خاتمة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت نصل جيد!” ابتسم لي تشينغشان. لم يشعر بأي حزن. كان هذا دائمًا مصير المحارب ، وكذلك مصير السلاح. إذا لم يتمكنوا من الهلاك في ساحة المعركة ، فقد كان ذلك شكلاً من أشكال الشفقة.
بانغ! تحطم عمود الطوطم ، مما أدى إلى تطاير الصخور في كل مكان.
سحق إله الشر المجهول رأس ينغ زي واختفى من مكانه ، ووصل إلى مدينة بلاك كلاود في غمضة عين. وصل نحو لي تشينغشان.
مال رأس تاوو إلى جانب وعينه مفتوحة على مصراعيها.
لم ينظر لي تشينغشان حتى إلى المعركة الشديدة التي ورائه ، اتجه بصعوبة نحو مدينة بلاك كلاود. كل ما رآه كانت روان ياوتشو تتأمل وتنظم أنفاسها مع الغزال ذو تسعة ألوان التي تدعمها من جانب واحد. كانت قد تعافت تقريبًا من جرح ثقب جذع شجرة ضخم. لم يكن هناك سوى علامة حمراء رفيعة على بشرتها البيضاء الثلجية.
حدق لي تشينغشان في تاوو ، وهو يلهث بشدة ، لكنه لم يصدر أي صوت ، مثل الصهارة المتدفقة تحت الأرض ، مما يبقيها كلها داخل صدره.
“إله الشر المجهول!”
صمت ، إما ينفجر في صمت أو يموت في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **(م.م / نهاية الحرب والمجلد ….– المجلد القادم “قلب مقدس” — ووصلنا المئوية الخامسة عشر)
لقد اتخذ خطوة إلى الأمام ودور عمود الطوطم ، وضرب بقوة مرة أخرى!
“ممتاز. لقد تذكرت هذا الاسم. سنتقابل مجددا. ”
ترنح تاوو للخلف ، لذا تقدم لي تشينغشان مرة أخرى وحطم مرة أخرى!
“لتعتقد أنه حتى تجسيد للإله العفريت تاوو قد هُزم!” بذراع مقطوعة ، تلاعب اله الشر المجهول مع ينغ زي في يده المتبقية. كان تعبيره الخالي من الملامح يتمايل ويلتف. “قلب الشيطان الشمس السوداء ربما يكون على لي تشينغشان. قد يكون شخص الأساطير. هذه فرصة أرسلتها لي السماء لأصبح إله عفريت. لا يمكنني ترك هذا يفلت مني! ” **(م.م / اله الشر او الاله الزنديق هو المحنة السادسة يساوي انسان خالد … اله عفريت يساوي المحنة السبعة)
بانغ! بانغ! بانغ! الطوطم تحطم قسما تلو الآخر.
“بسرعة ، اغتنم هذه الفرصة لقتله! اذا انتهت المعركة هكذا! إذا خسرنا ، فأنت تعلم ما هو مصيرنا! ”
تقدم لي تشينغشان ، وتراجع تاوو.
تقدم لي تشينغشان ، وتراجع تاوو.
سواء كانوا من السياديين البشر أو السياديين العفاريت ، فقد تصرفوا جميعًا كما لو أنهم تلقوا ضربة قوية على رؤوسهم. استيقظوا من أحلامهم ، فقط ليغرقوا في حلم آخر. هل تتراجع الآلهة كذلك؟ كل ذلك بينما يتم إجبارهم على العودة من قبل “رجل” أيضًا !؟
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
دوامة الدم الحمراء في السماء التي تقلصت تدريجيًا امتدّت بشكل تدريجي مرة أخرى ، منتجة أصوات صفير.
“لتعتقد أنه حتى تجسيد للإله العفريت تاوو قد هُزم!” بذراع مقطوعة ، تلاعب اله الشر المجهول مع ينغ زي في يده المتبقية. كان تعبيره الخالي من الملامح يتمايل ويلتف. “قلب الشيطان الشمس السوداء ربما يكون على لي تشينغشان. قد يكون شخص الأساطير. هذه فرصة أرسلتها لي السماء لأصبح إله عفريت. لا يمكنني ترك هذا يفلت مني! ” **(م.م / اله الشر او الاله الزنديق هو المحنة السادسة يساوي انسان خالد … اله عفريت يساوي المحنة السبعة)
انهار تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة بسرعة. كانت أعمدة الطوطم مثل الدومينو ، تتساقط واحدة تلو الأخرى.
امتص نفسا عميقا واستمر في طريقه.
لكن في هذه اللحظة ، توقف لي تشينغشان. حتى مع قوة الأرض التي لا نهاية لها وجسد أسورا الذي لا يموت ، لم يعد قادرًا على قمع جروحه بعد الآن. وصلت إرادته إلى أقصى حد.
بانغ! تحطم عمود الطوطم ، مما أدى إلى تطاير الصخور في كل مكان.
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
“أنت حقًا…. ”
مزق الزئير الصمت في المناطق المحيطة. لقد شعر هؤلاء السياديين البشر السامعون وجميع الجبناء بالخوف والصدمة ، كما لو كانوا يواجهون إله عفريت آخر. أطلق الجنود العاديون وجميع الأبطال في العالم هديرًا مشابهًا.
في هذه اللحظة ، رن صوت شرير ، “ينغ زي ، إلى أين أنت ذاهب؟”
تغير تعبير تاوو أخيرًا. في هذه اللحظة ، طغى الإنسان على الاله.
“أنت حقًا…. ”
“أنت حقًا…. ”
انحنى لي تشينغشان على النصف المتبقي من عمود الطوطم. عملاقان يواجهان بعضهما البعض.
كان تاوو مهيبًا ، كما لو كان يواجه إلهًا آخر ، وليس سيادي انسان. سأل مرة أخرى ، “من أنت؟”
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
“لي تشينغشان. ” أجاب لي تشينغشان أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحرك مثل صاعقة البرق ، لدرجة أنه حتى شياو آن لم تستطع الاستجابة في الوقت المناسب. حتى لو فعلت ذلك ، كان من المستحيل عليها أن تصد إله شر.
ضحك تاوو ، لكن ذلك لم يكن بدافع السخرية. ضحك بحرية شديدة ، ضاحكا مثل فانِ.
صمت ، إما ينفجر في صمت أو يموت في صمت.
“ممتاز. لقد تذكرت هذا الاسم. سنتقابل مجددا. ”
“لا…”
كان لي تشينغشان غير مبال مثل الإله ، ينطق بكلمة واحدة ، “بالتأكيد”.
تحول نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار إلى خط من الضوء الأحمر ، يتلاشى مع الدوامة الحمراء الدموية.
بحلول ذلك الوقت ، سقط عمود الطوطم الأخير ببطء ، وانكمش شكل تاوو بسرعة. كان أشبه بشجرة سوداء كبيرة ، حيث سقطت جميع أوراقها وأغصانها ، تاركة وراءها جذعًا وحيدًا وبضعة فروع بارزة. كان كالذراع مقطوعة كل أصابعها.
امتص نفسا عميقا واستمر في طريقه.
رن صوت من الداخل ، “أخيرًا ، دعني أنظف القمامة التي تهدر الموارد!” (م.م / اتفق هم مجرد جبناء)
رن صوت من الداخل ، “أخيرًا ، دعني أنظف القمامة التي تهدر الموارد!” (م.م / اتفق هم مجرد جبناء)
في تلك اللحظة ، اندلعت عشرات الجذوع!
في هذه اللحظة ، رن صوت شرير ، “ينغ زي ، إلى أين أنت ذاهب؟”
شعرت كي شين أنها كانت تواجه هلاكها. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، شعرت بألم في صدرها ، بعد أن اخترقها جذع بالفعل. لقد حاولت الفرار مع روح اليانغ الخاص بها دون أي اعتبار ، لكن روحها اليانغ كانت مثبتة داخل الجسم بواسطة الجذع.
كان تاوو مهيبًا ، كما لو كان يواجه إلهًا آخر ، وليس سيادي انسان. سأل مرة أخرى ، “من أنت؟”
“لا…”
انحنى لي تشينغشان لالتقاط المقبض الساقط.
انقسم الجذع على الفور مرارًا وتكرارًا. فرع أسود بسمك إصبع خرج من عينيها الجميلتين. أصبح وجهها الساحر مغطى بالأغصان ، بحيث تجمد تعبيرها. سقطت من الهواء بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **(م.م / نهاية الحرب والمجلد ….– المجلد القادم “قلب مقدس” — ووصلنا المئوية الخامسة عشر)
في تلك اللحظة ، مات ستة من التلاميذ المباشرين. تم تدمير أجسادهم مع أرواحهم.
لكن لسبب ما ، شعر بالضياع ، كما لو أنه فقد شيئًا ما. المعركة التي عادة ما تجعله مبتهجًا بدت على الفور وكأنها لعبة مقارنة بالحرب السابقة. لقد أصبح مملا.
أغمض لي تشينغشان عينيه وجعّد حواجبه. فكر في روان ياوتشو.
“بسرعة ، اغتنم هذه الفرصة لقتله! اذا انتهت المعركة هكذا! إذا خسرنا ، فأنت تعلم ما هو مصيرنا! ”
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! انطلقت بضع جذوع سوداء من أمامه ، لكن لم يسقط أي منها عليه.
“لي تشينغشان. ” أجاب لي تشينغشان أخيرًا.
كان التلميذ المباشر الوحيد الذي لم يتم استهدافه هو لي ليهو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت نصل جيد!” ابتسم لي تشينغشان. لم يشعر بأي حزن. كان هذا دائمًا مصير المحارب ، وكذلك مصير السلاح. إذا لم يتمكنوا من الهلاك في ساحة المعركة ، فقد كان ذلك شكلاً من أشكال الشفقة.
استيقظ من الظلام وسأل في شك: “هل ما زلت على قيد الحياة؟”
“لا…”
إذا قُتل على يد إله عفريت ، فيجب تدمير روحه أيضًا. حتى أنه لن يتمكن من دخول السمسارا. ومع ذلك ، لم يبد هذا مثل عالم الجحيم ولا عالم أسورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السياديين العفاريت إلى بعضهم البعض وعرفوا أن ينغ زي كان على حق. إذا خسروا هذه المعركة ، فإنهم سيواجهون عقابًا شديدًا حتى كسياديين عفاريت ، ناهيك عن الهروب من المعركة ، والتي ستؤدي بالتأكيد إلى الموت. هم أيضا اندفعوا. كان ينغ زي في الصدارة على أي حال. إذا لم ينجح الأمر ، فيمكنهم تركه وراءهم ودفع كل اللوم إليه. لم يستطع الموتى معارضة أي اتهامات.
“أيها الوغد اللعين!” صرخت هو هوا من الفرح ، وسحبته بقوة بين ذراعيها.
مع رحيل ينغ زي ، قامت شياو آن بسحق سيادي عفريت آخر حتى الموت. تبعثر السياديين العفاريت الثمانية المتبقون على الفور ، لكن تم اعتراضهم من قبل التلاميذ المباشرين المتبقين تحت قيادة داي مينجفان ، وبدأوا الانتقام.
بدا أن تاوو في عجلة من أمره لقتل لي تشينغشان ، لدرجة أنه لم يطلق العنان لقوته الكاملة ، أو ربما كان جيش النار الحارق قد منع الكثير من الضرر. خصلة الضوء الداكنة التي تشبه الشعر تسبب فقط في إصابة وعيه بشدة ، وتركه فاقدًا للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تاوو ، لكن ذلك لم يكن بدافع السخرية. ضحك بحرية شديدة ، ضاحكا مثل فانِ.
فتح لي تشينغشان عينيه. لقد تجاهل إغراء عالم أسورا وأدار ظهره لهتافات الناس ، وشق طريقه نحو مدينة بلاك كلاود.
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! انطلقت بضع جذوع سوداء من أمامه ، لكن لم يسقط أي منها عليه.
“بسرعة ، اغتنم هذه الفرصة لقتله! اذا انتهت المعركة هكذا! إذا خسرنا ، فأنت تعلم ما هو مصيرنا! ”
تحول نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار إلى خط من الضوء الأحمر ، يتلاشى مع الدوامة الحمراء الدموية.
أشار ينغ زي إلى شخصية لي تشينغشان وأمر بالتهديد ، وهاجم أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، اندلعت عشرات الجذوع!
نظر السياديين العفاريت إلى بعضهم البعض وعرفوا أن ينغ زي كان على حق. إذا خسروا هذه المعركة ، فإنهم سيواجهون عقابًا شديدًا حتى كسياديين عفاريت ، ناهيك عن الهروب من المعركة ، والتي ستؤدي بالتأكيد إلى الموت. هم أيضا اندفعوا. كان ينغ زي في الصدارة على أي حال. إذا لم ينجح الأمر ، فيمكنهم تركه وراءهم ودفع كل اللوم إليه. لم يستطع الموتى معارضة أي اتهامات.
“لي تشينغشان. ” أجاب لي تشينغشان أخيرًا.
مع تلويح من يدها ، تخطت اليد البيضاء الشاحبة المتكثفة من لهب السمادي للعظم الأبيض بدلاً من ذلك ينغ زي في المقدمة ، لتصل إلى سيادي عفريت آخر.
مال رأس تاوو إلى جانب وعينه مفتوحة على مصراعيها.
“لماذا؟” ذهل السيادي العفريت ، فقط لرؤية ينغ زي يصل خلف لي تشينغشان ويختفي مثل فقاعة الصابون. “يينغ زي ، اللعنة عليك أنت وأمك!”
ابتهج سرا. لحسن الحظ ، كانت لديه فقاعة الأحلام التي سمحت له بالهروب.
أطلق على الفور قلبه الشيطاني ، راغبًا في الشيطنة وخوض صراع أخير ، لكن يبدو أن اليد البيضاء الشاحبة تمتلك قوة مماثلة لنور بوذا المتلقي. لقد قمعت تماما قواه الشيطانية. أغلق حوله بلطف وحطّمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير تاوو أخيرًا. في هذه اللحظة ، طغى الإنسان على الاله.
ظهر ينغ زي على بعد خمسين كيلومترًا ، يهرب نحو مجال الشيطان يائسًا. نظر الى الوراء. “حفنة من الحمقى!”
إذا قُتل على يد إله عفريت ، فيجب تدمير روحه أيضًا. حتى أنه لن يتمكن من دخول السمسارا. ومع ذلك ، لم يبد هذا مثل عالم الجحيم ولا عالم أسورا.
كان هذا رجلاً لم يستطع حتى إله عفريت قتله ، ومع ذلك لا يزال لديهم الشجاعة لمهاجمته بصفته سيادي عفريت تافه. ناهيك عن عدم قدرته على قتله ، حتى لو قتلوه بالفعل…. لم يستطع إلا أن يرتجف. لقد كان خليفة ذلك الوجود. كان موته وحده كافيًا لإحداث اضطراب في مجال الشيطان.
مع تلويح من يدها ، تخطت اليد البيضاء الشاحبة المتكثفة من لهب السمادي للعظم الأبيض بدلاً من ذلك ينغ زي في المقدمة ، لتصل إلى سيادي عفريت آخر.
ابتهج سرا. لحسن الحظ ، كانت لديه فقاعة الأحلام التي سمحت له بالهروب.
حدق لي تشينغشان في تاوو ، وهو يلهث بشدة ، لكنه لم يصدر أي صوت ، مثل الصهارة المتدفقة تحت الأرض ، مما يبقيها كلها داخل صدره.
في هذه اللحظة ، رن صوت شرير ، “ينغ زي ، إلى أين أنت ذاهب؟”
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
“إله الشر المجهول!”
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
مع رحيل ينغ زي ، قامت شياو آن بسحق سيادي عفريت آخر حتى الموت. تبعثر السياديين العفاريت الثمانية المتبقون على الفور ، لكن تم اعتراضهم من قبل التلاميذ المباشرين المتبقين تحت قيادة داي مينجفان ، وبدأوا الانتقام.
مع تلويح من يدها ، تخطت اليد البيضاء الشاحبة المتكثفة من لهب السمادي للعظم الأبيض بدلاً من ذلك ينغ زي في المقدمة ، لتصل إلى سيادي عفريت آخر.
صفير السيف! تتجمع الومضات أحيانًا وتتناثر أحيانًا. قاتل وان جيانفنغ ثلاثة عفاريت سياديين بمفرده. بالعودة إلى أسلوب المعركة الذي اعتاد عليه ، شعر على الفور وكأنه عاد إلى عنصره. من خلال قدراته كمزارع سيف منقطع النظير ، نجا من ضربة تاوو النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحرك مثل صاعقة البرق ، لدرجة أنه حتى شياو آن لم تستطع الاستجابة في الوقت المناسب. حتى لو فعلت ذلك ، كان من المستحيل عليها أن تصد إله شر.
لكن لسبب ما ، شعر بالضياع ، كما لو أنه فقد شيئًا ما. المعركة التي عادة ما تجعله مبتهجًا بدت على الفور وكأنها لعبة مقارنة بالحرب السابقة. لقد أصبح مملا.
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
كان مرتبكا. هل كنت مخطئا؟ لكن لماذا أقاتل بالضبط؟ ألقى نظرة خاطفة على شخصية لي تشينغشان مرة أخرى. لماذا بالضبط يقاتل؟
رن صوت من الداخل ، “أخيرًا ، دعني أنظف القمامة التي تهدر الموارد!” (م.م / اتفق هم مجرد جبناء)
انحنى لي تشينغشان لالتقاط المقبض الساقط.
كان لي تشينغشان غير مبال مثل الإله ، ينطق بكلمة واحدة ، “بالتأكيد”.
ظل وعي روح النصل لـ زهرة الهيجان مثل خصلة من الشعر في مهب الريح. “تشينغشان! يا لها من معركة رائعة. لكن… هذا… اقصى ما أستطيع أن… أفعل…. ”
عندما رأت لي تشينغشان ، صرخت بفرح ، “الأخ الأصغر لي!”
“أنت نصل جيد!” ابتسم لي تشينغشان. لم يشعر بأي حزن. كان هذا دائمًا مصير المحارب ، وكذلك مصير السلاح. إذا لم يتمكنوا من الهلاك في ساحة المعركة ، فقد كان ذلك شكلاً من أشكال الشفقة.
مال رأس تاوو إلى جانب وعينه مفتوحة على مصراعيها.
“إذا كان لأرواح النصل أيضًا حياة أخرى ، آمل أن أولد من جديد كأسورا حتى أتمكن من القتال بجانبك وأرى نوع الأعداء الموجودين خارج السماوات التسع!” روح النصل لزهرة الهيجان أصبحت فجأة منتعشة مرة أخرى. كانت لحظاتها الأخيرة.
“حسنًا ، أتمنى ذلك!”
صرخ رأس ينغ زي ، “جنبني سيدي!” لاحظ “تعبيرات وجه” إله الشر المجهول وعرف أنه لا يوجد مخرج من هذا ، لذلك بدأ يضحك بدلاً من ذلك. “هل تعتقد أن مجرد إله شر (زنديق) مثلك يمكنه أن يتدخل في كارثة مثل هذه؟”
شعر لي تشينغشان فجأة ببعض الوخز في الأنف. أمسك بالمقبض بقوة وألقاه باتجاه الدوامة الحمراء الدموية التي انغلقت تدريجياً في السماء.
شعر لي تشينغشان فجأة ببعض الوخز في الأنف. أمسك بالمقبض بقوة وألقاه باتجاه الدوامة الحمراء الدموية التي انغلقت تدريجياً في السماء.
تحول نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار إلى خط من الضوء الأحمر ، يتلاشى مع الدوامة الحمراء الدموية.
كان تاوو مهيبًا ، كما لو كان يواجه إلهًا آخر ، وليس سيادي انسان. سأل مرة أخرى ، “من أنت؟”
في تلك اللحظة ، انسحبت قوة الأسورا من جسده. غرق شكله تدريجيًا ، لكنه ما زال يشعر وكأنه جبل على كتفيه. كانت كل خطوة صعبة.
انقسم الجذع على الفور مرارًا وتكرارًا. فرع أسود بسمك إصبع خرج من عينيها الجميلتين. أصبح وجهها الساحر مغطى بالأغصان ، بحيث تجمد تعبيرها. سقطت من الهواء بصمت.
امتص نفسا عميقا واستمر في طريقه.
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
حتى الآن ، حقق التلاميذ المباشرون بالفعل انتصارًا ساحقًا. بعد خسارة زعيمهم ، سقط السياديين العفاريت على الفور في حالة انفصال. كانوا في عجلة من أمرهم للفرار أيضًا ، لذلك لم يخوضوا أي معركة مناسبة على الإطلاق.
“ممتاز. لقد تذكرت هذا الاسم. سنتقابل مجددا. ”
لم ينظر لي تشينغشان حتى إلى المعركة الشديدة التي ورائه ، اتجه بصعوبة نحو مدينة بلاك كلاود. كل ما رآه كانت روان ياوتشو تتأمل وتنظم أنفاسها مع الغزال ذو تسعة ألوان التي تدعمها من جانب واحد. كانت قد تعافت تقريبًا من جرح ثقب جذع شجرة ضخم. لم يكن هناك سوى علامة حمراء رفيعة على بشرتها البيضاء الثلجية.
“لي تشينغشان !؟”
عندما رأت لي تشينغشان ، صرخت بفرح ، “الأخ الأصغر لي!”
حدق لي تشينغشان في تاوو ، وهو يلهث بشدة ، لكنه لم يصدر أي صوت ، مثل الصهارة المتدفقة تحت الأرض ، مما يبقيها كلها داخل صدره.
أجاب لي تشينغشان قبل أن ينهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **(م.م / نهاية الحرب والمجلد ….– المجلد القادم “قلب مقدس” — ووصلنا المئوية الخامسة عشر)
“لتعتقد أنه حتى تجسيد للإله العفريت تاوو قد هُزم!” بذراع مقطوعة ، تلاعب اله الشر المجهول مع ينغ زي في يده المتبقية. كان تعبيره الخالي من الملامح يتمايل ويلتف. “قلب الشيطان الشمس السوداء ربما يكون على لي تشينغشان. قد يكون شخص الأساطير. هذه فرصة أرسلتها لي السماء لأصبح إله عفريت. لا يمكنني ترك هذا يفلت مني! ”
**(م.م / اله الشر او الاله الزنديق هو المحنة السادسة يساوي انسان خالد … اله عفريت يساوي المحنة السبعة)
شعرت كي شين أنها كانت تواجه هلاكها. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، شعرت بألم في صدرها ، بعد أن اخترقها جذع بالفعل. لقد حاولت الفرار مع روح اليانغ الخاص بها دون أي اعتبار ، لكن روحها اليانغ كانت مثبتة داخل الجسم بواسطة الجذع.
صرخ رأس ينغ زي ، “جنبني سيدي!” لاحظ “تعبيرات وجه” إله الشر المجهول وعرف أنه لا يوجد مخرج من هذا ، لذلك بدأ يضحك بدلاً من ذلك. “هل تعتقد أن مجرد إله شر (زنديق) مثلك يمكنه أن يتدخل في كارثة مثل هذه؟”
ابتهج سرا. لحسن الحظ ، كانت لديه فقاعة الأحلام التي سمحت له بالهروب.
سحق إله الشر المجهول رأس ينغ زي واختفى من مكانه ، ووصل إلى مدينة بلاك كلاود في غمضة عين. وصل نحو لي تشينغشان.
شعرت كي شين أنها كانت تواجه هلاكها. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، شعرت بألم في صدرها ، بعد أن اخترقها جذع بالفعل. لقد حاولت الفرار مع روح اليانغ الخاص بها دون أي اعتبار ، لكن روحها اليانغ كانت مثبتة داخل الجسم بواسطة الجذع.
“تشينغشان!”
“أنت حقًا…. ”
لقد تحرك مثل صاعقة البرق ، لدرجة أنه حتى شياو آن لم تستطع الاستجابة في الوقت المناسب. حتى لو فعلت ذلك ، كان من المستحيل عليها أن تصد إله شر.
لكن لسبب ما ، شعر بالضياع ، كما لو أنه فقد شيئًا ما. المعركة التي عادة ما تجعله مبتهجًا بدت على الفور وكأنها لعبة مقارنة بالحرب السابقة. لقد أصبح مملا.
في هذه اللحظة ، تلألأت سبعة نجوم في بحر السحب الضبابي ، وتحولت إلى هالة نصل نزلت من فوق. قطعت ذراع إله الشر المجهول الآخر.
“حسنًا ، أتمنى ذلك!”
نزل من أعلى إله حرب ترتدي درعًا فضيًا. كانت تشاو تيانجياو. كان تعبيرها باردًا ، ووجهت نصلها إلى إله الشر ، على وشك الانتقام. من زاوية عينها ، لمحت لي تشينغشان ، واتسعت عيناها فجأة.
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! انطلقت بضع جذوع سوداء من أمامه ، لكن لم يسقط أي منها عليه.
“لي تشينغشان !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض لي تشينغشان عينيه وجعّد حواجبه. فكر في روان ياوتشو.
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
**(م.م / نهاية الحرب والمجلد ….– المجلد القادم “قلب مقدس” — ووصلنا المئوية الخامسة عشر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **(م.م / نهاية الحرب والمجلد ….– المجلد القادم “قلب مقدس” — ووصلنا المئوية الخامسة عشر)
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت نصل جيد!” ابتسم لي تشينغشان. لم يشعر بأي حزن. كان هذا دائمًا مصير المحارب ، وكذلك مصير السلاح. إذا لم يتمكنوا من الهلاك في ساحة المعركة ، فقد كان ذلك شكلاً من أشكال الشفقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
