نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 367

دعوة

دعوة

الفصل 367 – دعوة

تم تجهيز مجموعة من الاورك بدروع سوداء ، بينما كان أول عدد قليل من الاورك يحملون تروس كبيرة.

“هل تشعرين بالأسف لرؤيتي مشغولاً للغاية ، لذا فأنت تدعوني إلى عرض درامي؟ هل هذا هو الامر؟” سأل شيرلوك.

على ظهورهم كانت توجد الكلمات ، “حراس حامية وينترفيل”.

نزع شيرلوك سماعاته ونظر إلى إيفلين في ذهول.

كان لدى الاورك تدريب جيد ومعدات عالية الجودة. استخدموا تروسهم لتمهيد الطريق وحملوا الأقواس بأيديهم الأخرى ، بينما وضعوا السيوف الطويلة في خصرهم. تحركوا خلسة ، على الرغم من أن الحراشف الموجودة على دروعهم كانت تصدر ضوضاء.

“فهمت ايها القائد!”

وصلوا أمام مبنى ، ثم أشار القائد إلى الباقين بعينيه ليقول: “الهدف في الداخل شديد الخطورة وله سنوات عديدة من الخبرة الاستخباراتية. طرقه وحشية وقاسية. يجب على الجميع توخي الحذر الشديد. لا تدعوه يهرب! “

“إنه أمر مرعب للغاية! ” وقف الرئيس الكبير أمام ليلو وشرح الحادثة بالتفصيل.

رد الأورك الآخرون بإيماء أعينهم أيضًا.

على ظهورهم كانت توجد الكلمات ، “حراس حامية وينترفيل”.

“فهمت ايها القائد!”

اندفعوا للداخل دون أي تأخير.

“لا تقلق ايها القائد!”

على ظهورهم كانت توجد الكلمات ، “حراس حامية وينترفيل”.

“لقد حصلنا على أفضل تدريب!”

“ماذا حدث له؟” عبست ليلو ، التي كانت جالسة على كرسيها ، وهي تحدق في اوتاكو السمين.

“ايها القائد ، لقد هربت زوجتك!”

لم تكن ليلو قلقة بشأن حالة اوتاكو السمين.

أصبحت عيون القائد حادة. أشار إلى الباب وقام بتلويح يده والذي يعني بأن يستعدوا. ثم سار أحد الأورك إلى الباب وطرق الباب قائلاً بصوت لطيف ، “تحياتي ، أنا هنا للتحقق من عداد المانا. هل يوجد أحد في المنزل؟ “

“إيه ، اللورد شيرلوك ، لا تبدو الزنزانة مشغولة جدًا …”

لم يرد أحد. حتى بعد الاتصال عدة مرات ، لم يكن هناك اي رد.

تم فتح باب القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة ، ودخلت سوكوبوس ترتدي ملابس محافظة. كانت إيفلين.

أظهر القائد إصبعين وأومأ. دق نفس الأورك الباب وقال ، “تحياتي الطيبة ، الديدان كريهة الرائحة والطين المروي الذي طلبته هنا. لو سمحت افتح الباب.”

اندفعوا للداخل دون أي تأخير.

لم يكن هناك اي رد.

سحبوا اوتاكو السمين ، الذي كان لا يزال ملقى على الأرض ، إلى الخارج.

أشار القائد بعينيه قائلاً: “استعدوا للاندفاع!”

فوجئ شيرلوك. كان يقوم بعمليات المراقبة ، وبناء المصانع ، والذهاب إلى الاجتماعات في وينترفيل ، وتصفح المنتدى ، وتحديث المحتوى. تسبب كل هذا في انخفاض وقته لأبحاث ألعاب الكمبيوتر لبضع ساعات. ألم يكن مشغولا؟

أومأ الأورك برؤوسهم ثم أخرجوا شريطًا معدنيًا. سرعان ما فُتح الباب.

أومأ شيرلوك برأسه. اكتشف الهامستر الثلاثة الاجتماع السري بين بوند والشخصية الغامضة ، وعلموا أن التحقيق في المملكة الأبدية كان حيلة لإفساد العلاقة بين تحالف التجار و المملكة الأبدية. الهدف النهائي كان لأجل بقايا مايكل أنجلو التي كانت في يد شيرلوك.

اندفعوا للداخل دون أي تأخير.

“إيه ، اللورد شيرلوك؟” وقفت إيفلين خلف كمبيوتر شيرلوك وحاولت لفت انتباهه.

بعد بضع دقائق من الهدوء ، شاهدوا الهدوء في الغرفة. استلقى قزم على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيها. كان بوند ، عميل المخابرات. كان هناك سهم مستقر في جمجمته ، وعلى وجهه توجد نظرة مرعبة.

“اختلس اللورد شيرلوك النظر في ذاكرته منذ وقت ليس ببعيد. بناءً على طلبه ، وضع شيرلوك بعض الذكريات بالداخل. لم يتعافى اوتاكو السمين من ذلك بعد “.

“قتلت العميل؟” سأل أحد الحرس بقلق.

بعد مرور 20 دقيقة.

“لا ، لم يقتل بواسطتنا.”

أصبحت عيون القائد حادة. أشار إلى الباب وقام بتلويح يده والذي يعني بأن يستعدوا. ثم سار أحد الأورك إلى الباب وطرق الباب قائلاً بصوت لطيف ، “تحياتي ، أنا هنا للتحقق من عداد المانا. هل يوجد أحد في المنزل؟ “

سار القائد وفحص تنفس بوند. اكتشف علامات الخنق على حلقه ، وقطعة من الورق في يديه. كانت الكلمات على الورقة ، “ويل – ندم العميل القزم.”

“إيه ، اللورد شيرلوك؟” وقفت إيفلين خلف كمبيوتر شيرلوك وحاولت لفت انتباهه.

أصبحت عيون القائد حادة. أشار إلى الباب وقام بتلويح يده والذي يعني بأن يستعدوا. ثم سار أحد الأورك إلى الباب وطرق الباب قائلاً بصوت لطيف ، “تحياتي ، أنا هنا للتحقق من عداد المانا. هل يوجد أحد في المنزل؟ “

“بوم!”

أمسكت يد ليلو بالكرة البلورية ، ثم ترددت أصوات منها.

ضرب نيكولاس بقوة على الطاولة وصرخ ، “ماذا؟ قتل بوند نفسه؟ كان حارس الحامية عند الباب عندما قتل نفسه؟ “

أوضح الرئيس الكبير و الرئيس الثاني.

“نعم ايها اللورد. هذا هو التقرير الكامل “.

 

سلمه وحش الطين تقريرًا. فحص نيكولاس التقرير وسأل ، “أين اللورد شيرلوك؟”

“ماذا؟ هل هذه السوكوبوس تعيق الخطة العظيمة لـ اللورد شيرلوك؟ لا أستطيع أن أسامحها! افصلها على الفور! إنها هنا لأجل خلق المتاعب! ” قال برو لـ شيرلوك ، لكنه تجاهل برو.

“قتلت العميل؟” سأل أحد الحرس بقلق.

بعد مرور 20 دقيقة.

“بوم!”

“يبدو أنه انتحر للهروب من العقاب.”

أخرجت ليلو كرة بلورية بعد رحيل الهامستر الثلاثة. ظهرت صورة شيرلوك في الكرة البلورية. كان يلعب ألعاب الكمبيوتر في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة ، وبدا كما لو أنه وحيد في الغرفة. لم يكن التنين الأسود الصغير موجودًا ، لكن عشه كان لا يزال في زاوية الغرفة.

جلس شيرلوك داخل مكتب نيكولاس وعلق وهو ينظر إلى التقرير.

أظهر القائد إصبعين وأومأ. دق نفس الأورك الباب وقال ، “تحياتي الطيبة ، الديدان كريهة الرائحة والطين المروي الذي طلبته هنا. لو سمحت افتح الباب.”

“حسنًا ، يبدو الأمر كذلك.” قال نيكولاس بجدية: “لقد أبلغت كبار المسؤولين بهذا الأمر.”

أنهى شيرلوك اللقاء مع جو من الاضطراب. كان نيكولاس قلقًا جدًا لأنه لم يكن يعلم بالمؤامرة الخبيثة التي يمكن أن تؤثر على موقفه.

أومأ شيرلوك برأسه. اكتشف الهامستر الثلاثة الاجتماع السري بين بوند والشخصية الغامضة ، وعلموا أن التحقيق في المملكة الأبدية كان حيلة لإفساد العلاقة بين تحالف التجار و المملكة الأبدية. الهدف النهائي كان لأجل بقايا مايكل أنجلو التي كانت في يد شيرلوك.

لم يكن هناك اي رد.

كانت هناك قوة مظلمة وماكرة تتآمر ضد شيرلوك.

كيف تعامل شيرلوك مع ذلك؟ أبلغ حراس الحامية بذلك.

قال الرئيس الثاني بخوف ، “هذا صحيح ، لقد استخدموا رائحة الطعام لإغراء اوتاكو السمين. إذا لم نكن سريعين ، لكنا قُتلنا على يد ذلك القزم! “

لكي نكون أكثر دقة ، أخبر وينترفيل. بعد كل شيء ، كان الحادث يتعلق بـ بوند ، الذي كان عميل استخبارات وينترفيل ، لذلك كان من الأفضل لـ وينترفيل التعامل معه. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تحدث مثل هذه النتيجة.

كان هناك تعبير عن الاشمئزاز على وجه ليلو.

أنهى شيرلوك اللقاء مع جو من الاضطراب. كان نيكولاس قلقًا جدًا لأنه لم يكن يعلم بالمؤامرة الخبيثة التي يمكن أن تؤثر على موقفه.

“نعم ايها اللورد. هذا هو التقرير الكامل “.

عندما خرج شيرلوك من القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة لـ وينترفيل ، قال برو ، “اللورد شيرلوك ، هذه ليست حادثة بسيطة. من شهادة وذاكرة اوتاكو السمين ، خطط العدو ضدنا. مع إسكات بوند ، تبدو الأمور سيئة للغاية بالنسبة لنا! “

كيف تعامل شيرلوك مع ذلك؟ أبلغ حراس الحامية بذلك.

“أعتقد أن لدي فكرة عن المخطط.”

مشى شيرلوك إلى بائع جرائد وتوقف وهو ينظر إلى صحيفة موضوعة في الخارج. حجبت الصحيفة جميع الإعلانات والخصومات وعرضت الأخبار الغير مهمة. كان هذا لمنع كائنات مثل شيرلوك من التصفح.

 

كانت النقطة المهمة هي المحتوى الذي يحتوي على ، “سيقوم الوريث الثاني للنار الابدية بزيارة وينترفيل!”

ضرب نيكولاس بقوة على الطاولة وصرخ ، “ماذا؟ قتل بوند نفسه؟ كان حارس الحامية عند الباب عندما قتل نفسه؟ “

“الوريث الثاني للنار الابدية؟ ألم يكن أندرو هو الخليفة الثالث؟ لماذا قد يزور الوريث الثاني وينترفيل؟ ألم يتم إرسال أندرو إلى السجن مؤخرًا؟ “

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) …

أثار برو شكوكه ، لكن شيرلوك هز كتفيه فقط للإشارة إلى جهله. كان من الواضح أن زيارة الوريث الثاني لم تكن بهذه البساطة.

“ايها القائد ، لقد هربت زوجتك!”

“حسنًا ، يبدو الأمر كذلك.” قال نيكولاس بجدية: “لقد أبلغت كبار المسؤولين بهذا الأمر.”

في مدينة فيكتوريا …

“لا ، لم يقتل بواسطتنا.”

“إنه أمر مرعب للغاية! ” وقف الرئيس الكبير أمام ليلو وشرح الحادثة بالتفصيل.

رد الأورك الآخرون بإيماء أعينهم أيضًا.

قال الرئيس الثاني بخوف ، “هذا صحيح ، لقد استخدموا رائحة الطعام لإغراء اوتاكو السمين. إذا لم نكن سريعين ، لكنا قُتلنا على يد ذلك القزم! “

قال الرئيس الثاني بخوف ، “هذا صحيح ، لقد استخدموا رائحة الطعام لإغراء اوتاكو السمين. إذا لم نكن سريعين ، لكنا قُتلنا على يد ذلك القزم! “

قال اوتاكو السمين ، الذي كان مستلقيًا على الأرض بجانب الهامسترين الآخرين ، “أوه … لا يزال بإمكاني تناول الطعام …”.

كيف تعامل شيرلوك مع ذلك؟ أبلغ حراس الحامية بذلك.

“ماذا حدث له؟” عبست ليلو ، التي كانت جالسة على كرسيها ، وهي تحدق في اوتاكو السمين.

“ماذا قال شيرلوك؟ هل عرف العقل المدبر؟ إذا تواجدت اي حادثة مؤسفة قبل غزو المملكة السماوية ، فسنسترد قرضنا بفائدة. هل أكدت هذه النقطة لـ شيرلوك؟ “

“اختلس اللورد شيرلوك النظر في ذاكرته منذ وقت ليس ببعيد. بناءً على طلبه ، وضع شيرلوك بعض الذكريات بالداخل. لم يتعافى اوتاكو السمين من ذلك بعد “.

كانت هناك قوة مظلمة وماكرة تتآمر ضد شيرلوك.

“يجب أن تكون بعض الذكريات السعيدة.”

“بوم!”

أوضح الرئيس الكبير و الرئيس الثاني.

فوجئ شيرلوك. كان يقوم بعمليات المراقبة ، وبناء المصانع ، والذهاب إلى الاجتماعات في وينترفيل ، وتصفح المنتدى ، وتحديث المحتوى. تسبب كل هذا في انخفاض وقته لأبحاث ألعاب الكمبيوتر لبضع ساعات. ألم يكن مشغولا؟

“ماذا قال شيرلوك؟ هل عرف العقل المدبر؟ إذا تواجدت اي حادثة مؤسفة قبل غزو المملكة السماوية ، فسنسترد قرضنا بفائدة. هل أكدت هذه النقطة لـ شيرلوك؟ “

أصبحت عيون القائد حادة. أشار إلى الباب وقام بتلويح يده والذي يعني بأن يستعدوا. ثم سار أحد الأورك إلى الباب وطرق الباب قائلاً بصوت لطيف ، “تحياتي ، أنا هنا للتحقق من عداد المانا. هل يوجد أحد في المنزل؟ “

لم تكن ليلو قلقة بشأن حالة اوتاكو السمين.

بعد مرور 20 دقيقة.

“نعم! لقد نقلنا كلامك. رد شيرلوك على أنه لم يخدعك أبدًا.”

سلمه وحش الطين تقريرًا. فحص نيكولاس التقرير وسأل ، “أين اللورد شيرلوك؟”

“أوه ، لقد فهمت.”

أشار القائد بعينيه قائلاً: “استعدوا للاندفاع!”

لوحت ليلو بيدها ثم أشارت لهم بالمغادرة.

“نعم. هل استطيع…”

“دع هؤلاء الحمقى يعملون ويتدربون بجدية أكبر. إذا لم يتمكنوا من التعامل مع الغيلان ، فلن يتمكنوا من القتال مع المملكة السماوية “.

“نعم!” رد الرئيس الكبير والرئيس الثاني.

“نعم!” رد الرئيس الكبير والرئيس الثاني.

كان لدى الاورك تدريب جيد ومعدات عالية الجودة. استخدموا تروسهم لتمهيد الطريق وحملوا الأقواس بأيديهم الأخرى ، بينما وضعوا السيوف الطويلة في خصرهم. تحركوا خلسة ، على الرغم من أن الحراشف الموجودة على دروعهم كانت تصدر ضوضاء.

سحبوا اوتاكو السمين ، الذي كان لا يزال ملقى على الأرض ، إلى الخارج.

قال اوتاكو السمين ، الذي كان مستلقيًا على الأرض بجانب الهامسترين الآخرين ، “أوه … لا يزال بإمكاني تناول الطعام …”.

أخرجت ليلو كرة بلورية بعد رحيل الهامستر الثلاثة. ظهرت صورة شيرلوك في الكرة البلورية. كان يلعب ألعاب الكمبيوتر في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة ، وبدا كما لو أنه وحيد في الغرفة. لم يكن التنين الأسود الصغير موجودًا ، لكن عشه كان لا يزال في زاوية الغرفة.

تم فتح باب القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة ، ودخلت سوكوبوس ترتدي ملابس محافظة. كانت إيفلين.

“إنه أمر مرعب للغاية! ” وقف الرئيس الكبير أمام ليلو وشرح الحادثة بالتفصيل.

كان هناك تعبير عن الاشمئزاز على وجه ليلو.

“نعم ايها اللورد. هذا هو التقرير الكامل “.

أمسكت يد ليلو بالكرة البلورية ، ثم ترددت أصوات منها.

“إيه ، اللورد شيرلوك؟” وقفت إيفلين خلف كمبيوتر شيرلوك وحاولت لفت انتباهه.

في مدينة فيكتوريا …

نزع شيرلوك سماعاته ونظر إلى إيفلين في ذهول.

بعد بضع دقائق من الهدوء ، شاهدوا الهدوء في الغرفة. استلقى قزم على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيها. كان بوند ، عميل المخابرات. كان هناك سهم مستقر في جمجمته ، وعلى وجهه توجد نظرة مرعبة.

“ماذا جرى؟”

“ماذا جرى؟”

“إيه ، اللورد شيرلوك ، لا تبدو الزنزانة مشغولة جدًا …”

مشى شيرلوك إلى بائع جرائد وتوقف وهو ينظر إلى صحيفة موضوعة في الخارج. حجبت الصحيفة جميع الإعلانات والخصومات وعرضت الأخبار الغير مهمة. كان هذا لمنع كائنات مثل شيرلوك من التصفح.

فوجئ شيرلوك. كان يقوم بعمليات المراقبة ، وبناء المصانع ، والذهاب إلى الاجتماعات في وينترفيل ، وتصفح المنتدى ، وتحديث المحتوى. تسبب كل هذا في انخفاض وقته لأبحاث ألعاب الكمبيوتر لبضع ساعات. ألم يكن مشغولا؟

“إيه ، اللورد شيرلوك ، لا تبدو الزنزانة مشغولة جدًا …”

شعرت إيفلين أنها لم تكن دقيقة بما فيه الكفاية وقالت بسرعة ، “لا ، أعني ، أنا لست مشغولة جدًا. لا يمكنني المساعدة كثيرا ، لذلك كنت أفكر في … “

أصبحت عيون القائد حادة. أشار إلى الباب وقام بتلويح يده والذي يعني بأن يستعدوا. ثم سار أحد الأورك إلى الباب وطرق الباب قائلاً بصوت لطيف ، “تحياتي ، أنا هنا للتحقق من عداد المانا. هل يوجد أحد في المنزل؟ “

أخذت إيفلين تذكرتين ونظرت بتوتر إلى شيرلوك.

أمسكت يد ليلو بالكرة البلورية ، ثم ترددت أصوات منها.

“في الآونة الأخيرة ، كان هناك عرض درامي جميل في وينترفيل. أود أن أدعو اللورد شيرلوك لمشاهدته معًا “.

 

“هل تشعرين بالأسف لرؤيتي مشغولاً للغاية ، لذا فأنت تدعوني إلى عرض درامي؟ هل هذا هو الامر؟” سأل شيرلوك.

“نعم! لقد نقلنا كلامك. رد شيرلوك على أنه لم يخدعك أبدًا.”

“ماذا؟ هل هذه السوكوبوس تعيق الخطة العظيمة لـ اللورد شيرلوك؟ لا أستطيع أن أسامحها! افصلها على الفور! إنها هنا لأجل خلق المتاعب! ” قال برو لـ شيرلوك ، لكنه تجاهل برو.

“قتلت العميل؟” سأل أحد الحرس بقلق.

“نعم. هل استطيع…”

“بوم!”

بدت إيفلين مثيرة للشفقة.

وصلوا أمام مبنى ، ثم أشار القائد إلى الباقين بعينيه ليقول: “الهدف في الداخل شديد الخطورة وله سنوات عديدة من الخبرة الاستخباراتية. طرقه وحشية وقاسية. يجب على الجميع توخي الحذر الشديد. لا تدعوه يهرب! “

“في الواقع ، أنا مشغول جدًا ، لذا …” نظر شيرلوك إلى التذاكر في يد إيفلين. لقد أصيب بالحيرة لمدة ثانيتين قبل أن يبتسم ويقول ، “لذلك ، على الرغم من أنني مشغول ، الا انه لا يمكنني أن أخيب ظن الآنسة إيفلين. سيكون شرفا لي أن أصطحب الآنسة إيفلين إلى العرض “.

سلمه وحش الطين تقريرًا. فحص نيكولاس التقرير وسأل ، “أين اللورد شيرلوك؟”

 

الترجمة: Hunter 

 

بعد بضع دقائق من الهدوء ، شاهدوا الهدوء في الغرفة. استلقى قزم على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيها. كان بوند ، عميل المخابرات. كان هناك سهم مستقر في جمجمته ، وعلى وجهه توجد نظرة مرعبة.

 

“ماذا جرى؟”

 

قال اوتاكو السمين ، الذي كان مستلقيًا على الأرض بجانب الهامسترين الآخرين ، “أوه … لا يزال بإمكاني تناول الطعام …”.

الترجمة: Hunter 

الترجمة: Hunter 

كان هناك تعبير عن الاشمئزاز على وجه ليلو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط