ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر صوت مباشرة في ذهنه. كما تغيرت الصورة التي كانت تنعكس في النهر المتدفق.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 397
عندما أغلقت النافذة، فُتح الباب ودخلت صوفيا.
كان عليه أن يذهب إلى نهر قريب ليغسل وجهه. ربما لأنه كان يقترب من الخريف، كان نسيم الغابة باردًا جدًا.
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
دفقة-
[التجسيد لا يمتد إلى هذا الحد. نطاق هذه الصورة الفارغة صغير جدًا. لا يوجد سوى حوالي 100 شخصية، ويبلغ نصف قطر الحقل حوالي 5 كيلومترات ويتمركز حول دار الأيتام. ليس هناك شيء بعد ذلك.]
عندما التقى الماء البارد على وجهه، اختفى نعاسه تمامًا.
حدق لوكاس في المياه المتدفقة. وهذا ما كان يبدو عليه عندما كان عمره 12 عامًا.
كان عمرها إما 13 أو 14 عامًا. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يتذكر بالضبط، كان من الواضح أنها أكبر سنا من لوكاس. ظهرت في ذهنه صورة وهي تحكم عليه وتطلب منه أن ينادي أختها الكبرى.
على الرغم من أن الوجه كان هو نفسه، إلا أن تعبيره لم يكن لديه جاذبية طفل في عمره. هل سيكون من الأفضل له أن يتصرف كطفل قليلاً؟ لا، لم تكن هناك حاجة للتصرف لأن هذا كان مجرد عالم مزيف، في البداية.
[لا يمكنك مغادرة هذه الغابة.]
“…”
هذه النقطة.
لم يكلف نفسه عناء مسح قطرات الماء من وجهه، نظر حول الغابة. نحو الغرب كانت مدينة.
“أهاها. حسنًا…”
في المستقبل، بعد مغادرته إلى المدينة، سيواجه لوكاس العديد من الحوادث الكبيرة والصغيرة. وكان هذا كل ما يتبادر إلى ذهنه.
“…”
لم يستطع أن يتذكر بالضبط متى ذهب إلى المدينة، أو ما هي الأحداث التي واجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان شائعًا في دور الأيتام، لم تكن دار الأيتام ترومان في وضع جيد جدًا. بالنسبة للإفطار، كان عادة الحساء الذي يتكون من الخضروات الجذرية، والخضروات الجذعية، ومخلفاتها مسلوقة في الماء العادي. أما بالنسبة للغداء، فكان عبارة عن رغيفين أو ثلاثة أرغفة من الخبز الجاف، على الرغم من أن العشاء كان أكثر فخامة بعض الشيء.
“يجب أن أعرف؟”
ترجمة : [ Yama ]
هذا ما قاله “لوكاس”.
هذه النقطة.
كان بحاجة للتعرف على “لوكاس” نفسه وحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان شائعًا في دور الأيتام، لم تكن دار الأيتام ترومان في وضع جيد جدًا. بالنسبة للإفطار، كان عادة الحساء الذي يتكون من الخضروات الجذرية، والخضروات الجذعية، ومخلفاتها مسلوقة في الماء العادي. أما بالنسبة للغداء، فكان عبارة عن رغيفين أو ثلاثة أرغفة من الخبز الجاف، على الرغم من أن العشاء كان أكثر فخامة بعض الشيء.
لكن هذه الظاهرة الحالية كانت أقرب إلى التجربة.
عبست صوفيا.
إذا أراد ببساطة أن يخبره عن حياته، فلن تكون هناك حاجة إلى المرور بالكثير من المتاعب. وينطبق الشيء نفسه حتى لو تم إعطاء المعلومات له في شكل حيازة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قمتما بتنظيف كل شيء مرة أخرى؟”
كان على لوكاس الآن أن يحرك هذه الجثة بمفرده. كما لا يبدو أن هناك حدًا لما يمكن أن يقوله.
[التجسيد لا يمتد إلى هذا الحد. نطاق هذه الصورة الفارغة صغير جدًا. لا يوجد سوى حوالي 100 شخصية، ويبلغ نصف قطر الحقل حوالي 5 كيلومترات ويتمركز حول دار الأيتام. ليس هناك شيء بعد ذلك.]
في هذه الحالة ماذا أراد “لوكاس” منه؟
[الاختيار الذي قمت به بعد تلك الحادثة… في ذلك الوقت، لم أكن أعتقد أنه كان لدي خيار. فقط بعد ذلك أدركت أن الأمر لم يكن كذلك. لهذا السبب أشعر بالفضول. أنت في الأساس نفس مثلي. لوكاس… كيف تصرفت في هذا الوقت؟”]
[لا يمكنك مغادرة هذه الغابة.]
“صباح الخير لوكاس.”
توقفت أفكاره.
“لم تستمع إلي عندما أخبرتك أنني أريد الذهاب معك في المرة القادمة. همف.”
ظهر صوت مباشرة في ذهنه. كما تغيرت الصورة التي كانت تنعكس في النهر المتدفق.
لقد كانت إحدى القواعد الصارمة لدار الأيتام والتي حرصت صوفيا على تنفيذها. أظهر هذا أنهم كانوا يتبعون بشكل صحيح القاعدة “الجميع يأكلون معًا، ويبدأون في نفس الوقت”.
وقبل أن يعرف ذلك، كان هناك رجل يقف خلفه. لقد كان “لوكاس”. ومع ذلك، كان شكله خافتًا، مثل الشبح، والجزء السفلي من جسده ببساطة لم يكن موجودًا. وبعبارة أخرى، كان يطفو في الهواء.
ونظرًا للمدة التي مرت، لم يكن من السهل تذكرها.
تحدث “لوكاس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت إيلي بحرارة ودفعت صوفيا برفق إلى خارج الغرفة. تبعهم لوكاس.
[التجسيد لا يمتد إلى هذا الحد. نطاق هذه الصورة الفارغة صغير جدًا. لا يوجد سوى حوالي 100 شخصية، ويبلغ نصف قطر الحقل حوالي 5 كيلومترات ويتمركز حول دار الأيتام. ليس هناك شيء بعد ذلك.]
“مم.”
“…”
“شكرًا.”
[لماذا تعتقد أنني أعرض لك ذكريات هذا الوقت؟]
هذا ما قاله “لوكاس”.
هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان شائعًا في دور الأيتام، لم تكن دار الأيتام ترومان في وضع جيد جدًا. بالنسبة للإفطار، كان عادة الحساء الذي يتكون من الخضروات الجذرية، والخضروات الجذعية، ومخلفاتها مسلوقة في الماء العادي. أما بالنسبة للغداء، فكان عبارة عن رغيفين أو ثلاثة أرغفة من الخبز الجاف، على الرغم من أن العشاء كان أكثر فخامة بعض الشيء.
لم يجب لوكاس على الفور، وبدلاً من ذلك استعاد ذكرياته ببطء.
“إيلي، لوكاس، تعالا لتناول الإفطار.”
…الخريف عندما كان عمره 12 عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حادثة الاختفاء.
ونظرًا للمدة التي مرت، لم يكن من السهل تذكرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق لوكاس في المياه المتدفقة. وهذا ما كان يبدو عليه عندما كان عمره 12 عامًا.
كان النهر يتدفق، وكان بإمكانه بسهولة رؤية السمكة تسبح فيه. بحلول الوقت الذي جف فيه الماء على وجهه، فتح لوكاس فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا تعتقد أنني أعرض لك ذكريات هذا الوقت؟]
“حادثة الاختفاء التي وقعت في هذا الوقت.”
في المستقبل، بعد مغادرته إلى المدينة، سيواجه لوكاس العديد من الحوادث الكبيرة والصغيرة. وكان هذا كل ما يتبادر إلى ذهنه.
[إذن لم تنسى.]
عندما أغلقت النافذة، فُتح الباب ودخلت صوفيا.
أومأ “لوكاس” برأسه.
…الخريف عندما كان عمره 12 عامًا.
[إذا اضطررت إلى اختيار نقطة تحول رئيسية واحدة في حياتي، بالنسبة لي، ستكون حادثة الاختفاء التي حدثت في هذا الوقت.]
“يبدو أن الجميع هنا، آل، ليز.”
“…”
ثم فتحت إيلي فمها.
[الاختيار الذي قمت به بعد تلك الحادثة… في ذلك الوقت، لم أكن أعتقد أنه كان لدي خيار. فقط بعد ذلك أدركت أن الأمر لم يكن كذلك. لهذا السبب أشعر بالفضول. أنت في الأساس نفس مثلي. لوكاس… كيف تصرفت في هذا الوقت؟”]
ولهذا السبب يتطلع الأطفال في دار الأيتام إلى تناول العشاء.
تلاشى الصوت تدريجيًا، ومعه اختفت شخصية “لوكاس”.
“حسنا. هيا بنا بسرعة، الطعام بدأ يبرد.”
بقي لوكاس حيث كان يقف. الكلمات التي تركها “لوكاس” ظلت عالقة في ذهنه.
ترجمة : [ Yama ]
-أنت، كيف تصرفت في هذا الوقت؟
“إيلي، لوكاس، تعالا لتناول الإفطار.”
…حادثة الاختفاء.
كان على لوكاس الآن أن يحرك هذه الجثة بمفرده. كما لا يبدو أن هناك حدًا لما يمكن أن يقوله.
وكيف كان يتصرف في ذلك الوقت؟ لم يستطع أن يتذكر.
“يجب أن أعرف؟”
* * *
“حقًا؟ هوهو. أنا أكره الحساء. لن أشعر بالشبع حتى لو تناولت طبقين.”
وعندما عاد إلى دار الأيتام، استقبلته حركات صاخبة. كان الأطفال الآخرون يستيقظون ببطء. لقد فركوا جميعًا أعينهم، وتعثروا مثل الزومبي.
“نغغ. هل يجب أن نغلق النافذة؟ أعتقد أن هذا يكفي للتهوية.”
“صباح الخير لوكاس.”
“… أوه. كله تمام.”
صوت واضح.
على الرغم من أن الوجه كان هو نفسه، إلا أن تعبيره لم يكن لديه جاذبية طفل في عمره. هل سيكون من الأفضل له أن يتصرف كطفل قليلاً؟ لا، لم تكن هناك حاجة للتصرف لأن هذا كان مجرد عالم مزيف، في البداية.
كانت فتاة ذات شعر مضفر. كان لديها شعر برتقالي ووجه مرح.
“نعم.”
تمكنت لوكاس من تذكر اسمها بسرعة نسبيا.
وقبل أن يعرف ذلك، كان هناك رجل يقف خلفه. لقد كان “لوكاس”. ومع ذلك، كان شكله خافتًا، مثل الشبح، والجزء السفلي من جسده ببساطة لم يكن موجودًا. وبعبارة أخرى، كان يطفو في الهواء.
“ايلي.”
كان عمرها إما 13 أو 14 عامًا. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يتذكر بالضبط، كان من الواضح أنها أكبر سنا من لوكاس. ظهرت في ذهنه صورة وهي تحكم عليه وتطلب منه أن ينادي أختها الكبرى.
“واه، انظر كيف يلمع وجهك. هل ذهبت بمفردك مرة أخرى؟”
“هذا لأنه لا يوجد الكثير من المكونات الصلبة.”
تحدثت إيلي بغضب مع نظرة غير راضية على وجهها.
تلاشى الصوت تدريجيًا، ومعه اختفت شخصية “لوكاس”.
“مم.”
ولهذا السبب يتطلع الأطفال في دار الأيتام إلى تناول العشاء.
“لم تستمع إلي عندما أخبرتك أنني أريد الذهاب معك في المرة القادمة. همف.”
لم يكلف نفسه عناء مسح قطرات الماء من وجهه، نظر حول الغابة. نحو الغرب كانت مدينة.
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
ترجمة : [ Yama ]
“ذهبت إلى الحمام.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 397
تذمرت إيلي عندما بدأت في ترتيب الفراش. نظر لوكاس إلى جانب وجهها، وساعدها.
[لا يمكنك مغادرة هذه الغابة.]
إيلي ترومان.
“… أوه. كله تمام.”
كان عمرها إما 13 أو 14 عامًا. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يتذكر بالضبط، كان من الواضح أنها أكبر سنا من لوكاس. ظهرت في ذهنه صورة وهي تحكم عليه وتطلب منه أن ينادي أختها الكبرى.
“نعم.”
“ما هو الإفطار اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حادثة الاختفاء.
توكتوك، نفضت إيلي الغبار عن وسادتها.
إيلي ترومان.
“حساء.”
“حادثة الاختفاء التي وقعت في هذا الوقت.”
“حقًا؟ هوهو. أنا أكره الحساء. لن أشعر بالشبع حتى لو تناولت طبقين.”
* * *
“هذا لأنه لا يوجد الكثير من المكونات الصلبة.”
“…”
ثم فتحت إيلي فمها.
لكن هذه الظاهرة الحالية كانت أقرب إلى التجربة.
“بالتفكير في الأمر، لقد رأيت شيئًا ما في كتاب من قبل. يقال أنه من الشائع أن تحتوي اليخنة العادية على لحم. هل يمكنك تصديق ذلك؟ مع الكثير من لحوم البقر الثمينة…”
“ايلي.”
كما كان شائعًا في دور الأيتام، لم تكن دار الأيتام ترومان في وضع جيد جدًا. بالنسبة للإفطار، كان عادة الحساء الذي يتكون من الخضروات الجذرية، والخضروات الجذعية، ومخلفاتها مسلوقة في الماء العادي. أما بالنسبة للغداء، فكان عبارة عن رغيفين أو ثلاثة أرغفة من الخبز الجاف، على الرغم من أن العشاء كان أكثر فخامة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت إيلي عندما بدأت في ترتيب الفراش. نظر لوكاس إلى جانب وجهها، وساعدها.
ولهذا السبب يتطلع الأطفال في دار الأيتام إلى تناول العشاء.
“حادثة الاختفاء التي وقعت في هذا الوقت.”
“… أوه. كله تمام.”
[إذن لم تنسى.]
“أحسنت.”
وكيف كان يتصرف في ذلك الوقت؟ لم يستطع أن يتذكر.
“نغغ. هل يجب أن نغلق النافذة؟ أعتقد أن هذا يكفي للتهوية.”
“… أوه. كله تمام.”
“سوف أغلقه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إيلي بغضب مع نظرة غير راضية على وجهها.
“شكرًا.”
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
عندما أغلقت النافذة، فُتح الباب ودخلت صوفيا.
“حسنا. هيا بنا بسرعة، الطعام بدأ يبرد.”
“إيلي، لوكاس، تعالا لتناول الإفطار.”
[لا يمكنك مغادرة هذه الغابة.]
“سنذهب الآن.”
تحدث “لوكاس”.
“هل قمتما بتنظيف كل شيء مرة أخرى؟”
لم يجب لوكاس على الفور، وبدلاً من ذلك استعاد ذكرياته ببطء.
“أهاها. حسنًا…”
“صباح الخير لوكاس.”
عبست صوفيا.
“حسنا. هيا بنا بسرعة، الطعام بدأ يبرد.”
“هؤلاء الأوغاد ليس لديهم أي نية لمساعدة أخيهم وأختهم الكبرى.”
“يبدو أن الجميع هنا، آل، ليز.”
“حسنا. هيا بنا بسرعة، الطعام بدأ يبرد.”
“لم تستمع إلي عندما أخبرتك أنني أريد الذهاب معك في المرة القادمة. همف.”
ابتسمت إيلي بحرارة ودفعت صوفيا برفق إلى خارج الغرفة.
تبعهم لوكاس.
هذه النقطة.
الكافتيريا كانت صاخبة. وكان هذا طبيعيا بالنظر إلى وجود عشرات الأطفال في مكان واحد. ولكن على الرغم من كونهم صاخبين، إلا أن الأطفال لم يكونوا غير منظمين. والأهم من ذلك أنهم كانوا ينتظرون بصبر دون لمس الطعام.
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
لقد كانت إحدى القواعد الصارمة لدار الأيتام والتي حرصت صوفيا على تنفيذها. أظهر هذا أنهم كانوا يتبعون بشكل صحيح القاعدة “الجميع يأكلون معًا، ويبدأون في نفس الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قمتما بتنظيف كل شيء مرة أخرى؟”
“يبدو أن الجميع هنا، آل، ليز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت إيلي بحرارة ودفعت صوفيا برفق إلى خارج الغرفة. تبعهم لوكاس.
“نعم.”
“بالتفكير في الأمر، لقد رأيت شيئًا ما في كتاب من قبل. يقال أنه من الشائع أن تحتوي اليخنة العادية على لحم. هل يمكنك تصديق ذلك؟ مع الكثير من لحوم البقر الثمينة…”
كان الطفلان، آل وليز، يتجولان على الطاولة ويوزعان وجبات الطعام، وسرعان ما بدأ الإفطار الصاخب.
كان عمرها إما 13 أو 14 عامًا. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يتذكر بالضبط، كان من الواضح أنها أكبر سنا من لوكاس. ظهرت في ذهنه صورة وهي تحكم عليه وتطلب منه أن ينادي أختها الكبرى.
ترجمة : [ Yama ]
“يبدو أن الجميع هنا، آل، ليز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق لوكاس في المياه المتدفقة. وهذا ما كان يبدو عليه عندما كان عمره 12 عامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات