الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
كان من السهل أن نرى ما كانت الوسيطة العظيمة تحاول قوله بالفعل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 370.5
نظر لوكاس إلى الوسيطة العظيمة. شعرت بالغموض أكثر مما شعرت به من قبل. للحظة ، لم يسعه سوى التفكير في تلميذه آريد ، الذي كان يتمتع بقوة الاتصال.
“…”
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
فتح لوكاس عينيه.
“هذا العالم نسي أمر لوكاس ترومان.”
لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا النوع من الأشياء كان يحدث كثيرًا مؤخرًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يستقبله الألم الشديد بمجرد أن عاد إلى رشده. بطريقة ما ، يمكن أن يطلق عليه نقطة صغيرة من الراحة.
لاحظت لوكاس ترددًا في عينيها.
‘…ذاكرتي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد بعض الماء؟”
كانت ضبابية بعض الشيء.
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
لقد تذكر حصوله على الصندوق وواتخد هيئة “فراي بليك”من جديد ، لكن ذكرياته بعد ذلك شعرت وكأنها حلم.
”منذ فترة وجيزة. ربما 30 دقيقة أو نحو ذلك؟”
لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يتذكر كل شيء.
“لكي أكون دقيقًا ، لقد أصبحت مستقلاً. عندما تصبح الكائنات مطلقة ، فإنها حتما تبتعد عن عالمها الأصلي وتصبح مستقلة. كان هذا هو القانون الذي أنشأته داونز لحل هذا التناقض “. (داونز هو ما تسميه الوسيطة العظيمة سيد هذا العالم.)
ربما فقط الوقت سيكون قادرًا على الإجابة على ذلك.
نظر إلى يديه وهو يقول تلك الكلمات.
“هل تريد بعض الماء؟”
سواء كان يفكر في إجابة أم لا ، تابع الوسيطة العظيمة.
جاء صوت عالٍ من بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد بعض الماء؟”
على كرسي بجانب السرير ، رأى امرأة تنظر إليه بتعبير غير مبال وهي تمسك ذقنها في يدها. كان شعرها داكنًا مثل الليل الخالي من النجوم ، وكانت عيناها صافيتين مثل بحيرة كما كانت تحدق في لوكاس.
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
الوسيطة العظيمة.
“لكنني تمكنت من العودة إلى هذا الوقت لأنني أردت ذلك؟”
عندما نظر إليها ، ظهرت ذاكرة خافتة في ذهنه.
“آه.”
لقد ظهرت بعد وقت قصير من فشله في ردع أناستازيا. وقد قالت إن لديها ما تقوله له… وبعد ذلك لا يتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قاعدة؟”
“… أغمي علي مرة أخرى.”
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
نظر إلى يديه وهو يقول تلك الكلمات.
لماذا كانت مترددة؟
ومن هذا فقط ، يمكنه معرفة ذلك. كان الآن لوكاس ترومان ، وليس فراي بليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما توحد جميع القوى البشرية قواها وتضع جانباً النزاعات في الدائرة في الوقت الحالي.
“حتى متى؟”
حتى لو لم تسر الأمور على هذا النحو ، فهو لا يعتقد أنهم سيرفضون معاملة سنو الآن.
“حوالي 6 ساعات.”
أصبح لوسيد ، ملك السيف أوندد ، أقوى بكثير مما كان عليه في أي وقت مضى. في الماضي ، كان لوسيد بطلاً لامعًا حتى عندما كان يركز على الدفاع أكثر من الهجوم. إذا كان دور كاساجين هو تهديد حناجر الأعداء من خلال التحطيم من الأمام ، فإن دور لوسيد كان إنشاء خط دفاع قوي حتى يتمكن أولئك الموجودون في الخلف من أداء قدراتهم الكاملة.
لحسن الحظ ، لم يكن السيناريو الأسوأ حيث مرت عدة أيام.
“…”
نظر لوكاس حول الغرفة. بصرف النظر عن نفسه والوسيط العظيمة ، لم يستطع الشعور بوجود أي شخص آخر في الغرفة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 370.5
“الاخرون؟”
الآن بعد أن شهِدوا أناستازيا وآيريس على قوة ديابلو، ولوسيد بأم عينيهما ، كان من المفترض تضخيم إحساسهما بالأزمة إلى مستوى غير مسبوق.
“لقد رحلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اختفى وجودي.”
نما قلبه من كلمات الوسيطة العظيمة.
“…”
“… هل قرروا متابعة ديابلو في النهاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو الدور الذي تم تعيينه للوسيطة العظيمة.
“لا. ليس هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حوالي 6 ساعات.”
هزت الوسيطة العظيمة رأسها وهي تواصل.
كانت تقول.
“أقنعهم بيران. لم ينجح في إقناعهم تمامًا ، لكنه تمكن من منعهم على الأقل من ملاحقته على الفور “.
“أرى. ربما كانت هذه فترة طويلة لدرجة أن البشر لن يكونوا قادرين على إدراك ذلك “.
“…دور.”
“آه.”
“لقد طلب من أناستازيا وإيريس شفاء سنو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نما قلبه من كلمات الوسيطة العظيمة.
“آه.”
لحسن الحظ ، لم يكن السيناريو الأسوأ حيث مرت عدة أيام.
يبدو أنه اختار إخبارهم بوضع الحلف. كان القرار في الوقت المناسب.
ولكن حتى “تفسيرها البسيط” كان من الصعب على لوكاس فهمه.
الآن بعد أن شهِدوا أناستازيا وآيريس على قوة ديابلو، ولوسيد بأم عينيهما ، كان من المفترض تضخيم إحساسهما بالأزمة إلى مستوى غير مسبوق.
كان من الواضح أنه في العقد الذي غاب فيه لوكاس ، كانت لدى الوسيطة العظيمة أيضًا تجاربها الخاصة.
ربما توحد جميع القوى البشرية قواها وتضع جانباً النزاعات في الدائرة في الوقت الحالي.
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
حتى لو لم تسر الأمور على هذا النحو ، فهو لا يعتقد أنهم سيرفضون معاملة سنو الآن.
“ربما يمكنني الإجابة على معظم الأسئلة التي لديك الآن. لكنها قد تكون محادثة طويلة ، لذلك سأطلب منك مقدمًا. هل أنت متأكد أنك لا ترغب في الحصول على مزيد من الراحة قبل أن نواصل؟”
أصبح لوسيد ، ملك السيف أوندد ، أقوى بكثير مما كان عليه في أي وقت مضى. في الماضي ، كان لوسيد بطلاً لامعًا حتى عندما كان يركز على الدفاع أكثر من الهجوم. إذا كان دور كاساجين هو تهديد حناجر الأعداء من خلال التحطيم من الأمام ، فإن دور لوسيد كان إنشاء خط دفاع قوي حتى يتمكن أولئك الموجودون في الخلف من أداء قدراتهم الكاملة.
… الكلمات التي كانت على وشك قولها ستؤذيه بالتأكيد. ليس ذلك فحسب ، بل كانوا سيوصلونه إلى مفترق طرق الاختيار مرة أخرى.
لكن هذا لم يكن هو الحال الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ممكنة من البداية.
كان دفاع لوسيد ، الذي أصبح فارس الموت ، أقوى من أي وقت مضى ، وكانت قوته الهجومية الآن قابلة للمقارنة بالملك المحارب كاساجين.
“… أغمي علي مرة أخرى.”
حتى أناستازيا ، التي كانت تمتلك مصدر طاقة سخيفًا يبلغ مليون وحدة طاقة، لم تستطع الفوز في المعركة ضد لوسيد. كان هذا صحيحًا حتى عندما كانت تتلقى الدعم الكامل من آيريس من الخلف.
أومأت الوسيطة العظيمة برأسه.
شخص يمكنه الذهاب وجهاً لوجه مع لوسيد دون دفعه للخلف.
“لا. ليس هذا.”
ربما في القارة بأكملها ، كان بإمكان سنو فقط تحقيق مثل هذا العمل الفذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه في اللحظة التي غادرت فيها المكان الذي أردت العودة إليه قد ذهب بالفعل.”
“إذن ، بيران ليس هنا الآن.”
لحسن الحظ ، لم يكن السيناريو الأسوأ حيث مرت عدة أيام.
“أجل. إنه فقط أنا وأنت. وكذلك نيكس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ممكنة من البداية.
“… متى غادروا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه في اللحظة التي غادرت فيها المكان الذي أردت العودة إليه قد ذهب بالفعل.”
”منذ فترة وجيزة. ربما 30 دقيقة أو نحو ذلك؟”
“… أعتقد أن سيد هذا العالم فعل شيئًا. لكن لا يمكنني تخمين السبب “.
وبينما كان يستمع إلى ردها ، وقف لوكاس على قدميه. ثم أخذ رشفة من الماء من الزجاجة على الطاولة لترطيب حلقه الجاف. كان الماء فاترًا ، لكنه كان يكفي لإرواء عطشه.
“لأن تدفق الوقت يختلف في كل كون.”
حتى بعد أن أغلق الزجاجة وأعادها إلى الطاولة ، لم تقل الوسيطة العظيمة شيئًا. يبدو أنها كانت تنتظر أن يتحدث لوكاس أولاً.
الوسيطة العظيمة.
… تذكرت الوسيطة العظيمة لوكاس ترومان. لقد تذكرته بوضوح أكثر من أي شخص آخر قابله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… متى غادروا؟”
كان بيران ، الذي كان يعرف فراي فقط ، مختلفًا جوهريًا عن توركونتا ، الذي كان وجوده بحد ذاته غير مستقر.
لأنه كان يأمل في العودة إلى المنزل.
“هذا العالم نسي أمر لوكاس ترومان.”
نظر إلى يديه وهو يقول تلك الكلمات.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من ذكر هذه الحقيقة بهدوء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أناستازيا ، التي كانت تمتلك مصدر طاقة سخيفًا يبلغ مليون وحدة طاقة، لم تستطع الفوز في المعركة ضد لوسيد. كان هذا صحيحًا حتى عندما كانت تتلقى الدعم الكامل من آيريس من الخلف.
أومأت الوسيطة العظيمة برأسه.
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
“هل تعرفين لماذا؟”
توقفت الوسيطة العظيمة مرة أخرى ولحظة ، التقت نظراتهم.
“نعم. أنا أعرف.”
“… هل قرروا متابعة ديابلو في النهاية؟”
كانت إجابة مليئة بالثقة.
كانت ضبابية بعض الشيء.
في تلك اللحظة ، زادت ضربات قلب لوكاس قليلاً.
بغض النظر عما إذا كانت تعرف ذلك أم لا ، استمرت الوسيطة العظيمة بصوت غير مبال.
بغض النظر عما إذا كانت تعرف ذلك أم لا ، استمرت الوسيطة العظيمة بصوت غير مبال.
الوسيطة العظيمة.
“ربما يمكنني الإجابة على معظم الأسئلة التي لديك الآن. لكنها قد تكون محادثة طويلة ، لذلك سأطلب منك مقدمًا. هل أنت متأكد أنك لا ترغب في الحصول على مزيد من الراحة قبل أن نواصل؟”
“…ماذا؟”
“لا. دعونا نفعل ذلك الآن “.
“هذه حقيقة لم أعرفها إلا مؤخرًا. هذا بفضل الأمان الضعيف للسجلات الفارغة. بالطبع ، هذا هو السبب أيضًا في أن بعض الكائنات غيري كانت قادرة على التدخل… لكن هذا ليس مهمًا في الوقت الحالي ، لذلك دعونا ننتقل. ”
كان يعاني من صداع خفيف ، لكن بخلاف ذلك ، كان بخير.
كان من الواضح أنه في العقد الذي غاب فيه لوكاس ، كانت لدى الوسيطة العظيمة أيضًا تجاربها الخاصة.
أومأ لوكاس برأسه لإظهار موافقته ، وفتحت الوسيطة العظيمة فمها مرة أخرى.
“لقد طلب من أناستازيا وإيريس شفاء سنو”.
“لقد نسيك الجميع في هذا الكون. كما لا يوجد سجل لوجودك “.
لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا النوع من الأشياء كان يحدث كثيرًا مؤخرًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يستقبله الألم الشديد بمجرد أن عاد إلى رشده. بطريقة ما ، يمكن أن يطلق عليه نقطة صغيرة من الراحة.
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
“إنها قاعدة.”
“هذه استثناءات من بين الاستثناءات. توركونتا على وجه الخصوص… محظوظ جدا. لكنه قد ينساك قريبًا أيضًا “.
“ربما كان شخصًا يتمتع بقوة مماثلة لي ، لكنه كان أقوى مني. بغض النظر عن مدى قوة المطلق ، فليس لديهم القدرة على السفر بحرية إلى عالم معين “.
“ماذا تقصد؟”
فتح لوكاس عينيه.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشكك في الملاحظة الصادمة لـ الوسيطة العظيمة. لكنها واصلت بدلاً من الإجابة على سؤاله.
لحسن الحظ ، لم يكن السيناريو الأسوأ حيث مرت عدة أيام.
“ماذا تعتقد سبب ذلك؟ أنا متأكد من أنك قمت بتخميناتك الخاصة الآن “.
لحسن الحظ ، لم يكن السيناريو الأسوأ حيث مرت عدة أيام.
“… أعتقد أن سيد هذا العالم فعل شيئًا. لكن لا يمكنني تخمين السبب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…دور.”
“حسنًا ، أنت لست مخطئًا. صحيح. اختفائك له علاقة بتأثيره. لكن ذلك لم يتم بدافع الحقد “.
كانت ضبابية بعض الشيء.
“فهمت.”
لماذا كانت مترددة؟
لم يكن هناك سوى كائن واحد يعرفه مطلق ، لا ، مطلق سابق مثله ، من كان قادرًا على القيام بهذا العمل الاستثنائي.
“هناك شيء واحد مهم هنا ، لوكاس ترومان. انت لست الوحيد. من الممكن أن يدخل المطلقون غيرك إلى هذا الكون طالما تم استيفاء الشروط. قد لا يكون الأمر كذلك الآن ، لكنه قد يكون الماضي أو المستقبل. هل تفهم ما تعنيه هذه الحقيقة؟”
سواء كانت أفعال الإله كبيرة أو صغيرة ، كانت دائمًا مصحوبة بأحداث على المستوى الكوني. كان هذا شيئًا يعرفه المطلقون أكثر من أي شخص آخر.
“ربما كان شخصًا يتمتع بقوة مماثلة لي ، لكنه كان أقوى مني. بغض النظر عن مدى قوة المطلق ، فليس لديهم القدرة على السفر بحرية إلى عالم معين “.
“إنها قاعدة.”
كانت إجابة مليئة بالثقة.
“…قاعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، عرف لوكاس أن الوسيطة العظيمة كانت تبذل قصارى جهدها بالفعل لشرح كل شيء بطريقة سهلة بما يكفي لفهمها.
“هذه حقيقة لم أعرفها إلا مؤخرًا. هذا بفضل الأمان الضعيف للسجلات الفارغة. بالطبع ، هذا هو السبب أيضًا في أن بعض الكائنات غيري كانت قادرة على التدخل… لكن هذا ليس مهمًا في الوقت الحالي ، لذلك دعونا ننتقل. ”
وحتى أثناء مواجهته للطريق الشائك الذي يسير فيه كمطلق مطلق في المستقبل ، فإنه لن يشعر باليأس.
نظر لوكاس إلى الوسيطة العظيمة. شعرت بالغموض أكثر مما شعرت به من قبل. للحظة ، لم يسعه سوى التفكير في تلميذه آريد ، الذي كان يتمتع بقوة الاتصال.
سواء كان يفكر في إجابة أم لا ، تابع الوسيطة العظيمة.
لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان له أي علاقة بالأمان الضعيف لـ “السجلات الفارغة” التي ذكرتها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ذاكرتي.’
“لوكاس ترومان. لقد تركت هذا الكون كمطلق. منذ متى وأنت تعمل كمطلق “.
أصبح لوسيد ، ملك السيف أوندد ، أقوى بكثير مما كان عليه في أي وقت مضى. في الماضي ، كان لوسيد بطلاً لامعًا حتى عندما كان يركز على الدفاع أكثر من الهجوم. إذا كان دور كاساجين هو تهديد حناجر الأعداء من خلال التحطيم من الأمام ، فإن دور لوسيد كان إنشاء خط دفاع قوي حتى يتمكن أولئك الموجودون في الخلف من أداء قدراتهم الكاملة.
“لا أتذكر ، لقد مر وقت طويل جدًا.”
بغض النظر عما إذا كانت تعرف ذلك أم لا ، استمرت الوسيطة العظيمة بصوت غير مبال.
“أرى. ربما كانت هذه فترة طويلة لدرجة أن البشر لن يكونوا قادرين على إدراك ذلك “.
لأنه كان يأمل في العودة إلى المنزل.
توقفت الوسيطة العظيمة مرة أخرى ولحظة ، التقت نظراتهم.
ولكن حتى “تفسيرها البسيط” كان من الصعب على لوكاس فهمه.
لاحظت لوكاس ترددًا في عينيها.
“إنها قاعدة.”
لماذا كانت مترددة؟
لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا النوع من الأشياء كان يحدث كثيرًا مؤخرًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يستقبله الألم الشديد بمجرد أن عاد إلى رشده. بطريقة ما ، يمكن أن يطلق عليه نقطة صغيرة من الراحة.
“… ومع ذلك ، عندما عدت إلى هذا الكون ، مرت 10 سنوات فقط. ماذا تعتقد سبب ذلك؟”
الوسيطة العظيمة.
“لأن تدفق الوقت يختلف في كل كون.”
“… هل قرروا متابعة ديابلو في النهاية؟”
“هذا ليس خطأ ، لكنه مختلف. السبب الحقيقي هو أن هذا ما أردتَه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ومع ذلك ، عندما عدت إلى هذا الكون ، مرت 10 سنوات فقط. ماذا تعتقد سبب ذلك؟”
“…ماذا؟”
… تذكرت الوسيطة العظيمة لوكاس ترومان. لقد تذكرته بوضوح أكثر من أي شخص آخر قابله.
كان من الصعب عليه أن يفهم ما تعنيه.
وحتى أثناء مواجهته للطريق الشائك الذي يسير فيه كمطلق مطلق في المستقبل ، فإنه لن يشعر باليأس.
بالطبع ، عرف لوكاس أن الوسيطة العظيمة كانت تبذل قصارى جهدها بالفعل لشرح كل شيء بطريقة سهلة بما يكفي لفهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المطلقون هم الكائنات الوحيدة القادرة على تجاوز الزمان والمكان. سأعطيك مثالا. لنفترض أن المطلق جاء إلى هذا الكون منذ 50 عامًا. للتخلص من اللورد والأنصاف النصف بدائيين الذين كسروا “التوازن”. بعد تحقيق هدفهم بسهولة ، يغادرون. ماذا تعتقد أنه سيحدث لك؟”
ولكن حتى “تفسيرها البسيط” كان من الصعب على لوكاس فهمه.
توقفت الوسيطة العظيمة مرة أخرى ولحظة ، التقت نظراتهم.
“لم آتي إلى هذا الكون بقوة المطلق. كان ذلك بمساعدة قوة شخص آخر ، وليس قوتي “.
“حتى متى؟”
“ربما كان شخصًا يتمتع بقوة مماثلة لي ، لكنه كان أقوى مني. بغض النظر عن مدى قوة المطلق ، فليس لديهم القدرة على السفر بحرية إلى عالم معين “.
لكن هذا لم يكن هو الحال الآن.
… لم تكن الوسيطة العظيمة للماضي على علم بالمطلقات.
لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا النوع من الأشياء كان يحدث كثيرًا مؤخرًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يستقبله الألم الشديد بمجرد أن عاد إلى رشده. بطريقة ما ، يمكن أن يطلق عليه نقطة صغيرة من الراحة.
لكن الآن ، بدت وكأنها مدركة تمامًا للحكام ، والمطلقات ، والأكوان المتعددة التي لا نهاية لها.
“أجل. إنه فقط أنا وأنت. وكذلك نيكس “.
كان من الواضح أنه في العقد الذي غاب فيه لوكاس ، كانت لدى الوسيطة العظيمة أيضًا تجاربها الخاصة.
“لكنني تمكنت من العودة إلى هذا الوقت لأنني أردت ذلك؟”
“لكنني تمكنت من العودة إلى هذا الوقت لأنني أردت ذلك؟”
جاء صوت عالٍ من بجانبه.
“لابد أنها كانت رغبة لاشعورية. ربما كنت تتمنى أن يكون الأمر رائعًا لو مرت 5 أو 10 سنوات فقط ، أليس كذلك؟”
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ذاكرتي.’
لم يستطع إنكار ذلك.
“لأن تدفق الوقت يختلف في كل كون.”
“هناك شيء واحد مهم هنا ، لوكاس ترومان. انت لست الوحيد. من الممكن أن يدخل المطلقون غيرك إلى هذا الكون طالما تم استيفاء الشروط. قد لا يكون الأمر كذلك الآن ، لكنه قد يكون الماضي أو المستقبل. هل تفهم ما تعنيه هذه الحقيقة؟”
حتى بعد أن أغلق الزجاجة وأعادها إلى الطاولة ، لم تقل الوسيطة العظيمة شيئًا. يبدو أنها كانت تنتظر أن يتحدث لوكاس أولاً.
“… هل تقصد أن صراعًا زمنيًا يمكن أن يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أنت لست مخطئًا. صحيح. اختفائك له علاقة بتأثيره. لكن ذلك لم يتم بدافع الحقد “.
كان هذا هو الاحتمال الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما توحد جميع القوى البشرية قواها وتضع جانباً النزاعات في الدائرة في الوقت الحالي.
على سبيل المثال ، إذا عاد إلى المعركة قبل 10 سنوات بدلاً من الآن ، فقد يكون قد واجه “لوكاس ترومان” الذي كان يقاتل اللورد في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ذاكرتي.’
“المطلقون هم الكائنات الوحيدة القادرة على تجاوز الزمان والمكان. سأعطيك مثالا. لنفترض أن المطلق جاء إلى هذا الكون منذ 50 عامًا. للتخلص من اللورد والأنصاف النصف بدائيين الذين كسروا “التوازن”. بعد تحقيق هدفهم بسهولة ، يغادرون. ماذا تعتقد أنه سيحدث لك؟”
ترجمة : [ Yama ]
سواء كان يفكر في إجابة أم لا ، تابع الوسيطة العظيمة.
لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان له أي علاقة بالأمان الضعيف لـ “السجلات الفارغة” التي ذكرتها للتو.
“لن تصبح مطلقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه استثناءات من بين الاستثناءات. توركونتا على وجه الخصوص… محظوظ جدا. لكنه قد ينساك قريبًا أيضًا “.
“آه.”
“هناك شيء واحد مهم هنا ، لوكاس ترومان. انت لست الوحيد. من الممكن أن يدخل المطلقون غيرك إلى هذا الكون طالما تم استيفاء الشروط. قد لا يكون الأمر كذلك الآن ، لكنه قد يكون الماضي أو المستقبل. هل تفهم ما تعنيه هذه الحقيقة؟”
“المطلق [لوكاس ترومان] ولد في المعركة مع أنصاف الآلهة. لذلك ، في عالم بدون اللورد أو أنصاف الآلهة ، كان الكون سيكون على ما يرام بدون كفاحك اليائس “.
“…”
“… اختفى وجودي.”
“آه.”
“لكي أكون دقيقًا ، لقد أصبحت مستقلاً. عندما تصبح الكائنات مطلقة ، فإنها حتما تبتعد عن عالمها الأصلي وتصبح مستقلة. كان هذا هو القانون الذي أنشأته داونز لحل هذا التناقض “. (داونز هو ما تسميه الوسيطة العظيمة سيد هذا العالم.)
ترجمة : [ Yama ]
نظرت الوسيطة العظيمة إلى وجه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أناستازيا ، التي كانت تمتلك مصدر طاقة سخيفًا يبلغ مليون وحدة طاقة، لم تستطع الفوز في المعركة ضد لوسيد. كان هذا صحيحًا حتى عندما كانت تتلقى الدعم الكامل من آيريس من الخلف.
… الكلمات التي كانت على وشك قولها ستؤذيه بالتأكيد. ليس ذلك فحسب ، بل كانوا سيوصلونه إلى مفترق طرق الاختيار مرة أخرى.
“… عندما غادرت هذا المكان ، لا بد أنك تركت منزلك وراءك وأنت تحلم بالعودة.”
ومع ذلك ، يجب أن يقال.
هزت الوسيطة العظيمة رأسها وهي تواصل.
ربما كان هذا هو الدور الذي تم تعيينه للوسيطة العظيمة.
ربما في القارة بأكملها ، كان بإمكان سنو فقط تحقيق مثل هذا العمل الفذ.
“… عندما غادرت هذا المكان ، لا بد أنك تركت منزلك وراءك وأنت تحلم بالعودة.”
“هناك شيء واحد مهم هنا ، لوكاس ترومان. انت لست الوحيد. من الممكن أن يدخل المطلقون غيرك إلى هذا الكون طالما تم استيفاء الشروط. قد لا يكون الأمر كذلك الآن ، لكنه قد يكون الماضي أو المستقبل. هل تفهم ما تعنيه هذه الحقيقة؟”
وحتى أثناء مواجهته للطريق الشائك الذي يسير فيه كمطلق مطلق في المستقبل ، فإنه لن يشعر باليأس.
سواء كان يفكر في إجابة أم لا ، تابع الوسيطة العظيمة.
لأنه كان يأمل في العودة إلى المنزل.
كانت إجابة مليئة بالثقة.
في يوم ما.
“هذه حقيقة لم أعرفها إلا مؤخرًا. هذا بفضل الأمان الضعيف للسجلات الفارغة. بالطبع ، هذا هو السبب أيضًا في أن بعض الكائنات غيري كانت قادرة على التدخل… لكن هذا ليس مهمًا في الوقت الحالي ، لذلك دعونا ننتقل. ”
“ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه في اللحظة التي غادرت فيها المكان الذي أردت العودة إليه قد ذهب بالفعل.”
“… هل قرروا متابعة ديابلو في النهاية؟”
“…”
“لا. تذكرني بيران وتوركونتا “.
كان من السهل أن نرى ما كانت الوسيطة العظيمة تحاول قوله بالفعل.
“ربما يمكنني الإجابة على معظم الأسئلة التي لديك الآن. لكنها قد تكون محادثة طويلة ، لذلك سأطلب منك مقدمًا. هل أنت متأكد أنك لا ترغب في الحصول على مزيد من الراحة قبل أن نواصل؟”
كانت تقول.
عندما نظر إليها ، ظهرت ذاكرة خافتة في ذهنه.
كانت تلك هي العودة التي كان لوكاس ترومان يتوقعها بقلق.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشكك في الملاحظة الصادمة لـ الوسيطة العظيمة. لكنها واصلت بدلاً من الإجابة على سؤاله.
لم تكن ممكنة من البداية.
حتى بعد أن أغلق الزجاجة وأعادها إلى الطاولة ، لم تقل الوسيطة العظيمة شيئًا. يبدو أنها كانت تنتظر أن يتحدث لوكاس أولاً.
ترجمة : [ Yama ]
“هذه حقيقة لم أعرفها إلا مؤخرًا. هذا بفضل الأمان الضعيف للسجلات الفارغة. بالطبع ، هذا هو السبب أيضًا في أن بعض الكائنات غيري كانت قادرة على التدخل… لكن هذا ليس مهمًا في الوقت الحالي ، لذلك دعونا ننتقل. ”
ولكن حتى “تفسيرها البسيط” كان من الصعب على لوكاس فهمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات