مطاردة
كان رفيق الدم الجديد لنوح وحشًا من المرتبة الرابعة في ذروة الطبقة الدنيا قادرًا تمامًا على إصابة مزارعي المرتبة الثالثة بجسده وحده.
كان جريج مزارعًا عظيمًا من المرتبة الثالثة في المرحلة الغازية ، لقد حارب العديد من الوحوش من المرتبة الرابعة في حياته و نجا من التجارب في البعد المنفصل ، كان يعرف تمامًا القوة الكامنة وراء تعويذاته.
أيضًا ، كانت إحدى أقوى ميزات تعويذة نقش الجسم هي السرعة التي خرج بها رفيق الدم من جسد المزارع ، كان من السهل حقًا أن تفاجأ إذا لم يكن الخصم على دراية بهذه القدرة.
بدأت غرائز بقاء جريج ، و وضع قرد النار نفسه في موقف وقائي لصد الهجوم القادم فقط ليتم قطعه بواسطة الشرطات الستة غير المرئية التي وصلت إليه.
رأى جريج رأس الزاحف الهائل و هو يحاول تحطيم جسده ، “النفس” الغازي داخل دانتيان و السائل داخل جسده قد نفد بوتيرة سريعة بينما كان يحاول صد أنياب التنين.
شاهدت المرأة المشهد و سرعان ما قررت أن تهرب!
ثم استنفدت طاقته العقلية و ظهر خلف ظهره قرد ضخم مصنوع من اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت نظرة جريج المتفاجئة إلى الشكل المقنع أمامه لكنه سرعان ما اكتشف أنه اختفى ، فقط بعض ألسنة اللهب الأسود كانت لا تزال باقية أمام الدرع الذي نشره زميله في الفريق.
استخدم القرد الناري زوجًا من المطارق لم يتردد في تحطيم رأس التنين.
كان جريج على وشك إلقاء تعويذة أخرى عندما غطى رأس دخاني الجزء العلوي من جسده ، لم يتمكن من رؤية الدواخل الغازية للتنين إلا قبل أن يهاجم الدخان المتآكل المنبعث من شخصيته جلده.
دوى تأثير مدوي في المنطقة ، تحطمت المطارق على رأس الرفيق ، كسرت بعض الحراشف في هذه العملية.
فتح الوحش فكيه و سقطت ثلاث حلقات نصف متآكلة مباشرة في يدي نوح التي خزنها بسرعة داخل سرواله.
مع ذلك ، و لدهشة جريج ، كان التنين لا يزال أكثر من نصف رأسه سليمًا ، و الأسوأ من ذلك ، أن الأجزاء المفقودة التي دمرت في الهجمات كانت قيد الإصلاح بالفعل!
نزل نوح من التنين ببطء ، و بدا أنه أخذ وقته و لم يكرس المرأة انتباهه.
كان جريج مزارعًا عظيمًا من المرتبة الثالثة في المرحلة الغازية ، لقد حارب العديد من الوحوش من المرتبة الرابعة في حياته و نجا من التجارب في البعد المنفصل ، كان يعرف تمامًا القوة الكامنة وراء تعويذاته.
كان رفيق الدم الجديد لنوح وحشًا من المرتبة الرابعة في ذروة الطبقة الدنيا قادرًا تمامًا على إصابة مزارعي المرتبة الثالثة بجسده وحده.
مع ذلك ، فإن التعويذة التي كان من المفترض أن تدمر رأس أي وحش من الرتبة الرابعة و حتى تأخذ جزءًا كبيرًا من رقبته لم تكن قادرة على فعل الكثير ضد ذلك التنين الأسود!
تحولت عروق نوح إلى اللون الأسود و خرج الدخان الأسود من سيوفه الستة أثناء قيامه بقطع سريع لدرجة أنه حتى أولئك الذين لديهم أجسام من المرتبة الرابعة سيجدون صعوبة في متابعته بأعينهم.
التنانين السحيقة متخصصة في الدفاع لكن يبدو أن تلك الحراشف تجاوزت المستوى الفعلي للوحش ، حيث و ضعت قوتها مباشرة في الطبقة الوسطى من المرتبة الرابعة!
تم إطلاق عشرين إبرة أو نحو ذلك من يديها ، واشتبكوا مع هجمات نوح.
ذهبت نظرة جريج المتفاجئة إلى الشكل المقنع أمامه لكنه سرعان ما اكتشف أنه اختفى ، فقط بعض ألسنة اللهب الأسود كانت لا تزال باقية أمام الدرع الذي نشره زميله في الفريق.
استمرت الصرخات في الظهور من جسد التنين ، كانت حيوية المزارع من المرتبة الثالثة لا تصدق لكن إصاباته كانت شديدة للغاية ، لم يتبق سوى نصف جسده بعد كل شيء.
بدت المرأة كأنها تحدق به ، مع ذلك ، لم تكن تنظر إلى شخصيته بل إلى مكان خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى تأثير مدوي في المنطقة ، تحطمت المطارق على رأس الرفيق ، كسرت بعض الحراشف في هذه العملية.
ذلك لأن نوح قد انتقل خلف جريج و كان يهاجمه بالفعل بأقوى هجوم له!
رأى جريج رأس الزاحف الهائل و هو يحاول تحطيم جسده ، “النفس” الغازي داخل دانتيان و السائل داخل جسده قد نفد بوتيرة سريعة بينما كان يحاول صد أنياب التنين.
تحولت عروق نوح إلى اللون الأسود و خرج الدخان الأسود من سيوفه الستة أثناء قيامه بقطع سريع لدرجة أنه حتى أولئك الذين لديهم أجسام من المرتبة الرابعة سيجدون صعوبة في متابعته بأعينهم.
ثم استنفدت طاقته العقلية و ظهر خلف ظهره قرد ضخم مصنوع من اللهب.
بدأت غرائز بقاء جريج ، و وضع قرد النار نفسه في موقف وقائي لصد الهجوم القادم فقط ليتم قطعه بواسطة الشرطات الستة غير المرئية التي وصلت إليه.
التنانين السحيقة متخصصة في الدفاع لكن يبدو أن تلك الحراشف تجاوزت المستوى الفعلي للوحش ، حيث و ضعت قوتها مباشرة في الطبقة الوسطى من المرتبة الرابعة!
لم يتوقف هجوم نوح عند هذا الحد ، فقد وصل إلى ظهر جريج و أصابه بستة جروح عميقة ، مما أدى إلى قطع التعويذة و قللت من قوتها بشكل كبير.
كان جريج مزارعًا عظيمًا من المرتبة الثالثة في المرحلة الغازية ، لقد حارب العديد من الوحوش من المرتبة الرابعة في حياته و نجا من التجارب في البعد المنفصل ، كان يعرف تمامًا القوة الكامنة وراء تعويذاته.
كان جريج على وشك إلقاء تعويذة أخرى عندما غطى رأس دخاني الجزء العلوي من جسده ، لم يتمكن من رؤية الدواخل الغازية للتنين إلا قبل أن يهاجم الدخان المتآكل المنبعث من شخصيته جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ستة جروح عميقة على جذع المرأة ، و سرعان ما تلوث رداءها بالدم المتدفق من جروحها.
صدرت صرخات مكتومة من داخل جسد التنين ، أغلق أنيابه الغاضبة على خصر جريج المصاب بالفعل ، مما أدى إلى قطع جسده إلى نصفين و ترك ساقيه الميتة على الرمال اللازوردية.
شاهدت المرأة المشهد بعيون واسعة ، كل شيء حدث بسرعة كبيرة ، كان خطأ واحدًا هو كل ما تطلبه الشخص المقنع لقتل رفيقها ، هُزم جريج بعد ثلاث هجمات فقط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف هجوم نوح عند هذا الحد ، فقد وصل إلى ظهر جريج و أصابه بستة جروح عميقة ، مما أدى إلى قطع التعويذة و قللت من قوتها بشكل كبير.
استمرت الصرخات في الظهور من جسد التنين ، كانت حيوية المزارع من المرتبة الثالثة لا تصدق لكن إصاباته كانت شديدة للغاية ، لم يتبق سوى نصف جسده بعد كل شيء.
استمرت الصرخات في الظهور من جسد التنين ، كانت حيوية المزارع من المرتبة الثالثة لا تصدق لكن إصاباته كانت شديدة للغاية ، لم يتبق سوى نصف جسده بعد كل شيء.
هبط نوح على رأس التنين ، ثم أنزل التنين رقبته برفق للسماح له بالنزول على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر نوح مرة أخرى في مكان أمام المرأة الهاربة ، اتسعت عيناها عندما رأت التنين يخرج من جسده و يهاجمها بكل قوته.
نزل نوح من التنين ببطء ، و بدا أنه أخذ وقته و لم يكرس المرأة انتباهه.
ثم انتهى الصراخ و رفع نوح يده نحو فم التنين.
ثم انتهى الصراخ و رفع نوح يده نحو فم التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف هجوم نوح عند هذا الحد ، فقد وصل إلى ظهر جريج و أصابه بستة جروح عميقة ، مما أدى إلى قطع التعويذة و قللت من قوتها بشكل كبير.
فتح الوحش فكيه و سقطت ثلاث حلقات نصف متآكلة مباشرة في يدي نوح التي خزنها بسرعة داخل سرواله.
“سنتقابل مجددا!”
شاهدت المرأة المشهد و سرعان ما قررت أن تهرب!
استجابت المرأة بسرعة ، كانت بشرتها شاحبة بسبب الطاقة العقلية التي بذلت للدفاع ضد نوبة الرعاش العقلي لكن حياتها كانت في خطر!
لم تكن مسألة قوة ، لقد كانت متأكدة تمامًا من أنها كانت بقوة لرجل المقنع.
“سنتقابل مجددا!”
مع ذلك ، فقد فاقها عددا و قتل رفيقها ، لم تكن المعركة ضده ، بينما كانت لا تزال في أرض الميراث ، هي الخيار الأفضل.
ثم انتهى الصراخ و رفع نوح يده نحو فم التنين.
“سنتقابل مجددا!”
رأى جريج رأس الزاحف الهائل و هو يحاول تحطيم جسده ، “النفس” الغازي داخل دانتيان و السائل داخل جسده قد نفد بوتيرة سريعة بينما كان يحاول صد أنياب التنين.
صرخت قبل أن ترفرف الأجنحة خلف ظهرها و تجعلها تختفي من ذلك المكان ، رأى نوح كيف كانت تركض في المسافة نحو الهياكل الصخرية.
غطت النيران السوداء شخصيته ، لن يتخلى عن مكافأة مجانية!
غطت النيران السوداء شخصيته ، لن يتخلى عن مكافأة مجانية!
مع ذلك ، فإن التعويذة التي كان من المفترض أن تدمر رأس أي وحش من الرتبة الرابعة و حتى تأخذ جزءًا كبيرًا من رقبته لم تكن قادرة على فعل الكثير ضد ذلك التنين الأسود!
ظهر نوح مرة أخرى في مكان أمام المرأة الهاربة ، اتسعت عيناها عندما رأت التنين يخرج من جسده و يهاجمها بكل قوته.
بدأت غرائز بقاء جريج ، و وضع قرد النار نفسه في موقف وقائي لصد الهجوم القادم فقط ليتم قطعه بواسطة الشرطات الستة غير المرئية التي وصلت إليه.
سرعان ما غيرت اتجاهها ، قطعت قطريًا بينما كانت تحاول استخدام تعويذتها في المناورة لصالحها.
تحولت عروق نوح إلى اللون الأسود و خرج الدخان الأسود من سيوفه الستة أثناء قيامه بقطع سريع لدرجة أنه حتى أولئك الذين لديهم أجسام من المرتبة الرابعة سيجدون صعوبة في متابعته بأعينهم.
في تلك اللحظة ، مع ذلك ، ترددت موجات الصدمة في المنطقة ، واستدارت فقط لترى أن نوح كان يستخدم فنه القتالي بشكل متكرر لمطاردتها.
مع ذلك ، فإن التعويذة التي كان من المفترض أن تدمر رأس أي وحش من الرتبة الرابعة و حتى تأخذ جزءًا كبيرًا من رقبته لم تكن قادرة على فعل الكثير ضد ذلك التنين الأسود!
تنهدت بارتياح عندما رأت أن نوح كان أبطأ منها ، كان يستخدم فنون قتالية بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنتها بالسرعة التي تنتجها التعويذة.
بدت المرأة كأنها تحدق به ، مع ذلك ، لم تكن تنظر إلى شخصيته بل إلى مكان خلفه.
مع ذلك ، شعرت فجأة كأن مجالها العقلي على وشك الانهيار ، أجبرت على إيقاف هروبها للتركيز على استقرار بحر وعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى تأثير مدوي في المنطقة ، تحطمت المطارق على رأس الرفيق ، كسرت بعض الحراشف في هذه العملية.
ارتجفت جدران عقلها بلا نهاية ، استغرق بعض الوقت حتى تستقر حالتها.
لم يكن نوح أفضل حالًا ، فقد تجاوزت بعض الإبر دفاعاته و كانت على وشك طعن جسده عندما غلف ذيل دميته شكله.
كان ذلك الوقت كافياً لنوح للوصول إلى موقعها وأداء النموذج الثالث مع الشكل الشيطاني الجزئي.
ثم انتهى الصراخ و رفع نوح يده نحو فم التنين.
استجابت المرأة بسرعة ، كانت بشرتها شاحبة بسبب الطاقة العقلية التي بذلت للدفاع ضد نوبة الرعاش العقلي لكن حياتها كانت في خطر!
استمرت الصرخات في الظهور من جسد التنين ، كانت حيوية المزارع من المرتبة الثالثة لا تصدق لكن إصاباته كانت شديدة للغاية ، لم يتبق سوى نصف جسده بعد كل شيء.
تم إطلاق عشرين إبرة أو نحو ذلك من يديها ، واشتبكوا مع هجمات نوح.
مع ذلك ، و لدهشة جريج ، كان التنين لا يزال أكثر من نصف رأسه سليمًا ، و الأسوأ من ذلك ، أن الأجزاء المفقودة التي دمرت في الهجمات كانت قيد الإصلاح بالفعل!
كانت جروح نوح سريعة لكن الإبر لم تكن أبطأ ، فقد اخترقت بعضها البعض ، مستنفدة بعض قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ستة جروح عميقة على جذع المرأة ، و سرعان ما تلوث رداءها بالدم المتدفق من جروحها.
ظهرت ستة جروح عميقة على جذع المرأة ، و سرعان ما تلوث رداءها بالدم المتدفق من جروحها.
بدأت غرائز بقاء جريج ، و وضع قرد النار نفسه في موقف وقائي لصد الهجوم القادم فقط ليتم قطعه بواسطة الشرطات الستة غير المرئية التي وصلت إليه.
لم يكن نوح أفضل حالًا ، فقد تجاوزت بعض الإبر دفاعاته و كانت على وشك طعن جسده عندما غلف ذيل دميته شكله.
التنانين السحيقة متخصصة في الدفاع لكن يبدو أن تلك الحراشف تجاوزت المستوى الفعلي للوحش ، حيث و ضعت قوتها مباشرة في الطبقة الوسطى من المرتبة الرابعة!
رأت المرأة الذيل و تذكرت التنين الذي رافق الرجل المقنع لكن بعد فوات الأوان ، ملأ الظلام رؤيتها حيث انغلق رأس الزاحف حول رأسها من خلف ظهرها.
تم إطلاق عشرين إبرة أو نحو ذلك من يديها ، واشتبكوا مع هجمات نوح.
كانت الصورة الأخيرة التي رأتها هي أنياب التنين الغاضبة تطعن رقبتها ثم تفصل رأسها عن كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مسألة قوة ، لقد كانت متأكدة تمامًا من أنها كانت بقوة لرجل المقنع.
بدت المرأة كأنها تحدق به ، مع ذلك ، لم تكن تنظر إلى شخصيته بل إلى مكان خلفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات