ترجمة : [ Yama ]
فرقعة-
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 393.5
لم يسمع نفخة ليشا.
بعد استراحة قصيرة، سارع لوكاس إلى الأمام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنين منخفض في أذنه.
لا تعني الرحلة ذهابًا وإيابًا أن السفر سيستغرق نفس القدر من الوقت.
والآن بعد أن أصبح لديه بعض وقت الفراغ، ظهرت هذه الفكرة أخيرًا في ذهنه.
ومن الغريب أن العودة استغرقت وقتًا أطول بكثير مما استغرقته المغادرة. كان هذا بسبب الحركة المستمرة للفضاء. إذا كان قادرًا على فهم تلك الحركات المكانية بشكل أفضل، فقد يكون من الممكن العثور على طريق مختصر بدلاً من مجرد “اتباع الطريق”.
“لا أنوي الوقوف إلى جانب”.
أو إذا تحرك بضع خطوات في الاتجاه الصحيح وتوقف، فقد يتمكن من الذهاب إلى أي مكان يريده، مثل حطام سفينة تحملها الأمواج.
“…”
…لكن ذلك كان بعيدًا جدًا في الوقت الحالي.
ولكن لي جونغ هاك، الرجل الذي كان لا يزال محاصرا في السجن.
بينما كان يحسب الإحداثيات، لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في جبل الزهرة.
عضت شفتها، ونظرت إلى حلبة المعركة وحاولت اتخاذ خطوة إلى الأمام.
ليس بسبب يانغ إن هيون أو تقنية سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى حلبة المعركة بعناية، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لمايكل.
ولكن لي جونغ هاك، الرجل الذي كان لا يزال محاصرا في السجن.
من الممكن أن يكون لي جونغ هاك قد التقى أيضًا بلوكاس آخر هناك وربما يكون قد بنى علاقة وذكرى مماثلة لما يعرفه.
“…هل كان هذا هو لي جونغ هاك الذي أعرفه؟”
أغلق سيافو جبل الزهرة الخناق على شفايتزر. شفرات سيوفهم تحفر في جسده مثل الأنياب الحادة للوحش الضار.
والآن بعد أن أصبح لديه بعض وقت الفراغ، ظهرت هذه الفكرة أخيرًا في ذهنه.
ومن الغريب أن العودة استغرقت وقتًا أطول بكثير مما استغرقته المغادرة. كان هذا بسبب الحركة المستمرة للفضاء. إذا كان قادرًا على فهم تلك الحركات المكانية بشكل أفضل، فقد يكون من الممكن العثور على طريق مختصر بدلاً من مجرد “اتباع الطريق”.
لقد تصرف بالتأكيد كما لو كان يعرفه، ولكن الحقيقة لا تزال قائمة وهي أن الشخص الذي يعرفه “قد يكون شخصًا مختلفًا تمامًا”.
اقتربت شفرة باردة بسرعة من رقبته العزل.
بمعنى آخر، يمكن أن يكون لي جونغ هاك الموجود في السجن تحت الأرض “احتمالًا آخر” موجودًا في العوالم الموازية التي لا تعد ولا تحصى.
اقتربت شفرة باردة بسرعة من رقبته العزل.
من الممكن أن يكون لي جونغ هاك قد التقى أيضًا بلوكاس آخر هناك وربما يكون قد بنى علاقة وذكرى مماثلة لما يعرفه.
تمكنت ليشا، التي صعدت أولاً، من الوصول إلى قمة الكثبان الرملية بسرعة.
… ومع ذلك، لم يكن الأمر كله سوى تخمينه. وكان ذلك أمرًا لن يتمكن من إيجاد نتيجة له في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
أفضل طريقة هي مقارنة ذكرياته مع ذكريات لي جونغ هاك، لكن لسوء الحظ، كان ذلك مستحيلًا في الوقت الحالي لأنه كان محاصرًا في جبل الزهور.
يمكن أن يشعر عمليا بالعضلات تحت ثيابها ترتعش. في مقابل إجبار جسدها على التحرك، يجب أن يشعر الألم وكأن جسدها بأكمله يتمزق.
يومًا ما، إذا أتيحت له الفرصة، فسوف يجري محادثة عميقة مع لي جونغ هاك. (حتى ذلك الحين، اتركه يعاني😅😅)
لم يتلاشى أثر اليقظة الخفي من عيون المرأة.
عندما كان لديه هذا الفكر، شعر فجأة بالحركة على ظهره.
في تلك اللحظة فقط أدرك شيئًا كان يجب أن يسأله عاجلاً.
“كوه…”
من الممكن أن يكون لي جونغ هاك قد التقى أيضًا بلوكاس آخر هناك وربما يكون قد بنى علاقة وذكرى مماثلة لما يعرفه.
بدا أنين منخفض في أذنه.
بدت المرأة متضاربة بعض الشيء عند سماع كلمات لوكاس، لكن في النهاية، ربما لأنها اتخذت قرارها، تحدثت بأدب.
وبطبيعة الحال، لم تكن پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن صوتها القاسي من إخفاء الشكك في لهجتها.
المرأة التي كان لوكاس يحملها على ظهره، المرأة التي وجدوها ملقاة في الصحراء، استيقظت أخيرًا.
فعل كما طلبت.
“هل انت مستيقظ الان؟”
وتابع لوكاس دون الكشف عن أسبابه.
“رائع! لقد استيقظت أخيراً!”
وفجأة انقطعت ذراع شفايتزر. هذا يعني أنه ربما لن يستمر لعشرات الثواني الأخرى. وبالنظر إلى حالته الحالية، كانت هذه النتيجة طبيعية.
“…أين…”
“… لوكاس.”
تسرب صوت متصدع. كان الصوت هشًا للغاية كما لو أنه سيتحطم في أي لحظة.
بعد استراحة قصيرة، سارع لوكاس إلى الأمام مرة أخرى.
يبدو أن ابتلاع المتشنج لم يعيد حالتها تمامًا.
بعد أخذ بعض الأنفاس، نظرت المرأة إلى لوكاس وسارة بنظرة جادة قليلاً.
توقف لوكاس عن المشي ونظر من فوق كتفه.
المرأة التي كان لوكاس يحملها على ظهره، المرأة التي وجدوها ملقاة في الصحراء، استيقظت أخيرًا.
كان لدى المرأة تعبير على أنها مصابة غثيان.
تسرب صوت متصدع. كان الصوت هشًا للغاية كما لو أنه سيتحطم في أي لحظة.
“…انزلني.”
– لكن شعاعًا أحمر داكنًا من الضوء انطلق للأمام وحطم السيف.
فعل كما طلبت.
ركضت ليشا إلى الأمام بتعبير صارم. ثم بدأت بتسلق الكثبان الرملية الصغيرة أمامهم. ومن خلال التسلق إلى هناك، ستكون قادرة على رؤية مصدر الضجة.
تتمايل، كافحت المرأة للوقوف على الرمال. بدت غير متزنة، كما لو أنها ستنهار في أي لحظة.
– لكن شعاعًا أحمر داكنًا من الضوء انطلق للأمام وحطم السيف.
بعد أخذ بعض الأنفاس، نظرت المرأة إلى لوكاس وسارة بنظرة جادة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل كان هذا هو لي جونغ هاك الذي أعرفه؟”
“أنت لا تبدو مثل تلاميذ جبل الزهرة.. من أنت؟”
أين كان اللورد، لا، مايكل؟ لو ظهر، لكانت المعركة من جانب واحد.
لم يتمكن صوتها القاسي من إخفاء الشكك في لهجتها.
اقتربت شفرة باردة بسرعة من رقبته العزل.
بعبارة ملطفة، كان من الحكمة، وبعبارة قاسية، كان جاحدًا للجميل. على وجه الخصوص، برزت الشفة السفلية لپيل ، التي ضحت بقطعة من اللحم المقدد، بشكل واضح.
يمكن أن يشعر عمليا بالعضلات تحت ثيابها ترتعش. في مقابل إجبار جسدها على التحرك، يجب أن يشعر الألم وكأن جسدها بأكمله يتمزق.
“كم هو وقح. لقد أنقذناك.”
“نعم.”
“…”
كانت الأجواء مضطربة لا تناسب الصحراء الرمادية الهادئة.
“يجب أن نأكلها فقط.”
يبدو أن المرأة، ليشا، تتجاهل پيل وكانت تنظر فقط إلى لوكاس.
“اقطعها.”
تدريجيا، شعور يشبه العاصفة ينحدر على الصحراء الخالية من الرياح.
أوقف لوكاس پيل قبل أن يلجأ إلى المرأة مرة أخرى.
بعد أخذ بعض الأنفاس، نظرت المرأة إلى لوكاس وسارة بنظرة جادة قليلاً.
“لقد كنت فاقدًا للوعي في وسط الصحراء. مغطى بالدماء. لقد تمكنت من إنقاذك باللحم المقدد الذي أعطته لي پيل هنا.
ومن الغريب أن العودة استغرقت وقتًا أطول بكثير مما استغرقته المغادرة. كان هذا بسبب الحركة المستمرة للفضاء. إذا كان قادرًا على فهم تلك الحركات المكانية بشكل أفضل، فقد يكون من الممكن العثور على طريق مختصر بدلاً من مجرد “اتباع الطريق”.
أصبح تعبير المرأة أكثر استرخاءً قليلاً ثم أحنت رأسها لهم.
أصبح تعبير المرأة أكثر استرخاءً قليلاً ثم أحنت رأسها لهم.
“أنا مدين لك بحياتي. من فضلك اعذري وقاحتي.”
بعد أن أومأت برأسها، استدار لوكاس وبدأ في المشي بعيدًا.
“لقد التقطتها بسرعة كبيرة! همف همف!”
“ألم تقل أنك لن تنحاز؟”
شممت پيل وتذمرت بصوت عالٍ.
فرقعة-
“…ولكن لماذا أنقذتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، المانا الخاص بي لا تزال…”
لم يتلاشى أثر اليقظة الخفي من عيون المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنين منخفض في أذنه.
لسبب ما، شعر لوكاس وكأنه كان ينظر إلى نفسه.
يمكن أن يشعر عمليا بالعضلات تحت ثيابها ترتعش. في مقابل إجبار جسدها على التحرك، يجب أن يشعر الألم وكأن جسدها بأكمله يتمزق.
بغض النظر عما إذا كانوا قد أنقذوه أم لا، سيكون من الصعب عليه أن يثق في الأشخاص الذين لم يكن متأكدًا من نواياهم. لو تم عكس أدوارهم، لكان لوكاس قد تصرف بنفس الطريقة.
المواجهات المباشرة لم تكن خبرتك.
“أنتِ تبدين كشخص من مدينة تحت الأرض.”
لقد بدوا مثل الملائكة الذين سيظهرون في المعابد.
“نعم.”
“…مستحيل.”
“أنا أعرف سيد ذلك المكان، مايكل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أين…”
“…”
“ما اسمك؟”
“إذا كنت لا تصدقنني، فأنت حرة في الاستمرار بمفردك.”
ترجمة : [ Yama ]
مثل المهاجرين، يجب أن تعرف طريق العودة إلى المنطقة.
وفجأة انقطعت ذراع شفايتزر. هذا يعني أنه ربما لن يستمر لعشرات الثواني الأخرى. وبالنظر إلى حالته الحالية، كانت هذه النتيجة طبيعية.
بدت المرأة متضاربة بعض الشيء عند سماع كلمات لوكاس، لكن في النهاية، ربما لأنها اتخذت قرارها، تحدثت بأدب.
يومًا ما، سيواجه جبل الزهرة، ولكن إذا ظهر الآن، فسيجعل ذلك تجنب مجموعة كواك دو سان غير ضروري.
“أنا لست في حالة جيدة جدًا الآن. أنا آسفة، لكن هل يمكنني أن أدين لك بالمزيد؟”
“…”
“ليس لدينا أي نية لدخول المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو إذا تحرك بضع خطوات في الاتجاه الصحيح وتوقف، فقد يتمكن من الذهاب إلى أي مكان يريده، مثل حطام سفينة تحملها الأمواج.
قد يصطدم بشخص من نوع شفايتزر استعاد وعيه.
“نعم.”
وتابع لوكاس دون الكشف عن أسبابه.
تمكنت ليشا، التي صعدت أولاً، من الوصول إلى قمة الكثبان الرملية بسرعة.
“يمكننا أن نأخذك إلى المنطقة المجاورة.”
“كوه…”
“…شكرًا لك.”
ليس بسبب يانغ إن هيون أو تقنية سيفه.
بعد أن أومأت برأسها، استدار لوكاس وبدأ في المشي بعيدًا.
بعد استراحة قصيرة، سارع لوكاس إلى الأمام مرة أخرى.
وعلى الرغم من خطواتها المذهلة، إلا أن المرأة تبعتها دون أن تنبس ببنت شفة.
والآن بعد أن أصبح لديه بعض وقت الفراغ، ظهرت هذه الفكرة أخيرًا في ذهنه.
بدت وكأنها شخصية فخورة، لذلك ربما يكون من الأفضل عدم عرض حملها مرة أخرى.
“لا أنوي الوقوف إلى جانب”.
في تلك اللحظة فقط أدرك شيئًا كان يجب أن يسأله عاجلاً.
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
“ما اسمك؟”
على جانب واحد كان… المبارزون من جبل الزهرة. لم يكن هناك أي شخص يعرفه في المجموعة، لكنه يستطيع معرفة هويتهم من ملابسهم الفريدة وتقنية سيف زهرة البرقوق.
“… اسمي ليشا. وأنت؟”
لا تعني الرحلة ذهابًا وإيابًا أن السفر سيستغرق نفس القدر من الوقت.
“أنا پيل.”
توقف لوكاس عن المشي ونظر من فوق كتفه.
يبدو أن المرأة، ليشا، تتجاهل پيل وكانت تنظر فقط إلى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل كان هذا هو لي جونغ هاك الذي أعرفه؟”
كشف لوكاس، الذي كان يشعر بشعور غريب بسبب تحديقتها، عن اسمه.
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
“… لوكاس.”
“أنا لست في حالة جيدة جدًا الآن. أنا آسفة، لكن هل يمكنني أن أدين لك بالمزيد؟”
* * *
“…شكرًا لك.”
مع تغير لون السماء للمرة الثالثة، توقفت مجموعة لوكاس فجأة.
وتابع لوكاس دون الكشف عن أسبابه.
“هل تسمع هذا الضجيج؟”
“يجب أن نأكلها فقط.”
أومأ.
“نعم.”
كانت الأجواء مضطربة لا تناسب الصحراء الرمادية الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى حلبة المعركة بعناية، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لمايكل.
كلانغ، كلانغ، –
بمعنى آخر، يمكن أن يكون لي جونغ هاك الموجود في السجن تحت الأرض “احتمالًا آخر” موجودًا في العوالم الموازية التي لا تعد ولا تحصى.
كانت هناك أيضًا أصوات خافتة من اصطدام المعدن. تلاه انفجار قوي وما بدا وكأنه صراخ …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا أعلم ذلك. ولكن لا بد لي من الذهاب. هؤلاء هم الذين يجب أن أحميهم.”
تدريجيا، شعور يشبه العاصفة ينحدر على الصحراء الخالية من الرياح.
شممت پيل وتذمرت بصوت عالٍ.
صوت قتال جماعي.
كانت الأجواء مضطربة لا تناسب الصحراء الرمادية الهادئة.
“…مستحيل.”
أومأ.
ركضت ليشا إلى الأمام بتعبير صارم. ثم بدأت بتسلق الكثبان الرملية الصغيرة أمامهم. ومن خلال التسلق إلى هناك، ستكون قادرة على رؤية مصدر الضجة.
بدت المرأة متضاربة بعض الشيء عند سماع كلمات لوكاس، لكن في النهاية، ربما لأنها اتخذت قرارها، تحدثت بأدب.
تبعها لوكاس وسارة.
تسببت هذه الكلمات في قصف غريب في صدره.
تمكنت ليشا، التي صعدت أولاً، من الوصول إلى قمة الكثبان الرملية بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعها لوكاس وسارة.
ولم يكن حدسها خاطئًا.
مثل المهاجرين، يجب أن تعرف طريق العودة إلى المنطقة.
كانت هناك مجموعتان تتقاتلان في الصحراء الشاسعة بالأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر كان المهاجرون. لم يكونوا وحدهم. كان هناك خليط من الناس، الذين يشبهون البشر، بين الأقزام.
على جانب واحد كان… المبارزون من جبل الزهرة. لم يكن هناك أي شخص يعرفه في المجموعة، لكنه يستطيع معرفة هويتهم من ملابسهم الفريدة وتقنية سيف زهرة البرقوق.
“…”
على الجانب الآخر كان المهاجرون. لم يكونوا وحدهم. كان هناك خليط من الناس، الذين يشبهون البشر، بين الأقزام.
ترجمة : [ Yama ]
سووش!
عندما كان لديه هذا الفكر، شعر فجأة بالحركة على ظهره.
كانت هناك أيضًا كائنات تطفو في السماء، تحملها أجنحة بيضاء متوهجة.
من الممكن أن يكون لي جونغ هاك قد التقى أيضًا بلوكاس آخر هناك وربما يكون قد بنى علاقة وذكرى مماثلة لما يعرفه.
لقد بدوا مثل الملائكة الذين سيظهرون في المعابد.
“…شكرًا لك.”
“أوه مرحبًا ~ إنها حرب الوجود.”
تتمايل، كافحت المرأة للوقوف على الرمال. بدت غير متزنة، كما لو أنها ستنهار في أي لحظة.
تظاهرت پيل بأنها تصنع منظارًا بيديها وكأنها وجدت مشهدًا رائعًا.
“…”
“لا يمكننا تفويت هذا. عمي، يبدو أنهم على نفس المستوى، دعونا نشاهد من هنا ثم نمسحهم في المنتصف!
“مطلق؟ مستحيل…”
“لا أنوي الوقوف إلى جانب”.
“…ولكن لماذا أنقذتني؟”
يومًا ما، سيواجه جبل الزهرة، ولكن إذا ظهر الآن، فسيجعل ذلك تجنب مجموعة كواك دو سان غير ضروري.
لم يسمع نفخة ليشا.
“…هذا.”
ترجمة : [ Yama ]
كان تعبير ليشا الذي وصل قبلهم صعبًا.
عضت شفتها، ونظرت إلى حلبة المعركة وحاولت اتخاذ خطوة إلى الأمام.
عضت شفتها، ونظرت إلى حلبة المعركة وحاولت اتخاذ خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انزلني.”
“هل تخططين للذهاب؟”
لم يتلاشى أثر اليقظة الخفي من عيون المرأة.
“أجل.”
“يمكننا أن نأخذك إلى المنطقة المجاورة.”
“لن تكون مفيدًا كثيرًا في حالتك الحالية.”
بعد استراحة قصيرة، سارع لوكاس إلى الأمام مرة أخرى.
“وأنا أعلم ذلك. ولكن لا بد لي من الذهاب. هؤلاء هم الذين يجب أن أحميهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، المانا الخاص بي لا تزال…”
“…”
يومًا ما، إذا أتيحت له الفرصة، فسوف يجري محادثة عميقة مع لي جونغ هاك. (حتى ذلك الحين، اتركه يعاني😅😅)
تسببت هذه الكلمات في قصف غريب في صدره.
لم يسمع نفخة ليشا.
ومع ذلك، سقطت ليشا على الأرض بعد أن اتخذت خطوات قليلة.
والآن بعد أن أصبح لديه بعض وقت الفراغ، ظهرت هذه الفكرة أخيرًا في ذهنه.
يمكن أن يشعر عمليا بالعضلات تحت ثيابها ترتعش. في مقابل إجبار جسدها على التحرك، يجب أن يشعر الألم وكأن جسدها بأكمله يتمزق.
لم يتلاشى أثر اليقظة الخفي من عيون المرأة.
“اللعنة، المانا الخاص بي لا تزال…”
المرأة التي كان لوكاس يحملها على ظهره، المرأة التي وجدوها ملقاة في الصحراء، استيقظت أخيرًا.
تماما كما تمتم ليشا بهذه الكلمات، ظهر شخص آخر في حلبة المعركة.
ولكن لي جونغ هاك، الرجل الذي كان لا يزال محاصرا في السجن.
لقد كان رجلاً ذو شعر أبيض، يلهث ومغطى بالعرق، شفايتزر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، المانا الخاص بي لا تزال…”
ولم تكن حالته جيدة. فقط من النظر إلى تعبيره، يمكن للمرء أن يقول أنه تجاوز حدوده لفترة طويلة.
“نعم.”
أغلق سيافو جبل الزهرة الخناق على شفايتزر. شفرات سيوفهم تحفر في جسده مثل الأنياب الحادة للوحش الضار.
المواجهات المباشرة لم تكن خبرتك.
‘…غبي.’
تتمايل، كافحت المرأة للوقوف على الرمال. بدت غير متزنة، كما لو أنها ستنهار في أي لحظة.
المواجهات المباشرة لم تكن خبرتك.
وبطبيعة الحال، لم تكن پيل.
تنهد لوكاس.
وبطبيعة الحال، لم تكن پيل.
وكان من الأفضل لو لم يرى هذا المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل كان هذا هو لي جونغ هاك الذي أعرفه؟”
أين كان اللورد، لا، مايكل؟ لو ظهر، لكانت المعركة من جانب واحد.
ولم تكن حالته جيدة. فقط من النظر إلى تعبيره، يمكن للمرء أن يقول أنه تجاوز حدوده لفترة طويلة.
نظر لوكاس إلى حلبة المعركة بعناية، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لمايكل.
ليس بسبب يانغ إن هيون أو تقنية سيفه.
وفجأة انقطعت ذراع شفايتزر. هذا يعني أنه ربما لن يستمر لعشرات الثواني الأخرى. وبالنظر إلى حالته الحالية، كانت هذه النتيجة طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما إذا كانوا قد أنقذوه أم لا، سيكون من الصعب عليه أن يثق في الأشخاص الذين لم يكن متأكدًا من نواياهم. لو تم عكس أدوارهم، لكان لوكاس قد تصرف بنفس الطريقة.
اقتربت شفرة باردة بسرعة من رقبته العزل.
أغلق سيافو جبل الزهرة الخناق على شفايتزر. شفرات سيوفهم تحفر في جسده مثل الأنياب الحادة للوحش الضار.
فرقعة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت پيل بأنها تصنع منظارًا بيديها وكأنها وجدت مشهدًا رائعًا.
– لكن شعاعًا أحمر داكنًا من الضوء انطلق للأمام وحطم السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد التقطتها بسرعة كبيرة! همف همف!”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، المانا الخاص بي لا تزال…”
حول شفايتزر نظرته إلى قمة الكثبان الرملية ولوكاس.
يبدو أن المرأة، ليشا، تتجاهل پيل وكانت تنظر فقط إلى لوكاس.
“ألم تقل أنك لن تنحاز؟”
“كم هو وقح. لقد أنقذناك.”
ولم يكلف نفسه عناء الرد على پيل.
تمكنت ليشا، التي صعدت أولاً، من الوصول إلى قمة الكثبان الرملية بسرعة.
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
وتابع لوكاس دون الكشف عن أسبابه.
بسبب ذلك…
ولم تكن حالته جيدة. فقط من النظر إلى تعبيره، يمكن للمرء أن يقول أنه تجاوز حدوده لفترة طويلة.
“مطلق؟ مستحيل…”
لا تعني الرحلة ذهابًا وإيابًا أن السفر سيستغرق نفس القدر من الوقت.
لم يسمع نفخة ليشا.
“…شكرًا لك.”
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا أعلم ذلك. ولكن لا بد لي من الذهاب. هؤلاء هم الذين يجب أن أحميهم.”
– لكن شعاعًا أحمر داكنًا من الضوء انطلق للأمام وحطم السيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات