ترجمة : [ Yama ]
هل هذا يعني أن جميع المرشحين للملك جاءوا من الخارج؟
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 429
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فليب، قلب مايكل صفحة في الكتاب عندما أجاب.
وكما توقع، كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل. لم يسأل لوكاس أي شيء آخر، مما جعل هذا أقصر سؤال وجواب متبادل حتى الآن.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 429
ومع ذلك، لم يغادر لوكاس الكاتدرائية على الفور.
[لقد خلقت احتمالا. أو بالأحرى، خلقت كائنًا خياليًا. كائن كلي القدرة، ويدرك تمامًا ولادة الكون المتعدد وتدميره، وقادر على حساب المصير، ويعرف جميع القوانين. فكرت في حاكم. ليس إلهًا محدودًا، بل إلهًا قديرًا حقًا.]
[هل تحتاج شئ اخر؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا سؤال. هل تنوي القيام بالسؤال والجواب مرة أخرى؟]
لم يفعل.
“هو ميت.”
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
“هو ميت.”
في المستقبل، كان لوكاس ينوي التصرف وكأنه حصل على معلومات حول عالم الفراغ هنا، لكن الوقت الذي قضاه في الكاتدرائية كان قصيرًا جدًا لذلك.
“فأولئك الذين لا يختارون لأنفسهم، والذين تحطمت غرورهم بسبب عوامل خارجية، يصبحون وحوشًا؟”
بعد كل شيء، لم يستطع التصرف وكأنه تعلم كل شيء عن عالم الفراغ في 10 دقائق فقط. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أنه يستطيع الاسترخاء أيضا.
[كما مررت بالعديد من الأحداث المزعجة التي هزت إرادتي. كانت هناك أوقات أردت فيها الاستسلام. لكنني تمكنت من التغلب عليها. فقط بالإيمان.]
ليشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا الرأي خاطئ.]
ليشا ترومان.
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
كان بحاجة للعثور على المرأة التي انهارت في الصحراء أمام المطاردين من جبل الزهرة. وبطبيعة الحال، لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل ذلك. لن يتأخر الأوان حتى لو غادر قبل وصول شفايتزر مباشرة.
“… كنت تعلم أنني كنت من الخارج.”
قال لوكاس إنه يخفي خطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان مايكل أحد الاحتمالات التي تم التخلي عنها بينما سُمح للورد، الذي يمكن اعتباره فاشلاً، بالوجود في “الأكوان المتعددة الحقيقية”؟ وما هي المعايير التي حددت هذا الاختلاف؟
“أريد أن أعرف ماذا تفعل هنا.”
“هوه.”
في الواقع، كان هذا هو السؤال الذي طرحه منذ البداية. نظر لوكاس حول الكنيسة وجلس على أحد الكراسي المصطفة بداخلها. ولم يمنعه مايكل من القيام بذلك. وبدلاً من ذلك، وبخطوات سريعة، سار إلى المذبح وفتح الكتاب هناك.
وكما توقع، كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل. لم يسأل لوكاس أي شيء آخر، مما جعل هذا أقصر سؤال وجواب متبادل حتى الآن.
[هذا سؤال. هل تنوي القيام بالسؤال والجواب مرة أخرى؟]
“…”
“ربطة الدم.”
[هوه. كانت مزحة.]
كانت شكوك مايكل صحيحة تمامًا، وكانت صحيحة بالفعل.
قال هذا بعد أن رأى عبوس لوكاس. وكان هذا الموقف مفاجئا. “لوكاسيس” الذين ما زالوا يعتقدون أن مايكل هو “اللورد” كانوا أكثر اضطرابًا.
[هل هذا حقا؟]
[بحق الجحيم؟ من هذا الشاب؟]
“…هذا مضحك. الإله كائن فريد من نوعه. أو هل وجدت شيئا في هذا العالم لتكون بمثابة حاكم؟ مثل ملك الفراغ.”
[إذا كان هو اللورد… فمن المستحيل أن يكون رد فعله بهذه الطريقة.]
“…إيمان؟”
[هذا يعطيني قشعريرة. أنا ستعمل يكون مريضا.]
“الوحوش التي رأيتها في الخارج.”
لم يستطع لوكاس إلا أن يتفق مع الصوت الأخير.
“هوه.”
“هل تؤمن بالله؟” (tl: تذكير، “الإله” هو الشخصية. في حين أن كلمة “الإله” سوف تشير إلى أي كائنات تقية)
“ثم؟ هل تقول أنك تؤمن بشيء غير الإله؟ كإله؟”
سأل لوكاس.
“ثم؟ هل تقول أنك تؤمن بشيء غير الإله؟ كإله؟”
فليب، قلب مايكل صفحة في الكتاب عندما أجاب.
إجابته الغامضة تركته عاجزًا عن الكلام. وفي الوقت نفسه، كان منزعجا. شعر لوكاس بأنه كان غير صبور، لكنه لم يكلف نفسه عناء إخفاء ذلك.
[أعتقد.]
[لقد خلقت احتمالا. أو بالأحرى، خلقت كائنًا خياليًا. كائن كلي القدرة، ويدرك تمامًا ولادة الكون المتعدد وتدميره، وقادر على حساب المصير، ويعرف جميع القوانين. فكرت في حاكم. ليس إلهًا محدودًا، بل إلهًا قديرًا حقًا.]
“هو ميت.”
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
[هل هذا حقا؟]
“هو ميت.”
إجابته الغامضة تركته عاجزًا عن الكلام. وفي الوقت نفسه، كان منزعجا. شعر لوكاس بأنه كان غير صبور، لكنه لم يكلف نفسه عناء إخفاء ذلك.
[انكسرت غرورهم. إما باختيارهم أو لسبب خارجي. أولئك الذين اختاروا لم يتركوا لأنفسهم سوى قدرة بسيطة جدًا على التفكير. مثل المهاجرين هنا. لقد انخفض ذكائهم، ولكن بسبب ذلك، تمكنوا من العثور على السعادة.]
“توقف عن التلاعب بالألفاظ. كيف لك، يا من تدعي أنك مثقف، أن لا تلاحظ موت الإله.
ليشا.
ارتعاش، بدا أن الجو يهتز ردًا على غضب لوكاس. بدأت الكراسي في الكنيسة بالصرير. لكن مايكل قلب الصفحة بهدوء دون أن يعيرها أي اهتمام.
[هل سترحل الان؟]
[إذا كنت تتحدث عن موت حاكم الثلاثة آلاف عوالم. ثم نعم، لقد أكدت وفاة ذلك الكائن.]
“…لقد زرت جبل الزهرة وموقع تفريغ النفايات.”
ارتعش حاجب لوكاس.
قال لوكاس إنه يخفي خطته.
“ثم؟ هل تقول أنك تؤمن بشيء غير الإله؟ كإله؟”
ومع ذلك، لم يغادر لوكاس الكاتدرائية على الفور.
[هذا الرأي خاطئ.]
ولم يتذكر قول اسمه. ومع ذلك، كان مايكل قادرًا على الإشارة إليه بدقة على أنه رجل ترومان. هل كان ذلك لأنه استهلك الكثير من لوكاس في موقع النفايات؟ هل لهذا السبب تمكن من فهم جوهر وجوده بشكل أكثر دقة؟
“…هذا مضحك. الإله كائن فريد من نوعه. أو هل وجدت شيئا في هذا العالم لتكون بمثابة حاكم؟ مثل ملك الفراغ.”
في الواقع، كان هذا هو السؤال الذي طرحه منذ البداية. نظر لوكاس حول الكنيسة وجلس على أحد الكراسي المصطفة بداخلها. ولم يمنعه مايكل من القيام بذلك. وبدلاً من ذلك، وبخطوات سريعة، سار إلى المذبح وفتح الكتاب هناك.
[على الرغم من أن ملك الفراغ هو منصب عظيم، إلا أنه ببساطة لا يمكن اعتبارهم إلهًا. أنا ببساطة لدي اعتقاد مختلف، ترومان آخر.]
[بحق الجحيم؟ من هذا الشاب؟]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يقم لوكاس أبدًا بزيارة أي منطقة طبيعية باستثناء المدينة تحت الأرض.
ولم يتذكر قول اسمه. ومع ذلك، كان مايكل قادرًا على الإشارة إليه بدقة على أنه رجل ترومان. هل كان ذلك لأنه استهلك الكثير من لوكاس في موقع النفايات؟ هل لهذا السبب تمكن من فهم جوهر وجوده بشكل أكثر دقة؟
“ربطة الدم.”
[هذا هو المكان الذي تم فيه التخلي عن كل شيء. هذا ما قرره حاكم العوالم الثلاثة آلاف وقبله الحكام. الكائنات الموجودة في الكون المتعدد الخارجي تتعامل مع هذا المكان وكأنه مكب للقمامة. الاحتمالات المهجورة… ألا تعتقدين أن الأمر مضحك؟”أنا” في “الأكوان المتعددة الحقيقية” قد لا تكون كائنًا أكثر اكتمالًا مما أنا عليه الآن.]
ومع ذلك، لم يغادر لوكاس الكاتدرائية على الفور.
عرف لوكاس.
[لقد تم التخلي عنا. لا يوجد سبب لوجودنا. الكائنات الذكية التي كانت لديها هذه الأفكار واجهت تغيرات مختلفة.]
كانت شكوك مايكل صحيحة تمامًا، وكانت صحيحة بالفعل.
في المستقبل، كان لوكاس ينوي التصرف وكأنه حصل على معلومات حول عالم الفراغ هنا، لكن الوقت الذي قضاه في الكاتدرائية كان قصيرًا جدًا لذلك.
كان مايكل في الكون المتعدد الحقيقي، أي يا رب، غير مستقر وأكثر ملتويًا من الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا كان هو اللورد… فمن المستحيل أن يكون رد فعله بهذه الطريقة.]
في هذه الحالة، ما هو الفرق بين اللورد وميكائيل؟
[هل تحتاج شئ اخر؟]
لماذا كان مايكل أحد الاحتمالات التي تم التخلي عنها بينما سُمح للورد، الذي يمكن اعتباره فاشلاً، بالوجود في “الأكوان المتعددة الحقيقية”؟ وما هي المعايير التي حددت هذا الاختلاف؟
عندها فقط أدرك لوكاس ما كان يتحدث عنه مايكل عن “الإيمان”.
السبب الذي جعل لوكاس قادرًا على التعاطف العميق مع شكوكه هو أنه استوعب عددًا لا يحصى من “لوكاسيس” الذين تجولوا في عالم الفراغ.
“…”
[لقد تم التخلي عنا. لا يوجد سبب لوجودنا. الكائنات الذكية التي كانت لديها هذه الأفكار واجهت تغيرات مختلفة.]
[على الرغم من أن ملك الفراغ هو منصب عظيم، إلا أنه ببساطة لا يمكن اعتبارهم إلهًا. أنا ببساطة لدي اعتقاد مختلف، ترومان آخر.]
“تغييرات مختلفة؟”
“…إيمان؟”
[انكسرت غرورهم. إما باختيارهم أو لسبب خارجي. أولئك الذين اختاروا لم يتركوا لأنفسهم سوى قدرة بسيطة جدًا على التفكير. مثل المهاجرين هنا. لقد انخفض ذكائهم، ولكن بسبب ذلك، تمكنوا من العثور على السعادة.]
ارتعش حاجب لوكاس.
“…!”
… امرأة تحمل نفس الاسم الأخير معه.
عندها فقط أدرك لوكاس الهوية الحقيقية للمهاجرين.
[لن تفهم. كشخص من الخارج.]
[يبدو أنك لم تذهب إلى أي منطقة أخرى بخلاف هذه المنطقة.]
نظر لوكاس إلى مايكل قبل أن يدير رأسه ويغادر الكاتدرائية.
“…لقد زرت جبل الزهرة وموقع تفريغ النفايات.”
“…إيمان؟”
[همم. مناطق لوردات الفراغ الاثني عشر مميزة. جميع الكائنات هناك لديها قوة عقلية قوية. ليس هناك سبب يجعلهم يصبحون مثل المهاجرين.]
كان بحاجة للعثور على المرأة التي انهارت في الصحراء أمام المطاردين من جبل الزهرة. وبطبيعة الحال، لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل ذلك. لن يتأخر الأوان حتى لو غادر قبل وصول شفايتزر مباشرة.
الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يقم لوكاس أبدًا بزيارة أي منطقة طبيعية باستثناء المدينة تحت الأرض.
“هل تؤمن بالله؟” (tl: تذكير، “الإله” هو الشخصية. في حين أن كلمة “الإله” سوف تشير إلى أي كائنات تقية)
“فأولئك الذين لا يختارون لأنفسهم، والذين تحطمت غرورهم بسبب عوامل خارجية، يصبحون وحوشًا؟”
عندها فقط أدرك لوكاس الهوية الحقيقية للمهاجرين.
[صحيح.]
[انكسرت غرورهم. إما باختيارهم أو لسبب خارجي. أولئك الذين اختاروا لم يتركوا لأنفسهم سوى قدرة بسيطة جدًا على التفكير. مثل المهاجرين هنا. لقد انخفض ذكائهم، ولكن بسبب ذلك، تمكنوا من العثور على السعادة.]
“الوحوش التي رأيتها في الخارج.”
[على الرغم من أن ملك الفراغ هو منصب عظيم، إلا أنه ببساطة لا يمكن اعتبارهم إلهًا. أنا ببساطة لدي اعتقاد مختلف، ترومان آخر.]
كانت هويتهم الحقيقية في الواقع كائنات ذكية تم كسر غرورهم. لقد كان تطورًا لا يظهر عادةً إلا في الروايات الرخيصة. (ل: بففت)
[أعتقد.]
لم يتفاجأ لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن التلاعب بالألفاظ. كيف لك، يا من تدعي أنك مثقف، أن لا تلاحظ موت الإله.
[كما مررت بالعديد من الأحداث المزعجة التي هزت إرادتي. كانت هناك أوقات أردت فيها الاستسلام. لكنني تمكنت من التغلب عليها. فقط بالإيمان.]
[هل سترحل الان؟]
“…إيمان؟”
[لقد خلقت احتمالا. أو بالأحرى، خلقت كائنًا خياليًا. كائن كلي القدرة، ويدرك تمامًا ولادة الكون المتعدد وتدميره، وقادر على حساب المصير، ويعرف جميع القوانين. فكرت في حاكم. ليس إلهًا محدودًا، بل إلهًا قديرًا حقًا.]
[لقد خلقت احتمالا. أو بالأحرى، خلقت كائنًا خياليًا. كائن كلي القدرة، ويدرك تمامًا ولادة الكون المتعدد وتدميره، وقادر على حساب المصير، ويعرف جميع القوانين. فكرت في حاكم. ليس إلهًا محدودًا، بل إلهًا قديرًا حقًا.]
عندها فقط أدرك لوكاس ما كان يتحدث عنه مايكل عن “الإيمان”.
[هل هذا حقا؟]
“هذا مجرد وهم. لا يمكن أن يكون هناك شيء من هذا القبيل.”
“تغييرات مختلفة؟”
[من الطبيعي أن أعتقد ذلك، ولكن هذا ما اخترت أن أصدقه بالرغم من ذلك. وتم إنقاذ قلبي… لم أكن بحاجة إلى سبب لوجودي. هذا العالم لم يكن مكبًا للقمامة، ولم أكن احتمالًا مهجورًا.]
ليشا.
شعر لوكاس أن مايكل كان يبتسم.
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
[لن تفهم. كشخص من الخارج.]
لم يستطع لوكاس إلا أن يتفق مع الصوت الأخير.
“… كنت تعلم أنني كنت من الخارج.”
“فأولئك الذين لا يختارون لأنفسهم، والذين تحطمت غرورهم بسبب عوامل خارجية، يصبحون وحوشًا؟”
[قلت ذلك بنفسك. أنت مرشح الملك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا الرأي خاطئ.]
هل هذا يعني أن جميع المرشحين للملك جاءوا من الخارج؟
كان مايكل في الكون المتعدد الحقيقي، أي يا رب، غير مستقر وأكثر ملتويًا من الذي أمامه.
كانت هذه معلومات جديدة للوكاس.
[انكسرت غرورهم. إما باختيارهم أو لسبب خارجي. أولئك الذين اختاروا لم يتركوا لأنفسهم سوى قدرة بسيطة جدًا على التفكير. مثل المهاجرين هنا. لقد انخفض ذكائهم، ولكن بسبب ذلك، تمكنوا من العثور على السعادة.]
نظر إلى مايكل بتعبير غريب. اللورد، الكائن الذي أراد أن يصبح إلهًا بنفسه، ومايكل، الكائن الذي أراد أن يؤمن بإله لدرجة أنه صنع إلهًا بنفسه. لم يكن من السهل حقًا تصديق أنهما كانا نفس الكائن في الأساس.
[انكسرت غرورهم. إما باختيارهم أو لسبب خارجي. أولئك الذين اختاروا لم يتركوا لأنفسهم سوى قدرة بسيطة جدًا على التفكير. مثل المهاجرين هنا. لقد انخفض ذكائهم، ولكن بسبب ذلك، تمكنوا من العثور على السعادة.]
“هوه.”
نهض مع تنهد.
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
[هل سترحل الان؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مجرد وهم. لا يمكن أن يكون هناك شيء من هذا القبيل.”
“أجل.”
نظر إلى مايكل بتعبير غريب. اللورد، الكائن الذي أراد أن يصبح إلهًا بنفسه، ومايكل، الكائن الذي أراد أن يؤمن بإله لدرجة أنه صنع إلهًا بنفسه. لم يكن من السهل حقًا تصديق أنهما كانا نفس الكائن في الأساس.
[آتمنى لك الحظ. على أية حال، كان الفارس الأزرق أول من وجد مرشحًا للملك…]
“…”
نظر لوكاس إلى مايكل قبل أن يدير رأسه ويغادر الكاتدرائية.
[على الرغم من أن ملك الفراغ هو منصب عظيم، إلا أنه ببساطة لا يمكن اعتبارهم إلهًا. أنا ببساطة لدي اعتقاد مختلف، ترومان آخر.]
وقد تم تحديد وجهته بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فليب، قلب مايكل صفحة في الكتاب عندما أجاب.
ليشا ترومان. كان عليه أن يقابلها أولاً.
ارتعش حاجب لوكاس.
… امرأة تحمل نفس الاسم الأخير معه.
كانت شكوك مايكل صحيحة تمامًا، وكانت صحيحة بالفعل.
بعد استيعاب الكثير من “لوكاسيس”، عرف من هي. لم تكن لوكاس آخر، أو احتمال آخر.
[كما مررت بالعديد من الأحداث المزعجة التي هزت إرادتي. كانت هناك أوقات أردت فيها الاستسلام. لكنني تمكنت من التغلب عليها. فقط بالإيمان.]
“ربطة الدم.”
ليشا.
كانت ليشا أخت لوكاس الصغرى.
[هل سترحل الان؟]
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض مع تنهد.
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات