في وعاء الزيت
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لحقت ألسنة اللهب الحمراء القرمزية قدرًا كبيرًا أسود اللون. أصبحت الجدران المحيطة كلها سوداء متفحمة حيث قام عدد قليل من الأشباح بإشعال النيران بالخشب.
في ساحة المعركة في مجال الشيطان، قاد الجيش، وذبح عددًا لا يحصى من الأشرار وواجه إله عفريت وحده في النهاية.
يبلغ عرض القدر عشرة أمتار، ويشبه في الأساس بركة صغيرة. كانت مليئة بالزيت الأصفر السميك، تتدفق إلى ما لا نهاية.
كما اتضح، بعد الحكم على لي تشينغشان، كان الرجل العجوز هو التالي. كان قد أعد هدية سخية مسبقًا، بحيث لم يضطر حتى إلى الوقوف أمام مرآة القصاص.
“نام!؟” شكك القاضي لو في أذنيه. “هو لا يطلب الرحمة بيأس؟”
في هذه اللحظة، ظهر شبح أزرق كبير من الجدران شديدة السواد. رفع شخصًا عالياً في الهواء وألقاه في القدر بشراسة.
ومع ذلك، كانت الجدة منغ لا تزال موجودة. قالت بعد أن ألقت نظرة واحدة عليه، “هذا الواحد مفلس أيضًا!”
مع البوب ، رش الزيت في كل مكان. هسهس الزيت بعيدًا واندفع بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
هربت الأشباح حول القدر في تدافع. حصل أحدهم عن طريق الخطأ على قطرة زيت عليه، وتدحرج على الأرض، وهو يبكي كما لو كان يعاني من ألم شديد. حتى شكله المنحني أصبح ملتويًا.
ضحك الشبح الأزرق بصوت عالٍ، ليجد متعة كبيرة في صرخات الألم هذه.
عندما سقط لي تشينغشان في إناء الزيت، كان مليئًا بإحساس البر. كانت لديه روح شجاعة ومستعدة للتضحية بنفسه من أجل قضية الثورة الكبرى. ومع ذلك، عندما فرقع الزيت من حوله، لم يشعر بأي ألم على الإطلاق.
لم يكن هذا إناءً عاديًا للزيت، لكن الطبقة الأولى من وعاء الزيت الصغرى من الجحيم. إذا أصيب الأشخاص العاديون بقطرة من الزيت عليهم، فقد يموتون من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – ألعنك – لموت رهيب!”
“ما الذي تتلعثم فيه؟ أبصقها!”
لكن الغريب أنه لم يسمع أي عواء من داخل إناء الزيت. نظر إلى الأسفل، وتجمدت ابتسامته.
صرخت الجدة منغ، “لا، لا يمكننا السماح له بالذهاب هكذا!”
المجرم الذي أثار ضجة في مكتب مرآة القصاص وأهان القاضي علانية كان في الواقع. في الواقع يسبح في الوعاء !؟
كانت مرآة القصاص مجرد مظهر من مظاهر قوانين الجحيم، مما سهل على ملوك الجحيم والقضاة إصدار أحكامهم. ومع ذلك، حتى لو لم يتم إحضارهم أمام المرآة، فلا يزال هناك تمييز بين الخير والشر.
عندما سقط لي تشينغشان في إناء الزيت، كان مليئًا بإحساس البر. كانت لديه روح شجاعة ومستعدة للتضحية بنفسه من أجل قضية الثورة الكبرى. ومع ذلك، عندما فرقع الزيت من حوله، لم يشعر بأي ألم على الإطلاق.
لقد ترك الشبح الأزرق مذهولًا، بينما كانت الأشباح الصغيرة حول القدر مصعوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همم؟ هل أصبحت مخدرًا للألم؟
نتيجة لذلك، قام فقط بنشر ذراعيه وسبح في حضن في الوعاء، لكن من المؤكد أنه لم يصب بأذى. كان الإحساس الدهني مزعجًا بعض الشيء، لكن الدفء والنعومة جلب له بعض الراحة.
كانت مرآة القصاص مجرد مظهر من مظاهر قوانين الجحيم، مما سهل على ملوك الجحيم والقضاة إصدار أحكامهم. ومع ذلك، حتى لو لم يتم إحضارهم أمام المرآة، فلا يزال هناك تمييز بين الخير والشر.
على هذا النحو، قام ببساطة بالسباحة بعيدًا، متغيرًا من خلال أشكال مختلفة مثل الصدر، والأسلوب الحر، والفراشة، وحتى مجداف الكلب.
لم يشعر لي تشينغشان بأي ألم على الإطلاق. نظر إلى الرجل العجوز الذي ارتجف في كل مكان بتعبير ملتوي. “تسك، أنت مثل الكعك المقلي. هل يؤلم حقا؟ بالتأكيد ليس كله تظاهر! ”
كان الحكم لو في نوبة من الغضب أيضًا، لذلك مع تأرجح كبير لفرشته، طرده إلى الطبقة العاشرة من الجحيم، حتى طبقة واحدة أعمق من لي تشينغشان. كان مضطربًا، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله. لقد أعد الهدايا، لكن كان عليه أن يحتفظ بها لنفسه الآن. كيف لا يمكنه أن يكره لي تشينغشان في ظل الظروف التي انتهى بها المطاف؟
لقد ترك الشبح الأزرق مذهولًا، بينما كانت الأشباح الصغيرة حول القدر مصعوقة.
كما اتضح، بعد الحكم على لي تشينغشان، كان الرجل العجوز هو التالي. كان قد أعد هدية سخية مسبقًا، بحيث لم يضطر حتى إلى الوقوف أمام مرآة القصاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تقف هنا من أجله؟ ابتعد عن الطريق! توقف عن إعاقة طريقي! ”
مع البوب ، رش الزيت في كل مكان. هسهس الزيت بعيدًا واندفع بعنف.
في هذه اللحظة، وصل شبح قرمزي آخر من الحائط، يدفع الشبح الأزرق جانباً بوقاحة ويقذف بشخص آخر في إناء الزيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه وكأنه نام.
ابتسم لي تشينغشان بمجرد أن رآه. “لقد أتيت أنت أيضًا!”
تصادف أن يكون الرجل العجوز الذي جاء معه. تغيرت تعبيرات الرجل العجوز بشكل جذري في اللحظة التي لمس فيها الزيت وارتجف في كل مكان. عند رؤية لي تشينغشان مرة أخرى، قام بتثبيت أسنانه، مما أدى إلى تحريف تعبيره. لقد كان مليئًا بالألم والاستياء حقًا، وكان يكرهه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخرجه من إناء الزيت وأرسله إلى جحيم أعمق!” نظر القاضي لو بشراسة. “سأجعله يفهم ما تعنيه عبارة” لا يوجد أناس طيبون امام مرآة القصاص! ”
أثارت نية القتل في داخله، وتفاقم الألم على الفور. قام بتعميم قوته في عجلة من أمره لتثبيت عقله، والضغط على جملة واحدة من بين أسنانه. “نعم – لقد دمرتني!”
صرخت الجدة منغ، “لا، لا يمكننا السماح له بالذهاب هكذا!”
كما اتضح، بعد الحكم على لي تشينغشان، كان الرجل العجوز هو التالي. كان قد أعد هدية سخية مسبقًا، بحيث لم يضطر حتى إلى الوقوف أمام مرآة القصاص.
مع البوب ، رش الزيت في كل مكان. هسهس الزيت بعيدًا واندفع بعنف.
أثارت نية القتل في داخله، وتفاقم الألم على الفور. قام بتعميم قوته في عجلة من أمره لتثبيت عقله، والضغط على جملة واحدة من بين أسنانه. “نعم – لقد دمرتني!”
ومع ذلك، كانت الجدة منغ لا تزال موجودة. قالت بعد أن ألقت نظرة واحدة عليه، “هذا الواحد مفلس أيضًا!”
كان صامتا. كيف يمكنه أن يخبر خالد شبح غاضب أنه كان يكذب عليها سابقًا؟
لقد ترك الشبح الأزرق مذهولًا، بينما كانت الأشباح الصغيرة حول القدر مصعوقة.
ونتيجة لذلك، تم جره أمام مرآة القصاص وأضاء عليه. كان من الأفضل ألا يتم تسليط الضوء عليه. كانت المرآة مظلمة بالضباب الأسود، بشكل أساسي بدون بقعة ضوء على الإطلاق. من الواضح أنه كان ممتلئًا بالخطايا.
“سيدي، الفتى- هو- هو. ”
لقد كان دائمًا مزارعًا شيطانيًا سيئ السمعة في عالمه الأصلي. كان يحب صقل الكنوز الغامضة من الأرواح الحية، ولم يكن حتى يرمش عينه عندما يتعلق الأمر بذبح المدن وإنهاء البلدان. كان يطلق عليه النزوة القديمة التي تأخذ الروح. بعد صعوده إلى عالم الإنسان، نودي به قليلاً، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصًا جيدًا.
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. “ألسنا نعاني بالفعل من موت رهيب؟”
كان الحكم لو في نوبة من الغضب أيضًا، لذلك مع تأرجح كبير لفرشته، طرده إلى الطبقة العاشرة من الجحيم، حتى طبقة واحدة أعمق من لي تشينغشان. كان مضطربًا، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله. لقد أعد الهدايا، لكن كان عليه أن يحتفظ بها لنفسه الآن. كيف لا يمكنه أن يكره لي تشينغشان في ظل الظروف التي انتهى بها المطاف؟
مع البوب ، رش الزيت في كل مكان. هسهس الزيت بعيدًا واندفع بعنف.
**(م.م / هاهاهاهاهاهاها الطبقة العاشرة …….. هاهاهاهاها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ظهر شبح أزرق كبير من الجدران شديدة السواد. رفع شخصًا عالياً في الهواء وألقاه في القدر بشراسة.
“أيها الرجل العجوز، أنت بالتأكيد غير معقول. كيف دمرتك؟ ”
نتيجة لذلك، قام فقط بنشر ذراعيه وسبح في حضن في الوعاء، لكن من المؤكد أنه لم يصب بأذى. كان الإحساس الدهني مزعجًا بعض الشيء، لكن الدفء والنعومة جلب له بعض الراحة.
قال وجه الحصان بصرامة، “الطفل لديه خير اكثر من الشر!”
مع مزيد من التفكير، خمّن لي تشينغشان السبب التقريبي وضحك. “لقد استحققت ذلك بالتأكيد!” نشر ذراعيه وانحنى على جانب إناء الزيت، صارخًا في شبحين كبيرين على الجدران، “أوي، أيها الغبي الأخضر والأحمر، ما الذي تنظرون إليه؟ الزيت بارد جدا! ”
وقد فوجئ الشبحان أيضًا، ربما لأنهما لم يتلقيا طلبًا كهذا من قبل. صرخوا بشراسة على الأشباح القريبة من النار، “أشعلوا النيران! أريده بالكامل! ”
**(م.م / حمام تركي هاهاهاهاها زيد السخون هاهاها)
تحول الرجل العجوز إلى اللون الأخضر. ارتعش وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد فوجئ الشبحان أيضًا، ربما لأنهما لم يتلقيا طلبًا كهذا من قبل. صرخوا بشراسة على الأشباح القريبة من النار، “أشعلوا النيران! أريده بالكامل! ”
اراح لي تشينغشان رأسه على جانب القدر، محدقًا في سماء الليل الزرقاء البعيدة والغريبة. “هل يمكنك رفع درجة الحرارة أكثر قليلاً؟ نعم، هذه هي درجة الحرارة المثالية. ” أطلق أنينًا مريحًا وأغرق رأسه في الزيت. تمتم في نفسه، “ربما لأنني شخص جيد!”
أشعلت الأشباح الصغيرة ألسنة اللهب بسرعة، مما جعل فقاعات وعاء الزيت أكثر قوة
باعتبارها الحلقة الأكثر أهمية في عوالم السمسارا الستة، كان من الممكن القول أنه لم تكن هناك سمسارا بدون جحيم. يبدو أن قوانين العالم هنا تمتلك نوعًا من الخصائص الغامضة للغاية.
لحقت ألسنة اللهب الحمراء القرمزية قدرًا كبيرًا أسود اللون. أصبحت الجدران المحيطة كلها سوداء متفحمة حيث قام عدد قليل من الأشباح بإشعال النيران بالخشب.
لم يشعر لي تشينغشان بأي ألم على الإطلاق. نظر إلى الرجل العجوز الذي ارتجف في كل مكان بتعبير ملتوي. “تسك، أنت مثل الكعك المقلي. هل يؤلم حقا؟ بالتأكيد ليس كله تظاهر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديه تخمين غامض، لكن حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من ذلك. هل انا شخص جيد؟ نعم، من الواضح أنني لست شخصًا سيئًا، لكن…
“أنا – ألعنك – لموت رهيب!”
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ. “ألسنا نعاني بالفعل من موت رهيب؟”
في عالم القارات الخمس، كان قد نشر معرفة فنون الدفاع عن النفس، بحيث كان هناك فنون الدفاع عن النفس للجميع، مما أدى إلى تمزيق عهد تلك الطوائف والعشائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل العجوز صامتا. كان يحب انتزاع أرواح الأعداء للتعذيب، لكن هل كان هناك أي مكان أكثر تعذيبًا من الجحيم؟
من الناحية المنطقية، الآن بعد أن تم إرساله إلى الجحيم شخصيًا، كان يجب أن يكون الألم الذي عانى منه أعمق بكثير، لكنه كان على ما يرام.
حتى لو ذبحت هذا الفتى الآن، فسأحرره فقط، وسيوجه القاضي لو غضبه نحوي بالتأكيد بدلاً من ذلك. سأكون محظوظًا إذا زاد عقابي بحلول ذلك الوقت فقط. إذا قام بإغلاق زراعتي أيضًا، فسأكون قد انتهيت تمامًا!
كانت مرآة القصاص مجرد مظهر من مظاهر قوانين الجحيم، مما سهل على ملوك الجحيم والقضاة إصدار أحكامهم. ومع ذلك، حتى لو لم يتم إحضارهم أمام المرآة، فلا يزال هناك تمييز بين الخير والشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حدق في لي تشينغشان كما لو كان يريد أن يأكله، ومع ذلك لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله على الإطلاق.
ابتسم لي تشينغشان بمجرد أن رآه. “لقد أتيت أنت أيضًا!”
لقد كان دائمًا مزارعًا شيطانيًا سيئ السمعة في عالمه الأصلي. كان يحب صقل الكنوز الغامضة من الأرواح الحية، ولم يكن حتى يرمش عينه عندما يتعلق الأمر بذبح المدن وإنهاء البلدان. كان يطلق عليه النزوة القديمة التي تأخذ الروح. بعد صعوده إلى عالم الإنسان، نودي به قليلاً، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصًا جيدًا.
أصبح إناء الزيت أكثر سخونة ؛ نما الألم أعمق وأعمق.
يبلغ عرض القدر عشرة أمتار، ويشبه في الأساس بركة صغيرة. كانت مليئة بالزيت الأصفر السميك، تتدفق إلى ما لا نهاية.
عندما رأى كيف بدأ لي تشينغشان بالصفير بعيدًا، مسترخيًا كما لو كان يستحم، شعر الرجل العجوز على الفور أن الألم يشتد عدة مرات. كاد يبدأ بالصراخ بلا حسيب ولا رقيب. أشار إلى لي تشينغشان وصرخ في وجه الشبحين الضخمين، “هذا ليس عدلاً! كيف يكون بخير !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل العجوز صامتا. كان يحب انتزاع أرواح الأعداء للتعذيب، لكن هل كان هناك أي مكان أكثر تعذيبًا من الجحيم؟
اراح لي تشينغشان رأسه على جانب القدر، محدقًا في سماء الليل الزرقاء البعيدة والغريبة. “هل يمكنك رفع درجة الحرارة أكثر قليلاً؟ نعم، هذه هي درجة الحرارة المثالية. ” أطلق أنينًا مريحًا وأغرق رأسه في الزيت. تمتم في نفسه، “ربما لأنني شخص جيد!”
كما اتضح، بعد الحكم على لي تشينغشان، كان الرجل العجوز هو التالي. كان قد أعد هدية سخية مسبقًا، بحيث لم يضطر حتى إلى الوقوف أمام مرآة القصاص.
“نام!؟” شكك القاضي لو في أذنيه. “هو لا يطلب الرحمة بيأس؟”
لقد عانى ذات مرة من ألم الجحيم من غو يانيينغ، وإذا كان عليه أن يكون صادقًا، فقد كان هذا ألمًا لا يطاق للغاية، يتجاوز بكثير ما يمكن أن يتحمله الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الناحية المنطقية، الآن بعد أن تم إرساله إلى الجحيم شخصيًا، كان يجب أن يكون الألم الذي عانى منه أعمق بكثير، لكنه كان على ما يرام.
كان الرجل العجوز صامتا. كان يحب انتزاع أرواح الأعداء للتعذيب، لكن هل كان هناك أي مكان أكثر تعذيبًا من الجحيم؟
من رد الرجل العجوز، لم يكن هناك شيء خاطئ في إناء الزيت، فلا بد أنه كان به شيء خاطئ أو السماء فوق رأسه.
يبلغ عرض القدر عشرة أمتار، ويشبه في الأساس بركة صغيرة. كانت مليئة بالزيت الأصفر السميك، تتدفق إلى ما لا نهاية.
تذكر معرفته بعوالم السمسارا الستة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باعتبارها الحلقة الأكثر أهمية في عوالم السمسارا الستة، كان من الممكن القول أنه لم تكن هناك سمسارا بدون جحيم. يبدو أن قوانين العالم هنا تمتلك نوعًا من الخصائص الغامضة للغاية.
سواء كان الطريق إلى الينابيع الصفراء هو الذي أدى إلى عوالم لا حصر لها ووجهات لا حصر لها، أو جسر العجز بطول كان من المستحيل قياسه، أو برج التحديق في المنزل الذي سمح له برؤية منزل حياته الماضية، كل ذلك كان لا يصدق. لا يمكن تطبيق المنطق العادي عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضميره مرتاحًا، هيه، فكيف يختار القائد الأوغاد البائسين والأوغاد الوقحين؟ شعر ببعض الأمل أيضًا.
كان الحكم لو في نوبة من الغضب أيضًا، لذلك مع تأرجح كبير لفرشته، طرده إلى الطبقة العاشرة من الجحيم، حتى طبقة واحدة أعمق من لي تشينغشان. كان مضطربًا، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله. لقد أعد الهدايا، لكن كان عليه أن يحتفظ بها لنفسه الآن. كيف لا يمكنه أن يكره لي تشينغشان في ظل الظروف التي انتهى بها المطاف؟
كان لديه تخمين غامض، لكن حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من ذلك. هل انا شخص جيد؟ نعم، من الواضح أنني لست شخصًا سيئًا، لكن…
“سيدي، الفتى- هو- هو. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح إناء الزيت أكثر سخونة ؛ نما الألم أعمق وأعمق.
أغمض عينيه وكأنه نام.
من الناحية المنطقية، الآن بعد أن تم إرساله إلى الجحيم شخصيًا، كان يجب أن يكون الألم الذي عانى منه أعمق بكثير، لكنه كان على ما يرام.
من الناحية المنطقية، الآن بعد أن تم إرساله إلى الجحيم شخصيًا، كان يجب أن يكون الألم الذي عانى منه أعمق بكثير، لكنه كان على ما يرام.
في ساحة المعركة في مجال الشيطان، قاد الجيش، وذبح عددًا لا يحصى من الأشرار وواجه إله عفريت وحده في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سقط لي تشينغشان في إناء الزيت، كان مليئًا بإحساس البر. كانت لديه روح شجاعة ومستعدة للتضحية بنفسه من أجل قضية الثورة الكبرى. ومع ذلك، عندما فرقع الزيت من حوله، لم يشعر بأي ألم على الإطلاق.
في عالم القارات الخمس، كان قد نشر معرفة فنون الدفاع عن النفس، بحيث كان هناك فنون الدفاع عن النفس للجميع، مما أدى إلى تمزيق عهد تلك الطوائف والعشائر.
لقد كان دائمًا مزارعًا شيطانيًا سيئ السمعة في عالمه الأصلي. كان يحب صقل الكنوز الغامضة من الأرواح الحية، ولم يكن حتى يرمش عينه عندما يتعلق الأمر بذبح المدن وإنهاء البلدان. كان يطلق عليه النزوة القديمة التي تأخذ الروح. بعد صعوده إلى عالم الإنسان، نودي به قليلاً، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصًا جيدًا.
كما اتضح، بعد الحكم على لي تشينغشان، كان الرجل العجوز هو التالي. كان قد أعد هدية سخية مسبقًا، بحيث لم يضطر حتى إلى الوقوف أمام مرآة القصاص.
في عالم الأقاليم التسع، كان قد دمر العالم ذات مرة وأنقذ حياة الجميع
وقد فوجئ الشبحان أيضًا، ربما لأنهما لم يتلقيا طلبًا كهذا من قبل. صرخوا بشراسة على الأشباح القريبة من النار، “أشعلوا النيران! أريده بالكامل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…. هل انا شخص جيد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع الشبح الأزرق الكبير عائداً إلى مكتب مرآة القصاص. كان القاضي لو يتحدث حاليًا مع الخالدين الأشباح الثلاثة. قال باستياء: “لماذا عدت الآن فقط؟ كيف حال الفتى؟ ”
عندما رأى كيف بدأ لي تشينغشان بالصفير بعيدًا، مسترخيًا كما لو كان يستحم، شعر الرجل العجوز على الفور أن الألم يشتد عدة مرات. كاد يبدأ بالصراخ بلا حسيب ولا رقيب. أشار إلى لي تشينغشان وصرخ في وجه الشبحين الضخمين، “هذا ليس عدلاً! كيف يكون بخير !؟ ”
“سيدي، الفتى- هو- هو. ”
تذكر معرفته بعوالم السمسارا الستة.
“ما الذي تتلعثم فيه؟ أبصقها!”
تذكر آ بانغ ذو رأس الثور المبادئ التي تأسس عليها عالم الجحيم منذ زمن بعيد. نشأت المظاهر من القلب، والمرآة مصقولة من القلب. ما يذهب يأتي، والخير والشر سيؤتي ثماره دائمًا.
أثارت نية القتل في داخله، وتفاقم الألم على الفور. قام بتعميم قوته في عجلة من أمره لتثبيت عقله، والضغط على جملة واحدة من بين أسنانه. “نعم – لقد دمرتني!”
“سيدي، لقد نام. ”
الفصل برعاية : SILVER
“نام!؟” شكك القاضي لو في أذنيه. “هو لا يطلب الرحمة بيأس؟”
عندما رأى كيف بدأ لي تشينغشان بالصفير بعيدًا، مسترخيًا كما لو كان يستحم، شعر الرجل العجوز على الفور أن الألم يشتد عدة مرات. كاد يبدأ بالصراخ بلا حسيب ولا رقيب. أشار إلى لي تشينغشان وصرخ في وجه الشبحين الضخمين، “هذا ليس عدلاً! كيف يكون بخير !؟ ”
لقد كان دائمًا مزارعًا شيطانيًا سيئ السمعة في عالمه الأصلي. كان يحب صقل الكنوز الغامضة من الأرواح الحية، ولم يكن حتى يرمش عينه عندما يتعلق الأمر بذبح المدن وإنهاء البلدان. كان يطلق عليه النزوة القديمة التي تأخذ الروح. بعد صعوده إلى عالم الإنسان، نودي به قليلاً، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصًا جيدًا.
“لم يفعل… لا- لا يبدو أنه يعاني من أي ألم على الإطلاق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصادف أن يكون الرجل العجوز الذي جاء معه. تغيرت تعبيرات الرجل العجوز بشكل جذري في اللحظة التي لمس فيها الزيت وارتجف في كل مكان. عند رؤية لي تشينغشان مرة أخرى، قام بتثبيت أسنانه، مما أدى إلى تحريف تعبيره. لقد كان مليئًا بالألم والاستياء حقًا، وكان يكرهه تمامًا.
“لا تخبرني؟” فكر القاضي لو في شيء وحدق في مرآة القصاص، وكذلك الكلمات أعلاه، “من القلب”!
قال وجه الحصان بصرامة، “الطفل لديه خير اكثر من الشر!”
كان الحكم لو في نوبة من الغضب أيضًا، لذلك مع تأرجح كبير لفرشته، طرده إلى الطبقة العاشرة من الجحيم، حتى طبقة واحدة أعمق من لي تشينغشان. كان مضطربًا، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله. لقد أعد الهدايا، لكن كان عليه أن يحتفظ بها لنفسه الآن. كيف لا يمكنه أن يكره لي تشينغشان في ظل الظروف التي انتهى بها المطاف؟
يبلغ عرض القدر عشرة أمتار، ويشبه في الأساس بركة صغيرة. كانت مليئة بالزيت الأصفر السميك، تتدفق إلى ما لا نهاية.
كانت مرآة القصاص مجرد مظهر من مظاهر قوانين الجحيم، مما سهل على ملوك الجحيم والقضاة إصدار أحكامهم. ومع ذلك، حتى لو لم يتم إحضارهم أمام المرآة، فلا يزال هناك تمييز بين الخير والشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من رد الرجل العجوز، لم يكن هناك شيء خاطئ في إناء الزيت، فلا بد أنه كان به شيء خاطئ أو السماء فوق رأسه.
صرخت الجدة منغ، “لا، لا يمكننا السماح له بالذهاب هكذا!”
تذكر آ بانغ ذو رأس الثور المبادئ التي تأسس عليها عالم الجحيم منذ زمن بعيد. نشأت المظاهر من القلب، والمرآة مصقولة من القلب. ما يذهب يأتي، والخير والشر سيؤتي ثماره دائمًا.
لقد ترك الشبح الأزرق مذهولًا، بينما كانت الأشباح الصغيرة حول القدر مصعوقة.
من الناحية المنطقية، الآن بعد أن تم إرساله إلى الجحيم شخصيًا، كان يجب أن يكون الألم الذي عانى منه أعمق بكثير، لكنه كان على ما يرام.
كان ضميره مرتاحًا، هيه، فكيف يختار القائد الأوغاد البائسين والأوغاد الوقحين؟ شعر ببعض الأمل أيضًا.
صرخت الجدة منغ، “لا، لا يمكننا السماح له بالذهاب هكذا!”
“ما الذي تتلعثم فيه؟ أبصقها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخرجه من إناء الزيت وأرسله إلى جحيم أعمق!” نظر القاضي لو بشراسة. “سأجعله يفهم ما تعنيه عبارة” لا يوجد أناس طيبون امام مرآة القصاص! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصادف أن يكون الرجل العجوز الذي جاء معه. تغيرت تعبيرات الرجل العجوز بشكل جذري في اللحظة التي لمس فيها الزيت وارتجف في كل مكان. عند رؤية لي تشينغشان مرة أخرى، قام بتثبيت أسنانه، مما أدى إلى تحريف تعبيره. لقد كان مليئًا بالألم والاستياء حقًا، وكان يكرهه تمامًا.
ترجمة: zixar
الفصل برعاية : SILVER
الفصل برعاية : SILVER
“ما الذي تقف هنا من أجله؟ ابتعد عن الطريق! توقف عن إعاقة طريقي! ”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
قال وجه الحصان بصرامة، “الطفل لديه خير اكثر من الشر!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تحول الرجل العجوز إلى اللون الأخضر. ارتعش وجهه.
أثارت نية القتل في داخله، وتفاقم الألم على الفور. قام بتعميم قوته في عجلة من أمره لتثبيت عقله، والضغط على جملة واحدة من بين أسنانه. “نعم – لقد دمرتني!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات