ترجمة : [ Yama ]
[هه. إذًا أنت ترومان… .]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلاً حماس پيل، نظر لوكاس إلى ميغلينغ. في المدينة تحت الأرض، بدا الأمر وكأنهم يستطيعون التحدث، لكنهم الآن أبقوا أفواههم مغلقة كما لو لم يكن لديهم أي حبال صوتية.
نظر الي السماء. تمتزج الألوان كما لو تم صب عدة ألوان على نفس المكان. في المرة الأخيرة، كان قد أخذ الوقت الكافي لتنظيم أفكاره أثناء وجوده في وسط الصحراء.
أومأ مايكل برأسه وفتح فمه.
نظر لوكاس إلى پيل. كانت مستلقية على الرمال المسطحة، وتحدق في السماء.
“لماذا؟”
لا يبدو أنها لم تكن تفكر في تركه كما كان من قبل.
[ضيف مثير للاهتمام.]
ونشأت في ذهنه أسئلة مختلفة.
تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.
ما الذي كانت تخطط للقيام به معه بالضبط؟ ماذا سيحدث لو حاول إجبارها على الابتعاد؟ ماذا كانت تفكر؟
“… ترومان.”
وفجأة التفتت پيل لتنظر إليه. ربما كان يحدق بها بشكل علني للغاية.
عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.
قررت أن تأخذ زمام المبادرة قبل أن تفتح فمها، تحدث لوكاس.
“اتبعنا، تعال.”
“هل تعرفين اللوردات الاثني عشر؟”
[…ليس حقيقيًا…]
“أجل.”
[ضيف مثير للاهتمام.]
حصل على إجابة واضحة.
“قد ندخل في القتال.”
“كيف هم؟”
“أجل.”
“إنهم مذهلون!”
كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.
“…”
[…]
على الرغم من أنه كان يتوقع إجابة مماثلة، إلا أن ردها لم يساعده على الإطلاق.
قلعة الملك.
أخبر السيد الأعلى لوكاس أن يصبح أحد اللوردات الاثني عشر ويصعد إلى العرش. لكن لوكاس لم يكن يعرف حتى من هم اللوردات الاثني عشر.
“…”
فقط من الاسم، افترض أنهم كانوا الكائنات الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ…
وبعد المشي في الصحراء لفترة من الوقت، وصلوا أمام تلة نمل صغيرة. ألقى المهاجرون أنفسهم واحدًا تلو الآخر.
أراد لوكاس أن يسأل عن بعض التفاصيل الإضافية، لكنه سرعان ما غير رأيه. بدلا من ذلك، ظهر في ذهنه شخص يمكنه التواصل أكثر منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا لن ينجح. وهذا يتجاوز بكثير قدرة سؤال واحد.]
لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.
مع إشارة إلى الكلمات المزعجة، دخل إلى الكاتدرائية. تظاهر بعدم سماع پيل تشكو بحسد.
‘مايكل’.
[…بالتفصيل. ماذا تريد على وجه التحديد؟]
كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.
“ما مدى قوة اللوردات الاثني عشر الخياليين؟”
نظرًا لأن لوكاس لم ينسى مواقع الأماكن التي زارها من قبل، فقد كان يعرف موقع المدينة الموجودة تحت الأرض.
ثم تكلم بعد فترة.
يمكنه التوجه إلى هناك الآن، لكن ذلك لن يختلف عن غزو المنطقة بشكل متهور بدلاً من دعوته. وفي أسوأ السيناريوهات، قد يضطر إلى محاربة مايكل.
“إنهم مذهلون!”
“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.
“…”
بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.
– توقع لوكاس لم يكن خاطئا. وعندما تغير لون السماء للمرة الخامسة، بدا وكأن الشخصيات تقترب منهم من مسافة بعيدة.
هل كان ذلك لأنه كان سؤالاً صعب الإجابة عليه؟ أم كان هناك سبب آخر؟
الميغلينغ.
عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.
صرخت پيل وعيناها تتلألأ.
مخفيًا شكوكه، سمح لهم بطاعة أن يسحبوه من يديه وملابسه.
“رائع! هؤلاء مواطنون! أعتقد أنهم هنا لدعوتك! ”
[ضيف مثير للاهتمام.]
متجاهلاً حماس پيل، نظر لوكاس إلى ميغلينغ. في المدينة تحت الأرض، بدا الأمر وكأنهم يستطيعون التحدث، لكنهم الآن أبقوا أفواههم مغلقة كما لو لم يكن لديهم أي حبال صوتية.
لا يبدو أنها لم تكن تفكر في تركه كما كان من قبل.
… ألا يستطيعون التحدث في الصحراء؟
[…بالتفصيل. ماذا تريد على وجه التحديد؟]
مخفيًا شكوكه، سمح لهم بطاعة أن يسحبوه من يديه وملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تنوي أن تعطيني ببساطة الإجابات التي أطلبها. لأنه يتعارض مع قواعد هذا العالم، أليس كذلك؟”
وبعد المشي في الصحراء لفترة من الوقت، وصلوا أمام تلة نمل صغيرة. ألقى المهاجرون أنفسهم واحدًا تلو الآخر.
“مثقف المدينة تحت الأرض. لقد جئت إلى هنا لأن لدي شيء لأطلبه منك.”
وهذه المرة، قفز لوكاس أمام پيل. سمعها مندهشة “آه” عندما دخل.
مع إشارة إلى الكلمات المزعجة، دخل إلى الكاتدرائية. تظاهر بعدم سماع پيل تشكو بحسد.
لقد سقط في مجرى الرمال السريع إلى المدينة الموجودة تحت الأرض وتم قذفه من قبل ميغلينغ الذين نزلوا أولاً.
“إنها أكبر بكثير مما كنت أعتقد.”
نزل لوكاس بوجه خالي من التعبير، منتظرًا انتهاء رحلتهم الصغيرة في الكرنفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نحن هنا. هل ترى تلك القلعة؟
وبعد فترة، اقترب منه ميغلينغ وتحدثوا.
“أي نوع من الكائنات هم. من هم الأعضاء وما هي أهدافهم. سيكون من الجيد أن تخبرني أيضًا بمكانهم. ”
“اتبعنا، تعال.”
“الأوغاد.”
“نحن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مايكل سعيدًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنه كان يخونه. وبطبيعة الحال، لم يكن كافيا بالنسبة له أن يشعر بالذنب. ربما كان هذا لأن مايكل بدا مثل اللورد.
“اتبعنا، تعال.”
نظرًا لأن لوكاس لم ينسى مواقع الأماكن التي زارها من قبل، فقد كان يعرف موقع المدينة الموجودة تحت الأرض.
هذه المرة، تبعهم دون طرح أسئلة مثل المرة السابقة.
… ألا يستطيعون التحدث في الصحراء؟
وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.
لم يكن واقفًا عند هذا المذبح يقرأ كتابًا سوى مايكل.
“إنها أكبر بكثير مما كنت أعتقد.”
“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.
كان هناك العديد من الشوارع الجانبية بالإضافة إلى الطريق المتجه شمالًا الذي كانوا يسيرون عليه حاليًا، والذي يؤدي إلى الكاتدرائية التي أقام فيها مايكل. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا طريق كبير يقطع من الشرق إلى الغرب، وممرات تمتد أسفل الطريق. مدينة تحت الأرض. كانت المشاعل الوامضة هي المصدر الوحيد للضوء في الممرات المظلمة.
“أجل.”
وهذا يدل على أنها لم تكن طبيعية، بل كانت مسارات صنعها الناس حتى يتمكنوا من المرور.
إذا كان ذلك صحيحًا، فهذا يعني أن السيد الأعلى وكاساجين يريدان نفس الشيء بالنسبة للوكاس.
“هذا، لا تنظر.”
على الرغم من أنه قال ذلك بطريقة معقدة، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة للسيطرة على الجولة الأولى. وبطبيعة الحال، لم يتوقع لوكاس أن يكون الأمر بهذه السهولة أيضًا.
حذره أحد المهاجرين بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.
“لماذا؟”
نظرًا لأن لوكاس لم ينسى مواقع الأماكن التي زارها من قبل، فقد كان يعرف موقع المدينة الموجودة تحت الأرض.
“قد ندخل في القتال.”
“لماذا؟”
“مع من؟”
سأل لوكاس سؤاله التالي.
عبس أحد ميغلينغ.
أراد لوكاس أن يسأل عن بعض التفاصيل الإضافية، لكنه سرعان ما غير رأيه. بدلا من ذلك، ظهر في ذهنه شخص يمكنه التواصل أكثر منها.
“الأوغاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بالنظر إليه مرة أخرى، بدا مثل اللورد. لم يكن متفاجئًا كما كان من قبل، لكنه لا يزال يشعر بحذر غريزي.
“…”
” ِإذن أخبرني أي نوع من الكائنات هم اللوردات الاثني عشر.”
يبدو أن ميغلينغ لا يريد التحدث أكثر عن الموضوع، لذلك لم يطرح لوكاس المزيد من الأسئلة.
أراد لوكاس أن يسأل عن بعض التفاصيل الإضافية، لكنه سرعان ما غير رأيه. بدلا من ذلك، ظهر في ذهنه شخص يمكنه التواصل أكثر منها.
وسرعان ما وصلوا إلى الكاتدرائية التي كان مايكل يقيم فيها.
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.
“من هنا أنت فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هوه…]
مع إشارة إلى الكلمات المزعجة، دخل إلى الكاتدرائية. تظاهر بعدم سماع پيل تشكو بحسد.
وكاساجين الذي كان يشير نحوها.
… ربما ينبغي عليه أن يسأل مايكل عن پيل أيضًا. قد يتمكن من الحصول على إجابة غير متوقعة. قرر أن يفعل ذلك إذا أتيحت له الفرصة.
“… ترومان.”
صرير-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلاً حماس پيل، نظر لوكاس إلى ميغلينغ. في المدينة تحت الأرض، بدا الأمر وكأنهم يستطيعون التحدث، لكنهم الآن أبقوا أفواههم مغلقة كما لو لم يكن لديهم أي حبال صوتية.
فتحت الأبواب الحديدية الضخمة.
[ضيف مثير للاهتمام.]
كان المشهد في الكاتدرائية رائعًا، وكان هناك مذبح في نهاية الممر الطويل.
[كيف أتيت إلى هنا؟ كائن غير مألوف ولكنه مألوف.]
لم يكن واقفًا عند هذا المذبح يقرأ كتابًا سوى مايكل.
سأل لوكاس سؤاله التالي.
“…”
لا يبدو أنها لم تكن تفكر في تركه كما كان من قبل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع من؟”
حتى بالنظر إليه مرة أخرى، بدا مثل اللورد. لم يكن متفاجئًا كما كان من قبل، لكنه لا يزال يشعر بحذر غريزي.
عبس أحد ميغلينغ.
[ضيف مثير للاهتمام.]
“من هنا أنت فقط.”
يبدو أن مايكل كان على علم بوجود لوكاس منذ البداية. كان صوت الأبواب الحديدية مرتفعًا بعض الشيء.
ثم فتح لوكاس فمه على الفور.
[كيف أتيت إلى هنا؟ كائن غير مألوف ولكنه مألوف.]
أراد لوكاس أن يسأل عن بعض التفاصيل الإضافية، لكنه سرعان ما غير رأيه. بدلا من ذلك، ظهر في ذهنه شخص يمكنه التواصل أكثر منها.
ربما شعر مايكل منذ البداية أن لوكاس ينتمي إلى نفس الكون الأساسي الذي ينتمي إليه.
[هه. إذًا أنت ترومان… .]
“إنه ليس متأكدا بعد.”
يبدو أن مايكل كان على علم بوجود لوكاس منذ البداية. كان صوت الأبواب الحديدية مرتفعًا بعض الشيء.
ولم يقتنع مايكل إلا بعد أن ذكر اسم ترومان.
أخبر السيد الأعلى لوكاس أن يصبح أحد اللوردات الاثني عشر ويصعد إلى العرش. لكن لوكاس لم يكن يعرف حتى من هم اللوردات الاثني عشر.
على أي حال، هذه المرة، لم يكن ينوي أن يُقاد بلا حول ولا قوة مثل المرة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.
“مثقف المدينة تحت الأرض. لقد جئت إلى هنا لأن لدي شيء لأطلبه منك.”
كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.
قرر تخطي الأسئلة غير الضرورية والانتقال مباشرة إلى النقطة الرئيسية.
وهذه المرة، قفز لوكاس أمام پيل. سمعها مندهشة “آه” عندما دخل.
[هوه…]
“… ترومان.”
بصوت مهتم، أغلق مايكل كتابه.
لم يكن واقفًا عند هذا المذبح يقرأ كتابًا سوى مايكل.
[انت تعرف عني.]
عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.
“أجل.”
[الحاكم الذي دخل هذا العالم، حاكم التنين ذو الأنياب السبعة، هزم على يد أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر.]
[كما قلت، أنا مثقف. لدي المعرفة الكافية للإجابة على أي من أسئلتك. لكن-]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقط في مجرى الرمال السريع إلى المدينة الموجودة تحت الأرض وتم قذفه من قبل ميغلينغ الذين نزلوا أولاً.
“أنت لا تنوي أن تعطيني ببساطة الإجابات التي أطلبها. لأنه يتعارض مع قواعد هذا العالم، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.
[…]
فقط من الاسم، افترض أنهم كانوا الكائنات الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ…
صمت مايكل. بدا متفاجئًا، أو حتى مصدومًا بعض الشيء. كان رد الفعل هذا طبيعيًا، حيث أن الكلمات التي كان على وشك أن يقولها سُرقت منه، لكن لوكاس قاطعه ببساطة لأنه أراد الوصول إلى صلب الموضوع في أسرع وقت ممكن.
” ِإذن أخبرني أي نوع من الكائنات هم اللوردات الاثني عشر.”
“حسنا. ثم دعونا نتبادل إجابات الأسئلة واحدة تلو الأخرى.”
ثم فتح لوكاس فمه على الفور.
[…على الرغم من أن هذا هو ما كنت سأقترحه…]
“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.
“هل هناك أي مشاكل؟ أنا متأكد من أنك مهتم بي إلى حد ما الآن. ”
“أجل.”
[…ليس حقيقيًا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجب علي فعله لأصبح واحدًا من اللوردات الخياليين الاثني عشر؟”
أجاب مايكل بصوت غير مريح بعض الشيء.
يبدو أن مايكل كان على علم بوجود لوكاس منذ البداية. كان صوت الأبواب الحديدية مرتفعًا بعض الشيء.
ثم فتح لوكاس فمه على الفور.
تصلب تعبير لوكاس قليلاً.
“ثم سأسأل أولا. أخبرني بكل ما تعرفه عن اللوردات الاثني عشر.”
“اتبعنا، تعال.”
[…]
“مرشحين؟ لماذا؟”
صمت مايكل مرة أخرى. هل كان ذلك بسبب دهشته من سؤال لوكاس، أم لأنه صُدم لأنه فقد السيطرة تمامًا؟
يبدو أن ميغلينغ لا يريد التحدث أكثر عن الموضوع، لذلك لم يطرح لوكاس المزيد من الأسئلة.
لم يستطع أن يقول لأنه لم يكن لديه أي تعبير على وجهه.
“إنهم مذهلون!”
[…بالتفصيل. ماذا تريد على وجه التحديد؟]
يمكنه التوجه إلى هناك الآن، لكن ذلك لن يختلف عن غزو المنطقة بشكل متهور بدلاً من دعوته. وفي أسوأ السيناريوهات، قد يضطر إلى محاربة مايكل.
“أي نوع من الكائنات هم. من هم الأعضاء وما هي أهدافهم. سيكون من الجيد أن تخبرني أيضًا بمكانهم. ”
“مثقف المدينة تحت الأرض. لقد جئت إلى هنا لأن لدي شيء لأطلبه منك.”
[هذا لن ينجح. وهذا يتجاوز بكثير قدرة سؤال واحد.]
وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.
على الرغم من أنه قال ذلك بطريقة معقدة، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة للسيطرة على الجولة الأولى. وبطبيعة الحال، لم يتوقع لوكاس أن يكون الأمر بهذه السهولة أيضًا.
وهذا يعني أنه سيتعين عليه توخي الحذر في أسئلته من الآن فصاعدا.
” ِإذن أخبرني أي نوع من الكائنات هم اللوردات الاثني عشر.”
“…”
[…جيد. استطيع أن أخبرك بذلك.]
… ربما ينبغي عليه أن يسأل مايكل عن پيل أيضًا. قد يتمكن من الحصول على إجابة غير متوقعة. قرر أن يفعل ذلك إذا أتيحت له الفرصة.
أومأ مايكل برأسه وفتح فمه.
-يبدو أنه لا يزال غير كاف.
[هناك طرق عديدة لوصف اللوردات الخياليين الاثني عشر، ولكن التعبير الأقرب إلى الجوهر هو “المرشحون الأقوى والأكثر تأهيلاً”.]
وهذه المرة، قفز لوكاس أمام پيل. سمعها مندهشة “آه” عندما دخل.
“مرشحين؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.
[لدخول قلعة الملك.]
أراد لوكاس أن يسأل عن بعض التفاصيل الإضافية، لكنه سرعان ما غير رأيه. بدلا من ذلك، ظهر في ذهنه شخص يمكنه التواصل أكثر منها.
قلعة الملك.
الميغلينغ.
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.
وهذه المرة، قفز لوكاس أمام پيل. سمعها مندهشة “آه” عندما دخل.
-نحن هنا. هل ترى تلك القلعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقط في مجرى الرمال السريع إلى المدينة الموجودة تحت الأرض وتم قذفه من قبل ميغلينغ الذين نزلوا أولاً.
-أعتقد أنك لا تستطيع رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هوه…]
المساحة التي بدت فارغة في عينيه.
[انت تعرف عني.]
وكاساجين الذي كان يشير نحوها.
ربما شعر مايكل منذ البداية أن لوكاس ينتمي إلى نفس الكون الأساسي الذي ينتمي إليه.
-يبدو أنه لا يزال غير كاف.
[انت تعرف عني.]
-لقد أخبرتك بالفعل. لقد كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أية حال، أعتقد أنك لا تزال تفتقر إلى المؤهلات.
-أعتقد أنك لا تستطيع رؤيتها.
…الافتقار إلى المؤهلات؟
نظرًا لأن لوكاس لم ينسى مواقع الأماكن التي زارها من قبل، فقد كان يعرف موقع المدينة الموجودة تحت الأرض.
هل أراده كاساجين أيضًا أن يصبح أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر؟
“أجل.”
تصلب تعبير لوكاس قليلاً.
قلعة الملك.
إذا كان ذلك صحيحًا، فهذا يعني أن السيد الأعلى وكاساجين يريدان نفس الشيء بالنسبة للوكاس.
… ربما ينبغي عليه أن يسأل مايكل عن پيل أيضًا. قد يتمكن من الحصول على إجابة غير متوقعة. قرر أن يفعل ذلك إذا أتيحت له الفرصة.
[انه دوري. اسمك. لا، أريد أن أعرف اسمك الأخير.]
لأن دور لوكاس قد انتهى.
“… ترومان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مايكل سعيدًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنه كان يخونه. وبطبيعة الحال، لم يكن كافيا بالنسبة له أن يشعر بالذنب. ربما كان هذا لأن مايكل بدا مثل اللورد.
[هه. إذًا أنت ترومان… .]
حصل على إجابة واضحة.
تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما وصلوا إلى الكاتدرائية التي كان مايكل يقيم فيها.
سأل لوكاس سؤاله التالي.
[همم.]
“ما الذي يجب علي فعله لأصبح واحدًا من اللوردات الخياليين الاثني عشر؟”
[…جيد. استطيع أن أخبرك بذلك.]
[هناك طريقتان للقيام بذلك. إما أن تظهر في هذا العالم بهذه الطريقة في المقام الأول، أو تهزم أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر وتحتل مقعدهم. الأول بسيط، والأخير أكثر تعقيدًا بعض الشيء.]
ثم تكلم بعد فترة.
أخذ لوكاس الأمر في الاتجاه المعاكس.
[صحيح. لإعطاء إجابة يمكن أن تفهمها…]
بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.
وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.
ماذا يعني الظهور في هذا العالم “هكذا”؟ هل هذا يعني أنهم أصبحوا أحد اللوردات الاثني عشر الخياليين منذ لحظة ولادتهم؟ مثل الحكام؟
قرر تخطي الأسئلة غير الضرورية والانتقال مباشرة إلى النقطة الرئيسية.
عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.
[همم.]
لأن دور لوكاس قد انتهى.
سأل لوكاس سؤاله التالي.
[هل أنت مطلق؟]
“… ترومان.”
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لقد أخبرتك بالفعل. لقد كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أية حال، أعتقد أنك لا تزال تفتقر إلى المؤهلات.
[همم.]
[هل أنت مطلق؟]
بدا مايكل سعيدًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنه كان يخونه. وبطبيعة الحال، لم يكن كافيا بالنسبة له أن يشعر بالذنب. ربما كان هذا لأن مايكل بدا مثل اللورد.
[ضيف مثير للاهتمام.]
وبدلاً من ذلك، تساءل كيف يمكنه استخلاص المزيد من المعرفة.
“ما مدى قوة اللوردات الاثني عشر الخياليين؟”
“لأن المعلومات التي يمكنني تقديمها لمايكل محدودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سقط في مجرى الرمال السريع إلى المدينة الموجودة تحت الأرض وتم قذفه من قبل ميغلينغ الذين نزلوا أولاً.
من ناحية أخرى، كان هناك جبل من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسأل مايكل عنها.
[انت تعرف عني.]
وهذا يعني أنه سيتعين عليه توخي الحذر في أسئلته من الآن فصاعدا.
نظر الي السماء. تمتزج الألوان كما لو تم صب عدة ألوان على نفس المكان. في المرة الأخيرة، كان قد أخذ الوقت الكافي لتنظيم أفكاره أثناء وجوده في وسط الصحراء.
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أدرك لوكاس ما الذي يجب أن يطلبه كثيرًا.
[الحاكم الذي دخل هذا العالم، حاكم التنين ذو الأنياب السبعة، هزم على يد أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر.]
“ما مدى قوة اللوردات الاثني عشر الخياليين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هناك طرق عديدة لوصف اللوردات الخياليين الاثني عشر، ولكن التعبير الأقرب إلى الجوهر هو “المرشحون الأقوى والأكثر تأهيلاً”.]
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما وصلوا إلى الكاتدرائية التي كان مايكل يقيم فيها.
لم يجيب مايكل على الفور.
نظر لوكاس إلى پيل. كانت مستلقية على الرمال المسطحة، وتحدق في السماء.
هل كان ذلك لأنه كان سؤالاً صعب الإجابة عليه؟ أم كان هناك سبب آخر؟
“…”
نظر لوكاس إلى الوجه الأبيض الفارغ بعصبية.
“ما مدى قوة اللوردات الاثني عشر الخياليين؟”
ثم تكلم بعد فترة.
مخفيًا شكوكه، سمح لهم بطاعة أن يسحبوه من يديه وملابسه.
[صحيح. لإعطاء إجابة يمكن أن تفهمها…]
هذه المرة، تبعهم دون طرح أسئلة مثل المرة السابقة.
عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.
أراد لوكاس أن يسأل عن بعض التفاصيل الإضافية، لكنه سرعان ما غير رأيه. بدلا من ذلك، ظهر في ذهنه شخص يمكنه التواصل أكثر منها.
[الحاكم الذي دخل هذا العالم، حاكم التنين ذو الأنياب السبعة، هزم على يد أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر.]
… ربما ينبغي عليه أن يسأل مايكل عن پيل أيضًا. قد يتمكن من الحصول على إجابة غير متوقعة. قرر أن يفعل ذلك إذا أتيحت له الفرصة.
ترجمة : [ Yama ]
وفجأة التفتت پيل لتنظر إليه. ربما كان يحدق بها بشكل علني للغاية.
… ألا يستطيعون التحدث في الصحراء؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
