قتل السمكة (2)
ومع ذلك، فإن القوة الكامنة وراء الحوت لم تختف، واستمرت في الارتفاع مثل الموجة. ارتجف الشاب ميرفولك وترنح إلى الوراء، يسعل دما، وتعبيره شرس.
تسببت القوة الهائلة وراء كلا الهجومين في تحليق كل من العجلة والعصا الحديدية إلى الجانب. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنع شو تشينغ والشاب ميرفولك من إغلاق العينين.
ومع ذلك، تمكن من الاستفادة من الوقت إنطلاق الضوء الأزرق للوصول إلى حقيبته. قبل أن يتمكن من فتحه، أمسك الظل ذراعيه مرة أخرى، ومنعه من الحركة. ثم بدأ الظل ينتشر فوقه.
عندما اقترب شو تشينغ، اشتعلت الخياشيم المسننة على جانب وجه الشاب ميرفولك، مما جعله يبدو أكثر شراسة من ذي قبل. في الوقت نفسه، بصق لؤلؤة زرقاء.
ومع ذلك، فإن القوة الكامنة وراء الحوت لم تختف، واستمرت في الارتفاع مثل الموجة. ارتجف الشاب ميرفولك وترنح إلى الوراء، يسعل دما، وتعبيره شرس.
تسبب هذا التطور في امتلاء قلب ميرفولك الشاب بالدهشة. في الوقت نفسه، انطلق وهج مظلم من الظلام باتجاه جبهته. خلف هذا التوهج الداكن … شخصية باللون الرمادي، تخرج من شاشة الماء!
أسود قاتمًا، مع قرنين على رأسه ومسامير تغطي جسده مثل شبح شرير. في الواقع، بدا وكأنه ملك كل الأشباح الشريرة. زمجر بلا صوت، مد كلتا يديه وأمسك بالضوء الأزرق.
تحرك التوهج الداكن بسرعة صاعقة سوداء من البرق. وكان الشاب الذي يقف وراءه شعر أسود يحوم حوله، ووجهه خالِ من المشاعر، لكن عينيه باردتان مثل الثلج.
تم تمزيق اللحم ورش الدم في كل مكان حيث انهار ذيل سمكة الشاب ميرفولك إلى عدة قطع. وعندما هبطت ضربة العفريت الطيفي على إسقاط ميرفولك الضخم، تحطمت.
كانت الريح من حوله مثل المنجل، كما لو أن سفير الموت قد جاء معه، مبتسمًا داخل عباءته السوداء.
ومع ذلك، فإن القوة الكامنة وراء الحوت لم تختف، واستمرت في الارتفاع مثل الموجة. ارتجف الشاب ميرفولك وترنح إلى الوراء، يسعل دما، وتعبيره شرس.
عند نهاية الشارع الضيق، لم يتوقف عن المشي، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في مكان مسرح الجريمة. لقد قطع أصابعه للتو.
“إنه أنت !!” صرخ الشاب ميرفولك بينما الإحساس بالخطر بداخله يزداد قوة. ثم بصق شيئا فضي اللون.
اتسعت عيناه، وحاول أن ينظر من فوق كتفه، لكنه فشل. أخذ شهقة قرقرة أخيرة، ثم انهار على الأرض أمام شو تشينغ.
انطلقت في مهب الريح، وتحولت إلى عجلة طائرة ضخمة تندفع نحو العصا الحديدية القادمة. عندما اشتبك السلاحان، تردد صدى انفجار هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________
أراد فتح حقيبته وإخراج زلة اليشم لإرسال رسالة تطلب المساعدة. لكن الظل الذي يلفه بدا حيا تقريبًا. بغض النظر عن كيفية شد يديه، لم يستطع تحرير نفسه، ولم يستطع إخراج أي شيء من حقيبة حمله.
تسببت القوة الهائلة وراء كلا الهجومين في تحليق كل من العجلة والعصا الحديدية إلى الجانب. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنع شو تشينغ والشاب ميرفولك من إغلاق العينين.
ومع ذلك، فإن القوة الكامنة وراء الحوت لم تختف، واستمرت في الارتفاع مثل الموجة. ارتجف الشاب ميرفولك وترنح إلى الوراء، يسعل دما، وتعبيره شرس.
تسبب هذا التطور في امتلاء قلب ميرفولك الشاب بالدهشة. في الوقت نفسه، انطلق وهج مظلم من الظلام باتجاه جبهته. خلف هذا التوهج الداكن … شخصية باللون الرمادي، تخرج من شاشة الماء!
عندما اقترب شو تشينغ، اشتعلت الخياشيم المسننة على جانب وجه الشاب ميرفولك، مما جعله يبدو أكثر شراسة من ذي قبل. في الوقت نفسه، بصق لؤلؤة زرقاء.
أسود قاتمًا، مع قرنين على رأسه ومسامير تغطي جسده مثل شبح شرير. في الواقع، بدا وكأنه ملك كل الأشباح الشريرة. زمجر بلا صوت، مد كلتا يديه وأمسك بالضوء الأزرق.
“حان وقت الموت!” عوى. اندلعت اللؤلؤة الزرقاء بأشعة ضوئية مروعة انطلقت نحو شو تشينغ من جميع الاتجاهات.
أسود قاتمًا، مع قرنين على رأسه ومسامير تغطي جسده مثل شبح شرير. في الواقع، بدا وكأنه ملك كل الأشباح الشريرة. زمجر بلا صوت، مد كلتا يديه وأمسك بالضوء الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه لا تزالان تحتويان على رغبة في العيش. وبدوا أيضًا متشككين فيما كان يحدث. ما زال لا يصدق أن شخصًا مثله، اختارته السماء، سيموت هكذا.
كانت هذه قدرة إلهية جوهر الحياة، وكان الشاب ميرفولك واثقا تمامًا من أنه لا يمكن حتى لشخص ما في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي أن يقف في وجهها.
تردد صدى صوت مائل مألوف. مع رش الدم، ارتعش الشاب بعنف، مثل سمكة على كتلة التقطيع التي تم شق رقبتها للتو.
أسود قاتمًا، مع قرنين على رأسه ومسامير تغطي جسده مثل شبح شرير. في الواقع، بدا وكأنه ملك كل الأشباح الشريرة. زمجر بلا صوت، مد كلتا يديه وأمسك بالضوء الأزرق.
فقط مزارع بناء الأساس سيكون لديه فرصة. ابتسم بشراسة، واستعد للتعامل مع الظل الوحشي الذي لا يزال يغطيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه قدرة إلهية جوهر الحياة، وكان الشاب ميرفولك واثقا تمامًا من أنه لا يمكن حتى لشخص ما في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي أن يقف في وجهها.
ومع ذلك، في تلك اللحظة أطلق الضوء الأزرق إنفجار هائل، وتغيير تعبير الشاب ميرفولك بمفاجأة.
اتسعت عيناه، وحاول أن ينظر من فوق كتفه، لكنه فشل. أخذ شهقة قرقرة أخيرة، ثم انهار على الأرض أمام شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضمن الحدود التي أنشأها هذا الضوء الأزرق، يمكن الآن رؤية شخصية ضخمة، على ما يبدو تدعم السماء والأرض كما كانت هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه لا تزالان تحتويان على رغبة في العيش. وبدوا أيضًا متشككين فيما كان يحدث. ما زال لا يصدق أن شخصًا مثله، اختارته السماء، سيموت هكذا.
أسود قاتمًا، مع قرنين على رأسه ومسامير تغطي جسده مثل شبح شرير. في الواقع، بدا وكأنه ملك كل الأشباح الشريرة. زمجر بلا صوت، مد كلتا يديه وأمسك بالضوء الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه… العفريت الطيفي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل تعبير شو تشينغ هادئا وهو يزيل التعويذة الكنز المعززة للسرعة من ساقه. ثم حصل على حقيبة ميرفولك الشاب، والتي لم يتم فتحها طوال المعركة.
تحت هذا العفريت الطيفي الهائل شو تشينغ، ووجهه خالِ من المشاعر تمامًا وهو يحبس على الشاب ميرفولك.
عند نهاية الشارع الضيق، لم يتوقف عن المشي، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في مكان مسرح الجريمة. لقد قطع أصابعه للتو.
لم ينته من الكلام. فقط هذه الكلمات الثلاث غادرت فمه من قبل …
كان شو تشينغ مغطى بجروح من هذا الضوء، لكن جسده بدا يلتئم بالفعل. والأكثر من ذلك، أن نية القتل في عينيه قد وصلت إلى مستوى مُروع.
كان شو تشينغ مغطى بجروح من هذا الضوء، لكن جسده بدا يلتئم بالفعل. والأكثر من ذلك، أن نية القتل في عينيه قد وصلت إلى مستوى مُروع.
عندما انتهى الليل، وجاء النهار، حدث ذلك في غمضة عين. كان مشابها للبشر. كان يشبه الحياة والموت.
لا في اشتباكه السابق مع الشاب ميرفولك، ولا في المناسبة التي قاتل فيها صاحب الحانة غير البشري.
ثم مات تمامًا.
لم يستخدم ظله، ولم يستدعي العفريت الطيفي، ولم يكشف عن قدراته على التجديد.
تسبب هذا التطور في امتلاء قلب ميرفولك الشاب بالدهشة. في الوقت نفسه، انطلق وهج مظلم من الظلام باتجاه جبهته. خلف هذا التوهج الداكن … شخصية باللون الرمادي، تخرج من شاشة الماء!
لم يستخدم ظله، ولم يستدعي العفريت الطيفي، ولم يكشف عن قدراته على التجديد.
كان يكشف فقط عن قدراته الحقيقية عند التعامل مع شخص على وشك قتله.
“إسقاط الطاقة والدم؟ ومستوى زراعتك! هذا مستحيل! قدراتك على التجديد، هم …” امتلأ وجه الشاب ميرفولك بصدمة. وعندما تحول الإحساس بالخطر إلى رعب كامل، فقد قدرته على التحدث بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________
أراد فتح حقيبته وإخراج زلة اليشم لإرسال رسالة تطلب المساعدة. لكن الظل الذي يلفه بدا حيا تقريبًا. بغض النظر عن كيفية شد يديه، لم يستطع تحرير نفسه، ولم يستطع إخراج أي شيء من حقيبة حمله.
انطلقت في مهب الريح، وتحولت إلى عجلة طائرة ضخمة تندفع نحو العصا الحديدية القادمة. عندما اشتبك السلاحان، تردد صدى انفجار هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، انقلبت ساقاه لأعلى وأصبحت غير واضحة، وتحولت إلى ذيل سمكة أسود، دفعه نحو شو تشينغ بكل القوة التي يمكنه حشدها.
أما بالنسبة ل شو تشينغ، فهو لم يضيع أي وقت على الإطلاق. عندما اندفع، تلألأ خنجر في يده اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أنت !!” صرخ الشاب ميرفولك بينما الإحساس بالخطر بداخله يزداد قوة. ثم بصق شيئا فضي اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الشاب الخنجر، أطلق عواء مجنون. متجاهلًا الظل الملتف حول رقبته، وكذلك كيف كانت أجزاء مختلفة منه تذوب، ارتعش فجأة.
أخيرا، عندما استدار لمغادرة الشارع الضيق، ترك ظله جثة الشاب ميرفولك وعاد إلى قدميه.
“إسقاط الطاقة والدم؟ ومستوى زراعتك! هذا مستحيل! قدراتك على التجديد، هم …” امتلأ وجه الشاب ميرفولك بصدمة. وعندما تحول الإحساس بالخطر إلى رعب كامل، فقد قدرته على التحدث بشكل مستقيم.
في تلك اللحظة، انقلبت ساقاه لأعلى وأصبحت غير واضحة، وتحولت إلى ذيل سمكة أسود، دفعه نحو شو تشينغ بكل القوة التي يمكنه حشدها.
أراد فتح حقيبته وإخراج زلة اليشم لإرسال رسالة تطلب المساعدة. لكن الظل الذي يلفه بدا حيا تقريبًا. بغض النظر عن كيفية شد يديه، لم يستطع تحرير نفسه، ولم يستطع إخراج أي شيء من حقيبة حمله.
في الوقت نفسه، اندلعت قدرته الطبيعية لسلالته، مما تسبب في إسقاط ميرفولك الوهمي من حوله للانضمام إليه في ضربة الذيل القوية.
سار شو تشينغ بعيدًا.
ظلت تعبيرات وجه شو تشينغ دون تغيير. كما أنه لم يبطئ. بدلا من ذلك، شد يده اليسرى في قبضة ولكم.عندما لكم، فعل العفريت الطيفي الشيء نفسه.
لم ينته من الكلام. فقط هذه الكلمات الثلاث غادرت فمه من قبل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تمزيق اللحم ورش الدم في كل مكان حيث انهار ذيل سمكة الشاب ميرفولك إلى عدة قطع. وعندما هبطت ضربة العفريت الطيفي على إسقاط ميرفولك الضخم، تحطمت.
تسببت القوة الهائلة وراء كلا الهجومين في تحليق كل من العجلة والعصا الحديدية إلى الجانب. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنع شو تشينغ والشاب ميرفولك من إغلاق العينين.
اهتزت الأرض، ورن صراخ بائس من فم الشاب ميرفولك. ومع ذلك، كان حاجز المياه المحيط سميكًا لدرجة أن الصوت لم يُسمع خارج الشارع الضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إسقاط الطاقة والدم؟ ومستوى زراعتك! هذا مستحيل! قدراتك على التجديد، هم …” امتلأ وجه الشاب ميرفولك بصدمة. وعندما تحول الإحساس بالخطر إلى رعب كامل، فقد قدرته على التحدث بشكل مستقيم.
“أنا ألعنك !!” صرخ الشاب ميرفولك وعيناه قرمزيتان. كما فعل، ارتعشت البقايا المحطمة والدموية لذيل السمكة كما لو كانت حية، ثم اشتعلت فيها النيران، والتي اندفعت باتجاه شو تشينغ بسرعة لا تصدق.
حدث ذلك بسرعة، ولكن ليس أسرع من رد فعل شو تشينغ. عندما أحاط به اللحم والدم المشتعلان، تحرك بسرعة أكبر، ولم يترك وراءه سوى سلسلة من الصور اللاحقة ليكون محاطا بهجوم اللعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه… العفريت الطيفي!
ثم ظهر خلف الشاب ميرفولك، وقبل أن يتمكن ذيل السمكة المحطم من فعل أي شيء آخر، وضع خنجره في حلق الشاب.
ظلت تعبيرات وجه شو تشينغ دون تغيير. كما أنه لم يبطئ. بدلا من ذلك، شد يده اليسرى في قبضة ولكم.عندما لكم، فعل العفريت الطيفي الشيء نفسه.
أرتجف، صرخ الشاب ميرفولك، وصوته مليئ بالرعب، “شو تشينغ، أنا -“
لم ينته من الكلام. فقط هذه الكلمات الثلاث غادرت فمه من قبل …
لم ينته من الكلام. فقط هذه الكلمات الثلاث غادرت فمه من قبل …
تسببت القوة الهائلة وراء كلا الهجومين في تحليق كل من العجلة والعصا الحديدية إلى الجانب. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنع شو تشينغ والشاب ميرفولك من إغلاق العينين.
ثم ظهر خلف الشاب ميرفولك، وقبل أن يتمكن ذيل السمكة المحطم من فعل أي شيء آخر، وضع خنجره في حلق الشاب.
قطع شو تشينغ الخنجر البارد في حلقه. كالعادة، لم يكن مهتمًا بسماع كلمات أي شخص يحتضر.
عند نهاية الشارع الضيق، لم يتوقف عن المشي، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في مكان مسرح الجريمة. لقد قطع أصابعه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكشف فقط عن قدراته الحقيقية عند التعامل مع شخص على وشك قتله.
تردد صدى صوت مائل مألوف. مع رش الدم، ارتعش الشاب بعنف، مثل سمكة على كتلة التقطيع التي تم شق رقبتها للتو.
اتسعت عيناه، وحاول أن ينظر من فوق كتفه، لكنه فشل. أخذ شهقة قرقرة أخيرة، ثم انهار على الأرض أمام شو تشينغ.
اتسعت عيناه، وحاول أن ينظر من فوق كتفه، لكنه فشل. أخذ شهقة قرقرة أخيرة، ثم انهار على الأرض أمام شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه لا تزالان تحتويان على رغبة في العيش. وبدوا أيضًا متشككين فيما كان يحدث. ما زال لا يصدق أن شخصًا مثله، اختارته السماء، سيموت هكذا.
“لقد اتسخت ملابسي”، قال شو تشينغ بهدوء. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي قاله خلال القتال بأكمله.
“أنت….” سكب الدم من رقبة الشاب ميرفولك، وارتعش مرة أخرى. ثم فقد قدرته على التنفس.
سار شو تشينغ بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه… العفريت الطيفي!
كانت عيناه لا تزالان تحتويان على رغبة في العيش. وبدوا أيضًا متشككين فيما كان يحدث. ما زال لا يصدق أن شخصًا مثله، اختارته السماء، سيموت هكذا.
ثم ظهر خلف الشاب ميرفولك، وقبل أن يتمكن ذيل السمكة المحطم من فعل أي شيء آخر، وضع خنجره في حلق الشاب.
ثم مات تمامًا.
ثم مات تمامًا.
لا في اشتباكه السابق مع الشاب ميرفولك، ولا في المناسبة التي قاتل فيها صاحب الحانة غير البشري.
ظل تعبير شو تشينغ هادئا وهو يزيل التعويذة الكنز المعززة للسرعة من ساقه. ثم حصل على حقيبة ميرفولك الشاب، والتي لم يتم فتحها طوال المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرا، عندما استدار لمغادرة الشارع الضيق، ترك ظله جثة الشاب ميرفولك وعاد إلى قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صدى صوت مائل مألوف. مع رش الدم، ارتعش الشاب بعنف، مثل سمكة على كتلة التقطيع التي تم شق رقبتها للتو.
عند نهاية الشارع الضيق، لم يتوقف عن المشي، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في مكان مسرح الجريمة. لقد قطع أصابعه للتو.
ارتجفت شاشة المياه التي أغلقت الشارع ثم بدأت في التحرك. نمت أصغر، تتقارب على جثة الشاب ميرفولك.
تم تمزيق اللحم ورش الدم في كل مكان حيث انهار ذيل سمكة الشاب ميرفولك إلى عدة قطع. وعندما هبطت ضربة العفريت الطيفي على إسقاط ميرفولك الضخم، تحطمت.
أخيرا، أحدثت ضربة قوية حيث تركزت كل قوة شاشة المياه على الجثة. دوى دوي عندما تحطمت الجثة إلى كتلة من الدماء. قتل الشاب ميرفولك جسدًا وروحًا.
تسببت القوة الهائلة وراء كلا الهجومين في تحليق كل من العجلة والعصا الحديدية إلى الجانب. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنع شو تشينغ والشاب ميرفولك من إغلاق العينين.
سار شو تشينغ بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه… العفريت الطيفي!
أصبحت شاشة الماء قطرات تطهر الشارع الهادئ. تم غسل الدم بعيدًا، مما أدى إلى خلق برك أشرقت منها الشمس المشرقة بشكل مشرق.
ثم مات تمامًا.
ثم ظهر خلف الشاب ميرفولك، وقبل أن يتمكن ذيل السمكة المحطم من فعل أي شيء آخر، وضع خنجره في حلق الشاب.
عندما انتهى الليل، وجاء النهار، حدث ذلك في غمضة عين. كان مشابها للبشر. كان يشبه الحياة والموت.
ومع ذلك، فإن القوة الكامنة وراء الحوت لم تختف، واستمرت في الارتفاع مثل الموجة. ارتجف الشاب ميرفولك وترنح إلى الوراء، يسعل دما، وتعبيره شرس.
عند نهاية الشارع الضيق، لم يتوقف عن المشي، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في مكان مسرح الجريمة. لقد قطع أصابعه للتو.
_____________
المترجم ~ Kaizen
تم تمزيق اللحم ورش الدم في كل مكان حيث انهار ذيل سمكة الشاب ميرفولك إلى عدة قطع. وعندما هبطت ضربة العفريت الطيفي على إسقاط ميرفولك الضخم، تحطمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات