ترجمة : [ Yama ]
لكن لوكاس هز رأسه ودخل إلى الداخل. كانت هناك عدة أسباب لسلوكه، ولكن السبب الأكبر كان لأن كاساجين الحالي لا يبدو أقوى منه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 432
“لماذا؟ سمعت أن سيدي تبحث عني.”
كان الجزء الداخلي من القلعة صامتًا، لكن لوكاس أولى المزيد من الاهتمام للظلام العميق بدلاً من ذلك. كان هذا بسبب عدم وجود شموع أو مصادر إضاءة أخرى. ومع ذلك، لم يكن هناك جو قاتم. لم تكن هناك ذرة واحدة من الغبار على الأرض كما لو كان يتم تنظيفها بانتظام، الأمر الذي لا يبدو مناسبًا لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف عن ذلك. لا أعرف ممن كان من الممكن أن تسمع ذلك أو متى… حسنًا، أعتقد أن الأمر واضح. لا بد أنه كان أحد الرسل المنتشرين في جميع أنحاء العالم.”
‘ضغط.’
“…تبدو متعبًا حقًا.”
شعر بضغط خانق.
سمع صوتا جافا.
كيف ينبغي أن يقول ذلك، لقد شعر كما لو أنه دخل أخيرًا إلى أراضي أحد لوردات الفراغ الاثني عشر بالمعنى الحقيقي.
قبو النبيذ. البراميل الخشبية المكدسة تدعم هذا التخمين.
كما ذكرنا سابقًا، كانت القلعة هادئة جدًا، لكن هذا لا يعني عدم وجود أي حركة. بدلاً من ذلك، كان هناك شياطين من جميع الأشكال والأحجام يسيرون عبر الممرات. لكن خطواتهم لم تكن مسموعة، ولا يبدو أنهم يصدرون أي أصوات.
اختفت الابتسامة على وجه كاساجين.
كان الأمر كما لو كانوا أشباحًا يتجولون في قاعات القلعة، وهو أمر مخيف إلى حد ما بالنسبة للشخص العادي.
لم يجب كاساجين على الفور، وبدلاً من ذلك رفع زوايا شفتيه قليلاً.
لم يكن لدى لوكاس أي تفاعلات معهم. في المقام الأول، كانت أروقة القلعة واسعة جدًا. لن يكون من المبالغة القول إنها كانت واسعة بما يكفي لقيادة أربع عربات تجرها الخيول جنبًا إلى جنب.
بالطبع، لم يكن لدى لوكاس أي نية لاستخدام برميل خشبي من النبيذ ككرسي.
لم يتحدثوا مباشرة مع بعضهم البعض، ولكن في كل مرة يمر فيها لوكاس وكاساجين، كانوا يعطونهم نظرة غريبة. على وجه الدقة، كانت أنظارهم موجهة إلى كاساجين.
سمع صوتا جافا.
كانت المشاعر في نظراتهم مختلطة.
«لقد زعمت سابقًا أنك ستكون مرشدًا. ليرشدني إلى اللورد.”
الشك واليقظة والمفاجأة والإحراج والاحترام وحتى الاشمئزاز.
نظر إلى كاساجين.
عرف لوكاس أنه من النادر أن يكون شخص ما هو الطرف المتلقي لمثل هذه الآراء المختلفة.
‘ضغط.’
“تجاهلهم.”
جلس كاساجين بخشونة على أحد البراميل الخشبية الموجودة حوله.
سمع صوتا جافا.
“…تبدو متعبًا حقًا.”
لقد كان صوتًا أكثر هدوءًا من الهمس، لذلك حتى في المناطق المحيطة الهادئة، كان لوكاس هو الوحيد الذي يمكنه سماعه.
“لا. أنا لست الكاساجين الذي تعرف. أنا مجرد صدفَة.”
“كل ما يمكنهم فعله هو النظر إلي بهذه الطريقة. لا يمكنهم أن يؤذيني. وبطبيعة الحال، لن يهاجموك فجأة.”
كان الأمر كما لو كانوا أشباحًا يتجولون في قاعات القلعة، وهو أمر مخيف إلى حد ما بالنسبة للشخص العادي.
وبدون أن يدرك ذلك، قام كاساجين بتضميد وجهه مرة أخرى. كان يسير بخطوات هادئة، متجاهلاً نظرات الشياطين. لقد سار عبر القلعة كما لو كان على دراية بها، وفي مرحلة ما، أدرك لوكاس أن هناك عددًا أقل من الشياطين الذين يتجولون حولهم.
كان الجزء الداخلي من القلعة صامتًا، لكن لوكاس أولى المزيد من الاهتمام للظلام العميق بدلاً من ذلك. كان هذا بسبب عدم وجود شموع أو مصادر إضاءة أخرى. ومع ذلك، لم يكن هناك جو قاتم. لم تكن هناك ذرة واحدة من الغبار على الأرض كما لو كان يتم تنظيفها بانتظام، الأمر الذي لا يبدو مناسبًا لهم.
‘هل هذا فخ؟’
لكن لوكاس هز رأسه ودخل إلى الداخل. كانت هناك عدة أسباب لسلوكه، ولكن السبب الأكبر كان لأن كاساجين الحالي لا يبدو أقوى منه.
بمجرد أن راودته هذه الفكرة، شعر على الفور بالاشمئزاز الذاتي داخله. لم يكن يظن أبدًا أن شيئًا كهذا سيحدث في الماضي. يوم شك في هذا الرجل الذي بجانبه.
“…”
ومع ذلك، فقد تآكلت ثقة لوكاس العمياء بعد أن مر بأشياء لا حصر لها لم يكن يرغب في تجربتها أبدًا.
كان الجزء الداخلي من القلعة صامتًا، لكن لوكاس أولى المزيد من الاهتمام للظلام العميق بدلاً من ذلك. كان هذا بسبب عدم وجود شموع أو مصادر إضاءة أخرى. ومع ذلك، لم يكن هناك جو قاتم. لم تكن هناك ذرة واحدة من الغبار على الأرض كما لو كان يتم تنظيفها بانتظام، الأمر الذي لا يبدو مناسبًا لهم.
ولم يمض وقت طويل حتى فتح كاساجين بابًا في منتصف الردهة ودخل أولاً. عندما رأى أن لوكاس لم يتبعه، تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان هذا أيضًا ما أراده لوكاس، لكنه لم يتوقع أن يسمعه من كاساجين.
“ألا تأتي؟”
“تجاهلهم.”
“…”
ومع ذلك، فقد أصبح الآن لغزًا لم يعرفه لوكاس.
“ليس لدينا وقت لهذا. لا تقل لي أنك تعتقد أنني سوف آكلك.”
لم تكن هذه الغرفة أيضًا تحتوي على شمعة واحدة، لكنها لم تكن مظلمة تمامًا. كانت هناك أضواء حمراء وامضة على الحائط مما جعل من الممكن على الأقل تمييز الأشياء الموجودة في الغرفة.
على الرغم من أنه قال ذلك بلهجة مازحة، إلا أنه في الحقيقة، لا يمكن اعتبار هذه الكلمات مزحة في عالم الفراغ حيث كان مفهوم الافتراس موجودًا.
بالطبع، لم يكن لدى لوكاس أي نية لاستخدام برميل خشبي من النبيذ ككرسي.
لكن لوكاس هز رأسه ودخل إلى الداخل. كانت هناك عدة أسباب لسلوكه، ولكن السبب الأكبر كان لأن كاساجين الحالي لا يبدو أقوى منه.
بالطبع، لم يكن لدى لوكاس أي نية لاستخدام برميل خشبي من النبيذ ككرسي.
تاك.
لم يكن لدى لوكاس أي تفاعلات معهم. في المقام الأول، كانت أروقة القلعة واسعة جدًا. لن يكون من المبالغة القول إنها كانت واسعة بما يكفي لقيادة أربع عربات تجرها الخيول جنبًا إلى جنب.
الباب مغلق.
نظر إلى كاساجين.
لم تكن هذه الغرفة أيضًا تحتوي على شمعة واحدة، لكنها لم تكن مظلمة تمامًا. كانت هناك أضواء حمراء وامضة على الحائط مما جعل من الممكن على الأقل تمييز الأشياء الموجودة في الغرفة.
خفق رأسه. قال لوكاس متجاهلاً صداعه.
“رائحة نفاذة.”
“في الواقع، هو أكثر من “كاساجين” مني.”
قبو النبيذ. البراميل الخشبية المكدسة تدعم هذا التخمين.
عرف لوكاس أنه من النادر أن يكون شخص ما هو الطرف المتلقي لمثل هذه الآراء المختلفة.
“لن يأتي أحد إلى هنا. “لا يمكننا الاسترخاء، ولكن على الأقل هذا مكان جيد للتحدث لبعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتحدث عن عالم الفراغ أم ديمونسيو؟”
جلس كاساجين بخشونة على أحد البراميل الخشبية الموجودة حوله.
لكن لوكاس هز رأسه ودخل إلى الداخل. كانت هناك عدة أسباب لسلوكه، ولكن السبب الأكبر كان لأن كاساجين الحالي لا يبدو أقوى منه.
بالطبع، لم يكن لدى لوكاس أي نية لاستخدام برميل خشبي من النبيذ ككرسي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 432
“همم.”
خفق رأسه. قال لوكاس متجاهلاً صداعه.
لم يكن الأمر مهمًا حقًا، لذلك هز كاساجين كتفيه.
لم يكن لدى لوكاس أي تفاعلات معهم. في المقام الأول، كانت أروقة القلعة واسعة جدًا. لن يكون من المبالغة القول إنها كانت واسعة بما يكفي لقيادة أربع عربات تجرها الخيول جنبًا إلى جنب.
“لم أتوقع رؤيتك بهذه السرعة. بالطبع، كنت أعلم أنك ستأتي إلى هنا في النهاية.
نظر حول القبو.
“هل تعلم أنني سآتي إلى هنا؟”
نظر إلى كاساجين.
خفق رأسه. قال لوكاس متجاهلاً صداعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوتًا أكثر هدوءًا من الهمس، لذلك حتى في المناطق المحيطة الهادئة، كان لوكاس هو الوحيد الذي يمكنه سماعه.
“هل تتحدث عن عالم الفراغ أم ديمونسيو؟”
“لا. أنا لست الكاساجين الذي تعرف. أنا مجرد صدفَة.”
“كلاهما. لكنك…”
“هل أنت كاساجين؟”
نظر كاساجين إلى لوكاس مرة أخرى. من الرأس إلى أخمص القدمين.
لم يكن لدى لوكاس أي تفاعلات معهم. في المقام الأول، كانت أروقة القلعة واسعة جدًا. لن يكون من المبالغة القول إنها كانت واسعة بما يكفي لقيادة أربع عربات تجرها الخيول جنبًا إلى جنب.
“…تبدو متعبًا حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاعر في نظراتهم مختلطة.
وكرر كلامه السابق.
شعر بضغط خانق.
“فهمت.”
نظر كاساجين إلى لوكاس مرة أخرى. من الرأس إلى أخمص القدمين.
أجاب لوكاس بصوت خافت. ثم أخفى تعبه بشكل أعمق حتى لا يسمع كاساجين يكرر تلك الكلمات مرة أخرى. لم يكن يريد أن يشعر بالشفقة الآن. لم يكن الوقت المناسب.
لم يكن لدى لوكاس أي تفاعلات معهم. في المقام الأول، كانت أروقة القلعة واسعة جدًا. لن يكون من المبالغة القول إنها كانت واسعة بما يكفي لقيادة أربع عربات تجرها الخيول جنبًا إلى جنب.
«لقد زعمت سابقًا أنك ستكون مرشدًا. ليرشدني إلى اللورد.”
‘ضغط.’
نظر حول القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لا أعتقد أن مولاتك… سيدة الفراغ، موجودة هنا.”
وكرر كلامه السابق.
“بالطبع، ابنتك ، سيدي ترومان، ليست هنا.”
نظر إلى كاساجين.
قال كاساجين الاسم الدقيق الذي كان لوكاس مترددًا في ذكره. وبالإضافة إلى ذلك، بدا أنه على علم جيد بعلاقته الدقيقة معها.
الرسول الأبوكاليبس هاسبين.
متفاجئ. أو بالحرج.
عرف لوكاس أنه من النادر أن يكون شخص ما هو الطرف المتلقي لمثل هذه الآراء المختلفة.
للحظة، لم يعرف لوكاس ماذا يقول.
‘هل هذا فخ؟’
“لوكاس، ليس لدينا الكثير من الوقت للحديث بهذه الطريقة، لذلك سأكون مباشرًا. لا يمكنك مقابلة سيدي الآن. كنت أنتظرك في القلعة لمنع ذلك. ”
“لن يأتي أحد إلى هنا. “لا يمكننا الاسترخاء، ولكن على الأقل هذا مكان جيد للتحدث لبعض الوقت.”
بالطبع، كان هذا أيضًا ما أراده لوكاس، لكنه لم يتوقع أن يسمعه من كاساجين.
ومع ذلك، فقد أصبح الآن لغزًا لم يعرفه لوكاس.
“لماذا؟ سمعت أن سيدي تبحث عني.”
الشك واليقظة والمفاجأة والإحراج والاحترام وحتى الاشمئزاز.
الرسول الأبوكاليبس هاسبين.
“هل تعلم أنني سآتي إلى هنا؟”
لم يكن يعرف ما يعنيه هذا الموقف، ولكن على الأقل لم يكن هاسبين بالتأكيد مجرد عضو عادي في ديمونسيو. كان لوفيكين، الشيطان الطائر الذي التقى به للتو، أيضًا كائنًا يتمتع بقوة هائلة، لكنه لا يزال أدنى من هاسبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف ينبغي أن يقول ذلك، لقد شعر كما لو أنه دخل أخيرًا إلى أراضي أحد لوردات الفراغ الاثني عشر بالمعنى الحقيقي.
لقد كان شيطانًا هائلًا هو الذي قال ذلك، لذا لا يمكن أن يكون كذبة أن سيدي ترومان كانت تبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان هذا أيضًا ما أراده لوكاس، لكنه لم يتوقع أن يسمعه من كاساجين.
“أنت تعرف عن ذلك. لا أعرف ممن كان من الممكن أن تسمع ذلك أو متى… حسنًا، أعتقد أن الأمر واضح. لا بد أنه كان أحد الرسل المنتشرين في جميع أنحاء العالم.”
الباب مغلق.
“…”
الشك واليقظة والمفاجأة والإحراج والاحترام وحتى الاشمئزاز.
“الأمر أشبه بقاتل يبحث عن شخص ليقتله. سيكون من الأفضل لو لم تقابلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد تآكلت ثقة لوكاس العمياء بعد أن مر بأشياء لا حصر لها لم يكن يرغب في تجربتها أبدًا.
“هل تحاول أن تقول سيدي هو القاتل؟”
شعر بضغط خانق.
“أم. لا، هل كان هذا التشبيه غريبًا بعض الشيء؟ ”
ترجمة : [ Yama ]
خدش كاساجين رأسه. على الأقل بهذا التعبير المحرج، بدا مثل الملك المحارب السحري الذي يتذكره لوكاس منذ زمن طويل.
لم يجب كاساجين على الفور، وبدلاً من ذلك رفع زوايا شفتيه قليلاً.
“أعني، لمجرد أن شخص ما يبحث بشدة عن شخص آخر، فهذا لا يعني أن لم شملهم سيكون جميلاً.”
فكر لوكاس في سيدي عندما سمع تلك الكلمات. لم يفكر في الأمر بعمق من قبل، ولكن كيف انتهى بها الأمر في هذا العالم؟ هل ماتت أيضًا في “المرحلة التمهيدية للعبة الكبرى” مثل لي جونغ هاك؟
ومع ذلك، فقد أصبح الآن لغزًا لم يعرفه لوكاس.
إذا كان الأمر كذلك، فمن الذي قتل سيدي؟
ترجمة : [ Yama ]
نظر إلى كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، ابنتك ، سيدي ترومان، ليست هنا.”
أفضل صديق سابق له، رفيق موثوق به، الملك المحارب السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ومع ذلك، فقد أصبح الآن لغزًا لم يعرفه لوكاس.
“كل ما يمكنهم فعله هو النظر إلي بهذه الطريقة. لا يمكنهم أن يؤذيني. وبطبيعة الحال، لن يهاجموك فجأة.”
“هل أنت كاساجين؟”
أجاب لوكاس بصوت خافت. ثم أخفى تعبه بشكل أعمق حتى لا يسمع كاساجين يكرر تلك الكلمات مرة أخرى. لم يكن يريد أن يشعر بالشفقة الآن. لم يكن الوقت المناسب.
لم يجب كاساجين على الفور، وبدلاً من ذلك رفع زوايا شفتيه قليلاً.
عرف لوكاس أنه من النادر أن يكون شخص ما هو الطرف المتلقي لمثل هذه الآراء المختلفة.
“لا. أنا لست الكاساجين الذي تعرف. أنا مجرد صدفَة.”
“في الواقع، هو أكثر من “كاساجين” مني.”
“…”
“…تبدو متعبًا حقًا.”
“لقد قلت أنك قابلت كاساجين في عالم مختلف، والذي أطلق على نفسه اسم ملك الشياطين.”
نظر حول القبو.
ثم قال كاساجين شيئًا صادمًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“في الواقع، هو أكثر من “كاساجين” مني.”
تاك.
“ماذا؟”
“كل ما يمكنهم فعله هو النظر إلي بهذه الطريقة. لا يمكنهم أن يؤذيني. وبطبيعة الحال، لن يهاجموك فجأة.”
“ليس لدي أي سبب لإخفاء أي شيء بعد الآن، لذلك سأخبرك بكل شيء. عن ملك الشياطين كاساجين. الملك المحارب كاساجين. وكساجين أمامك الآن. و… بخصوص الوضع الذي تعيشه سيدي الآن.”
شعر بضغط خانق.
اختفت الابتسامة على وجه كاساجين.
“لن يأتي أحد إلى هنا. “لا يمكننا الاسترخاء، ولكن على الأقل هذا مكان جيد للتحدث لبعض الوقت.”
“أولاً، سأخبرك عن تجارب الملك المحارب السحري بعد أن لقي نهايته في صحراء أماكان.”
لم يكن الأمر مهمًا حقًا، لذلك هز كاساجين كتفيه.
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف ينبغي أن يقول ذلك، لقد شعر كما لو أنه دخل أخيرًا إلى أراضي أحد لوردات الفراغ الاثني عشر بالمعنى الحقيقي.
قبو النبيذ. البراميل الخشبية المكدسة تدعم هذا التخمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات