ترجمة : [ Yama ]
الميتم.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401
باك!
“لوكاس” الذي مات، “لوكاس” الذي أصبح جثة، و”لوكاس” الذي اختار أن يعيش حياة قطاع الطرق بدلاً من حياة الساحر.
ترجمة : [ Yama ]
هل شهد أيضًا حقيقة صوفيا؟
ربما كان ذلك بسبب مدى نضاله اليائس.
وإذا كان الأمر كذلك فماذا فعل بعد ذلك؟
ولم يعد يستطيع تجنب ذلك بعد الآن.
وسرعان ما تلقى الجواب على هذا السؤال.
“يا شقي، توقف عند هذا الحد.”
…ومثله تمامًا، اختار أن يتبع صوفيا وتعلم الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحاولت خطة بسيطة ولكنها فعالة على مرحلتين، لكنها باءت بالفشل.
لكن في تلك الليلة، بدلاً من مواجهة صوفيا أو طلب المساعدة من أي شخص، اختار “لوكاس” الهرب. مرعوبًا، هرب من هذا الواقع دون النظر إلى الوراء.
لقد كان رجلاً أقصر رأسه من قطاع الطرق الذين أوقفوه سابقًا. ومع ذلك، كان وجهه مغطى بعدد لا يحصى من الندوب المروعة. لذا، على الرغم من كونه صغيرًا نسبيًا، إلا أنه كان يتمتع بهالة مخيفة.
في رأي لوكاس، كان هذا أحد أسوأ الخيارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هدفهم ببساطة ابتزاز المال.
إلى أي مدى ركض؟ بحلول الوقت الذي أصبح فيه لوكاس مرهقًا ولم يكن أمامه خيار سوى التوقف، بدأ الضوء في الظهور في سماء الليل المظلمة، وأصبحت المناطق المحيطة أكثر سطوعًا.
كما أنه لم يستطع معرفة سبب هوس هذا الرجل القوي بجعله قاطع طريق.
كان المنظر من حوله منظرًا لوادي جبلي، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن الجبل الذي هو عليه. ولكن على الأقل يمكنه أن يقول أنه مكان لم يسبق له زيارته من قبل.
وبدلاً من ذلك، أخذ في الاعتبار الظروف واتخذ الحكم الأكثر منطقية في ذلك الوقت. بحياته الواحدة فقط، سيكون قادراً على إنقاذ حياة العشرات من قطاع الطرق. كان هذا هو نوع الرجل الذي كان عليه.
“لا بد أنني رأيت بشكل خاطئ.”
لقد كان حادثا كبيرا.
فكر “لوكاس”. هدأت أفكاره لكنه ظل في حالة إنكار. وبحماقة قرر العودة إلى دار الأيتام. إذا أعاد خطواته ببساطة، فيجب أن يكون قادرًا على الوصول إلى هناك قريبًا بما فيه الكفاية.
لكن “لوكاس” سرعان ما نسي أمر دار الأيتام. لا، لم ينس. لقد نفضها إلى الجانب.
لكن قدميه يمكن أن تتحرك بسهولة. شعرت ساقيه وكأنها مصنوعة من الرصاص.
واكتشف ذلك.
“كوك.”
من الناحية الفنية، لم يكن هناك دار للأيتام في الأفق. ولم يكن في مكانها سوى علامات متفحمة على الأرض.
وأجبر نفسه على السير إلى الأمام. لقد أراح نفسه معتقدًا أنه سيكون بخير طالما أجبر قدميه على التحرك، لكن ساقيه أصبحت أثقل وأثقل، ومما زاد الطين بلة أن معدل ضربات قلبه بدأ أيضًا في التسارع. لم يكن الجو حارًا إلى هذا الحد، لكن العرق كان يتصبب على وجهه.
لقد استهدفوا بطبيعة الحال أحد النبلاء.
حسم.
وبدلاً من ذلك، أخذ في الاعتبار الظروف واتخذ الحكم الأكثر منطقية في ذلك الوقت. بحياته الواحدة فقط، سيكون قادراً على إنقاذ حياة العشرات من قطاع الطرق. كان هذا هو نوع الرجل الذي كان عليه.
عض شفته بقوة. يكفي لجعله ينزف.
حسم.
باستخدام الألم في شفته، أجبر “لوكاس” ساقيه على التحرك، ولكن سرعان ما لم يعد ذلك كافيًا.
“لقد كنا محظوظين للغاية منذ البداية… مهلاً، ما الذي تحدق به؟ يجب عليك الخروج من هنا بينما نسمح لك بالرحيل.
“يا شقي، توقف عند هذا الحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما تلقى الجواب على هذا السؤال.
“أعطنا كل ما لديك عليك.”
عندما دخل الغابة المألوفة، دق قلب لوكاس بقوة في صدره. بحلول هذا الوقت، كان “لوكاس” قد نما بالفعل ليصبح شابًا قويًا يبلغ من العمر 19 عامًا. كان يعرف كيف يهدئ نفسه ويسيطر على خوفه.
تم إيقاف “لوكاس” من قبل قطاع الطرق أثناء انتظاره عند مخرج الجبال. كان جسده بالكامل مرهقًا بالفعل، لذا لم يتمكن حتى من استخدام السحر. عندما رأوا “لوكاس” المفلس، نقر قطاع الطرق على ألسنتهم.
“لوكاس” الذي مات، “لوكاس” الذي أصبح جثة، و”لوكاس” الذي اختار أن يعيش حياة قطاع الطرق بدلاً من حياة الساحر.
“سحقا. لم نر متسولًا مثل هذا منذ فترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطنا كل ما لديك عليك.”
“لقد كنا محظوظين للغاية منذ البداية… مهلاً، ما الذي تحدق به؟ يجب عليك الخروج من هنا بينما نسمح لك بالرحيل.
لقد كان رجلاً أقصر رأسه من قطاع الطرق الذين أوقفوه سابقًا. ومع ذلك، كان وجهه مغطى بعدد لا يحصى من الندوب المروعة. لذا، على الرغم من كونه صغيرًا نسبيًا، إلا أنه كان يتمتع بهالة مخيفة.
لن يؤذي قطاع الطرق “لوكاس” أو يقتلوه بلا سبب.
لن يؤذي قطاع الطرق “لوكاس” أو يقتلوه بلا سبب.
وكان هدفهم ببساطة ابتزاز المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صوفيا هي الجاني وراء حالات الاختفاء، وقد أحرقت نفسها مع دار الأيتام في نوبة جنون.
لكن في تلك اللحظة ظهر رجل خلفهم.
لابد أنه كان حريقًا ضخمًا ليحرقه تمامًا على الأرض. شعر وكأنه كان في مكان مختلف تمامًا.
“أيها شقي، أنت يتيم.”
عض شفته بقوة. يكفي لجعله ينزف.
مظهر رقيق.
“لا بد أنني رأيت بشكل خاطئ.”
لقد كان رجلاً أقصر رأسه من قطاع الطرق الذين أوقفوه سابقًا. ومع ذلك، كان وجهه مغطى بعدد لا يحصى من الندوب المروعة. لذا، على الرغم من كونه صغيرًا نسبيًا، إلا أنه كان يتمتع بهالة مخيفة.
فكر “لوكاس”. هدأت أفكاره لكنه ظل في حالة إنكار. وبحماقة قرر العودة إلى دار الأيتام. إذا أعاد خطواته ببساطة، فيجب أن يكون قادرًا على الوصول إلى هناك قريبًا بما فيه الكفاية.
كان هذا الرجل هو “الثعلب الأسود”، زعيم قطاع الطرق سيئ السمعة في هذه السلسلة الجبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنظر من حوله منظرًا لوادي جبلي، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن الجبل الذي هو عليه. ولكن على الأقل يمكنه أن يقول أنه مكان لم يسبق له زيارته من قبل.
حدق الثعلب الأسود في “لوكاس” للحظة قبل أن يرفعه فجأة بيد واحدة ويلقيه على كتفه. كان هذا إنجازًا مذهلاً من حيث القوة يمكن القيام به بجسم صغير، لكن “لوكاس” سرعان ما أدرك أن جسده بالكامل يتكون من عضلات متطورة جيدًا.
“…”
“زعيم؟”
عندما تم القبض عليه لأول مرة من قبل قطاع الطرق، كان مهووسًا بقتل الثعلب الأسود والهروب. لكنه لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك، ولم يكن لديه القدرة على العودة إلى دار الأيتام…
“ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صُدم “لوكاس” كثيرًا بوفاة الثعلب الأسود. حتى عندما حاول الهرب، لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن وحتى التعاطف.
“سيأتي معنا.”
في رأي لوكاس، كان هذا أحد أسوأ الخيارات.
رد الثعلب الأسود ببساطة.
– أجبر الثعلب الأسود “لوكاس” المختطف على أن يعيش حياة قطاع الطرق. سبب استخدام كلمة “أجبر” هو أن “لوكاس بطبيعة الحال لم يكن لديه أي نية لأن يكون قاطع طريق، وعبر عن تحديه بكل قوته”.
“دعني أذهب…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأجبر نفسه على السير إلى الأمام. لقد أراح نفسه معتقدًا أنه سيكون بخير طالما أجبر قدميه على التحرك، لكن ساقيه أصبحت أثقل وأثقل، ومما زاد الطين بلة أن معدل ضربات قلبه بدأ أيضًا في التسارع. لم يكن الجو حارًا إلى هذا الحد، لكن العرق كان يتصبب على وجهه.
بدأ “لوكاس” في النضال. ولكن، إذا نظرنا إليه لاحقًا، فمن المحتمل أنه سيشعر بالارتياح لأنه لم يعد إلى دار الأيتام في هذا الوقت.
لقد مات هذا الرجل بشروطه الخاصة.
عندما ضربت إحدى يديه المتأرجحة الجزء الخلفي من رأس الثعلب الأسود، أصبح تعبيره باردًا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الرجل هو “الثعلب الأسود”، زعيم قطاع الطرق سيئ السمعة في هذه السلسلة الجبلية.
باك!
عندما ضربت إحدى يديه المتأرجحة الجزء الخلفي من رأس الثعلب الأسود، أصبح تعبيره باردًا على الفور.
وبعد ذلك مباشرة، شعر “لوكاس” بألم حاد في مؤخرة رأسه وفقد الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذه الطريقة، اختبأ وراء عذر جبان.
تمتم الثعلب الأسود.
الميتم.
“الآن أنت أكثر طاعة قليلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هدفهم ببساطة ابتزاز المال.
* * *
لكن قدميه يمكن أن تتحرك بسهولة. شعرت ساقيه وكأنها مصنوعة من الرصاص.
– أجبر الثعلب الأسود “لوكاس” المختطف على أن يعيش حياة قطاع الطرق. سبب استخدام كلمة “أجبر” هو أن “لوكاس بطبيعة الحال لم يكن لديه أي نية لأن يكون قاطع طريق، وعبر عن تحديه بكل قوته”.
لم ينجح الأمر.
– أجبر الثعلب الأسود “لوكاس” المختطف على أن يعيش حياة قطاع الطرق. سبب استخدام كلمة “أجبر” هو أن “لوكاس بطبيعة الحال لم يكن لديه أي نية لأن يكون قاطع طريق، وعبر عن تحديه بكل قوته”.
كان الثعلب الأسود قويا. لقد كان قوياً للغاية لدرجة أنه لا يمكن اعتباره زعيم قطاع طرق بسيط. لم يتمكن “لوكاس” من رؤية طريقة للتغلب عليه.
حسم.
كما أنه لم يستطع معرفة سبب هوس هذا الرجل القوي بجعله قاطع طريق.
لكن قدميه يمكن أن تتحرك بسهولة. شعرت ساقيه وكأنها مصنوعة من الرصاص.
… ربما كان ذلك بسبب أن الثعلب الأسود رأى روح لوكاس العنيدة.
“سحقا. لم نر متسولًا مثل هذا منذ فترة طويلة.”
لقد قام برعاية “لوكاس” سرًا ليكون الرجل الثاني في القيادة، وكان يخبره أحيانًا.
عندما دخل الغابة المألوفة، دق قلب لوكاس بقوة في صدره. بحلول هذا الوقت، كان “لوكاس” قد نما بالفعل ليصبح شابًا قويًا يبلغ من العمر 19 عامًا. كان يعرف كيف يهدئ نفسه ويسيطر على خوفه.
“إذا قتلتني، يمكنك مغادرة هذا المكان. لن يتمكن أي من هؤلاء اللصوص من إيقافك “.
حسم.
… لم تكن حياة مريحة بأي حال من الأحوال. لقد واجه كل أنواع المصاعب. لقد تم التخلي عنه في غابة موبوءة بالوحوش لمدة شهر، وأدرك مدى النعمة التي كانت عليها أن يتمكن من تناول الطعام مرة واحدة والنوم دون الحاجة إلى الحذر من محيطه. كان هناك وقت كان فيه على وشك أن يصاب بالعمى لأنه لم يتمكن من علاج الجرح المتعفن بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الثعلب الأسود ببساطة.
ربما كان ذلك بسبب مدى نضاله اليائس.
لكن في تلك الليلة، بدلاً من مواجهة صوفيا أو طلب المساعدة من أي شخص، اختار “لوكاس” الهرب. مرعوبًا، هرب من هذا الواقع دون النظر إلى الوراء.
لكن “لوكاس” سرعان ما نسي أمر دار الأيتام. لا، لم ينس. لقد نفضها إلى الجانب.
لقد كان حادثا كبيرا.
عندما تم القبض عليه لأول مرة من قبل قطاع الطرق، كان مهووسًا بقتل الثعلب الأسود والهروب. لكنه لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك، ولم يكن لديه القدرة على العودة إلى دار الأيتام…
لقد استهدفوا بطبيعة الحال أحد النبلاء.
وبهذه الطريقة، اختبأ وراء عذر جبان.
لقد قام برعاية “لوكاس” سرًا ليكون الرجل الثاني في القيادة، وكان يخبره أحيانًا.
ولكن بعد خمس سنوات، تمكن “لوكاس” من الهروب دون قصد من قطاع الطرق. بالطبع، لم يكن هذا لأنه تمكن من قتل الثعلب الأسود.
في ذلك الوقت، اتخذ الثعلب الأسود قرارًا. كشف عن نفسه على أنه زعيم مجموعة قطاع الطرق وجذب معظم انتباه العدو.
لقد مات هذا الرجل بشروطه الخاصة.
“لوكاس” الذي مات، “لوكاس” الذي أصبح جثة، و”لوكاس” الذي اختار أن يعيش حياة قطاع الطرق بدلاً من حياة الساحر.
لقد كان حادثا كبيرا.
لابد أنه كان حريقًا ضخمًا ليحرقه تمامًا على الأرض. شعر وكأنه كان في مكان مختلف تمامًا.
لقد استهدفوا بطبيعة الحال أحد النبلاء.
حدق الثعلب الأسود في “لوكاس” للحظة قبل أن يرفعه فجأة بيد واحدة ويلقيه على كتفه. كان هذا إنجازًا مذهلاً من حيث القوة يمكن القيام به بجسم صغير، لكن “لوكاس” سرعان ما أدرك أن جسده بالكامل يتكون من عضلات متطورة جيدًا.
وحاولت خطة بسيطة ولكنها فعالة على مرحلتين، لكنها باءت بالفشل.
حدق الثعلب الأسود في “لوكاس” للحظة قبل أن يرفعه فجأة بيد واحدة ويلقيه على كتفه. كان هذا إنجازًا مذهلاً من حيث القوة يمكن القيام به بجسم صغير، لكن “لوكاس” سرعان ما أدرك أن جسده بالكامل يتكون من عضلات متطورة جيدًا.
وكان الجانب الآخر ساحر. لقد كان ساحرًا من فئة 5 نجوم وكانت قوته التدميرية مرعبة للغاية. كان معظم قطاع الطرق قد احترقوا مثل الحطب الجاف في النيران التي استدعاها الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنظر من حوله منظرًا لوادي جبلي، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن الجبل الذي هو عليه. ولكن على الأقل يمكنه أن يقول أنه مكان لم يسبق له زيارته من قبل.
في ذلك الوقت، اتخذ الثعلب الأسود قرارًا. كشف عن نفسه على أنه زعيم مجموعة قطاع الطرق وجذب معظم انتباه العدو.
عندما ضربت إحدى يديه المتأرجحة الجزء الخلفي من رأس الثعلب الأسود، أصبح تعبيره باردًا على الفور.
في النهاية، لم يترك حتى جثة، وتناثر رماده الأسود في مهب الريح.
قصف القلب، هرع “لوكاس” إلى المدينة المجاورة. ثم أمسك بذراع أحد المارة كالمجنون وبدأ في طرح الأسئلة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت مجموعة قطاع الطرق لوكاس كزعيم جديد لهم. لقد كان الأصغر بينهم، ولكن على مر السنين، أثبت نفسه باعتباره اليد اليمنى للثعلب الأسود.
لقد صُدم “لوكاس” كثيرًا بوفاة الثعلب الأسود. حتى عندما حاول الهرب، لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن وحتى التعاطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك مباشرة، شعر “لوكاس” بألم حاد في مؤخرة رأسه وفقد الوعي.
لماذا؟
فكر “لوكاس”. هدأت أفكاره لكنه ظل في حالة إنكار. وبحماقة قرر العودة إلى دار الأيتام. إذا أعاد خطواته ببساطة، فيجب أن يكون قادرًا على الوصول إلى هناك قريبًا بما فيه الكفاية.
لقد جعله ذلك الرجل يعيش في جحيم لمدة خمس سنوات. هل تأثر لأنه ضحى بحياته من أجله في النهاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحاولت خطة بسيطة ولكنها فعالة على مرحلتين، لكنها باءت بالفشل.
لم يكن يعلم، لكن “لوكاس” كان على يقين من أن الثعلب الأسود لم يضحي بنفسه في ذلك الوقت فقط من أجل إنقاذه.
“سيأتي معنا.”
وبدلاً من ذلك، أخذ في الاعتبار الظروف واتخذ الحكم الأكثر منطقية في ذلك الوقت. بحياته الواحدة فقط، سيكون قادراً على إنقاذ حياة العشرات من قطاع الطرق. كان هذا هو نوع الرجل الذي كان عليه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401
اتخذت مجموعة قطاع الطرق لوكاس كزعيم جديد لهم. لقد كان الأصغر بينهم، ولكن على مر السنين، أثبت نفسه باعتباره اليد اليمنى للثعلب الأسود.
إلى أي مدى ركض؟ بحلول الوقت الذي أصبح فيه لوكاس مرهقًا ولم يكن أمامه خيار سوى التوقف، بدأ الضوء في الظهور في سماء الليل المظلمة، وأصبحت المناطق المحيطة أكثر سطوعًا.
لكن لوكاس تجاهلهم وذهب إلى مكان آخر.
ربما كان ذلك بسبب مدى نضاله اليائس.
الميتم.
لكن في تلك اللحظة ظهر رجل خلفهم.
ولم يعد يستطيع تجنب ذلك بعد الآن.
في النهاية، لم يترك حتى جثة، وتناثر رماده الأسود في مهب الريح.
عندما دخل الغابة المألوفة، دق قلب لوكاس بقوة في صدره. بحلول هذا الوقت، كان “لوكاس” قد نما بالفعل ليصبح شابًا قويًا يبلغ من العمر 19 عامًا. كان يعرف كيف يهدئ نفسه ويسيطر على خوفه.
“سحقا. لم نر متسولًا مثل هذا منذ فترة طويلة.”
ومع ذلك، عندما رأى ظهور دار الأيتام خلف النهر، لم يعد بإمكانه الحفاظ على رباطة جأشه.
لقد مات هذا الرجل بشروطه الخاصة.
من الناحية الفنية، لم يكن هناك دار للأيتام في الأفق. ولم يكن في مكانها سوى علامات متفحمة على الأرض.
“يا شقي، توقف عند هذا الحد.”
لابد أنه كان حريقًا ضخمًا ليحرقه تمامًا على الأرض. شعر وكأنه كان في مكان مختلف تمامًا.
لقد كان رجلاً أقصر رأسه من قطاع الطرق الذين أوقفوه سابقًا. ومع ذلك، كان وجهه مغطى بعدد لا يحصى من الندوب المروعة. لذا، على الرغم من كونه صغيرًا نسبيًا، إلا أنه كان يتمتع بهالة مخيفة.
قصف القلب، هرع “لوكاس” إلى المدينة المجاورة. ثم أمسك بذراع أحد المارة كالمجنون وبدأ في طرح الأسئلة.
“سيأتي معنا.”
واكتشف ذلك.
ترجمة : [ Yama ]
كانت صوفيا هي الجاني وراء حالات الاختفاء، وقد أحرقت نفسها مع دار الأيتام في نوبة جنون.
في رأي لوكاس، كان هذا أحد أسوأ الخيارات.
ترجمة : [ Yama ]
عندما ضربت إحدى يديه المتأرجحة الجزء الخلفي من رأس الثعلب الأسود، أصبح تعبيره باردًا على الفور.
“دعني أذهب…!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات