الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
لم تكن مزحة ، إذا فرض نفسه في هذه الحالة ، فسوف يدمر دماغه حقًا. كان بحاجة إلى التهدئة في الوقت الحالي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 380
“قد يكون ذلك خطيرًا بعض الشيء.”
“هاه. هذا الشخص أيضًا مصاب بجروح بالغة “.
بالنظر إلى أنه تعرض للهجوم بعد وقت قصير من العثور عليها.
عاد لوكاس إلى رشده عند كلمات پيل المفاجئة. عندها فقط ألقى نظرة فاحصة على حالة المرأة. كان يعتقد أنها كانت فاقدةً للوعي فقط ، لكن كما ذكرت پيل ، كان رداء المرأة البني مغطى بالدماء.
تمامًا كما كان لديه هذا الفكر وكان على وشك التوقف عن النظر إلى پيل بريبة.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب للبقاء خاملاً.
“ال- ، هذا… كان ذلك حادثًا. نرجوا المغفرة. نحن آسفون.”
اقترب لوكاس وركع بجانب المرأة التي كانت مستلقية على وجهها. عندها قام بفحص شدة جروحها.
ظل لوكاس صامتًا ، غير قادر على تخمين نوايا الآخر بدقة.
… لم يكن الأمر جيدًا. لم تكن جروحها خطيرة لدرجة أنها لم تكن قادرة على التعافي ، لكنها فقدت الكثير من الدم.
أصبحت قطع الحاجز المحطم مثل شظايا الزجاج وأطلقت باتجاه السيافين. سريع وحاد. أظهر صوت قطع الهواء مدى التهديد الذي تشكله كل شظية.
“پيل ، هل لديك أي من ذلك المجفف الذي استخدمها الميغلينغ في وقت سابق؟”
لا ، لم يكن خفيفًا ، كان برقًا.
“بالطبع لا.”
لأنه ، على الأقل ، يمكنهم التحدث.
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وا- ، انتظر!”
“قطعاً.”
نظرًا لأن الطرف الآخر لم يتحدث لفترة طويلة ، ربما اعتقد كواك دو سان أنهم كانوا يفكرون بجدية في كلماته. لقد فكر لفترة قبل أن يتحدث أخيرًا.
كان من المدهش كيف يبدو الوجه الخالي من المشاعر بطريقة ما وقح.
ساحرة.
سأل مرة أخرى.
كان ذلك كافياً لإعطاء لوكاس فكرة عن شكل عالمهم. كانت المعرفة التي اكتسبها كمطلق.
“هل يمكنني الوثوق بك؟”
قدم الأعذار والاعتذار بصوت يكسر القلب.
“هل أكذب؟”
في الحقيقة ، بالنظر إلى التوقيت ، كان من الممكن أن تكون هي فقط التي كانوا يشيرون إليها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل لوكاس ببطء على الأرض. لم يكن يقبل حقًا كلام الرجل. بعد كل شيء ، لم يصدقهم ، لكنه شعر أنه لا يزال بإمكانه اتخاذ قرار بعد سماع ما سيقوله الآخر.
“…”
تعويذة النجوم السبعة ، الرعد العملاق ، ضربت الصحراء كما لو أنها تريد اختراقها.
التقت عيونهم.
“…”
كانت پيل تنظر بفخر. لم يكن يعرف ما الذي كانت تفكر فيه من الداخل ، لكن تعبيرها لم يتغير. كان التفتيش الجسدي القسري… حسنًا. لن يكون من اللباقة القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
في المقام الأول ، حتى لو كانت پيل تحملها ، فلن يتمكن من إجبارها على إعطائها له إذا لم تكن ترغب في ذلك.
ضاقت عينيه. لم يكن هناك أي أثر ، ولكن في غمضة عين ، أحاط خمسة أشخاص يحملون السيوف بالجدار الفاصل.
على أي حال ، إذا تظاهرت بأنها لا تملكها ، فلا يوجد ما يمكن أن يفعله حيال ذلك.
“…!”
“يجب أن أصطاد وحش قريب”.
“انتظر ، من فضلك انتظر لحظة!”
تمامًا كما كان لديه هذا الفكر وكان على وشك التوقف عن النظر إلى پيل بريبة.
“هل يمكنني الوثوق بك؟”
خدشت رأسها قبل أن تفتش فجأة في أحد جيوبها وتخرج شيئًا. على يدها الممدودة كانت قطعة مجففة مغبرة.
“هاه. هذا الشخص أيضًا مصاب بجروح بالغة “.
“خد. ولكن كيف عرفت؟”
“…”
“…شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفوت لوكاس الفرصة وأخذ الهجوم على الفور.
لم يقل لوكاس شيئًا وبدلاً من ذلك ، شكرها ببساطة. ثم لاحظ بعناية المجفف الذي عرضته پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل نفسه. هل يمكن أن يخاف من مثل هذا الشخص؟ جاء الجواب دون الحاجة إلى التفكير في الأمر.
كان لهذا المجفف لونًا مختلفًا عن اللون الذي كان لدى الأقزام. هذا يعني أنه ربما كان مصنوعًا من مكونات مختلفة. على أي حال ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له طالما كان فعالًا.
قدم الأعذار والاعتذار بصوت يكسر القلب.
قام لوكاس بإبعاد القطعة المجففة قبل وضعها في فم المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بفرط في الدماغ وهو ما اختبره السحرة عندما حاولوا استخدام التعويذات بالقوة بما يتجاوز قدراتهم. في الواقع ، كان من دواعي سروري أن يختبر الإحساس المتيبس مرة أخرى. على أقل تقدير ، كان شيئًا لم يشعر به منذ أن دفع قدرته الحسابية إلى أقصى الحدود في الهاوية.
بحلول هذه المرحلة ، كان قد اكتسب فهمًا تقريبيًا لما يعنيه الأكل في هذا العالم.
لا ، لم يكن خفيفًا ، كان برقًا.
لقد مر يومين على الأقل ، أو ربما حتى ثلاث أو أربع سنوات منذ وصوله إلى هذا المكان. لكن لوكاس لم يأخذ رشفة واحدة من الماء. في الواقع ، بالكاد لاحظ هذا منذ فترة قصيرة.
لا يمكن أن يكون سريعًا في الحكم.
لم يمض وقت طويل ، لكنه لم يكن يشعر بالعطش على الإطلاق.
لم يستجب لوكاس.
عندما عرضت عليه پيل الطعام ، لم يكن يشعر بالجوع أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من قبيل الصدفة ، لم يكن هناك سوى امرأتين خلفه.
بعبارة أخرى ، لم يكن تناول الطعام في هذا العالم لتجديد العناصر الغذائية أو إرضاء الجوع.
عاد لوكاس إلى رشده عند كلمات پيل المفاجئة. عندها فقط ألقى نظرة فاحصة على حالة المرأة. كان يعتقد أنها كانت فاقدةً للوعي فقط ، لكن كما ذكرت پيل ، كان رداء المرأة البني مغطى بالدماء.
“للحفاظ على الوجود”.
“بالطبع لا.”
تذكر لوكاس عندما بدأت ساقاه بالاختفاء.
“خد. ولكن كيف عرفت؟”
بمجرد أن أكل الفأر الذي أعطته له پيل ، انعكست الظواهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى صوت حذر ، كان الرجل الذي كان يصرخ بشدة للوكاس قبل ذلك بقليل.
كان من المرجح أن الأكل في هذا العالم يكمل أو يحافظ على وجودهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وا- ، انتظر!”
وعلى نفس المنوال ، يبدو أن تناول الطعام هو أيضًا وسيلة لعلاج الإصابات.
من نواح كثيرة ، كان عالمًا ملتويًا وقاعدة ملتوية ، ولكن نظرًا لأنه كان قاعدة لهذا المكان ، كان عليهم اتباعها.
من نواح كثيرة ، كان عالمًا ملتويًا وقاعدة ملتوية ، ولكن نظرًا لأنه كان قاعدة لهذا المكان ، كان عليهم اتباعها.
ضاقت عينيه. لم يكن هناك أي أثر ، ولكن في غمضة عين ، أحاط خمسة أشخاص يحملون السيوف بالجدار الفاصل.
كما لو أنها بالكاد تستطيع كبح جماح نفسها لأنها شاهدته يغذي المجفف.
“وبعد ذلك؟”
“لقد أكلَت بما فيه الكفاية. ماذا ستفعل عندما تتعافى تمامًا وتستيقظ؟”
“سيدي العظيم لو ، أعتقد أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
نظر لوكاس إلى جروح المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم ماذا عن هذا؟ لا تزال هناك آثار لإراقة دماءها في أراضينا. يمكنك التحقق منها بنفسك ، وإذا كنت تعتقد أنها تشكل خطرًا حقًا ، فيمكنك تسليمها إلينا “.
هناك ، رأى المنظر غير الواقعي لجسدها يعود إلى شكله الأصلي. بدلاً من الاستعادة أو التجديد ، كان الأمر أشبه بمشاهدة الوقت عكسًا.
… لم يكن الأمر جيدًا. لم تكن جروحها خطيرة لدرجة أنها لم تكن قادرة على التعافي ، لكنها فقدت الكثير من الدم.
الشيء الثاني الذي تفقده بعد إصابة المرأة كان وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع اقترابه ، رفع السيافون أيديهم إليه.
لقد شاركوا في كون أساسي. للوهلة الأولى ، كان وجهها مغطى بالقشور ، لذا لم يستطع رؤية مظهرها. قشرهم لوكاس بصمت بعيدًا. لحسن الحظ ، لا يبدو أنها شخص يعرفه.
ومع ذلك ، فإن انطباع العالم الخيالي الذي حصل عليه حتى الآن هو أنه كان مملًا ولونيًا.
نظرًا لأنها لم تكن أحد معارفه ، لم يكن الأمر مهمًا حقًا.
“هاه. هذا الشخص أيضًا مصاب بجروح بالغة “.
كما كان يعتقد ذلك ، أزال لوكاس الدم الجاف من ملابس المرأة وشعرها. ظهر شعرها الداكن أخيرًا.
“هل يمكنك أن تعطينا فرصة من فضلك؟ ليس لدينا نية لمحاربتك. يرجى منحنا فرصة لإثبات ذلك “.
انحنت پيل وتظاهرت بالنظر حولها. مثل قبطان يبحث عن أرض ، كان لديها يد على خصرها ويد أخرى فوق عينيها.
نظر لوكاس إلى جروح المرأة.
“ماذا نفعل الان؟”
لم يعتقد أنه يعرفها. لقد كانت فاقدة للوعي منذ أن قابلوها.
“ننتظر حتى تستعيد وعيها.”
لأنه بمجرد أن تحدثت عنه ، شعر بوخز في حواسه.
“وبعد ذلك؟”
ولم يقتصر الهجوم على هجوم واحد فقط. بدون أدنى خطأ ، اخترقت سلسلة من الصواعق نفس البقعة واحدة تلو الأخرى.
“اصطحبها إلى مدينة تحت الأرض.”
“هل أكذب؟”
ربما يعرف مايكل من تكون هذه المرأة.
“اصطحبها إلى مدينة تحت الأرض.”
لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو التعبير الصحيح ، لكن ربما كانت واحدة من رفاقه.
كان هذا الرجل ، كواك دو سان ، من سكان العالم الخيالي. لم يكن متأكدًا من المدة التي قضاها هنا ، لكنها بالتأكيد كانت أطول من لوكاس ، الذي كان موجودًا هنا منذ أقل من أسبوع فقط. كان كواك دو سان ذكيًا. يمكنه التحدث. علاوة على ذلك ، كان خائفًا من السحر الذي استخدمه لوكاس.
“رائع. انت شخص جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بفرط في الدماغ وهو ما اختبره السحرة عندما حاولوا استخدام التعويذات بالقوة بما يتجاوز قدراتهم. في الواقع ، كان من دواعي سروري أن يختبر الإحساس المتيبس مرة أخرى. على أقل تقدير ، كان شيئًا لم يشعر به منذ أن دفع قدرته الحسابية إلى أقصى الحدود في الهاوية.
صاحت پيل. لم تكن سخرية ، بل إعجاب حقيقي.
“أشكرك على رحمتك. أنا كواك دو سان “.
جيد. شخص جيد… عندها فقط أدرك لوكاس أنه يقوم بعمل جيد.
كان ذلك كافياً لإعطاء لوكاس فكرة عن شكل عالمهم. كانت المعرفة التي اكتسبها كمطلق.
“إذن هل نذهب الآن؟ لديك الموهبة لتكون مرشدًا ، لذلك لن ترتكب نفس الخطأ مرة أخرى. صحيح؟”
“يجب أن أصطاد وحش قريب”.
“لا بد لي من تبريد رأسي إلى أسفل أولا. إذا فعلت ذلك الآن ، فسوف يحترق عقلي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بفرط في الدماغ وهو ما اختبره السحرة عندما حاولوا استخدام التعويذات بالقوة بما يتجاوز قدراتهم. في الواقع ، كان من دواعي سروري أن يختبر الإحساس المتيبس مرة أخرى. على أقل تقدير ، كان شيئًا لم يشعر به منذ أن دفع قدرته الحسابية إلى أقصى الحدود في الهاوية.
كان لهذا المجفف لونًا مختلفًا عن اللون الذي كان لدى الأقزام. هذا يعني أنه ربما كان مصنوعًا من مكونات مختلفة. على أي حال ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له طالما كان فعالًا.
لم تكن مزحة ، إذا فرض نفسه في هذه الحالة ، فسوف يدمر دماغه حقًا. كان بحاجة إلى التهدئة في الوقت الحالي.
تدفقت هجمات السيف الواحدة تلو الأخرى. وهزت الصدمات الثقيلة الحاجز تدريجيا. استمر الضرر في التراكم ، لكن لم يكن تدمير الحاجز كافياً بعد.
“إذن هل هذا يعني أننا لن نكون قادرين على التحرك على الفور؟”
لأنه ، على الأقل ، يمكنهم التحدث.
“أجل.”
“اهتم بها.”
“قد يكون ذلك خطيرًا بعض الشيء.”
“قد يكون ذلك خطيرًا بعض الشيء.”
“ماذا تقصدين؟”
في المقام الأول ، حتى لو كانت پيل تحملها ، فلن يتمكن من إجبارها على إعطائها له إذا لم تكن ترغب في ذلك.
خدشت پيل خدها عندما التفت إليها نظرة لوكاس.
“نعم سيدي!”
“يبدو أن هناك منطقة قريبة.”
“ماذا؟”
لم يستجب لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قمتم بهاجمتي أولاً.”
لأنه بمجرد أن تحدثت عنه ، شعر بوخز في حواسه.
ساحرة.
كانت علامة على خطر وشيك ، إنذار غريزي. لم يكن هناك وقت للتفكير. نشر يديه وأطلق سحره.
“منذ وقت ليس ببعيد ، تلقينا تأكيدًا بأن ساحرة ظهرت دون سابق إنذار بالقرب من جبل أوريجين ، كانت تؤذي الأبرياء.”
تشكل حاجز حول لوكاس في لحظة. قعقعة! وفي نفس اللحظة تقريبًا شعر بصدمة مملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. انت شخص جيد.”
ضاقت عينيه. لم يكن هناك أي أثر ، ولكن في غمضة عين ، أحاط خمسة أشخاص يحملون السيوف بالجدار الفاصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر يومين على الأقل ، أو ربما حتى ثلاث أو أربع سنوات منذ وصوله إلى هذا المكان. لكن لوكاس لم يأخذ رشفة واحدة من الماء. في الواقع ، بالكاد لاحظ هذا منذ فترة قصيرة.
أربعة رجال وامرأة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم يكتنفه الغموض لم يتمكن أحد من دخوله من قبل.
“هؤلاء ليسوا أعداء سهل”.
ضاقت عينيه. لم يكن هناك أي أثر ، ولكن في غمضة عين ، أحاط خمسة أشخاص يحملون السيوف بالجدار الفاصل.
كلهم كانوا سيافين ذوي مهارات عالية.
“…”
قعقعة! قعقعة! قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل نفسه. هل يمكن أن يخاف من مثل هذا الشخص؟ جاء الجواب دون الحاجة إلى التفكير في الأمر.
تدفقت هجمات السيف الواحدة تلو الأخرى. وهزت الصدمات الثقيلة الحاجز تدريجيا. استمر الضرر في التراكم ، لكن لم يكن تدمير الحاجز كافياً بعد.
بوم! بوم! بوم!
“…!”
بالنسبة للوكاس ، لم يكن قادرًا على الحكم بشكل صحيح على الموقف. كانت الخبرة والمعرفة التي كان يمتلكها حول العالم الخيالي لا تزال تفتقر إلى حد كبير.
كان السيوف يرتدون جميعًا تعبيرات عن الصدمة. يبدو أنهم فوجئوا بمتانة الحاجز الذي كان أصعب بكثير مما كانوا يتوقعونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، ما زالت أسرار العالم الخيالي تفاجئه. خاصة عندما يتعلق الأمر بالعوالم المتوازية.
لم يفوت لوكاس الفرصة وأخذ الهجوم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا.”
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علامة على خطر وشيك ، إنذار غريزي. لم يكن هناك وقت للتفكير. نشر يديه وأطلق سحره.
وسمع دوي صوت عال مع تطاير الحاجز. لكن هذا لم يكن بسبب هجمات السيافين ، فقد قام لوكاس بخرقه عمداً.
“انتظر ، من فضلك انتظر لحظة!”
أصبحت قطع الحاجز المحطم مثل شظايا الزجاج وأطلقت باتجاه السيافين. سريع وحاد. أظهر صوت قطع الهواء مدى التهديد الذي تشكله كل شظية.
بدت صيحة عاجلة.
استجاب السيافون بطريقة سريعة. يتجمعون جميعًا على الفور في مكان واحد كما لو كانوا قد تدربوا بانسجام لفترة طويلة.
… لم يكن الأمر جيدًا. لم تكن جروحها خطيرة لدرجة أنها لم تكن قادرة على التعافي ، لكنها فقدت الكثير من الدم.
كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وا- ، انتظر!”
رنّت أصوات عالية بينما تطايرت شفراتها بعيدًا عن معظم الشظايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتفاجأ بسحر لوكاس. ناهيك عن الخوف. لم يكن هناك سوى الإعجاب والإثارة في صوتها.
تمكنوا من إيقاف معظم ، وليس كل. لقد تمكنوا من حماية نقاطهم الحيوية تمامًا ، ولكن نتيجة لذلك ، كان عليهم إيلاء اهتمام أقل نسبيًا للمناطق التي لم تكن نقاطًا حيوية ، مثل الساعدين أو الفخذين أو الخدين.
حتى لو كان كواك دو سان أقوى من لوكاس ، فإنه سيتفاجأ على الأكثر ، وليس خائفًا.
كان هناك عاملين جعلهم غير قادرين على الدفاع عن الهجوم بشكل مثالي.
لا يمكن إخفاء الفخر على وجه كواك دو سان.
أحدها كان بسبب صعوبة رؤية الهجمات بسبب الطبيعة الشفافة للجدار.
لقد اقترب منه عدو واضح بنية قاتلة. بطبيعة الحال ، لن يظهر لوكاس رحمة.
والآخر لأن هجوم لوكاس لم ينته عند هذا الحد.
“سيدي العظيم لو ، أعتقد أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
ارتفع جسد لوكاس ببطء في الهواء.
“إذن هل نذهب الآن؟ لديك الموهبة لتكون مرشدًا ، لذلك لن ترتكب نفس الخطأ مرة أخرى. صحيح؟”
امتلأت عيون السيافين الخمسة بالرعب.
“بالطبع لا.”
لقد اقترب منه عدو واضح بنية قاتلة. بطبيعة الحال ، لن يظهر لوكاس رحمة.
ساحرة.
فرقعة-
“لا بد لي من تبريد رأسي إلى أسفل أولا. إذا فعلت ذلك الآن ، فسوف يحترق عقلي “.
بعد الصوت القصير للكهرباء ، اندلع وميض من الضوء.
“…”
لا ، لم يكن خفيفًا ، كان برقًا.
ارتفع جسد لوكاس ببطء في الهواء.
تعويذة النجوم السبعة ، الرعد العملاق ، ضربت الصحراء كما لو أنها تريد اختراقها.
وسمع دوي صوت عال مع تطاير الحاجز. لكن هذا لم يكن بسبب هجمات السيافين ، فقد قام لوكاس بخرقه عمداً.
بوم! بوم! بوم!
بعبارة أخرى ، لم يكن تناول الطعام في هذا العالم لتجديد العناصر الغذائية أو إرضاء الجوع.
ولم يقتصر الهجوم على هجوم واحد فقط. بدون أدنى خطأ ، اخترقت سلسلة من الصواعق نفس البقعة واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر يومين على الأقل ، أو ربما حتى ثلاث أو أربع سنوات منذ وصوله إلى هذا المكان. لكن لوكاس لم يأخذ رشفة واحدة من الماء. في الواقع ، بالكاد لاحظ هذا منذ فترة قصيرة.
بما في ذلك الهجوم الأول ، كان هناك أربع ضربات في المجموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل نفسه. هل يمكن أن يخاف من مثل هذا الشخص؟ جاء الجواب دون الحاجة إلى التفكير في الأمر.
ومع ذلك ، كان لا يزال لديه مانا لتجنيبها. نظرًا لأنه لم يستطع استعادته بشكل طبيعي ، لم يستطع استخدامه دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفوت لوكاس الفرصة وأخذ الهجوم على الفور.
بعد انتهاء هجومه ، نظر لوكاس إلى الحفرة الضخمة التي تشكلت في وسط الصحراء من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلهم كانوا سيافين ذوي مهارات عالية.
تشنج-
في الواقع ، كان لا يزال مليئًا بشعور غريب.
اكتشف الحركة في الحفرة. يبدو أنهم ما زالوا على قيد الحياة. كما هو متوقع ، لم يكن من السهل التعامل معهم. تمامًا كما استعد لوكاس لاستخدام تعويذة أخرى.
عندما هبط ، وقفت پيل ، التي كانت جالسة بجانب المرأة الفاقدة للوعي وتنكس وجهها.
“وا- ، انتظر!”
تحدث كواك دو سان بمرارة.
بدت صيحة عاجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، إذا تظاهرت بأنها لا تملكها ، فلا يوجد ما يمكن أن يفعله حيال ذلك.
كان صوت شاب.
“ال- ، هذا… كان ذلك حادثًا. نرجوا المغفرة. نحن آسفون.”
“انتظر ، من فضلك انتظر لحظة!”
وسمع دوي صوت عال مع تطاير الحاجز. لكن هذا لم يكن بسبب هجمات السيافين ، فقد قام لوكاس بخرقه عمداً.
كان هناك تلميح من الخوف في الصوت ، كما لو كانوا قلقين من سقوط تعويذة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصوت القصير للكهرباء ، اندلع وميض من الضوء.
ربما فقدوا بعضاً من إرادتهم للقتال.
من نواح كثيرة ، كان عالمًا ملتويًا وقاعدة ملتوية ، ولكن نظرًا لأنه كان قاعدة لهذا المكان ، كان عليهم اتباعها.
هدأ لوكاس مانا الهائج وفتح فمه.
“منذ وقت ليس ببعيد ، تلقينا تأكيدًا بأن ساحرة ظهرت دون سابق إنذار بالقرب من جبل أوريجين ، كانت تؤذي الأبرياء.”
“ماذا؟”
“جبل الزهور.”
كان الصوت الذي خرج من فمه شديد البرودة. داخل الحفرة ، كانت هناك علامة على الجفل ، لكن الصوت صرخ مرة أخرى.
“يجب أن أصطاد وحش قريب”.
“نحن لسنا أعدائك!”
ساحرة.
“لقد قمتم بهاجمتي أولاً.”
الشيء الثاني الذي تفقده بعد إصابة المرأة كان وجهها.
“ال- ، هذا… كان ذلك حادثًا. نرجوا المغفرة. نحن آسفون.”
عاد لوكاس إلى رشده عند كلمات پيل المفاجئة. عندها فقط ألقى نظرة فاحصة على حالة المرأة. كان يعتقد أنها كانت فاقدةً للوعي فقط ، لكن كما ذكرت پيل ، كان رداء المرأة البني مغطى بالدماء.
“…”
كان لهذا المجفف لونًا مختلفًا عن اللون الذي كان لدى الأقزام. هذا يعني أنه ربما كان مصنوعًا من مكونات مختلفة. على أي حال ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له طالما كان فعالًا.
قدم الأعذار والاعتذار بصوت يكسر القلب.
… لم يكن الأمر جيدًا. لم تكن جروحها خطيرة لدرجة أنها لم تكن قادرة على التعافي ، لكنها فقدت الكثير من الدم.
ظل لوكاس صامتًا ، غير قادر على تخمين نوايا الآخر بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أود أن أشرح لك الموقف ، هل لا بأس بذلك؟”
ربما اعتقد صاحب الصوت أن هذه كانت فرصة لأنه ، بعد السعال عدة مرات ، استمر بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“هل يمكنك أن تعطينا فرصة من فضلك؟ ليس لدينا نية لمحاربتك. يرجى منحنا فرصة لإثبات ذلك “.
“نحن لسنا أعدائك!”
“…”
“ماذا؟”
“لو سمحت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بفرط في الدماغ وهو ما اختبره السحرة عندما حاولوا استخدام التعويذات بالقوة بما يتجاوز قدراتهم. في الواقع ، كان من دواعي سروري أن يختبر الإحساس المتيبس مرة أخرى. على أقل تقدير ، كان شيئًا لم يشعر به منذ أن دفع قدرته الحسابية إلى أقصى الحدود في الهاوية.
كان هناك شعور باليأس في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، إذا تظاهرت بأنها لا تملكها ، فلا يوجد ما يمكن أن يفعله حيال ذلك.
نزل لوكاس ببطء على الأرض. لم يكن يقبل حقًا كلام الرجل. بعد كل شيء ، لم يصدقهم ، لكنه شعر أنه لا يزال بإمكانه اتخاذ قرار بعد سماع ما سيقوله الآخر.
ارتفع جسد لوكاس ببطء في الهواء.
تاك.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو التعبير الصحيح ، لكن ربما كانت واحدة من رفاقه.
عندما هبط ، وقفت پيل ، التي كانت جالسة بجانب المرأة الفاقدة للوعي وتنكس وجهها.
نظرًا لأن الطرف الآخر لم يتحدث لفترة طويلة ، ربما اعتقد كواك دو سان أنهم كانوا يفكرون بجدية في كلماته. لقد فكر لفترة قبل أن يتحدث أخيرًا.
“عمي ، أنت حقًا لا تتراجع عندما تكون غاضبًا! مرحبا مرحبا. هذا هو صديقي السري! ”
لم يعتقد أنه يعرفها. لقد كانت فاقدة للوعي منذ أن قابلوها.
قالت پيل بصوت متحمس.
لم يقل لوكاس شيئًا وبدلاً من ذلك ، شكرها ببساطة. ثم لاحظ بعناية المجفف الذي عرضته پيل.
لم تتفاجأ بسحر لوكاس. ناهيك عن الخوف. لم يكن هناك سوى الإعجاب والإثارة في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أحب ذلك لوكاس أيضًا.
تشنج-
“اهتم بها.”
”هوو. كما هو متوقع. هذا مريح.”
“نعم سيدي!”
بالطبع لم يفعل.
تشاك ، أجابت پيل بصوت عالٍ بتحية.
أو مقطعين إلى 4 قطع.
متجاوزًا پيل ، توجه لوكاس إلى الحفرة التي صنعها. هناك رأى السيافين الخمسة الرثاء يتنفسون بصعوبة.
بالطبع لم يفعل.
ولدهشته ، لم يصابوا جميعًا بأذى نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب لوكاس وركع بجانب المرأة التي كانت مستلقية على وجهها. عندها قام بفحص شدة جروحها.
بالطبع ، كانت أجسادهم كلها مغطاة بالسخام ، وكانت ملابسهم بها جروح وخدوش عديدة. لكن مع قوة الهجوم الذي استخدمه لوكاس ضدهم ، لم يكن ليتفاجأ لو تحولوا إلى رماد.
عندما أومأ لوكاس برأسه ، ابتلع كواك دو سان ريقه مرة واحدة قبل أن يفتح فمه.
أو مقطعين إلى 4 قطع.
لم تكن مزحة ، إذا فرض نفسه في هذه الحالة ، فسوف يدمر دماغه حقًا. كان بحاجة إلى التهدئة في الوقت الحالي.
اخترقت صاعقة البرق مركز تشكيلها. ومع ذلك ، كانت جميع أطرافهم سليمة وبحالة جيدة. كانوا لا يزالون قادرين على التأرجح بالسيوف والقتال.
“منذ وقت ليس ببعيد ، تلقينا تأكيدًا بأن ساحرة ظهرت دون سابق إنذار بالقرب من جبل أوريجين ، كانت تؤذي الأبرياء.”
ومع اقترابه ، رفع السيافون أيديهم إليه.
“راحة؟”
“أشكرك على رحمتك. أنا كواك دو سان “.
حتى لو كان كواك دو سان أقوى من لوكاس ، فإنه سيتفاجأ على الأكثر ، وليس خائفًا.
جمع قبضتيه معا.
”هوو. كما هو متوقع. هذا مريح.”
كان ذلك كافياً لإعطاء لوكاس فكرة عن شكل عالمهم. كانت المعرفة التي اكتسبها كمطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ!
“هل لي أن أسأل ماذا تدعى؟”
تمامًا كما كان لديه هذا الفكر وكان على وشك التوقف عن النظر إلى پيل بريبة.
نادى صوت حذر ، كان الرجل الذي كان يصرخ بشدة للوكاس قبل ذلك بقليل.
نظرًا لأن الطرف الآخر لم يتحدث لفترة طويلة ، ربما اعتقد كواك دو سان أنهم كانوا يفكرون بجدية في كلماته. لقد فكر لفترة قبل أن يتحدث أخيرًا.
“لوكاس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، ما زالت أسرار العالم الخيالي تفاجئه. خاصة عندما يتعلق الأمر بالعوالم المتوازية.
أومأ كواك دو سان برأسه عند مقدمته الموجزة.
“پيل ، هل لديك أي من ذلك المجفف الذي استخدمها الميغلينغ في وقت سابق؟”
“سيدي العظيم لو ، أعتقد أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. انت شخص جيد.”
من هو السيد العظيم لو؟ كاد أن يجعد جبينه من ذلك.
كان ذلك كافياً لإعطاء لوكاس فكرة عن شكل عالمهم. كانت المعرفة التي اكتسبها كمطلق.
شعر برغبة في الإشارة إلى الأمر ، لكنه في النهاية قرر تحمله. على أي حال ، لم يكن ينوي إطالة هذه المحادثة.
“ماذا؟”
“سوء فهم؟”
في الواقع ، كان لا يزال مليئًا بشعور غريب.
“بالضبط. ولكن قبل ذلك ، هناك شيء أود أن أسأله “.
ومع ذلك ، كان لا يزال لديه مانا لتجنيبها. نظرًا لأنه لم يستطع استعادته بشكل طبيعي ، لم يستطع استخدامه دفعة واحدة.
تجاوزت نظرة كواك دو سان كتف لوكاس.
“يبدو أن هناك منطقة قريبة.”
“هل تلك المرأة من معارفك؟”
“…”
من قبيل الصدفة ، لم يكن هناك سوى امرأتين خلفه.
وسمع دوي صوت عال مع تطاير الحاجز. لكن هذا لم يكن بسبب هجمات السيافين ، فقد قام لوكاس بخرقه عمداً.
عندما نظر لوكاس إلى الوراء ، لوحت له پيل. كانت پيل شخصًا عادة ما يكون لديه موقف غير مكترث دائمًا بشأن كل شيء ، لكن تعبيرها بدا الآن بريئًا بعض الشيء. بعبارة أخرى ، ربما لم يكن كواك دو سان يتحدث عن پيل.
كان ذلك كافياً لإعطاء لوكاس فكرة عن شكل عالمهم. كانت المعرفة التي اكتسبها كمطلق.
ترك هذا شخصًا واحدًا فقط ، المرأة الفاقدة للوعي ملطخة بالدماء.
عاد لوكاس إلى رشده عند كلمات پيل المفاجئة. عندها فقط ألقى نظرة فاحصة على حالة المرأة. كان يعتقد أنها كانت فاقدةً للوعي فقط ، لكن كما ذكرت پيل ، كان رداء المرأة البني مغطى بالدماء.
في الحقيقة ، بالنظر إلى التوقيت ، كان من الممكن أن تكون هي فقط التي كانوا يشيرون إليها.
نظرًا لأنها لم تكن أحد معارفه ، لم يكن الأمر مهمًا حقًا.
بالنظر إلى أنه تعرض للهجوم بعد وقت قصير من العثور عليها.
“أشكرك على رحمتك. أنا كواك دو سان “.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قمتم بهاجمتي أولاً.”
لم يعتقد أنه يعرفها. لقد كانت فاقدة للوعي منذ أن قابلوها.
تاك.
سطع تعبير كواك دو سان عندما نفى ذلك بشدة.
عندما هبط ، وقفت پيل ، التي كانت جالسة بجانب المرأة الفاقدة للوعي وتنكس وجهها.
”هوو. كما هو متوقع. هذا مريح.”
كان هذا الوضع مثالا.
“راحة؟”
“منطقتك؟”
“… أود أن أشرح لك الموقف ، هل لا بأس بذلك؟”
في المقام الأول ، حتى لو كانت پيل تحملها ، فلن يتمكن من إجبارها على إعطائها له إذا لم تكن ترغب في ذلك.
عندما أومأ لوكاس برأسه ، ابتلع كواك دو سان ريقه مرة واحدة قبل أن يفتح فمه.
“عمي ، أنت حقًا لا تتراجع عندما تكون غاضبًا! مرحبا مرحبا. هذا هو صديقي السري! ”
“منذ وقت ليس ببعيد ، تلقينا تأكيدًا بأن ساحرة ظهرت دون سابق إنذار بالقرب من جبل أوريجين ، كانت تؤذي الأبرياء.”
“هل أكذب؟”
ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، إذا تظاهرت بأنها لا تملكها ، فلا يوجد ما يمكن أن يفعله حيال ذلك.
ربما كان مفهومًا مختلفًا عن الساحرة التي عرفها لوكاس. ومع ذلك ، كان لا يزال قادرًا على فهمها في سياق القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
“تلك المرأة هي الساحرة؟”
“اهتم بها.”
“صحيح. جمع جبل الأصل أكبر قدر ممكن من القوى البشرية لإيقاف الساحرة ، لكن قوتها كانت قوية جدًا. فقط بعد التضحية بـ 30 تلميذًا تمكنا من دفعها إلى الزاوية ، لكننا لم نتمكن من القضاء عليها في النهاية “.
“إذن هل نذهب الآن؟ لديك الموهبة لتكون مرشدًا ، لذلك لن ترتكب نفس الخطأ مرة أخرى. صحيح؟”
تحدث كواك دو سان بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر يومين على الأقل ، أو ربما حتى ثلاث أو أربع سنوات منذ وصوله إلى هذا المكان. لكن لوكاس لم يأخذ رشفة واحدة من الماء. في الواقع ، بالكاد لاحظ هذا منذ فترة قصيرة.
“إنها كائن خطير للغاية. إذا لم نقتلها الآن وهي غائبة عن الوعي ، فليس هناك ما يدل على مدى روعة حمام الدم عندما تستيقظ “.
تاك.
“…”
“هل أكذب؟”
“هل تصدقني؟”
حتى لو كان كواك دو سان أقوى من لوكاس ، فإنه سيتفاجأ على الأكثر ، وليس خائفًا.
بالطبع لم يفعل.
قدم الأعذار والاعتذار بصوت يكسر القلب.
بالنسبة للوكاس ، لم يكن قادرًا على الحكم بشكل صحيح على الموقف. كانت الخبرة والمعرفة التي كان يمتلكها حول العالم الخيالي لا تزال تفتقر إلى حد كبير.
بالطبع ، كانت أجسادهم كلها مغطاة بالسخام ، وكانت ملابسهم بها جروح وخدوش عديدة. لكن مع قوة الهجوم الذي استخدمه لوكاس ضدهم ، لم يكن ليتفاجأ لو تحولوا إلى رماد.
في الواقع ، كان لا يزال مليئًا بشعور غريب.
“هل يمكنك أن تعطينا فرصة من فضلك؟ ليس لدينا نية لمحاربتك. يرجى منحنا فرصة لإثبات ذلك “.
العالم الخيالي.
قدم الأعذار والاعتذار بصوت يكسر القلب.
عالم يكتنفه الغموض لم يتمكن أحد من دخوله من قبل.
“…!”
لهذا السبب ، عندما علم بهذا المكان لأول مرة ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصوت القصير للكهرباء ، اندلع وميض من الضوء.
ومع ذلك ، بعد أيام قليلة من دخوله ، شعر بعدم الارتياح يتضاءل. لم يكن هذا العالم مصدر تهديد كما كان يعتقد.
نظرًا لأن الطرف الآخر لم يتحدث لفترة طويلة ، ربما اعتقد كواك دو سان أنهم كانوا يفكرون بجدية في كلماته. لقد فكر لفترة قبل أن يتحدث أخيرًا.
كان هذا الوضع مثالا.
ومع ذلك ، كان لا يزال لديه مانا لتجنيبها. نظرًا لأنه لم يستطع استعادته بشكل طبيعي ، لم يستطع استخدامه دفعة واحدة.
كان هذا الرجل ، كواك دو سان ، من سكان العالم الخيالي. لم يكن متأكدًا من المدة التي قضاها هنا ، لكنها بالتأكيد كانت أطول من لوكاس ، الذي كان موجودًا هنا منذ أقل من أسبوع فقط. كان كواك دو سان ذكيًا. يمكنه التحدث. علاوة على ذلك ، كان خائفًا من السحر الذي استخدمه لوكاس.
“ال- ، هذا… كان ذلك حادثًا. نرجوا المغفرة. نحن آسفون.”
سأل نفسه. هل يمكن أن يخاف من مثل هذا الشخص؟ جاء الجواب دون الحاجة إلى التفكير في الأمر.
في الواقع ، كان لا يزال مليئًا بشعور غريب.
لا على الإطلاق.
ربما كان مفهومًا مختلفًا عن الساحرة التي عرفها لوكاس. ومع ذلك ، كان لا يزال قادرًا على فهمها في سياق القصة.
حتى لو كان كواك دو سان أقوى من لوكاس ، فإنه سيتفاجأ على الأكثر ، وليس خائفًا.
لا ، لم يكن خفيفًا ، كان برقًا.
لأنه ، على الأقل ، يمكنهم التحدث.
“…”
إذا كان الخصم كائنًا ذكيًا ، وطالما كانت قدرته على فهم كل منهما إلى حد ما ، فلن يكون هناك سبب يجعله يخاف ، بغض النظر عن القوة التي يمتلكها.
“مم…”
بالطبع ، ما زالت أسرار العالم الخيالي تفاجئه. خاصة عندما يتعلق الأمر بالعوالم المتوازية.
لأنه ، على الأقل ، يمكنهم التحدث.
ومع ذلك ، هل كان هذا كل شيء حقًا؟
كان هناك تلميح من الخوف في الصوت ، كما لو كانوا قلقين من سقوط تعويذة أخرى.
هل كان هذا حقًا كل ما كان في هذا العالم يخافه حتى المطلقون وأين يمكن أن يفقد الحكام مكانتهم؟
خدشت پيل خدها عندما التفت إليها نظرة لوكاس.
“…”
اكتشف الحركة في الحفرة. يبدو أنهم ما زالوا على قيد الحياة. كما هو متوقع ، لم يكن من السهل التعامل معهم. تمامًا كما استعد لوكاس لاستخدام تعويذة أخرى.
لا يمكن أن يكون سريعًا في الحكم.
“هل تلك المرأة من معارفك؟”
كما ذكرنا من قبل ، لم يكن لوكاس موجودًا منذ أسبوع حتى الآن.
قام لوكاس بإبعاد القطعة المجففة قبل وضعها في فم المرأة.
ومع ذلك ، فإن انطباع العالم الخيالي الذي حصل عليه حتى الآن هو أنه كان مملًا ولونيًا.
تجاوزت نظرة كواك دو سان كتف لوكاس.
يمكن للوكاس بسهولة تسمية عشرة عوالم أكثر خطورة من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من قبيل الصدفة ، لم يكن هناك سوى امرأتين خلفه.
“مم…”
عندما عرضت عليه پيل الطعام ، لم يكن يشعر بالجوع أيضًا.
نظرًا لأن الطرف الآخر لم يتحدث لفترة طويلة ، ربما اعتقد كواك دو سان أنهم كانوا يفكرون بجدية في كلماته. لقد فكر لفترة قبل أن يتحدث أخيرًا.
عندما عرضت عليه پيل الطعام ، لم يكن يشعر بالجوع أيضًا.
“ثم ماذا عن هذا؟ لا تزال هناك آثار لإراقة دماءها في أراضينا. يمكنك التحقق منها بنفسك ، وإذا كنت تعتقد أنها تشكل خطرًا حقًا ، فيمكنك تسليمها إلينا “.
سأل مرة أخرى.
“منطقتك؟”
من نواح كثيرة ، كان عالمًا ملتويًا وقاعدة ملتوية ، ولكن نظرًا لأنه كان قاعدة لهذا المكان ، كان عليهم اتباعها.
“بالضبط. إنه ليس بعيدًا جدًا من هنا “.
كان الصوت الذي خرج من فمه شديد البرودة. داخل الحفرة ، كانت هناك علامة على الجفل ، لكن الصوت صرخ مرة أخرى.
لا يمكن إخفاء الفخر على وجه كواك دو سان.
بوم! بوم! بوم!
“جبل الزهور.”
جمع قبضتيه معا.
ترجمة : [ Yama ]
“إذن هل نذهب الآن؟ لديك الموهبة لتكون مرشدًا ، لذلك لن ترتكب نفس الخطأ مرة أخرى. صحيح؟”
“منطقتك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات