رائع عندما رفع سوبارو إصبع سبابته وأعلن أنه كان مدينًا له.
“ماذا – لقد أنقذت حياتك ، أنت فقط لا تريدني أن أضايقك قليلًا؟ انت مدين لي بواحدة!”
بعد ذلك ابتسم سوبارو بينما واصل أوتو تكرار ، “ديون ، ديون …” حيث كررها بمظهر أكثر حزنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو كنت أكررها أثناء نومك حتى تراها في أحلامك ، هممم؟”
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، أثبتت أفعاله لسوبارو أنه لا يوجد شيء مريب في اوتو، مما يعفيه من الحاجة إلى مزيد من الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج من جيبه كتابًا أسود – إنجيله.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الرجل الذي ضربك بشدة. وعلى الرغم من أنني أقسم لك حتى الآن أنه كان لدي سببًا مهمًا للقيام بذلك ، فهذا ليس أكثر من بر ذاتي بقدر ما تشعر بالقلق “.
سارت الأمور على نفس المنوال بالنسبة لريكاردو ، حيث كان يشاهد الاثنين يتحدثان من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أنه كان الشخص الذي حكم على سوبارو بأقسى الاوصاف منذ مغادرتهم العاصمة الملكية. ربما كان ذلك لأن كلاهما يفتقر إلى القدرة على خوض المعركة بأنفسهما – أولئك الذين لا يستطيعون القتال بقوتهم الشخصية عالقون الآن معًا ، للأفضل أو للأسوأ.
مجرد حقيقة أنه تم إحضاره من معقل للعدو جعل ذلك موقف أوتو حساسًا إلى أقصى الحدود.
عندما فعل ذلك ، بدا هاجس بيتيلغيوس وكأنه يتلاشى. نزلت دمعة واحدة على وجهه وهو يتكلم.
بالنظر إلى أن كيتي ، التي تم وضعها كزعيم للتجار المتنقلين ، كانت جاسوسة ، لم يستطع سوبارو إلا أن يعطي أوتو ، الذي كان متوافقًا بشكل جيد مع كيتي خلال جولات التكرار السابقة ، أقصى درجات التدقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ، آه … هذا شيء لا أرغب حقًا في الكشف عنه لأسباب تتعلق بالراحة الشخصية …”
بعد كل شيء ، فإن الوثوق به بلا مبالاة فقط ليتم خيانته بسهولة سيجعل جهود سوبارو حتى الآن عبثًا …
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
“… يا رجل ، لقد تحولت إلى رجل بغيض للغاية.”
”عديمو الجدوى! لا معنى لكم! سوف ألحق بك! حتى مقاومة تنين الأرض الدؤوبة سوف يتم محوها ، ويتم تجاوزها باجتهادي!! ”
“ماذا تقول؟”
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن مهاجمة طائفة الساحرة لهذه القرية ، لذا يمكنك تبريد كعبيك هنا. أيضا ، تعازيّ أكثر من نصف الصراخ ، وتعازيني بشأن الحديث عن كسب المال أيضا “.
“أنا أقول إنني سعيد لأنك بخير. مرحبًا ، ميمي ، هذا رائع ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سيغتنم بيترا والآخرون الفرصة لرعاية إيميليا …”
“مم؟ حسنا! أنا سعيدة وكلنا سعداء لأنك بخير يا سيد نصف الباكي! ”
“يبدو أن أفراد القرية والفتاة النصف شيطانة قد غادروا بالفعل. يبدو أن خططك تسير بشكل جيد ، هاه؟ ”
عندما تابع سوبارو المحادثة على طريقة ميمي ، كشف عن ظروف إنقاذ أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكترث سوبارو بأوهام المجنون إلا قليلاً وهو يتذكر التعقيدات والهياج الذي نشأ في قلبه.
بعد أن عبّرت ميمي عن هذه الحقيقة ، صرخت وقالت: “أليس هذا صحيحًا؟”
ألقى بيتيلغيوس أطرافه جانباً وهو يقفز عمليا على الأرض أمام سوبارو ضعيف القلب. وبدون تردد سجد المجنون على الأرض الصخرية وضرب رأسه بالسطح عدة مرات. جعل العقاب الذاتي القاسي جبهته تنزف ، لكن كان لديه ميل كبير لإيذاء نفسه لدرجة أنه ربما كان يفعل ذلك كثيرًا كل يوم قبل الإفطار.
كما انهار أوتو باكيًا في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“آه ، لا عجب أنك نصف صدمت عينيك. لا تقلق ، لن أخبر أحداً. هذا بيني وبينك وبين ميمي وريكاردو ، وبعد ذلك ، الأنياب الحديدية وكل فرد في القوة الاستكشافية … ”
“ما المشكلة؟”
“ألا يجعله هذا الأمر سرًا مكشوفًا …؟”
وهكذا فقد ودع أخطائه.
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن مهاجمة طائفة الساحرة لهذه القرية ، لذا يمكنك تبريد كعبيك هنا. أيضا ، تعازيّ أكثر من نصف الصراخ ، وتعازيني بشأن الحديث عن كسب المال أيضا “.
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
“تعازيكم…؟ بالتأكيد لا يمكنك أن تعني … ؟! ”
“لذا فإن شرط الحيازة هو الفرق بين الأعضاء العاديين والأعضاء المميزين للنادي. ماذا حدث لتلك الكتلة من المانا؟ ”
نظر أوتو حول القرية في حالة صدمة ، بدا وكأن عالمه قد انتهى.
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
“لا تخبرني أن الجميع كانوا بالفعل …”
كان ذلك أيضًا بعد أن استفاد سوبارو بالكامل من عودته للحياة للقبض على كيتي – الإصبع من طائفة الساحرة الكامن بين التجار.
“حقيقة أنك على قيد الحياة بعد أن أسرت من قبل طائفة الساحرة يعني أنك مبارك من السماء … لا ، حقيقة أنه تم أسرك من البداية تعني أن السماء قد تخلت عنك. حسنًا ، عش قويًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
“إذا كنت ستعزيني ، ألن تعتني بي حتى النهاية ؟!”
مع رفع الشكوك حوله، أعطت سوبارو مهمة لأوتو للقيام بها ونقل هذا القلق إلى الجزء الخلفي من عقله في الوقت الحالي.
مع بدأ أوتو في البكاء ، ربت سوبارو على كتفه ونظر إلى ريكاردو.
لقد تأثر بيتيلغيوس حتى البكاء ، لأنه في عالمه ، كانت هذه أكثر المناسبات المباركة التي يمكن تصورها. مشهد الجنون أمامه جعل سوبارو يريد التقيوء.
وأثناء قيامه بذلك ، تجعد أنف الرجل الكلب وأمال رأسه لأعلى. على ما يبدو ، حتى أعين المرتزقة المخضرمين اعتبرت أن أوتو شيء غير مؤذٍ تمامًا يدعو إلى الشفقة.
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن مهاجمة طائفة الساحرة لهذه القرية ، لذا يمكنك تبريد كعبيك هنا. أيضا ، تعازيّ أكثر من نصف الصراخ ، وتعازيني بشأن الحديث عن كسب المال أيضا “.
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
“- أنتم أيها الناس لا ترى أي قيمة في إيميليا نفسها ، أليس كذلك؟”
“هل ستدفعون لي رسومًا مقابل ذلك ؟!”
بقدر ما عرف سوبارو ، كان بإمكان ثلاثة أشخاص فقط في هذا العالم استخدامها مثل هذه القوة.
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق بيتيلغيوس على مدح سوبارو السطحي ، وقبله بسعادة كبيرة بدلاً من الشك.
مع رفع الشكوك حوله، أعطت سوبارو مهمة لأوتو للقيام بها ونقل هذا القلق إلى الجزء الخلفي من عقله في الوقت الحالي.
وثم-
بدلاً من ذلك ، توجه سوبارو إلى القوة الاستكشافية ، وانتهى للتو من إعادة تنظيم صفوفها مع يوليوس في القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا ، حقًا حقًا حقًا حقًا! أنت الفخر – ”
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
”مفهوم. دعينا نذهب ، أيتها الأخت! ”
يوليوس ، الذي لاحظ تصرفات سوبارو، استدار نحوه قبل أن يتمكن من قول أي شيء. تجهم سوبارو من كلماته ، مشيرًا من فوق كتفه نحو أوتو ، والذي كان يقف الآن في مواجهة كومة الشحن.
أخيرًا ، تحرك الرجل المجنون.
“وراء الضحكات الغبية والمحادثة الغبية ، كنت أشك في أنه كان على وشك القيام بشيء ما طوال الوقت. شخصيتي فاسدة لدرجة أنني بدأت أكره نفسي “.
ابتسم سوبارو ابتسامة محرجة من سلوك فيريس المثير للإعجاب.
“بفضل تلك الشخصية الفاسدة ، وصلنا إلى هذا الحد سالمين. أعتقد أنه يجب أن تفتخر بهذه الشخصية الفاسدة – على الرغم من أنه ربما لا يجب عليك التعبير عنها بهذه العبارات الدقيقة “.
“هذا لا يغير الموضوع ، رغم ذلك! سمعت ذلك فأنا أعلم بالفعل ، هل تعلم ؟! آه ، هذا صحيح! أنا الأحمق الذي قفز عند الحديث عن الربح ، كنت الأول في الطريق الغادر لتحقيق الربح والشخص الذي تم أسره من خلال أفكار بحه السيئة! انطلق ، اضحك عليّ! ”
“شخصيتك فاسدة جدًا أيضًا. أنا أضمن ذلك.”
“حقيقة أنك على قيد الحياة بعد أن أسرت من قبل طائفة الساحرة يعني أنك مبارك من السماء … لا ، حقيقة أنه تم أسرك من البداية تعني أن السماء قد تخلت عنك. حسنًا ، عش قويًا! ”
“نعم ، نعم ، هل انتهت الشخصيتان المتعفنتان من التحدث بعد؟”
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
أدى التبادل بين سوبارو ويوليوس إلى جعل فيريس يميل رأسه الصغير ويبتسم بشكل مؤذ.
عادةً ما تم استخدام السحر لربط عقول البشر معًا في منطقة تأثير نيكت ، مما يتيح إجراء محادثات تخاطرية بسيطة.
في مزاج انتقامي ، قام سوبارو بلف شفتيه بشكل رائع وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
“ما هذا ، أهذا أذن القطة ذو الشخصية الفاسدة؟”
في ذلك الوقت ، عرف سوبارو الوزن والقوة وراء سيفه.
“يا لها من طريقة رائعة للتحدث معي ، مواء. فيري يحاول ويحاول بأقصى طاقته من أجل الجميع ، مواء! ”
في مزاج انتقامي ، قام سوبارو بلف شفتيه بشكل رائع وتحدث.
“لقد كانت جهودك الجادة دائمًا ذات فائدة كبيرة. إذن ماذا عرفت؟ ”
“الآن ، هذه المرة سنقضي على هذا الكسل، سيدي القدر، لن أذهب بسهولة إليك.”
“مم. لقد تمكنت من تعلم بعض الأشياء عن الأصابع من أسرى طائفة الساحرة”.
هذه الحقيقة دفعت سوبارو إلى تقوية عزيمته مرة أخرى ، ورفع إصبعه الأوسط نحو عيون الرجل المجنون المنذهلة.
عندما سأل يوليوس، اختفت ابتسامة فيريس وهو يشير إلى المقصورة التي سيطروا عليها.
“وراء الضحكات الغبية والمحادثة الغبية ، كنت أشك في أنه كان على وشك القيام بشيء ما طوال الوقت. شخصيتي فاسدة لدرجة أنني بدأت أكره نفسي “.
لابد أن فيريس كان يفحص داخل جسد كيتي ، الاصبع المُعتقل الذي تم أسره في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شككت عيون فيريس في عزمه ، أومأت سوبارو دون توقف لحظة.
خلال الجولة السابقة ، عانى فيريس من معاناة متكررة من عدم قدرته على منع أتباع الساحرة من الانتحار. لهذا السبب كان سوبارو قلقًا إلى حد ما بشأن فحص جسد كيتي ، ولكن –
بسحب سيفه النحيل، رد الفارس على سخرية سوبارو اللاذعة بسخرية خاصة به.
“أولاً ، يبدو أن أتباع الطائفة يمتلكون حجرًا سحريًا مضمّنًا فيهم يتحول إلى سم قوي لأغراض الانتحار. لكن يبدو أن الأصابع تحظى بمعاملة خاصة … فبدلاً من السم ، هناك طقوس تفجير متضمنة فيهم ، بحيث عندما يقتلون أنفسهم ، فإنهم يأخذون كل من هو قريب معهم “.
تم ضمان أمن إيميليا كما لم يحدث من قبل – على الأقل ، أراد أن يصدق ذلك.
“يبدو أنه ليس الغرض منه منع تسرب المعلومات بقدر ما هو معني بحماية ملكية مطران الخطيئة ، أليس كذلك؟ إذا كان بحاجة إلى الموت حتى يتمكن من تبادل الجسد ، فمن المسلم به أنه سيواجه الضربة القاضية وتقييده بقتل نفسه “.
لم يستطع سوبارو إلا أن يشفق على نفسه لأنه لعب دور الإغاثة الكوميدية ، ولكن إذا ترك كرهه ذلك جانبًا ، فقد كان ذلك الرجل ، وبكل تأكيد ، الفارس الذي طالما أراد أن يكون سوبارو على شاكلته.
“من أجل الانتحار … لكن من المؤكد أنه من المحتمل وجود طريقة للتفعيل الخارجي. ماذا عن هذه الحالة؟ ”
كان في حالة محفوفة بالمخاطر وغير متماسكة لم تعد فيها الكلمة والفعل متوائمتين. لقد فكر في إيذاء نفسه وهو يسحق أصابعه ، فقط ليحزن على أفعاله المتهورة في اللحظة التالية.
“كنت قلقة بشأن ذلك أيضًا ، لذلك ألغيت الطقوس ومزقت كل شيء ~~!”
بينما كان سوبارو يرفع رأسه ، أخرج ريكاردو شيئًا من الحقيبة القماشية المربوطة حول خصره وألقاه نحو سوبارو.
كان لدى فيريس إجابة بسيطة على مخاوف يوليوس.
“نعم ، لذا سنفعل”.
ولكن انطلاقا من رد فعل يوليوس المنبهر، لم يكن ذلك عملاً سهلاً.
بأمر غير دقيق للغاية من سوبارو ، تعاملت باتلاش مع هذه الأزمة باستخدام حكمها الخاصة.
تابع فيريس. “أيضًا ، فيما يتعلق بخصائص الأصابع التي كان سوبارو قلقًا للغاية بشأنها … لم يكن فيريس راكدًا بقدر ما تمكن من اكتشاف وجود كتل غريبة من المانا. أعتقد أن وجود أو عدم وجود هذا يميز الأصابع عن أتباع الطائفة العاديين، وأن مطران الخطيئة يمكن أن ينتقل فقط إلى تلك التي غُرست فيها تلك الكتل”.
كل ما كان عليه فعله هو التباهي بإنجيله.
“لذا فإن شرط الحيازة هو الفرق بين الأعضاء العاديين والأعضاء المميزين للنادي. ماذا حدث لتلك الكتلة من المانا؟ ”
“-عدو لدود؟ مرة أخرى ، إنه شيء رائع أن تخاطبني بتلك الطريقة “.
“لقد أذبتها وأخرجت كل شيء. لذلك لا يمكننا أن نطلق عليها إصبعًا بعد الآن “.
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
“هل تمكنت من فعل كل ذلك ؟! انه انجاز ضخم!”
حقيقة أنه بعد سوبارو ، تمكن يوليوس أيضًا من إبقاء يديه غير المرئية بعيدًا عنهما ، مما جعل أسنانه تهتز حتى الأضراس ، ووجهه كان مليئًا بالغضب والارتباك أكثر من الخوف العميق القوي.
سوبارو ، صوته قفز على تقرير فيريس ، أمسك بيده النحيلة وهزها بقوة لأعلى ولأسفل. لم يكن لديه سوى الثناء على مهارة فيريس في التحقق من الكثير في مثل هذا الوقت القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف؟ تركت الساحرة رائحتها على جسدي ، فاذهب واسألها. أوه ، هل ذكرت أنه بخلافك ،لقد أعطتني الساحرة إذن بلقائي في أي وقت؟ ”
“مواء مواء!! حسنًا ، هذا ما يجب أن تتوقعه من فيري ، مواء؟ ولكن هذا أيضًا بفضل اكتشافك أن الأصابع انتحرت بطريقة مختلفة ، سوبارو “.
“لا ، كل الفضل في هذا يعود إليك. كنت سأشعر بالكثير من الأسف إذا لم ينجح الأمر … ”
وبناءً على كل ذلك ، فإن كل الأعمال الوحشية التي قام بها بيتيلغيوس قد تمت بنجاح ، كل المذبحة التي ارتكبها ، دفع كل ذلك قلب سوبارو إلى نقطة الانهيار كان بسبب –
“ماذا…؟ لن يندم فيري أبدًا على أي شيء يكون فيه أناس يشكرونه ويشعرون بالقلق من أجله!”
ومع ذلك ، فإن الرجل الوسيم وقف فقط بجانب سوبارو ، ولم يقل شيئًا عن نظرة الرجل المجنون المهددة.
قام فيريس بإخراج لسانه ورفع يده من يد سوبارو.
“اللورد مطران الخطيئة – هل لي أن أتحدث إليكم عن المحاكمة؟”
ابتسم سوبارو ابتسامة محرجة من سلوك فيريس المثير للإعجاب.
لن يعرف فيريس ذلك أبدًا ، لكن سوبارو كانت يهنئه على فوزه ضد ما حدث في آخر مرة. (التكرار السابق)
من خلال قوة نيكت ، تمت مزامنة حواس سوبارو ويوليوس تمامًا على مستوى عميق.
بالإضافة إلى ذلك ، بفضل جهود فيريس الباسلة ، تمكن إلى حد كبير من وضع فرضية.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة لسماع مثل هذه الكلمات مرة أخرى.”
“إذًا وبشكل أدق، إذا تحكمنا في شروط الحيازة ، فلن يموت هذا السجين ، أليس كذلك؟”
لم يكن غضبه موجهًا تجاه يوليوس لانضمامه إلى المعركة بقدر ما كان موجهًا تجاه أشباه الأرواح التي تحوم بالقرب منه.
“مهما كان لسانه حقيرًا ، فإن البوابة (بوابة المانا) الموجودة داخل جسده قد تم ضبطها … يجب أن نعيده إلى العاصمة الملكية ونعامله كمصدر ثمين للمعلومات. لقد أغمي عليه من ألم إنهاء الطقوس ، ولا يزال باردًا ~~! ”
“مرحبًا ، نحن قريبون جدًا لدرجة أنها تمد يدها وتمسك بقلبي – حرفيًا.”
أغمض فيريس عينيه وضمن أن حياة كيتي كانت آمنة ، إن لم يكن هناك شيء آخر. لم يستطع سوبارو تخيل ألم اقتلاع الطقوس منه. (سنتعامل مع الطقوس كـ لعنة يتم وضعها كـ زر تشغيل)
“آه ، لكن! لكن لكن لكن لكن لكن! الحيوان الذي اكونه بصفتي الكسل! خطيئتي! حقيقة القبح الذي أنا عليه الآن يبدو مثل أنني لم أقم بسداد حبها! ليس لدي طريقة أخرى للتوبة !! ”
وثم-
لمس صدره بيده اليسرى ، ورفع يمينه عالياً وهو يحني رأسه باحترام شديد.
“لقد تمكنا أخيرًا من أخذ سجين واحد مناسب. ليست هناك حاجة لتحمل المزيد من المخاطر. هل تعي ما أريد اخبارك به؟ ”
“أولاً ، يبدو أن أتباع الطائفة يمتلكون حجرًا سحريًا مضمّنًا فيهم يتحول إلى سم قوي لأغراض الانتحار. لكن يبدو أن الأصابع تحظى بمعاملة خاصة … فبدلاً من السم ، هناك طقوس تفجير متضمنة فيهم ، بحيث عندما يقتلون أنفسهم ، فإنهم يأخذون كل من هو قريب معهم “.
“ماذا تقول أيها النحيف ، في هذه المرحلة ، هل سأقوم بمعاملة هؤلاء الرجال نفس معاملة الأشخاص المهمين بالنسبة لي …؟ ”
”اوووووه! هذه الحماسة الشديدة من الاجتماع الأول ؟! ”
عندما شككت عيون فيريس في عزمه ، أومأت سوبارو دون توقف لحظة.
لقد تم تحريكه حتى البكاء.
فيريس ، ترك على الأرض بمفرده ، أومأ برأسه إلى سوبارو بنظرة جادة بينما أخذ سوبارو مكانه في الطليعة.
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يسعون وراء حاوية.
ولم يكن الذي سيطلق إشارة بدء تلك المعركة سوى ناتسكي سوبارو.
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
“…همم. لقد تغيرت حقًا ، سوبارو”.
امتلأت عين القط الصغيرة بشخصية هذا الرجل المجنون ، وعباءته التي ترفرف في الريح ، وضاقت.
بينما كان سوبارو يشد قبضته ، أضاق فيريس عينيه ، غمغم وهو يحدق في جانب وجه سوبارو.
إذا كان القدر يسيِّر إيميليا إلى طائفة الساحرة للمضي قدمًا ، فقد أراد معرفة شيئا ما…
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
أطلق الرجل المجنون بصاقه يطير وهو يحتضن جسده المتكون من الجلد والعظام.
“مرحبًا ، لا تضع الأمر على هذا النحو. لا يبدو أنه تعني المديح “.
الأنواع الستة من أشباه الأرواح المتعاقد معها يوليوس استقرت جميعها داخل سيف الفارس ، مما أعطي السيف ألوان قوس قزح.
“أنا لا أمدحك. لقد انتقلت من شخص سيئ إلى عادي. لا تبالغ في تقدير نفسك ، مواء “.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
بوجه رائع ، سخر فيريس من سوبارو حتى النهاية المريرة.
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
من المحتمل أنه كان الشخص الذي حكم على سوبارو بأقسى الاوصاف منذ مغادرتهم العاصمة الملكية. ربما كان ذلك لأن كلاهما يفتقر إلى القدرة على خوض المعركة بأنفسهما – أولئك الذين لا يستطيعون القتال بقوتهم الشخصية عالقون الآن معًا ، للأفضل أو للأسوأ.
خوفًا من الصمت القبيح ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا ، وأخفى أفكاره الداخلية ، وتحدث بهذه الكلمات.
بينما كان تقييم فيريس لضعف سوبارو قاسياً ، كان عادلاً في نفس الوقت ، وكره سوبارو ذلك.
“ماذا يحدث … لا! ماذا فعلتم أيها الناس !! ”
“لا أحب ذلك ، أليس كذلك؟ الآن ، لقد صعدت إلى المستوى الطبيعي. أتفهم؟”
“هذا لا يغير الموضوع ، رغم ذلك! سمعت ذلك فأنا أعلم بالفعل ، هل تعلم ؟! آه ، هذا صحيح! أنا الأحمق الذي قفز عند الحديث عن الربح ، كنت الأول في الطريق الغادر لتحقيق الربح والشخص الذي تم أسره من خلال أفكار بحه السيئة! انطلق ، اضحك عليّ! ”
“عادي ، أليس كذلك؟ ربما هذا مهين. لكنه يجعلني سعيدًا نوعًا ما “.
في اللحظة التالية ، ارتفعت أضواء من ستة ألوان مختلفة ودارت حول يوليوس ، مما كان يعبر عن قوتها ل بيتيلغيوس واسع العينين.
“—الناس لا يريدون تحريف معتقداتهم عن الشكل الذي يرونه، كما ترى. سوبارو ، يجب ألا تتردد أو تضل. لذلك لا تدع أي شيء يهز عزيمتك “.
الفارس الملقب ذاتيًا و “أجوَّد الفرسان”
رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
عندما سأله بيتيلغيوس بصوت منخفض ، نزل سوبارو من تنين أرضه وأعلن الأمر على هذا النحو.
توغلت كلماته بعمق في صدر سوبارو، وقادت طوال الطريق إلى مصدر ما يسمى بعزمه.
ثالثًا ، إذا فقد بيتيلغيوس كل أصابعه ، فسوف ينتقل إلى آخر بديل متاح له.
لا ، لم يكن فيريس مضطرًا لقول ذلك. لقد كان شيئًا يجب أن يدركه سوبارو ويواجهه بنفسه.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
“الاستعدادات جاهزة تمامًا – سوبارو ، يمككنا أن نبدأ في أي وقت.”
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
بعد أن وضع القوة الاستكشافية في التشكيل المتفق عليه، خاطب يوليوس سوبارو لخلق فرصة له للحديث.
تابع فيريس. “أيضًا ، فيما يتعلق بخصائص الأصابع التي كان سوبارو قلقًا للغاية بشأنها … لم يكن فيريس راكدًا بقدر ما تمكن من اكتشاف وجود كتل غريبة من المانا. أعتقد أن وجود أو عدم وجود هذا يميز الأصابع عن أتباع الطائفة العاديين، وأن مطران الخطيئة يمكن أن ينتقل فقط إلى تلك التي غُرست فيها تلك الكتل”.
لم يكن هو فقط – الجميع من صفوف قوة الحملة الاستكشافية وأنياب الحديد ينتظرون كلمات سوبارو.
بأمر غير دقيق للغاية من سوبارو ، تعاملت باتلاش مع هذه الأزمة باستخدام حكمها الخاصة.
كانت معنوياتهم عالية قبل معركة الذروة ، وبدأت معنوياتهم لتحلق فوق ساحة المعركة الناشئة في ساحة القرية. “-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من أي شخص في ذلك المكان ، أكثر من أي شخص آخر في الماضي ، عرف سوبارو عن كثب قوة سيف يوليوس.
شعر سوبارو بتلك الروح القتالية وهو يميل رأسه للخلف قليلاً ، وينظر إلى السماء.
في منتصف تفسيره ، وجد ريكاردو أنه من الغريب أن تكون عيون سوبارو مسمرتين على الشخص المربوط.
لم يستطع إزالة جميع العناصر غير المؤكدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على كلمات ميمي ، أعطى سوبارو القطط الصغيرة إبهامًا لأعلى وهو يقفز للأمام ، داعيًا أن يكون لديهم حظ جيد في المعركة.
ومع ذلك ، فقد أرسل إيميليا والآخرين ، وعهد بهم إلى ويلهلم ، وبفضل فيريس ، فهموا الطبيعة الحقيقية للأصابع.
سوبارو ، صوته قفز على تقرير فيريس ، أمسك بيده النحيلة وهزها بقوة لأعلى ولأسفل. لم يكن لديه سوى الثناء على مهارة فيريس في التحقق من الكثير في مثل هذا الوقت القصير.
الآن، كان يوليوس ينتظر إشارته.
بعد ذلك ابتسم سوبارو بينما واصل أوتو تكرار ، “ديون ، ديون …” حيث كررها بمظهر أكثر حزنًا.
لقد بذل قصارى جهده لترتيب الشؤون الإنسانية. كل ما يمكنه فعله الآن هو الابتسام ، وكتم كل الشكوك داخله ، وانتظار حكم السماء.
كان بيتيلغيوس تحت رحمة الذعر والغضب عندما ضاعف سوبارو تهكمه.
“-هيا بنا نقوم بذلك. الجميع ، تحركوا تمامًا كما رتبنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
أخفض بصره من السماء ، ووجه نظرته مباشرة نحو أفراد القوة الاستكشافية الواقفين أمامه. بناءً على كلماته ، صعد المحاربون وحوشهم الحربية دون أن ينبسوا ببنت شفة ، متصرفين وفقًا لكلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر تفاني فتاة واحدة فقط في تحفيز سوبارو ، مما مكنه من الوقوف على قدميه مرة أخرى.
“”
بينما كان سوبارو يشتكي ، وكان رأسه لا يزال في قبضة ريكاردو ،أشار ريكاردو لرجاله لإحضار شيء ما.
“نعم. شكرا ، باتلاش. ”
“والان اذن. اهم. تورا تورا تورا! ”
كان تنين الأرض الأسود يقف بالقرب من سوبارو طوال الوقت ، في انتظار دورها بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على كلمات ميمي ، أعطى سوبارو القطط الصغيرة إبهامًا لأعلى وهو يقفز للأمام ، داعيًا أن يكون لديهم حظ جيد في المعركة.
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
“لماذا-؟!”
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
فيريس ، ترك على الأرض بمفرده ، أومأ برأسه إلى سوبارو بنظرة جادة بينما أخذ سوبارو مكانه في الطليعة.
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
ثم أعلن بداية المعركة النهائية.
“آه ، آه ، آه ، الكسل ، الكسل ، أنا محاط بالكسل ، محاط بالكسل – !!”
“الآن ، هذه المرة سنقضي على هذا الكسل، سيدي القدر، لن أذهب بسهولة إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما انهار أوتو باكيًا في ذلك الوقت.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
استنتج سوبارو عدة أشياء حول قدرة حيازة بيتيلغيوس.
أدرك بيتيلغيوس بالفعل أنه قد تم استدراجه لفخ.
أولاً ، كانت القدرة على الانتقال إلى أجساد الآخرين ، وسرقة أجسادهم لنفسه.
“انا حقا اكرهك.”
ثانيًا ، كانت أصابع بيتيلغيوس المزعومة بمثابة أوعية لنقل وعيه إليها ، و كشرط مسبق لهزيمة بيتيلغيوس ، كان لابد من تدمير جميع الأصابع أولًا.
إذا كان القدر يسيِّر إيميليا إلى طائفة الساحرة للمضي قدمًا ، فقد أراد معرفة شيئا ما…
ثالثًا ، إذا فقد بيتيلغيوس كل أصابعه ، فسوف ينتقل إلى آخر بديل متاح له.
بإعطاء الأمر إلى باتلاش ، ابتعد سوبارو عن المنطقة الصخرية وقطع خطًا مباشرًا في طريق الغابة.
لذلك، كان جسم سوبارو هو المرشح الرئيسي.
بالنسبة للاثنين منهم ، بيتيلغيوس ،كان يبدو وكأنه لاعب جمباز ، بدا وكأنه يطير بمفرده ، لكن سوبارو رأى مشهدًا مرعبًا لأيدي شريرة تشبه اللوامس ترميه مرارًا وتكرارًا – حسنًا ، كلاهما كانا مشاهد مروعة حقا.
كان التطفل العقلي قويًا جدًا ، وكان من المستحيل عمليًا المقاومة بإرادة المرء – وستكون النهاية.
بعد أن وضع القوة الاستكشافية في التشكيل المتفق عليه، خاطب يوليوس سوبارو لخلق فرصة له للحديث.
“الآن بعد ترتيب هذه الأمور أمامي فهذا يعني انه سيقتلنا بسرعة. بالإضافة إلى أنه يمتلك أيادي غير مرئية ، لذا لا يمكنك أن تضحك وتقول ، “لا ، لا شيء بهذا الشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
كان لمطران الخطيئة قوتان. كان سوبارو واثقًا من أن إذا لم يكن يعرفهم ، فيمكنك أن تتحداه مئات المرات وتقتل في كل مرة.
“مرحبًا ، كنت أنأى بنفسي من الخطر! لكن شكرًا ، ظننت أنني سأموت! ”
في سياق التكرار مع الحفاظ على ذاكرته ، والبحث مرارًا وتكرارًا عن خطة للقضاء عليه ، رأى سوبارو أخيرًا بوضوح مقدار قوة خصمه. لا عجب أن طائفة الساحرة كان لها مثل هذا التأثير على العالم على مدار أربعة قرون.
عرّف يوليوس بنفسه، ممسكًا بسيفه بقوة، مشيرًا بطرفه نحو الرجل المجنون.
كان هذا هو حجم بيتيلغيوس روماني – كونتي، الرجل المجنون المتخصص في القتل من النظرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد مطران الخطيئة! إنه لمن دواعي سروري مقابلتك لأول مرة! ”
“حسنًا ، هذا ما أنا هنا من أجله.”
أخفض بصره من السماء ، ووجه نظرته مباشرة نحو أفراد القوة الاستكشافية الواقفين أمامه. بناءً على كلماته ، صعد المحاربون وحوشهم الحربية دون أن ينبسوا ببنت شفة ، متصرفين وفقًا لكلمات سوبارو.
أفضل شيء لمواجهة القتل – كان عدو النظرة الأولى شخصًا لم يكن له نظرة أولى.(يعني أنه لكي تواجه شخص يقتل بمجرد النظر إليك أن تقتله دون أن تنظر)
في اللحظة التالية ، كان قراره قاسياً وشرسًا
وهكذا كان ناتسكي سوبارو ، الذي عاد للحياة بعد الموت ، هو العدو اللدود لبيتيلغيوس روماني كونتي.
“باستخدام هذه المشاعر السعيدة لخداع إيميليا لتتماشى مع الموقف والهروب … لقد أصبحت شريرًا تمامًا ، اللعب بقلوب الناس مثل الآن. تلك الأعذار التي أقولها عن عدم قراءة الأجواء أو قلوب البشر تبدو كـ كذبة الآن “.
مرة أخرى ، قطع سوبارو الغابة القاتمة المليئة بالأشجار المتضخمة حيث حملته قدماه إلى الجدار الصخري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجو، أمسك بيتيلغيوس بإنجيله ، ورفعه عالياً وهو يصرخ.
كانت المناظر الطبيعية عند كل منعطف ، عالم بدا فيه حتى الشعور بالاتجاه مشكوكًا فيه.
“بفضل تلك الشخصية الفاسدة ، وصلنا إلى هذا الحد سالمين. أعتقد أنه يجب أن تفتخر بهذه الشخصية الفاسدة – على الرغم من أنه ربما لا يجب عليك التعبير عنها بهذه العبارات الدقيقة “.
ومع ذلك ، كانت خطوات سوبارو واثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا -؟”
حواسه ، قدميه ، والتجارب المحفورة في ذاكرته – كل هذه الأشياء قادت سوبارو إلى الأمام.
“إنني أفعل هذا للمرة الرابعة – عندما يتعلق الأمر بالكوابيس ، رأيت منها ما يكفي لقتلي.”
“سنبدأ العرض في نهاية هذا الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قف! لقد كنت في مكان ضيق للغاية يا سيد! كنت ستموت تماما الآن! ”
ابتسم بمرارة عند تسارعت دقات قلبه ، غمغم سوبارو هكذا بينما أعطى صدره صفعتين خفيفتين. ثم توجه إلى الأمام. لقد ظهر المكان أمامه.
“باستخدام هذه المشاعر السعيدة لخداع إيميليا لتتماشى مع الموقف والهروب … لقد أصبحت شريرًا تمامًا ، اللعب بقلوب الناس مثل الآن. تلك الأعذار التي أقولها عن عدم قراءة الأجواء أو قلوب البشر تبدو كـ كذبة الآن “.
حتى تلك اللحظة ، لم يقترب سوبارو من هذا المكان بتصميم على القتال في قلبه. في المرة الأخيرة ، كان يشتري الوقت كخدعة ؛ قبل ذلك كان يغرق في نيته لإراقة دماء الآخرين والتوق للانتحار.
تناثرت الأيدي الشريرة التي لا تعد ولا تحصى وتطايرت في جميع الاتجاهات ، متناسية حتى التصويب حيث تم تدمير الغابة والأرض والصخور ، وتقطيعها ، وتطايرها.
ولكن هذه المرة كان مختلفا. على الأقل ، كانت هذه المرة مختلفة عن المرات الأخرى.
حدق سوبارو في وجهه وتحدث.
وصل سوبارو إلى هذا المكان بالعزم على القتال بقوة في قلبه ، كل ذلك حتى يتمكن من تحقيق سلسلة طويلة وغير منتهية من الكارما ، وهي معركة تتكرر مرارًا وتكرارًا ، حتى النهاية النهائية.
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
“- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
ارتجف سوبارو من الصدمة عندما انفتحت الغابة فجأة وتم الترحيب به بكلمات ترحيب دافئة.
باتلاش ، بعد الصهيل بصوت عال ، لم تتأذى. ومع ذلك ، فقد انزلقت تنين الأرض من خلال الهجمات ، لتحمي سوبارو ونفسها. لقد نفذت بأمانة كل أوامر سوبارو الخرقاء.
عندما خرج من الغابة ، انتشر جرف صخري أمامه مباشرة ، وارتفع عالياً في مجال رؤيته.
لكن هذا كان بالتأكيد رد الفعل الطبيعي بالنسبة له.
كان هناك رجل نحيف يقف أمام الصخرة وذراعاه منتشرتان على نطاق واسع. رحبت عيناه بسوبارو بتوهج ناري.
كان الخوف من ملجأه الأخير ، وهو أساس إيمانه ، قد انفصل عنه.
هل كان العدد الآن أربع مرات عندما استقبله هذا الحيوان بهذا المنظر؟
لقد تأثر بيتيلغيوس حتى البكاء ، لأنه في عالمه ، كانت هذه أكثر المناسبات المباركة التي يمكن تصورها. مشهد الجنون أمامه جعل سوبارو يريد التقيوء.
بغض النظر عن هويته ، عندما رؤية وجه نفس شخص ما مرارًا وتكرارًا ، فإن ذلك الشخص سيدخل قلبك إلى حد ما – ولكن يبدو أن ذلك كان مستحيلًا فيما يتعلق بهذا الرجل.
“ماذا … ماذا أنت … ؟!”
“أنا مطران الخطيئة لطائفة الساحرة الممتلئ بالكسل -”
كانت عيناه ملطختين بالدماء وهو يشير بإصبعين دمويين نحو الاثنين، مما خلق أيدي عديدة لا حصر لها سوداء اللون وهو يتحرك.
مد الرجل المجنون يده ، ملطخة بالدماء من جروحه ، حيث أشعل خط علامته التجارية الشرارة. وعيناه غارقان في الجنون ، انحنى الرجل إلى الخلف ، وخرج لسانه ، وهو يدق عينيه على نطاق واسع كما قال –
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
“—بيتيلغيوس … روماني – كونتي !!”
“يا رجل ، أنا مندهش. أنت يائس أكثر مما كنت أعتقد. أجل ، أجل ، سأدفع. شخص ما هنا ليقوم بالمساعدة وفك أوتو؟ ”
برفرفة عباءته السوداء ، أعلن هذا المجنون بصوت عالٍ عن اسمه بصفقة من يديه الملطختين بالدماء.
“-”
شرع بيتيلغيوس في الجري على الأرض ، وأدى رقصة صغيرة سعيدة وهو يضحك بسعادة.
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
“إنه يوم جميل ، يوم رائع! لأظن أنه في هذا اليوم ، يوم المحاكمة ، سأحيي مناصرًا جديدًا للحب! لقد تأثرت ، وتأثرت بشدة ، ودفعت إلى البكاء ، وصدري على وشك الانفجار !! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا ، حقًا حقًا حقًا حقًا! أنت الفخر – ”
أطلق الرجل المجنون بصاقه يطير وهو يحتضن جسده المتكون من الجلد والعظام.
لم يستطع إزالة جميع العناصر غير المؤكدة.
كان سوبارو يشعر بالاشمئزاز بسبب غرابة الأطوار التي أبداها ، لكنه اعتاد بما يكفي لتنعيم تعابير وجهه أمام هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإلى جانب ذلك … يقع الحظ حقًا في طريقك يا أخي.”
علاوة على ذلك ، نفذ سوبارو العملية تمامًا كما تم الاتفاق عليه مسبقًا -.
“اللورد مطران الخطيئة! إنه لمن دواعي سروري مقابلتك لأول مرة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الرجل الذي ضربك بشدة. وعلى الرغم من أنني أقسم لك حتى الآن أنه كان لدي سببًا مهمًا للقيام بذلك ، فهذا ليس أكثر من بر ذاتي بقدر ما تشعر بالقلق “.
بعد نطق هذه الكلمات ، اندفع سوبارو وركع عند قدمي الرجل المجنون.
“آه ، آه ، آه ، الكسل ، الكسل ، أنا محاط بالكسل ، محاط بالكسل – !!”
لمس صدره بيده اليسرى ، ورفع يمينه عالياً وهو يحني رأسه باحترام شديد.
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
“أنا محرج حقًا لأنني وصلت إليك فقط في عشية هذه المحاكمة! أيها السيد مطران الخطيئة ، بكل الوسائل ، استخدم هذا الجسد ، وهذه الروح ، لملء أي مكان شاغر بين المؤمنين ، وأضفني إلى أصابعك بكل سرعة! ”
“إذا فزت ، فسيكون ذلك رائعًا حقًا!”
وهكذا ، مع الإفراط في الكلام المتحمس ، تحدث سوبارو بالأكاذيب وهو جامد الوجه. تحدث بالنص المعد بصوت عالي النبرة ، وملأ وجهه بأقصى قدر من الاحترام العميق ، وانتظر بصمت رد فعل الرجل المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع صوت خافت بينما كانت أسنانه تطحن أصابعه وتكسر الأظافر واللحم والعظام على حد سواء.
“”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يصدر عن بيتيلغيوس أي رد على نداء سوبارو الجاد. لم يقل شيئا. لم يتحرك. جعل ذلك الصمت سوبارو يبتلع لعابه حيث زاد من حذره ويقظه فيما يتعلق بخطوة بيتيلغيوس التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
استمر الصمت لحوالي عشر ثوانٍ أخرى قبل أن يكسر فجأة –
لقد بذل قصارى جهده لترتيب الشؤون الإنسانية. كل ما يمكنه فعله الآن هو الابتسام ، وكتم كل الشكوك داخله ، وانتظار حكم السماء.
”اوووووه! هذه الحماسة الشديدة من الاجتماع الأول ؟! ”
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن مهاجمة طائفة الساحرة لهذه القرية ، لذا يمكنك تبريد كعبيك هنا. أيضا ، تعازيّ أكثر من نصف الصراخ ، وتعازيني بشأن الحديث عن كسب المال أيضا “.
حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
ومع ذلك ، فقد أرسل إيميليا والآخرين ، وعهد بهم إلى ويلهلم ، وبفضل فيريس ، فهموا الطبيعة الحقيقية للأصابع.
لقد تم تحريكه حتى البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
“يا له من تلميذ للحب! في كل وقتي اللعين ككسل ، لا أستطيع أن أتذكر شخصًا بمثل هذه العيون الواضحة! أنت! أنت مؤمن ملتزم بالحب! كم يجب أن أكون غير مستحق أن غفلت عنك كل هذا الوقت! أطلب منك أن تسامح كسلي -! ”
في اللحظة التي فعل ذلك ، جلس ممسكًا بركبتيه مثل طالب في صالة الألعاب الرياضية بينما كان الظل يمسك به ويرفع الرجل المجنون نحو السماء.
ألقى بيتيلغيوس أطرافه جانباً وهو يقفز عمليا على الأرض أمام سوبارو ضعيف القلب. وبدون تردد سجد المجنون على الأرض الصخرية وضرب رأسه بالسطح عدة مرات. جعل العقاب الذاتي القاسي جبهته تنزف ، لكن كان لديه ميل كبير لإيذاء نفسه لدرجة أنه ربما كان يفعل ذلك كثيرًا كل يوم قبل الإفطار.
“لا يمكن لذلك ان يكون! لا يوجد شئ! لم يتم تسجيل شيء من هذا في إنجيلي! ماذا انت اذن ؟! أنت تتلقى معروفًا منها، لكنك تحقر من شأن الساحرة! أنت تقاوم ، وتعرقل المحاكمة التي أجريها ، وتحبط خطتي …! ”
الآن بعد أن عرف سوبارو أنه كان جسد شخص آخر ، كان الاشمئزاز الذي شعر به عندما رأى بيتيلغيوس يتصرف بهذه الطريقة أقوى من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، لم يكن الرجل المربوط الذي يتلوى هناك سوى –
في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
بينما كان سوبارو يشتكي ، وكان رأسه لا يزال في قبضة ريكاردو ،أشار ريكاردو لرجاله لإحضار شيء ما.
وراء الكواليس ، كانت العملية تسير بهدوء – فالعبث بالسماح لـ بيتيلغيوس بتبديل الأجساد من شأنه أن يضيع كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مرآة – في الواقع ،كان عليها صورة لشخص سيواجهونه قريبا.
“من فضلك توقف ، اللورد مطران الخطيئة! مثل هذه الأفعال لا تجلب الفرح لطائفة الساحرة! ”
“ألا يجعله هذا الأمر سرًا مكشوفًا …؟”
“آه ، لكن! لكن لكن لكن لكن لكن! الحيوان الذي اكونه بصفتي الكسل! خطيئتي! حقيقة القبح الذي أنا عليه الآن يبدو مثل أنني لم أقم بسداد حبها! ليس لدي طريقة أخرى للتوبة !! ”
لم يستطع إزالة جميع العناصر غير المؤكدة.
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
قالها بطريقة لطيفة غير معهود. في اللحظة التالية ، وجدت سوبارو بيتيلغيوس يحتضنه بقوة.
كان بيتيلغيوس يواصل دفع رأسه على الأرض عندما استخدم سوبارو خطابًا مغايرًا لإيقافه. ولكن فجأة أدت الكلمات إلى توقف بيتيلغيوس ؛ حدق في سوبارو وعيناه مفتوحتان. مع تلك العيون المتعطشة تجاهه ، أومأت سوبارو بقوة ، لا يعني ذلك أي شيء خاص لسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرع بيتيلغيوس في الجري على الأرض ، وأدى رقصة صغيرة سعيدة وهو يضحك بسعادة.
عندما فعل ذلك ، بدا هاجس بيتيلغيوس وكأنه يتلاشى. نزلت دمعة واحدة على وجهه وهو يتكلم.
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
“نعم ، هذا تمامًا كما تقول.” “- ؟!”
أومض بصيص بلون قوس قزح ، مما أدى إلى قص الأيدي غير المرئية المتدفقة في لحظة.
قالها بطريقة لطيفة غير معهود. في اللحظة التالية ، وجدت سوبارو بيتيلغيوس يحتضنه بقوة.
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
اشتعلت حلق سوبارو عندما أصابه النفور الغريزي القوي ، لكن الرجل المجنون لم يلتفت لرد فعله. بكى بيتيلغيوس بشدة ، ولم يمسح دموعه المتدفقة ولا الدم على جبهته.
/////
“آه ، أنا مخطئ ، أنا مخطئ بشدة! نعم! المحاكمة! ما أطلبه ليس أن أعاقب أو أحكم أو أقتل نفسي ، بل أن اقوم بالمحاكمة! يا له من تراخ رهيب ، متناسياً ذلك بينما كنت أغرق في جراحي! أشكرك! أشكرك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت الخريطة على مخطط تفصيلي للغاية لنطاق ميزرس ، وتم تحديد عشرة أماكن عليها.
عندما أُخذ سوبارو بين ذراعي بيتيلغيوس ، واجهه صعودًا بينما كان بيتيلغيوس يمطره بامتنان من جانب واحد.
مجرد حقيقة أنه تم إحضاره من معقل للعدو جعل ذلك موقف أوتو حساسًا إلى أقصى الحدود.
مسح بيتيلغيوس الدم من جبينه ودفع أصابع يده اليمنى في فمه ، وهو نفس الفم الذي أشار إلى حماقة إيذاء النفس ، وسحق الإبهام والسبابة والوسطى واحدًا تلو الآخر.
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
“أنا عديم القيمة إذا كنت كسولاً! الاجتهاد هو أثمن شيء في هذا العالم ، وفي هذا العالم ، الكسل هو أسوأ رذيلة يجب أن أمقتها! آه ، آه ، آه ، لا بد لي من رد حبها! ”
“لهذا؟ حسنًا ، استمتع – هذه مجرد مقبلات ، كما ترى “.
كان في حالة محفوفة بالمخاطر وغير متماسكة لم تعد فيها الكلمة والفعل متوائمتين. لقد فكر في إيذاء نفسه وهو يسحق أصابعه ، فقط ليحزن على أفعاله المتهورة في اللحظة التالية.
“اسمي ناتسكي سوبارو.”
سوبارو ، الذي يشعر بالحاجة إلى إنهاء طبيعته المجنونة التي لا تطاق ، وضع يده في جيبه. ومع ذلك ، لم يتم الترحيب بكفه برد الفعل المأمول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت الإجابة التي قد يتوصل إليها فإنها ستؤثر بشكل كبير على مجرى الظروف ، ولكن –
كانت هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لاستمرار العملية.
“ماذا … ماذا أنت … ؟!”
“اللورد مطران الخطيئة – هل لي أن أتحدث إليكم عن المحاكمة؟”
كان الأمر أشبه بإلقاء نكتة سيئة حقًا – لكن هذا كان بمثابة إشارة لبدء للعملية.
خوفًا من الصمت القبيح ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا ، وأخفى أفكاره الداخلية ، وتحدث بهذه الكلمات.
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
في المرة الأخيرة ، فشل في الحصول على أي شيء من بيتيلغيوس فيما يتعلق بالمحاكمة ، لذلك كان لا يزال غير ملم بالتفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بيتيلغيوس ، ومد يديه إلى السماء. كان صوته وجسده كلاهما يرتعشان.
المحاكمة كانت تعني اختبارًا من نوع ما. كانت طائفة الساحرة ستخضع إيميليا لنوع من الاختبار وفقًا لعقيدتها.
حقيقة أن سوبارو امتلكها كانت تحير الرجل المجنون.
إذا كان القدر يسيِّر إيميليا إلى طائفة الساحرة للمضي قدمًا ، فقد أراد معرفة شيئا ما…
“اعتن بنفسك ، ويلهلم” ، قال سوبارو بعد أن قام ويلهلم بتوديعه من أعلى تنين أرضه.
“اللورد مطران الخطيئة ، الآن بعد أن انضممت إليك ، أود حقًا أن أسألك عن المحاكمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا المعدل ، فإن سيوف طائفة الساحرة ستقطع موازين تنين الأرض ، وتقطع حياتها بعيدًا. ولكن قبل لحظة من حدوث ذلك –
“المحاكمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت الإجابة التي قد يتوصل إليها فإنها ستؤثر بشكل كبير على مجرى الظروف ، ولكن –
عندما وصلت الكلمات بتردد من بيتيلغيوس ، فقد تعبيره فجأة كل المشاعر.
“- ؟!”
ربما اختفى هوسه في الهواء ؛ بينما كان المجنون يحدق في سوبارو بعيون مجوفة ، وضع الأصابع المتبقية – إصبع البنصر والإصبع الصغير – من يده اليمنى الملطخة بالدماء بالفعل في فمه ، وسحقهما بأسنانه. وثم-
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
“نعم ، المحاكمة! المحاكمة!! المحاكمة! يجب أن نجري المحاكمة! لا يمكننا أن نفشل في اختبار هذا النصف شيطان ، ومعرفة ما إذا كانت وعاء مناسب لنزول الساحرة! ”
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
امتلأ سوبارو بصوت غريب وصاخب ونفس كريه الرائحة بينما انخرط بيتيلغيوس في رقصة صغيرة.
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
شعر سوبارو بالصدمة والاشمئزاز عندما صدت كلمات ذلك المجنون.
لم يستطع بيتيلغيوس إخفاء صدمته بإحباط هجومه الافتتاحي المثالي.
“وعاء لنزول الساحرة …؟”
“اعتن بنفسك ، ويلهلم” ، قال سوبارو بعد أن قام ويلهلم بتوديعه من أعلى تنين أرضه.
“إذا نجحت ، فضمها إليك! إذا فشلت ، تخلص منها! يجب أن نختبر قدرة نصف الشيطان على قبول الحياة ، سواء كانت مناسبة للساحرة ، وما إذا كان يمكن حبس الساحرة في داخلها! والمحاكمة هي كيف نحدد ذلك! ”
“سوف أنسحب. مرة واحدة كافية لي تماما. هل يجب أن أسمع مثل هذا البيان للمرة الثانية ، سيكون من الصعب حذف ذلك من ذاكرتي “.
رد الرجل المجنون على صوت سوبارو المتشكك بصوته المجنون ، ورفع يديه فوق رأسه في هذه العملية.
قاطع صوت ثرثرة بيتيلغيوس الضاحك ثناء سوبارو على جهود الشجاعة للتنين المفضل.
ضربت الكلمات سوبارو مثل الوحي. لقد أصابه الفزع من الفهم الذي اكتسبه.
“آه ، إنه يعمل. واو ، وجهك مخيف أكثر مما سمعت! ”
وعاء. ساحرة. نزول – إذا كان بإمكانه أخذ معاني هذه الكلمات في ظاهرها ، إذن …
“لقد أذبتها وأخرجت كل شيء. لذلك لا يمكننا أن نطلق عليها إصبعًا بعد الآن “.
“إذا قررت المحاكمة أنها وعاء مناسب للساحرة ، فإن الساحرة ستتنزل إلى جسدها …”
“يومًا ما سيأتي ذلك اليوم المشؤوم عندما يتم إحياء الساحرة في هذا العالم -! نحن موجودون لنشهد على تلك اللحظة! ولهذا الغرض ، سأستنفد أنا وأصابعي كل الجهود … هذا هو حبي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي ، لا تقولي مثل هذه الأشياء الشنيعة! لقد أخذنا أسرى أيضًا! ”
لقد تأثر بيتيلغيوس حتى البكاء ، لأنه في عالمه ، كانت هذه أكثر المناسبات المباركة التي يمكن تصورها. مشهد الجنون أمامه جعل سوبارو يريد التقيوء.
تجاوزت أعداد الأيدي الشريرة المندفعة نحوهم المائة ، كانت تشبه التسونامي القادرة على تغطية العالم بأسره ، كانت قوة قادرة أن تبتلع سوبارو ويوليوس مثل قطعتين من الأخشاب الطافية ، وسحقهما وتمزيقهما إلى ألف قطعة –
وبناءً على كل ذلك ، فإن كل الأعمال الوحشية التي قام بها بيتيلغيوس قد تمت بنجاح ، كل المذبحة التي ارتكبها ، دفع كل ذلك قلب سوبارو إلى نقطة الانهيار كان بسبب –
“- أنتم أيها الناس لا ترى أي قيمة في إيميليا نفسها ، أليس كذلك؟”
“ألا يجعله هذا الأمر سرًا مكشوفًا …؟”
بالنسبة لهم ، لم تكن “إيميليا” أكثر من صندوق يمكنهم فيه حشو روح الساحرة.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة لسماع مثل هذه الكلمات مرة أخرى.”
كانوا يسعون وراء حاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
تطلعات تلك الفتاة ، ومدى رقة قلبها ، ومدى اجتهادها … هذه الأشياء ببساطة لم تكن مهمة.
“كسرت يدي وقدمي ، كسرت جمجمتي ، حتى كسرت أسناني. حتى لو تم شفائهم جميعًا ، فمن المتوقع أن تكون تلك الصدمة حقيقية ودائمة لأي شخص. هل تعرف حتى ما هو التراجع؟ ”
كان هذا ازدراءًا لا نهاية له لإيميليا كفتاة وكـ فرد ، وبالنسبة لسوبارو ، التي تأثر قلبه بشدة بسبب وجودها ، كان من الصعب تحمل مثل ذلك الإذلال.
“أتمزح معي! أتعتقد أن هذا الأنف الحاد يا هو من أجل الشكل الجميل؟ بالطبع لا.…”
“-مسخ.”
“المخبأ الذي اخترته لي لأهاجمه قد احتوى على هذا الشيء.”
لم يلاحظ بيتيلغيوس أنه للحظة واحدة ، وبكلمة واحدة ، سمح سوبارو لمشاعره الحقيقية بالانزلاق.
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
لم يفكر في أن حرق قرية على أنه تصرف مفرط في أقل تقدير إذا كان ذلك من أجل أهدافه الشريرة. يمكنه أن يتجاهل قصة حياة كل شخص يضع يده عليه ، ويتجاهل أحلامه ومستقبله جانبًا.
”عديمو الجدوى! لا معنى لكم! سوف ألحق بك! حتى مقاومة تنين الأرض الدؤوبة سوف يتم محوها ، ويتم تجاوزها باجتهادي!! ”
هذا هو السبب في أن بيتيلغيوس و طائفة الساحرة كانا أعداء ناتسكي سوبارو.
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
“… اللورد مطران الخطيئة ، لقد سمعت بتواضع آرائك الموقرة. بسماع المثل العليا لطائفة الساحرة وتصميمك على الفوز ، أنا معجب حقًا. دعونا نتأكد من نجاح هذه المحاكمة “.
أخيرًا ، تحرك الرجل المجنون.
“أوه! أنت حقا رائع! نعم! سوف نصبح واحدًا ، ونقذف بأنفسنا بإخلاص نحو رغبتي العزيزة منذ فترة طويلة! منذ اليوم الذي قبلت فيه حبها، وكياني بالكامل ، وأصبحت روحي بأكملها قمامة مكرسة فقط لرد حبها … آه ، ساتيلا! أنا أنتمي لك!”
“هذا … أنا سعيد لأنك بخير .لا تجعلني أبكي … ”
وافق بيتيلغيوس على مدح سوبارو السطحي ، وقبله بسعادة كبيرة بدلاً من الشك.
مع رفع الشكوك حوله، أعطت سوبارو مهمة لأوتو للقيام بها ونقل هذا القلق إلى الجزء الخلفي من عقله في الوقت الحالي.
“إنك أنت ، التلميذ المثالي ، الذي يجب أن يتم تعظمه حقًا! مع وجود قلب غني بالحب في داخلك ، يجب أن تنوي الانضمام إلى الأصابع. سأضفي الطقس عليك دون تأخير! ”
في تلك اللحظة ، وصل تسامح ذلك المجنون على الفور إلى نقطة الغليان ؛احمر وجهه من الغضب وهو يعض أصابعه حتى العظام.
“ثم وبكل الوسائل المتاحة، من فضلك اجعلني أحد أصابعك!”
“نعم ، هذا تمامًا كما تقول.” “- ؟!”
“أنا سعيد حقًا بعرضك غير المتوقع! ولكن … لقد تم بالفعل ملء الأماكن المتاحة لـ أصابعي. يجب أن يكون هناك شيء أكثر ملاءمة لمن هم من أمثالك … نعم ، هذا كل شيء! ”
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
كان بيتيلغيوس يعوي على أصابعه الملطخة بالدماء عندما وضع يده في فمه كـ عادته كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
والآن بعد أن وقف ووجهه للأمام ، كانت هناك فتاة أخرى يرغب في دعمها.
ثم أخرج من جيبه كتابًا أسود – إنجيله.
ومع ذلك ، كانت خطوات سوبارو واثقة.
المجنون لمس غطاءه بلطف ؛ خفتت أنفاسه بينما كانت عيناه تدققان في محتوياته.
كان من السهل للغاية انكار خداعه لها على أنه كان أملا في سلامة إيميليا. ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن ذلك جعلها تشعر بالراحة. إلى جانب ذلك ، كان مطالبتها بالركوب مع الأطفال بمثابة خطة ثانية في حد ذاتها.
“الكلمات المدوَّنة في الإنجيل ، والقصة الكاملة عن الحب ، هي ما يرشد مستقبلي! وبناءً على ذلك ، فإن كل ما أنا عليه … كل ما سأكونه ، تم تسجيله في الداخل! ”
“كم عدد الألعاب الصغيرة التي تنوي لعبها …! مقابل اجتهادي، كل هذا عبث … أأ ؟! ”
خرج الزبد من زوايا فم بيتيلغيوس وهو يتصفح الصفحات بضحك.
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
عرف سوبارو ، الذي سرق ذلك الإنجيل ذات مرة ، أن المحتويات الغريبة للكتاب الأسود لا يمكن فك شفرتها.
لا ، لم يكن فيريس مضطرًا لقول ذلك. لقد كان شيئًا يجب أن يدركه سوبارو ويواجهه بنفسه.
لكن بالنسبة لمالكها ، بيتيلغيوس ، شكلت الشخصيات حكاية مقروءه. وكانت أفعاله وفقا للمقاطع المكتوبة بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على كلمات ميمي ، أعطى سوبارو القطط الصغيرة إبهامًا لأعلى وهو يقفز للأمام ، داعيًا أن يكون لديهم حظ جيد في المعركة.
إذا كان هذا صحيحًا ، فإن عدو سوبارو الحقيقي هو من كتب فقرات الإنجيل منذ البداية.
كما لو كان في لعبة صيد ملتوية ، ارتفع جسده بسهولة حتى أمسكته يد شريرة أخرى. امسك ، ارمي ، امسك ، ارمي – كرر هذا مرارًا وتكرارًا ، كان بيتيلغيوس في مطاردة ساخنة على أعقاب سوبارو و باتلاش أثناء فرارهم.
“قدم إنجيلك”.
التقطه سوبارو على الفور ، وذهبت عيناه إلى الإحساس بالضوء في راحة يده.
تحدث بيتيلغيوس ، وهو يغلق إنجيله بصوت مسموع ، بتلك العبارة المفردة.
كان هناك رجل نحيف يقف أمام الصخرة وذراعاه منتشرتان على نطاق واسع. رحبت عيناه بسوبارو بتوهج ناري.
قام الرجل المجنون بتحريك رقبته بزاوية تسعين درجة ، ولف وركيه بنفس الدرجة ، وحدق في سوبارو بتعبير محايد.
كانت سلامتهم في هذه الخطة مضمونة بلا شك أكثر من سوبارو والآخرين الذين سيواجهون المعركة الحاسمة مع طائفة الساحرة.
كانت هذه هي الكلمات التي خافها سوبارو أكثر من غيرها.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
وفقًا للتجربة السابقة ، حتى لو كانت المحادثة قد سارت بشكل جيد حتى هذه النقطة ، فإن هذا السؤال يعمل على قطع التدفق.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
إذا كان شخص ما ينتمي حقًا لـ طائفة الساحرة ، فسيكون لديه إنجيل – لا استثناءات.
“أمام عينيك، سأقوم بالقضاء عليه من أجلك ياصديقي ناتسكي سوبارو.”
الكتب السوداء ، أصلها وطريقة إنشائها غير معروفة ، كانت بمثابة دليل على الهوية بين أعضاء طائفة الساحرة.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
وفقًا لذلك ، كان بيتيلغيوس يطلب من سوبارو إظهار بطاقة هويته.
علاوة على ذلك ، نفذ سوبارو العملية تمامًا كما تم الاتفاق عليه مسبقًا -.
مهما كانت الإجابة التي قد يتوصل إليها فإنها ستؤثر بشكل كبير على مجرى الظروف ، ولكن –
“حقيقة أنك على قيد الحياة بعد أن أسرت من قبل طائفة الساحرة يعني أنك مبارك من السماء … لا ، حقيقة أنه تم أسرك من البداية تعني أن السماء قد تخلت عنك. حسنًا ، عش قويًا! ”
“ما المشكلة؟”
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
على عكس سوبارو الصامت ، ترك بيتيلغيوس رأسه منحنيًا في تلك الزاوية ، ولسانه الطويل يتدلى.
بعد الضحك لبعض الوقت على هذا المنظر، حرر سوبارو أوتو من وثاقه.
كل ما كان عليه فعله هو التباهي بإنجيله.
“يا له من تلميذ للحب! في كل وقتي اللعين ككسل ، لا أستطيع أن أتذكر شخصًا بمثل هذه العيون الواضحة! أنت! أنت مؤمن ملتزم بالحب! كم يجب أن أكون غير مستحق أن غفلت عنك كل هذا الوقت! أطلب منك أن تسامح كسلي -! ”
بدأ هواء مزعج يتجول حول بيتيلغيوس حيث فشل سوبارو في إثبات هويته.
لقد ادعى أنه كان على حق ، وأكد أن كل من حوله كانوا مخطئين ، وقضى وقته في النحيب والانخراط في نوبات الغضب مثل الطفل.
وسط تلك الهالة المرعبة للعظام ، وضع سوبارو يده ببطء في جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعلن بداية المعركة النهائية.
ثم دفع ما أخرجه أمام أعين بيتيلغيوس.
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
” ولكن ما هذا؟”
“كما ترى، إنها ميتيا ، اللورد مطران الخطيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، الآن ، تعالوا! يستهزئ بالساحرة الجليلة ويحتقرها ، انتهاك محاكمتها ومحبتها! سأقطع جسده إلى قطع صغيرة وأقدمها للساحرة!”
كانت عيون بيتيلغيوس واسعة في دهشة ، لأن ما تم دفعه أمامه كان مرآة – مرآة محادثة على وجه التحديد.
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
لم يكن هناك شك في أن المجنون أدرك ذلك ؛ بعد كل شيء ، كانت تلك المرآة في حوزة أحد أصابع الرجل المجنون.
لكن دهشته لم تنته عند هذا الحد. أمام عينيه ، بدأ سطح المرآة يتوهج بضعف.
حقيقة أن سوبارو امتلكها كانت تحير الرجل المجنون.
كانت المعركة القادمة بدون ويلهلم أقرب إلى رمي النرد (المقامرة).
لكن دهشته لم تنته عند هذا الحد. أمام عينيه ، بدأ سطح المرآة يتوهج بضعف.
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
“آه ، إنه يعمل. واو ، وجهك مخيف أكثر مما سمعت! ”
أضاف سوبارو بغمزة ، وسخر من بيتيلغيوس بأقصى قدر من السخرية.
كان الصوت الرائع الذي سمعه من المرآة في غير محله في الوضع الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الأشرار أنت ؟! يا لك من شخص! أوه ، حسنا ، شكرا جزيلا لك! شكرا لك لقد انقاذ حياتي! لا يعني ذلك أن الحياة تجلب لي أي راحة كبيرة ، اللعنة على كل شيء! ”
لم يستطع سوبارو رؤية سطح المرآة ، لكن بيتيلغيوس كان بلا شك يرى المتحدث ، وهو فارس ذو أذنيّ قطة.
“أنا من أراهم ، بيتيلغيوس.”
كان الأمر أشبه بإلقاء نكتة سيئة حقًا – لكن هذا كان بمثابة إشارة لبدء للعملية.
عند تذكر هذا المشهد ، نشأت مشاعر عميقة من الدفء في صدر سوبارو – وفي الوقت نفسه ، أوجاع الذنب.
“ماذا يحدث … لا! ماذا فعلتم أيها الناس !! ”
“الطقس الممنوح لأصابعي عاد .. ؟! لماذا؟! ماذا حدث لـ … ؟! ”
“والان اذن. اهم. تورا تورا تورا! ”
استجابةً لمشاعره الشديدة ، زادت كثافة الظلال التي تدور حول الرجل المجنون. زاد العدد الإجمالي ، وحتى بالنسبة لسوبارو ، القادر على رؤية الأيدي الشريرة غير المرئية ، كان مستوى الصعوبة قد تم رفعه للتو.
“- ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرع بيتيلغيوس في الجري على الأرض ، وأدى رقصة صغيرة سعيدة وهو يضحك بسعادة.
صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
بعد نطق هذه الكلمات ، اندفع سوبارو وركع عند قدمي الرجل المجنون.
المجنون لم يعرف معنى تلك الكلمات. وفقًا لذلك ، أوضحهم سوبارو.
“-عدو لدود؟ مرة أخرى ، إنه شيء رائع أن تخاطبني بتلك الطريقة “.
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
“عندما أنظر إليك ، أتعاطف معك قليلاً أيضًا. ولكن اسمح لي ان اقول لك هذا.”
أشار سوبارو إلى المرآة في يده ، ضاحكًا على بيتيلغيوس واسع العينين.
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
لم يكن هذا هو الوجه المبتسم المتصنع من قبل ، ولكن كانت ابتسامة سوبارو الحقيقية.
ومن ثم فقد خلق سوبارو عن قصد موقفًا حيث يرتبط الأطفال بإيميليا.
“ماذا -؟”
في تلك اللحظة ، وصل تسامح ذلك المجنون على الفور إلى نقطة الغليان ؛احمر وجهه من الغضب وهو يعض أصابعه حتى العظام.
“لا يبدو أنك ستفهم مهما قلت لك. حسنًا ، لا تقلق بشأن ذلك “.
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق بيتيلغيوس على مدح سوبارو السطحي ، وقبله بسعادة كبيرة بدلاً من الشك.
مع وقوع بيتيلغيوس في حلقة من عدم الفهم، واصل سوبارو ابتسامته الكاملة والمشرقة وهو يرفع يده فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أنا مخطئ ، أنا مخطئ بشدة! نعم! المحاكمة! ما أطلبه ليس أن أعاقب أو أحكم أو أقتل نفسي ، بل أن اقوم بالمحاكمة! يا له من تراخ رهيب ، متناسياً ذلك بينما كنت أغرق في جراحي! أشكرك! أشكرك!!”
وثم-
استمر الوقت بعدها في المضي صاعدا.
“لا أستطيع أن أفهم ما تقوله بحق الجحيم!”
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
“ما-؟!”
شعر سوبارو بالصدمة والاشمئزاز عندما صدت كلمات ذلك المجنون.
تحدث سوبارو بالكلمات القتالية وهو يقاطع أطراف أصابعه المرتفعة.
“لقد تمكنا أخيرًا من أخذ سجين واحد مناسب. ليست هناك حاجة لتحمل المزيد من المخاطر. هل تعي ما أريد اخبارك به؟ ”
ردا على العدوان ، تحول بيتيلغيوس على الفور إلى وضع قتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سخرية من نفسه ، خدش سوبارو رأسه بقوة.
لكن حركات شخصية العدو المندفعة من الجانب أثبتت أنها أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
“اغاااهاا..”
أدار سوبارو ظهره لتضارب السيوف وأشار باستهزاء إلى بيتيلغيوس الطائر.
أطلق الرجل المجنون صرخة ، وأُرسل وهو يطير رأسه فوق كعوبه ، وتحطم وتدحرج على الأرض الصخرية.
الأنواع الستة من أشباه الأرواح المتعاقد معها يوليوس استقرت جميعها داخل سيف الفارس ، مما أعطي السيف ألوان قوس قزح.
“-”
“باتلاش -!”
عند مشاهدة هذا ، صهل تنين الأرض شديد السواد ، كما لو كان يرفض سقوط ذلك المجنون لهذه المدة لأنه جعله ينتظر طويلاً.
بينما كان سوبارو يشتكي ، وكان رأسه لا يزال في قبضة ريكاردو ،أشار ريكاردو لرجاله لإحضار شيء ما.
رأى التنين أن المحادثة غير المثمرة انتهت. وتردد صدى هديره عبر سماء الغابة.
لم يكن يهتم بارتباك بيتيلغيوس أو رثائه. إنكار كل ما يحدث أمامه، كان عديم الفائدة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
شاعرًا بالحرارة من مرآة المحادثة وهو يعيدها إلى جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو ، الذي يشعر بالحاجة إلى إنهاء طبيعته المجنونة التي لا تطاق ، وضع يده في جيبه. ومع ذلك ، لم يتم الترحيب بكفه برد الفعل المأمول.
كانت العملية في طريقها إلى مرحلتها الثانية.
التقطه سوبارو على الفور ، وذهبت عيناه إلى الإحساس بالضوء في راحة يده.
هذه الحقيقة دفعت سوبارو إلى تقوية عزيمته مرة أخرى ، ورفع إصبعه الأوسط نحو عيون الرجل المجنون المنذهلة.
يوليوس ، الذي كان يؤرجح بشفرة قوس قزح ، رد بأناقة على كلمات بيتيلغيوس المذهول.
“بالنسبة لكل شيء كنا نناقشه ، جوابي هو لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشرير الأساسي مثلك الذي لا يعرف حب الساحرة لا يمكنه بالتأكيد أن يرى النعمة الممنوحة لي وحدي … !!”
“ماذا – ماذا – ماذا …؟”
في اللحظة التالية ، اختفت الغابة كلها مرة واحدة. قبل ذلك ، ظهر منحدر صخري آخر – ولكن لم يكن هذا هو المنحدر الصخري الذي وقف عنده سوبارو وبيتيلغيوس سابقًا.
“إذا لم تفهم إذا سأقولها بطريقة من الأسهل فهمها: بعد دراسة متأنية لعرضك ، هناك صراع لا يمكن التغلب عليه للثقافة التنظيمية بيننا. لذلك ، وعلى الرغم من أن هذا أمر تعسفي للغاية مني ، إلا أنني أزيل نفسي من الاعتبار. أدعو الله أن يستمر نشاطك ونموك فيما بعد … وأشياء أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم مشاعر الارتباك لديك … الرجل أمامك هو مطران الخطيئة ، أليس كذلك؟”
أشار سوبارو إلى أن المحادثات قد توقفت مع شرح لطيف ودقيق كان من الصعب فهمه.
“كنت قلقة بشأن ذلك أيضًا ، لذلك ألغيت الطقوس ومزقت كل شيء ~~!”
مع اقتراب باتلاش من جانبه ، شرع في الصعود عليها بشجاعة ، وأخذ زمام الأمور وهو ينظر إلى الرجل المجنون. بيتيلغيوس ، المرتبك وهو ينظر إلى الأعلى ، فاهمًا بشكل متأخر، وعندها أصبح مليئًا بالغضب من عمل سوبارو العنيف وصرخ
“في كلتا الحالتين ، سأتعامل معه! اعتني بالمؤخرة كما هو مخطط ، “كاي؟”
“هل تدرك ما تفعله ؟! أنا مطران الخطيئة! مطران الخطيئة الذي منح نعمة الساحرة! لقد تلقيت حبها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
“آسف ، لقد سئمت من سماع كل ذلك. يمكن للساحرة أن تأكل القذارة ، بيتيلغيوس “.
انفتحت عيناه وفمه على مصراعيهما، لدرجة أنهما كادا أن يتمزقا، وصرخ
“لماذا! لماذا ذلك! لماذا ترفض حبها ؟! لماذا ترفص نعمة الساحرة! ما هو سبب رفضك لنعمتها؟ أنا ، الذي تخليت عن كل شيء لها ، لا أستطيع أن أوافق! ”
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
مزق بيتيلغيوس رأسه ، وترك البصاق يطير وهو يتحدث بعاطفة شديدة. لقد بدا في الواقع عازمًا على إقناع سوبارو بتلك الصرخات اليائسة.
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
إذا كان الأمر كذلك ، فإن تبادل الكلمات مع بيتيلغيوس يفتقر حقًا إلى ذرة واحدة من القيمة.
توقع باتلاش نوايا سوبارو من خلال استخدامه غير الماهر لـ اللجام ، متحركًا أكثر مما كان قد أمر به.
“عندما أنظر إليك ، أتعاطف معك قليلاً أيضًا. ولكن اسمح لي ان اقول لك هذا.”
“أن الأمر ليس كذلك! تفضل الساحرة أتباعها الأعزاء أن يردوا الجميل لها على رؤيتهم يؤذون أنفسهم! إن إجراء المحاكمة هي التي ستفرحها بالتأكيد! ”
لم يكترث سوبارو بأوهام المجنون إلا قليلاً وهو يتذكر التعقيدات والهياج الذي نشأ في قلبه.
عندما وصلت الكلمات بتردد من بيتيلغيوس ، فقد تعبيره فجأة كل المشاعر.
لقد ادعى أنه كان على حق ، وأكد أن كل من حوله كانوا مخطئين ، وقضى وقته في النحيب والانخراط في نوبات الغضب مثل الطفل.
هذه الحقيقة دفعت سوبارو إلى تقوية عزيمته مرة أخرى ، ورفع إصبعه الأوسط نحو عيون الرجل المجنون المنذهلة.
مشاهدته حقا لا تطاق. هذا مثل المثال الرهيب الذي يجب أن يتعلم منه الجميع.
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
“الآن ، أنت الشخص المجنون ، وأنا الشخص العاقل – ينتهي الأمر هنا بيتيلغيوس!”
“المخبأ الذي اخترته لي لأهاجمه قد احتوى على هذا الشيء.”
وهكذا فقد ودع أخطائه.
“-”
لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
كانت هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لاستمرار العملية.
الرجل المجنون ، أيضًا ، أدرك على الفور أن كل ما سبق كان أداءً واحتيالًا.
كانت عيون بيتيلغيوس واسعة في دهشة ، لأن ما تم دفعه أمامه كان مرآة – مرآة محادثة على وجه التحديد.
في اللحظة التالية ، كان قراره قاسياً وشرسًا
ألقى بيتيلغيوس أطرافه جانباً وهو يقفز عمليا على الأرض أمام سوبارو ضعيف القلب. وبدون تردد سجد المجنون على الأرض الصخرية وضرب رأسه بالسطح عدة مرات. جعل العقاب الذاتي القاسي جبهته تنزف ، لكن كان لديه ميل كبير لإيذاء نفسه لدرجة أنه ربما كان يفعل ذلك كثيرًا كل يوم قبل الإفطار.
“العنف بدعة! عليك أن تدفع ثمن هذا – سأقوم بتمزيق أطرافك من أوصالها وأقدم روحك إلى الساحرة !! ”
قالها بطريقة لطيفة غير معهود. في اللحظة التالية ، وجدت سوبارو بيتيلغيوس يحتضنه بقوة.
قطع رثاء بيتيلغيوس في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
بدا أن ظله ينفجر وينتشر ويتورم حيث أصبح عددًا كبيرًا من الأذرع السوداء.
مرة أخرى ، قطع سوبارو الغابة القاتمة المليئة بالأشجار المتضخمة حيث حملته قدماه إلى الجدار الصخري.
هذه الأجسام ذات الكثافة الهائلة اندفعت باتجاه سوبارو مثل شلال سيقتلع طرفه من أوصاله ، ويعصر عنقه ، وينتهك روحه ، تمامًا كما أعلن بيتيلغيوس. لكن-
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
“لماذا-؟!”
في اللحظة التالية ، اختفت الغابة كلها مرة واحدة. قبل ذلك ، ظهر منحدر صخري آخر – ولكن لم يكن هذا هو المنحدر الصخري الذي وقف عنده سوبارو وبيتيلغيوس سابقًا.
“مرحبًا ، كنت ألعب معك ، ولكنك كنت تلعب مع الوحوش الشيطانية في هذه الأجزاء قبل شهرين فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
توقع باتلاش نوايا سوبارو من خلال استخدامه غير الماهر لـ اللجام ، متحركًا أكثر مما كان قد أمر به.
أشار سوبارو إلى المرآة في يده ، ضاحكًا على بيتيلغيوس واسع العينين.
أفلتت حركات التنين الذكية ببراعة من الأيدي الشريرة التي كانت تلاحقهم أثناء قفزها ، وهربت خارج منطقة التأثير.
لم يحضروا محادثة سوبارو وبيتيلغيوس ، ولكن الآن بعد أن عرفوا أن سوبارو كان خصمهم ، لم يكن لديهم أي سبب للتردد.
اتسعت المسافة بينهما.
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
لم يستطع بيتيلغيوس إخفاء صدمته بإحباط هجومه الافتتاحي المثالي.
كان المنظر المخزي للرجل المجنون الذي يستسلم لأقوى شهواته مثيرًا للاشمئزاز ، مما جعل المرء يرغب في الابتعاد عنه ، لكن سوبارو شد قبضته بقوة ، دون أن يتجنب عينيه على الإطلاق.
انفتحت عيناه وفمه على مصراعيهما، لدرجة أنهما كادا أن يتمزقا، وصرخ
“مرحبًا ، كنت ألعب معك ، ولكنك كنت تلعب مع الوحوش الشيطانية في هذه الأجزاء قبل شهرين فقط!”
“الآن فقط! تلك الحركات! لقد تهربت من النعمة الممنوحة لي ؟! مستحيل ، أنا حائر! لماذا يمكنك أن ترى سلطتي ؟! ”
حوله الشفق المتلألئ المنبعث من النصل إلى شفرة ساحرة جميلة وقوية بشكل مخيف.
“من يعرف؟ تركت الساحرة رائحتها على جسدي ، فاذهب واسألها. أوه ، هل ذكرت أنه بخلافك ،لقد أعطتني الساحرة إذن بلقائي في أي وقت؟ ”
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة لسماع مثل هذه الكلمات مرة أخرى.”
“-! ماذا تقصد بـ … أنت تهرطق على الساحرة ، ساتيلا ، بالتظاهر بقربك منها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن المجنون أدرك ذلك ؛ بعد كل شيء ، كانت تلك المرآة في حوزة أحد أصابع الرجل المجنون.
“مرحبًا ، نحن قريبون جدًا لدرجة أنها تمد يدها وتمسك بقلبي – حرفيًا.”
لم يكن غضبه موجهًا تجاه يوليوس لانضمامه إلى المعركة بقدر ما كان موجهًا تجاه أشباه الأرواح التي تحوم بالقرب منه.
أضاف سوبارو بغمزة ، وسخر من بيتيلغيوس بأقصى قدر من السخرية.
وعاء. ساحرة. نزول – إذا كان بإمكانه أخذ معاني هذه الكلمات في ظاهرها ، إذن …
في تلك اللحظة ، وصل تسامح ذلك المجنون على الفور إلى نقطة الغليان ؛احمر وجهه من الغضب وهو يعض أصابعه حتى العظام.
تم ضمان أمن إيميليا كما لم يحدث من قبل – على الأقل ، أراد أن يصدق ذلك.
بسماع صوت خافت بينما كانت أسنانه تطحن أصابعه وتكسر الأظافر واللحم والعظام على حد سواء.
“مرحبًا ، كنت ألعب معك ، ولكنك كنت تلعب مع الوحوش الشيطانية في هذه الأجزاء قبل شهرين فقط!”
استجابةً لمشاعره الشديدة ، زادت كثافة الظلال التي تدور حول الرجل المجنون. زاد العدد الإجمالي ، وحتى بالنسبة لسوبارو ، القادر على رؤية الأيدي الشريرة غير المرئية ، كان مستوى الصعوبة قد تم رفعه للتو.
أومض بصيص بلون قوس قزح ، مما أدى إلى قص الأيدي غير المرئية المتدفقة في لحظة.
ومع ذلك ، كان بيتيلغيوس نفسه أكثر من فاجأه ازدياد أعداد الأيدي الشريرة.
“انا سيف السماء ، السيف الذي يضربك”.
“الطقس الممنوح لأصابعي عاد .. ؟! لماذا؟! ماذا حدث لـ … ؟! ”
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
“مع عودة طقس الساحرة الذي وزعته ، يزداد عدد الورق التي يمكنك التحكم فيها. حسنًا ، الجواب واضح ، أليس كذلك؟ مهلا ، قم بالحسابات ، يا مطران الخطيئة! أو ربما تكون كسولًا جدًا! ”
“مرحبًا ، نحن قريبون جدًا لدرجة أنها تمد يدها وتمسك بقلبي – حرفيًا.”
“-! – !! ”
شكلت هذه الأصوات الخاصة للغاية موجة هدير غطت الأشجار الكبيرة والصخور في خط مستقيم ، مما أدى إلى هز الغلاف الجوي أثناء اصطدامه بـ أتباع طائفة الساحرة. ورقص ضباب دموي في الهواء حيث ضربت موجة الصدمة المجموعة.
كان بيتيلغيوس تحت رحمة الذعر والغضب عندما ضاعف سوبارو تهكمه.
ضربت الكلمات سوبارو مثل الوحي. لقد أصابه الفزع من الفهم الذي اكتسبه.
عندما يتعلق الأمر بجلد الآخرين ، جاء ناتسكي سوبارو في المرتبة الثانية – لكن أمام خصمًا مثل هذا ، ومع عدم وجود لديه مقاومة ضد الاستفزاز ، كان يرقص عمليًا على راحة يده.
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
“على الرغم من أنني … لا أميل للقول ببساطة ،” شكرًا جزيلاً لك على مساعدتي … ”
“باتلاش -!”
يوليوس ، الذي لاحظ تصرفات سوبارو، استدار نحوه قبل أن يتمكن من قول أي شيء. تجهم سوبارو من كلماته ، مشيرًا من فوق كتفه نحو أوتو ، والذي كان يقف الآن في مواجهة كومة الشحن.
استوعب تنين الأرض نية سوبارو ، واستمر في التهرب من قصف الأمطار – مثل هجوم الأيدي غير المرئية بدقة مخيفة.
بقدر ما عرف سوبارو ، كان بإمكان ثلاثة أشخاص فقط في هذا العالم استخدامها مثل هذه القوة.
كانت تلك التنين موثوقة للغاية لدرجة أن سوبارو حقًا لم تستطع أن تحني رأسه احترامًا بما يكفي لها.
“لا أحب ذلك ، أليس كذلك؟ الآن ، لقد صعدت إلى المستوى الطبيعي. أتفهم؟”
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
هل كان العدد الآن أربع مرات عندما استقبله هذا الحيوان بهذا المنظر؟
“المرحلة الثالثة بدأت، لنذهب!”
“أنا مطران الخطيئة لطائفة الساحرة الممتلئ بالكسل -”
“كم عدد الألعاب الصغيرة التي تنوي لعبها …! مقابل اجتهادي، كل هذا عبث … أأ ؟! ”
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
استعد بيتيلغيوس للهجوم مضاد ، ولكن في اللحظة التالية ، جعلت أفعال سوبارو كلماته تقف في حلقه.
“أنا لا أحفر في الماضي على أمل التخلص من العار. إن تصميمك مهم ، ويتشكل من كل قرار وإجراء اتخذته على طول الطريق إلى هذه النقطة. وبناءً على ذلك ، أسألك: في هذه المرحلة ، هل يمكنك تنفيذ رغبتك التي لطالما اعززت بها وأنا بجانبك ، ولست محبطًا بأي شكل من الأشكال؟ ”
“أتدير ظهرك لي! … فقط إلى أي مدى تنوي أن تسخر مني ؟!”
“أنا أقول إنني سعيد لأنك بخير. مرحبًا ، ميمي ، هذا رائع ، أليس كذلك؟ ”
“آسف! لكن أنفاسك النتنة تجعل عيني تحترق ، لذلك ليس لدي خيار!”
يبدو أنه قد تم إلصاقه بصليب في كهف في الجبال ، وتم إنقاذه عندما كان على وشك أن يصبح ذبيحة بشرية.
بإعطاء الأمر إلى باتلاش ، ابتعد سوبارو عن المنطقة الصخرية وقطع خطًا مباشرًا في طريق الغابة.
بينما قام سوبارو بلويّ شفتيه ، أعطى يوليوس كلماته ضحكة ساخرة وهو يوجه نصله للأمام.
ركضت باتلاش على العشب بعنف ، وانطلقوا مثل الريح نفسها بينما ابتعدوا بأنفسهم عن خصمهم.
في تلك اللحظة ، وصل تسامح ذلك المجنون على الفور إلى نقطة الغليان ؛احمر وجهه من الغضب وهو يعض أصابعه حتى العظام.
“لا أعتقد أنني! سأسمح لك! بالهرب!!”
الكتب السوداء ، أصلها وطريقة إنشائها غير معروفة ، كانت بمثابة دليل على الهوية بين أعضاء طائفة الساحرة.
صرخ بيتيلغيوس ، ولكن على عكس كلماته ، جلس القرفصاء في ذلك الوقت.
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
في اللحظة التي فعل ذلك ، جلس ممسكًا بركبتيه مثل طالب في صالة الألعاب الرياضية بينما كان الظل يمسك به ويرفع الرجل المجنون نحو السماء.
كانت مطيات يوليوس وريكاردو على جانبيه، محاصرة سوبارو بينهما.
كما لو كان في لعبة صيد ملتوية ، ارتفع جسده بسهولة حتى أمسكته يد شريرة أخرى. امسك ، ارمي ، امسك ، ارمي – كرر هذا مرارًا وتكرارًا ، كان بيتيلغيوس في مطاردة ساخنة على أعقاب سوبارو و باتلاش أثناء فرارهم.
لم يكن هذا هو الوجه المبتسم المتصنع من قبل ، ولكن كانت ابتسامة سوبارو الحقيقية.
لقد كانت مطاردة مروعة ، ولم يكن هو الوحيد الذي طارد الثنائي.
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
“الآن ، الآن ، تعالوا! يستهزئ بالساحرة الجليلة ويحتقرها ، انتهاك محاكمتها ومحبتها! سأقطع جسده إلى قطع صغيرة وأقدمها للساحرة!”
عندما لاحظ الشخص سوبارو وريكاردو ، أطلق عويلًا مكتومًا. ربما كان اعتراضًا على سوء معاملته ، أو ربما كان نداءً لإنقاذ حياته –
عندما قيل أمر بيتيلغيوس من السماء ، ظهر أتباع طائفة الساحرة المختبئين في الكهف تحت الجرف في الغابة بدون صوت.
حكم سوبارو أنها يمكن أن تستمر في الصمود ضد الموجة الأولى من الهجمات.
لم يحضروا محادثة سوبارو وبيتيلغيوس ، ولكن الآن بعد أن عرفوا أن سوبارو كان خصمهم ، لم يكن لديهم أي سبب للتردد.
من خلال قوة نيكت ، تمت مزامنة حواس سوبارو ويوليوس تمامًا على مستوى عميق.
بدت خطواتهم وكأنها تنزلق على الأرض بينما كانوا يطاردون سوبارو وتنين الأرض.
“ما المشكلة؟”
كان بيتيلغيوس يقف فوق رؤوس الأشجار ، وكان يطاردهم أتباع طائفة بشراسة خلف ظهورهم –
في مزاج انتقامي ، قام سوبارو بلف شفتيه بشكل رائع وتحدث.
“ها هم يأتون إلى هنا، يأتون إلى هنا يأتون! باتلاش ، انتظري هناك! ”
“-”
“-!”
يوليوس ، الذي لاحظ تصرفات سوبارو، استدار نحوه قبل أن يتمكن من قول أي شيء. تجهم سوبارو من كلماته ، مشيرًا من فوق كتفه نحو أوتو ، والذي كان يقف الآن في مواجهة كومة الشحن.
بأمر غير دقيق للغاية من سوبارو ، تعاملت باتلاش مع هذه الأزمة باستخدام حكمها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أنه كان الشخص الذي حكم على سوبارو بأقسى الاوصاف منذ مغادرتهم العاصمة الملكية. ربما كان ذلك لأن كلاهما يفتقر إلى القدرة على خوض المعركة بأنفسهما – أولئك الذين لا يستطيعون القتال بقوتهم الشخصية عالقون الآن معًا ، للأفضل أو للأسوأ.
وباستخدام سرعتها، اخترقت من خلال الأشجار النحيلة التي أعاقت هيكلها الكبير. داست على الجذور ، وقفت فوق منخفض ، وقطعت الأغصان المورقة وهي تتقدم بشكل مستقيم للأمام ، متجهة إلى وجهتها بأقصر طريق ممكن.
“-”
”عديمو الجدوى! لا معنى لكم! سوف ألحق بك! حتى مقاومة تنين الأرض الدؤوبة سوف يتم محوها ، ويتم تجاوزها باجتهادي!! ”
“- أنتم أيها الناس لا ترى أي قيمة في إيميليا نفسها ، أليس كذلك؟”
من بعيد ، اندلعت صيحات جنونية تجاههم، وانهمرت الأيدي الشريرة المستبدة مثل الشلال. كانوا يستهدفون باتلاش الراكضة، كل منهم يهبط على أرضية الغابة بكل قوة مثل قذيفة المدفع. تحطمت جذوع الأشجار وانطلقت منها الشظايا طائرة ، وانتشرت سحب الغبار المتطايرة من الأرض التي تتطاير مرارًا وتكرارًا.
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
ولكن ، على الرغم من ذلك الشلال ، وسحابة الغبار ، وكراهية الرجل المجنون الذي يلاحقهم، هرب تنين الأرض بشراسة.
في تلك المرحلة ، قفز أعضاء آخرون من الأنياب الحديدية – راجان ورفاقه – من جميع الاتجاهات ، وعندها بدأ القتال بشكل كامل.
“-”
“يبدو أنه ليس الغرض منه منع تسرب المعلومات بقدر ما هو معني بحماية ملكية مطران الخطيئة ، أليس كذلك؟ إذا كان بحاجة إلى الموت حتى يتمكن من تبادل الجسد ، فمن المسلم به أنه سيواجه الضربة القاضية وتقييده بقتل نفسه “.
باتلاش ، بعد الصهيل بصوت عال ، لم تتأذى. ومع ذلك ، فقد انزلقت تنين الأرض من خلال الهجمات ، لتحمي سوبارو ونفسها. لقد نفذت بأمانة كل أوامر سوبارو الخرقاء.
“ألا يجعله هذا الأمر سرًا مكشوفًا …؟”
“آسف للاعتماد عليك بهذه الصعوبة … أنت الأفضل ، باتلاش!”
أفضل شيء لمواجهة القتل – كان عدو النظرة الأولى شخصًا لم يكن له نظرة أولى.(يعني أنه لكي تواجه شخص يقتل بمجرد النظر إليك أن تقتله دون أن تنظر)
“ومع ذلك ، مهما بلغت مثابرتك! فكل ذلك ينتهي هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
قاطع صوت ثرثرة بيتيلغيوس الضاحك ثناء سوبارو على جهود الشجاعة للتنين المفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- من الجيد أنك أتيت ، تلميذي المحب.”
مشيرا تحته ، لم يكن المجنون يتحدث عن الأيدي غير المرئية. بدلا من ذلك ، أشار إلى مجموعة الشخصيات السوداء التي مازالت تطاردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قمت بخلط عقلين معًا بشكل كافٍ ، بمعنى آخر ، قمت بمزامنة الحواس ، ورفع الفعالية إلى أقصى درجاتها—
“-”
“مع عودة طقس الساحرة الذي وزعته ، يزداد عدد الورق التي يمكنك التحكم فيها. حسنًا ، الجواب واضح ، أليس كذلك؟ مهلا ، قم بالحسابات ، يا مطران الخطيئة! أو ربما تكون كسولًا جدًا! ”
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
“لقد اجتمعت بوجه مألوف ، أليس كذلك؟ هل هذا حقًا ما يكفي من الدفء تجاه أحد المعارف القدامى؟ ”
وبهذا المعدل ، فإن سيوف طائفة الساحرة ستقطع موازين تنين الأرض ، وتقطع حياتها بعيدًا. ولكن قبل لحظة من حدوث ذلك –
ألم يعني هذا الموقف أنه كان يرقص على كف سوبارو منذ البداية؟
“واه -!” “ها – !!”
ركضت باتلاش على العشب بعنف ، وانطلقوا مثل الريح نفسها بينما ابتعدوا بأنفسهم عن خصمهم.
هدير مزدوج عالي النبرة جعل الهواء يرتجف ، وأصبح موجة صدمة تجتاح العالم.
ولم يكن الذي سيطلق إشارة بدء تلك المعركة سوى ناتسكي سوبارو.
شكلت هذه الأصوات الخاصة للغاية موجة هدير غطت الأشجار الكبيرة والصخور في خط مستقيم ، مما أدى إلى هز الغلاف الجوي أثناء اصطدامه بـ أتباع طائفة الساحرة. ورقص ضباب دموي في الهواء حيث ضربت موجة الصدمة المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
بقدر ما عرف سوبارو ، كان بإمكان ثلاثة أشخاص فقط في هذا العالم استخدامها مثل هذه القوة.
“عادي ، أليس كذلك؟ ربما هذا مهين. لكنه يجعلني سعيدًا نوعًا ما “.
“قف! لقد كنت في مكان ضيق للغاية يا سيد! كنت ستموت تماما الآن! ”
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
“كنت في خطر أن تفوتك قليلاً نقطة الالتقاء. هذا بفضل حدس الأخت “.
“…ماذا او ما؟”
بضحك كبير وسخيف ، اصطف الأخوين نصف الوحوش ، ميمي وتاب ، جنبًا إلى جنب مع سوبارو راكبين كلابهم الكبيرة. بعد أن أنقذته موجة هديرهم من الخطر ، نظر سوبارو إليهم ورفع قبضته.
وفقًا لذلك ، علم سوبارو ما كان يحدث ، مما زاد من شدة هذا الواقع.
“مرحبًا ، كنت أنأى بنفسي من الخطر! لكن شكرًا ، ظننت أنني سأموت! ”
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
“شكرا لك! انت مرحب بك! ياي! ”
“حتى لو تم الكشف عن حقيقة تلك الكذبة، طالما أن هناك شخصًا ما يمنع إيميليا …”
“أفهم مشاعر الارتباك لديك … الرجل أمامك هو مطران الخطيئة ، أليس كذلك؟”
على ما يبدو ، دفعته طبيعته التجارية إلى القيام ببعض الأعمال المندفعة إلى حد ما. شعر سوبارو بالارتياح لأن الانطباع الذي تلقاه من لقاءاتهم السابقة لم يتغير على الإطلاق.
متجاهلاً مزاح سوبارو وميمي ، حام تاب في السماء واستفسر بصوت متوتر.
كان سعيدًا بالنصر ، لكنه كان سعيدًا أيضًا أنه لم يخسر أي أحد في هذه العملية.
امتلأت عين القط الصغيرة بشخصية هذا الرجل المجنون ، وعباءته التي ترفرف في الريح ، وضاقت.
” – ”
“ما هذا ، هذا رائع! هذا الرجل العجوز يطير! مدهش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث سوبارو هذه الكلمات إلى يوليوس من مسافة قريبة بما يكفي لشخصين ليتصافحا.
“لم أر من قبل مثل هذه الطريقة المخيفة في الطيران.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“أوه أنتم على حق! هذا ما يبدو حقًا! ”
على قمة نمر ، تم حمل إنسان واحد ، وجسده كله مربوط بالحبال.
سوبارو ، القادر على رؤية الأيدي غير المرئية ، وميمي وتاب كانوا يشاهدون الواقع بشكل مختلف.
ضربت الكلمات سوبارو مثل الوحي. لقد أصابه الفزع من الفهم الذي اكتسبه.
بالنسبة للاثنين منهم ، بيتيلغيوس ،كان يبدو وكأنه لاعب جمباز ، بدا وكأنه يطير بمفرده ، لكن سوبارو رأى مشهدًا مرعبًا لأيدي شريرة تشبه اللوامس ترميه مرارًا وتكرارًا – حسنًا ، كلاهما كانا مشاهد مروعة حقا.
شاعرًا بالحرارة من مرآة المحادثة وهو يعيدها إلى جيبه.
“في كلتا الحالتين ، سأتعامل معه! اعتني بالمؤخرة كما هو مخطط ، “كاي؟”
“مرآة محادثة!! … هذا يجب أن يكون على الطرف المتلقي للرسائل من مرآة كيتي!”
”مفهوم. دعينا نذهب ، أيتها الأخت! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو أيضًا على دراية بالمانا التي تجوب جسد يوليوس بالكامل ، والقبل الدافئة التي تنقلها أشباه الأرواح كانت تتدفق إليه.
“آه أجل! آه! سيد ، سيد! ”
“ماذا تقول أيها النحيف ، في هذه المرحلة ، هل سأقوم بمعاملة هؤلاء الرجال نفس معاملة الأشخاص المهمين بالنسبة لي …؟ ”
سيواصل سوبارو هروبه الدرامي من بيتيلغيوس بينما يترك أتباع طائفة الساحرة لكليهما.
“إذا فزت ، فسيكون ذلك رائعًا حقًا!”
ولكن قبل تغيير المسار والمغادرة مباشرة ، رفعت ميمي يدها إلى سوبارو –
ثم ربت سوبارو على رأس باتلاش ، وأمرها بالخروج من ساحة المعركة.
“إذا فزت ، فسيكون ذلك رائعًا حقًا!”
“—الناس لا يريدون تحريف معتقداتهم عن الشكل الذي يرونه، كما ترى. سوبارو ، يجب ألا تتردد أو تضل. لذلك لا تدع أي شيء يهز عزيمتك “.
“نعم! اترك هذا الأمر لي!”
يوليوس ، الذي كان يؤرجح بشفرة قوس قزح ، رد بأناقة على كلمات بيتيلغيوس المذهول.
بناءً على كلمات ميمي ، أعطى سوبارو القطط الصغيرة إبهامًا لأعلى وهو يقفز للأمام ، داعيًا أن يكون لديهم حظ جيد في المعركة.
“ما-؟!”
انقسموا بفعل موجة الزئير التي ضربتهم ، وأمسكوا بأزواج من الأسلحة في أيديهم.
كانت سلامتهم في هذه الخطة مضمونة بلا شك أكثر من سوبارو والآخرين الذين سيواجهون المعركة الحاسمة مع طائفة الساحرة.
في تلك المرحلة ، قفز أعضاء آخرون من الأنياب الحديدية – راجان ورفاقه – من جميع الاتجاهات ، وعندها بدأ القتال بشكل كامل.
في تلك اللحظة ، وصل تسامح ذلك المجنون على الفور إلى نقطة الغليان ؛احمر وجهه من الغضب وهو يعض أصابعه حتى العظام.
أدار سوبارو ظهره لتضارب السيوف وأشار باستهزاء إلى بيتيلغيوس الطائر.
“إذا لم تفهم إذا سأقولها بطريقة من الأسهل فهمها: بعد دراسة متأنية لعرضك ، هناك صراع لا يمكن التغلب عليه للثقافة التنظيمية بيننا. لذلك ، وعلى الرغم من أن هذا أمر تعسفي للغاية مني ، إلا أنني أزيل نفسي من الاعتبار. أدعو الله أن يستمر نشاطك ونموك فيما بعد … وأشياء أخرى “.
“تعال وطاردني يا مطران الخطيئة! إذا تم تشتيت انتباهك من قبل القطط الصغيرة وفقدت طريقك لـ اللحاق بي، فلن تتمكن من ذلك أبدًا! ”
“-”
“- أنت ، أنت ، إلى أي مدى ، إلى أي مدى ستذهب ، كيف ، لماذا ؟!”
“كسرت يدي وقدمي ، كسرت جمجمتي ، حتى كسرت أسناني. حتى لو تم شفائهم جميعًا ، فمن المتوقع أن تكون تلك الصدمة حقيقية ودائمة لأي شخص. هل تعرف حتى ما هو التراجع؟ ”
وبطبيعة الحال ، حتى وجنتا بيتيلغيوس أصبحت أكثر تيبسًا حيث تم إحباط هجماته مرارًا وتكرارًا.
في اللحظة التالية ، اختفت الغابة كلها مرة واحدة. قبل ذلك ، ظهر منحدر صخري آخر – ولكن لم يكن هذا هو المنحدر الصخري الذي وقف عنده سوبارو وبيتيلغيوس سابقًا.
بعد أن وصل إلى الوضع الحالي من فقد نفسه في حالة من الغضب ، أدرك الرجل المجنون أخيرًا أنه كان في ظروف غير مواتية. تم تدمير أصابعه التي كانت كامنة في الغابة واحدة تلو الأخرى ، وأيديه غير المرئية ، التي كان يثق بها تمامًا ، تمكن شخص آخر من رؤيتها، وفي تلك اللحظة بالذات ، تعرض أتباعه لكمين وتفرقوا ، كان بيتيلغيوس وحده .
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
ألم يعني هذا الموقف أنه كان يرقص على كف سوبارو منذ البداية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتم بيتيلغيوس صوته واتسعت عيناه ، محدقًا في الشكل الوسيم أمامه.
“لا يمكن لذلك ان يكون! لا يوجد شئ! لم يتم تسجيل شيء من هذا في إنجيلي! ماذا انت اذن ؟! أنت تتلقى معروفًا منها، لكنك تحقر من شأن الساحرة! أنت تقاوم ، وتعرقل المحاكمة التي أجريها ، وتحبط خطتي …! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين ، لن يفعل ذلك بالنسبة له أن يعاقب نفسه حتى الموت.
في الجو، أمسك بيتيلغيوس بإنجيله ، ورفعه عالياً وهو يصرخ.
“فارس روح ، أليس كذلك …؟ إلى أي مدى ، حقًا ، إلى أي مدى وصلت قوتك … ”
تم القضاء على أصابعه ، وكانت قدرته غير فعالة.
قطع رثاء بيتيلغيوس في لحظة.
لم يكن يعرف ذلك بعد ، لكن تم بالفعل إجلاء إيميليا والآخرين ، لذلك فشلت أفعاله الدنيئة لإجراء المحاكمة قبل أن تبدأ.
“نعم ، نعم ، هل انتهت الشخصيتان المتعفنتان من التحدث بعد؟”
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
“مم؟ حسنا! أنا سعيدة وكلنا سعداء لأنك بخير يا سيد نصف الباكي! ”
“ماذا … ماذا أنت … ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من طريقة رائعة للتحدث معي ، مواء. فيري يحاول ويحاول بأقصى طاقته من أجل الجميع ، مواء! ”
صرخ بيتيلغيوس في عبثية كل ما يحدث، وارتفع الزبد إلى زوايا فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ، آه … هذا شيء لا أرغب حقًا في الكشف عنه لأسباب تتعلق بالراحة الشخصية …”
رد سوبارو بهدوء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء يربط سوبارو وبيتيلغيوس معًا في المقام الأول.
“إنني أفعل هذا للمرة الرابعة – عندما يتعلق الأمر بالكوابيس ، رأيت منها ما يكفي لقتلي.”
جلبت محتويات تلك النفخة ابتسامة مؤلمة على وجه سوبارو وهو يسقط كتفيه.
لم يكن يهتم بارتباك بيتيلغيوس أو رثائه. إنكار كل ما يحدث أمامه، كان عديم الفائدة.
قطع رثاء بيتيلغيوس في لحظة.
كانت اللحظة التي أمام عينيه هي المستقبل الذي تجاوز فيه العديد من الكوابيس ليصل إليه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخصيتك فاسدة جدًا أيضًا. أنا أضمن ذلك.”
“أنت حقًا ، حقًا حقًا حقًا حقًا! أنت الفخر – ”
“… اللورد مطران الخطيئة ، لقد سمعت بتواضع آرائك الموقرة. بسماع المثل العليا لطائفة الساحرة وتصميمك على الفوز ، أنا معجب حقًا. دعونا نتأكد من نجاح هذه المحاكمة “.
“اسمي ناتسكي سوبارو.”
“نعم ، هذا تمامًا كما تقول.” “- ؟!”
عندما صرخ بيتيلغيوس بعناد ، مصّرًا على أسنانه ، نادى سوبارو باسمه الخاص.
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
“فارس نصف العفريتة فضية الشعر ، إيميليا.”
استحموا في هذا البريق ، وتشتت الأوهام السوداء مثل الضباب حتى جذورهم ، وتوقفت الوحشية التي كانوا كانت تلتف حولهم بشكل دائم.
“-!”
كان هدفهم العظيم – إحياء الساحرة – يلوح في الأفق أمامهم.
“أنا لا أعرف عن ماهية الفخر هذا ، ولكن هذا هو العنوان الوحيد الذي أحتاجه. يمكن أن يذهب الباقي إلى الجحيم! ”
“… لا أحد هرب من المخبأ الذي هاجمته؟ لو نجا أحد منهم، فكل هذا سيكون هباء “.
قام بإسكات بيتيلغيوس بلفتة من إصبعه وكلماته اللاذعة.
في ذلك الوقت ، عرف سوبارو الوزن والقوة وراء سيفه.
في اللحظة التالية ، اختفت الغابة كلها مرة واحدة. قبل ذلك ، ظهر منحدر صخري آخر – ولكن لم يكن هذا هو المنحدر الصخري الذي وقف عنده سوبارو وبيتيلغيوس سابقًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك ، لم تكن هذه الزيارة الأولى لسوبارو إلى هذا الموقع.
“لا ، كل الفضل في هذا يعود إليك. كنت سأشعر بالكثير من الأسف إذا لم ينجح الأمر … ”
هنا، ذات مرة ، فقد سوبارو حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد يوليوس الأذرع التي تقطعت بهذه الطريقة تتحول إلى بقع سوداء ، وتتشتت فقط لتبتلعها الرياح وتحملها بعيدًا.
“ما هذا المكان…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“في وقت سابق وصلت إلى نهايتك هنا. لذلك هذا هو المكان الذي ستكون نهايتك – إنه هذا النوع من الأماكن “.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
عند وصوله إلى وجهته ، أمر سوبارو باتلاش بإبطاء وتيرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغاااهاا..”
مطاردتهم عبر السماء ، والتغيير في المشهد ، وبيان سوبارو جعل الرجل المجنون حذرًا ، مما تسبب في انحراف وجهه القبيح.
“إنه يوم جميل ، يوم رائع! لأظن أنه في هذا اليوم ، يوم المحاكمة ، سأحيي مناصرًا جديدًا للحب! لقد تأثرت ، وتأثرت بشدة ، ودفعت إلى البكاء ، وصدري على وشك الانفجار !! ”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، كانت أصابع بيتيلغيوس المزعومة بمثابة أوعية لنقل وعيه إليها ، و كشرط مسبق لهزيمة بيتيلغيوس ، كان لابد من تدمير جميع الأصابع أولًا.
حرر أطلق بيتيلغيوس نفسه من غرام اليد الشريرة التي تحمله في الهواء ، وسقط على الأرض.
“مرحبًا ، لقد انفصلنا لنضربهم على حين غرة في أماكن لم يتوقعوا أبدًا مهاجمتها ، أليس كذلك؟ إذا أخفقت في ذلك ، فسأخرج من تلك الحملة مهزومًا. كل جزء سار بشكل رائع. لقد ركلنا مؤخراتهم في جميع أنحاء الخريطة! ”
هبط الرجل المجنون ، ورفع وجهه ببطء وهو يقف مقابل الهاوية ، باتجاه سوبارو مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطكت أسنان بيتيلغيوس عندما سمع تلك الكلمات المنطوقة.
“إذا كان هدفك هو دعوتي إلى هذا المكان … فماذا أعددت لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد فيريس على كلمات سوبارو المرحة ببيان بصوت حازم.
“إذًا وبدون مقدمات أو تنبيه. فإنه عدو لدود لك و لي على حد سواء. ”
شاعرًا بالحرارة من مرآة المحادثة وهو يعيدها إلى جيبه.
عندما سأله بيتيلغيوس بصوت منخفض ، نزل سوبارو من تنين أرضه وأعلن الأمر على هذا النحو.
أثارت هذه الكلمات فجأة ذكريات مريرة لا مكان لها الآن.
كلماته جعلت المجنون يكشر. سوبارو أغلق عين واحدة.
كانت معنوياتهم عالية قبل معركة الذروة ، وبدأت معنوياتهم لتحلق فوق ساحة المعركة الناشئة في ساحة القرية. “-”
وعندما فعل ذلك—
من البداية إلى الخاتمة ، كان على سوبارو أن يحفر تلك المعركة في ذاكرته من أجل كل منهما.
“-عدو لدود؟ مرة أخرى ، إنه شيء رائع أن تخاطبني بتلك الطريقة “.
مقاطعتهم بواسطة طرف ثالث جعل ذلك رأس بيتيلغيوس يرتد عمليا وهو يدور حوله.
“نعم ، لذا سنفعل”.
أدرك بيتيلغيوس بالفعل أنه قد تم استدراجه لفخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوليوس ايكليوس ، قائد الفرسان في الحرس الملكي لمملكة لوجونيكا.”
حذرًا من الهجوم المفاجئ، وضع مطران الخطيئة إصبعًا في فمه ، وعضه بشدة أثناء تفقد المنطقة.
تجاوزت أعداد الأيدي الشريرة المندفعة نحوهم المائة ، كانت تشبه التسونامي القادرة على تغطية العالم بأسره ، كانت قوة قادرة أن تبتلع سوبارو ويوليوس مثل قطعتين من الأخشاب الطافية ، وسحقهما وتمزيقهما إلى ألف قطعة –
لكن حذره من الهجوم المفاجئ كان بلا معنى على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدي فرصة لسماع مثل هذه الكلمات مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-! – !! ”
بقوله هذا ، قفز المتحدث للأسفل مباشرة من أعلى الهاوية إلى الأرض الصخرية أدناه. بدا للرائي أن هجومًا مفاجئًا لا يمكن تصوره سيحدث لكنه هبط برفق ، مستخدمًا إصبعه لترتيب شعره الناعم ، المتطاير من الريح.
“-هيا بنا نقوم بذلك. الجميع ، تحركوا تمامًا كما رتبنا “.
“-”
“ماذا يحدث … لا! ماذا فعلتم أيها الناس !! ”
كتم بيتيلغيوس صوته واتسعت عيناه ، محدقًا في الشكل الوسيم أمامه.
“هل يمكنك الوثوق بي؟”
ومع ذلك ، فإن الرجل الوسيم وقف فقط بجانب سوبارو ، ولم يقل شيئًا عن نظرة الرجل المجنون المهددة.
“لذا فإن شرط الحيازة هو الفرق بين الأعضاء العاديين والأعضاء المميزين للنادي. ماذا حدث لتلك الكتلة من المانا؟ ”
حدق سوبارو في الوجه الهادئ بجانبه ، متجهماً في انزعاج واضح.
تحدث سوبارو بالكلمات القتالية وهو يقاطع أطراف أصابعه المرتفعة.
“ماذا ، هل لديك مشكلة في كلماتي؟”
“الاستعدادات جاهزة تمامًا – سوبارو ، يمككنا أن نبدأ في أي وقت.”
“لا ، كنت قلقًا من أنك قد تتذكر أحداثًا سابقة لا يمكنك أن تخجل منها … يبدو أنك جريء حقًا. أنا منبهر أنك ستقول شيئًا كهذا أمامي ، حتى الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح فيريس فجأة بهذه الكلمات تجاه لبيتيلغيوس الغاضب.
“ماذا لو كنت أكررها أثناء نومك حتى تراها في أحلامك ، هممم؟”
“ما المشكلة؟”
“سوف أنسحب. مرة واحدة كافية لي تماما. هل يجب أن أسمع مثل هذا البيان للمرة الثانية ، سيكون من الصعب حذف ذلك من ذاكرتي “.
“لماذا-؟!”
بسحب سيفه النحيل، رد الفارس على سخرية سوبارو اللاذعة بسخرية خاصة به.
بسحب سيفه النحيل، رد الفارس على سخرية سوبارو اللاذعة بسخرية خاصة به.
لم يستطع سوبارو حتى أن يتذكر عدد المرات التي شهد فيها ذلك الفارس الملكي المهذب وشعره الأرجواني المتمايل في مهب الريح الذي أزعجه.
ومع ذلك ، كان بيتيلغيوس نفسه أكثر من فاجأه ازدياد أعداد الأيدي الشريرة.
لقد أزعجه بشدة أنه سيعتمد عليه في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء قيامه بذلك ، تجعد أنف الرجل الكلب وأمال رأسه لأعلى. على ما يبدو ، حتى أعين المرتزقة المخضرمين اعتبرت أن أوتو شيء غير مؤذٍ تمامًا يدعو إلى الشفقة.
“يوليوس ايكليوس ، قائد الفرسان في الحرس الملكي لمملكة لوجونيكا.”
عرّف يوليوس بنفسه، ممسكًا بسيفه بقوة، مشيرًا بطرفه نحو الرجل المجنون.
“فارس نصف العفريتة فضية الشعر ، إيميليا.”
في اللحظة التالية ، ارتفعت أضواء من ستة ألوان مختلفة ودارت حول يوليوس ، مما كان يعبر عن قوتها ل بيتيلغيوس واسع العينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه أجل! آه! سيد ، سيد! ”
“انا سيف السماء ، السيف الذي يضربك”.
فيريس ، ترك على الأرض بمفرده ، أومأ برأسه إلى سوبارو بنظرة جادة بينما أخذ سوبارو مكانه في الطليعة.
“فارس روح ، أليس كذلك …؟ إلى أي مدى ، حقًا ، إلى أي مدى وصلت قوتك … ”
والآن بعد أن وقف ووجهه للأمام ، كانت هناك فتاة أخرى يرغب في دعمها.
اصطكت أسنان بيتيلغيوس عندما سمع تلك الكلمات المنطوقة.
“نعم ، المحاكمة! المحاكمة!! المحاكمة! يجب أن نجري المحاكمة! لا يمكننا أن نفشل في اختبار هذا النصف شيطان ، ومعرفة ما إذا كانت وعاء مناسب لنزول الساحرة! ”
لم يكن غضبه موجهًا تجاه يوليوس لانضمامه إلى المعركة بقدر ما كان موجهًا تجاه أشباه الأرواح التي تحوم بالقرب منه.
“لقد تمكنا أخيرًا من أخذ سجين واحد مناسب. ليست هناك حاجة لتحمل المزيد من المخاطر. هل تعي ما أريد اخبارك به؟ ”
علاوة على ذلك ، حدق الرجل المجنون في سوبارو وتحدث.
قام الرجل المجنون بتحريك رقبته بزاوية تسعين درجة ، ولف وركيه بنفس الدرجة ، وحدق في سوبارو بتعبير محايد.
“إذن هذا أيضًا من خططك …! لم أتعرض للإذلال من قبل …! ”
كان سعيدًا بالنصر ، لكنه كان سعيدًا أيضًا أنه لم يخسر أي أحد في هذه العملية.
“لهذا؟ حسنًا ، استمتع – هذه مجرد مقبلات ، كما ترى “.
ذلك الروح ، زميله الممثل الذي يتعاون مع أدائه – أو بالأحرى شريكه المؤيد – لن يترك جانب إيميليا.
رد سوبارو على بيتيلغيوس ، الذي بدا في وجهه الكثير من الكراهية لدرجة أنه شد أسنانه بقوة كافية لشقها.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
ثم ربت سوبارو على رأس باتلاش ، وأمرها بالخروج من ساحة المعركة.
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
“لقد كنت مساعدة كبيرة حتى الآن. سنقوم نحن بتسوية الباقي “.
“أولاً ، يبدو أن أتباع الطائفة يمتلكون حجرًا سحريًا مضمّنًا فيهم يتحول إلى سم قوي لأغراض الانتحار. لكن يبدو أن الأصابع تحظى بمعاملة خاصة … فبدلاً من السم ، هناك طقوس تفجير متضمنة فيهم ، بحيث عندما يقتلون أنفسهم ، فإنهم يأخذون كل من هو قريب معهم “.
“-”
بعد سماع المزاح بين الأشقاء ، الذي تفوح منهما رائحة الدم ، جعل ذلك سوبارو يربت على صدره في حالة من الارتياح.
حكت باتلاش رأس سوبارو بأنفها في قلق واضح قبل أن تغادرا ببطء من المكان الصخري إلى الغابة. عندما رآها تذهب ، أخذ سوبارو نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر تفاني فتاة واحدة فقط في تحفيز سوبارو ، مما مكنه من الوقوف على قدميه مرة أخرى.
“دعنا نفعل هذا ، يوليوس.”
“اللورد مطران الخطيئة ، الآن بعد أن انضممت إليك ، أود حقًا أن أسألك عن المحاكمة.”
“هل أنت بخير مع هذا؟” استفسر يوليوس.
لإسقاط مطران الخطيئة ، كان لا بد من القضاء على أتباع الساحرة ، بما في ذلك الأصابع. وهذا يعني معركة إبادة حقيقية.
حرك سوبارو كتفيه مرة أخرى في السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوتو حول القرية في حالة صدمة ، بدا وكأن عالمه قد انتهى.
استقر التصميم الذي لا يتزعزع في عيني سوبارو وهو يفتح فمه ويتحدث.
مع وجود سيوف غير مغمدة في متناول أيديهم ، طارد أتباع طائفة الساحرة تنين الأرض بسرعة لا يمكن تصورها. إن الخطر الذي يشكلونه يفوق بكثير التهديد الذي تمثله هجمات بيتيلغيوس الخرقاء.
“لن أتراجع ، لن أنحني ، لن أخسر. لا أريد أن أفقد أي شخص آخر “.
“-”
“أنا الرجل الذي ضربك بشدة. وعلى الرغم من أنني أقسم لك حتى الآن أنه كان لدي سببًا مهمًا للقيام بذلك ، فهذا ليس أكثر من بر ذاتي بقدر ما تشعر بالقلق “.
“مرحبا يا اخي. لا تبدو سعيدا جدا “.
أجاب يوليوس على عزيمة سوبارو بالحديث عن الكارما التي لا تُنسى التي كانت موجودة بينهما.
لم يفكر في أن حرق قرية على أنه تصرف مفرط في أقل تقدير إذا كان ذلك من أجل أهدافه الشريرة. يمكنه أن يتجاهل قصة حياة كل شخص يضع يده عليه ، ويتجاهل أحلامه ومستقبله جانبًا.
أثارت هذه الكلمات فجأة ذكريات مريرة لا مكان لها الآن.
“كسرت يدي وقدمي ، كسرت جمجمتي ، حتى كسرت أسناني. حتى لو تم شفائهم جميعًا ، فمن المتوقع أن تكون تلك الصدمة حقيقية ودائمة لأي شخص. هل تعرف حتى ما هو التراجع؟ ”
جاء الإذلال والكرب اللذين سادا في ذلك الوقت متسارعين بشكل واضح ، كما لو أن شيئًا حادًا عميقًا قد غاص في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لا يمكننا استبعاد احتمال كونه من أتباع الساحرة ، لذا يجب أن نعيده مقيدًا في الوقت الحالي …”
“أنا لا أحفر في الماضي على أمل التخلص من العار. إن تصميمك مهم ، ويتشكل من كل قرار وإجراء اتخذته على طول الطريق إلى هذه النقطة. وبناءً على ذلك ، أسألك: في هذه المرحلة ، هل يمكنك تنفيذ رغبتك التي لطالما اعززت بها وأنا بجانبك ، ولست محبطًا بأي شكل من الأشكال؟ ”
ثالثًا ، إذا فقد بيتيلغيوس كل أصابعه ، فسوف ينتقل إلى آخر بديل متاح له.
“-”
” – ”
“هل يمكنك الوثوق بي؟”
لهذا السبب ، أدرك سوبارو تمامًا أن الطلب منه للبقاء كان طلبًا متهورًا ، فقد أصر على تكليف الدفاع عن إيميليا والأشخاص الذين تم إجلاؤهم إلى ويلهلم ، والذي وافق على هذا الطلب بسهولة.
كان سؤال يوليوس غامضًا للغاية ، حيث ظهر في غير محله وحتى غير ناضج بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوليوس قد تغلب على سوبارو لإظهار له ماهية ما يكون عليه الفارس ، وأظهر دور الفارس بالقدرة والقوة.
لكن تردده لفت انتباه سوبارو إلى الانتقادات اللاذعة التي استمرت في فرض نفسها في أعمق أجزاءه – وهي طقوس ضرورية ، حتى يستدير ويواجهها.
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
في مؤتمر الاختيار الملكي ، كان سوبارو قد ارتدى عرضًا مخادعًا في ملعب التدريب ، لم تتم استعادة كرامة اسمه، ولكن تم تحطيمه تمامًا على يد يوليوس ، حيث تضاعف عاره.
“أنا عديم القيمة إذا كنت كسولاً! الاجتهاد هو أثمن شيء في هذا العالم ، وفي هذا العالم ، الكسل هو أسوأ رذيلة يجب أن أمقتها! آه ، آه ، آه ، لا بد لي من رد حبها! ”
استمر تفاني فتاة واحدة فقط في تحفيز سوبارو ، مما مكنه من الوقوف على قدميه مرة أخرى.
من خلال قوة نيكت ، تمت مزامنة حواس سوبارو ويوليوس تمامًا على مستوى عميق.
والآن بعد أن وقف ووجهه للأمام ، كانت هناك فتاة أخرى يرغب في دعمها.
لقد كانت مطاردة مروعة ، ولم يكن هو الوحيد الذي طارد الثنائي.
مسترشدًا بهاذين الأضواء المزدوجة ، كافح ضد القدر.
كان سؤال يوليوس غامضًا للغاية ، حيث ظهر في غير محله وحتى غير ناضج بشكل غامض.
تساءل ، كيف يمكنه أن يضع مشاعره منذ ذلك الحين في كلمات الآن؟ ما نوع الشغف الذي كان يحمله ، وما هي المشاعر الشرسة التي احترقت بداخله ، وما هي ألوان الضوء التي اشتعلت في سوبارو في ذلك الوقت ، في تلك اللحظة؟
بعد سماع المزاح بين الأشقاء ، الذي تفوح منهما رائحة الدم ، جعل ذلك سوبارو يربت على صدره في حالة من الارتياح.
“انا حقا اكرهك.”
تم اختيار عشرة فرسان من بين القوة الاستكشافية لمرافقة عربات الإخلاء.
“نعم انا اعرف.”
“-”
“هذا الهراء اللطيف الذي تنطق به يزعجني ، والطريقة التي تتحدث بها تبدو غبية ومظللة ، وفوق كل ذلك تنظر إليّ بوضوح ، والآن بعد أن أفكر في الأمر ، قبلت يد إيميليا في المرة الأولى التي رأيتك فيها. عندما أغدق يومًا ما القبلات على جسد إيميليا بالكامل ، ماذا ستكون بالمقابل قبلة غير مباشرة معك؟ دعني أستريح!”
علاوة على ذلك ، نفذ سوبارو العملية تمامًا كما تم الاتفاق عليه مسبقًا -.
عندما فكر مرة أخرى ، كان يكره يوليوس حتى قبل أن يتبادلا الكلمات لأول مرة.
وبناءً على كل ذلك ، فإن كل الأعمال الوحشية التي قام بها بيتيلغيوس قد تمت بنجاح ، كل المذبحة التي ارتكبها ، دفع كل ذلك قلب سوبارو إلى نقطة الانهيار كان بسبب –
بدأ التسلسل الكامل للأحداث التي أدت إلى معاملته له بقسوة مع عداء سوبارو تجاه يوليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجو، أمسك بيتيلغيوس بإنجيله ، ورفعه عالياً وهو يصرخ.
في مؤتمر الاختيار الملكي ، نما ذلك الكره بشكل ملحوظ ؛ وفي ساحة التدريب انفجر. واستمرت نيران الكراهية في الاحتراق بعد ذلك.
كان سؤال يوليوس غامضًا للغاية ، حيث ظهر في غير محله وحتى غير ناضج بشكل غامض.
حتى تلك اللحظة ، ظل المزاج بينهما ساخنًا للغاية ، ولم تتوقف الكراهية عن إحراق صدر سوبارو.
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
“كسرت يدي وقدمي ، كسرت جمجمتي ، حتى كسرت أسناني. حتى لو تم شفائهم جميعًا ، فمن المتوقع أن تكون تلك الصدمة حقيقية ودائمة لأي شخص. هل تعرف حتى ما هو التراجع؟ ”
قام سوبارو بضرب رأسها القاسي بكفه قبل أن يصعد مثل الآخرين.
“أود أن أشير إلى أنه كان لا يزال هناك قدر كبير من ضبط النفس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول؟”
“بجدية ، هذا هو” التراجع “بالنسبة لك؟ أنا أكرهك حقًا أكثر من أي شخص آخر “.
“نحن نعتز به، لقد عاملوه تقريبًا مثل ” دعونا نحافظ عليه في حالة أنه من الجيد أن يكون لديك تضحية بشرية في متناول اليد عندما تحتاج إلى تضحية؟ ”
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
كان الخوف من ملجأه الأخير ، وهو أساس إيمانه ، قد انفصل عنه.
كان يوليوس قد تغلب على سوبارو لإظهار له ماهية ما يكون عليه الفارس ، وأظهر دور الفارس بالقدرة والقوة.
ألم يعني هذا الموقف أنه كان يرقص على كف سوبارو منذ البداية؟
لم يستطع سوبارو إلا أن يشفق على نفسه لأنه لعب دور الإغاثة الكوميدية ، ولكن إذا ترك كرهه ذلك جانبًا ، فقد كان ذلك الرجل ، وبكل تأكيد ، الفارس الذي طالما أراد أن يكون سوبارو على شاكلته.
كانت العملية في طريقها إلى مرحلتها الثانية.
“أنا أكرهك حقًا يا أجوَّد الفرسان “.
مسترشدًا بهاذين الأضواء المزدوجة ، كافح ضد القدر.
” – ”
“اللورد مطران الخطيئة – هل لي أن أتحدث إليكم عن المحاكمة؟”
“بسبب عاري ، أعلم أنك فارس من الجحيم. لهذا أنا أثق بك “.
متجاهلاً مزاح سوبارو وميمي ، حام تاب في السماء واستفسر بصوت متوتر.
أكثر من أي شخص في ذلك المكان ، أكثر من أي شخص آخر في الماضي ، عرف سوبارو عن كثب قوة سيف يوليوس.
ربما ، بالنسبة إلى بيتيلغيوس ، كان هذا ما بدا عليه الكابوس.
ومن ثم ، كان هو الذي أوكل إليه سوبارو بمصيره.
“ثم سأمحي على هذا العار بكل روحي.”
في ذلك الوقت ، عرف سوبارو الوزن والقوة وراء سيفه.
“نعم! اترك هذا الأمر لي!”
“أنا أعتمد عليك يا يوليوس – كل ما أملك ، أعطيك إياه.”
“توقف عن وصف إيميليا الجميلة بأنها نصف شيطان ، أيها النصف غبي!”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، الآن ، تعالوا! يستهزئ بالساحرة الجليلة ويحتقرها ، انتهاك محاكمتها ومحبتها! سأقطع جسده إلى قطع صغيرة وأقدمها للساحرة!”
تحدث سوبارو هذه الكلمات إلى يوليوس من مسافة قريبة بما يكفي لشخصين ليتصافحا.
“المخبأ الذي اخترته لي لأهاجمه قد احتوى على هذا الشيء.”
عند سماع هذه الكلمات ، أغلق يوليوس عينيه.
وبناءً على كل ذلك ، فإن كل الأعمال الوحشية التي قام بها بيتيلغيوس قد تمت بنجاح ، كل المذبحة التي ارتكبها ، دفع كل ذلك قلب سوبارو إلى نقطة الانهيار كان بسبب –
فتحها ببطء بعد ثوان قليلة. رأى يوليوس سوبارو في عينيه الصفراوين ، وأومأ برأسه بقوة تجاهه.
“—بيتيلغيوس … روماني – كونتي !!”
“ثم سأمحي على هذا العار بكل روحي.”
باتلاش ، بعد الصهيل بصوت عال ، لم تتأذى. ومع ذلك ، فقد انزلقت تنين الأرض من خلال الهجمات ، لتحمي سوبارو ونفسها. لقد نفذت بأمانة كل أوامر سوبارو الخرقاء.
عندما ارتفع سيفه ، مشيرًا إلى السماء ، منحت أشباه الأرواح مباركتهم لقرار يوليوس. بدا أن أشباه الأرواح الملونة النابضة بالحياة تدور حول السيف وهي ترقص في السماء.
“”
ومن بينها ، فإن اثنين من أشباه الأرواح الملونة باللونين الأبيض والأسود انبعث منهما أقوى ضوء –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبواسطة النوايا الحسنة فقط، تم خداع إيميليا من خلال أداء مبالغ فيه وتمكنوا من جعلها تغادر قرية إيرلهام مع القرويين أنفسهم.
وكان هذا الضوء ما زال يتزايد ، ويقوى ويصعد حتى أصبحت عينا سوبارو عمليا تحترق.
“لا أحب ذلك ، أليس كذلك؟ الآن ، لقد صعدت إلى المستوى الطبيعي. أتفهم؟”
ثم ، عندما سطع الضوء في ساحة المعركة مع الهاوية وراءه.
ومع ذلك ، سرعان ما توتر سوبارو من جديد بينما كان يسير بجانب ريكاردو واتجه نحو الغابة.
أخيرًا ، تحرك الرجل المجنون.
بعد أن وصل إلى الوضع الحالي من فقد نفسه في حالة من الغضب ، أدرك الرجل المجنون أخيرًا أنه كان في ظروف غير مواتية. تم تدمير أصابعه التي كانت كامنة في الغابة واحدة تلو الأخرى ، وأيديه غير المرئية ، التي كان يثق بها تمامًا ، تمكن شخص آخر من رؤيتها، وفي تلك اللحظة بالذات ، تعرض أتباعه لكمين وتفرقوا ، كان بيتيلغيوس وحده .
“… هل وصلت مهزلتك أخيرًا إلى نهايتها؟”
“…! ماذا او ما؟!”
كان بيتيلغيوس ، الذي التزم الصمت أثناء مشاهدة تبادل الحديث بين سوبارو ويوليوس ، يميل رأسه.
أخفض بصره من السماء ، ووجه نظرته مباشرة نحو أفراد القوة الاستكشافية الواقفين أمامه. بناءً على كلماته ، صعد المحاربون وحوشهم الحربية دون أن ينبسوا ببنت شفة ، متصرفين وفقًا لكلمات سوبارو.
كانت عيناه ملطختين بالدماء وهو يشير بإصبعين دمويين نحو الاثنين، مما خلق أيدي عديدة لا حصر لها سوداء اللون وهو يتحرك.
“اللورد مطران الخطيئة – هل لي أن أتحدث إليكم عن المحاكمة؟”
“وماذا يمكنك أن تفعل بإضافة فارس روح واحد إلى المعركة؟ من السخيف أن أي روح مجردة يمكن أن تعيقني ، طريقي ، حبي ، واجتهادي! سوف تسقط اليوم! سأمزق الآخرين إربا! أحتاج فقط لبدء المحاكمة من جديد! لأن اجتهادي لا يعرف الاستسلام أو الكسل ولا الزوال! ”
ومن ثم ، كان هو الذي أوكل إليه سوبارو بمصيره.
“-”
“لذا من الآن فصاعدًا ، سيكون هذا خط المواجهة ضد طائفة الساحرة. لدينا الكثير لنفعله … لكن لا يمكنني التفكير في أي شيء يمكنك القيام به للمساعدة في ذلك. ربما يمكنك فرز قائمة الشحن التي تركها التجار المسافرون الآخرون؟ ”
“آه ، آه ، آه ، الكسل ، الكسل ، أنا محاط بالكسل ، محاط بالكسل – !!”
“أنا سعيد حقًا بعرضك غير المتوقع! ولكن … لقد تم بالفعل ملء الأماكن المتاحة لـ أصابعي. يجب أن يكون هناك شيء أكثر ملاءمة لمن هم من أمثالك … نعم ، هذا كل شيء! ”
امتد لسانه لدرجة أن حلقه بدا غير قادر على احتوائه.
ومع ذلك ، فإن الرجل الوسيم وقف فقط بجانب سوبارو ، ولم يقل شيئًا عن نظرة الرجل المجنون المهددة.
خدش بيتيلغيوس الجروح اعلى جسده بعمق بما يكفي للوصول إلى العظام وهو يصرخ بهيستريا ، ويرسل يديه غير المرئية لتحطيم الاثنين أمامه في ضربة واحدة.
“ماذا تقول أيها النحيف ، في هذه المرحلة ، هل سأقوم بمعاملة هؤلاء الرجال نفس معاملة الأشخاص المهمين بالنسبة لي …؟ ”
تجاوزت أعداد الأيدي الشريرة المندفعة نحوهم المائة ، كانت تشبه التسونامي القادرة على تغطية العالم بأسره ، كانت قوة قادرة أن تبتلع سوبارو ويوليوس مثل قطعتين من الأخشاب الطافية ، وسحقهما وتمزيقهما إلى ألف قطعة –
“لماذا-؟!”
“- آل كلاريستا.”
كانت اللحظة التي أمام عينيه هي المستقبل الذي تجاوز فيه العديد من الكوابيس ليصل إليه—
أومض بصيص بلون قوس قزح ، مما أدى إلى قص الأيدي غير المرئية المتدفقة في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كان لسانه حقيرًا ، فإن البوابة (بوابة المانا) الموجودة داخل جسده قد تم ضبطها … يجب أن نعيده إلى العاصمة الملكية ونعامله كمصدر ثمين للمعلومات. لقد أغمي عليه من ألم إنهاء الطقوس ، ولا يزال باردًا ~~! ”
رقص الشفق القطبي بعنف ، مما عكس الضوء بزوايا تبدو عشوائية لخلق شفرات يتبعها أقواسًا متلألئة.
تابع فيريس. “أيضًا ، فيما يتعلق بخصائص الأصابع التي كان سوبارو قلقًا للغاية بشأنها … لم يكن فيريس راكدًا بقدر ما تمكن من اكتشاف وجود كتل غريبة من المانا. أعتقد أن وجود أو عدم وجود هذا يميز الأصابع عن أتباع الطائفة العاديين، وأن مطران الخطيئة يمكن أن ينتقل فقط إلى تلك التي غُرست فيها تلك الكتل”.
استحموا في هذا البريق ، وتشتت الأوهام السوداء مثل الضباب حتى جذورهم ، وتوقفت الوحشية التي كانوا كانت تلتف حولهم بشكل دائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سوبارو رؤية سطح المرآة ، لكن بيتيلغيوس كان بلا شك يرى المتحدث ، وهو فارس ذو أذنيّ قطة.
“…ماذا او ما؟”
رأى التنين أن المحادثة غير المثمرة انتهت. وتردد صدى هديره عبر سماء الغابة.
“نعم لا ينبغي أن تتصرف بمثل هذا الاستغراب “.
كان هذا هو حجم بيتيلغيوس روماني – كونتي، الرجل المجنون المتخصص في القتل من النظرة الأولى.
يوليوس ، الذي كان يؤرجح بشفرة قوس قزح ، رد بأناقة على كلمات بيتيلغيوس المذهول.
كانت لعربات التنين وجهتان: العاصمة الملكية والملجأ.
“إذا تمكنوا من لمسنا ، فيمكننا لمسهم. إذا كان التداخل المتبادل ممكنًا ، فيمكن لهالة قوس قزح المشبعة بالعناصر الستة أن تقطعها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو فقط – الجميع من صفوف قوة الحملة الاستكشافية وأنياب الحديد ينتظرون كلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جمع سوبارو أفكاره ، سمع لهجة كاراراجي القبلية تُنطق من خلفه.
الأنواع الستة من أشباه الأرواح المتعاقد معها يوليوس استقرت جميعها داخل سيف الفارس ، مما أعطي السيف ألوان قوس قزح.
“تعازيكم…؟ بالتأكيد لا يمكنك أن تعني … ؟! ”
حوله الشفق المتلألئ المنبعث من النصل إلى شفرة ساحرة جميلة وقوية بشكل مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كان لسانه حقيرًا ، فإن البوابة (بوابة المانا) الموجودة داخل جسده قد تم ضبطها … يجب أن نعيده إلى العاصمة الملكية ونعامله كمصدر ثمين للمعلومات. لقد أغمي عليه من ألم إنهاء الطقوس ، ولا يزال باردًا ~~! ”
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
“لن أتراجع ، لن أنحني ، لن أخسر. لا أريد أن أفقد أي شخص آخر “.
“أنت ، لا يمكنك رؤيتهم. بالتأكيد لا يمكنك ذلك. هذا يتجاوز حقيقة أن يدي غير المرئية قد قُطعت…! هذه هي المشكلة! أنت ، لا يمكنك ، لا يمكنك رؤيتهم ، ومع ذلك … الشخص ورائك ، يراها ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ريكاردو ضحكة ساخرة مستنزفًا التوتر البادي على وجه سوبارو.
حقيقة أنه بعد سوبارو ، تمكن يوليوس أيضًا من إبقاء يديه غير المرئية بعيدًا عنهما ، مما جعل أسنانه تهتز حتى الأضراس ، ووجهه كان مليئًا بالغضب والارتباك أكثر من الخوف العميق القوي.
تمامًا كما هو مخطط له ، كان بيتيلغيوس غاضبًا جدًا لدرجة أن وجهه كان أحمر غامقًا ، ودفع قبضته المليئة بالدماء نحو سوبارو وأرسل الأذرع لتحطيمه بصراحة وتمزيق حياته.
كان الخوف من ملجأه الأخير ، وهو أساس إيمانه ، قد انفصل عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، مهما بلغت مثابرتك! فكل ذلك ينتهي هنا! ”
ولأول مرة ، جعل مشهد بيتيلغيوس هذه المرة سوبارو يشعر بالتعاطف تجاهه كإنسان – ولكن هذا قد تجاوزه الشعور بالإنجاز.
بدت خطواتهم وكأنها تنزلق على الأرض بينما كانوا يطاردون سوبارو وتنين الأرض.
خذ هذا أيها الوغد، أليس كذلك؟ لقد وجدت ميزة هذه المرة أخيرًا.
عرف سوبارو ، الفارس المزيف ، الخزي المتكرر لعجزه وجهله وتهوره.
“الشرير الأساسي مثلك الذي لا يعرف حب الساحرة لا يمكنه بالتأكيد أن يرى النعمة الممنوحة لي وحدي … !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ بيتيلغيوس أنه للحظة واحدة ، وبكلمة واحدة ، سمح سوبارو لمشاعره الحقيقية بالانزلاق.
كان بيتيلغيوس يبصق الدماء بشكل واضح وهو يصرخ ، وكان ينكر الواقع الذي أمام عينيه.
“نعم ، لذا سنفعل”.
وفقًا لذلك ، علم سوبارو ما كان يحدث ، مما زاد من شدة هذا الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ، آه … هذا شيء لا أرغب حقًا في الكشف عنه لأسباب تتعلق بالراحة الشخصية …”
“أنا من أراهم ، بيتيلغيوس.”
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
“…! ماذا او ما؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على كلمات ميمي ، أعطى سوبارو القطط الصغيرة إبهامًا لأعلى وهو يقفز للأمام ، داعيًا أن يكون لديهم حظ جيد في المعركة.
“أنا من يرى يدك غير المرئية. يوليوس يرى فقط ما أراه. يبدو الأمر أكثر رعبا مما توقعت ، رغم ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتم بيتيلغيوس صوته واتسعت عيناه ، محدقًا في الشكل الوسيم أمامه.
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
حقيقة أن سوبارو امتلكها كانت تحير الرجل المجنون.
عادةً ما تم استخدام السحر لربط عقول البشر معًا في منطقة تأثير نيكت ، مما يتيح إجراء محادثات تخاطرية بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعلن بداية المعركة النهائية.
ومع ذلك ، فقد تطلب ذلك استخدامًا دقيقًا ، حيث كان مناسبًا للساحر رفيع المستوى فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بمجرد أن أوضح يوليوس المخاطر: “إذا كان مستوى الترابط مرتفعًا جدًا ، فإن الحدود بين ذات القائم بالسحر والآخرين تصبح غير واضحة ، وتختلط الكائنات ببعضها البعض”.
عرّف يوليوس بنفسه، ممسكًا بسيفه بقوة، مشيرًا بطرفه نحو الرجل المجنون.
إذا قمت بخلط عقلين معًا بشكل كافٍ ، بمعنى آخر ، قمت بمزامنة الحواس ، ورفع الفعالية إلى أقصى درجاتها—
“هذا يعني ” الغارة المفاجئة كانت ناجحة “-”
“من الممكن أن تحافظ عقليًا على حواس شخصين متحدتين معًا – على الرغم من أن لدي شكوكًا معينة حول سلامتك العقلية عندما قدمت هذا الاقتراح لأول مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذرًا من الهجوم المفاجئ، وضع مطران الخطيئة إصبعًا في فمه ، وعضه بشدة أثناء تفقد المنطقة.
“لكننا نجحنا في ذلك ، أليس كذلك؟ عندما تجمع القوة والشجاعة معًا ، يمكنك فعل أي شيء “.
“حقيقة أنك على قيد الحياة بعد أن أسرت من قبل طائفة الساحرة يعني أنك مبارك من السماء … لا ، حقيقة أنه تم أسرك من البداية تعني أن السماء قد تخلت عنك. حسنًا ، عش قويًا! ”
من خلال قوة نيكت ، تمت مزامنة حواس سوبارو ويوليوس تمامًا على مستوى عميق.
“إنك أنت ، التلميذ المثالي ، الذي يجب أن يتم تعظمه حقًا! مع وجود قلب غني بالحب في داخلك ، يجب أن تنوي الانضمام إلى الأصابع. سأضفي الطقس عليك دون تأخير! ”
تلك اللحظة ، من خلال حاسة البصر من سوبارو ، كان على يوليوس أن يراها أيضًا – يبدو أن تأثير الأيادي غير المرئية التي لا تعد ولا تحصى من بيتيلغيوس تصبغ الغابة باللون الأسود.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يزعج بيتيلغيوس. هز الرجل المجنون رأسه بغضب ، ومشاعره من الذعر تسببت في تدفق دموع من الدماء وهو يشير إلى يوليوس ويتحدث.
كان سوبارو أيضًا على دراية بالمانا التي تجوب جسد يوليوس بالكامل ، والقبل الدافئة التي تنقلها أشباه الأرواح كانت تتدفق إليه.
ولكن قبل تغيير المسار والمغادرة مباشرة ، رفعت ميمي يدها إلى سوبارو –
تمت مضاعفة المدخلات من الحواس الخمس في هذه العملية ، مما خلق شعورًا متناقضًا بشكل لا يصدق بوجود عشرة حواس.
وفقًا لذلك ، كان بيتيلغيوس يطلب من سوبارو إظهار بطاقة هويته.
“فقط لإخراج هذا الرجل من الطريق ، لا أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على هذا الشيء مستمرًا طوال هذه المدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لف الرجل ذراعه حول رأس سوبارو ، واختار كلماته بعناية لتصحيح جنون الارتياب العنيد لدى الأخير.
“أنا أتفق تماما. حتى لو توسلت ، فلن أفعل هذا مرة أخرى “.
“ياهو! لقد ذبحناهم جميعا! ”
بينما قام سوبارو بلويّ شفتيه ، أعطى يوليوس كلماته ضحكة ساخرة وهو يوجه نصله للأمام.
“المحاكمة…”
مع السيف المتعجرف المشبع بالهالة ، حتى الأيدي غير المرئية ، ورقة بيتيلغيوس الرابحة ،لا يمكن أن تعارضهم وجهاً لوجه ، لكن لم يكن لدى أي منهما أي مجال لإبداء ذرة من الشفقة أو الرحمة تجاه هذا الرجل المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي سوبارو ، أصلي من أجل نجاتك في المعركة.”
“لماذا أنت … لماذا أنت ، لماذا أنت ، لماذا أنت لماذا أنت لماذا أنت لماذا أنت أنت؟”
“الآن ، هذه المرة سنقضي على هذا الكسل، سيدي القدر، لن أذهب بسهولة إليك.”
انتحب بيتيلغيوس بينما تسببت إراقة الدماء من جسده في انفجار الظلال.
بعد أن عبّرت ميمي عن هذه الحقيقة ، صرخت وقالت: “أليس هذا صحيحًا؟”
تناثرت الأيدي الشريرة التي لا تعد ولا تحصى وتطايرت في جميع الاتجاهات ، متناسية حتى التصويب حيث تم تدمير الغابة والأرض والصخور ، وتقطيعها ، وتطايرها.
(في العنوان دلالة على سوبارو الذي لقَّب نفسه بفارس ايميليا في اجتماع الاختيار الملكي بدون أن يكون فارسًا حقًا و على يوليوس المعروف بأنه من خيرة الفرسان)
كان المنظر المخزي للرجل المجنون الذي يستسلم لأقوى شهواته مثيرًا للاشمئزاز ، مما جعل المرء يرغب في الابتعاد عنه ، لكن سوبارو شد قبضته بقوة ، دون أن يتجنب عينيه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتم بيتيلغيوس صوته واتسعت عيناه ، محدقًا في الشكل الوسيم أمامه.
لم يستطع قطعا أن يتجاهل ما تبقى من المعركة.
سوبارو ، القادر على رؤية الأيدي غير المرئية ، وميمي وتاب كانوا يشاهدون الواقع بشكل مختلف.
من البداية إلى الخاتمة ، كان على سوبارو أن يحفر تلك المعركة في ذاكرته من أجل كل منهما.
لم يكن غضبه موجهًا تجاه يوليوس لانضمامه إلى المعركة بقدر ما كان موجهًا تجاه أشباه الأرواح التي تحوم بالقرب منه.
“لا أشعر بالرضا عن أن يكون قدري ومصيري واحدًا ونفس الشيء لك – فلننتهي من هذا الأمر.”
“فارس روح ، أليس كذلك …؟ إلى أي مدى ، حقًا ، إلى أي مدى وصلت قوتك … ”
“نعم ، لذا سنفعل”.
“أوه! أنت حقا رائع! نعم! سوف نصبح واحدًا ، ونقذف بأنفسنا بإخلاص نحو رغبتي العزيزة منذ فترة طويلة! منذ اليوم الذي قبلت فيه حبها، وكياني بالكامل ، وأصبحت روحي بأكملها قمامة مكرسة فقط لرد حبها … آه ، ساتيلا! أنا أنتمي لك!”
قطع الفارس الأيدي الشريرة شديدة السواد المتساقط عليه؛ وبأرجحة مائلة أفقية ، قام بتقطيع يد واحدة إلى اثنتين.
كان هذا هو جوهر نيكت ، سحر مشاركة الأفكار.
شاهد يوليوس الأذرع التي تقطعت بهذه الطريقة تتحول إلى بقع سوداء ، وتتشتت فقط لتبتلعها الرياح وتحملها بعيدًا.
مشاهدته حقا لا تطاق. هذا مثل المثال الرهيب الذي يجب أن يتعلم منه الجميع.
ضحك وقال:
“-”
“أمام عينيك، سأقوم بالقضاء عليه من أجلك ياصديقي ناتسكي سوبارو.”
حدق سوبارو في وجهه وتحدث.
/////
بعد أن وضع القوة الاستكشافية في التشكيل المتفق عليه، خاطب يوليوس سوبارو لخلق فرصة له للحديث.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
تناثرت الأيدي الشريرة التي لا تعد ولا تحصى وتطايرت في جميع الاتجاهات ، متناسية حتى التصويب حيث تم تدمير الغابة والأرض والصخور ، وتقطيعها ، وتطايرها.
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
“-”
ترجمة فريق SinsReZero
بينما كان سوبارو يشتكي ، وكان رأسه لا يزال في قبضة ريكاردو ،أشار ريكاردو لرجاله لإحضار شيء ما.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
لا ، لم يكن فيريس مضطرًا لقول ذلك. لقد كان شيئًا يجب أن يدركه سوبارو ويواجهه بنفسه.
“…! ماذا او ما؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
