ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فهمت. بعض الوقت، انتظر.]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
ربتت پيل الهيكل العظمي على الكتف وأثنت عليه. متجاهلاً هذا، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
كان الملمس الزلق للمريء مزعجًا. اللعاب اللزج الذي تسلل إلى ملابسه، والرائحة الكريهة… لو كان يعلم أن هذا سيحدث، لما تخلص من ثيابه.
“ليست هناك حاجة للذهاب إلى هناك بعد الآن. إذا ذهبنا أبعد قليلا… انظر. ألم نصل بسرعة؟”
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
“پيل؟”
لقد كان نفس الشعور، ولكن، بطبيعة الحال، لم يكن لطيفًا تقريبًا.
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
جلجل.
ثم بدأت بالتنقيب في الجثث بتعبير بريء.
“أغغ.”
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
لقد اصطدم بشخص ما. أحس بنبض في رأسه وكأن شيئاً أصابه.
استغرق لوكاس وقتًا للنظر حوله… هل كانت هذه معدة ثعبان البحر؟ شعرت بالحرارة والخانق بشكل غريب.
“آه آه آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى لوكاس أنفه للحظة. كانت هناك رائحة كريهة في هذا المكان لا تضاهى مثل السابق تمامًا.
سمع أنينًا. كان يشبه صوت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن هضمك والتحول إلى جزء من لحم ودم ثعبان البحر ليس في الحقيقة طريقة لتصبح أقوى.”
رمش لوكاس، لكنه لم يتمكن من رؤية أي شيء من حوله.
بعد أن قال ذلك، انحنى رأسه. مثل الآلة التي أنهت مهمتها.
بات-
مدّ الهيكل العظمي أصابعه العظمية في حركة مألوفة وبدأ في ضبط الأيدي التي تشبه الإبرة. وعلى عكس صوته البطيء، لم يكن هناك أي تردد في حركة أصابعه.
لقد استخدم تعويذة الفلاش لإلقاء الضوء على المناطق المحيطة.
“شكرا لعملكم الشاق.”
ثم رأى پيل قد سقطت على مؤخرتها وكانت تمسك بجبهتها.
بمجرد دخولهم إلى الظلام، يمكن سماع صوت إغلاق الجدار مرة أخرى خلفهم.
“هل انت بخير؟”
ضحكت پيل.
نظرت پيل إلى يد لوكاس الممدودة، الذي لم يكن يئن. تومض نظرة غريبة في عينيها.
“مكب نفايات؟”
“پيل؟”
[….مفهوم.]
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك شيء هناك.
بنبرة غير مهتمة، أمسكت بيده ووقفت على قدميها.
بابتسامة طفيفة، شددت پيل قبضتها قليلاً وتحدثت.
استغرق لوكاس وقتًا للنظر حوله… هل كانت هذه معدة ثعبان البحر؟ شعرت بالحرارة والخانق بشكل غريب.
“أغغ.”
“إن هضمك والتحول إلى جزء من لحم ودم ثعبان البحر ليس في الحقيقة طريقة لتصبح أقوى.”
“…”
“…”
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
پيل لم تجب على الفور. بدلا من ذلك، كانت تنظر إلى كفيها. على عكس المعتاد، كان هناك تعبير جدي على وجهها.
“…كفاءة؟”
“پيل؟”
تومض عيون الهيكل العظمي عندما نظر إلى پيل. يبدو أنه كان يحللها.
“…هاه؟ أوه. تعال إلى التفكير في الأمر، هل كانت هذه هي الطريقة؟ ”
“والان اذن. دعنا نذهب!”
“…”
مددت پيل إصبعها.
بدلاً من الشعور بالصدمة من رد پيل غير المتوقع، قرر لوكاس أن يشعر أولاً بالارتياح لأن كلماته لم تكن خاطئة.
بدلاً من الشعور بالصدمة من رد پيل غير المتوقع، قرر لوكاس أن يشعر أولاً بالارتياح لأن كلماته لم تكن خاطئة.
بابتسامة طفيفة، شددت پيل قبضتها قليلاً وتحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت پيل إلى يد لوكاس الممدودة، الذي لم يكن يئن. تومض نظرة غريبة في عينيها.
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
“مكب نفايات؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
“يجب أن نتعمق أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أتيت، عمل؟]
كذاب، سارت پيل إلى الأمام. لم يكن أمامه خيار سوى متابعتها أثناء النظر حوله.
أول ما لاحظه هو الجدار.. هل هذا جدار المعدة؟ بدا الأمر بهذه الطريقة، لكنه بدا مختلفًا بشكل غريب. وبينما كان يفكر في لمسها، سمع صوت پيل.
ثم رأى پيل قد سقطت على مؤخرتها وكانت تمسك بجبهتها.
“شكرا لعملكم الشاق.”
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
لقد كانوا في طريق مسدود.
“مم.”
لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك شيء هناك.
“مكب نفايات؟”
كان شخص ما يقف أمام پيل. لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالدهشة عندما رأى مظهرهم. جمجمة ناعمة ونظيفة وعظام بيضاء ومآخذ عين فارغة.
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
هيكل عظمي.
هيكل عظمي كان يقف في الطريق المسدود.
هيكل عظمي كان يقف في الطريق المسدود.
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
هل فقدت پيل عقلها أخيرًا؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا هو الحال.
لقد كانوا في طريق مسدود.
[أتيت، عمل؟]
لقد كان نفس الشعور، ولكن، بطبيعة الحال، لم يكن لطيفًا تقريبًا.
جاء صوت من الهيكل العظمي.
[….مفهوم.]
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
كان الأمر مثل التخاطر الذي سمعوه. لكن پيل لم تبد متفاجئة من ذلك حيث تحدثت بهدوء.
[غريب. إمكانيات هذا الرجل الفريدة من نوعها في هذا العالم. لا، بل خارجي…]
“أنا هنا لالتقاط” الإمكانية “.”
ثم بدأت بالتنقيب في الجثث بتعبير بريء.
[فهمت. بعض الوقت، انتظر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجدار المسدود يهتز قبل أن ينقسم في النهاية إلى نصفين. وبعد فترة قصيرة، تم الكشف عن المساحة السوداء المخبأة خلفه.
تومض عيون الهيكل العظمي عندما نظر إلى پيل. يبدو أنه كان يحللها.
مدّ الهيكل العظمي أصابعه العظمية في حركة مألوفة وبدأ في ضبط الأيدي التي تشبه الإبرة. وعلى عكس صوته البطيء، لم يكن هناك أي تردد في حركة أصابعه.
ثم تحدث مرة أخرى.
[لا، ممكن. أصلك، لا خسارة.]
[لا، ممكن. أصلك، لا خسارة.]
وعندما انتهى التعديل.
هزت پيل رأسها كما لو كان ذلك متوقعا.
…هل كان تحليله؟
“لا، ليس أنا، أيها الهيكل العظمي الغبي. لماذا ترتكب نفس الخطأ في كل مرة أتيت فيها إلى هنا؟ ”
جاء صوت من الهيكل العظمي.
[…]
“… ماتت هذه الجثث في عالم الفراغ؟”
“حلل أصل هذا العم، وليس لي”.
كان شخص ما يقف أمام پيل. لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالدهشة عندما رأى مظهرهم. جمجمة ناعمة ونظيفة وعظام بيضاء ومآخذ عين فارغة.
ثم أدار الهيكل العظمي جمجمته لينظر إلى لوكاس. عندما نظر عن كثب، كان بإمكانه رؤية ألسنة اللهب الخافتة تحترق داخل تجاويف العين العميقة المظلمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، لم يكن يتحدث إلى لوكاس. تحول رأس الهيكل العظمي إلى پيل.
…هل كان تحليله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
لكن المشهد أمامه كان أكثر إثارة للاشمئزاز من الرائحة.
[كائن من الكون، رقم 2731361.]
“…”
“مم.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
[غريب. إمكانيات هذا الرجل الفريدة من نوعها في هذا العالم. لا، بل خارجي…]
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
أمال الهيكل العظمي رأسه إلى الجانب وهو يتمتم بصوت أجش.
كان الملمس الزلق للمريء مزعجًا. اللعاب اللزج الذي تسلل إلى ملابسه، والرائحة الكريهة… لو كان يعلم أن هذا سيحدث، لما تخلص من ثيابه.
ضحكت پيل.
“…هاه؟ أوه. تعال إلى التفكير في الأمر، هل كانت هذه هي الطريقة؟ ”
“ليست وظيفتك أن تهتم بذلك، أليس كذلك؟”
“بالمناسبة، كفاءة الامتصاص تختلف بشكل كبير حسب الطعام.”
[…هذا صحيح.]
“من ناحية أخرى، كلما زادت القواسم المشتركة بينكما، زادت كفاءة الامتصاص. اي شئ بخير. سواء كان الأمر يتعلق بالمظهر، مثل لون الشعر، أو لون العين، أو نفس الجنس، أو الخصائص المتشابهة، أو حتى طريقة الكلام… ما أحاول قوله هو أن الأكثر كفاءة هو… آه.”
كما قال تلك الكلمات، تراجع الهيكل العظمي إلى الوراء.
“شكرا لعملكم الشاق.”
كانت هناك بوصلة ضخمة، أو ربما شيء مثل الساعة، معلقة على الحائط.
“مم.”
ومع ذلك، كان هناك عقارب أكثر بكثير من عقارب الساعة والدقائق والثواني. في لمحة، كان هناك العشرات منهم. يبدو أن العلامات أيضًا دقيقة تمامًا.
[….مفهوم.]
مدّ الهيكل العظمي أصابعه العظمية في حركة مألوفة وبدأ في ضبط الأيدي التي تشبه الإبرة. وعلى عكس صوته البطيء، لم يكن هناك أي تردد في حركة أصابعه.
…هل كان تحليله؟
تمتمت پيل بهدوء وهي تنتظر.
هيكل عظمي.
وعندما انتهى التعديل.
لكنه كان على يقين من أن طريق الهروب لم يعد موجودا.
قعقعة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المكان الذي نظر فيه، لم يكن هناك شيء سوى الجثث. حتى لوكاس لم يشهد مثل هذا المشهد من قبل.
بدأ الجدار المسدود يهتز قبل أن ينقسم في النهاية إلى نصفين. وبعد فترة قصيرة، تم الكشف عن المساحة السوداء المخبأة خلفه.
بات-
[رقم 2731361، مكب نفايات.]
شعر أشقر داكن، عيون زرقاء ميتة.
“رائع. عمل جيد!”
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
ربتت پيل الهيكل العظمي على الكتف وأثنت عليه. متجاهلاً هذا، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
“حلل أصل هذا العم، وليس لي”.
[الـ-،سيد، يريد مقابلتك.]
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
وبطبيعة الحال، لم يكن يتحدث إلى لوكاس. تحول رأس الهيكل العظمي إلى پيل.
كما قال تلك الكلمات، تراجع الهيكل العظمي إلى الوراء.
ولوحت بيدها له باستخفاف.
ومع ذلك، كان لا يزال من السهل التعرف على الوجه.
“لا أستطبع. ألا ترى أنني مشغول الآن؟”
“پيل؟”
[….مفهوم.]
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل.
[آمل أن تكون الإمكانية التي ترغب فيها موجودة.]
قعقعة-
بعد أن قال ذلك، انحنى رأسه. مثل الآلة التي أنهت مهمتها.
…اصداف،
“والان اذن. دعنا نذهب!”
“وجدته. كما هو متوقع، أنا أكثر حظًا عندما تكون في الجوار.
حولت پيل انتباهها بعيدا عن الهيكل العظمي. فجأة اقتربت من لوكاس وأمسكت بيده. ثم قادته بابتسامة راضية على وجهها.
هل فقدت پيل عقلها أخيرًا؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا هو الحال.
بمجرد دخولهم إلى الظلام، يمكن سماع صوت إغلاق الجدار مرة أخرى خلفهم.
كانت لهجة پيل مختلفة قليلاً عن المعتاد. شعرت أنها كانت شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يكن ذلك فقط لأن هذا كان أول شرح مفصل لها على الإطلاق.
“هل يمكننا ألا نعود بهذه الطريقة؟”
أمال الهيكل العظمي رأسه إلى الجانب وهو يتمتم بصوت أجش.
سأل لوكاس وهو ينظر إلى پيل التي كانت تمسك بيده.
تمتمت پيل بهدوء وهي تنتظر.
“ليست هناك حاجة للذهاب إلى هناك بعد الآن. إذا ذهبنا أبعد قليلا… انظر. ألم نصل بسرعة؟”
ثم رأى پيل قد سقطت على مؤخرتها وكانت تمسك بجبهتها.
مددت پيل إصبعها.
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
“نحن هنا.”
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
غطى لوكاس أنفه للحظة. كانت هناك رائحة كريهة في هذا المكان لا تضاهى مثل السابق تمامًا.
“والان اذن. دعنا نذهب!”
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
ولوحت بيدها له باستخفاف.
لكن المشهد أمامه كان أكثر إثارة للاشمئزاز من الرائحة.
ولوحت بيدها له باستخفاف.
“…”
أول ما لاحظه هو الجدار.. هل هذا جدار المعدة؟ بدا الأمر بهذه الطريقة، لكنه بدا مختلفًا بشكل غريب. وبينما كان يفكر في لمسها، سمع صوت پيل.
كان عاجزًا عن الكلام عندما رأى جبل الجثث. لا، كان هناك الكثير من الجثث مكدسة فوق بعضها البعض بحيث يمكن وصفها بأنها عالم من الجثث.
“مم.”
بغض النظر عن المكان الذي نظر فيه، لم يكن هناك شيء سوى الجثث. حتى لوكاس لم يشهد مثل هذا المشهد من قبل.
جاء صوت من الهيكل العظمي.
“كل شيء هنا هو احتمالات تم تجاهلها.”
ولوحت بيدها له باستخفاف.
پيل سارت عبر هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه تم إهماله لفترة طويلة. وكان في حالة رهيبة.
لقد تركه المنظر عاجزًا عن الكلام للحظة. وبينما كانت تسير إلى الأمام خطوة بخطوة، بدت وكأنها ملاك يتجول في الجحيم.
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
ثم بدأت بالتنقيب في الجثث بتعبير بريء.
ضحكت پيل.
“إنهl جميعها اصداف مجوفة، ومع ذلك فهي لم تختف. ولم تتعفن. لماذا؟ لأن هذا المكان لا يحتوي على أي شيء يشبه العالم السفلي. ”
“…هاه؟ أوه. تعال إلى التفكير في الأمر، هل كانت هذه هي الطريقة؟ ”
“… ماتت هذه الجثث في عالم الفراغ؟”
بدلاً من الشعور بالصدمة من رد پيل غير المتوقع، قرر لوكاس أن يشعر أولاً بالارتياح لأن كلماته لم تكن خاطئة.
“هذا ممكن.”
“مم.”
ضحكت پيل.
بعد أن قال ذلك، انحنى رأسه. مثل الآلة التي أنهت مهمتها.
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
هل فقدت پيل عقلها أخيرًا؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا هو الحال.
“…”
هل فقدت پيل عقلها أخيرًا؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا هو الحال.
“بالمناسبة، كفاءة الامتصاص تختلف بشكل كبير حسب الطعام.”
لقد استخدم تعويذة الفلاش لإلقاء الضوء على المناطق المحيطة.
“…كفاءة؟”
[غريب. إمكانيات هذا الرجل الفريدة من نوعها في هذا العالم. لا، بل خارجي…]
“حتى لو كان الخصم أقوى منك بكثير، إذا لم يكن لديك أي شيء مشترك، فإن الكفاءة ستكون منخفضة للغاية. إذا كنتم كائنات مختلفة تمامًا، فقد تصل النسبة إلى 0.1%.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا ألا نعود بهذه الطريقة؟”
كانت لهجة پيل مختلفة قليلاً عن المعتاد. شعرت أنها كانت شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يكن ذلك فقط لأن هذا كان أول شرح مفصل لها على الإطلاق.
“رائع. عمل جيد!”
بالنسبة للوكاس، لم يكن الشعور الغريب شيئًا جيدًا على الإطلاق.
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
لقد نظر خلفه بشكل غريزي تقريبًا، إلى الطريق الذي سلكوه.
لقد نظر خلفه بشكل غريزي تقريبًا، إلى الطريق الذي سلكوه.
لكنه كان على يقين من أن طريق الهروب لم يعد موجودا.
“نحن هنا.”
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت جثة “لوكاس ترومان” نصف المأكولة بابتسامة عريضة.
“من ناحية أخرى، كلما زادت القواسم المشتركة بينكما، زادت كفاءة الامتصاص. اي شئ بخير. سواء كان الأمر يتعلق بالمظهر، مثل لون الشعر، أو لون العين، أو نفس الجنس، أو الخصائص المتشابهة، أو حتى طريقة الكلام… ما أحاول قوله هو أن الأكثر كفاءة هو… آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهl جميعها اصداف مجوفة، ومع ذلك فهي لم تختف. ولم تتعفن. لماذا؟ لأن هذا المكان لا يحتوي على أي شيء يشبه العالم السفلي. ”
توقفت يداها الباحثتان للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى لوكاس أنفه للحظة. كانت هناك رائحة كريهة في هذا المكان لا تضاهى مثل السابق تمامًا.
“وجدته. كما هو متوقع، أنا أكثر حظًا عندما تكون في الجوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فهمت. بعض الوقت، انتظر.]
ابتسمت پيل وهي تسحب جثة من بين الجثث الأخرى.
كما قال تلك الكلمات، تراجع الهيكل العظمي إلى الوراء.
“…!”
[…هذا صحيح.]
في اللحظة التي رأى فيها هذه الجثة، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك شيء هناك.
يبدو أنه تم إهماله لفترة طويلة. وكان في حالة رهيبة.
لقد كانوا في طريق مسدود.
وكانت هناك قطع مفقودة كما لو أن الكلاب البرية أكلتها. على وجه الخصوص، كان الجزء السفلي من الجسم غير موجود كما لو أنه تم تمزيقه.
…اصداف،
ومع ذلك، كان لا يزال من السهل التعرف على الوجه.
كانت هناك بوصلة ضخمة، أو ربما شيء مثل الساعة، معلقة على الحائط.
شعر أشقر داكن، عيون زرقاء ميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك شيء هناك.
…اصداف،
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
أظهرت جثة “لوكاس ترومان” نصف المأكولة بابتسامة عريضة.
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
لقد اصطدم بشخص ما. أحس بنبض في رأسه وكأن شيئاً أصابه.
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن هضمك والتحول إلى جزء من لحم ودم ثعبان البحر ليس في الحقيقة طريقة لتصبح أقوى.”
كانت لهجة پيل مختلفة قليلاً عن المعتاد. شعرت أنها كانت شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يكن ذلك فقط لأن هذا كان أول شرح مفصل لها على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات