ترجمة : [ Yama ]
‘جيد.’
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 414
لفترة من الوقت، حدق ديابلو بعصبية في الدم قبل أن يصاب بالذهول من أفعاله.
وكانت رائحة الدم فظيعة.
‘انه وقت طويل.’
كانت الرائحة فظيعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها جاءت من جسد تحول إلى دم. بالطبع، لم يكن لدى ديابلو حاسة الشم، لكن كان لديه القدرة على جمع المعلومات حول محيطه بطرق أخرى.
بعد سكب كل شيء، لن يكون لديها حتى القوة للرمش.
لفترة من الوقت، حدق ديابلو بعصبية في الدم قبل أن يصاب بالذهول من أفعاله.
… لم يكن ذلك كافيا.
هل كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على العودة إلى الحياة بعد أن أصبح هكذا؟ بجدية؟
في تلك اللحظة، كانت عيناها محتقنتين بالدماء. في الواقع، كان سبب ذلك هو تمزق الأوعية الدموية ونزيفها، لكن وجهها كان مغطى بالدم لدرجة أنها بدت وكأنها شبح خرج من الحفرة.
حتى لو تجاوز هذا العالم الفطرة السليمة والإدراك، فلا توجد طريقة يمكن أن يظل بها كائن على قيد الحياة بعد أن أصبح جسده بالكامل دمًا. النهضة لم تكن تستحق الذكر.
ولذلك، كان من الصعب أن نحدد بدقة المكان الذي كان ينظر فيه أو ما كان يركز عليه.
‘هو ميت.’
سحب لوكاس السيف الذي كان عالقًا في الأرض أمامه.
لقد توقف نشاط لوكاس البيولوجي تمامًا.
وقد تحققت جديتها.
هذا الرجل، الذي كان ديابلو يواجهه قبل لحظة واحدة فقط، لم يأتِ سوى بركة من الدماء.
مع لفتة من ذقنه، صرير الهياكل العظمية التي تقف خلفه وبدأت في تنظيف الدم الذي كان لوكاس في السابق.
[…ما الذي فعلته؟]
كان عليها فقط أن تدفع رقبتها إلى حافة النصل وسيكون هذا هو الحال. ربما تموت دون أي ألم.
نظر ديابلو إلى الشبح الجثة وسأل، ولكن بدلاً من الإجابة، تحدث الشبح الجثة إلى پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت ساما ريونغ على الفور. ثم ضغط وجهها على الأرض، وهي تلهث وكأنها لاهثة. كان جسدها كله مغطى بالعرق والدم.
“لقد قتلت للتو الرجل الذي أحضرته، هل أنت موافق على ذلك؟”
كسر!
“… آه، حسنا.”
وكان هذا الوضع قد وصل إلى نهايته تقريبا. ولم يعد يشعر بأي من تعاطفه السابق معهم. على أقل تقدير، يبدو أنه لا يزال هناك بعض النار في عيون يعقوب، الذي كان في السماء، لكن ذلك كان ضعيفًا إلى حد ما أثناء سيره.
كان لدى پيل ابتسامة غير مفهومة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عشر خطوات على الأكثر.
“وأكثر من ذلك، ماذا عن أن نواصل حيث توقفنا؟”
إذا ماتت هناك، فمن سيكون مسؤولاً عن كل “ساما ريونغ”؟
“…”
ثم بدأ يتجمع على سيفه.
للحظة، جعل موقف پيل الشبح الجثة غير مريح، لكنه قرر عدم الإشارة إلى ذلك.
لقد فوجئ الفارس الأسود. كانت سرعة الحركة التي تعرضها ساما ريونغ حاليًا أكبر بثلاث مرات من أسرع سرعة لها حتى الآن.
“كنا نتحدث فقط عن اللعبة الكبرى. يبدو أن ديابلو يعرف أكثر مني. إنه شيء حتى أنا لا أعرف الكثير عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ما الذي فعلته؟]
مع لفتة من ذقنه، صرير الهياكل العظمية التي تقف خلفه وبدأت في تنظيف الدم الذي كان لوكاس في السابق.
“هذا اللعين…”
نظر ديابلو إلى هذا المشهد للحظة، ولكن عندما أدرك أن عيون الاثنين الآخرين الجالسين على الطاولة كانت مركزة عليه، فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع صوت ساما ريونغ.
[إنها ليست مجرد تكهنات حول اللعبة. في الواقع، في عالم الفراغ بالفعل…]
[إنها ليست مجرد تكهنات حول اللعبة. في الواقع، في عالم الفراغ بالفعل…]
توقف ديابلو فجأة عن الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأكثر من ذلك، ماذا عن أن نواصل حيث توقفنا؟”
“ما الأمر؟”
تدفق الدم من فمها وأنفها.
[…كيف؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها قررت التضحية بعظامها وعضلاتها.
ديابلو لم يكن لديه عيون.
يمكن أن تشعر بالاستقامة والنزاهة المماثلة لتلك التي يتمتع بها سادة الفصيل الصالح.
ولذلك، كان من الصعب أن نحدد بدقة المكان الذي كان ينظر فيه أو ما كان يركز عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ساما ريونغ إلى خوذة الفارس الأسود والهالة التي تدور حولها.
ولكن لحسن الحظ، كان المشهد في الغرفة محدودًا للغاية.
لقد توقف نشاط لوكاس البيولوجي تمامًا.
لم يكن ليتفاجأ كثيرًا أثناء النظر إلى الشبح الجثة أو پيل . لم تكن هناك فرصة لأن تكون الهياكل العظمية تمسح الدم، وبصرف النظر عن ذلك، لم يكن هناك سوى طاولة وكراسي، وهو ما لم يكن كافيًا أيضًا لصدمة ديابلو.
– ورأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك.
-الشاشة.
وصفق بيديه الفارغتين.
أدى ذلك إلى ظهور الشاشة التي تعرض موقع الاختبار الذي أعده الشبح الجثة ، والذي كان ينقل الصور باستمرار.
[همم.]
لقد تفاجأ ديابلو أثناء النظر إليه.
كان بالتأكيد طويلا.
عند رؤية هذا، أدار الشبح الجثة رأسه أيضًا لينظر،
بعد سكب كل شيء، لن يكون لديها حتى القوة للرمش.
– ورأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ومع ذلك، سيكون هذا هو الدرس الأخير بالنسبة لي.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرحلة ما،
لا يمكن وصف مظهر المعركة بالتوتر. ومع ذلك، لم تكن هناك خسائر بشرية قاتلة حتى الآن. لم يكن هذا ببساطة بسبب وجود أربعة مقاتلين في جانب واحد وواحد في الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق.
قام دايهاد بقمع حركات الفارس الأسود بقدر ما يستطيع من مسافة بعيدة، وفي بعض الأحيان كان يبقيه تحت المراقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأكثر من ذلك، ماذا عن أن نواصل حيث توقفنا؟”
بكل صدق، لم يكن الدور رائعًا. لقد كان الدور الأقل خطورة، لكنه لم يستطع أن يلعب أي دور غير هذا. وبصراحة، كان دايهاد هو الأكثر عديمة الفائدة بين الأربعة.
“الفارس الأسود لا يبذل قصارى جهده.”
لقد استخدم كل تركيزه في المعركة، ولكن من ناحية أخرى، كانت أفكاره مختلفة.
[…]
“الفارس الأسود لا يبذل قصارى جهده.”
انهار دايهاد على الأرض بابتسامة متعبة.
كان هذا هو السبب الوحيد لعدم وقوع إصابات على الرغم من قوة هذا الوحش التي لا تنتهي على ما يبدو.
نظر يعقوب وهاسبين، اللذان كانا ينتظران الافتتاح، نحو بعضهما البعض في نفس الوقت.
نظر دايهاد إلى ساما ريونغ.
…لم يكن يعتقد أنه سيكون قادرًا على إلحاق الكثير من الضرر بصلابة لوسيد.
كانت مساعدة هاسبين وجاكوب بمثابة مساعدة كبيرة، لكن السبب الأكبر الذي جعلهم قادرين على الحفاظ على خط المواجهة كان بسبب وجود ساما ريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هذا النمو بمعدل هائل.
أدركت دايهاد أنها عبقرية تتمتع بموهبة هائلة.
توقف الفارس الأسود للحظة قبل أن يغير موقفه.
“إنها تنمو حتى أثناء تبادل السيوف.”
لقد تفاجأ ديابلو أثناء النظر إليه.
وكان هذا النمو بمعدل هائل.
“كنا نتحدث فقط عن اللعبة الكبرى. يبدو أن ديابلو يعرف أكثر مني. إنه شيء حتى أنا لا أعرف الكثير عنه.”
ربما كانت على علم بذلك بنفسها. في الواقع، ربما كان تصور الوقت الذي كانت تعيشه دايهاد مختلفًا تمامًا الآن.
“في الحقيقة، أود أيضًا أن نلتقي وجهًا لوجه.”
‘انه وقت طويل.’
تكافح من أجل إلقاء نظرة على رؤيتها غير الواضحة، ونظرت في الاتجاه الذي كان يحدق فيه لوسيد. شخص ما كان يقف هناك.
كان بالتأكيد طويلا.
وهذا هو السبب…
في كل مرة تقفل فيها سيوفها مع الفارس الأسود، كانت ساما ريونغ تشعر بالفزع كما لو أن سنوات لا حصر لها من القمع تتكرر مرارًا وتكرارًا.
مرة أخرى، منعت الهجوم القادم. لم تعد لديها القوة للهجوم المضاد، لذلك قبلت ذلك للتو.
كلانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الوحيد لعدم وقوع إصابات على الرغم من قوة هذا الوحش التي لا تنتهي على ما يبدو.
تدفق الدم من فمها وأنفها.
لقد توقف نشاط لوكاس البيولوجي تمامًا.
‘انه ثقيل.’
…لم يكن يعتقد أنه سيكون قادرًا على إلحاق الكثير من الضرر بصلابة لوسيد.
مرة أخرى، منعت الهجوم القادم. لم تعد لديها القوة للهجوم المضاد، لذلك قبلت ذلك للتو.
لكن من بين أولئك الذين حاربوا لوسِد، لم يكن هناك من يستطيع أن يمنعه من أخذه.
كان جسدها كله يتألم. ومع ذلك، لم يكن لديها حتى الوقت للبكاء. كان الضغط النفسي الذي كانت تعاني منه حاليا أكبر بكثير من الألم الجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هذا النمو بمعدل هائل.
نظرت ساما ريونغ إلى خوذة الفارس الأسود والهالة التي تدور حولها.
أنكرت ساما ريونغ ذلك في ذلك الوقت، ولكن بعد قضاء بعض الوقت في ممكب الجثث، لم يكن أمامها خيار سوى الاعتراف بذلك. كانت عيون يانغ إن هيون على ارتفاع لم تستطع حتى النظر إليه، وكانت نصيحته صحيحة.
“…إنه مرعب.”
بعد سكب كل شيء، لن يكون لديها حتى القوة للرمش.
لقد اعترفت بهذه الحقيقة بلطف، لكنها لم تستطع أن تفعل شيئًا أكثر من تجنب نظرتها. وإلا فلن تكون قادرة على التنبؤ بالخطوة التالية للفارس الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ساما ريونغ وكأنها ترى نية القتل من الفارس الأسود، الذي كان بلا مشاعر حتى الآن، للمرة الأولى.
لم تستطع إلا أن تعتقد أن ذلك لن يكون سيئًا للغاية أيضًا.
نظر دايهاد إلى ساما ريونغ.
كانت هذه معركة جهنمية. كان الألم العقلي الذي كانت تشعر به يعادل ما شعرت به حتى نهاية إقامتها في مكب النفايات، وكان الألم الجسدي أكبر بعشرات المرات. كان عقل ساما ريونغ بالفعل في حالة يرثى لها مثل قطعة قماش ملطخة بالدماء.
التفكير في الرجل الذي لم يكن هناك رسم قلبها بقصد القتل. ثم انفجر جسدها بالكامل بطاقة القتل. اختفت أزهار البرقوق المتطايرة مثل النيران.
في مرحلة ما،
منذ اللحظة التي واجهت فيها هذا الوحش، فكرت ساما ريونغ.
بدأت ساما ريونغ تشعر بالخوف والإغراء الجميل للموت من سيف الفارس الأسود. وكان هذا تناقضا سخيفا آخر.
التفكير في الرجل الذي لم يكن هناك رسم قلبها بقصد القتل. ثم انفجر جسدها بالكامل بطاقة القتل. اختفت أزهار البرقوق المتطايرة مثل النيران.
كان عليها فقط أن تدفع رقبتها إلى حافة النصل وسيكون هذا هو الحال. ربما تموت دون أي ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة، تمنى ساما ريونغ شيئًا ما بجدية.
ولكن عندما كانت على وشك الاستسلام للإغراء، برز سؤال آخر في ذهنها.
بكل صدق، لم يكن الدور رائعًا. لقد كان الدور الأقل خطورة، لكنه لم يستطع أن يلعب أي دور غير هذا. وبصراحة، كان دايهاد هو الأكثر عديمة الفائدة بين الأربعة.
إذا ماتت هناك، فمن سيكون مسؤولاً عن كل “ساما ريونغ”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانغ!
“هل أريد أن أكون مثل الجثث الملقاة في المكب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت ساما ريونغ خطوة كبيرة إلى الأمام.
سحق.
في تلك اللحظة، كانت نظرتها مليئة بالطاقة القاتلة.
لقد ضغطت على أسنانها. كان هناك ألم حاد في أضراسها، لكنها لم تهتم بذلك.
وأما يعقوب فبقي في السماء ونظر إلى الأسفل ولم ينزل.
مثل هذه النهاية كانت غير مقبولة.
ترجمة : [ Yama ]
بوم!
كان يتجه نحو الرأس المقطوع.
اتخذت ساما ريونغ خطوة كبيرة إلى الأمام.
ضيق هاسبين عينيه، وتفاجأ دايهاد، وأصبح تعبير يعقوب، الذي كان لا يزال في السماء، ملتويًا.
تصدعت الأرض، وتطايرت شظايا الحجر. توقف سيف الفارس الأسود للحظة. كانت ساما ريونغ تتراجع تدريجياً طوال هذا الوقت. على الرغم من ضعفها، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتقدم فيها للأمام.
‘انه ثقيل.’
نظر يعقوب وهاسبين، اللذان كانا ينتظران الافتتاح، نحو بعضهما البعض في نفس الوقت.
كان يتجه نحو الرأس المقطوع.
لقد أدركوا أن ساما ريونغ كانت تحاول تغيير الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت ساما ريونغ اسمه.
في تلك اللحظة، كانت عيناها محتقنتين بالدماء. في الواقع، كان سبب ذلك هو تمزق الأوعية الدموية ونزيفها، لكن وجهها كان مغطى بالدم لدرجة أنها بدت وكأنها شبح خرج من الحفرة.
عند رؤية هذا، أدار الشبح الجثة رأسه أيضًا لينظر،
أطلق الفارس الأسود كي روحه غير الملموسة. كان هذا هو ثمن خذلان حذرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى ذلك إلى ظهور الشاشة التي تعرض موقع الاختبار الذي أعده الشبح الجثة ، والذي كان ينقل الصور باستمرار.
صرخت الأوعية الدموية في جسدها وتوسلت للموت.
سحب لوكاس السيف الذي كان عالقًا في الأرض أمامه.
لكنها تجاهلتهم.
[إنها ليست مجرد تكهنات حول اللعبة. في الواقع، في عالم الفراغ بالفعل…]
ساما ريونغ لن تندم على هذا الاختيار.
وفجأة شعر بشيء يسحبه من الخلف.
“ليس هناك فائدة من إضاعة المزيد من الوقت.”
لم يكن ليتفاجأ كثيرًا أثناء النظر إلى الشبح الجثة أو پيل . لم تكن هناك فرصة لأن تكون الهياكل العظمية تمسح الدم، وبصرف النظر عن ذلك، لم يكن هناك سوى طاولة وكراسي، وهو ما لم يكن كافيًا أيضًا لصدمة ديابلو.
في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
الشيطان، الذي لم يشارك في المعركة بعد، اقترب بسرعة مذهلة وركل معصم لوسيد بحافره. كدليل على مدى قوة التأثير، لم يكن أمام لوسيد خيار سوى التخلي عن محبوبته دوكيد للحظة.
لكن ليس بعد الآن. لقد علمت أنها لن تكون قادرة على الحصول على سيف الفارس الأسود إلا مرة أو مرتين أخريين على الأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة، تمنى ساما ريونغ شيئًا ما بجدية.
إن وفاة ساما ريونغ تعني انهيار خط المواجهة والموت النهائي لجميع المشاركين في الاختبار.
– من بين أولئك الذين قاتلوا لوسيد كان ذلك.
“في كل معركة، هناك أوقات يتعين عليك فيها بذل كل ما في وسعك.”
ولم يلمسه أحد في الواقع. من المستحيل أنه لم يلاحظ وجود شخص يقترب منه. يترنح قليلاً، نظر لوسيد إلى تلك السماء.
قررت ساما ريونغ أن هذا هو الوقت المناسب.
“كنا نتحدث فقط عن اللعبة الكبرى. يبدو أن ديابلو يعرف أكثر مني. إنه شيء حتى أنا لا أعرف الكثير عنه.”
[…]
ولم يلمسه أحد في الواقع. من المستحيل أنه لم يلاحظ وجود شخص يقترب منه. يترنح قليلاً، نظر لوسيد إلى تلك السماء.
ربما كان ذلك لأنه شعر بروحها اليائسة.
وفجأة شعر بشيء يسحبه من الخلف.
توقف الفارس الأسود للحظة قبل أن يغير موقفه.
الأول هو أن لوسيد وساما ريونغ كانا منخرطين في قتال قريب المدى للغاية وكان من الممكن أن يكون كلاهما متورطًا.
جوجوج.
“إنها تنمو حتى أثناء تبادل السيوف.”
وفي الوقت نفسه، بدأ سيفه يهتز ويبدو أن صوتًا غريبًا يتردد صداه منه. لقد كان صوتًا مزعجًا كما لو كان شخص ما يطحن أسنانه تحسبًا.
للحظة، جعل موقف پيل الشبح الجثة غير مريح، لكنه قرر عدم الإشارة إلى ذلك.
فوش!
كان لدى پيل ابتسامة غير مفهومة على وجهها.
غطت الطاقة السوداء جسد الفارس الأسود بالكامل.
“النصل لا يزال سليما. يبدو أنك اعتنيت به جيدًا. هاه؟ لوسيد؟”
ثم بدأ يتجمع على سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
“هذا اللعين…”
صرخت الأوعية الدموية في جسدها وتوسلت للموت.
كان ينوي مواجهة الهجوم المليء بكل قوة ساما ريونغ بهجومه الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ساما ريونغ إلى خوذة الفارس الأسود والهالة التي تدور حولها.
لم تستطع إلا أن تطلق ضحكة مكتومة. والمثير للدهشة أن هذا الوحش كان عادلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الفارس الأسود كي روحه غير الملموسة. كان هذا هو ثمن خذلان حذرهم.
على الرغم من أن الطاقة المحيطة بسيفه كانت مظلمة وماكرة، إلا أن موقفه كان ممتازًا.
سحب لوكاس السيف الذي كان عالقًا في الأرض أمامه.
يمكن أن تشعر بالاستقامة والنزاهة المماثلة لتلك التي يتمتع بها سادة الفصيل الصالح.
يمكن أن يشعر باليأس الذي لا يمكن إخفاؤه. وخاصة أنه كان مقتنعا بانتصاره.
واوش-
“…”
يحوم تيار هوائي ضعيف حول ساما ريونغ. أولئك الذين نظروا من مسافة بعيدة سيكونون قادرين على رؤية أزهار البرقوق ترفرف حول جسدها.
“سوف أقبل ذلك، من الأمام.”
لم تكن خصائص تقنية سيف زهر البرقوق مجرد قدرتها على التكيف.
لقد تفاجأ ديابلو أثناء النظر إليه.
سيف السراب ، السيف السريع، سيف الفوضى.
تصدعت الأرض، وتطايرت شظايا الحجر. توقف سيف الفارس الأسود للحظة. كانت ساما ريونغ تتراجع تدريجياً طوال هذا الوقت. على الرغم من ضعفها، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتقدم فيها للأمام.
من بينهم، كان هناك سيف طاردته ساما ريونغ.
بدأ جسدها يشعر بالبرد تدريجيا من أطراف أصابعها. كانت عيناها لا تزال مليئة بقصد القتل، إلى جانب الاستياء والخوف.
– لديك موهبة سيف القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلناها.”
“…”
توقف ديابلو فجأة عن الحديث.
بدا صوت يانغ إن هيون في رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أريد أن أكون مثل الجثث الملقاة في المكب؟”
ربما كان هذا هو الدرس الأول الذي أعطاه لها.
لقد أدركوا أن ساما ريونغ كانت تحاول تغيير الوضع.
أنكرت ساما ريونغ ذلك في ذلك الوقت، ولكن بعد قضاء بعض الوقت في ممكب الجثث، لم يكن أمامها خيار سوى الاعتراف بذلك. كانت عيون يانغ إن هيون على ارتفاع لم تستطع حتى النظر إليه، وكانت نصيحته صحيحة.
ستستمر في أن تصبح قوية وهي تقاتل ضد الأقوياء.
“سأعترف بأنني تعلمت منك.”
وقد تحققت جديتها.
في تلك اللحظة، كانت نظرتها مليئة بالطاقة القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع إلا أن تطلق ضحكة مكتومة. والمثير للدهشة أن هذا الوحش كان عادلاً.
“…ومع ذلك، سيكون هذا هو الدرس الأخير بالنسبة لي.”
مع لفتة من ذقنه، صرير الهياكل العظمية التي تقف خلفه وبدأت في تنظيف الدم الذي كان لوكاس في السابق.
التفكير في الرجل الذي لم يكن هناك رسم قلبها بقصد القتل. ثم انفجر جسدها بالكامل بطاقة القتل. اختفت أزهار البرقوق المتطايرة مثل النيران.
ترجمة : [ Yama ]
بيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوسيد، الفارس الأسود، لم يرغب في نشر هذا القدر من الخوف.
اختفت شخصية ساما ريونغ.
[كم هو رائع.]
لقد فوجئ الفارس الأسود. كانت سرعة الحركة التي تعرضها ساما ريونغ حاليًا أكبر بثلاث مرات من أسرع سرعة لها حتى الآن.
من بينهم، كان هناك سيف طاردته ساما ريونغ.
يبدو أنها قررت التضحية بعظامها وعضلاتها.
لذا استهدفت ساما ريونغ رقبة لوسيد.
‘جيد.’
سحب لوكاس السيف الذي كان عالقًا في الأرض أمامه.
لقد شعر وكأن قلبه الساكن قد بدأ ينبض مرة أخرى.
ولكن لحسن الحظ، كان المشهد في الغرفة محدودًا للغاية.
“سوف أقبل ذلك، من الأمام.”
وهذا هو السبب…
ابتسم الفارس الأسود، لوسيد، تحت حاجبه.
“…”
-لكنه لم يتمكن من استخدام سيفه بشكل صحيح.
– ورأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك.
وفجأة شعر بشيء يسحبه من الخلف.
ابتسم الفارس الأسود، لوسيد، تحت حاجبه.
[…!]
شوك-
ولم يلمسه أحد في الواقع. من المستحيل أنه لم يلاحظ وجود شخص يقترب منه. يترنح قليلاً، نظر لوسيد إلى تلك السماء.
وبصرخة، جمع يديه معًا وأطلق وابلًا من الرصاص المصنوع من الطاقة المكثفة دون رحمة.
وهناك رأى يعقوب وهو يبتسم له ابتسامة دامية مشرقة.
ربما كان ذلك لأنه شعر بروحها اليائسة.
باك!
منذ اللحظة التي واجهت فيها هذا الوحش، فكرت ساما ريونغ.
ثم شعر بألم شديد في معصمه. كان هذا الهجوم عبارة عن ضربة اتصال قريبة، ولكن نظرًا لاختلال توازن جسده، لم يتمكن من الرد.
“…”
هاسبين.
وكان تنبؤ دايهاد صحيحا. إن قصف الطاقة الذي أطلقه لم يفعل شيئًا لوقف تحركات لوسيد. أعاد بسهولة ربط رأسه ورقبته، وأعادهما بهدوء إلى مكانهما بلف.
الشيطان، الذي لم يشارك في المعركة بعد، اقترب بسرعة مذهلة وركل معصم لوسيد بحافره. كدليل على مدى قوة التأثير، لم يكن أمام لوسيد خيار سوى التخلي عن محبوبته دوكيد للحظة.
اتسعت عيون ساما ريونغ وتصاعد دخان أسود من رقبة لوسيد في نفس الوقت تقريبًا. كان الدخان يتلوى كما لو كان حيا ويطفو نحو اتجاه معين بحركة مشؤومة تذكرنا بالثعبان.
“في الحقيقة، أود أيضًا أن نلتقي وجهًا لوجه.”
على الرغم من أن الطاقة المحيطة بسيفه كانت مظلمة وماكرة، إلا أن موقفه كان ممتازًا.
ثم سمع صوت ساما ريونغ.
وكدليل على ذلك، تصدع الدرع الأسود الذي كان يحمي رقبته.
“لكنك قوي حقًا، لذا من الجيد بالنسبة لي أن أحصل على بعض المساعدة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك!
منذ اللحظة التي واجهت فيها هذا الوحش، فكرت ساما ريونغ.
لكن من بين أولئك الذين حاربوا لوسِد، لم يكن هناك من يستطيع أن يمنعه من أخذه.
إذا استطاعت أن تطلق طلقة واحدة، أين ستهاجم هذا الوحش؟
هاسبين.
كانت هناك عدة أماكن في الجسم يمكن اعتبارها نقاطًا حيوية، لكن معظمها كانت مغطاة بدرع أسود سميك. بالطبع، على الرغم من عدم وجود كي صلب للدفاع عن النفس حول جسده الآن، لا يمكن تجاهل متانة درعه نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
ومع ذلك، فإن المنطقة التي يوفر فيها الدرع حماية أقل هي بلا شك المفاصل.
وهناك رأى يعقوب وهو يبتسم له ابتسامة دامية مشرقة.
لذا استهدفت ساما ريونغ رقبة لوسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الوحيد لعدم وقوع إصابات على الرغم من قوة هذا الوحش التي لا تنتهي على ما يبدو.
رنة!
أنكرت ساما ريونغ ذلك في ذلك الوقت، ولكن بعد قضاء بعض الوقت في ممكب الجثث، لم يكن أمامها خيار سوى الاعتراف بذلك. كانت عيون يانغ إن هيون على ارتفاع لم تستطع حتى النظر إليه، وكانت نصيحته صحيحة.
وخز معصميها بشدة. كما هو متوقع، كان الدفاع عن درعه مهمًا أيضًا. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما كان عندما كان مغطى بالطاقة السوداء.
لم تستطع إلا أن تعتقد أن ذلك لن يكون سيئًا للغاية أيضًا.
وكدليل على ذلك، تصدع الدرع الأسود الذي كان يحمي رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن وصف مظهر المعركة بالتوتر. ومع ذلك، لم تكن هناك خسائر بشرية قاتلة حتى الآن. لم يكن هذا ببساطة بسبب وجود أربعة مقاتلين في جانب واحد وواحد في الجانب الآخر.
سحق.
واوش-
أطلقت العنان لكل القوة في جسدها.
ساما ريونغ لن تندم على هذا الاختيار.
بعد سكب كل شيء، لن يكون لديها حتى القوة للرمش.
على الرغم من أن الطاقة المحيطة بسيفه كانت مظلمة وماكرة، إلا أن موقفه كان ممتازًا.
وهذا هو السبب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على العودة إلى الحياة بعد أن أصبح هكذا؟ بجدية؟
“من فضلك قم بتفجير رأس هذا اللعين.”
لقد كانوا خائفين، لكن ذلك لم يكن كافياً.
لأول مرة، تمنى ساما ريونغ شيئًا ما بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه ساما ريونغ بتعبير مذهول. لقد سكبت بالفعل كل قوتها. لم يكن لديها حتى القوة لتغمض عينها، ناهيك عن رفع إصبعها. وبطبيعة الحال، كان من المستحيل عليها أيضًا منع لوسيد من استعادة سيفه.
شوك-
سحق.
وقد تحققت جديتها.
“كنا نتحدث فقط عن اللعبة الكبرى. يبدو أن ديابلو يعرف أكثر مني. إنه شيء حتى أنا لا أعرف الكثير عنه.”
تم قطع رأس لوسيد. طار رأسه عالياً في الهواء وكانت خوذته لا تزال متصلة قبل أن يسقط بسرعة على الأرض. وبعد فترة من الوقت، وقع على الأرض بصوت جاف.
“ليس هناك فائدة من إضاعة المزيد من الوقت.”
بلوب.
كان لدى پيل ابتسامة غير مفهومة على وجهها.
انهارت ساما ريونغ على الفور. ثم ضغط وجهها على الأرض، وهي تلهث وكأنها لاهثة. كان جسدها كله مغطى بالعرق والدم.
“ما الأمر؟”
“…مدهش.”
ربما كانت على علم بذلك بنفسها. في الواقع، ربما كان تصور الوقت الذي كانت تعيشه دايهاد مختلفًا تمامًا الآن.
تمتم هاسبين أثناء النظر إلى ساما ريونغ. كان صوته مليئا بالإعجاب الحقيقي.
وكان هذا الوضع قد وصل إلى نهايته تقريبا. ولم يعد يشعر بأي من تعاطفه السابق معهم. على أقل تقدير، يبدو أنه لا يزال هناك بعض النار في عيون يعقوب، الذي كان في السماء، لكن ذلك كان ضعيفًا إلى حد ما أثناء سيره.
كانت إمكانات هذه المرأة مخيفة. كان النمو الذي أظهرته بالفعل مرعبًا، لكنها ربما لن تنمو أجنحتها الحقيقية إلا بعد مغادرة موقع النفايات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق.
ستستمر في أن تصبح قوية وهي تقاتل ضد الأقوياء.
كان دوكيد عالقًا في الأرض في مكان غير بعيد.
“لقد فعلناها.”
نظر ديابلو إلى الشبح الجثة وسأل، ولكن بدلاً من الإجابة، تحدث الشبح الجثة إلى پيل.
انهار دايهاد على الأرض بابتسامة متعبة.
أدركت دايهاد أنها عبقرية تتمتع بموهبة هائلة.
وأما يعقوب فبقي في السماء ونظر إلى الأسفل ولم ينزل.
ضيق هاسبين عينيه، وتفاجأ دايهاد، وأصبح تعبير يعقوب، الذي كان لا يزال في السماء، ملتويًا.
تماما كما بدأ هاسبين يتساءل عن موقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والثانية…
[كم هو رائع.]
كان لدى پيل ابتسامة غير مفهومة على وجهها.
رن صوت لم يكن من المفترض أن يُسمع مرة أخرى.
قررت ساما ريونغ أن هذا هو الوقت المناسب.
“…!”
واوش-
اتسعت عيون ساما ريونغ وتصاعد دخان أسود من رقبة لوسيد في نفس الوقت تقريبًا. كان الدخان يتلوى كما لو كان حيا ويطفو نحو اتجاه معين بحركة مشؤومة تذكرنا بالثعبان.
… لم يكن ذلك كافيا.
كان يتجه نحو الرأس المقطوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لكنه لم يتمكن من استخدام سيفه بشكل صحيح.
“سوف يتم إعادة الاتصال! لا يمكننا السماح لهم بلمس!”
بكل صدق، لم يكن الدور رائعًا. لقد كان الدور الأقل خطورة، لكنه لم يستطع أن يلعب أي دور غير هذا. وبصراحة، كان دايهاد هو الأكثر عديمة الفائدة بين الأربعة.
كان حكم دايهاد في هذا الموقف هو الأسرع.
[…!]
وبصرخة، جمع يديه معًا وأطلق وابلًا من الرصاص المصنوع من الطاقة المكثفة دون رحمة.
على الرغم من أن الطاقة المحيطة بسيفه كانت مظلمة وماكرة، إلا أن موقفه كان ممتازًا.
بوم بوم بوم بوم بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
ربما كان هذا هو الملاذ الأخير لدايهاد. ومع ذلك، كان هناك سببان لعدم استخدامه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
الأول هو أن لوسيد وساما ريونغ كانا منخرطين في قتال قريب المدى للغاية وكان من الممكن أن يكون كلاهما متورطًا.
توقف ديابلو فجأة عن الحديث.
والثانية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت ساما ريونغ خطوة كبيرة إلى الأمام.
كسر!
كان يتجه نحو الرأس المقطوع.
…لم يكن يعتقد أنه سيكون قادرًا على إلحاق الكثير من الضرر بصلابة لوسيد.
‘انه وقت طويل.’
وكان تنبؤ دايهاد صحيحا. إن قصف الطاقة الذي أطلقه لم يفعل شيئًا لوقف تحركات لوسيد. أعاد بسهولة ربط رأسه ورقبته، وأعادهما بهدوء إلى مكانهما بلف.
كان يتجه نحو الرأس المقطوع.
[همم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
ثم نظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عشر خطوات على الأكثر.
يمكن أن يشعر باليأس الذي لا يمكن إخفاؤه. وخاصة أنه كان مقتنعا بانتصاره.
ولذلك، كان من الصعب أن نحدد بدقة المكان الذي كان ينظر فيه أو ما كان يركز عليه.
وكان هذا الوضع قد وصل إلى نهايته تقريبا. ولم يعد يشعر بأي من تعاطفه السابق معهم. على أقل تقدير، يبدو أنه لا يزال هناك بعض النار في عيون يعقوب، الذي كان في السماء، لكن ذلك كان ضعيفًا إلى حد ما أثناء سيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك!
… لم يكن ذلك كافيا.
منذ اللحظة التي واجهت فيها هذا الوحش، فكرت ساما ريونغ.
لقد كانوا خائفين، لكن ذلك لم يكن كافياً.
انهار دايهاد على الأرض بابتسامة متعبة.
لوسيد، الفارس الأسود، لم يرغب في نشر هذا القدر من الخوف.
– لديك موهبة سيف القتل.
وصفق بيديه الفارغتين.
لم تستطع إلا أن تعتقد أن ذلك لن يكون سيئًا للغاية أيضًا.
أول الأشياء أولاً، كان عليه أن يجمع حبيبته، دوكيد، التي تم إرسالها تطير بضربة هاسبين الرائعة.
“ما الأمر؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت ساما ريونغ خطوة كبيرة إلى الأمام.
“…”
[…]
نظرت إليه ساما ريونغ بتعبير مذهول. لقد سكبت بالفعل كل قوتها. لم يكن لديها حتى القوة لتغمض عينها، ناهيك عن رفع إصبعها. وبطبيعة الحال، كان من المستحيل عليها أيضًا منع لوسيد من استعادة سيفه.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 414
“هل سأموت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأكثر من ذلك، ماذا عن أن نواصل حيث توقفنا؟”
اجتاح اليأس، الذي اعتقدت أنها دفعته بعيدا، جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت ساما ريونغ اسمه.
بدأ جسدها يشعر بالبرد تدريجيا من أطراف أصابعها. كانت عيناها لا تزال مليئة بقصد القتل، إلى جانب الاستياء والخوف.
توقفت خطوات لوسيد فجأة.
كان دوكيد عالقًا في الأرض في مكان غير بعيد.
تصدعت الأرض، وتطايرت شظايا الحجر. توقف سيف الفارس الأسود للحظة. كانت ساما ريونغ تتراجع تدريجياً طوال هذا الوقت. على الرغم من ضعفها، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتقدم فيها للأمام.
عشر خطوات على الأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى ذلك إلى ظهور الشاشة التي تعرض موقع الاختبار الذي أعده الشبح الجثة ، والذي كان ينقل الصور باستمرار.
لكن من بين أولئك الذين حاربوا لوسِد، لم يكن هناك من يستطيع أن يمنعه من أخذه.
… لم يكن ذلك كافيا.
– من بين أولئك الذين قاتلوا لوسيد كان ذلك.
اتسعت عيون ساما ريونغ وتصاعد دخان أسود من رقبة لوسيد في نفس الوقت تقريبًا. كان الدخان يتلوى كما لو كان حيا ويطفو نحو اتجاه معين بحركة مشؤومة تذكرنا بالثعبان.
توقفت خطوات لوسيد فجأة.
“…مدهش.”
“…”
إذا ماتت هناك، فمن سيكون مسؤولاً عن كل “ساما ريونغ”؟
شعرت ساما ريونغ وكأنها ترى نية القتل من الفارس الأسود، الذي كان بلا مشاعر حتى الآن، للمرة الأولى.
إذا ماتت هناك، فمن سيكون مسؤولاً عن كل “ساما ريونغ”؟
تكافح من أجل إلقاء نظرة على رؤيتها غير الواضحة، ونظرت في الاتجاه الذي كان يحدق فيه لوسيد. شخص ما كان يقف هناك.
لقد استخدم كل تركيزه في المعركة، ولكن من ناحية أخرى، كانت أفكاره مختلفة.
“…”
اتسعت عيون ساما ريونغ وتصاعد دخان أسود من رقبة لوسيد في نفس الوقت تقريبًا. كان الدخان يتلوى كما لو كان حيا ويطفو نحو اتجاه معين بحركة مشؤومة تذكرنا بالثعبان.
ضيق هاسبين عينيه، وتفاجأ دايهاد، وأصبح تعبير يعقوب، الذي كان لا يزال في السماء، ملتويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
لقد كان رجلاً لم يظهر نفسه على الإطلاق منذ بداية الاختبار.
ولم يلمسه أحد في الواقع. من المستحيل أنه لم يلاحظ وجود شخص يقترب منه. يترنح قليلاً، نظر لوسيد إلى تلك السماء.
تذكرت ساما ريونغ اسمه.
وخز معصميها بشدة. كما هو متوقع، كان الدفاع عن درعه مهمًا أيضًا. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما كان عندما كان مغطى بالطاقة السوداء.
“… لوكاس؟”
وقد تحققت جديتها.
سحب لوكاس السيف الذي كان عالقًا في الأرض أمامه.
بلوب.
“النصل لا يزال سليما. يبدو أنك اعتنيت به جيدًا. هاه؟ لوسيد؟”
لم يكن ليتفاجأ كثيرًا أثناء النظر إلى الشبح الجثة أو پيل . لم تكن هناك فرصة لأن تكون الهياكل العظمية تمسح الدم، وبصرف النظر عن ذلك، لم يكن هناك سوى طاولة وكراسي، وهو ما لم يكن كافيًا أيضًا لصدمة ديابلو.
[…]
أول الأشياء أولاً، كان عليه أن يجمع حبيبته، دوكيد، التي تم إرسالها تطير بضربة هاسبين الرائعة.
تومض هالة لوسيد بشكل غريب.
ترجمة : [ Yama ]
– لديك موهبة سيف القتل.
اجتاح اليأس، الذي اعتقدت أنها دفعته بعيدا، جسدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات