يكتسب قوة دفع
درع الماس لن يستسلم أبدا!
درع الماس لن يستسلم أبدا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
آمل! في غضون ذلك ، دعونا لا نختبرها ونخرج وحش الخلد الفظيع هذا من ظهري! بينما يستمر في العويل على مظهري الخارجي اللامع الثمين ، أحاول قلبه بقذف يمينا ويسارا – الرمال تتطاير وأنا أتحرك بقوة ولكن دون جدوى. لا أعرف ما إذا كان لديه غراء على قدميه أو شيء من هذا القبيل ، لكنه تمكن من الحفر هناك. لا أستطيع حتى أن أدير رأسي لأعضه لأنني أفتقر إلى الرقبة وكل ذلك.
الجواب يجب أن يأتي من الصناعة الخاصة! حتى مع وقوف الوحش علي ، مع ملحقاتي الجديدة هناك ، أنا قادر على رفع بطني بما يكفي لأتمكن من الحصول على زاوية على الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باو! باو! باو! باو!
باو! باو! باو! باو!
هل تشعر بالدوار قليلا ، ربما؟ ربما ضوء قليل في الجسم؟ هل تواجه بعض المشكلات في جعل قدميك تلتصق بالرمال بالطريقة التي تريدها؟
وابل سريع من الحمض! ها قوة وفعالية أحدث منتج لي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأل قضمة!
آمل! في غضون ذلك ، دعونا لا نختبرها ونخرج وحش الخلد الفظيع هذا من ظهري! بينما يستمر في العويل على مظهري الخارجي اللامع الثمين ، أحاول قلبه بقذف يمينا ويسارا – الرمال تتطاير وأنا أتحرك بقوة ولكن دون جدوى. لا أعرف ما إذا كان لديه غراء على قدميه أو شيء من هذا القبيل ، لكنه تمكن من الحفر هناك. لا أستطيع حتى أن أدير رأسي لأعضه لأنني أفتقر إلى الرقبة وكل ذلك.
“هسسس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقضم!
إنتهى.
يبدو المخلوق وكأنه بخار يهرب من فتحة تهوية بينما يتشبث الحمض بجسمه ، ويتسرب إلى جروحه المفتوحة بالفعل ويحترق في لحمه. أثناء تشتيت انتباهه ، أحاول التخلص منه مرة أخرى ، وأي توتر كان يحمله في قدميه ينكسر. يطير من ظهري ويهبط بكثافة في مكان قريب ، يتلوى من الألم.
الجواب يجب أن يأتي من الصناعة الخاصة! حتى مع وقوف الوحش علي ، مع ملحقاتي الجديدة هناك ، أنا قادر على رفع بطني بما يكفي لأتمكن من الحصول على زاوية على الوحش.
فرصة!
لقد كنت آمل في هذه اللحظة! كانت أدمغتي الفرعية مشغولة بصياغة مسامير الجاذبية العكسية غير المستغلة في كثير من الأحيان! لدي اثنان في الغرفة ومستعدان للطيران ، وبمجرد أن أرى أرض الوحش ، أطلقهما. يطير انفجاران من السحر الأرجواني إلى المنزل ويضربان الوحش في وسط كتلته. بدلا من الاحتفال ، أستغرق ثانية لتفقد الضرر الذي لحق بي.
درع الماس لن يستسلم أبدا!
إنها ليست صورة رائعة. لقد تمزق الدرع عبر الجزء الخلفي من بطني وصدري. تغطيني الثقوب العميقة التي تقطع الطريق بالكامل تقريبا إلى جسدي ، كل منها يبكي الجل الصافي المنبعث من طلاء الدرع الداخلي. فيما يتعلق بنقاط الصحة ، لم أخسر الكثير ، فقط عشرين نقطة حتى الآن في القتال ، ولكن إذا تمكن هذا المخلوق من اختراق دفاعي ، فلا أعتقد أنه سيحتاج إلى القيام بذلك مرة أخرى. القوة الواردة في كل من تلك الضربات ليست مزحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كنت آمل في هذه اللحظة! كانت أدمغتي الفرعية مشغولة بصياغة مسامير الجاذبية العكسية غير المستغلة في كثير من الأحيان! لدي اثنان في الغرفة ومستعدان للطيران ، وبمجرد أن أرى أرض الوحش ، أطلقهما. يطير انفجاران من السحر الأرجواني إلى المنزل ويضربان الوحش في وسط كتلته. بدلا من الاحتفال ، أستغرق ثانية لتفقد الضرر الذي لحق بي.
السؤال الذي لدي هو ، هل أخاطر باستخدام غدة التجديد الخاصة بي لإصلاح درعي أو الانتظار في حالة تعرضي لأضرار جسيمة لاحقا في القتال؟ لا أريد أن أضيع استخدام العضو ، فقط لأجد ساقي مقطوعة في الدقيقة التالية. ثم مرة أخرى ، لا أريد حفظه في ثم يتم قطعه إلى النصف من تمريرة واحدة من تلك المخالب الرهيبة.
عندما أقرر أن الوقاية أفضل من التعافي ، أقوم بتشغيل الغدة بينما تدور أدمغتي الفرعية مجموعة أخرى من البراغي العكسية. لقد كان لدي تدريب أقل مع هذا الشكل من التعويذة ، وهذا يظهر ، السحر البسيط نسبيا الذي يستغرق ما يصل إلى عشر ثوان لتشكيله. لتوفير القوة العقلية ، أسقط مجال الجاذبية. الكتلة المنخفضة والقوة العالية للوحش جعلته غير فعال على أي حال. الآن بعد أن انقلبت استراتيجيتي بشكل أقل جاذبية بدلا من أكثر ، لم يعد من المنطقي إنفاق الموارد عليها.
باو! باو! باو! باو!
لا يتوقف الوابل الحمضي من أجل الحب ولا المال ، ويتدحرج المخلوق بعيدا يائسا مع استمرار هطول أمطار البضائع عالية الجودة. لا يزال الوحش يعاني من آثار إرهاق جسده ، ولكن حتى عندما أشاهده يقف ويبحث عن الأكسجين ، بدأت جروحه تلتئم. يتم تشغيله مهما كانت قدرته على الشفاء. أنا لست قلقا جدا حيال ذلك. كان هذا شيئا كنت سأقوم دائما بإخراجه في مرحلة ما ، كما أن إنجازه تماما كما استخدمت لغتي يجعلني أشعر بالراحة.
الجواب يجب أن يأتي من الصناعة الخاصة! حتى مع وقوف الوحش علي ، مع ملحقاتي الجديدة هناك ، أنا قادر على رفع بطني بما يكفي لأتمكن من الحصول على زاوية على الوحش.
يستمر في التدحرج بعيدا عن المطر الحمضي ، ويؤخر حتى يتمكن من العودة إلى صحته الكاملة بلا شك. لكن هذا يمثل فرصة أخرى. مع التصويب الدقيق ، أنتظر فرصتي وأطلق مجموعتي الثانية من البراغي المضادة للجاذبية تماما كما يوشك المخلوق على إنهاء لفة مراوغة واحدة. حتى الآن ، لا يزال الأمر سريعا ، وتسمح له مهارة المراوغة العالية بالتهرب من إحدى تعاويذي ، لكنني سعيد برؤية الآخر يصفع المنزل.
إنتهى.
بعد ثلاثة براغي ، يجب أن يبدأ التأثير في الظهور الآن ، بالتأكيد.
بعد تعرضه للضرب ، يبدو أن وحش الخلد قد اكتفى. إنه لحم أحمر محترق ، ويبدو أن الدم الأزيز يتطلب منه القفز إلى العمل وهكذا يفعل! فقط… لا. تحاول الاندفاع إلى جانب واحد وبناء السرعة لضربة أخرى من ضرباتها القاتلة المدمرة ، ولكن هناك شيء مختلف. أرجلها تدور ، لكنها غير قادرة على الحصول على نوع السرعة التي تتوقعها.
صاعقة جاذبية مقلوبة أخرى تضرب المنزل عندما أقترب من اندفاعة. استعد لقضم!
غويهيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل تشعر بالدوار قليلا ، ربما؟ ربما ضوء قليل في الجسم؟ هل تواجه بعض المشكلات في جعل قدميك تلتصق بالرمال بالطريقة التي تريدها؟
موه
لا جري بالنسبة لك!
آمل! في غضون ذلك ، دعونا لا نختبرها ونخرج وحش الخلد الفظيع هذا من ظهري! بينما يستمر في العويل على مظهري الخارجي اللامع الثمين ، أحاول قلبه بقذف يمينا ويسارا – الرمال تتطاير وأنا أتحرك بقوة ولكن دون جدوى. لا أعرف ما إذا كان لديه غراء على قدميه أو شيء من هذا القبيل ، لكنه تمكن من الحفر هناك. لا أستطيع حتى أن أدير رأسي لأعضه لأنني أفتقر إلى الرقبة وكل ذلك.
باو! باو! باو! باو!
“هسسسس!”
ازمه!
اللعنه! ينزلق المخلوق بعيدا عن الفك السفلي مثل ثعبان البحر ، وتسمح له دودج عالية بشكل سخيف بالتهرب حتى في مثل هذه الظروف القاسية. لا أعتقد أنه يمكنك الاستمرار في ذلك إلى الأبد ، أيها الوحش! عاجلا أم آجلا سأحصل عليك!
مرة أخرى ، يطلق الوحش هسهسة تشبه البخار. انها ليست بسبب الألم هذه المرة. إنه يعبر عن إحباط خالص. بينما لا يزال يتحرك بسرعة ، لا يتحرك المخلوق في أي مكان بالقرب من نوع السرعة التي كان قادرا على تحقيقها من قبل. على الرغم من أن تعويذتي لا تؤثر عليه بقوة كافية لرفعه في الهواء ، إلا أن صاعقة الجاذبية العكسية قد قللت من سحب الجاذبية عليه إلى النقطة التي لا يمكنها فيها الحصول على نوع الجر الذي يحتاجه لتوليد تلك الوتيرة السريعة.
هل تشعر بالدوار قليلا ، ربما؟ ربما ضوء قليل في الجسم؟ هل تواجه بعض المشكلات في جعل قدميك تلتصق بالرمال بالطريقة التي تريدها؟
ليس بالسرعة الكافية الآن ، أيها الوحش!
فرصة!
آمل! في غضون ذلك ، دعونا لا نختبرها ونخرج وحش الخلد الفظيع هذا من ظهري! بينما يستمر في العويل على مظهري الخارجي اللامع الثمين ، أحاول قلبه بقذف يمينا ويسارا – الرمال تتطاير وأنا أتحرك بقوة ولكن دون جدوى. لا أعرف ما إذا كان لديه غراء على قدميه أو شيء من هذا القبيل ، لكنه تمكن من الحفر هناك. لا أستطيع حتى أن أدير رأسي لأعضه لأنني أفتقر إلى الرقبة وكل ذلك.
ألتقط الفك السفلي بفرح ، ولأول مرة في القتال ، أبدأ في المضي قدما ، والبحث عن عدوي مع الفك السفلي. غير مؤكد ومرتبك ، يحاول الوحش أن ينطلق يمينا ويسارا للهروب ، لكنني مستعد. كان بناء مانا النار الخاص بي يطن بعيدا في الخلفية ويعتمد بعمق على احتياطيات مانا الخاصة بي ، فأنا أجمع تعويذة متطلبة. أمام أعين أعدائي مباشرة ، يندلع جدار عملاق من اللهب من الأرض. الحرارة قمعية ، حتى بالنسبة لي. لكن الأمر أسوأ بكثير بالنسبة لوحش الظل. إنه يتلاشى بشكل غريزي وهو ما يكفي لمنحي افتتاحا موجزا.
“هسسس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقضم!
ام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موه
صاعقة جاذبية مقلوبة أخرى تضرب المنزل عندما أقترب من اندفاعة. استعد لقضم!
اللعنه! ينزلق المخلوق بعيدا عن الفك السفلي مثل ثعبان البحر ، وتسمح له دودج عالية بشكل سخيف بالتهرب حتى في مثل هذه الظروف القاسية. لا أعتقد أنه يمكنك الاستمرار في ذلك إلى الأبد ، أيها الوحش! عاجلا أم آجلا سأحصل عليك!
(ملاحضة أنتوني دائما يستخدم عبارات غريبة لوصف اعدائه و هاذه أحدها سمى صدره المنزل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موه
ازمه!
يبدو المخلوق وكأنه بخار يهرب من فتحة تهوية بينما يتشبث الحمض بجسمه ، ويتسرب إلى جروحه المفتوحة بالفعل ويحترق في لحمه. أثناء تشتيت انتباهه ، أحاول التخلص منه مرة أخرى ، وأي توتر كان يحمله في قدميه ينكسر. يطير من ظهري ويهبط بكثافة في مكان قريب ، يتلوى من الألم.
اللعنه! ينزلق المخلوق بعيدا عن الفك السفلي مثل ثعبان البحر ، وتسمح له دودج عالية بشكل سخيف بالتهرب حتى في مثل هذه الظروف القاسية. لا أعتقد أنه يمكنك الاستمرار في ذلك إلى الأبد ، أيها الوحش! عاجلا أم آجلا سأحصل عليك!
يبدو أن الوحش يفهم نفس الشيء. بدلا من محاولة خلق مسافة ، فإنه يغلق بدلا من ذلك ، ويصطاد إلى جانبي لتجنب فكي. لن أسمح لك! لا يزال جدار النار يحترق ، يغذيه تيار مستمر من مانا النار يتدفق مني وظهري إليه ، لا يستطيع الوحش أن يدور على طول الطريق. ألتفت بسرعة لأبقيه أمامي ، وبمجرد أن يغلق على الحائط ، يضطر إلى التوقف والقدوم نحوي مباشرة.
آمل! في غضون ذلك ، دعونا لا نختبرها ونخرج وحش الخلد الفظيع هذا من ظهري! بينما يستمر في العويل على مظهري الخارجي اللامع الثمين ، أحاول قلبه بقذف يمينا ويسارا – الرمال تتطاير وأنا أتحرك بقوة ولكن دون جدوى. لا أعرف ما إذا كان لديه غراء على قدميه أو شيء من هذا القبيل ، لكنه تمكن من الحفر هناك. لا أستطيع حتى أن أدير رأسي لأعضه لأنني أفتقر إلى الرقبة وكل ذلك.
اقضم!
أنظر حولي بشكل محموم فقط لأرى وميضا من الحركة أعلاه. قفز! وذهب بعيدا ، أعلى بكثير مما كان يتوقع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فاتني مرة أخرى! أين ذهب هاذا الوغد؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنظر حولي بشكل محموم فقط لأرى وميضا من الحركة أعلاه. قفز! وذهب بعيدا ، أعلى بكثير مما كان يتوقع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باستخدام القوة المتفجرة لأرجله ، جنبا إلى جنب مع جسمه الخفيف ، طار الوحش ما يقرب من ثلاثين مترا في الهواء ، وهو ارتفاع كاف تقريبا للمس سقف الساحة! أعتقد أنه أراد القفز على ظهري ومحاولة الطعن مرة أخرى في عيني أو شيء من هذا القبيل ، لكنه لم يتوقع أن تؤثر التعويذة عليه بهذه الطريقة.
إنتهى.
مرة أخرى ، يطلق الوحش هسهسة تشبه البخار. انها ليست بسبب الألم هذه المرة. إنه يعبر عن إحباط خالص. بينما لا يزال يتحرك بسرعة ، لا يتحرك المخلوق في أي مكان بالقرب من نوع السرعة التي كان قادرا على تحقيقها من قبل. على الرغم من أن تعويذتي لا تؤثر عليه بقوة كافية لرفعه في الهواء ، إلا أن صاعقة الجاذبية العكسية قد قللت من سحب الجاذبية عليه إلى النقطة التي لا يمكنها فيها الحصول على نوع الجر الذي يحتاجه لتوليد تلك الوتيرة السريعة.
إنه خطأ فادح. لدي كل الوقت في العالم لإعادة وضع وإعداد فكي عند نقطة الهبوط. محموم ، يضرب المخلوق في الهواء لمحاولة تغيير مسار نزوله ، لكن لا شيء يساعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتقط الفك السفلي بفرح ، ولأول مرة في القتال ، أبدأ في المضي قدما ، والبحث عن عدوي مع الفك السفلي. غير مؤكد ومرتبك ، يحاول الوحش أن ينطلق يمينا ويسارا للهروب ، لكنني مستعد. كان بناء مانا النار الخاص بي يطن بعيدا في الخلفية ويعتمد بعمق على احتياطيات مانا الخاصة بي ، فأنا أجمع تعويذة متطلبة. أمام أعين أعدائي مباشرة ، يندلع جدار عملاق من اللهب من الأرض. الحرارة قمعية ، حتى بالنسبة لي. لكن الأمر أسوأ بكثير بالنسبة لوحش الظل. إنه يتلاشى بشكل غريزي وهو ما يكفي لمنحي افتتاحا موجزا.
فأل قضمة!
الجواب يجب أن يأتي من الصناعة الخاصة! حتى مع وقوف الوحش علي ، مع ملحقاتي الجديدة هناك ، أنا قادر على رفع بطني بما يكفي لأتمكن من الحصول على زاوية على الوحش.
ازمه.
ام!
- إنتهى.
إنه خطأ فادح. لدي كل الوقت في العالم لإعادة وضع وإعداد فكي عند نقطة الهبوط. محموم ، يضرب المخلوق في الهواء لمحاولة تغيير مسار نزوله ، لكن لا شيء يساعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات