ترجمة : [ Yama ]
لقد كانت حادة للغاية دون داع.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 428
لهذا السبب، على الرغم من أنه كان يعرف وجهته بالفعل، إلا أنه سار بخطوات غير مؤكدة على الرغم من أنه كان يستطيع أن يرى بوضوح الاتجاه الذي كان يتجه إليه في هذه الصحراء بإحداثيات معقدة.
يبدو أن لوكاس كان يسير بلا هدف، لكن لم يكن الأمر كذلك حقًا. كان لديه وجهة واضحة، وكان يبذل قصارى جهده لإخفاء ذلك.
كان بإمكانه سماع خطى ليست بعيدة عن الخلف. لم تبعد پيل بصرها على لوكاس أبدًا، وبدلاً من ذلك اختارت أن تتبعه من مسافة معينة. كان معظم اهتمام لوكاس منصبًا عليها.
بالنسبة للوكاس الحالي، كان بحاجة إلى التظاهر وكأنه مرتبك من هذه المنطقة التي كان من المفترض أن يكون فيها للمرة الأولى. بالطبع، لم تكن هناك حاجة لإظهار ارتباكه بشكل علني، ولكن لا يزال يتعين عليه إظهار علامات ذلك.
فجأة كان لديه فكرة.
لهذا السبب، على الرغم من أنه كان يعرف وجهته بالفعل، إلا أنه سار بخطوات غير مؤكدة على الرغم من أنه كان يستطيع أن يرى بوضوح الاتجاه الذي كان يتجه إليه في هذه الصحراء بإحداثيات معقدة.
“لا شئ.”
اضغط اضغط.
لا تزال الكثبان الرملية تظهر بشكل غير منتظم. وكان الشيء نفسه ينطبق على المناظر الطبيعية المحيطة بها. ناهيك عن بضع ساعات، فإن المشهد الذي رأوه لن يتغير حتى لو ساروا لمدة 10 أيام أو 100 يوم. ربما لن يتغير الأمر إلا إذا دخلوا منطقة مختلفة تمامًا.
كان بإمكانه سماع خطى ليست بعيدة عن الخلف. لم تبعد پيل بصرها على لوكاس أبدًا، وبدلاً من ذلك اختارت أن تتبعه من مسافة معينة. كان معظم اهتمام لوكاس منصبًا عليها.
“اخذ استراحة.”
فجأة كان لديه فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ماذا كانت وجهة پيل؟ إلى جانبه؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل كان هدف پيل هو مرافقته فقط؟
لهذا السبب، على الرغم من أنه كان يعرف وجهته بالفعل، إلا أنه سار بخطوات غير مؤكدة على الرغم من أنه كان يستطيع أن يرى بوضوح الاتجاه الذي كان يتجه إليه في هذه الصحراء بإحداثيات معقدة.
“…”
كان بإمكانه سماع خطى ليست بعيدة عن الخلف. لم تبعد پيل بصرها على لوكاس أبدًا، وبدلاً من ذلك اختارت أن تتبعه من مسافة معينة. كان معظم اهتمام لوكاس منصبًا عليها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …خمس مرات.
لم يتحدثوا مع بعضهم البعض. وكان هذا أيضًا مختلفًا عن الماضي. كان لوكاس هادئًا حتى ذلك الحين، لكن لم يكن هناك صمت لأن پيل كانت تتحدث دون توقف. كما ذكرنا سابقًا، كانت تتمتع بشخصية ثرثارة للغاية. لكنها لم تكن هكذا الآن. لقد أصبح الآن على يقين من أن هذه الحقيقة جعلته يشعر بالغرابة.
يبدو أن لوكاس كان يسير بلا هدف، لكن لم يكن الأمر كذلك حقًا. كان لديه وجهة واضحة، وكان يبذل قصارى جهده لإخفاء ذلك.
هز رأسه إلى الداخل. كما اختار أن يتجاهل النظرة التي تحفر في ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …خمس مرات.
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
لم يتحدثوا مع بعضهم البعض. وكان هذا أيضًا مختلفًا عن الماضي. كان لوكاس هادئًا حتى ذلك الحين، لكن لم يكن هناك صمت لأن پيل كانت تتحدث دون توقف. كما ذكرنا سابقًا، كانت تتمتع بشخصية ثرثارة للغاية. لكنها لم تكن هكذا الآن. لقد أصبح الآن على يقين من أن هذه الحقيقة جعلته يشعر بالغرابة.
لقد كان أربع مرات.
وكان الأقزام يقتربون منهم في خط مثل القطار.
…خمس مرات.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
إذا لم يأكل قبل أن يتغير لون السماء مرة أخرى، فسيبدأ جسده في الاختفاء من أطراف أصابع قدميه. كان هذا أحد قوانين هذا العالم. وبطبيعة الحال، كان لوكاس الحالي كائنا تجاوز هذا القانون. وذلك لأنه فهم بالفعل قوانين الاختفاء والتراجع، وتعلم السيطرة على الفراغ، الذي فرض هذه القوانين.
“…”
لم يعد لوكاس بحاجة إلى التهام أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أدرك لوكاس أن المكان الذي كان يقف فيه الآن هو وجهته.
ولكن كانت هناك مشكلة، وهي وجود پيل.
لكنه لم يكن بيانًا يمكنها الإدلاء به بثقة كاملة.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
كان بإمكانه سماع خطى ليست بعيدة عن الخلف. لم تبعد پيل بصرها على لوكاس أبدًا، وبدلاً من ذلك اختارت أن تتبعه من مسافة معينة. كان معظم اهتمام لوكاس منصبًا عليها.
لا ينبغي للوكاس الحالي أن يدرك حقيقة أن “جسدك سيختفي إذا لم تأكل”. وذلك لأنه لم يكن هناك جوع في هذا المكان، لذلك سيكون من الغريب أن يبحث عن شيء ليأكله.
لكنه لم يكن بيانًا يمكنها الإدلاء به بثقة كاملة.
هل عليه أن يترك جسده يختفي أولاً؟
كان يعرف بالضبط ما كانت ستقوله.
ثم عندما ترى هذا المشهد تقدم له پيل فأرًا من جيبها مثل المرة السابقة؟
إذا لم يأكل قبل أن يتغير لون السماء مرة أخرى، فسيبدأ جسده في الاختفاء من أطراف أصابع قدميه. كان هذا أحد قوانين هذا العالم. وبطبيعة الحال، كان لوكاس الحالي كائنا تجاوز هذا القانون. وذلك لأنه فهم بالفعل قوانين الاختفاء والتراجع، وتعلم السيطرة على الفراغ، الذي فرض هذه القوانين.
حسنًا. لم يعتقد أنها ستفعل ذلك. لقد كانت مقامرة غير مؤكدة. إذا لم يسير الأمر وفقًا لخطته… فلن يكون أمام لوكاس خيار سوى استخدام قوة الفراغ لمنع الاختفاء، مما يعني الكشف عن هويته تمامًا لپيل.
“اخذ استراحة.”
لم يستطع السماح بحدوث ذلك.
“…آه.”
في النهاية، لم يتمكن لوكاس إلا من زيادة سرعته. كان بحاجة للوصول إلى الوجهة بشكل أسرع. قبل أن يتغير لون السماء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسع لوكاس عينيه عمدا ونهض من مقعده. أدى هذا إلى قيام پيل بإغلاق شفتيها نصف المفتوحة.
من تجربته، استغرق الأمر ما يقرب من ثلاث ساعات حتى تتغير ألوان السماء، لذلك كان هذا هو الحد الزمني له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان على لوكاس أن يصل إلى وجهته خلال ثلاث ساعات.
وكان الأقزام يقتربون منهم في خط مثل القطار.
* * *
إذا لم يأكل قبل أن يتغير لون السماء مرة أخرى، فسيبدأ جسده في الاختفاء من أطراف أصابع قدميه. كان هذا أحد قوانين هذا العالم. وبطبيعة الحال، كان لوكاس الحالي كائنا تجاوز هذا القانون. وذلك لأنه فهم بالفعل قوانين الاختفاء والتراجع، وتعلم السيطرة على الفراغ، الذي فرض هذه القوانين.
لا تزال الكثبان الرملية تظهر بشكل غير منتظم. وكان الشيء نفسه ينطبق على المناظر الطبيعية المحيطة بها. ناهيك عن بضع ساعات، فإن المشهد الذي رأوه لن يتغير حتى لو ساروا لمدة 10 أيام أو 100 يوم. ربما لن يتغير الأمر إلا إذا دخلوا منطقة مختلفة تمامًا.
ربما سيتعين عليه الانتظار لبعض الوقت الآن.
ومع ذلك، أدرك لوكاس أن المكان الذي كان يقف فيه الآن هو وجهته.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
“لقد جئت في وقت مبكر قليلا.”
“اخذ استراحة.”
ربما سيتعين عليه الانتظار لبعض الوقت الآن.
لم يتحدثوا مع بعضهم البعض. وكان هذا أيضًا مختلفًا عن الماضي. كان لوكاس هادئًا حتى ذلك الحين، لكن لم يكن هناك صمت لأن پيل كانت تتحدث دون توقف. كما ذكرنا سابقًا، كانت تتمتع بشخصية ثرثارة للغاية. لكنها لم تكن هكذا الآن. لقد أصبح الآن على يقين من أن هذه الحقيقة جعلته يشعر بالغرابة.
سقط لوكاس على الأرض. كان يرى پيل تنظر إليه بتعبير غريب.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 428
“ماذا تفعل؟”
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
لقد مر وقت طويل منذ أن سمع صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ أن سمع صوتها.
“اخذ استراحة.”
“ماذا تفعل؟”
“أنت لا تبدو متعبا.”
ترجمة : [ Yama ]
لقد كانت حادة للغاية دون داع.
“اخذ استراحة.”
لكنه لم يكن بيانًا يمكنها الإدلاء به بثقة كاملة.
وكان الأقزام يقتربون منهم في خط مثل القطار.
“أشعر بالدوار قليلاً، و…”
لا تزال الكثبان الرملية تظهر بشكل غير منتظم. وكان الشيء نفسه ينطبق على المناظر الطبيعية المحيطة بها. ناهيك عن بضع ساعات، فإن المشهد الذي رأوه لن يتغير حتى لو ساروا لمدة 10 أيام أو 100 يوم. ربما لن يتغير الأمر إلا إذا دخلوا منطقة مختلفة تمامًا.
“و؟”
سقط لوكاس على الأرض. كان يرى پيل تنظر إليه بتعبير غريب.
“لا شئ.”
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
وعندما توقف عمدا عن الكلام، ضغطت عليه پيل.
هز رأسه إلى الداخل. كما اختار أن يتجاهل النظرة التي تحفر في ظهره.
“ما هذا؟ أخبرني.”
يبدو أن لوكاس كان يسير بلا هدف، لكن لم يكن الأمر كذلك حقًا. كان لديه وجهة واضحة، وكان يبذل قصارى جهده لإخفاء ذلك.
“ليست كبيرة في التوصل الى اتفاق. كلما مشيت أكثر، كلما مر الوقت… كلما شعرت وكأنني أفقد شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسع لوكاس عينيه عمدا ونهض من مقعده. أدى هذا إلى قيام پيل بإغلاق شفتيها نصف المفتوحة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست كبيرة في التوصل الى اتفاق. كلما مشيت أكثر، كلما مر الوقت… كلما شعرت وكأنني أفقد شيئًا ما.
وعندما تحدث كما لو كان يحاول الإمساك بسحابة، صمتت پيل مرة أخرى. بدت وكأنها ضائعة في التفكير للحظة قبل أن تفتح فمها كما لو كانت على وشك قول شيء ما.
من تجربته، استغرق الأمر ما يقرب من ثلاث ساعات حتى تتغير ألوان السماء، لذلك كان هذا هو الحد الزمني له.
كان يعرف بالضبط ما كانت ستقوله.
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
“مم؟”
تظاهر بالدهشة، لكنه كان يعرف بالضبط ما كان يقترب منهم. بعد كل شيء، السبب الذي جعله يأتي إلى هذا المكان في المقام الأول هو مقابلتهم.
وسع لوكاس عينيه عمدا ونهض من مقعده. أدى هذا إلى قيام پيل بإغلاق شفتيها نصف المفتوحة.
ترجمة : [ Yama ]
“ما هذا؟”
“و؟”
“…آه.”
كان بإمكانه سماع خطى ليست بعيدة عن الخلف. لم تبعد پيل بصرها على لوكاس أبدًا، وبدلاً من ذلك اختارت أن تتبعه من مسافة معينة. كان معظم اهتمام لوكاس منصبًا عليها.
تظاهر بالدهشة، لكنه كان يعرف بالضبط ما كان يقترب منهم. بعد كل شيء، السبب الذي جعله يأتي إلى هذا المكان في المقام الأول هو مقابلتهم.
“اخذ استراحة.”
وكان الأقزام يقتربون منهم في خط مثل القطار.
“…”
الميغلينغ.
لم يعد لوكاس بحاجة إلى التهام أي شيء.
ترجمة : [ Yama ]
يبدو أن لوكاس كان يسير بلا هدف، لكن لم يكن الأمر كذلك حقًا. كان لديه وجهة واضحة، وكان يبذل قصارى جهده لإخفاء ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات