الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
كان هذا هو الجواب الذي أراده لوكاس ، ولكن كلما استمع أكثر ، أصبح مرتبكًا أكثر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 364
بغض النظر عن عدد المرات التي سأل فيها ، ظل كاساجين صامتًا دائمًا.
مباشرة بعد مغادرة الكهف المظلم ، قوبلا بعالم رمادي.
آخر مرة شعر فيها بهذا الشعور كانت عندما ذكّره كاساجين بوجود فراي بليك…
كانت السماء صافية كما لو لم يكن هناك محيط يعكس اللون منه ، وكانت الأرض مغطاة بشيء مثل الرمل الجاف.
كان وجود كاساجين هو الأغرب بالنسبة له من نسيج الأرض غير المألوف والأجواء الشبيهة بالصحراء التي لم يكن هناك أي تلميح من النسيم.
ككان له لون فريد قريب من الأبيض مشابه للسماء في الأعلى – بدا الأخير وكأنه يتلوى كما لو كان على قيد الحياة.
إلى أي مدى ساروا ؟
“اتبعني.”
كان لدى لوكاس بالتأكيد المزيد ليقوله لكاساجين.
تحدث كاساجين مرة أخرى بنبرة غير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتاد على ذلك.
لقد أخبره أن يرى هذا المكان بنفسه. حتى لو سأله لوكاس أي أسئلة ، فمن المحتمل أنه لن يتلقى إجابة.
اعتمادًا على المنظور ، بدا الأمر مخيفًا جدًا.
لذلك تبعه لوكاس في صمت.
“لقد أخبرتك بالفعل. كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أي حال ، أعتقد أنك ما زلت تفتقر إلى المؤهلات “.
كان وجود كاساجين هو الأغرب بالنسبة له من نسيج الأرض غير المألوف والأجواء الشبيهة بالصحراء التي لم يكن هناك أي تلميح من النسيم.
اين كان هذا المكان ؟
لم يعتاد على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير لوكاس عاجلاً.
الملابس الشبيهة بالخرقة التي كان يرتديها لم تشتت الانتباه عن ذراعيه وساقيه اللتين بدتا مثل الأغصان الذابلة لشجرة عجوز. شعر أنه حتى لو لبس فزاعة بنفس الطريقة ، فلن تكون نحيفة هكذا.
“أعتقد أنك لا تستطيع رؤيته.”
هذا الفكر جعله يشعر بالمرارة. هل كان هذا الرجل حقا كاساجين ؟
“اتركه. أنفان غير ضارين “.
في ذلك الوقت ، لم يستطع أن يشعر بأي من الكاريزما الخاصة بالملك المحارب الذي صقل جسده إلى أقصى حد في الماضي.
حول كاساجين ، لكن ليس رفيقه كاساجين.
…لا. الآن لم يكن الوقت المناسب له للقلق بشأن ذلك.
“لهذا ؟”
بدون شك ، ربما كان لدى كاساجين نفس الفكرة عندما رأى لوكاس.
الملابس الشبيهة بالخرقة التي كان يرتديها لم تشتت الانتباه عن ذراعيه وساقيه اللتين بدتا مثل الأغصان الذابلة لشجرة عجوز. شعر أنه حتى لو لبس فزاعة بنفس الطريقة ، فلن تكون نحيفة هكذا.
هلا… س… س س…
هل انت حقيقي حتى ؟
فجأة ، انجرف صوت غريب.
لم يستطع التفكير في أي شيء لمقارنته به. لم ير قط حيوانًا أو وحشًا له مظهر مماثل.
بعد أن رفع عينيه عن ظهر كاساجين ، استدار لوكاس ليجد مصدر الصوت. وعلى الفور بعد أن قفز تقريبا بعيدا.
“في عالم مختلف… كنت تابعًا للملك الشيطاني ذو القرون السوداء ، وهو حاكم ، وقمت بذبح عدد لا يحصى من البشر.”
كان مخلوقًا غريبًا لم يره من قبل في حياته يتحرك ببطء.
فجأة ، انجرف صوت غريب.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا مخلوقات وحشية حتى أن لوكاس ، الذي زار أكوانًا لا حصر لها ، كان يراها لأول مرة.
ماذا كان هذا ؟
سرير مع اليدين والقدمين.
لم يستطع التفكير في أي شيء لمقارنته به. لم ير قط حيوانًا أو وحشًا له مظهر مماثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
مشى على ستة أرجل بينما كان زوج من الأجنحة المتدهورة معلقًا على ظهره بلا فائدة. لم تكن هناك عيون أو آذان على ما يبدو أنه رأسه ، لكن أنفين بارزين كانا يتحركان بنشاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت تتجنب سؤالي طوال هذا الوقت. من بين الأسئلة التي طرحتها منذ مجيئي إلى هذا المكان ، لم تجب على سؤال واحد “.
شم ، شم…
“وصلنا. هل ترى تلك القلعة ؟ ”
كان الجزء الأكثر ازدحامًا في جسم المخلوق هو أنفه. كان الزوج الضخم من الأنوف يتحرك مثل قرون استشعار حشرة ، وتفتح فتحات أنفها وتغلق باستمرار. أدارت رأسها إليهم وكأنها استشعرت وجودهم.
كانوا لا يزالون يتجولون عبر الصحراء الرمادية الباهتة مع سماء ملونة مماثلة معلقة فوق رؤوسهم.
اعتمادًا على المنظور ، بدا الأمر مخيفًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة ، كان تعبيره مختلفًا بعض الشيء.
بالطبع ، اهتم لوكاس بالمخالب الحادة على كل قدم من أقدامه الستة أكثر من أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت تتجنب سؤالي طوال هذا الوقت. من بين الأسئلة التي طرحتها منذ مجيئي إلى هذا المكان ، لم تجب على سؤال واحد “.
“اتركه. أنفان غير ضارين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو اسم ذلك الرجل.”
“أنفان ؟”
“…”
“هذا هو اسم ذلك الرجل.”
“…”
“هذا اسم غريب.”
مرة أخرى ، ترك سؤاله دون إجابة. اعتمادًا على من هو ، عندما يتم تجنب أسئلتهم مرات عديدة ، يمكن أن يزعجهم ذلك أكثر من الكذب عليهم.
“لهذا ؟”
كان وجود كاساجين هو الأغرب بالنسبة له من نسيج الأرض غير المألوف والأجواء الشبيهة بالصحراء التي لم يكن هناك أي تلميح من النسيم.
على الرغم من كلماته ، واصل كاساجين المشي بوتيرة متساوية.
لذلك تبعه لوكاس في صمت.
تردد لوكاس للحظة فقط قبل أن يتبعه. وكما قال كاساجين ، لم يكن لدى المخلوق أي نية لمهاجمتهم.
“اتركه. أنفان غير ضارين “.
عندما اختفى أنفان تمامًا عن أنظارهما ، تحدث كاساجين أخيرًا مرة أخرى.
“قلت إنني كنت أتجنب الإجابة ؟ هذا ليس ما في الأمر. إنه أنني لا أستطيع الإجابة. مثلما يمكنك أن تعظ عن الكون المتعدد اللانهائي للبشر في هذا العالم ولن يفهم أي شخص كلمة تقولها ، بالمثل ، لا يمكنك فهم وضعي. هذا هو نوع المكان الذي تتواجد فيه الآن “.
“هل هذا غريب حقًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن ملك الشياطين ، وليس ملك المحارب السحري.
“…”
“هذا ليس من عادتك يا كاساجين.”
اسم الأنفين.
“في عالم مختلف… كنت تابعًا للملك الشيطاني ذو القرون السوداء ، وهو حاكم ، وقمت بذبح عدد لا يحصى من البشر.”
جاء بها.
“قلت إنني كنت أتجنب الإجابة ؟ هذا ليس ما في الأمر. إنه أنني لا أستطيع الإجابة. مثلما يمكنك أن تعظ عن الكون المتعدد اللانهائي للبشر في هذا العالم ولن يفهم أي شخص كلمة تقولها ، بالمثل ، لا يمكنك فهم وضعي. هذا هو نوع المكان الذي تتواجد فيه الآن “.
* * *
كان هذا هو الجواب الذي أراده لوكاس ، ولكن كلما استمع أكثر ، أصبح مرتبكًا أكثر.
بعد ذلك ، بدأت المخلوقات الغريبة في الظهور الواحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني.”
سرير مع اليدين والقدمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحش له جسم ضخم يشبه اللسان ومغطى بمخالب.
كان صمت كاساجين تأكيدًا جيدًا مثل أي تأكيد.
عملاق كان وجهه في منتصف صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي لا يكفي ؟”
كانوا جميعًا مخلوقات وحشية حتى أن لوكاس ، الذي زار أكوانًا لا حصر لها ، كان يراها لأول مرة.
“هل هذا غريب حقًا ؟”
كلما رآهم كاساجين ، كان يخبره بالاسم الذي أعطاهم إياه.
كلما رآهم كاساجين ، كان يخبره بالاسم الذي أعطاهم إياه.
كان ذلك نائمًا ، وكان ذلك حفنة من الألسنة ، وكان وجهه عملاقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الجواب دون تردد.
ولكن على عكس الوحوش التي لا تعد ولا تحصى التي ظهرت ، تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة قليلاً جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون شك ، ربما كان لدى كاساجين نفس الفكرة عندما رأى لوكاس.
كانوا لا يزالون يتجولون عبر الصحراء الرمادية الباهتة مع سماء ملونة مماثلة معلقة فوق رؤوسهم.
للحظة ، كان لدى لوكاس إحساس قصير بالحنين إلى الماضي.
كم عدد الوحوش التي واجهوها حتى الآن ؟
“… هل تعرف عن ديابلو ؟”
إلى أي مدى ساروا ؟
“هذا اسم غريب.”
بعد فترة وجيزة من عبور الكثبان الرملية التي كانت أشبه بجبل رملي ، تحدث كاساجين.
“… هل تعرف عن ديابلو ؟”
“وصلنا. هل ترى تلك القلعة ؟ ”
“قلت إنني كنت أتجنب الإجابة ؟ هذا ليس ما في الأمر. إنه أنني لا أستطيع الإجابة. مثلما يمكنك أن تعظ عن الكون المتعدد اللانهائي للبشر في هذا العالم ولن يفهم أي شخص كلمة تقولها ، بالمثل ، لا يمكنك فهم وضعي. هذا هو نوع المكان الذي تتواجد فيه الآن “.
“…قلعة ؟”
“هل هذا غريب حقًا ؟”
نظر لوكاس إلى المكان الذي كان يشير إليه كاساجين ، لكن لم تكن هناك قلاع في بصره.
كان ذلك نائمًا ، وكان ذلك حفنة من الألسنة ، وكان وجهه عملاقًا…
ومع ذلك… كان هناك شيء ما. ضباب؟ لا. ربما يكون من الأصح أن نسميها سرابًا. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يحاول إخفاء نفسه بعيدًا.
“هذا ليس من عادتك يا كاساجين.”
“أعتقد أنك لا تستطيع رؤيته.”
شم ، شم…
أمال كاساجين رأسه إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى أنفان تمامًا عن أنظارهما ، تحدث كاساجين أخيرًا مرة أخرى.
“يبدو أنه لا يزال غير كاف.”
بتعبير محتار، اختفى لوكاس قبل أن يتمكن حتى من إنهاء كلامه.
“ما الذي لا يكفي ؟”
كانت هذه عادة علامة على أنه على وشك مغادرة هذا العالم.
“لا ينبغي أن يكون بسبب ديابلو… آه. صحيح. من المحتمل أنها “.
كان هذا هو الجواب الذي أراده لوكاس ، ولكن كلما استمع أكثر ، أصبح مرتبكًا أكثر.
تغير تعبير لوكاس عند كلماته المفاجئة.
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
“… هل تعرف عن ديابلو ؟”
“قلت إنني كنت أتجنب الإجابة ؟ هذا ليس ما في الأمر. إنه أنني لا أستطيع الإجابة. مثلما يمكنك أن تعظ عن الكون المتعدد اللانهائي للبشر في هذا العالم ولن يفهم أي شخص كلمة تقولها ، بالمثل ، لا يمكنك فهم وضعي. هذا هو نوع المكان الذي تتواجد فيه الآن “.
“لقد أخبرتك بالفعل. كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أي حال ، أعتقد أنك ما زلت تفتقر إلى المؤهلات “.
مرة أخرى ، ترك سؤاله دون إجابة. اعتمادًا على من هو ، عندما يتم تجنب أسئلتهم مرات عديدة ، يمكن أن يزعجهم ذلك أكثر من الكذب عليهم.
“مؤهلات ؟”
“هذا اسم غريب.”
مرة أخرى ، ترك سؤاله دون إجابة. اعتمادًا على من هو ، عندما يتم تجنب أسئلتهم مرات عديدة ، يمكن أن يزعجهم ذلك أكثر من الكذب عليهم.
آخر مرة شعر فيها بهذا الشعور كانت عندما ذكّره كاساجين بوجود فراي بليك…
لقد كان شيئًا من شأنه أن يدفع معظم الناس إلى الغضب ، لكن لوكاس ترك تنهيدة عميقة بدلاً من ذلك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 364
“هذا ليس من عادتك يا كاساجين.”
“…”
“ليس من عادتي؟”
كان ذلك نائمًا ، وكان ذلك حفنة من الألسنة ، وكان وجهه عملاقًا…
“لقد كنت تتجنب سؤالي طوال هذا الوقت. من بين الأسئلة التي طرحتها منذ مجيئي إلى هذا المكان ، لم تجب على سؤال واحد “.
ماذا كان هذا ؟
اين كان هذا المكان ؟
لم يستطع التفكير في أي شيء لمقارنته به. لم ير قط حيوانًا أو وحشًا له مظهر مماثل.
لماذا تبدو هكذا ؟
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
هل انت حقيقي حتى ؟
“أود منك أن تجيب على هذا. هل هذا انت حقا ؟ ملك الشياطين ، هل كان هذا حقًا كاساجين الذي عرفته ؟ ”
بغض النظر عن عدد المرات التي سأل فيها ، ظل كاساجين صامتًا دائمًا.
كانت هذه عادة علامة على أنه على وشك مغادرة هذا العالم.
لكن هذه المرة ، كان تعبيره مختلفًا بعض الشيء.
“انتظر دقيقة. كاساجين ، ما زلت – ”
فتح لوكاس فمه ببطء.
لماذا تبدو هكذا ؟
“أنا رأيتك.”
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
وبدأ الحديث.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 364
حول كاساجين ، لكن ليس رفيقه كاساجين.
“لا.”
عن ملك الشياطين ، وليس ملك المحارب السحري.
هذا الفكر جعله يشعر بالمرارة. هل كان هذا الرجل حقا كاساجين ؟
“في عالم مختلف… كنت تابعًا للملك الشيطاني ذو القرون السوداء ، وهو حاكم ، وقمت بذبح عدد لا يحصى من البشر.”
ماذا كان هذا ؟
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى المكان الذي كان يشير إليه كاساجين ، لكن لم تكن هناك قلاع في بصره.
“أود منك أن تجيب على هذا. هل هذا انت حقا ؟ ملك الشياطين ، هل كان هذا حقًا كاساجين الذي عرفته ؟ ”
لم يستطع التفكير في أي شيء لمقارنته به. لم ير قط حيوانًا أو وحشًا له مظهر مماثل.
“لا.”
كانوا لا يزالون يتجولون عبر الصحراء الرمادية الباهتة مع سماء ملونة مماثلة معلقة فوق رؤوسهم.
جاء الجواب دون تردد.
هذا الفكر جعله يشعر بالمرارة. هل كان هذا الرجل حقا كاساجين ؟
كان هذا هو الجواب الذي أراده لوكاس ، ولكن كلما استمع أكثر ، أصبح مرتبكًا أكثر.
بعد ذلك ، بدأت المخلوقات الغريبة في الظهور الواحدة تلو الأخرى.
“لم يكن هذا أنا. ومع ذلك ، هذا الرجل ، ملك الشياطين الذي تعرفه هو كاساجين “.
ماذا كان هذا ؟
“إذن أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير لوكاس عاجلاً.
“أنا مجرد حثالة، يا لوكاس ، قمامة لا يستحق حتى التحدث إليك.”
كان هذا هو الجواب الذي أراده لوكاس ، ولكن كلما استمع أكثر ، أصبح مرتبكًا أكثر.
لأول مرة ابتسم كاساجين بمرارة.
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
“قلت إنني كنت أتجنب الإجابة ؟ هذا ليس ما في الأمر. إنه أنني لا أستطيع الإجابة. مثلما يمكنك أن تعظ عن الكون المتعدد اللانهائي للبشر في هذا العالم ولن يفهم أي شخص كلمة تقولها ، بالمثل ، لا يمكنك فهم وضعي. هذا هو نوع المكان الذي تتواجد فيه الآن “.
لقد أخبره أن يرى هذا المكان بنفسه. حتى لو سأله لوكاس أي أسئلة ، فمن المحتمل أنه لن يتلقى إجابة.
“… هل لأنني لا أمتلك المؤهلات بعد ؟”
كلما رآهم كاساجين ، كان يخبره بالاسم الذي أعطاهم إياه.
“…”
“ومع ذلك ، أنا، نحن فقد رأينا إمكانية. لوكاس ترومان ، حتى لو كنت حثالة، سأساعدك على السير في هذا الطريق مرة أخرى. مثلما كان الحال قبل 4000 عام “.
كان صمت كاساجين تأكيدًا جيدًا مثل أي تأكيد.
بتعبير محتار، اختفى لوكاس قبل أن يتمكن حتى من إنهاء كلامه.
“… هذه هي المرة الثانية التي تأتي فيها إلى هنا. حتى أنك تجولت في الأرجاء لفترة من الوقت قبل المغادرة. أنت لا تفهم مدى سخافة ذلك “.
بعد فترة وجيزة من عبور الكثبان الرملية التي كانت أشبه بجبل رملي ، تحدث كاساجين.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى المكان الذي كان يشير إليه كاساجين ، لكن لم تكن هناك قلاع في بصره.
“ومع ذلك ، أنا، نحن فقد رأينا إمكانية. لوكاس ترومان ، حتى لو كنت حثالة، سأساعدك على السير في هذا الطريق مرة أخرى. مثلما كان الحال قبل 4000 عام “.
إلى أي مدى ساروا ؟
للحظة ، كان لدى لوكاس إحساس قصير بالحنين إلى الماضي.
تردد لوكاس للحظة فقط قبل أن يتبعه. وكما قال كاساجين ، لم يكن لدى المخلوق أي نية لمهاجمتهم.
آخر مرة شعر فيها بهذا الشعور كانت عندما ذكّره كاساجين بوجود فراي بليك…
“ومع ذلك ، أنا، نحن فقد رأينا إمكانية. لوكاس ترومان ، حتى لو كنت حثالة، سأساعدك على السير في هذا الطريق مرة أخرى. مثلما كان الحال قبل 4000 عام “.
أصبح تعبير لوكاس عاجلاً.
كان وجود كاساجين هو الأغرب بالنسبة له من نسيج الأرض غير المألوف والأجواء الشبيهة بالصحراء التي لم يكن هناك أي تلميح من النسيم.
كانت هذه عادة علامة على أنه على وشك مغادرة هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت تتجنب سؤالي طوال هذا الوقت. من بين الأسئلة التي طرحتها منذ مجيئي إلى هذا المكان ، لم تجب على سؤال واحد “.
“انتظر دقيقة. كاساجين ، ما زلت – ”
“أنا مجرد حثالة، يا لوكاس ، قمامة لا يستحق حتى التحدث إليك.”
سؤال آخر سيبقى دون إجابة. لا. لم يكن هذا كل شيء.
“في عالم مختلف… كنت تابعًا للملك الشيطاني ذو القرون السوداء ، وهو حاكم ، وقمت بذبح عدد لا يحصى من البشر.”
كان لدى لوكاس بالتأكيد المزيد ليقوله لكاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت تتجنب سؤالي طوال هذا الوقت. من بين الأسئلة التي طرحتها منذ مجيئي إلى هذا المكان ، لم تجب على سؤال واحد “.
“سوف تقوم بعمل جيد بالتأكيد ، لوكاس. الدليل التالي هو الصندوق ، وديابلو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو اسم ذلك الرجل.”
“ماذا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذه هي المرة الثانية التي تأتي فيها إلى هنا. حتى أنك تجولت في الأرجاء لفترة من الوقت قبل المغادرة. أنت لا تفهم مدى سخافة ذلك “.
بتعبير محتار، اختفى لوكاس قبل أن يتمكن حتى من إنهاء كلامه.
كان هذا هو الجواب الذي أراده لوكاس ، ولكن كلما استمع أكثر ، أصبح مرتبكًا أكثر.
وقف كاساجين بمفرده على الكثبان الرملية وأخذ يحدق عبر المناظر الطبيعية. فجأة انهار على الأرض بطريقة منهكة. لم يسعه إلا أن يشعر أنه سيكون من الجيد لو كانت هناك رياح صغيرة.
كان ذلك نائمًا ، وكان ذلك حفنة من الألسنة ، وكان وجهه عملاقًا…
لسوء حظه ، لم يكن هذا هو الحال.
“…”
“… هل تعرف عن ديابلو ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات