التقنية السرية لشيوخي
هممم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفس ، أنتوني. فقط تنفس. ركز وأحضره إلى المنزل.
—————-
كل ثانية تقربني من الصحة الكاملة! انتظر يا نملة! يمكنك فعل ذلك! حتى مع زيادة صحتي ، هناك مشكلة أخرى أصبحت أكثر إلحاحا. القدرة على التحمل الخاصة بي آخذة في الانخفاض. لقد كنت أندفع مثل شيء مجنون منذ أن بدأت هذه المعركة وأنا أشعر بالتعب الشديد! على الرغم من أنني أستطيع الاستمرار في شفاء وسحب القتال ، إلا أنني أضع قدرتي على التحمل الجسدي ضد القدرة على التحمل العقلي للشيطان الصغير ، ولست واثقا من أن هذه معركة يمكنني الفوز بها.
غرقت عميقا في التأمل ، بعقل بارد ومؤلف ، والألم يرن على السطح الخارجي لوعيي. يمكنني أخذ هذا ، يمكنني التعامل معه. احصل على تعويذة الشفاء هذه في أسرع وقت ممكن واقلق بشأن كل شيء آخر لاحقا. أدفع ساقي لسحب جسدي التالف إلى نوع من الغطاء حيث يتعاون أقوى عقولي لإلقاء بعض السحر الشافي. لا يستغرق الأمر سوى بضع ثوان ، لكن الأمر يبدو وكأنه أبدية قبل أن تكتمل التعويذة ويبدأ جسدي في التماسك معا. هذا لا يكفي ، الضرر هذه المرة شديد. مهما كان شعاع العين اللعين ، فقد كان قويا بما يكفي لقطع درعي كما لو كان ورقا. أعتقد أن قطعة من المعدة معلقة خارج جسدي. ياك. لا يسعني إلا أن آمل أن يكون الشيطان قد أصيب بجروح سيئة بما يكفي لمنعه من المجيء إلى هنا والقضاء علي. أعلم أن تعويذتي تمكنت من تقطيعه ، وآمل أن يساعد حمضي في التسبب في تشتيت الانتباه أيضا.
أقوم بنسج الانفجارات الحمضية لإبقاء الوحش مشتتا أثناء تحركي ، محاولا التخلص من الوحش من لعبته. كل القليل من الاهتمام الذي يمكنني صرفه عن سيساعد على المدى الطويل! ردود أفعالي المحسنة تطلق النار على جميع الأسطوانات وحتى مقلة العين يبدو أنها تشعر بالإحباط لأن عينه تتوهج أكثر إشراقا وإشراقا وإيماءاته الصغيرة تغضب في كل مرة يلوح فيها بيده. هل تشعر بالضغط حتى الآن ، أيها الشيطان الصغير؟ أنا قادم من أجلك!
بوم!
أجلس لبضع لحظات متوترة بينما أدور معا تعويذة شفاء أخرى لأستلقي على. في المرة الثانية التي يبدأ فيها الأمر ، أثني ساقي وأندفع من خلف الصخرة التي استخدمتها للمأوى.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمستعمرة!
بوم!
كل ثانية تقربني من الصحة الكاملة! انتظر يا نملة! يمكنك فعل ذلك! حتى مع زيادة صحتي ، هناك مشكلة أخرى أصبحت أكثر إلحاحا. القدرة على التحمل الخاصة بي آخذة في الانخفاض. لقد كنت أندفع مثل شيء مجنون منذ أن بدأت هذه المعركة وأنا أشعر بالتعب الشديد! على الرغم من أنني أستطيع الاستمرار في شفاء وسحب القتال ، إلا أنني أضع قدرتي على التحمل الجسدي ضد القدرة على التحمل العقلي للشيطان الصغير ، ولست واثقا من أن هذه معركة يمكنني الفوز بها.
قبل أن ينفجر الشيء مباشرة. توقيت جميل ، أنتوني! شظايا الحجارة تتطاير من درعتي وتتساقط كالمطر في جميع أنحاء منطقة القتال في أعقاب ذلك الانفجار. تنطلق الرمال في موجة من الرؤية الثمينة التي تحجب الغبار الذي يسمح لي بالنحس مرة أخرى بينما أمد يدي بحس مانا الخاص بي لفهم موقع المخلوق.
كل ثانية تقربني من الصحة الكاملة! انتظر يا نملة! يمكنك فعل ذلك! حتى مع زيادة صحتي ، هناك مشكلة أخرى أصبحت أكثر إلحاحا. القدرة على التحمل الخاصة بي آخذة في الانخفاض. لقد كنت أندفع مثل شيء مجنون منذ أن بدأت هذه المعركة وأنا أشعر بالتعب الشديد! على الرغم من أنني أستطيع الاستمرار في شفاء وسحب القتال ، إلا أنني أضع قدرتي على التحمل الجسدي ضد القدرة على التحمل العقلي للشيطان الصغير ، ولست واثقا من أن هذه معركة يمكنني الفوز بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[انها قفزة صاروخية أيها الأحمق، الموت يعيش فيي]
قبل أن يصبح وضعي يائسا للغاية ولم يعد بإمكاني الركض ، أحتاج إلى الشفاء ثم المراهنة بكل شيء على الضربة التالية! لحسن الحظ ، أعطاني هذا التبادل الأخير تلميحا! هذا سوف يصبح مجنونا.
الوقت قادم! لا تفوت. آنسة وأنا ميت. لا تموت. لا تموت! لا تموت!
أستمر في التهرب لشراء المزيد من الوقت مع انقشاع الغبار والحصول على رؤية واضحة لخصمي مرة أخرى. يبدو أن الحمض قد قام ببعض العمل جنبا إلى جنب مع عمود الجليد الخاص بي. الدم الداكن يقطر على ذراع الوحش وأحد أجنحة الخفافيش الجلدية به ثقب كبير. ومن الغريب أن الثقب لا يبدو أن له أي تأثير على قدرة المخلوق على البقاء في الهواء. يجب أن يكون هناك نوع من الخداع هناك. ومع ذلك ، لا يزال لا يطير برشاقة ، بل يحوم في مكان واحد. يجب أن يكون هناك سبب لذلك. على الأقل ، آمل أن يكون هناك سبب لذلك.
في اللحظة التي أتوقف فيها عن الانزلاق عبر الرمال وأشعر بمخالبي تحفر في الأرض ، أحسب الزاوية وأقفز. الصدى المستقبلي للتعاويذ موجود بالفعل أمام وجهي مباشرة ، الشيء الحقيقي فقط نبضات القلب خلفه. عندما أقفز ، انتشرت ساقي على نطاق واسع للسماح لإحدى التعاويذ بالمرور من خلالهما قبل أن تصطدم بالأرض تحتي.
بوم! بوم! بوم!
يبدو أن المخلوق غاضب ، ويرمي انفجارا تلو الآخر ، مما يجبرني على المراوغة والاندفاع بكل قوتي بينما تعيدني نوبات الشفاء معا. هذا الفم الغريب الذي يبدو معلقا في الهواء ، مرتبطا بأي شيء ، يستمر في الابتسام في وجهي ، كما لو كان قطة شيشاير ولكن الفم كان كبيرا بما يكفي لابتلاع خروف كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه زاحف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينفجر الشيء مباشرة. توقيت جميل ، أنتوني! شظايا الحجارة تتطاير من درعتي وتتساقط كالمطر في جميع أنحاء منطقة القتال في أعقاب ذلك الانفجار. تنطلق الرمال في موجة من الرؤية الثمينة التي تحجب الغبار الذي يسمح لي بالنحس مرة أخرى بينما أمد يدي بحس مانا الخاص بي لفهم موقع المخلوق.
ومع ذلك ، أعتقد أنني جاهز بقدر ما سأحصل عليه. إن سحب هذا لن يؤدي إلا إلى جعل الأمور أكثر ضررا بالنسبة لي. يبدو أن العين قد استنزفت طاقتها ، ولم يعد اللون الأخضر ساطعا وساطعا كما كان من قبل ، ولكن بمرور الوقت كان يتعافى. قد يعني هذا أن العين لا يمكنها استخدام ليزر الحزمة الضخمة بشكل مستمر ، وتضطر إلى انتظار إعادة الشحن. أو يمكن أن تكون خدعة. في كلتا الحالتين لا يزال يتعين علي الذهاب لذلك. على مضض ، تركت كل من بنيات المانا التي تمسكت بها حتى الآن. بالنسبة للخطة التي أفكر فيها ، لن أحتاجها وإذا لم تنجح ، فما زلت لن أحتاجها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمستعمرة!
بينما أتسابق من مكان إلى آخر ، أتهرب بصعوبة وأتجول حول الانفجارات ، ما زلت أصرخ في الفك السفلي للسخرية من الشيطان. تنتفخ العين من الغضب ، وتنتفخ الشعيرات الدموية الشبيهة بالديدان بالسوائل بينما يزمجر الفم الذي كان يبتسم ذات يوم.
مع كل عقلي الأربعة حرة ومركزة وأنا شحذ حواسي في الوحش العائم بحدة الحلاقة. أستطيع أن أرى كل شيء. الحرارة ، الحركة ، المانا ، حتى ذلك الهمس الصغير للمستقبل. سأحتاج إلى كل ذلك من أجل هذا. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسوف ينفجر هذا المشهد تحت المشكلين الذين يراقبون مثل الزلزال.
تنفس ، أنتوني. فقط تنفس. ركز وأحضره إلى المنزل.
الوقت قادم! لا تفوت. آنسة وأنا ميت. لا تموت. لا تموت! لا تموت!
للمستعمرة!
[أريد الألم الخاص بك. أريد اللحم الخاص بك! أريد سوول الخاص بك! أعطهم انا!]
—————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينفجر الشيء مباشرة. توقيت جميل ، أنتوني! شظايا الحجارة تتطاير من درعتي وتتساقط كالمطر في جميع أنحاء منطقة القتال في أعقاب ذلك الانفجار. تنطلق الرمال في موجة من الرؤية الثمينة التي تحجب الغبار الذي يسمح لي بالنحس مرة أخرى بينما أمد يدي بحس مانا الخاص بي لفهم موقع المخلوق.
[أتمنى أن يكون مذاقك جيدا تقريبا كما تقاتل!]
مع كل عقلي الأربعة حرة ومركزة وأنا شحذ حواسي في الوحش العائم بحدة الحلاقة. أستطيع أن أرى كل شيء. الحرارة ، الحركة ، المانا ، حتى ذلك الهمس الصغير للمستقبل. سأحتاج إلى كل ذلك من أجل هذا. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسوف ينفجر هذا المشهد تحت المشكلين الذين يراقبون مثل الزلزال.
مرة أخرى تبدأ الرقصة عالية السرعة بينما أحاول الاقتراب من الوحش ، والاندفاع والمراوغة أقرب من أي وقت مضى وهو يطلق صواريخ الموت المتفجرة في طريقي. مع وجود كل أدمغتي على المحك ، تتعاون الأدمغة الفرعية الثلاثة بمساعدة قشرة التنسيق ، يمكنني متابعة تدفق القتال بشكل أفضل بكثير من ذي قبل. أشعر بالتعاويذ بشكل أسرع ، ويتفاعل جسدي بشكل أسرع وتكون أصداء المستقبل هذه أكثر فائدة عندما يكون لدي قوة الدماغ المتاحة لاستيعابها.
طقطقه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الاسري! الاسري! الاسري!
ومع ذلك ، أعتقد أنني جاهز بقدر ما سأحصل عليه. إن سحب هذا لن يؤدي إلا إلى جعل الأمور أكثر ضررا بالنسبة لي. يبدو أن العين قد استنزفت طاقتها ، ولم يعد اللون الأخضر ساطعا وساطعا كما كان من قبل ، ولكن بمرور الوقت كان يتعافى. قد يعني هذا أن العين لا يمكنها استخدام ليزر الحزمة الضخمة بشكل مستمر ، وتضطر إلى انتظار إعادة الشحن. أو يمكن أن تكون خدعة. في كلتا الحالتين لا يزال يتعين علي الذهاب لذلك. على مضض ، تركت كل من بنيات المانا التي تمسكت بها حتى الآن. بالنسبة للخطة التي أفكر فيها ، لن أحتاجها وإذا لم تنجح ، فما زلت لن أحتاجها!
أقوم بنسج الانفجارات الحمضية لإبقاء الوحش مشتتا أثناء تحركي ، محاولا التخلص من الوحش من لعبته. كل القليل من الاهتمام الذي يمكنني صرفه عن سيساعد على المدى الطويل! ردود أفعالي المحسنة تطلق النار على جميع الأسطوانات وحتى مقلة العين يبدو أنها تشعر بالإحباط لأن عينه تتوهج أكثر إشراقا وإشراقا وإيماءاته الصغيرة تغضب في كل مرة يلوح فيها بيده. هل تشعر بالضغط حتى الآن ، أيها الشيطان الصغير؟ أنا قادم من أجلك!
أستمر في التهرب لشراء المزيد من الوقت مع انقشاع الغبار والحصول على رؤية واضحة لخصمي مرة أخرى. يبدو أن الحمض قد قام ببعض العمل جنبا إلى جنب مع عمود الجليد الخاص بي. الدم الداكن يقطر على ذراع الوحش وأحد أجنحة الخفافيش الجلدية به ثقب كبير. ومن الغريب أن الثقب لا يبدو أن له أي تأثير على قدرة المخلوق على البقاء في الهواء. يجب أن يكون هناك نوع من الخداع هناك. ومع ذلك ، لا يزال لا يطير برشاقة ، بل يحوم في مكان واحد. يجب أن يكون هناك سبب لذلك. على الأقل ، آمل أن يكون هناك سبب لذلك.
طقطقه!
بوم! بوم! بوم!
إنه زاحف!
أنا التقط الفك السفلي بقوة وصدى الصوت في جميع أنحاء منطقة القتال.
قبل ظهور مجالات الدمار الصغيرة ، يمكنني رؤيتها بالفعل. أصداء صغيرة للمستقبل ، شبه شفافة ، تطير إلى الخارج في قوس عريض ، في محاولة لإيقاعي في جدار من الانفجارات. كل عصب في جسدي يشتعل دفعة واحدة وأنا أقفز إلى العمل. ساقاي تركلان وتحفران في التراب وأنا أحاول إيقاف زخمي وتغيير الاتجاه. يستدير جسدي لمواجهة الوحش وأنا أنزلق. تلك الصور المستقبلية الشبحية للتعاويذ القاتلة سرعان ما يتبعها الشيء الحقيقي حيث تتجسد المجالات الستة وتنفجر إلى الخارج. عقلي مشدود لدرجة أنني أشعر بهم يصرخون من الألم. لا أستطيع التنفس، لا أستطيع التفكير. كل تركيزي ينصب على تلك التعاويذ وشعور جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طقطقه! طقطقه! طقطقه!
[أتمنى أن يكون مذاقك جيدا تقريبا كما تقاتل!]
بوم! بوم! بوم!
بينما أتسابق من مكان إلى آخر ، أتهرب بصعوبة وأتجول حول الانفجارات ، ما زلت أصرخ في الفك السفلي للسخرية من الشيطان. تنتفخ العين من الغضب ، وتنتفخ الشعيرات الدموية الشبيهة بالديدان بالسوائل بينما يزمجر الفم الذي كان يبتسم ذات يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمستعمرة!
غويهيه نعم. اغضب ، تشتت انتباهك. أنا قادم من أجلك!
أستمر في التهرب لشراء المزيد من الوقت مع انقشاع الغبار والحصول على رؤية واضحة لخصمي مرة أخرى. يبدو أن الحمض قد قام ببعض العمل جنبا إلى جنب مع عمود الجليد الخاص بي. الدم الداكن يقطر على ذراع الوحش وأحد أجنحة الخفافيش الجلدية به ثقب كبير. ومن الغريب أن الثقب لا يبدو أن له أي تأثير على قدرة المخلوق على البقاء في الهواء. يجب أن يكون هناك نوع من الخداع هناك. ومع ذلك ، لا يزال لا يطير برشاقة ، بل يحوم في مكان واحد. يجب أن يكون هناك سبب لذلك. على الأقل ، آمل أن يكون هناك سبب لذلك.
مع كل عقلي الأربعة حرة ومركزة وأنا شحذ حواسي في الوحش العائم بحدة الحلاقة. أستطيع أن أرى كل شيء. الحرارة ، الحركة ، المانا ، حتى ذلك الهمس الصغير للمستقبل. سأحتاج إلى كل ذلك من أجل هذا. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسوف ينفجر هذا المشهد تحت المشكلين الذين يراقبون مثل الزلزال.
عندما أقترب منه مسافة ثلاثين مترا ، يمكنني أن أشعر أن الوقت قادم وأن عقلي يشحذ إلى نقطة مثل ماكينة الحلاقة. إنه قادم ، في أي ثانية الآن! أنا أندفع عبر المخلوق ، أتحرك من يسار المخلوق إلى يمينه بسرعة عالية. هذه المناورة ستكون صعبة مثل هيك. شيوخ الماضي، أعطوني قوتكم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبدأ العين في التوهج مرة أخرى عندما يرفع المخلوق يده. أنا شديد التركيز لدرجة أن الطرف يبدو وكأنه يتحرك بحركة بطيئة. إنه يرتفع وبنقرة من ذلك المعصم العظمي الصغير أشعر بست مشاعل من مانا من الوحش. ستة هاه؟ كنت لا تزال تكبح جماحي! لا يهم ، لدي أنت الآن!
قبل ظهور مجالات الدمار الصغيرة ، يمكنني رؤيتها بالفعل. أصداء صغيرة للمستقبل ، شبه شفافة ، تطير إلى الخارج في قوس عريض ، في محاولة لإيقاعي في جدار من الانفجارات. كل عصب في جسدي يشتعل دفعة واحدة وأنا أقفز إلى العمل. ساقاي تركلان وتحفران في التراب وأنا أحاول إيقاف زخمي وتغيير الاتجاه. يستدير جسدي لمواجهة الوحش وأنا أنزلق. تلك الصور المستقبلية الشبحية للتعاويذ القاتلة سرعان ما يتبعها الشيء الحقيقي حيث تتجسد المجالات الستة وتنفجر إلى الخارج. عقلي مشدود لدرجة أنني أشعر بهم يصرخون من الألم. لا أستطيع التنفس، لا أستطيع التفكير. كل تركيزي ينصب على تلك التعاويذ وشعور جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينفجر الشيء مباشرة. توقيت جميل ، أنتوني! شظايا الحجارة تتطاير من درعتي وتتساقط كالمطر في جميع أنحاء منطقة القتال في أعقاب ذلك الانفجار. تنطلق الرمال في موجة من الرؤية الثمينة التي تحجب الغبار الذي يسمح لي بالنحس مرة أخرى بينما أمد يدي بحس مانا الخاص بي لفهم موقع المخلوق.
بوم!
الوقت قادم! لا تفوت. آنسة وأنا ميت. لا تموت. لا تموت! لا تموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم!
قفز!
—————-
في اللحظة التي أتوقف فيها عن الانزلاق عبر الرمال وأشعر بمخالبي تحفر في الأرض ، أحسب الزاوية وأقفز. الصدى المستقبلي للتعاويذ موجود بالفعل أمام وجهي مباشرة ، الشيء الحقيقي فقط نبضات القلب خلفه. عندما أقفز ، انتشرت ساقي على نطاق واسع للسماح لإحدى التعاويذ بالمرور من خلالهما قبل أن تصطدم بالأرض تحتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدأ العين في التوهج مرة أخرى عندما يرفع المخلوق يده. أنا شديد التركيز لدرجة أن الطرف يبدو وكأنه يتحرك بحركة بطيئة. إنه يرتفع وبنقرة من ذلك المعصم العظمي الصغير أشعر بست مشاعل من مانا من الوحش. ستة هاه؟ كنت لا تزال تكبح جماحي! لا يهم ، لدي أنت الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يحرق التفجير الجانب السفلي من جسدي والألم يحرق ذهني ، ولكن الأهم من ذلك ، أن قوة الانفجار جنبا إلى جنب مع الرفع من قفزتي تدفعني مباشرة نحو الوحش بسرعة مستحيلة.
بينما أتسابق من مكان إلى آخر ، أتهرب بصعوبة وأتجول حول الانفجارات ، ما زلت أصرخ في الفك السفلي للسخرية من الشيطان. تنتفخ العين من الغضب ، وتنتفخ الشعيرات الدموية الشبيهة بالديدان بالسوائل بينما يزمجر الفم الذي كان يبتسم ذات يوم.
[انها قفزة صاروخية أيها الأحمق، الموت يعيش فيي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدأ العين في التوهج مرة أخرى عندما يرفع المخلوق يده. أنا شديد التركيز لدرجة أن الطرف يبدو وكأنه يتحرك بحركة بطيئة. إنه يرتفع وبنقرة من ذلك المعصم العظمي الصغير أشعر بست مشاعل من مانا من الوحش. ستة هاه؟ كنت لا تزال تكبح جماحي! لا يهم ، لدي أنت الآن!
قبل أن يصبح وضعي يائسا للغاية ولم يعد بإمكاني الركض ، أحتاج إلى الشفاء ثم المراهنة بكل شيء على الضربة التالية! لحسن الحظ ، أعطاني هذا التبادل الأخير تلميحا! هذا سوف يصبح مجنونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحرق التفجير الجانب السفلي من جسدي والألم يحرق ذهني ، ولكن الأهم من ذلك ، أن قوة الانفجار جنبا إلى جنب مع الرفع من قفزتي تدفعني مباشرة نحو الوحش بسرعة مستحيلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات