ترجمة : [ Yama ]
لم يكن من الصعب إرضاءه بشكل خاص للمغامرين، ولكن هذا كان بالفعل الأسوأ. وكان طعم ورائحة اللحم والدم سيئين للغاية لدرجة أنه جعل القيء يسيل إلى حلقه. ومع ذلك، بدلاً من بصقها، قام بمضغها بالقوة عدة مرات قبل بلعه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 432
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله.
‘سحقا.’
نظر إليها كاساجين بتعبير سخيف.
لعن كاساجين.
هذا لم يحدث.
غرغرة، الغضب غير المعلن أحرق دواخله.
“حقا؟”
‘هل هذا هو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأقسم على الفور.
حارب.
لقد حارب أحد الأنصاف في الصحراء.
لقد حارب أحد الأنصاف في الصحراء.
‘…لم أكن أعتقد أنني أستطيع أن أحل محلك.’
وفي النهاية نجح في قتله.
حارب.
لقد أخضع النصف حاكم من تلقاء نفسه.
لم يشعر بالجوع في تلك اللحظة، لكنه شعر بأنه يجب أن يأكل. بدا من الصعب العثور على طعام في الصحراء، فأكل قطعة لحم وحش يشبه السمكة بأربعة أرجل فقط ليتذوقها.
لقد كان بالتأكيد إنجازًا عظيمًا. ومع ذلك، لم يشعر كاساجين بالسعادة.
“لا يمكن أن يكون هذا”
لذلك لوح بقبضتيه. لأن هذا كان كل ما يمكنه فعله.
وكانت هذه نهاية جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله.
لم يستطع قبول ذلك. لم يستطع قبول ذلك.
لذلك لوح بقبضتيه. لأن هذا كان كل ما يمكنه فعله.
لم يكن يريد موتًا ذا معنى.
كان موقفها مثل شقي مزعج.
كان كاساجين يريد فقط إثبات نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد حقًا أنني سأصاب بالجنون.”
لقد أراد أن يُظهر للجميع أنه قادر على النجاح حتى بدون لوكاس.
لم يشعر بالجوع في تلك اللحظة، لكنه شعر بأنه يجب أن يأكل. بدا من الصعب العثور على طعام في الصحراء، فأكل قطعة لحم وحش يشبه السمكة بأربعة أرجل فقط ليتذوقها.
هذا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استفزازك.”
لوسيد، ذلك ابن العاهرة، لم يوقف صراعاته غير المبررة. شفايتزر، الذي كان لا يزال يتحدث عن السلام في تلك الحقبة، أغضبه بمجرد إظهار وجهه. أزعجته آيريس التي سافرت عبر القارة وكأنها فقدت عقلها.
هل كان الليل؟ بدا الهواء باردًا بعض الشيء.
لم يكونوا الوحيدين.
لم يكن هناك أي وحوش مثل هذا هناك.
لقد اقترب منهم المسؤولون من مختلف الممالك بابتسامة بينما كان لوكاس على قيد الحياة. حقيقة أن مواقفهم قد تغيرت بسهولة مثل تقليب راحة اليد كانت محبطة. داخليًا، أراد حقًا تدمير قلاعهم.
لقد أراد أن يُظهر للجميع أنه قادر على النجاح حتى بدون لوكاس.
‘…لم أكن أعتقد أنني أستطيع أن أحل محلك.’
وكانت هذه نهاية جسده.
في المقام الأول، كان الأمر مستحيلا.
لم يستطع قبول ذلك. لم يستطع قبول ذلك.
كان دور لوكاس شيئًا هو الوحيد الذي يمكنه لعبه. وفي نفس السياق، رأى كاساجين أن دور كاساجين هو شيء لا يمكن أن يلعبه سوى كاساجين.
وكانت هذه نهاية جسده.
لذلك لوح بقبضتيه. لأن هذا كان كل ما يمكنه فعله.
كانت السماء مزيجًا من الألوان الحالمة، كما لو أن الطلاء قد انسكب عليها.
لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله للانتقام، أو التخلص من أفكاره التافهة.
لم يشعر بالجوع في تلك اللحظة، لكنه شعر بأنه يجب أن يأكل. بدا من الصعب العثور على طعام في الصحراء، فأكل قطعة لحم وحش يشبه السمكة بأربعة أرجل فقط ليتذوقها.
… ومات.
وفي النهاية نجح في قتله.
لقد مات وهو يقاتل مع أحد الأنصاف الذي يمكنه السيطرة على الرمال في صحراء أماكان. وفي اللحظة الأخيرة، اخترقت قبضته معدته وشعر بشيء لم يكن كسرًا في العظام أو الأعضاء، لكن هذا لا يهم.
لم يكونوا الوحيدين.
ما يهم هو أن كاساجين مات في النهاية.
“ولا يبدو أنك “احتمال مهجور”.
تماما مثل لوكاس.
“إذا جاء كائن ليس من هؤلاء إلى هذا العالم، فهذا يعني أن لديه واحد من ثلاثة مصائر رئيسية. إنهم إما مرشح للملك، أو مرشح فارس، أو مرشح لورد الفراغ الاثني عشر.”
انهار كاساجين عندما شعر برياح الصحراء الساخنة. يمكن أن يشعر أيضًا بالرمال الكاسحة التي تغطي جسده الوحيد. يبرد جسده ببطء ويتلاشى وعيه. تماما كما شعر بشعور الموت يلوح في الأفق قاب قوسين أو أدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا هو؟’
‘آه…؟’
قرر كاساجين السير بلا هدف عبر الصحراء أولاً. كانت هناك في بعض الأحيان وحوش تخرج من الرمال وتهاجمه، لكنها لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا.
أصبح عقله واضحا فجأة.
هذا لم يحدث.
قفز كاساجين من الأرض. لم يستطع أن يشعر بأي ألم في جسده. وبعد أن بدأ بلمس نفسه، وجد أن جروحه قد اختفت.
وبطبيعة الحال، لم يكن هناك من يجيب على تذمره.
“ما هذا…”
ثم، بعد أن تراجعت بضع خطوات إلى الوراء، لوحت بإصبعها نحو كاساجين.
نظر حوله.
“ولا يبدو أنك “احتمال مهجور”.
هل كان الليل؟ بدا الهواء باردًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا هو؟’
“لا. هذا ليس حقا.”
لم يكن من الصعب إرضاءه بشكل خاص للمغامرين، ولكن هذا كان بالفعل الأسوأ. وكان طعم ورائحة اللحم والدم سيئين للغاية لدرجة أنه جعل القيء يسيل إلى حلقه. ومع ذلك، بدلاً من بصقها، قام بمضغها بالقوة عدة مرات قبل بلعه.
لقد تغير لون رمال الصحراء إلى اللون الرمادي. نظر كاساجين إلى السماء. وللحظة كان عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اقترب منهم المسؤولون من مختلف الممالك بابتسامة بينما كان لوكاس على قيد الحياة. حقيقة أن مواقفهم قد تغيرت بسهولة مثل تقليب راحة اليد كانت محبطة. داخليًا، أراد حقًا تدمير قلاعهم.
كانت السماء مزيجًا من الألوان الحالمة، كما لو أن الطلاء قد انسكب عليها.
هل كان الليل؟ بدا الهواء باردًا بعض الشيء.
“أين… بحق الجحيم هذا المكان؟”
“حقا؟”
وبطبيعة الحال، لم يكن هناك من يجيب على تذمره.
قفز كاساجين من الأرض. لم يستطع أن يشعر بأي ألم في جسده. وبعد أن بدأ بلمس نفسه، وجد أن جروحه قد اختفت.
* * *
“أنا في وضع مزعج جدًا الآن. لكنني لست من النوع الذي يهاجم فتاة نحيفة مثلك. إذا كنت تريد قتالي، فيجب أن تكتسب على الأقل ضعف وزنك الآن أولاً. ”
قرر كاساجين السير بلا هدف عبر الصحراء أولاً. كانت هناك في بعض الأحيان وحوش تخرج من الرمال وتهاجمه، لكنها لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا.
وبطبيعة الحال، لم يكن هناك من يجيب على تذمره.
نظر إلى جثة الوحش وتذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب تلك الابتسامة؟
“أنا متأكد من أن هذه ليست صحراء أماكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين… بحق الجحيم هذا المكان؟”
لم يكن هناك أي وحوش مثل هذا هناك.
لعن كاساجين.
“…ولكن هل يمكنني أكل هذا؟”
…بحق. من كانت هذه المرأة؟
لم يشعر بالجوع في تلك اللحظة، لكنه شعر بأنه يجب أن يأكل. بدا من الصعب العثور على طعام في الصحراء، فأكل قطعة لحم وحش يشبه السمكة بأربعة أرجل فقط ليتذوقها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 432
“واه. اللعنة.”
لعن كاساجين.
وأقسم على الفور.
…بحق. من كانت هذه المرأة؟
لم يكن من الصعب إرضاءه بشكل خاص للمغامرين، ولكن هذا كان بالفعل الأسوأ. وكان طعم ورائحة اللحم والدم سيئين للغاية لدرجة أنه جعل القيء يسيل إلى حلقه. ومع ذلك، بدلاً من بصقها، قام بمضغها بالقوة عدة مرات قبل بلعه.
“نعم.”
“لديك شهية جيدة!”
قرر كاساجين السير بلا هدف عبر الصحراء أولاً. كانت هناك في بعض الأحيان وحوش تخرج من الرمال وتهاجمه، لكنها لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا.
فجأة أدار كاساجين رأسه واتخذ موقفا. ولم يشعر بوجوده.
عندما أجابت پيل بهدوء، لم يستطع كاساجين إلا أن يؤكد نواياها الحقيقية مرة أخرى بينما كان يرمش ببطء.
كانت تجلس على الكثبان الرملية التي كان ينظر إليها امرأة شابة ذات شعر أزرق. ابتسمت له بابتسامة بدت غير پيل بعض الشيء.
“حسنا! ثم إعاقة. لن أتحرك من هذا المكان.”
هل كان ذلك بسبب تلك الابتسامة؟
“تمام؟ أنا كاساجين.”
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها بهذا الشخص، إلا أنه لم يرحب بها.
لقد أراد أن يُظهر للجميع أنه قادر على النجاح حتى بدون لوكاس.
“من تكونين يا امرأة؟”
لقد أراد أن يُظهر للجميع أنه قادر على النجاح حتى بدون لوكاس.
“أنا پيل!”
“تمام؟ أنا كاساجين.”
“تمام؟ أنا كاساجين.”
لم يكونوا الوحيدين.
“أوه. هذا اسم غريب. كيكي.”
وفي النهاية نجح في قتله.
…بحق. من كانت هذه المرأة؟
“على الرغم من أنك تعلم أن الأمر يحتاج إلى إصلاح، إلا أنك لم تقم بإصلاحه. لذا سأساعدك.”
كان الشعور الغريب يزعجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله للانتقام، أو التخلص من أفكاره التافهة.
وبعيون ضيقة قليلاً، لاحظ المرأة التي تدعى پيل وهي تقف وتنزلق على الكثبان الرملية.
وكانت هذه نهاية جسده.
ثم دارت حول كاساجين عدة مرات قبل أن تومئ برأسها.
ما يهم هو أن كاساجين مات في النهاية.
“أم. أنت لست “منسيًا”، أليس كذلك؟
لم يكن يريد موتًا ذا معنى.
“ماذا؟”
رفع كاساجين سبابته اليمنى.
“ولا يبدو أنك “احتمال مهجور”.
هذا لم يحدث.
“ماذا تقولين بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله.
“إذا جاء كائن ليس من هؤلاء إلى هذا العالم، فهذا يعني أن لديه واحد من ثلاثة مصائر رئيسية. إنهم إما مرشح للملك، أو مرشح فارس، أو مرشح لورد الفراغ الاثني عشر.”
رفع كاساجين سبابته اليمنى.
ابتسمت پيل بلطف.
“نعم.”
“أتساءل أي من هذه الأدوار سيكون لديك.”
هل كان الليل؟ بدا الهواء باردًا بعض الشيء.
ثم، بعد أن تراجعت بضع خطوات إلى الوراء، لوحت بإصبعها نحو كاساجين.
كانت السماء مزيجًا من الألوان الحالمة، كما لو أن الطلاء قد انسكب عليها.
نظر إليها كاساجين بتعبير سخيف.
هز رأسه قبل أن يشير كما لو كان يريد إبعادها.
“ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله للانتقام، أو التخلص من أفكاره التافهة.
“استفزازك.”
لقد حارب أحد الأنصاف في الصحراء.
“إيه؟”
أصبح عقله واضحا فجأة.
عندما أجابت پيل بهدوء، لم يستطع كاساجين إلا أن يؤكد نواياها الحقيقية مرة أخرى بينما كان يرمش ببطء.
* * *
“يا. هل تقول أنك تريد قتالي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين… بحق الجحيم هذا المكان؟”
“نعم.”
“أتساءل أي من هذه الأدوار سيكون لديك.”
“… أعتقد حقًا أنني سأصاب بالجنون.”
“حقا؟”
هز رأسه قبل أن يشير كما لو كان يريد إبعادها.
وكانت هذه نهاية جسده.
“أنا في وضع مزعج جدًا الآن. لكنني لست من النوع الذي يهاجم فتاة نحيفة مثلك. إذا كنت تريد قتالي، فيجب أن تكتسب على الأقل ضعف وزنك الآن أولاً. ”
لم يكن هناك أي وحوش مثل هذا هناك.
“أنت خفت؟”
“صحيح صحيح. أنا خائفة حقا.”
“صحيح صحيح. أنا خائفة حقا.”
“أم.”
“حقا؟”
على الرغم من أنها كانت مجرد إجابة تقريبية من كاساجين، يبدو أن پيل تأخذ كلماته على محمل الجد.
ثم ابتسمت بلطف وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار كاساجين عندما شعر برياح الصحراء الساخنة. يمكن أن يشعر أيضًا بالرمال الكاسحة التي تغطي جسده الوحيد. يبرد جسده ببطء ويتلاشى وعيه. تماما كما شعر بشعور الموت يلوح في الأفق قاب قوسين أو أدنى.
“حسنا! ثم إعاقة. لن أتحرك من هذا المكان.”
“ماذا تفعل؟”
“ماذا؟”
“تمام؟ أنا كاساجين.”
“أوه. هل هذا لا يكفي؟ إذًا لن أستخدم ذراعي اليمنى أيضًا. سأستخدم ذراعي اليسرى فقط للتعامل معك. يجب أن يكون هذا كافيًا حتى لا تخاف بعد الآن. ”
“أنا پيل!”
“…”
وفي النهاية نجح في قتله.
بعد تلك الملاحظة، تغير موقف كاساجين الهادئ. كان يكره أن ينظر إليه بازدراء أكثر من أي شيء آخر. موقف پيل صعد تماما على بيت القصيد.
لم يستطع قبول ذلك. لم يستطع قبول ذلك.
مع تعبير قاتم، نظر كاساجين إلى الفتاة ذات الشعر الأزرق أمامه. ابتسمت له بعيون واضحة ورفعت يدها اليسرى.
ثم دارت حول كاساجين عدة مرات قبل أن تومئ برأسها.
“أنت وقح جدًا أيها الشقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت ذلك كثيرا.”
“سمعت ذلك كثيرا.”
صحيح. إذا أعطاها ثلاث كتل على رأسها، كان متأكدًا من أن هذا الطفل المدلل سيتعلم بعض الأخلاق.
“على الرغم من أنك تعلم أن الأمر يحتاج إلى إصلاح، إلا أنك لم تقم بإصلاحه. لذا سأساعدك.”
لم يكونوا الوحيدين.
رفع كاساجين سبابته اليمنى.
…بحق. من كانت هذه المرأة؟
“سوف تستخدم ذراعك اليسرى فقط؟ ثم سأستخدم إصبعًا واحدًا فقط للتعامل معك. ”
“أنت خفت؟”
“آه.”
رفع كاساجين سبابته اليمنى.
ابتسمت پيل وقالت:
‘…لم أكن أعتقد أنني أستطيع أن أحل محلك.’
“حقا؟”
ثم دارت حول كاساجين عدة مرات قبل أن تومئ برأسها.
كان موقفها مثل شقي مزعج.
لوسيد، ذلك ابن العاهرة، لم يوقف صراعاته غير المبررة. شفايتزر، الذي كان لا يزال يتحدث عن السلام في تلك الحقبة، أغضبه بمجرد إظهار وجهه. أزعجته آيريس التي سافرت عبر القارة وكأنها فقدت عقلها.
صحيح. إذا أعطاها ثلاث كتل على رأسها، كان متأكدًا من أن هذا الطفل المدلل سيتعلم بعض الأخلاق.
“إذا جاء كائن ليس من هؤلاء إلى هذا العالم، فهذا يعني أن لديه واحد من ثلاثة مصائر رئيسية. إنهم إما مرشح للملك، أو مرشح فارس، أو مرشح لورد الفراغ الاثني عشر.”
بهذه الفكرة في رأسه، سار كاساجين نحو پيل.
قفز كاساجين من الأرض. لم يستطع أن يشعر بأي ألم في جسده. وبعد أن بدأ بلمس نفسه، وجد أن جروحه قد اختفت.
(كاساجين على وشك التعلم🙏🙏.)
“من تكونين يا امرأة؟”
ترجمة : [ Yama ]
وكانت هذه نهاية جسده.
لقد مات وهو يقاتل مع أحد الأنصاف الذي يمكنه السيطرة على الرمال في صحراء أماكان. وفي اللحظة الأخيرة، اخترقت قبضته معدته وشعر بشيء لم يكن كسرًا في العظام أو الأعضاء، لكن هذا لا يهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات