ترجمة : [ Yama ]
هتف بهدوء تعويذة. تمايلت المنطقة العشبية قليلاً، ولكن يمكن اعتبار ذلك بمثابة نسيم عابر. وكدليل على ذلك، لم تلتفت إليه صوفيا حتى.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 399
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاشمئزاز من نفاقها.
كانت صوفيا بمثابة الأم للوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المشاعر الإنسانية.]
ليس فقط لوكاس. كما اتخذ العشرات من الأطفال في دار الأيتام صوفيا أمهم الحقيقية. ولهذا السبب لم يستطع تحمل شعور الخيانة الذي نما عندما اكتشف الحقيقة.
سقط الصمت مرة أخرى.
لم يكن أطفال المدينة فقط هم الذين تأثرت بهم صوفيا. وكان هناك ما مجموعه سبعة ضحايا من دار الأيتام. الضحية الأولى كانت إيلي. وبطبيعة الحال، قتلوا جميعا. ربما تم أكلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا فعل “لوكاس الماضي” بعد اكتشاف حقيقة صوفيا؟
وكان أصغر الضحايا يبلغ من العمر 6 سنوات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال ذلك، تذكر لوكاس هذا المشهد.
لقد اختطفت واحتجزت وأذلت وقتلت في النهاية طفلاً لا يستطيع حتى التحدث بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى “لوكاس” تعبير معقد على وجهه قبل أن يفتح فمه.
نبض-
“إنها أنا يا صوفيا.”
كان رأسه يؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أي من ذلك هو السبب وراء تمكن صوفيا من قتل الكثير من الأطفال.
قام لوكاس بتدليك صدغيه.
في تلك اللحظة، تحول وجه لوكاس إلى اللون الأبيض.
ما زال لا يستطيع أن يتذكر كيف استجاب لهذه المرة الأخيرة، ولكن هذا لا يهم.
“…عضلاتها منتفخة.”
وبغض النظر عن السبب، فلا يوجد أي مبرر لقتل 61 طفلا.
في تلك اللحظة، تحول وجه لوكاس إلى اللون الأبيض.
كانت طبيعة صوفيا الحقيقية حثالة بشرية وقمامة مثيرة للاشمئزاز. لعبت دور المديرة الجيدة أمام الأطفال الذين جمعتهم.
تدحرجت صوفيا على الأرض في الفسحة بجنون. ومع ذلك، بما أنها خلقت بالسحر، فلن يتم إطفاء النيران بهذه السهولة.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاشمئزاز من نفاقها.
يبدو أن صوفيا قد أصيبت بالعمى بالفعل.
“كان ينبغي أن يكون الشاب لوكاس هو من اكتشف الحقيقة.”
“نعم.”
لم يستطع أن يتذكر أي نوع من الأشخاص كان في ذلك الوقت. ولكن 12 لم يكن سن مبكرة. على أقل تقدير، كانت شخصيته الأساسية قد بدأت بالفعل في التشكل، وكان قد بدأ في امتلاك ذاتيته الخاصة.
“الصاروخ السحري.”
“…”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 399
بما أن عينيه قد اعتادتا على الظلام، كان من الممكن للوكاس أن يحلل حالة صوفيا على الرغم من كونه على بعد 20 خطوة أو نحو ذلك. راقبها لوكاس وهي ملتوية على العشب.
ما بقي… كان كافيا لخمسة صواريخ سحرية. كان يكفي.
بدت وكأنها في حالة من الإثارة المفرطة. كانت عيناها واسعة ومحتقنة بالدماء، وارتجفت أطراف أصابعها قليلاً. وكان اللعاب يقطر أيضًا من زاوية فمها. لقد بدت وكأنها شخص مجنون أصيب بالجنون تمامًا.
ربما سحق صاروخ سحري مقلة عينيها أو أحرقت كرة النار عصبها البصري. يمكن أن يكون أي منهما. إما كان على ما يرام معه.
لكنها لم تكن مجنونة.
سرعان ما أدرك لوكاس.
إذا كان الأمر كذلك، فلن تتمكن صوفيا من إخفاء جرائمها لفترة طويلة. لقد كانت ماكرة ودقيقة وقادرة على وضع خطط مثالية.
كسر.
ربما كانت تلك طبيعة صوفيا الخفية.
أصبح تعبير صوفيا في حيرة.
كانت تحمل سيفا في يد واحدة. كانت هناك آثار دماء على النصل لم يتم مسحها وتنظيفها بعد. ومن المحتمل أن الشخص الذي كان في الكيس كان طفلاً.
اهتز صوتها وعينيها قليلاً، مما يدل على أن رد فعلها كان حقيقياً.
“…عضلاتها منتفخة.”
في تلك اللحظة، تحول وجه لوكاس إلى اللون الأبيض.
سرعان ما أدرك لوكاس.
وبغض النظر عن السبب، فلا يوجد أي مبرر لقتل 61 طفلا.
كانت ساعدا صوفيا سميكتين جدًا بحيث لا يتناسبان مع امرأة في عمرها. لقد كان مثل شخص تناول أدوية تعزيزية. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا، إلا أنه خمن أن القوة التي يمكن أن تظهرها ربما كانت أكثر مرتين أو ثلاث مرات من المعتاد.
“…عضلاتها منتفخة.”
سيكون من الصعب على لوكاس البالغ من العمر 12 عامًا، والذي لم يتطور جسده جيدًا بعد، أن يقاتل مثل هذا الخصم علانية.
لم يكن هناك أي أثر لها في مسرح جرائمها، ولم تكن هناك أي حوادث في الغرفة في خططها الموضوعة بعناية.
“…”
كسر!
هتف بهدوء تعويذة. تمايلت المنطقة العشبية قليلاً، ولكن يمكن اعتبار ذلك بمثابة نسيم عابر. وكدليل على ذلك، لم تلتفت إليه صوفيا حتى.
“نعم.”
عندما أنهى لوكاس استعداداته، هز العشب بكلتا يديه.
ما بقي… كان كافيا لخمسة صواريخ سحرية. كان يكفي.
حفيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال هنا يا لوكاس. دعنا نعود إلى المنزل.”
كان الصوت المفاجئ بالكاد مسموعًا في الغابة الهادئة.
“من هناك؟”
لكن رأس صوفيا كان يتأرجح.
وكان مظهرها الخارجي مثاليًا أيضًا. المديرة اللطيفة لدار الأيتام التي تولت رعاية عشرات الأطفال.
“من هناك؟”
في اللحظة التي ناديت فيها صوفيا اسمه مرة أخرى، أطلق لوكاس آخر صاروخ سحري.
كان صوتها ولهجتها قاسية. إذا سمع صوتها ولم يراها، فلن يعتقد أنها صوفيا. كان يراها تقترب منه ببطء، ومقبض السيف ممسك بقوة في يدها. على الرغم من أن الصوت كان خفيفًا، إلا أنها ما زالت قادرة على تحديد الاتجاه الصحيح. ولم يكن لديه أي نية للمغادرة. إذا أظهر مظهر الهرب، فسوف تطارده إلى نهاية الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا متفاجئ. لم أكن أعتقد أنك ستقتلها دون تردد.]
انتظر لوكاس حتى دخلت صوفيا إلى الموقع المخطط له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن الغابة خطيرة جدًا في الليل. بالطبع، لا توجد ذئاب أو دببة في الغابة. لكن البوم البري يمكن أيضًا أن يكون عدوانيًا جدًا. إذا أتيت مع طفل آخر، وإذا تركتهم بمفردهم في مكان ما في الغابة، فقد يكونون في وضع خطير للغاية. ”
ثم، عندما حان الوقت، أظهر نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ن-نعم؟”
“إنها أنا يا صوفيا.”
في اللحظة التي ناديت فيها صوفيا اسمه مرة أخرى، أطلق لوكاس آخر صاروخ سحري.
أصبح تعبير صوفيا في حيرة.
“آه، آه، آه…”
جاء ذلك من لقاء شخص غير متوقع في وقت غير متوقع.
ثم ابتسمت بلطف. ومع ذلك، لم تستطع إيقاف زوايا فمها من الارتعاش قليلاً.
“لوكاس…؟”
أجابت بإيماءة بطيئة.
“نعم.”
“لماذا تسأل؟”
“لماذا أنت هنا؟”
“كان ينبغي أن يكون الشاب لوكاس هو من اكتشف الحقيقة.”
اهتز صوتها وعينيها قليلاً، مما يدل على أن رد فعلها كان حقيقياً.
كانت تحمل سيفا في يد واحدة. كانت هناك آثار دماء على النصل لم يتم مسحها وتنظيفها بعد. ومن المحتمل أن الشخص الذي كان في الكيس كان طفلاً.
على أقل تقدير، كان من الواضح أنها فوجئت في تلك اللحظة.
وكانت نهاية.
“لم أستطع النوم، لذلك ذهبت للبحث عن صوفيا، لكنك لم تكن في غرفتك. لذا خرجت لأنظر إلى القمر لبعض الوقت، ولكن بعد ذلك رأيت صوفيا تذهب إلى الغابة…”
لم تكن جيدة في استخدام الأسلحة، ولم تكن جيدة في السحر أو الفنون الروحية، ولم تكن تعرف السحر الأسود أو القوة المقدسة.
“… أنت… تبعتني إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف!
تعثرت صوفيا قليلا.
“لو-، كاس، لو-، كاس…”
أومأ لوكاس.
“هل لهذا السبب أظهرت لي ذلك من قبل؟ المشهد عندما كنت طفلا.”
“نعم.”
كانت طبيعة صوفيا الحقيقية حثالة بشرية وقمامة مثيرة للاشمئزاز. لعبت دور المديرة الجيدة أمام الأطفال الذين جمعتهم.
الصمت.
“كواك…”
لكن عيون صوفيا تحركت مشغولة.
“آه، آه، آه…”
ثم ابتسمت بلطف. ومع ذلك، لم تستطع إيقاف زوايا فمها من الارتعاش قليلاً.
“ماذا؟”
“لقد اتبعتني جيدًا. لا بد أن المكان كان مظلمًا جدًا…”
“هل لهذا السبب أظهرت لي ذلك من قبل؟ المشهد عندما كنت طفلا.”
“رؤيتي جيدة جدًا في الليل. بالمناسبة صوفيا…”
“ما هذا؟”
“ن-نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، احتوت صراخها على قدر ملحوظ من الألم.
“لسبب ما، تبدو صوفيا أكبر من المعتاد.”
ومرة أخرى، كانت صوفيا هي التي كسرت الأمر.
نظر لوكاس إلى ساعديها السميكتين وهو يقول ذلك.
“الصاروخ السحري”.
أجابت بإيماءة بطيئة.
“إيك!”
“…ربما… أبدو هكذا لأنني أرتدي الكثير من الملابس. أليس نسيم الليل باردًا بعض الشيء؟
ربما كانت تلك طبيعة صوفيا الخفية.
“أرى. إذن ما هذا الكيس الذي بين يديك؟
[كلماتك ليست خاطئة. ولكن هناك شيء مهم مفقود.]
اهتزت صوفيا من تلك الكلمات، لكن ذلك كان للحظة فقط.
“من هناك؟”
وسرعان ما استجابت بتعبير عادي.
صوفيا كانت لا تزال على قيد الحياة.
“آه. هذا… لحم بقر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساعدا صوفيا سميكتين جدًا بحيث لا يتناسبان مع امرأة في عمرها. لقد كان مثل شخص تناول أدوية تعزيزية. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا، إلا أنه خمن أن القوة التي يمكن أن تظهرها ربما كانت أكثر مرتين أو ثلاث مرات من المعتاد.
“لحم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو-، كا-، س…”
“صحيح، لقد كنت محظوظاً بما فيه الكفاية للحصول على بعض لحم البقر. لقد أبقيت الأمر سرا عنكم يا أطفال. أجل. لقد احتفظت بالأمر سرًا لأنني أردت أن أفاجئكم يا رفاق.
“يبدو صغيرًا بعض الشيء أن تكون بقرة.”
باك!
الكيس لم يكن بهذا الحجم. حتى نصف بقرة لن تكون قادرة على استيعابها.
كان صوتها ولهجتها قاسية. إذا سمع صوتها ولم يراها، فلن يعتقد أنها صوفيا. كان يراها تقترب منه ببطء، ومقبض السيف ممسك بقوة في يدها. على الرغم من أن الصوت كان خفيفًا، إلا أنها ما زالت قادرة على تحديد الاتجاه الصحيح. ولم يكن لديه أي نية للمغادرة. إذا أظهر مظهر الهرب، فسوف تطارده إلى نهاية الجحيم.
“… ذلك لأنه كان عجلاً صغيراً.”
“نعم.”
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وونج
“…”
-نهاية مختلفة.
سقط الصمت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانياً، تمزق جلدها وبدأ الدم يتدفق. شعر رأسها كله بالاهتزاز، ولم تعد قادرة على التفكير باستمرار.
ومرة أخرى، كانت صوفيا هي التي كسرت الأمر.
“إيك!”
“هل أتيت إلى هنا بمفردك؟”
سقط الصمت مرة أخرى.
“لماذا تسأل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان غارقًا في أفكاره، شعر بأن أطراف أصابعه أصبحت مبللة. ومن دون أن يدرك ذلك، انتشر دماء صوفيا على الأرض حتى يديه.
“لأن الغابة خطيرة جدًا في الليل. بالطبع، لا توجد ذئاب أو دببة في الغابة. لكن البوم البري يمكن أيضًا أن يكون عدوانيًا جدًا. إذا أتيت مع طفل آخر، وإذا تركتهم بمفردهم في مكان ما في الغابة، فقد يكونون في وضع خطير للغاية. ”
“الأمر لا علاقة له بالروابط العائلية. إذا ارتكبت جريمة، فأنت تستحق العقاب. هذه هي الطريقة التي يعمل بها.”
“هذا جيّد. لقد جئت وحدي.”
على أقل تقدير، كان من الواضح أنها فوجئت في تلك اللحظة.
“…حقًا؟”
“لحم؟”
أشرقت بشرة صوفيا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال ذلك، تذكر لوكاس هذا المشهد.
ثم ابتسمت ومدت يدها.
“كياااك!”
“تعال هنا يا لوكاس. دعنا نعود إلى المنزل.”
لكنها لم تكن مجنونة.
“تمام.”
“هذا جيّد. لقد جئت وحدي.”
لوكاس لوكاس أصابعه وهو يسير نحوها. لم يكن هذا سحر الحركة. لقد كانت مجرد إشارة لتعويذته المسبقة.
“…ربما… أبدو هكذا لأنني أرتدي الكثير من الملابس. أليس نسيم الليل باردًا بعض الشيء؟
أطلق السن الحجري الذي ألقاه للأمام قبل أن تدرك صوفيا ذلك.
وسرعان ما استجابت بتعبير عادي.
كسر.
اهتز صوتها وعينيها قليلاً، مما يدل على أن رد فعلها كان حقيقياً.
“كواك!”
صوفيا كانت لا تزال على قيد الحياة.
صرخت صوفيا وسقطت. لقد ضربت السن الحجرية ركبتها. أثبت هذا أن مهاراته السحرية لا تزال مفقودة لأنه كان يستهدف كاحلها في الأصل.
…فكرة برزت فجأة في ذهنه.
“ماذا…”
“نعم.”
استخدم لوكاس تعويذة تلو الأخرى على صوفيا، التي لم تكن قد أدركت الوضع بالكامل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان غارقًا في أفكاره، شعر بأن أطراف أصابعه أصبحت مبللة. ومن دون أن يدرك ذلك، انتشر دماء صوفيا على الأرض حتى يديه.
“الصاروخ السحري.”
“الصاروخ السحري.”
وونج
بعد الصوت، ظهر “لوكاس”.
ضربت قذيفة من الطاقة المتوهجة الشاحبة صوفيا في وجهها. على الرغم من أن قوة هذه التعويذة لم تكن قوية، إلا أنها أصبحت قصة مختلفة عندما تم إطلاقها باستمرار على نقطة ضعيفة وحيوية مثل الوجه.
“على الأقل في هذه الحالة كنت كذلك.”
كان من الممكن جدًا سحق مقلة العين، أو التسبب في انهيار عظمة الأنف.
“اوك!”
“كواك…”
[ كلامك صحيح. صوفيا قاتلة حقيرة، قطعة من القمامة لا يمكن إنقاذها. مثل هذه المرأة لا تستحق أن تُرحم. ومع ذلك، هل كان هناك حتى ذرة من التردد عندما قتلتها؟ هل كان من السهل جدًا أن تظل بلا تعبير أثناء سماع صراخها المعذب؟ هل كانت العلاقة التي بنيتها معها على مدار عشر سنوات خفيفة جدًا؟]
أمسكت صوفيا وجهها بينما كان جسدها يلتف. ربما كانت تشعر بألم تمزق وجهها.
لم تكن جيدة في استخدام الأسلحة، ولم تكن جيدة في السحر أو الفنون الروحية، ولم تكن تعرف السحر الأسود أو القوة المقدسة.
لم يُظهر لوكاس أي تعاطف، وبدلاً من ذلك واصل ما خطط للقيام به.
وكان مظهرها الخارجي مثاليًا أيضًا. المديرة اللطيفة لدار الأيتام التي تولت رعاية عشرات الأطفال.
“كرة النار.
حتى حراس المدينة لم يشكوا فيها.
فوش!
“اوك!”
تعويذة التشطيب.
“كرة النار.
أضاء الظلام المحيط في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال لا يستطيع أن يتذكر كيف استجاب لهذه المرة الأخيرة، ولكن هذا لا يهم.
تعتبر كرة النار واحدة من تعويذة النجمتين الأساسية، لكن قوتها التدميرية النقية كانت على نطاق أعلى.
استخدم لوكاس تعويذة تلو الأخرى على صوفيا، التي لم تكن قد أدركت الوضع بالكامل بعد.
لقد وضع أيضًا معظم مانا الخاص به فيها، مما جعل حجم الكرة النارية أكبر بمرتين من المعتاد. هذا تركه مع بالكاد أي مانا المتبقية.
بمجرد أن أشار بإصبعه نحو صوفيا، اجتاحت كرة اللهب جسدها بالكامل دون رحمة.
شوك.
“…”
بمجرد أن أشار بإصبعه نحو صوفيا، اجتاحت كرة اللهب جسدها بالكامل دون رحمة.
“لحم؟”
“كياااك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى. إذن ما هذا الكيس الذي بين يديك؟
هذه المرة، احتوت صراخها على قدر ملحوظ من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هوو.”
من قبل، عندما تعرضت للهجوم السابق، كان الألم الذي شعرت به مخدرًا قليلاً لأنه كان مفاجأة.
“…”
ومع ذلك، كانت كرة النار مختلفة.
“كياااك!”
أولئك الذين لم يشعروا بألم حرق بشرتهم لن يعرفوا. احترقت ملابس صوفيا. كانت رائحة الإنسان المحترق مروعة حقًا.
“على الأقل في هذه الحالة كنت كذلك.”
تدحرجت صوفيا على الأرض في الفسحة بجنون. ومع ذلك، بما أنها خلقت بالسحر، فلن يتم إطفاء النيران بهذه السهولة.
كان رأسه يؤلمه.
هذا لا يعني أن تصرفاته كانت غير فعالة على الإطلاق.
كان رأسه يؤلمه.
وعندما احترق نصف جسدها اختفت النيران.
الكيس لم يكن بهذا الحجم. حتى نصف بقرة لن تكون قادرة على استيعابها.
“كوك…”
كان صوتها ولهجتها قاسية. إذا سمع صوتها ولم يراها، فلن يعتقد أنها صوفيا. كان يراها تقترب منه ببطء، ومقبض السيف ممسك بقوة في يدها. على الرغم من أن الصوت كان خفيفًا، إلا أنها ما زالت قادرة على تحديد الاتجاه الصحيح. ولم يكن لديه أي نية للمغادرة. إذا أظهر مظهر الهرب، فسوف تطارده إلى نهاية الجحيم.
صوفيا كانت لا تزال على قيد الحياة.
“إيك!”
وليس لأن إرادتها في الحياة كانت قوية، ربما كان ذلك لأن مهارات لوكاس السحرية كانت فظيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف!
مشى نحوها.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 399
“أ-، آه…”
صرخت صوفيا وسقطت. لقد ضربت السن الحجرية ركبتها. أثبت هذا أن مهاراته السحرية لا تزال مفقودة لأنه كان يستهدف كاحلها في الأصل.
يبدو أن صوفيا قد أصيبت بالعمى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانياً، تمزق جلدها وبدأ الدم يتدفق. شعر رأسها كله بالاهتزاز، ولم تعد قادرة على التفكير باستمرار.
ربما سحق صاروخ سحري مقلة عينيها أو أحرقت كرة النار عصبها البصري. يمكن أن يكون أي منهما. إما كان على ما يرام معه.
كانت صوفيا بمثابة الأم للوكاس.
“لو-، كاس، لو-، كاس…”
باك!
تأوهت باسمه، لكن ذلك لم يؤثر على لوكاس. لقد فحص بهدوء المانا المتبقية.
“ماذا؟”
ما بقي… كان كافيا لخمسة صواريخ سحرية. كان يكفي.
كان من الممكن جدًا سحق مقلة العين، أو التسبب في انهيار عظمة الأنف.
“الصاروخ السحري”.
[ كلامك صحيح. صوفيا قاتلة حقيرة، قطعة من القمامة لا يمكن إنقاذها. مثل هذه المرأة لا تستحق أن تُرحم. ومع ذلك، هل كان هناك حتى ذرة من التردد عندما قتلتها؟ هل كان من السهل جدًا أن تظل بلا تعبير أثناء سماع صراخها المعذب؟ هل كانت العلاقة التي بنيتها معها على مدار عشر سنوات خفيفة جدًا؟]
بعد أن اصطف الصواريخ السحرية، استهدف صوفيا.
كانت طبيعة صوفيا الحقيقية حثالة بشرية وقمامة مثيرة للاشمئزاز. لعبت دور المديرة الجيدة أمام الأطفال الذين جمعتهم.
على وجه الدقة، كان يستهدف جبهتها.
[هذا بيان غير متعاطف للغاية. إذن أنت تقول أنك قتلتها لأنها كانت قمامة بشرية. على الرغم من أنها كانت الشخص الذي قام بتربيتك كوالد حتى الآن؟]
ثم أطلقهم واحدًا تلو الآخر.
[إذا كنت تعتبر صوفيا أحد أفراد عائلتك على الإطلاق، كنت ستفكر في نهاية مختلفة.]
باك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان أصغر الضحايا يبلغ من العمر 6 سنوات فقط.
“إيك!”
ثم، عندما حان الوقت، أظهر نفسه.
باك!
أصبح تعبير “لوكاس” قاسيًا.
“اوك!”
أشرقت بشرة صوفيا قليلاً.
باك!
“نعم.”
“يويك!”
“… ذلك لأنه كان عجلاً صغيراً.”
كلما ضربت الصواريخ السحرية، رنّت صرخات رهيبة، تذكرنا بالأصوات التي يصدرها الخنزير.
“إيك!”
بوجه خالٍ من التعبير، أرسل لوكاس الصواريخ السحرية للأمام واحدة تلو الأخرى، مع الحفاظ على دقة الحرفي الذي يدق المسامير بمطرقة.
شوك.
في البداية، أصبحت جبهتها حمراء ومنتفخة. كان الألم المشابه لضرب رأسها بمطرقة صغيرة بمثابة مكافأة.
“لحم؟”
ثانياً، تمزق جلدها وبدأ الدم يتدفق. شعر رأسها كله بالاهتزاز، ولم تعد قادرة على التفكير باستمرار.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 399
ثالثا، ظهر صدع في جمجمتها. في تلك اللحظة، أغمي عليها مرتين أو ثلاث مرات واستيقظت على الفور في كل مرة.
[كلماتك ليست خاطئة. ولكن هناك شيء مهم مفقود.]
رابعا، تدفق الدم من عينيها وأنفها وفمها. الآن، كان الألم هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتذكر أي نوع من الأشخاص كان في ذلك الوقت. ولكن 12 لم يكن سن مبكرة. على أقل تقدير، كانت شخصيته الأساسية قد بدأت بالفعل في التشكل، وكان قد بدأ في امتلاك ذاتيته الخاصة.
وأخيرا.
“…”
انتظر لوكاس لحظة بدلاً من إطلاق هذا الصاروخ على الفور.
لم تكن جيدة في استخدام الأسلحة، ولم تكن جيدة في السحر أو الفنون الروحية، ولم تكن تعرف السحر الأسود أو القوة المقدسة.
بعد إطلاق هذا الصاروخ السحري، ستتحطم جمجمة صوفيا بالكامل وتموت.
“إنها أنا يا صوفيا.”
“آه، آه، آه…”
“إنها أنا يا صوفيا.”
تأوهت صوفيا بشدة، وزحفت عبر الأرض.
“على الأقل في هذه الحالة كنت كذلك.”
نظرت إلى لوكاس بوجه دامٍ.
-نهاية مختلفة.
حتى الآن، لم تكن قادرة على رؤية أو سماع أي شيء، لكنها كانت قادرة على نحو مدهش على العثور على الاتجاه الصحيح.
“إيك!”
“لو-، كا-، س…”
ترجمة : [ Yama ]
في اللحظة التي ناديت فيها صوفيا اسمه مرة أخرى، أطلق لوكاس آخر صاروخ سحري.
تعويذة التشطيب.
كسر!
لوكاس لوكاس أصابعه وهو يسير نحوها. لم يكن هذا سحر الحركة. لقد كانت مجرد إشارة لتعويذته المسبقة.
وكانت نهاية.
لكن رأس صوفيا كان يتأرجح.
لقد ماتت القاتلة التي قتلت 61 طفلاً، صوفيا ترومان. لقد تمزق جسدها وتناثر دمها على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُظهر لوكاس أي تعاطف، وبدلاً من ذلك واصل ما خطط للقيام به.
“… هوو.”
استخدم لوكاس تعويذة تلو الأخرى على صوفيا، التي لم تكن قد أدركت الوضع بالكامل بعد.
مع تنهد ثقيل، جلس على الأرض.
لكن رأس صوفيا كان يتأرجح.
لم يكن قتل صوفيا بهذه الصعوبة. لم يكن هناك خطر. من البداية إلى النهاية، سار كل شيء وفقًا لخطة لوكاس.
صرخت صوفيا وسقطت. لقد ضربت السن الحجرية ركبتها. أثبت هذا أن مهاراته السحرية لا تزال مفقودة لأنه كان يستهدف كاحلها في الأصل.
لم يكن لديها أي قوة خاصة. وبطبيعة الحال، كانت عضلاتها المنتفخة غريبة بعض الشيء، ولكن هذا كل شيء.
أصبح تعبير صوفيا في حيرة.
لم تكن جيدة في استخدام الأسلحة، ولم تكن جيدة في السحر أو الفنون الروحية، ولم تكن تعرف السحر الأسود أو القوة المقدسة.
عندما أنهى لوكاس استعداداته، هز العشب بكلتا يديه.
لم يكن أي من ذلك هو السبب وراء تمكن صوفيا من قتل الكثير من الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
لقد كانت مجرد ماكرة.
لقد وضع أيضًا معظم مانا الخاص به فيها، مما جعل حجم الكرة النارية أكبر بمرتين من المعتاد. هذا تركه مع بالكاد أي مانا المتبقية.
لم يكن هناك أي أثر لها في مسرح جرائمها، ولم تكن هناك أي حوادث في الغرفة في خططها الموضوعة بعناية.
وسرعان ما استجابت بتعبير عادي.
وكان مظهرها الخارجي مثاليًا أيضًا. المديرة اللطيفة لدار الأيتام التي تولت رعاية عشرات الأطفال.
“تمام.”
حتى حراس المدينة لم يشكوا فيها.
“إيك!”
وبينما كان غارقًا في أفكاره، شعر بأن أطراف أصابعه أصبحت مبللة. ومن دون أن يدرك ذلك، انتشر دماء صوفيا على الأرض حتى يديه.
“آه، آه، آه…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت “لوكاس” باردًا.
تمامًا كما نظر لوكاس إلى يديه الملطختين بالدماء.
“الأمر لا علاقة له بالروابط العائلية. إذا ارتكبت جريمة، فأنت تستحق العقاب. هذه هي الطريقة التي يعمل بها.”
[لذلك هذا هو اختيارك.]
أجابت بإيماءة بطيئة.
بعد الصوت، ظهر “لوكاس”.
لقد وضع أيضًا معظم مانا الخاص به فيها، مما جعل حجم الكرة النارية أكبر بمرتين من المعتاد. هذا تركه مع بالكاد أي مانا المتبقية.
[أنا متفاجئ. لم أكن أعتقد أنك ستقتلها دون تردد.]
على وجه الدقة، كان يستهدف جبهتها.
“إنها قمامة بشرية قتلت 61 طفلاً. لم يكن هناك سبب للتردد.”
كان الصوت المفاجئ بالكاد مسموعًا في الغابة الهادئة.
أصبح تعبير “لوكاس” قاسيًا.
“إيك!”
[هذا بيان غير متعاطف للغاية. إذن أنت تقول أنك قتلتها لأنها كانت قمامة بشرية. على الرغم من أنها كانت الشخص الذي قام بتربيتك كوالد حتى الآن؟]
“…”
“هل لهذا السبب أظهرت لي ذلك من قبل؟ المشهد عندما كنت طفلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعتبر كرة النار واحدة من تعويذة النجمتين الأساسية، لكن قوتها التدميرية النقية كانت على نطاق أعلى.
كما قال ذلك، تذكر لوكاس هذا المشهد.
“إنها أنا يا صوفيا.”
وجه صوفيا المبتسم وهي تقبل نفسه الشابة بين ذراعيها.
لم تكن جيدة في استخدام الأسلحة، ولم تكن جيدة في السحر أو الفنون الروحية، ولم تكن تعرف السحر الأسود أو القوة المقدسة.
“الأمر لا علاقة له بالروابط العائلية. إذا ارتكبت جريمة، فأنت تستحق العقاب. هذه هي الطريقة التي يعمل بها.”
ليس فقط لوكاس. كما اتخذ العشرات من الأطفال في دار الأيتام صوفيا أمهم الحقيقية. ولهذا السبب لم يستطع تحمل شعور الخيانة الذي نما عندما اكتشف الحقيقة.
[…وأنت القاضي؟]
اهتز صوتها وعينيها قليلاً، مما يدل على أن رد فعلها كان حقيقياً.
“على الأقل في هذه الحالة كنت كذلك.”
نظر لوكاس إلى ساعديها السميكتين وهو يقول ذلك.
كان لدى “لوكاس” تعبير معقد على وجهه قبل أن يفتح فمه.
ثم، عندما حان الوقت، أظهر نفسه.
[لا يمكن اعتبار مبدأ حكمك أمرًا إنسانيًا.]
“كرة النار.
“ماذا؟”
تأوهت صوفيا بشدة، وزحفت عبر الأرض.
[كلماتك ليست خاطئة. ولكن هناك شيء مهم مفقود.]
ضربت قذيفة من الطاقة المتوهجة الشاحبة صوفيا في وجهها. على الرغم من أن قوة هذه التعويذة لم تكن قوية، إلا أنها أصبحت قصة مختلفة عندما تم إطلاقها باستمرار على نقطة ضعيفة وحيوية مثل الوجه.
“ما هذا؟”
ربما كانت تلك طبيعة صوفيا الخفية.
[المشاعر الإنسانية.]
كانت طبيعة صوفيا الحقيقية حثالة بشرية وقمامة مثيرة للاشمئزاز. لعبت دور المديرة الجيدة أمام الأطفال الذين جمعتهم.
هذا جعل لوكاس يتوقف.
“إنها أنا يا صوفيا.”
[ كلامك صحيح. صوفيا قاتلة حقيرة، قطعة من القمامة لا يمكن إنقاذها. مثل هذه المرأة لا تستحق أن تُرحم. ومع ذلك، هل كان هناك حتى ذرة من التردد عندما قتلتها؟ هل كان من السهل جدًا أن تظل بلا تعبير أثناء سماع صراخها المعذب؟ هل كانت العلاقة التي بنيتها معها على مدار عشر سنوات خفيفة جدًا؟]
حتى حراس المدينة لم يشكوا فيها.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
نظرت إلى لوكاس بوجه دامٍ.
[…إن من الطبيعة البشرية أن تتأثر بالعاطفة حتى عندما نعلم أنها خاطئة من الناحية الأخلاقية. حتى لو قتل طفلي شخصًا ما واحتقره العالم أجمع، بصفتي والديه، فلن يكون لدي خيار سوى تغطيته لأنه طفلي. تلك هي رباط العائلة. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكن…]
وكانت نهاية.
أصبح صوت “لوكاس” باردًا.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاشمئزاز من نفاقها.
[إذا كنت تعتبر صوفيا أحد أفراد عائلتك على الإطلاق، كنت ستفكر في نهاية مختلفة.]
“… أنت… تبعتني إلى هنا؟”
-نهاية مختلفة.
“…عضلاتها منتفخة.”
في تلك اللحظة، تحول وجه لوكاس إلى اللون الأبيض.
[إذا كنت تعتبر صوفيا أحد أفراد عائلتك على الإطلاق، كنت ستفكر في نهاية مختلفة.]
…فكرة برزت فجأة في ذهنه.
الكيس لم يكن بهذا الحجم. حتى نصف بقرة لن تكون قادرة على استيعابها.
ماذا فعل “لوكاس الماضي” بعد اكتشاف حقيقة صوفيا؟
بدت وكأنها في حالة من الإثارة المفرطة. كانت عيناها واسعة ومحتقنة بالدماء، وارتجفت أطراف أصابعها قليلاً. وكان اللعاب يقطر أيضًا من زاوية فمها. لقد بدت وكأنها شخص مجنون أصيب بالجنون تمامًا.
ترجمة : [ Yama ]
قام لوكاس بتدليك صدغيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانياً، تمزق جلدها وبدأ الدم يتدفق. شعر رأسها كله بالاهتزاز، ولم تعد قادرة على التفكير باستمرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات