ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما تريد شيئًا آخر مني.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
“…؟ نعم. شكرًا لك.”
“هاه. هل انتهت محادثتك بالفعل؟”
سمع صوت خطوات ثقيلة. كان شخص ما يخرج من الكهف الذي لا نهاية له على ما يبدو.
تحدثت پيل بصوتها الممتع المميز. حدق لوكاس بها بعمق للحظة كما لو كان يحاول فهم نواياها.
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
هي، التي كانت صامتة وحذرة طوال هذا الوقت، اتخذت الآن موقفا لطيفا مرة أخرى. وبطبيعة الحال، هذا جعله يشعر بمزيد من القلق بدلا من الراحة.
على الرغم من أن مشهد الصحراء كان هو نفسه بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه، إلا أن هذا المشهد بدا مألوفًا.
وبطبيعة الحال، لم تظهر عليه أي علامات.
“اللورد مثقف ذو نطاق واسع من المعرفة. وبفضله تمكنت من توسيع آفاقي”.
“لا أعتقد أنها كانت قصيرة بما يكفي لقول “بالفعل”.”
بدلاً من الإجابة، أظهر لوكاس له قضيب التغطيس.
“ثم أعتقد أنني يجب أن أبتعد لفترة أطول مما كنت أعتقد.”
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
تحدثت پيل بابتسامة كما لو كانت في مزاج جيد. لم يكن موقفها المكتئب في الأفق.
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
في المقام الأول، لم يكن موقع المكب عاديًا بأي حال من الأحوال. للدخول إليه، كنت بحاجة للذهاب إلى فكي الوحش الذي يعيش في المنطقة الشمالية. لقد عرف الآن أن الوحش كان يسمى “المنظف”. لقد كانوا مخلوقات سبحت في المياه الضحلة للمنطقة الشمالية الشاسعة وجمعت الجثث.
في الحقيقة، كان هذا هو السؤال الذي أراد لوكاس أن تسأله طوال هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان هو.
“لقد تحدثنا عن هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كذبت حتى الأحمق لن يصدقها. كان لوكاس على وشك الجدال، لكنه أغلق فمه وحوّل نظره إلى الكهف.
“هيه.”
كان من السهل ملاحظة مظهر الكهف الموجود وسط الصحراء.
“اللورد مثقف ذو نطاق واسع من المعرفة. وبفضله تمكنت من توسيع آفاقي”.
هي، التي كانت صامتة وحذرة طوال هذا الوقت، اتخذت الآن موقفا لطيفا مرة أخرى. وبطبيعة الحال، هذا جعله يشعر بمزيد من القلق بدلا من الراحة.
“همف.”
“على الرغم من أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك، إلا أنني أستطيع أن أخبرك أين هو.”
أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
غادروا المدينة تحت الأرض قبل أن يأتي شفايتزر وتوجهوا مباشرة إلى الوجهة الجديدة. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. أصبح لوكاس الآن قادرًا على العثور على “المسار” بشكل أكثر دقة وسرعة. في الواقع، إذا لم يكن مضطرًا إلى إخفاء قوة الفراغ، فلن يحتاج إلى المرور بكل هذه المشاكل.
“ثم ماذا ستفعل الآن؟”
“أنت شخص جيد.”
“…أولاً.”
– على أية حال، كان موقع النفايات مكانًا مستقلاً، لذلك لن يكون من السهل على لوكاس أن يأتي ويذهب كما يشاء. حتى لو كان ذلك ممكنًا، سيكون من المستحيل عليه تجنب اكتشافه بواسطة الشبح الجثة.
تحولت عيون لوكاس للنظر في مكان بعيد.
“فكر في الأمر كمكافأة لإنقاذي.”
“سأغادر هذا المكان.”
والوحوش التي تجولت حولها…
* * *
“…”
غادروا المدينة تحت الأرض قبل أن يأتي شفايتزر وتوجهوا مباشرة إلى الوجهة الجديدة. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. أصبح لوكاس الآن قادرًا على العثور على “المسار” بشكل أكثر دقة وسرعة. في الواقع، إذا لم يكن مضطرًا إلى إخفاء قوة الفراغ، فلن يحتاج إلى المرور بكل هذه المشاكل.
أم أنها كانت عاطفة عائلية؟
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجبه قليلاً عندما فكر في الأمر.
على سبيل المثال، إذا وضع رأيه في ذلك، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى جبل الزهرة أو موقع التفريغ في لحظة.
بالطبع، لم يكن الأمر نفسه بالنسبة لـ “لوكاسيس” الآخرين. بدأ “لوكاسيس” الذين كانت لهم علاقة مباشرة مع ليشا كأختهم والذين علموها، بالتذمر بأصوات قاتمة.
‘…لا. مكب الجثث أكثر حساسية قليلاً.”
“ماذا تريد أن تسأل؟”
تجعدت حواجبه قليلاً عندما فكر في الأمر.
“هل أستطيع أخذ هذا؟”
في المقام الأول، لم يكن موقع المكب عاديًا بأي حال من الأحوال. للدخول إليه، كنت بحاجة للذهاب إلى فكي الوحش الذي يعيش في المنطقة الشمالية. لقد عرف الآن أن الوحش كان يسمى “المنظف”. لقد كانوا مخلوقات سبحت في المياه الضحلة للمنطقة الشمالية الشاسعة وجمعت الجثث.
“نعم؟”
الكائنات التي تخلت عن غرورها ولكن ليس عن حياتها استخدمت المنطقة الشمالية كمقبرة. ألقوا بأنفسهم في موقع تفريغ النفايات وانتظروا هناك كأنصاف جثث. حتى جاء “هم” آخر ليحل محل “هم”.
پيل قالت للتو كل ما يتبادر إلى ذهنها. وتأكد هذا الفكر عندما تعارضت الكلمات التي ذكرتها مع ما قالته من قبل. ومنذ ذلك الحين، كان يسمح لثرثرة پيل بالدخول من إحدى أذنيها ويخرجها من الأخرى.
– على أية حال، كان موقع النفايات مكانًا مستقلاً، لذلك لن يكون من السهل على لوكاس أن يأتي ويذهب كما يشاء. حتى لو كان ذلك ممكنًا، سيكون من المستحيل عليه تجنب اكتشافه بواسطة الشبح الجثة.
تحولت عيون لوكاس للنظر في مكان بعيد.
يعقوب. لأكون صادقًا، كان مقابلته أسهل طريقة للانضمام إلى كوكب السحر، لكن لم يكن من السهل اتباعها.
“لا ~ ألا تعرف؟”
في الواقع، من وجهة نظر معينة، كان جبل الزهرة هو نفسه. مع حواس يانغ إن هيون المتطورة، سيكون من المستحيل عليه عدم ملاحظة تسلل لوكاس.
“همف.”
لقد أراد تجنب الاصطدام بأي من لوردات الفراغ الاثني عشر قدر الإمكان. على وجه الدقة، حتى كان واثقا من أنه أقوى منهم بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت جفونها قليلا قبل أن تفتحها أخيرا.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر لوكاس إلى الحفرة الكبيرة في الصحراء. وهناك رأى امرأة فاقدة للوعي وملطخة بالدماء.
ضاقت عيون الشيطان قليلا.
“إنها تموت.”
“سألني مايكل مباشرة. أتفهم أنك قد تكون متشككًا وحذرًا، لكن لا تكن عدائيًا. كان من الممكن أن نقتلك مئات المرات وأنت فاقد للوعي”.
ومن دون أن يستجيب، انزلق إلى الحفرة.
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
ثم لاحظ وجه ليشا الذي كان يتنفس بصعوبة.
[من أنت؟]
…هل كانت تشبهه؟ بصراحة لم يكن يعرف. حتى بعد التحديق بها من مسافة قريبة، لم يشعر حقًا أنهما مرتبطان بالدم.
ديمونسيو.
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
“على الرغم من أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك، إلا أنني أستطيع أن أخبرك أين هو.”
كان هناك تشابه واحد فقط، وهو لون شعرهم. كان الشعر الأشقر الداكن المليء بتلميحات من الدم مألوفًا لدرجة أنه تساءل لماذا لم يلاحظه من قبل.
“لا أعتقد أنها كانت قصيرة بما يكفي لقول “بالفعل”.”
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، من وجهة نظر معينة، كان جبل الزهرة هو نفسه. مع حواس يانغ إن هيون المتطورة، سيكون من المستحيل عليه عدم ملاحظة تسلل لوكاس.
أخرج لوكاس قطعة من اللحم المقدد من جيبه. لقد حصل عليها من الميغلينغ قبل مجيئه إلى هنا. لقد قبلوا بكل سرور طلب لوكاس. لقد كان ممتنًا لهؤلاء الرجال. لأنه عرف الآن مدى قيمة اللحم المقدد.
كان يعرف أين كان هذا. لقد كانت منطقة [الشيطان 0] أحد أمراء الفراغ الاثني عشر. وبعبارة أخرى، كان المكان الذي يسمى “الحفرة”.
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
هي، التي كانت صامتة وحذرة طوال هذا الوقت، اتخذت الآن موقفا لطيفا مرة أخرى. وبطبيعة الحال، هذا جعله يشعر بمزيد من القلق بدلا من الراحة.
“أنت شخص جيد.”
وسرعان ما ستهاجم قوات جبل الزهرة وستواجه المدينة أزمة، لكن هذه المرة لم يكن ينوي إيقافها.
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرير ذو يدين وأقدام، وحش ذو جسم ضخم يشبه اللسان ومغطى بمخالب، وعملاق وجهه في منتصف صدره.
شخص جيد؟ كان لوكاس ينقذ هذه المرأة لأسباب شخصية بحتة. كان هناك غياب تام للتعاطف أو الاعتبار أو الشفقة تجاه الشخص الآخر. ولو نظر إلى الأمر من وجهة نظره، لا يسمى إنساناً صالحاً، ولا يكون هذا عملاً صالحاً.
تحدثت پيل بصوتها الممتع المميز. حدق لوكاس بها بعمق للحظة كما لو كان يحاول فهم نواياها.
هذا كان هو.
بدت ليشا مرتبكة للحظة.
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
كل ما أراده هو وسيلة للوصول إلى الكوكب السحري. عندما يحقق هدفه، سيعيدها إلى المدينة تحت الأرض، ولن يشعر بأي ندم على فراقهم.
هي، التي كانت صامتة وحذرة طوال هذا الوقت، اتخذت الآن موقفا لطيفا مرة أخرى. وبطبيعة الحال، هذا جعله يشعر بمزيد من القلق بدلا من الراحة.
وسرعان ما ستهاجم قوات جبل الزهرة وستواجه المدينة أزمة، لكن هذه المرة لم يكن ينوي إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
[ليشا… ليشا ترومان.]
أراد لوكاس إنهاء هذه المحادثة في أسرع وقت ممكن، لذلك سأل مرة أخرى.
[أختي الصغيرة المسكينة.]
“انتظري.”
[لقد عاش هذا الطفل حياة صعبة أيضًا. يرثى له.]
لم يمض وقت طويل قبل أن يظهر الكهف في الأفق.
بالطبع، لم يكن الأمر نفسه بالنسبة لـ “لوكاسيس” الآخرين. بدأ “لوكاسيس” الذين كانت لهم علاقة مباشرة مع ليشا كأختهم والذين علموها، بالتذمر بأصوات قاتمة.
ومن دون أن يستجيب، انزلق إلى الحفرة.
تجاهلهم، واصل حمل ليشا. كان يأخذها إلى مكان آخر. بالطبع، كان ذلك لتجنب مقابلة أعضاء جبل الزهرة.
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
كان بإمكانه إعادتها إلى المدينة تحت الأرض على الفور، لكنه لم يفعل. بدلاً من ذلك، توقف في منتصف الطريق بين المكان الذي وجد فيه ليشا والمدينة تحت الأرض.
“…لقد قمت بالتأكيد بزيارة كوكب السحر. ومع ذلك، فإن الطريقة التي استخدمتها لم تكن هي القاعدة. ”
“إنه خانق.”
وسرعان ما ستهاجم قوات جبل الزهرة وستواجه المدينة أزمة، لكن هذه المرة لم يكن ينوي إيقافها.
إذا كان بإمكانه استخدام قوة الفراغ، فيمكنه استعادة وعي ليشا في لحظة. لكن بالطبع لم يستطع التصرف بتهور لأن پيل كانت بجانبه بابتسامة مشرقة.
“انتظري.”
لذلك انتظر لوكاس بصبر حتى تفتح ليشا عينيها.
تغلبت هذه المشاعر الجديدة على لوكاس. العاطفة التي جاءت من “لوكاسيس” الآخرين أيضًا. كما لو أنه شعر أنه سينجرف إذا تخلى عن حذره، وتصلب تعبيره وانخفض صوته.
ربما كان القديد الذي قدمه له المهاجرين فعالاً بشكل خاص. فتحت ليشا عينيها في وقت سابق هذه المرة.
يمكن أن يشعر بوجود.
“مم…”
لقد مر بجانبهم كما لو كان ممسوسًا. في مرحلة ما، توقف لوكاس عن النظر إلى عصا التغطيس. لم يكن هذا لأنه كان قادرًا على حساب المساحة، بل كان ببساطة يمشي وفقًا لغرائزه. ومع ذلك، كان واثقاً من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
ارتجفت جفونها قليلا قبل أن تفتحها أخيرا.
[مستشعر الشيطان؟…ضيف اللورد. أرجوك اعذرني.]
“أين…”
“لا ~ ألا تعرف؟”
“انت مستيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج لوكاس قطعة من اللحم المقدد من جيبه. لقد حصل عليها من الميغلينغ قبل مجيئه إلى هنا. لقد قبلوا بكل سرور طلب لوكاس. لقد كان ممتنًا لهؤلاء الرجال. لأنه عرف الآن مدى قيمة اللحم المقدد.
“…!”
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
قفزت ليشا عندما سمعت الصوت غير المألوف. نظرت حولها بسرعة وأدركت الوضع. لوكاس لم يمنعها. لقد أدرك في تلك اللحظة أنه لم يكن شعرها فقط بل عيناها أيضًا بنفس اللون تمامًا.
عادت پيل إلى شخصيتها الثرثارة. يبدو أن لديها موهبة التحدث عن مواضيع تافهة لساعات. على سبيل المثال العلاقة بين لون السماء والوحوش التي ظهرت.
… والآن بعد أن رآها مرة أخرى، شعر أنها تشبهه قليلاً.
[ليشا… ليشا ترومان.]
“من أنت؟”
“أنت شخص جيد.”
“الشخص الذي أنقذك. لقد تعرضت لإصابة بالغة، أليس كذلك؟”
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
“سألني مايكل مباشرة. أتفهم أنك قد تكون متشككًا وحذرًا، لكن لا تكن عدائيًا. كان من الممكن أن نقتلك مئات المرات وأنت فاقد للوعي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت جفونها قليلا قبل أن تفتحها أخيرا.
“أو ربما تريد شيئًا آخر مني.”
“أنت شخص جيد.”
لا يبدو أن ليشا تصدق كلمات لوكاس بسهولة. بالطبع، لم يعتقد لوكاس أنه يستطيع كسب ثقتها في مثل هذا الوقت القصير. ربما لو كان يعتبرها أخته الصغرى حقا، لكان قد حاول ذلك.
“لا ~ ألا تعرف؟”
‘…شعور بالهوية؟’
“…؟ نعم. شكرًا لك.”
أم أنها كانت عاطفة عائلية؟
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
تغلبت هذه المشاعر الجديدة على لوكاس. العاطفة التي جاءت من “لوكاسيس” الآخرين أيضًا. كما لو أنه شعر أنه سينجرف إذا تخلى عن حذره، وتصلب تعبيره وانخفض صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… من… آه، مايكل. هل قال لك ذلك؟”
“أنا أريد شيئا. هناك شيء أريد أن أسألك عنه.”
“هل هذا صحيح؟ أنك ذهبت إلى الكوكب السحري؟”
“ماذا تريد أن تسأل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت حواجبه قليلاً عندما فكر في الأمر.
“كيفية الدخول إلى كوكب السحر.”
على الرغم من أن مشهد الصحراء كان هو نفسه بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه، إلا أن هذا المشهد بدا مألوفًا.
“…”
بعد تردد لفترة من الوقت، تحدث لوكاس.
بدت ليشا مرتبكة للحظة.
كان يعرف أين كان هذا. لقد كانت منطقة [الشيطان 0] أحد أمراء الفراغ الاثني عشر. وبعبارة أخرى، كان المكان الذي يسمى “الحفرة”.
“هذا… من… آه، مايكل. هل قال لك ذلك؟”
“نعم؟”
“wpdp.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
“…إنه الوحيد في المدينة تحت الأرض الذي يعرف ذلك. “لذا أعتقد أن معرفتك بمايكل ليست كذبة.”
على الرغم من أن مشهد الصحراء كان هو نفسه بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه، إلا أن هذا المشهد بدا مألوفًا.
“هل هذا صحيح؟ أنك ذهبت إلى الكوكب السحري؟”
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك.
أراد لوكاس إنهاء هذه المحادثة في أسرع وقت ممكن، لذلك سأل مرة أخرى.
“هل تعرف من أين هذا؟”
أومأت ليشا دون أي محاولة لإخفائها.
كان هناك تشابه واحد فقط، وهو لون شعرهم. كان الشعر الأشقر الداكن المليء بتلميحات من الدم مألوفًا لدرجة أنه تساءل لماذا لم يلاحظه من قبل.
“نعم.”
“wpdp.”
“ثم أود أن أسأل. موقع ماجيك بلانيت…وكيفية الوصول إليه.”
ترجمة : [ Yama ]
“…لقد قمت بالتأكيد بزيارة كوكب السحر. ومع ذلك، فإن الطريقة التي استخدمتها لم تكن هي القاعدة. ”
هي، التي كانت صامتة وحذرة طوال هذا الوقت، اتخذت الآن موقفا لطيفا مرة أخرى. وبطبيعة الحال، هذا جعله يشعر بمزيد من القلق بدلا من الراحة.
ما يمكن أن يقوله من تلك الكلمات هو أن هناك طريقتين على الأقل للدخول إلى الكوكب السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
“لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
كان يعرف أين كان هذا. لقد كانت منطقة [الشيطان 0] أحد أمراء الفراغ الاثني عشر. وبعبارة أخرى، كان المكان الذي يسمى “الحفرة”.
“من الذي تلقيت المساعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، كان هذا هو السؤال الذي أراد لوكاس أن تسأله طوال هذا الوقت.
“على الرغم من أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك، إلا أنني أستطيع أن أخبرك أين هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مرحبًا بكم في ديمونسيو.]
بعد قول ذلك، سحبت ليشا شيئًا من جيبها. أصبح تعبير لوكاس غريبًا بعض الشيء. لقد كانت أداة تعرف باسم عود التغطيس. ومع ذلك، لم يكن زوجًا وكان اللون باهتًا.
“…لقد قمت بالتأكيد بزيارة كوكب السحر. ومع ذلك، فإن الطريقة التي استخدمتها لم تكن هي القاعدة. ”
“سيكون هذا بمثابة أداة إرشادية لك. ستشير الأداة إلى مكان وجوده. عليك فقط أن تذهب في أي اتجاه يشير إليه. إذا أظهرت هذه الأداة عند “المدخل”، فسيُسمح لك بمقابلته دون أي مشاكل. ”
أولاً، بدا أنه أكثر لطفاً من أي وحش رآه من قبل. من الواضح أنها لاحظت وجود لوكاس، لكن لا يبدو أن لديها أي اهتمام.
يبدو أن ليشا لم يكن لديه أي نية لمرافقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كذبت حتى الأحمق لن يصدقها. كان لوكاس على وشك الجدال، لكنه أغلق فمه وحوّل نظره إلى الكهف.
وبطبيعة الحال، لوكاس فضل ذلك أيضا.
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
“هل أستطيع أخذ هذا؟”
سمع صوت خطوات ثقيلة. كان شخص ما يخرج من الكهف الذي لا نهاية له على ما يبدو.
“فكر في الأمر كمكافأة لإنقاذي.”
[سألت من أنت.]
بعد سماع ذلك، قبل لوكاس أداة الدليل دون أي تردد.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك.
“لقد حان الوقت لأقول وداعا. شكرا لإنقاذي. أراك لاحقا.”
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
“…”
“انتظري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… من… آه، مايكل. هل قال لك ذلك؟”
أوقفها لوكاس بشكل انعكاسي تقريبًا.
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
“نعم؟”
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
أدارت رأسها لتنظر إليه. في اللحظة التي رأى فيها تعبيرها المتسائل، نسي ما يريد قوله. لماذا أوقف ليشا؟ هل انفجرت إحدى أمنيات “لوكاسيس” من فمه؟
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
بعد تردد لفترة من الوقت، تحدث لوكاس.
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
“كوني حذرة.”
“سأغادر هذا المكان.”
“…؟ نعم. شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
بعد قول تلك الكلمات، غادرت ليشا بشكل حقيقي.
بعد قول ذلك، سحبت ليشا شيئًا من جيبها. أصبح تعبير لوكاس غريبًا بعض الشيء. لقد كانت أداة تعرف باسم عود التغطيس. ومع ذلك، لم يكن زوجًا وكان اللون باهتًا.
شعر لوكاس بتلميح من الشعور العميق بالندم في زاوية من عقله. تمنى لو تحدثوا لفترة أطول قليلاً. هذا ما كان يعتقده.
“من الذي تلقيت المساعدة؟”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
تحدثت پيل بابتسامة كما لو كانت في مزاج جيد. لم يكن موقفها المكتئب في الأفق.
عادت پيل إلى شخصيتها الثرثارة. يبدو أن لديها موهبة التحدث عن مواضيع تافهة لساعات. على سبيل المثال العلاقة بين لون السماء والوحوش التي ظهرت.
غادروا المدينة تحت الأرض قبل أن يأتي شفايتزر وتوجهوا مباشرة إلى الوجهة الجديدة. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. أصبح لوكاس الآن قادرًا على العثور على “المسار” بشكل أكثر دقة وسرعة. في الواقع، إذا لم يكن مضطرًا إلى إخفاء قوة الفراغ، فلن يحتاج إلى المرور بكل هذه المشاكل.
“أنا متأكد من أنها قاعدة.”
“لا ~ ألا تعرف؟”
في البداية، استمع إليها لوكاس. بعد كل شيء، لم تكن سوى فارس المجاعة الأزرق، لذلك اعتقد أنها قد تكشف حقيقة العالم إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما تريد شيئًا آخر مني.”
لم تفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أختي الصغيرة المسكينة.]
پيل قالت للتو كل ما يتبادر إلى ذهنها. وتأكد هذا الفكر عندما تعارضت الكلمات التي ذكرتها مع ما قالته من قبل. ومنذ ذلك الحين، كان يسمح لثرثرة پيل بالدخول من إحدى أذنيها ويخرجها من الأخرى.
تصلب تعبير لوكاس.
“…”
“…”
عندما عبروا الكثبان الرملية، ضاقت عيون لوكاس.
“…!”
رأى وحشا. هذه الحقيقة وحدها لم تفاجئه كثيرًا، لكن كان هناك شيئان غريبان.
“سيكون هذا بمثابة أداة إرشادية لك. ستشير الأداة إلى مكان وجوده. عليك فقط أن تذهب في أي اتجاه يشير إليه. إذا أظهرت هذه الأداة عند “المدخل”، فسيُسمح لك بمقابلته دون أي مشاكل. ”
أولاً، بدا أنه أكثر لطفاً من أي وحش رآه من قبل. من الواضح أنها لاحظت وجود لوكاس، لكن لا يبدو أن لديها أي اهتمام.
“انتظري.”
وثانيا،
لقد أراد تجنب الاصطدام بأي من لوردات الفراغ الاثني عشر قدر الإمكان. على وجه الدقة، حتى كان واثقا من أنه أقوى منهم بالتأكيد.
كان لوكاس يعرف هذا الوحش. ليس مظهرها فحسب، بل اسمها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أختي الصغيرة المسكينة.]
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
لقد مر بجانبهم كما لو كان ممسوسًا. في مرحلة ما، توقف لوكاس عن النظر إلى عصا التغطيس. لم يكن هذا لأنه كان قادرًا على حساب المساحة، بل كان ببساطة يمشي وفقًا لغرائزه. ومع ذلك، كان واثقاً من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
-اتركه. أنفان غير ضارتين.
“همف.”
“…”
“…”
واصلوا عبور الكثبان الرملية.
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
على الرغم من أن مشهد الصحراء كان هو نفسه بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه، إلا أن هذا المشهد بدا مألوفًا.
…هل كانت تشبهه؟ بصراحة لم يكن يعرف. حتى بعد التحديق بها من مسافة قريبة، لم يشعر حقًا أنهما مرتبطان بالدم.
والوحوش التي تجولت حولها…
[لقد عاش هذا الطفل حياة صعبة أيضًا. يرثى له.]
سرير ذو يدين وأقدام، وحش ذو جسم ضخم يشبه اللسان ومغطى بمخالب، وعملاق وجهه في منتصف صدره.
“مم…”
لقد مر بجانبهم كما لو كان ممسوسًا. في مرحلة ما، توقف لوكاس عن النظر إلى عصا التغطيس. لم يكن هذا لأنه كان قادرًا على حساب المساحة، بل كان ببساطة يمشي وفقًا لغرائزه. ومع ذلك، كان واثقاً من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر لوكاس إلى الحفرة الكبيرة في الصحراء. وهناك رأى امرأة فاقدة للوعي وملطخة بالدماء.
لم يمض وقت طويل قبل أن يظهر الكهف في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
كان من السهل ملاحظة مظهر الكهف الموجود وسط الصحراء.
“الشخص الذي أنقذك. لقد تعرضت لإصابة بالغة، أليس كذلك؟”
عرف لوكاس ما هو هذا الكهف. كان المكان الذي دخل فيه هذا العالم لأول مرة.
پيل قالت للتو كل ما يتبادر إلى ذهنها. وتأكد هذا الفكر عندما تعارضت الكلمات التي ذكرتها مع ما قالته من قبل. ومنذ ذلك الحين، كان يسمح لثرثرة پيل بالدخول من إحدى أذنيها ويخرجها من الأخرى.
كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
“…”
كانت هناك هالة باردة تحيط بالكهف. تمتمت پيل وهي تعبر ذراعيها وهي تنظر إلى الكهف.
[مستشعر الشيطان؟…ضيف اللورد. أرجوك اعذرني.]
“…يبدو هذا المكان مختلفًا بعض الشيء.”
“أنا متأكد من أنها قاعدة.”
“هل تعرف من أين هذا؟”
عرف لوكاس ما هو هذا الكهف. كان المكان الذي دخل فيه هذا العالم لأول مرة.
“لا ~ ألا تعرف؟”
“ثم أود أن أسأل. موقع ماجيك بلانيت…وكيفية الوصول إليه.”
لقد كذبت حتى الأحمق لن يصدقها. كان لوكاس على وشك الجدال، لكنه أغلق فمه وحوّل نظره إلى الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … والآن بعد أن رآها مرة أخرى، شعر أنها تشبهه قليلاً.
يمكن أن يشعر بوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
جلجل!
“انت مستيقظ.”
سمع صوت خطوات ثقيلة. كان شخص ما يخرج من الكهف الذي لا نهاية له على ما يبدو.
[مستشعر الشيطان؟…ضيف اللورد. أرجوك اعذرني.]
[من أنت؟]
“لا ~ ألا تعرف؟”
وما ظهر بصوت وحشي كان شيطانًا كبيرًا لدرجة أن كتفيه لامست سقف الكهف. كان له جلد أحمر فاتح، وأجنحة، وقرون سوداء، وأنياب تبرز من فكه السفلي.
“ثم أود أن أسأل. موقع ماجيك بلانيت…وكيفية الوصول إليه.”
[سألت من أنت.]
“الشخص الذي أنقذك. لقد تعرضت لإصابة بالغة، أليس كذلك؟”
بدلاً من الإجابة، أظهر لوكاس له قضيب التغطيس.
“لا ~ ألا تعرف؟”
[مستشعر الشيطان؟…ضيف اللورد. أرجوك اعذرني.]
شخص جيد؟ كان لوكاس ينقذ هذه المرأة لأسباب شخصية بحتة. كان هناك غياب تام للتعاطف أو الاعتبار أو الشفقة تجاه الشخص الآخر. ولو نظر إلى الأمر من وجهة نظره، لا يسمى إنساناً صالحاً، ولا يكون هذا عملاً صالحاً.
ضاقت عيون الشيطان قليلا.
[اتبعني. سأرشدك إلى اللورد.]
[مرحبًا بكم في ديمونسيو.]
“…إنه الوحيد في المدينة تحت الأرض الذي يعرف ذلك. “لذا أعتقد أن معرفتك بمايكل ليست كذبة.”
ديمونسيو.
أم أنها كانت عاطفة عائلية؟
تصلب تعبير لوكاس.
ضاقت عيون الشيطان قليلا.
كان يعرف أين كان هذا. لقد كانت منطقة [الشيطان 0] أحد أمراء الفراغ الاثني عشر. وبعبارة أخرى، كان المكان الذي يسمى “الحفرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مرحبًا بكم في ديمونسيو.]
[اتبعني. سأرشدك إلى اللورد.]
ديمونسيو.
عندما سمع هذه الكلمات، فكر لوكاس في هاسبين، شيطان الحفرة الذي التقى به في موقع تفريغ النفايات.
بعد تردد لفترة من الوقت، تحدث لوكاس.
لقد أخبره أن هناك سيد الفراغ الجديد الذي يحكم الحفرة الآن.
هذا… لم يكن جيدًا.
“…”
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
هذا… لم يكن جيدًا.
“من الذي تلقيت المساعدة؟”
ترجمة : [ Yama ]
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
لقد أخبره أن هناك سيد الفراغ الجديد الذي يحكم الحفرة الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات