ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 415.5
ظهر لوكاس.
تا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي مرحلة ما، توقف التذمر، واستقامت شخصيته المتمايلة. الأيدي التي كانت تحمل رأسه للأسفل، وانتشرت ابتسامة على شفتيه وهو ينظر إلى لوسيد. لقد كانت ابتسامة جنون واضح.
كان صوت الهبوط خفيفًا جدًا لدرجة أنه لم يكن من الممكن أن يعتقد أحد أنه ينتمي إلى فارس مدرع بشدة ووزن لا يمكن تصوره. لوسيد، الذي هبط بخفة، نظر حوله. لم تكن هذه مساحة جديدة تمامًا. المنطقة المحيطة لا تزال تبدو وكأنها غابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكريات متداخلة. تداخل الذكاء. الشخصيات المتداخلة. والطبيعة المتداخلة.
لكن الألوان كانت غريبة. كما لو كانت ألوانها معكوسة، أصبحت الأوراق سوداء أو رمادية بدلاً من اللون الأخضر. يبدو أن السماء أصبحت رمادية أيضًا.
الخطر الأكبر الذي شكلوه… كان الفوضى.
“عالم مقطوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عالم مقطوع.”
ظهر لوكاس.
“تشتت الموت؟”
“بالطبع، بسيفك، يجب أن تكون قادرًا على اختراق الفضاء والهروب. بسهولة.”
لو لم يكن لوسيد يرتدي خوذة، لكان قد أظهر بعض التعبيرات على وجهه الميت في تلك اللحظة.
[هل تقول لي ألا أفعل ذلك؟]
بدا نفخة ناعمة.
“لم أحضرك إلى هنا لأنني أردت سجنك. قلت أريد أن أتحدث.”
“بالتفكير في الأمر يا لوسيد، تبدو أكتافك أوسع من المعتاد.”
[ليس لدي ما أقوله. أحتاج إلى أداء الدور الذي تم تكليفي به.]
[هل حصلت على جواب؟]
“تشتت الموت؟”
لقد كانت حقيقة أنه استوعب عددًا لا يحصى من “الأرواح”.
ضحك لوكاس.
“بالطبع، بسيفك، يجب أن تكون قادرًا على اختراق الفضاء والهروب. بسهولة.”
“قال ديابلو إن “اللعبة الكبرى” ستبدأ قريبًا في هذا المكان. للوهلة الأولى، يبدو أن هناك علاقة بين هذا والدور الذي تلعبه… لكن ربما لا يكون الأمر كذلك.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 415.5
[…]
كان هذا لأنه قبض قبضتيه بقوة حتى بدأ درعه الأسود في الصرير.
“لقد فكرت في الأمر لمدة 10 سنوات تقريبًا. لماذا تم استدعائي فجأة هنا. لماذا يوجد عالم الفراغ في المقام الأول. ما هو هدف ديابلو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي مرحلة ما، توقف التذمر، واستقامت شخصيته المتمايلة. الأيدي التي كانت تحمل رأسه للأسفل، وانتشرت ابتسامة على شفتيه وهو ينظر إلى لوسيد. لقد كانت ابتسامة جنون واضح.
[هل حصلت على جواب؟]
[…لوكاس.]
“الجواب الذي حصلت عليه هو أنني لا أحتاج إلى إجابات. لا أعرف إذا كنت كذلك في الماضي، لكن حالتي الحالية هي كذلك”.
قام لوكاس بتدوير الرمح بخفة مثل طاحونة الهواء. بدا وكأنه كان يتحقق من وزن السلاح ومتانته وقوته القاتلة. ثم، بإيماءة مرضية، رمى بها نحو لوسِد.
[لماذا؟]
لكن الأشخاص الذين افترسهم لوكاس لم يكونوا أشخاصًا عاديين.
“لأن هدفي هو…”
“لا تتصرف وكأنك لا تعرف. أو هل تريد مني أن أصنع واحدة لك الآن؟ وماذا عن هذا؟”
قال لوكاس هناك قبل أن يتوقف فجأة، ثم هز رأسه وعبوس.
“لا. الأساس لا يزال أنا…”
“…إذا كنت تنوي قتالي، أنصحك بتغيير ما تتمسك به أولاً.”
“…إذا كنت تنوي قتالي، أنصحك بتغيير ما تتمسك به أولاً.”
[ماذا تقصد؟]
“….”
“لا تتصرف وكأنك لا تعرف. أو هل تريد مني أن أصنع واحدة لك الآن؟ وماذا عن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكريات متداخلة. تداخل الذكاء. الشخصيات المتداخلة. والطبيعة المتداخلة.
بعد قول ذلك، مدد لوكاس يده إلى اليمين. تم تمزيق ومعالجة الشقوق والخشب والصخور بسرعة. ولم يمض وقت طويل حتى بدأوا تدريجياً في اتخاذ شكل سلاح.
“تشتت الموت؟”
رمح واحد.
لكن لوسيد لم يمسك به بالطريقة التي أمسك بها بـ دوكيد سابقا، وبدلاً من ذلك، تراجع بمقدار نصف خطوة إلى الوراء.
على الرغم من أنها كانت مصنوعة من مواد قبيحة، إلا أن الشكل كان لا يزال معقولا تماما.
على الرغم من أنها كانت مصنوعة من مواد قبيحة، إلا أن الشكل كان لا يزال معقولا تماما.
قام لوكاس بتدوير الرمح بخفة مثل طاحونة الهواء. بدا وكأنه كان يتحقق من وزن السلاح ومتانته وقوته القاتلة. ثم، بإيماءة مرضية، رمى بها نحو لوسِد.
قام لوكاس بتدوير الرمح بخفة مثل طاحونة الهواء. بدا وكأنه كان يتحقق من وزن السلاح ومتانته وقوته القاتلة. ثم، بإيماءة مرضية، رمى بها نحو لوسِد.
لكن لوسيد لم يمسك به بالطريقة التي أمسك بها بـ دوكيد سابقا، وبدلاً من ذلك، تراجع بمقدار نصف خطوة إلى الوراء.
“الجواب الذي حصلت عليه هو أنني لا أحتاج إلى إجابات. لا أعرف إذا كنت كذلك في الماضي، لكن حالتي الحالية هي كذلك”.
بوك.
“لا تتصرف وكأنك لا تعرف. أو هل تريد مني أن أصنع واحدة لك الآن؟ وماذا عن هذا؟”
طعن الرمح في الأرض قطريا.
انهارت قفافيز لوسيد.
أمال لوكاس رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ليس لدي ما أقوله. أحتاج إلى أداء الدور الذي تم تكليفي به.]
“ألا يعجبك؟ أعتقد أن المواد رخيصة بعض الشيء.”
تا.
[…]
كان هذا لأنه قبض قبضتيه بقوة حتى بدأ درعه الأسود في الصرير.
“بالمقارنة مع هذا السيف الشهير فهو أقل شأنا، ولكن ألن تكون أقرب إلى قوتك الكاملة إذا استخدمته بدلا من السيف؟”
على الرغم من أنهم كانوا هشين وغير مهمين بالمقارنة مع لوكاس، إلا أن جوهرهم كان لا يزال كما هو.
[لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.]
“قال ديابلو إن “اللعبة الكبرى” ستبدأ قريبًا في هذا المكان. للوهلة الأولى، يبدو أن هناك علاقة بين هذا والدور الذي تلعبه… لكن ربما لا يكون الأمر كذلك.
“بالتفكير في الأمر يا لوسيد، تبدو أكتافك أوسع من المعتاد.”
“الجواب الذي حصلت عليه هو أنني لا أحتاج إلى إجابات. لا أعرف إذا كنت كذلك في الماضي، لكن حالتي الحالية هي كذلك”.
[…]
“لا تتصرف وكأنك لا تعرف. أو هل تريد مني أن أصنع واحدة لك الآن؟ وماذا عن هذا؟”
“أنت ترتدي خوذة أيضًا، لذلك استغرق الأمر مني بعض الوقت لألاحظ ذلك، لكن صوتك أصبح أيضًا أعمق… هل هذا لأنك أصبحت أوندد؟”
لقد كانت حقيقة أنه استوعب عددًا لا يحصى من “الأرواح”.
[صوتي هو نفسه. فيما يتعلق بجسدي، قد أبدو أكبر حجمًا قليلاً بسبب الدرع.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لوكاس هناك قبل أن يتوقف فجأة، ثم هز رأسه وعبوس.
“الآن أنت من يقول شيئًا غريبًا. عضلاتك الحالية لا تبدو وكأنها امرأة على الإطلاق.
إذا كان يفترس كائنات عادية، فمن المحتمل أن يستهلك لوكاس وحدات الملايين أو عشرات الملايين دون صعوبة. وعلى الرغم من هذا، لن يكون هناك أي تردد في قوته العقلية.
لو لم يكن لوسيد يرتدي خوذة، لكان قد أظهر بعض التعبيرات على وجهه الميت في تلك اللحظة.
“الجواب الذي حصلت عليه هو أنني لا أحتاج إلى إجابات. لا أعرف إذا كنت كذلك في الماضي، لكن حالتي الحالية هي كذلك”.
[…ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم، لوكاس؟ لقد كنت رجلاً.] (tl: craftsman(؟) لوكاس x fem spearman لوسيد؟ يبدو الأمر واعدًا.)
قام لوكاس بتدوير الرمح بخفة مثل طاحونة الهواء. بدا وكأنه كان يتحقق من وزن السلاح ومتانته وقوته القاتلة. ثم، بإيماءة مرضية، رمى بها نحو لوسِد.
“لست أنا، أنت من تقول شيئًا غريبًا. واضح أنك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. لا، أنا وأنت…”
بعد قول ذلك، أصبح تعبير لوكاس أكثر صلابةً بشكل مرعب.
لم يكن لوكاس يستمع إليه واستمر في التمتم لنفسه دون توقف. وبغض النظر عن موقفه، استمر لوسيد.
“لا. لا، أنا وأنت…”
على الرغم من أنهم كانوا هشين وغير مهمين بالمقارنة مع لوكاس، إلا أن جوهرهم كان لا يزال كما هو.
بدا نفخة ناعمة.
“…إذا كنت تنوي قتالي، أنصحك بتغيير ما تتمسك به أولاً.”
[…لوكاس.]
[لماذا؟]
“لا. الأساس لا يزال أنا…”
[ماذا تقصد؟]
غرقت هالة لوسيد.
[…أجبني. كم عدد الـ “لوكاس”الذين أكلتهم في مكب الجثث.]
ثم هو هنا.
[صوتي هو نفسه. فيما يتعلق بجسدي، قد أبدو أكبر حجمًا قليلاً بسبب الدرع.]
لقد تذكر مكان وجود لوكاس قبل دخوله إلى الفضاء الذي أنشأه الشبح الجثة.
كان هذا لأنه قبض قبضتيه بقوة حتى بدأ درعه الأسود في الصرير.
[…حتى الكائنات ذات العقول الفولاذية عادة لا تأكل أكثر من رقم مزدوج من الجثث عندما تذهب إلى موقع تفريغ النفايات.]
“بالطبع، بسيفك، يجب أن تكون قادرًا على اختراق الفضاء والهروب. بسهولة.”
لم يكن لوكاس يستمع إليه واستمر في التمتم لنفسه دون توقف. وبغض النظر عن موقفه، استمر لوسيد.
لم يكن لوكاس يستمع إليه واستمر في التمتم لنفسه دون توقف. وبغض النظر عن موقفه، استمر لوسيد.
[وهذا لأنه من الممكن أن تصبح مفرطة التشبع. وهذا لا يختلف عن اتخاذ الخطوات القليلة الأولى نحو التدمير بقدميك. أليس هذا طبيعيا؟ الهدف ليس سوى نفسك. مثلما يتم تعظيم كفاءة الافتراس، فإن الكثير منه يجعله سمًا.]
لقد كانت حقيقة أنه استوعب عددًا لا يحصى من “الأرواح”.
عرف بشكل واضح.
كان صوت الهبوط خفيفًا جدًا لدرجة أنه لم يكن من الممكن أن يعتقد أحد أنه ينتمي إلى فارس مدرع بشدة ووزن لا يمكن تصوره. لوسيد، الذي هبط بخفة، نظر حوله. لم تكن هذه مساحة جديدة تمامًا. المنطقة المحيطة لا تزال تبدو وكأنها غابة.
كم كان حجم حاوية هذا الرجل المسمى لوكاس.
“لا تتصرف وكأنك لا تعرف. أو هل تريد مني أن أصنع واحدة لك الآن؟ وماذا عن هذا؟”
إذا كان يفترس كائنات عادية، فمن المحتمل أن يستهلك لوكاس وحدات الملايين أو عشرات الملايين دون صعوبة. وعلى الرغم من هذا، لن يكون هناك أي تردد في قوته العقلية.
[قد تكون الأفضل من بين كل “لوكاس”. ومع ذلك، فإن حاوية الروح للكائنات التي ولدت متطابقة ستكون بالتأكيد هي نفسها.]
لكن الأشخاص الذين افترسهم لوكاس لم يكونوا أشخاصًا عاديين.
[…ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم، لوكاس؟ لقد كنت رجلاً.] (tl: craftsman(؟) لوكاس x fem spearman لوسيد؟ يبدو الأمر واعدًا.)
على الرغم من أنهم كانوا هشين وغير مهمين بالمقارنة مع لوكاس، إلا أن جوهرهم كان لا يزال كما هو.
قام لوكاس بتدوير الرمح بخفة مثل طاحونة الهواء. بدا وكأنه كان يتحقق من وزن السلاح ومتانته وقوته القاتلة. ثم، بإيماءة مرضية، رمى بها نحو لوسِد.
كان لوكاس قويا الآن. الأمر الأكثر رعبًا هو أنه لم يستوعب بعد القوة الموجودة بداخله بشكل كامل. كان الأمر كما لو كان هناك قطعة ضخمة من الجليد بداخله، ولم يذوب سوى جزء صغير منها حتى الآن.
“الجواب الذي حصلت عليه هو أنني لا أحتاج إلى إجابات. لا أعرف إذا كنت كذلك في الماضي، لكن حالتي الحالية هي كذلك”.
ولكن هذا لم يكن النقطة.
إذا كان يفترس كائنات عادية، فمن المحتمل أن يستهلك لوكاس وحدات الملايين أو عشرات الملايين دون صعوبة. وعلى الرغم من هذا، لن يكون هناك أي تردد في قوته العقلية.
لم يكن الأمر يتعلق بالقوة القوية التي اكتسبها.
[…ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم، لوكاس؟ لقد كنت رجلاً.] (tl: craftsman(؟) لوكاس x fem spearman لوسيد؟ يبدو الأمر واعدًا.)
لقد كانت حقيقة أنه استوعب عددًا لا يحصى من “الأرواح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمح واحد.
الخطر الأكبر الذي شكلوه… كان الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن الرمح في الأرض قطريا.
ذكريات متداخلة. تداخل الذكاء. الشخصيات المتداخلة. والطبيعة المتداخلة.
[…لوكاس.]
الفوضى التي ستنتج عن ذلك لم تكن شيئًا يمكن لأي كائن التعامل معه.
“بالمقارنة مع هذا السيف الشهير فهو أقل شأنا، ولكن ألن تكون أقرب إلى قوتك الكاملة إذا استخدمته بدلا من السيف؟”
[قد تكون الأفضل من بين كل “لوكاس”. ومع ذلك، فإن حاوية الروح للكائنات التي ولدت متطابقة ستكون بالتأكيد هي نفسها.]
“بالمقارنة مع هذا السيف الشهير فهو أقل شأنا، ولكن ألن تكون أقرب إلى قوتك الكاملة إذا استخدمته بدلا من السيف؟”
“….”
[ماذا تقصد؟]
أدار لوكاس رأسه ببطء.
بوك.
وفي مرحلة ما، توقف التذمر، واستقامت شخصيته المتمايلة. الأيدي التي كانت تحمل رأسه للأسفل، وانتشرت ابتسامة على شفتيه وهو ينظر إلى لوسيد. لقد كانت ابتسامة جنون واضح.
[ماذا تقصد؟]
انهارت قفافيز لوسيد.
“…إذا كنت تنوي قتالي، أنصحك بتغيير ما تتمسك به أولاً.”
كان هذا لأنه قبض قبضتيه بقوة حتى بدأ درعه الأسود في الصرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف بشكل واضح.
[…أجبني. كم عدد الـ “لوكاس”الذين أكلتهم في مكب الجثث.]
“بالتفكير في الأمر يا لوسيد، تبدو أكتافك أوسع من المعتاد.”
ترجمة : [ Yama ]
كان صوت الهبوط خفيفًا جدًا لدرجة أنه لم يكن من الممكن أن يعتقد أحد أنه ينتمي إلى فارس مدرع بشدة ووزن لا يمكن تصوره. لوسيد، الذي هبط بخفة، نظر حوله. لم تكن هذه مساحة جديدة تمامًا. المنطقة المحيطة لا تزال تبدو وكأنها غابة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 415.5
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات